1935 A
1935
في بعض الأحيان ، حتى لو علم الشخص أن ما كان يحاول القيام به مستحيل ، فسيظل يندفع دون تردد.
…
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
كان الليل عميقًا.
رؤية لين مينغ ينظر بهدوء إلى فنجان النبيذ الخاص به ، لم يستطع جيانغ باويون إلا أن يتسائل.
ابتسم جيانغ باويون. “أنا؟ سأبحث عن قمة جبلية أعلى. ”
نظر لين مينغ وقال. “شكرا لك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لين مينغ.
اندهش جيانغ باويون. لم يكن يعرف ما الذي كان لين مينغ يشكره عليه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ابتسم علانية وقال: “يبدو أنني ضربتها مع صديق جديد. اليوم ، لن يرتاح أي منا دون أن يشرب! ”
لم يقلق بشأن كارثة البشرية العظيمة ، ولم يقلق بشأن مطاردته من قبل الألوهية الحقيقية ، ولم يقلق بشأن نيران روحه المتلاشية.
ردد جيانغ لانجيان هذا الشعور. ضحك ، “هاها ، لا سكر لا نوم!”
بحث عدد لا يحصى من الأساتذة منقطعى النظير عن ذروة الفنون القتالية منذ العصور القديمة.
نظر جيانغ باويون إلى لين مينغ وقال فجأة ، “بصدق ، أنت تبدو كشخص عرفته ذات مرة ، ولهذا السبب دعوتك هنا لشرب الخمر. ”
“أوه…”
تابع لين مينغ ، “وأنت؟”
صمت لين مينغ ، ولم يتحدث كثيرًا.
كان عامة الناس يعملون من أجل كسب عيشهم .
“صديق ، أنت شخص مميز تمامًا. ” تفاجأ جيانغ باويون. في العادة ، يسأل المرء فقط عن الشخص الذي يذكره به ، لكن هذا الرجل المقنع نطق “أوه” فقط.
“هل لهذا معنى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهى جيانغ باويون فنجانه من النبيذ. تذكر ذلك الوقت قبل 130 عامًا في الوديان السبعة العميقة عندما قاتل لين مينغ في تلك المعركة التي لا مثيل لها. في حياته ، كانت تلك أكثر معاركه التي لا تُنسى.
رؤية لين مينغ ينظر بهدوء إلى فنجان النبيذ الخاص به ، لم يستطع جيانغ باويون إلا أن يتسائل.
تنهد قائلاً ، “أنت بالفعل تشبه إلى حد ما صديقي القديم ، لكنك مختلف . لا تبدو مثابرًا كما كان ، ولكن بدلاً من ذلك مثل رجل عجوز في شفق حياته. لكن هذا يجعل الوزن على ظهرك يبدو أثقل بكثير.
منزاجل ذروة الفنون القتالية ، بذلت شينغ مي كل ما في وسعها ، حتى أنها تخلت عن جسدها.
“ذلك الصديق القديم. حاولت ذات مرة أن ألاحق خطاه ، لكنه ظل يركض بعيدًا أكثر فأكثر حتى لم يعد بإمكاني رؤيته. الآن ، يجب أن يخطو بالفعل على الطريق نحو ذروة الفنون القتالية ، بعد كل شيء ، كان هذا حلمه. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة أنه في هذه السنوات الماضية ، كان لدى لين مينغ بالفعل شكوكه حول ذروة الفنون القتالية.
“ذروة الفنون القتالية. ” ردد لين مينغ بهدوء ، إلى حد ما في حيرة. “ما هي ذروة الفنون القتالية؟”
“وهل ستستمر في البحث؟” سأل لين مينغ جيانغ باويون.
وفي هذا الوقت ، استيقظ جيانغ باويون أيضًا.
سأل جيانغ باويون هذا السؤال ، لكنه سأل نفسه أيضًا.
بين الأدوات الإلهية الثلاثة العظيمة ، طرق الجوهر والطاقة والإلهية ، الكتاب المقدس الذي درب الكون الداخلي والسوترا السماوية التي دربت الكون الخارجي. ودمجهم معًا.
نظر جيانغ باويون نحو لين مينغ. أومأ لين مينغ برأسه.
كانت الحقيقة أنه في هذه السنوات الماضية ، كان لدى لين مينغ بالفعل شكوكه حول ذروة الفنون القتالية.
صمت لين مينغ ، ولم يتحدث كثيرًا.
بحث عدد لا يحصى من الأساتذة منقطعى النظير عن ذروة الفنون القتالية منذ العصور القديمة.
“اجل. ” أومأ جيانغ باويون برأسه. ألقى الخمر في فنجانه. “حتى لو اضطررت إلى التسلق بلا نهاية في حياتي ، حتى لو بقيت صغيرًا إلى الأبد ولم أر أبدًا أعلى قمة ، فعندئذ على الأقل. سأستمر في تجاوز نفسي ، وسأستمر في هزيمة نفسي. ”
منزاجل ذروة الفنون القتالية ، بذلت شينغ مي كل ما في وسعها ، حتى أنها تخلت عن جسدها.
“صديق ، أنت شخص مميز تمامًا. ” تفاجأ جيانغ باويون. في العادة ، يسأل المرء فقط عن الشخص الذي يذكره به ، لكن هذا الرجل المقنع نطق “أوه” فقط.
لقد مرت سنوات عديدة منذ أن استراح على هذا النحو.
من أجل ذروة الفنون القتالية ، سعت الحلم الإلهي بجد وكافحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل لين مينغ صامتًا للحظة قبل أن يقول ، “إلى مكان آخر. ”
من أجل ذروة الفنون القتالية ، كان سيادة القديس حسن الحظ على استعداد للاندماج مع السحيق دون أي تردد.
“وهل ستستمر في البحث؟” سأل لين مينغ جيانغ باويون.
ولكن ، إلى أي مدى تمكنوا من الذهاب؟
دون ذكرهم ، حتى سيد طريق أسورا أو مؤلف الكتاب المقدس . هل وصلوا إلى ذروة فنون القتال؟
قال إنه سيكون فراشة تتطاير في ألسنة اللهب ، وقد فعل ذلك ، علاوة على ذلك ، فقد نجح.
كان الليل عميقًا.
قال جيانغ باويون ، “بالنسبة إلى هذه الذروة ، فلا أعرفها. لكنني أعتقد أنه عندما يرى الناس مجموعة من الجبال معًا ، فإنهم يسمون قمة أعلى جبل بالذروة. إذا كان الأمر كذلك ، فإن جبل السيف الخاص بي هو أيضًا الذروة “.
…
هز لين مينغ رأسه ، “جبل السيف. لا يكفي. ”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، نام لين مينغ بعمق.
“نعم ، هذا لا يكفي! عندما أتسلق قمة جبل السيف ، يمكنني أن أرى بلد بأكملها ، لكن بلد واحده لا تكفي. في هذا العالم توجد قمم جبلية لا نهاية لها. لكن يجب أن يكون هناك جبل واحد هو الأعلى. كلما ارتفعت قمة الجبل ، زادت صعوبة الأمر . وبالنسبة لي ، الأمر الأكثر رعبا هو ألا أعرف مكان هذا الجبل “.
…..
بقي لين مينغ صامتا. فكر في هذه المشاعر الجديدة في قلبه ، ولم يتكلم.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
حدق لين مينغ بهدوء في كأس النبيذ هذا. ربما كان يعرف بالفعل مكان هذا الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة نادرة من الذهن المشوش والسعيد.
وفي هذا الوقت ، استيقظ جيانغ باويون أيضًا.
بين الأدوات الإلهية الثلاثة العظيمة ، طرق الجوهر والطاقة والإلهية ، الكتاب المقدس الذي درب الكون الداخلي والسوترا السماوية التي دربت الكون الخارجي. ودمجهم معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه أعلى قمة؟
…
هزيمة نفسي؟
لم يكن لين مينغ متأكدا. ولكن ما كان يعرفه هو أنه عندما عرض جيانغ باويون فنون سيف سامسارا ، لم تكن سيوفه المزدوجة أي شيء على الإطلاق عند مقارنتها بتنمية الجوهر أو الطاقة أو الإلهي أو الأكوان الخارجية والداخلية.
حتى لو وصل جيانغ باويون إلى أقصى حد من طريقه ، فإن ذلك كان فقط sword جبل السيف.
“صديق ، أنت شخص مميز تمامًا. ” تفاجأ جيانغ باويون. في العادة ، يسأل المرء فقط عن الشخص الذي يذكره به ، لكن هذا الرجل المقنع نطق “أوه” فقط.
“وهل ستستمر في البحث؟” سأل لين مينغ جيانغ باويون.
كانت هذه أعلى قمة؟
“لماذا لا أفعل؟” ضحك وملأ كأس النبيذ مرة أخرى. “لن أتوقف عن البحث أبدًا. أعلم أن رؤيتي محدودة وقد لا أتمكن أبدًا من العثور علي هدفى ، لكنني سوف أتسلق بلا نهاية كما فعلت من قبل . لا أحتاج حقًا إلى الوصول إلى أعلى قمة في العالم ، ولكن بينما أتسلق ، سأكون أكثر من سعيد لرؤية تلك القمة فوقي ببساطة!
اندهش جيانغ باويون. لم يكن يعرف ما الذي كان لين مينغ يشكره عليه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ابتسم علانية وقال: “يبدو أنني ضربتها مع صديق جديد. اليوم ، لن يرتاح أي منا دون أن يشرب! ”
“هذا لأنه عندما أصعد إلى قمة جديدة ، ستتوسع رؤيتي أكثر وسأكون قادرًا على رؤية أين تكمن القمة الأعلى. وعندما أتسلق تلك القمة الجديدة ، سأجد قمة أخرى أعلى ، وسأكرر هذا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لهذا معنى؟”
ومع ذلك ، لم يكن الإنسان فراشه.
سأل لين مينغ.
ومع ذلك ، لم يكن الإنسان فراشه.
كان يعرف مدى قصر حياة الفنان القتالي. إذا سلكوا التفافًا تلو الآخر ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى إهدار شبابهم.
…..
“اجل. ” أومأ جيانغ باويون برأسه. ألقى الخمر في فنجانه. “حتى لو اضطررت إلى التسلق بلا نهاية في حياتي ، حتى لو بقيت صغيرًا إلى الأبد ولم أر أبدًا أعلى قمة ، فعندئذ على الأقل. سأستمر في تجاوز نفسي ، وسأستمر في هزيمة نفسي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟
حياة الناس.
هزيمة نفسي؟
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة أنه في هذه السنوات الماضية ، كان لدى لين مينغ بالفعل شكوكه حول ذروة الفنون القتالية.
فى تلك اللحظة ، اهتز قلب لين مينغ كما لو أن شيئًا ما قد لمسه.
“نعم ، هذا لا يكفي! عندما أتسلق قمة جبل السيف ، يمكنني أن أرى بلد بأكملها ، لكن بلد واحده لا تكفي. في هذا العالم توجد قمم جبلية لا نهاية لها. لكن يجب أن يكون هناك جبل واحد هو الأعلى. كلما ارتفعت قمة الجبل ، زادت صعوبة الأمر . وبالنسبة لي ، الأمر الأكثر رعبا هو ألا أعرف مكان هذا الجبل “.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، نام لين مينغ بعمق.
هزيمة نفسه. في الحياة ، كان أعظم أعداء الإنسان هى نفسه.
انخرط النبلاء والمسؤولون في التآمر لبلدانهم وشعوبهم.
“ذروة الفنون القتالية. ” ردد لين مينغ بهدوء ، إلى حد ما في حيرة. “ما هي ذروة الفنون القتالية؟”
كان محكومًا على جيانغ باويون ألا يكون قادرًا على الصعود إلى قمة الفنون القتالية في حياته ، لكنه استمر في البحث عنها ، لأنه في كل مرة يتسلق فيها قمة جبل جديدة ، فهذا يعني أنه قد هزم نفسه القديمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيانغ باويون إلى لين مينغ وقال فجأة ، “بصدق ، أنت تبدو كشخص عرفته ذات مرة ، ولهذا السبب دعوتك هنا لشرب الخمر. ”
لم يقلق بشأن كارثة البشرية العظيمة ، ولم يقلق بشأن مطاردته من قبل الألوهية الحقيقية ، ولم يقلق بشأن نيران روحه المتلاشية.
في بعض الأحيان ، حتى لو علم الشخص أن ما كان يحاول القيام به مستحيل ، فسيظل يندفع دون تردد.
صحوة الحلم.
“هل لهذا معنى؟”
فراشه نحو اللهب – أليس هذا ما كان عليه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي لين مينغ صامتا. فكر في هذه المشاعر الجديدة في قلبه ، ولم يتكلم.
ترجمة : PEKA
قال ذات مرة إنه كان فراشة ترغب في الطيران نحو النار.
…..
ابتسم جيانغ باويون. “أنا؟ سأبحث عن قمة جبلية أعلى. ”
ومع ذلك ، لم يكن الإنسان فراشه.
كان جيانغ باويون وجيانغ لانجيان ما زالا نائمين. كانت المائدة مغطاة بالزجاجات الفوضوية وأكواب النبيذ ، وبجانبها عدة برطمانات نبيذ فارغة.
بالنسبة لأولئك الذين كانوا على استعداد ليكونوا فراشات تطير نحو ألسنة اللهب ، كانت الحقيقة أنهم عندما اندفعوا حقًا إلى ذلك الجحيم المشتعل ، سيظل هناك بصيص أمل في الداخل.
كان محكومًا على جيانغ باويون ألا يكون قادرًا على الصعود إلى قمة الفنون القتالية في حياته ، لكنه استمر في البحث عنها ، لأنه في كل مرة يتسلق فيها قمة جبل جديدة ، فهذا يعني أنه قد هزم نفسه القديمه.
في الماضي ، كان لين مينغ هكذا.
حطمت كلمات جيانغ باويون خيال لين مينغ. شرب لين مينغ كوبًا آخر من النبيذ.
قال إنه سيكون فراشة تتطاير في ألسنة اللهب ، وقد فعل ذلك ، علاوة على ذلك ، فقد نجح.
كان لديه هاجس أن هذه ستكون آخر مرة يرى فيها جيانغ باويون.
ومع ذلك ، فإن الفراشه الحقيقية لن تنجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة أنه في هذه السنوات الماضية ، كان لدى لين مينغ بالفعل شكوكه حول ذروة الفنون القتالية.
بقي لين مينغ صامتا. فكر في هذه المشاعر الجديدة في قلبه ، ولم يتكلم.
بالنسبة لهم لكي يطيروا في اللهب ، فإن ما واجهوه كان موتًا مؤكدًا.
أنهى جيانغ باويون فنجانه من النبيذ. تذكر ذلك الوقت قبل 130 عامًا في الوديان السبعة العميقة عندما قاتل لين مينغ في تلك المعركة التي لا مثيل لها. في حياته ، كانت تلك أكثر معاركه التي لا تُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟
قال جيانغ باويون ، “بالنسبة إلى هذه الذروة ، فلا أعرفها. لكنني أعتقد أنه عندما يرى الناس مجموعة من الجبال معًا ، فإنهم يسمون قمة أعلى جبل بالذروة. إذا كان الأمر كذلك ، فإن جبل السيف الخاص بي هو أيضًا الذروة “.
“دعونا نشرب مشروبًا آخر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في بعض الأحيان ، حتى لو علم الشخص أن ما كان يحاول القيام به مستحيل ، فسيظل يندفع دون تردد.
حطمت كلمات جيانغ باويون خيال لين مينغ. شرب لين مينغ كوبًا آخر من النبيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأس بعد آخر ، تم الانتهاء من نبيذ زهرة الضباب الألف سنة.
“هذا لأنه عندما أصعد إلى قمة جديدة ، ستتوسع رؤيتي أكثر وسأكون قادرًا على رؤية أين تكمن القمة الأعلى. وعندما أتسلق تلك القمة الجديدة ، سأجد قمة أخرى أعلى ، وسأكرر هذا. ”
…
لقد تحولوا إلى نبيذ جديد. جرة بعد جرة ، لم يكن معروفًا عدد الجرار التي شربوها.
…
هؤلاء الثلاثة لن يصبحوا ثملين في العادة. لكنهم فعلوا اليوم.
عندما يكون الشخص في حالة سكر ، تصبح أفكاره مشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة أنه في هذه السنوات الماضية ، كان لدى لين مينغ بالفعل شكوكه حول ذروة الفنون القتالية.
حياة الناس.
صمت لين مينغ ، ولم يتحدث كثيرًا.
كان عامة الناس يعملون من أجل كسب عيشهم .
“هل لهذا معنى؟”
من أجل ذروة الفنون القتالية ، سعت الحلم الإلهي بجد وكافحت.
انخرط النبلاء والمسؤولون في التآمر لبلدانهم وشعوبهم.
“صديق ، أنت شخص مميز تمامًا. ” تفاجأ جيانغ باويون. في العادة ، يسأل المرء فقط عن الشخص الذي يذكره به ، لكن هذا الرجل المقنع نطق “أوه” فقط.
كان لديه هاجس أن هذه ستكون آخر مرة يرى فيها جيانغ باويون.
قاتل فنانو القتال في مذابح الحياة والموت للنضال من أجل حدود أعلى.
اندهش جيانغ باويون. لم يكن يعرف ما الذي كان لين مينغ يشكره عليه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ابتسم علانية وقال: “يبدو أنني ضربتها مع صديق جديد. اليوم ، لن يرتاح أي منا دون أن يشرب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل لين مينغ صامتًا للحظة قبل أن يقول ، “إلى مكان آخر. ”
خطط الإمبيريان والآلهة الحقيقية من أجل اعراقهم وبقاء شعوبهم.
كانت الحياة معركة مشوشة.
كانت الحياة معركة مشوشة.
لم يكن لين مينغ يعرف عدد جرات النبيذ التي شربها. لم يتوقف إلا عندما كان الأشخاص الثلاثة مستلقين على الأرض في حالة من الذهول و السكر ، ينجرفون إلى النوم.
“وهل ستستمر في البحث؟” سأل لين مينغ جيانغ باويون.
دون ذكرهم ، حتى سيد طريق أسورا أو مؤلف الكتاب المقدس . هل وصلوا إلى ذروة فنون القتال؟
لم يكن لين مينغ يعرف عدد جرات النبيذ التي شربها. لم يتوقف إلا عندما كان الأشخاص الثلاثة مستلقين على الأرض في حالة من الذهول و السكر ، ينجرفون إلى النوم.
فراشه نحو اللهب – أليس هذا ما كان عليه؟
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، نام لين مينغ بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد قائلاً ، “أنت بالفعل تشبه إلى حد ما صديقي القديم ، لكنك مختلف . لا تبدو مثابرًا كما كان ، ولكن بدلاً من ذلك مثل رجل عجوز في شفق حياته. لكن هذا يجعل الوزن على ظهرك يبدو أثقل بكثير.
لقد مرت سنوات عديدة منذ أن استراح على هذا النحو.
لم يقلق بشأن كارثة البشرية العظيمة ، ولم يقلق بشأن مطاردته من قبل الألوهية الحقيقية ، ولم يقلق بشأن نيران روحه المتلاشية.
لحظة نادرة من الذهن المشوش والسعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…..
بقي لين مينغ صامتا. فكر في هذه المشاعر الجديدة في قلبه ، ولم يتكلم.
صحوة الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الليل عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لين مينغ وقال. “شكرا لك…”
كان جيانغ باويون وجيانغ لانجيان ما زالا نائمين. كانت المائدة مغطاة بالزجاجات الفوضوية وأكواب النبيذ ، وبجانبها عدة برطمانات نبيذ فارغة.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، نام لين مينغ بعمق.
لم يكن لين مينغ متأكدا. ولكن ما كان يعرفه هو أنه عندما عرض جيانغ باويون فنون سيف سامسارا ، لم تكن سيوفه المزدوجة أي شيء على الإطلاق عند مقارنتها بتنمية الجوهر أو الطاقة أو الإلهي أو الأكوان الخارجية والداخلية.
نظر إليهم لين مينغ لفترة ثم وقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لين مينغ.
لقد مرت سنوات عديدة منذ أن استراح على هذا النحو.
وفي هذا الوقت ، استيقظ جيانغ باويون أيضًا.
“ستغادر؟”
نظر جيانغ باويون نحو لين مينغ. أومأ لين مينغ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتل فنانو القتال في مذابح الحياة والموت للنضال من أجل حدود أعلى.
“إلى أين؟”
…
أنهى جيانغ باويون فنجانه من النبيذ. تذكر ذلك الوقت قبل 130 عامًا في الوديان السبعة العميقة عندما قاتل لين مينغ في تلك المعركة التي لا مثيل لها. في حياته ، كانت تلك أكثر معاركه التي لا تُنسى.
ظل لين مينغ صامتًا للحظة قبل أن يقول ، “إلى مكان آخر. ”
كان لديه هاجس أن هذه ستكون آخر مرة يرى فيها جيانغ باويون.
تابع لين مينغ ، “وأنت؟”
تابع لين مينغ ، “وأنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الثلاثة لن يصبحوا ثملين في العادة. لكنهم فعلوا اليوم.
اندهش جيانغ باويون. لم يكن يعرف ما الذي كان لين مينغ يشكره عليه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ابتسم علانية وقال: “يبدو أنني ضربتها مع صديق جديد. اليوم ، لن يرتاح أي منا دون أن يشرب! ”
ابتسم جيانغ باويون. “أنا؟ سأبحث عن قمة جبلية أعلى. ”
…..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
ترجمة : PEKA
فى تلك اللحظة ، اهتز قلب لين مينغ كما لو أن شيئًا ما قد لمسه.
ترجمة : PEKA
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
