[الازدحام المروري]، متوفر وجاهز للتسمية.
الـفـصـ[160]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[58]ـصـل:
[الازدحام المروري]، متوفر وجاهز ليسمى.
كان عليهم فقط إلقاء اللوم على رؤسائهم في هذا الأمر ، حيث قاموا بتبادل العديد من مواد البحث السرية مع نيجاري للحصول على مزايا مختلفة ، من بينها تقنية استشعار طاقة الكارثة وتقنية صنع اسلحة الكارثة، وكلاهما استخدم من قبل نيجاري لتكملة طريقة التنشئة الروحية.
⏦⏦⏦Ȿ⧔????⧕Ȿ⏦⏦⏦
ولكن الآن، هذه المجسات السوداء لها نفس خاصية جهاز قمع طاقة الكارثة ، القادر على إخفاء تفاعل طاقة الكارثة.
“من أنتم؟” عندما دخلوا الفندق، تجمع العديد من الأشخاص حاملين أسلحتهم في ايديهم، حتى أن اثنين أو ثلاثة منهم كانوا يحملون بنادق.
بعد مراقبة مجموعة تشانغ شيا بحذر لفترة، أنزلوا أسلحتهم، لكنهم استمروا في حذرهم وقالوا: “الطابق الثاني هو منطقتنا. إذا لم يكن هناك مشكلة ، يرجى عدم الاقتراب من الطابق الثاني. لا نتمنى أن يكون هناك أي صراع “
“اعتبرنا فريق البحث” لم يشعر تشانغ شيا بالذعر ، ولم تكن هناك حاجة لذلك ، وأجاب باقتضاب: “كلفنا أحدهم بدخول المقاطعة السابعة للعثور على ناجٍ وضمان سلامته. هذا ببساطة “
عندما هاجمت طاقة الكارثة من فانغ زي الجسد الأسود ، لم يحدث التفكك الكامل المتوقع ، لقد أخذ جزءًا كبيرًا من اللحم لكنه لم يستطع تدميره تمامًا ، ناهيك عن أنه كان يستعيد شكله بسرعة.
بعد مراقبة مجموعة تشانغ شيا بحذر لفترة، أنزلوا أسلحتهم، لكنهم استمروا في حذرهم وقالوا: “الطابق الثاني هو منطقتنا. إذا لم يكن هناك مشكلة ، يرجى عدم الاقتراب من الطابق الثاني. لا نتمنى أن يكون هناك أي صراع “
أبلغ [الازدحام المروري] بصوت منخفض لـ تشانغ وي قبل الخروج إلى الرواق وإشعال سيجارة. عندما صفي النيكوتين عقله إلى حد ما ، كان على وشك العودة إلى الداخل عندما فقد موطئ قدمه فجأة. كانت الأرض نفسها قد تحولت إلى طين أسود وسحبته إلى أسفل بينما كان تصدر ترددًا فريدًا لقمع تفاعل طاقة الكارثة لـ [الازدحام المروري].
بعد ذلك ، تراجعت المجموعة ببطء إلى الطابق الثاني دون الاهتمام بمجموعة فانغ زي بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت طاقة الكارثة الخاصة به إلى الأمام لضرب المجسات ، لكنها لم تستطع إتلافها كثيرًا ، ويبدو أن هذه المجسات تتمتع بمستوى معين من مقاومة طاقة الكارثة، وهي قادرة على التخفيف من غالبية الضرر الناجم عن طاقة الكارثة.
“هذان الشخصان على الأرجح من ضباط الشرطة ، للأسف …” لم يقل تشانغ شيا ما يشعر بالأسف حياله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، تراجعت المجموعة ببطء إلى الطابق الثاني دون الاهتمام بمجموعة فانغ زي بعد الآن.
من الناحية النظرية ، يجب أن تكون الشرطة هي التي تحافظ على السلام والنظام عندما تحدث كارثة ، ولكن بعد أن اكتشفوا أن الحكومة قد تخلت عنهم ، أصبحت القدرة على حماية أناسهم بالفعل محترمة جدًا منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت طاقة الكارثة الخاصة به إلى الأمام لضرب المجسات ، لكنها لم تستطع إتلافها كثيرًا ، ويبدو أن هذه المجسات تتمتع بمستوى معين من مقاومة طاقة الكارثة، وهي قادرة على التخفيف من غالبية الضرر الناجم عن طاقة الكارثة.
“هذا الفندق لا يبدو سيئًا للغاية ، أليس كذلك؟”
من الناحية النظرية ، يجب أن تكون الشرطة هي التي تحافظ على السلام والنظام عندما تحدث كارثة ، ولكن بعد أن اكتشفوا أن الحكومة قد تخلت عنهم ، أصبحت القدرة على حماية أناسهم بالفعل محترمة جدًا منهم.
اتبعت المجموعة المكونة من ثمانية درجات السلم حتى الطابق الثالث ، حيث تُرك كل شيء بشكل مرتب ومنظم ، كما لو كان أحدهم قد قام بصيانة هذا الفندق حتى أثناء هذه الكارثة.
عادت الأرض تدريجياً إلى الصمت ، وظهرت مرة أخرى كسجاد ناعم. بدأت يد تنفجر من الأسفل مع ارتفاع طاقة الكارثة. في محاولة لتدمير المادة السوداء ، ولكن تم تجميع المزيد من المادة بسرعة حول اليد ، وقمعت تمامًا تقلبات طاقة الكارثة بترددها الفريد قبل أن تبتلعها بلا صوت مرة أخرى.
داخل الممر ذي الإضاءة الخافتة ، لاحظ الجميع محيطهم بعناية أثناء المشي ببطء على السجاد الناعم الملبس ، متابعين أي مخلوقات جراثيم متحولة قد تنطلق فجأة لمهاجمتهم.
عادت الأرض تدريجياً إلى الصمت ، وظهرت مرة أخرى كسجاد ناعم. بدأت يد تنفجر من الأسفل مع ارتفاع طاقة الكارثة. في محاولة لتدمير المادة السوداء ، ولكن تم تجميع المزيد من المادة بسرعة حول اليد ، وقمعت تمامًا تقلبات طاقة الكارثة بترددها الفريد قبل أن تبتلعها بلا صوت مرة أخرى.
طرق شياو با فو بعناية إطار لوحة بخنجره أثناء مرورهما ، فقط ليرى أنه مال قليلا من أن يصبح بعيدًا عن المركز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح تشانغ وي بشدة من أجل إحداث القليل من الضجة ، ولكن دون جدوى حيث ابتلعته الأرض في النهاية واختفى أيضًا.
“الطريق آمن، لم يتم العثور على اي مشكلة”
كان الأمر كما لو كان هذا الفندق يتمتع بنوع من السحر ، فإن أولئك الذين ساروا بالقرب من هذه المنطقة سيلاحظون هذا الفندق دون فشل لأنهم شعروا بالتعب وأرادوا مكانًا للراحة.
بعد فحص منهجي للطابق الثالث والتأكد من عدم وجود مشاكل ، اختاروا من الغرف المزدوجة التي كانت بجوار بعضها البعض وفوضوا واجب الحراسة الليلية فيما بينهم.
ولكن الآن، هذه المجسات السوداء لها نفس خاصية جهاز قمع طاقة الكارثة ، القادر على إخفاء تفاعل طاقة الكارثة.
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن اللوحة المائلة قد أصبحت مركزية مرة أخرى ، كما لو أن يدًا غير مرئية قد حركتها.
في حوالي الساعة 8-9 مساءً ، وصلت مجموعة أخرى من الأشخاص إلى الفندق.
مستلقيًا على السرير ، بدا أن تشانغ زي جي يحلم بشيء مزعج ، وقد حصل في الأصل على سلطته [الحفرة] نظرًا لكونه ضحية لكارثة من هذا القبيل ، وفي الوقت الحالي ، كان يشعر بنفس الإحساس بأنه غارق أثناء الاستلقاء على السرير الناعم.
كان الأمر كما لو كان هذا الفندق يتمتع بنوع من السحر ، فإن أولئك الذين ساروا بالقرب من هذه المنطقة سيلاحظون هذا الفندق دون فشل لأنهم شعروا بالتعب وأرادوا مكانًا للراحة.
ربما كان ذلك بسبب اعتيادهم على الظروف المعيشية للحياة العصرية ، عندما يتعين عليهم الاختيار بين الراحة في فندق أو بين مجموعة من الأنقاض ، فندق حيث كان كل شيء مرتبًا بشكل طبيعي أصبح خيارهم الأول.
“الطريق آمن، لم يتم العثور على اي مشكلة”
من بين هاتين الغرفتين ، كان تشانغ زي جي، و شياو با فو، و[الإزدحام المروري]، وتشانغ وي في غرفة واحدة؛ بينما كانت الغرف الاخرى تضم تشانغ شيا و فانغ زي وليو شي وسبعة.
ومع ذلك، كانت هناك أيضًا تقنية تثبيت طاقة الكارثة، والتي كانت في الواقع طريقة لتصنيع أجهزة قمع طاقة الكارثة. على الرغم من أن هذا لم يتم استخدامه لطريقته ، إلا أن نيجاري ظل يضعها في الاعتبار ، لأنه كان يعرف أن التكنولوجيا لإخفاء تفاعل طاقة الكارثة ستكون دائمًا مفيدة.
مستلقيًا على السرير ، بدا أن تشانغ زي جي يحلم بشيء مزعج ، وقد حصل في الأصل على سلطته [الحفرة] نظرًا لكونه ضحية لكارثة من هذا القبيل ، وفي الوقت الحالي ، كان يشعر بنفس الإحساس بأنه غارق أثناء الاستلقاء على السرير الناعم.
اعتذر عن الاختفاء، كنت مشغولا. المهم، امل ان الفصول اعجبتكم
[الازدحام المروري] و تشانغ وي كانوا يؤدون بصمت واجباتهم في الحراسة الليلية. كان الاثنان يشعران أيضًا بالتعب الشديد ، حيث كان عليهما صد تلك الكائنات الجرثومية المتحولة المحاكية منذ الظهر.
تمكن تشانغ زي جي فقط من ملاحظة شيء بسبب سلطته، لكن لم يستطع الرد في الوقت المناسب قبل أن تمسكه المجسات وتقييده.
“سأخرج لأدخن”
كان الأمر كما لو كان هذا الفندق يتمتع بنوع من السحر ، فإن أولئك الذين ساروا بالقرب من هذه المنطقة سيلاحظون هذا الفندق دون فشل لأنهم شعروا بالتعب وأرادوا مكانًا للراحة.
أبلغ [الازدحام المروري] بصوت منخفض لـ تشانغ وي قبل الخروج إلى الرواق وإشعال سيجارة. عندما صفي النيكوتين عقله إلى حد ما ، كان على وشك العودة إلى الداخل عندما فقد موطئ قدمه فجأة. كانت الأرض نفسها قد تحولت إلى طين أسود وسحبته إلى أسفل بينما كان تصدر ترددًا فريدًا لقمع تفاعل طاقة الكارثة لـ [الازدحام المروري].
أثناء وقوفه حارسًا في غرفته ، شعر تشانغ وي بشيء خاطئ ، فقد استمرت استراحة دخان [الازدحام المروري] لفترة طويلة جدًا. عندما كان على وشك أن ينادي ويوقظ الشخصين النائمين ، تحركت الأرض فجأة ، مظهرة مجس التف حوله على الفور ، وقييد ذراعيه وساقيه وفمه وأنفه لمنعه من إصدار أي أصوات عالية.
عادت الأرض تدريجياً إلى الصمت ، وظهرت مرة أخرى كسجاد ناعم. بدأت يد تنفجر من الأسفل مع ارتفاع طاقة الكارثة. في محاولة لتدمير المادة السوداء ، ولكن تم تجميع المزيد من المادة بسرعة حول اليد ، وقمعت تمامًا تقلبات طاقة الكارثة بترددها الفريد قبل أن تبتلعها بلا صوت مرة أخرى.
عندما هاجمت طاقة الكارثة من فانغ زي الجسد الأسود ، لم يحدث التفكك الكامل المتوقع ، لقد أخذ جزءًا كبيرًا من اللحم لكنه لم يستطع تدميره تمامًا ، ناهيك عن أنه كان يستعيد شكله بسرعة.
أثناء وقوفه حارسًا في غرفته ، شعر تشانغ وي بشيء خاطئ ، فقد استمرت استراحة دخان [الازدحام المروري] لفترة طويلة جدًا. عندما كان على وشك أن ينادي ويوقظ الشخصين النائمين ، تحركت الأرض فجأة ، مظهرة مجس التف حوله على الفور ، وقييد ذراعيه وساقيه وفمه وأنفه لمنعه من إصدار أي أصوات عالية.
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن اللوحة المائلة قد أصبحت مركزية مرة أخرى ، كما لو أن يدًا غير مرئية قد حركتها.
اندفعت طاقة الكارثة الخاصة به إلى الأمام لضرب المجسات ، لكنها لم تستطع إتلافها كثيرًا ، ويبدو أن هذه المجسات تتمتع بمستوى معين من مقاومة طاقة الكارثة، وهي قادرة على التخفيف من غالبية الضرر الناجم عن طاقة الكارثة.
بعد مراقبة مجموعة تشانغ شيا بحذر لفترة، أنزلوا أسلحتهم، لكنهم استمروا في حذرهم وقالوا: “الطابق الثاني هو منطقتنا. إذا لم يكن هناك مشكلة ، يرجى عدم الاقتراب من الطابق الثاني. لا نتمنى أن يكون هناك أي صراع “
والأمر الأكثر ترويعًا هو أن أي تفاعل طاقة كارثة تم قمعه تمامًا. في الأصل ، خضع حمال السلطة في الحكومة للتدريب ليصبحوا أكثر حساسية تجاه طاقة الكارثة ، وقادرين على التخلص من نومهم إذا شعروا حتى بإشارة خافتة من تفاعل طاقة كارثة .
بدأ الفندق بأكمله ينبض بالحياة ، حيث اِلْتَوَتْ وتحولت الممرات، وتناثرت العناصر الموجودة بالداخل في كل مكان. امتدت مجسات عديدة من كل زاوية يمكن تخيلها ووصلت نحو فانغ زي.
ولكن الآن، هذه المجسات السوداء لها نفس خاصية جهاز قمع طاقة الكارثة ، القادر على إخفاء تفاعل طاقة الكارثة.
مستلقيًا على السرير ، بدا أن تشانغ زي جي يحلم بشيء مزعج ، وقد حصل في الأصل على سلطته [الحفرة] نظرًا لكونه ضحية لكارثة من هذا القبيل ، وفي الوقت الحالي ، كان يشعر بنفس الإحساس بأنه غارق أثناء الاستلقاء على السرير الناعم.
كان عليهم فقط إلقاء اللوم على رؤسائهم في هذا الأمر ، حيث قاموا بتبادل العديد من مواد البحث السرية مع نيجاري للحصول على مزايا مختلفة ، من بينها تقنية استشعار طاقة الكارثة وتقنية صنع اسلحة الكارثة، وكلاهما استخدم من قبل نيجاري لتكملة طريقة التنشئة الروحية.
في الغرفة الأخرى ، كان فانغ زي وليو شي مسؤولين عن واجب الحراسة الليلية. عبس فانغ زي ، لأنه شعر أن هذا المستوى من الصمت غير طبيعي وغير مريح إلى حد ما.
ومع ذلك، كانت هناك أيضًا تقنية تثبيت طاقة الكارثة، والتي كانت في الواقع طريقة لتصنيع أجهزة قمع طاقة الكارثة. على الرغم من أن هذا لم يتم استخدامه لطريقته ، إلا أن نيجاري ظل يضعها في الاعتبار ، لأنه كان يعرف أن التكنولوجيا لإخفاء تفاعل طاقة الكارثة ستكون دائمًا مفيدة.
كان الأمر كما لو كان هذا الفندق يتمتع بنوع من السحر ، فإن أولئك الذين ساروا بالقرب من هذه المنطقة سيلاحظون هذا الفندق دون فشل لأنهم شعروا بالتعب وأرادوا مكانًا للراحة.
كافح تشانغ وي بشدة من أجل إحداث القليل من الضجة ، ولكن دون جدوى حيث ابتلعته الأرض في النهاية واختفى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الفندق بأكمله هو كائن جرثومي ضخم متحور؟” عبس فانغ زي بشدة. بعد تحديد الاتجاه العام ، قفزت طاقته إلى الأمام مرة أخرى لتفجير الطريق وقفز على الفور من الفندق.
بعد ذلك ، تم الاستيلاء على سريرين في الغرفة ببطء وغرقا في الأرض أيضًا. كان النزول تدريجيًا ، ولكن مع اقترابهم بدرجة كافية ، نمت مجسات من جميع أنحاء السرير لتقييد أجسادهم وفمهم ، وسحبهم وكذلك أسرتهم إلى الأسفل.
والأمر الأكثر ترويعًا هو أن أي تفاعل طاقة كارثة تم قمعه تمامًا. في الأصل ، خضع حمال السلطة في الحكومة للتدريب ليصبحوا أكثر حساسية تجاه طاقة الكارثة ، وقادرين على التخلص من نومهم إذا شعروا حتى بإشارة خافتة من تفاعل طاقة كارثة .
تمكن تشانغ زي جي فقط من ملاحظة شيء بسبب سلطته، لكن لم يستطع الرد في الوقت المناسب قبل أن تمسكه المجسات وتقييده.
تمتم “أوه لا” لنفسه ، وسرعان ما عاد إلى غرفته الخاصة عن طريق تفجير الباب لفتحه ، فقط ليرى أن الجانب الآخر من الباب لم يكن غرفة بل لحم أسود.
في الغرفة الأخرى ، كان فانغ زي وليو شي مسؤولين عن واجب الحراسة الليلية. عبس فانغ زي ، لأنه شعر أن هذا المستوى من الصمت غير طبيعي وغير مريح إلى حد ما.
والأمر الأكثر ترويعًا هو أن أي تفاعل طاقة كارثة تم قمعه تمامًا. في الأصل ، خضع حمال السلطة في الحكومة للتدريب ليصبحوا أكثر حساسية تجاه طاقة الكارثة ، وقادرين على التخلص من نومهم إذا شعروا حتى بإشارة خافتة من تفاعل طاقة كارثة .
قال فانغ زي بصوت هامس: “سأفحص الغرفة الأخرى ، وأحاول توخي الحذر” ، ثم خرج إلى الرواق. الرواق المعتم بدون أضواء لم يؤثر على رؤية فانغ زي ، بعد تحقيق المرحلة الأولى من التحرير ، حصل على لياقة بدنية أفضل بشكل عام.
مستلقيًا على السرير ، بدا أن تشانغ زي جي يحلم بشيء مزعج ، وقد حصل في الأصل على سلطته [الحفرة] نظرًا لكونه ضحية لكارثة من هذا القبيل ، وفي الوقت الحالي ، كان يشعر بنفس الإحساس بأنه غارق أثناء الاستلقاء على السرير الناعم.
أثناء وقوفه في الردهة ، ظل يشعر بأن شيئًا ما في غير محله وقرر الطرق على باب الغرفة الأخرى. لم يحصل على رد حتى بعد فترة ، تغير تعبير فانغ زي واستخدم على الفور طاقة الكارثة الهائلة لاقتحام الباب واستقبلته غرفة فارغة.
قال فانغ زي بصوت هامس: “سأفحص الغرفة الأخرى ، وأحاول توخي الحذر” ، ثم خرج إلى الرواق. الرواق المعتم بدون أضواء لم يؤثر على رؤية فانغ زي ، بعد تحقيق المرحلة الأولى من التحرير ، حصل على لياقة بدنية أفضل بشكل عام.
تمتم “أوه لا” لنفسه ، وسرعان ما عاد إلى غرفته الخاصة عن طريق تفجير الباب لفتحه ، فقط ليرى أن الجانب الآخر من الباب لم يكن غرفة بل لحم أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الساعة 8-9 مساءً ، وصلت مجموعة أخرى من الأشخاص إلى الفندق.
عندما هاجمت طاقة الكارثة من فانغ زي الجسد الأسود ، لم يحدث التفكك الكامل المتوقع ، لقد أخذ جزءًا كبيرًا من اللحم لكنه لم يستطع تدميره تمامًا ، ناهيك عن أنه كان يستعيد شكله بسرعة.
تمكن تشانغ زي جي فقط من ملاحظة شيء بسبب سلطته، لكن لم يستطع الرد في الوقت المناسب قبل أن تمسكه المجسات وتقييده.
بدأ الفندق بأكمله ينبض بالحياة ، حيث اِلْتَوَتْ وتحولت الممرات، وتناثرت العناصر الموجودة بالداخل في كل مكان. امتدت مجسات عديدة من كل زاوية يمكن تخيلها ووصلت نحو فانغ زي.
اتبعت المجموعة المكونة من ثمانية درجات السلم حتى الطابق الثالث ، حيث تُرك كل شيء بشكل مرتب ومنظم ، كما لو كان أحدهم قد قام بصيانة هذا الفندق حتى أثناء هذه الكارثة.
استمرت طاقة فانغ زي في التدفق من جسده ودمرت المجسات السوداء وكذلك كل شيء من حولهم. مع ضوضاء صاخبة ودخان أزرق ، تمت إعادة امتصاص كتل المجسات المكسورة من قبل اللحم الأسود أدناه ، وتقلص المدخل تدريجيًا بشكل أصغر وأصغر.
والأمر الأكثر ترويعًا هو أن أي تفاعل طاقة كارثة تم قمعه تمامًا. في الأصل ، خضع حمال السلطة في الحكومة للتدريب ليصبحوا أكثر حساسية تجاه طاقة الكارثة ، وقادرين على التخلص من نومهم إذا شعروا حتى بإشارة خافتة من تفاعل طاقة كارثة .
“هذا الفندق بأكمله هو كائن جرثومي ضخم متحور؟” عبس فانغ زي بشدة. بعد تحديد الاتجاه العام ، قفزت طاقته إلى الأمام مرة أخرى لتفجير الطريق وقفز على الفور من الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت طاقة الكارثة الخاصة به إلى الأمام لضرب المجسات ، لكنها لم تستطع إتلافها كثيرًا ، ويبدو أن هذه المجسات تتمتع بمستوى معين من مقاومة طاقة الكارثة، وهي قادرة على التخفيف من غالبية الضرر الناجم عن طاقة الكارثة.
⏦⏦⏦Ȿ⧔????⧕Ȿ⏦⏦⏦
ربما كان ذلك بسبب اعتيادهم على الظروف المعيشية للحياة العصرية ، عندما يتعين عليهم الاختيار بين الراحة في فندق أو بين مجموعة من الأنقاض ، فندق حيث كان كل شيء مرتبًا بشكل طبيعي أصبح خيارهم الأول.
اعتذر عن الاختفاء، كنت مشغولا. المهم، امل ان الفصول اعجبتكم
بعد ذلك ، تم الاستيلاء على سريرين في الغرفة ببطء وغرقا في الأرض أيضًا. كان النزول تدريجيًا ، ولكن مع اقترابهم بدرجة كافية ، نمت مجسات من جميع أنحاء السرير لتقييد أجسادهم وفمهم ، وسحبهم وكذلك أسرتهم إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الساعة 8-9 مساءً ، وصلت مجموعة أخرى من الأشخاص إلى الفندق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات