بيت عدن
54: بيت عدن
“لقد مات بالفعل؟”
“مينغ تشانغان؟ هل تحاول أن تخبرني أنه القاتل؟” قبل أن يتمكن هان فاي من الحصول على إجابة، تم تقطيع أجساد الضحايا وتجمعوا تدريجياً ليصبحوا الوحش الخطير. لم يكن لديه أي أمل، ولا لطف، ولا عقلانية، لم يكن لدى الوحش إلا الدافع للتدمير.
“نعم، كل شيء غير منطقي ولكن بينما حفرنا أعمق، ظهرت المزيد من التفاصيل المشبوهة فيما يتعلق بهي شوي. كان متصلاً بأرض المستنقع حيث جلس البيت الأسود. كما أثيرت شكوك حول تبرع طفله بكليته. كانت هناك شائعات بأن التبرع لم يكن طوعياً، لكنه كان في الواقع صفقة تجارية. في الأساس، باع الأب عضو ابنه مقابل المال”.
‘يجب أن يعاني الضحايا السبعة من آلام التقطيع كل ليلة؟’ انسحب هان فاي من غرفة النوم. لقد نظر في الساعة. كانت الساعة حوالي الرابعة صباحًا، وقت وفاة الضحية الثامنة. ‘لقد كانوا أيضا يقومون بزيادة مقاومتهم الخاصة…’ قبل ظهور الوحش، أغلق هان فاي الباب بهدوء. كانت الغرفة 1044 على وشك أن تصبح خطيرة للغاية، وكان الوحش سيهاجم أي شيء في الأفق بشكل عشوائي. ‘الضحايا السبعة أفراد منفصلون لكنهم خيطوا معًا بوحشية بواسطة قاتلهم. أتساءل عما إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به لتخفيف آلامهم؟’
وقفت لي شيويه لتغادر لكن هان فاي أوقفها. “لي شيويه، انتظري دقيقة. لقد كنت أفحص القضايا خلال الأيام القليلة الماضية، وأحتاج إلى مساعدتك للتحقيق مع شخص لي!”
على أي حال، كان هذا واجبًا منزليًا ليوم آخر. بعد المغامرات التي خاضها، كان هان فاي متعبًا. لقد وصل إلى ركن غرفة المعيشة وخرج من اللعبة. نازعا خوذة الألعاب، التقط هان فاي كوب الماء وابتلعه. لقد جلس على حافة سريره ودرس جدار الضحايا. في النهاية هبطت عيناه على صورة رجل. “مينغ تشانغان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البيت الأسود يشبه كبسولة زمنية. لا يوجد منتج تكنولوجي حديث. المنزل صغير ولكن يتكون من طابقين أحدهما على السطح والآخر تحت الأرض. الطابق الأول عادي للغاية، يبدو وكأنه كوخ صغير بناه حارس غابة. ولكن بمجرد أن تخطو عبر النفق الخفي الذي يقود إلى تحت الأرض، ستصل إلى عالم مختلف”. ساء تعبير لي شيويه. “هناك الكثير من ملابس وإحتياجات الأطفال اليومية مخبأة هناك. العناصر كانت مرتبة بعناية وتم الاحتفاظ بها بدقة. لقد كان للمكان كله شعور شبيه بالمعبد.”
اجتاحه التعب والنعاس. توقف دماغ هان فاي ونام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك رائع!”
…
همم..هل يحاولون الوصول ايضا للفراشة تحت توجيه رأس اكبر..؟ هذا وحشي للغاية.. •••
استيقظ هان فاي على رنين هاتفه في الساعة 10 صباحًا. لقد نظر إلى هوية المتصل وأجاب بسرعة. “لي شيويه؟ هل هناك تحديث؟”
“حتى أكثر الضباط خبرة بدؤ في التقيؤ بمجرد دخولهم الغرفة.” أخرجت لي شيويه هاتفها لمشاركة بعض الصور مع هان فاي. “كانت الغرفة مغطاة بطلاسم غريبة وكميات وافرة من الدم. كما عثرت الشرطة على جثث العديد من الأطفال المدفونين في التربة. وفقًا للطبيب الشرعي، توفيت أقدم جثة في تلك الغرفة قبل 20 عامًا”.
“أنا عند منزلك الآن. هل تمانع في فتح الباب لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك رائع!”
“أنت بالفعل على بابي؟” أغلق هان فاي الهاتف وارتدى ملابسه على عجل قبل أن يهرع لفتح الباب. “لماذا أتيتِ لزيارتي في وقت مبكر جدًا من الصباح؟ ألا تحتاجين إلى العمل؟”
“لا يمكنني إعطائك التفاصيل ولكن الشرطة متأكدة من تورط هي شوي في مقتل شياو تشينغ وتشوي كايي وتشوي تيانشي، ولكن ليس الآخرين. لذلك نتوقع أن القتلة قد يكونون قد أنهوا أهداف بعضهم البعض. على أي حال، مع التقدم في تكنولوجيا قوى تطبيق القانون، أعتقد أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتم الكشف عن الحقيقة!” أظلم تعبير لي شيويه بقلق. “ومع ذلك، فإن السبب الذي جعلني أجدك اليوم هو أنني بحاجة إلى تحذيرك. هؤلاء القتلة قاسون وماكرون ومنتقمون للغاية. قد يأتون من بعدك”.
“أنا أعمل. تعال، سنتحدث في الداخل”. قالت لي شيويه بجدية شديدة. بناءً على نبرتها، لابد أن شيئًا خطيرًا قد حدث. بعد إغلاق الستائر، قامت لي شيويه بسحب هان فاي إلى الغرفة. “ليلة أمس، بدأت قوى إنفاذ القانون عملية بحث شاملة في محمية شين لو الطبيعية. استمرت المهمة لمدة ساعة قبل أن يعثروا على منزل خشبي أسود”.
“يا له من عذر رائع.” تجمدت عيون هان فاي. “أين هذا الوغد الآن؟ هل هو في حجز الشرطة؟”
“ذلك رائع!”
54: بيت عدن
“لا ترفع آمالك حتى الآن. قامت وحدة مسرح الجريمة بالتحقيق في المنزل الخشبي من الداخل والخارج. حتى أنهم أخذوا عينات من التربة حول المنزل. لم يكن هناك أي أثر للنشاط البشري، حيا أو ميتا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن التعرف على هؤلاء الأطفال؟”
“لكن هذا مستحيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البيت الأسود يشبه كبسولة زمنية. لا يوجد منتج تكنولوجي حديث. المنزل صغير ولكن يتكون من طابقين أحدهما على السطح والآخر تحت الأرض. الطابق الأول عادي للغاية، يبدو وكأنه كوخ صغير بناه حارس غابة. ولكن بمجرد أن تخطو عبر النفق الخفي الذي يقود إلى تحت الأرض، ستصل إلى عالم مختلف”. ساء تعبير لي شيويه. “هناك الكثير من ملابس وإحتياجات الأطفال اليومية مخبأة هناك. العناصر كانت مرتبة بعناية وتم الاحتفاظ بها بدقة. لقد كان للمكان كله شعور شبيه بالمعبد.”
“انتظر، هناك المزيد.” أشارت لي شيويه لهان فاي ليهدأ حتى تتمكن من الاستمرار. “لقد كان كل شيئ يبدو معد بشكل مريب، لذلك تحت إصرار أستاذي، وسع الفريق دائرة البحث. مرت 4 ساعات أخرى وانزلق ضابط لسوء الحظ وسقط في مستنقع. بينما كان زملاؤه يعملون على إنقاذه، صادفوا منزلًا خشبيًا أسود آخر متطابقًا مختبئًا في أعماق المستنقع”
“وجدت الشرطة طريقها في النهاية إلى غرفة تم تجويفها. وكتبت اللافتة الخشبية الموجودة خارج الباب أنها بيت عدن”.
“بالطبع، لن يتم العثور على المنزل الحقيقي بهذه السهولة. بعد كل شيء، قام وي يوفو برحلتين قبل أن يعود بقطعة ملابس الطفل”. عند رؤية الشحوب على وجه لي شيويه، سأل هان فاي بخفة، “إذن ماذا وجدتم في المنزل؟”
‘يجب أن يعاني الضحايا السبعة من آلام التقطيع كل ليلة؟’ انسحب هان فاي من غرفة النوم. لقد نظر في الساعة. كانت الساعة حوالي الرابعة صباحًا، وقت وفاة الضحية الثامنة. ‘لقد كانوا أيضا يقومون بزيادة مقاومتهم الخاصة…’ قبل ظهور الوحش، أغلق هان فاي الباب بهدوء. كانت الغرفة 1044 على وشك أن تصبح خطيرة للغاية، وكان الوحش سيهاجم أي شيء في الأفق بشكل عشوائي. ‘الضحايا السبعة أفراد منفصلون لكنهم خيطوا معًا بوحشية بواسطة قاتلهم. أتساءل عما إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به لتخفيف آلامهم؟’
“البيت الأسود يشبه كبسولة زمنية. لا يوجد منتج تكنولوجي حديث. المنزل صغير ولكن يتكون من طابقين أحدهما على السطح والآخر تحت الأرض. الطابق الأول عادي للغاية، يبدو وكأنه كوخ صغير بناه حارس غابة. ولكن بمجرد أن تخطو عبر النفق الخفي الذي يقود إلى تحت الأرض، ستصل إلى عالم مختلف”. ساء تعبير لي شيويه. “هناك الكثير من ملابس وإحتياجات الأطفال اليومية مخبأة هناك. العناصر كانت مرتبة بعناية وتم الاحتفاظ بها بدقة. لقد كان للمكان كله شعور شبيه بالمعبد.”
استيقظ هان فاي على رنين هاتفه في الساعة 10 صباحًا. لقد نظر إلى هوية المتصل وأجاب بسرعة. “لي شيويه؟ هل هناك تحديث؟”
“وجدت الشرطة طريقها في النهاية إلى غرفة تم تجويفها. وكتبت اللافتة الخشبية الموجودة خارج الباب أنها بيت عدن”.
“إنتظري. كان إسم مدير دار الأيتام الذي أبقى جيانغ جيانغ هي شوي، أليس كذلك؟ لقد دفن جثة طفله داخل هذا البيت الأسود؟” أعرب هان فاي عن ارتباكه.
كانت عدن جنة لم تفسدها الخطيئة. جلبت صورًا لنباتات وحيوانات لم تمس. عاش البشر المباركون هناك دون قلق أوعبئ.
“الابن الأصغر الذي تبنته السيدة العجوز من قضية الجثة المجمدة، مينغ تشانغان.” قام هان فاي بتشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به. “أعرف أن لديه سجلًا نظيفًا للغاية وأن أصدقائه يعشقونه بشدة، ولكن إذا كان هناك أي شيء علمنا إياه هي شوي، فهو ألا نحكم على الكتاب من غلافه.”
“ماذا يوجد بداخل تلك الغرفة؟” خنق شعور سيء قلب هان فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك رائع!”
“حتى أكثر الضباط خبرة بدؤ في التقيؤ بمجرد دخولهم الغرفة.” أخرجت لي شيويه هاتفها لمشاركة بعض الصور مع هان فاي. “كانت الغرفة مغطاة بطلاسم غريبة وكميات وافرة من الدم. كما عثرت الشرطة على جثث العديد من الأطفال المدفونين في التربة. وفقًا للطبيب الشرعي، توفيت أقدم جثة في تلك الغرفة قبل 20 عامًا”.
هزت لي شيويه رأسها. “على الرغم من كونه مشكوك به جدا، كان لدى هي شوي أعذار صارمة عندما قُتل وي يوفو و أه مي و غو هوا. علاوة على ذلك، توفي هي شوي بالفعل في حادث سيارة قبل سنوات من وقوع أول جريمة قتل في قضية الأحجية”.
“هل يمكن التعرف على هؤلاء الأطفال؟”
استيقظ هان فاي على رنين هاتفه في الساعة 10 صباحًا. لقد نظر إلى هوية المتصل وأجاب بسرعة. “لي شيويه؟ هل هناك تحديث؟”
“معظمهم من الأطفال والأيتام المهجورين، وهم ليسوا في النظام ولكن لدينا تحديد واضح على الضحية الأولى.” غيرت لي شيويه إلى صورة مختلفة. “هذا هو يوهواي، تبرع بكليته عندما كان في السادسة من عمره. كان والده مدير دار الأيتام الخاصة في شارع شين لو الشمالي، هي شوي”.
هزت لي شيويه رأسها. “على الرغم من كونه مشكوك به جدا، كان لدى هي شوي أعذار صارمة عندما قُتل وي يوفو و أه مي و غو هوا. علاوة على ذلك، توفي هي شوي بالفعل في حادث سيارة قبل سنوات من وقوع أول جريمة قتل في قضية الأحجية”.
“إنتظري. كان إسم مدير دار الأيتام الذي أبقى جيانغ جيانغ هي شوي، أليس كذلك؟ لقد دفن جثة طفله داخل هذا البيت الأسود؟” أعرب هان فاي عن ارتباكه.
“إنتظري. كان إسم مدير دار الأيتام الذي أبقى جيانغ جيانغ هي شوي، أليس كذلك؟ لقد دفن جثة طفله داخل هذا البيت الأسود؟” أعرب هان فاي عن ارتباكه.
“نعم، كل شيء غير منطقي ولكن بينما حفرنا أعمق، ظهرت المزيد من التفاصيل المشبوهة فيما يتعلق بهي شوي. كان متصلاً بأرض المستنقع حيث جلس البيت الأسود. كما أثيرت شكوك حول تبرع طفله بكليته. كانت هناك شائعات بأن التبرع لم يكن طوعياً، لكنه كان في الواقع صفقة تجارية. في الأساس، باع الأب عضو ابنه مقابل المال”.
“وجدت الشرطة طريقها في النهاية إلى غرفة تم تجويفها. وكتبت اللافتة الخشبية الموجودة خارج الباب أنها بيت عدن”.
“أي نوع من الأباء هو هذا؟! لا، لم يعد بشريا حتى!”
كانت عدن جنة لم تفسدها الخطيئة. جلبت صورًا لنباتات وحيوانات لم تمس. عاش البشر المباركون هناك دون قلق أوعبئ.
“على أي حال، لقد أخفى نفسه بشكل جيد للغاية. في الأساس، لم يكن لدى كل من تفاعل معه سوى أشياء جيدة ليقولوها عنه. بعد وفاة طفله من المرض، صرف أمواله الخاصة لإعادة تشكيل دار الأيتام في الشارع الشمالي تخليدًا لذكرى ابنه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين بذلك؟”
“يا له من عذر رائع.” تجمدت عيون هان فاي. “أين هذا الوغد الآن؟ هل هو في حجز الشرطة؟”
استيقظ هان فاي على رنين هاتفه في الساعة 10 صباحًا. لقد نظر إلى هوية المتصل وأجاب بسرعة. “لي شيويه؟ هل هناك تحديث؟”
هزت لي شيويه رأسها. “على الرغم من كونه مشكوك به جدا، كان لدى هي شوي أعذار صارمة عندما قُتل وي يوفو و أه مي و غو هوا. علاوة على ذلك، توفي هي شوي بالفعل في حادث سيارة قبل سنوات من وقوع أول جريمة قتل في قضية الأحجية”.
“مينغ تشانغان؟ هل تحاول أن تخبرني أنه القاتل؟” قبل أن يتمكن هان فاي من الحصول على إجابة، تم تقطيع أجساد الضحايا وتجمعوا تدريجياً ليصبحوا الوحش الخطير. لم يكن لديه أي أمل، ولا لطف، ولا عقلانية، لم يكن لدى الوحش إلا الدافع للتدمير.
“لقد مات بالفعل؟”
•Azami•
“نعم. جيانغ جيانغ وهي شوي، الشخصان الأكثر ارتباطًا بالقضية ماتا. يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما قد كان ينظف آثاره”. قالت لي شيويه، ملاحظةً العبوس العميق على وجه هان فاي لقد واست. “على الرغم من أننا لم نأسر القاتل، إلا أن هذا لا يزال إنجازًا كبيرًا. في الوقت الحالي، نشك في وجود أكثر من قاتل. هناك سبب للاعتقاد بأن القتلة لربما يكونون قد استبدلوا أهدافهم”.
“ماذا تقصدين بذلك؟”
“أنا عند منزلك الآن. هل تمانع في فتح الباب لي؟”
“لا يمكنني إعطائك التفاصيل ولكن الشرطة متأكدة من تورط هي شوي في مقتل شياو تشينغ وتشوي كايي وتشوي تيانشي، ولكن ليس الآخرين. لذلك نتوقع أن القتلة قد يكونون قد أنهوا أهداف بعضهم البعض. على أي حال، مع التقدم في تكنولوجيا قوى تطبيق القانون، أعتقد أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتم الكشف عن الحقيقة!” أظلم تعبير لي شيويه بقلق. “ومع ذلك، فإن السبب الذي جعلني أجدك اليوم هو أنني بحاجة إلى تحذيرك. هؤلاء القتلة قاسون وماكرون ومنتقمون للغاية. قد يأتون من بعدك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هو؟”
“أنا؟”
“أنت بالفعل على بابي؟” أغلق هان فاي الهاتف وارتدى ملابسه على عجل قبل أن يهرع لفتح الباب. “لماذا أتيتِ لزيارتي في وقت مبكر جدًا من الصباح؟ ألا تحتاجين إلى العمل؟”
“صحيح. الفيلم الذي أنت فيه الآن قد يجذب انتباههم أيضًا. سيتعين عليك تذكير الجميع بتوخي الحذر”.
“بالطبع، لن يتم العثور على المنزل الحقيقي بهذه السهولة. بعد كل شيء، قام وي يوفو برحلتين قبل أن يعود بقطعة ملابس الطفل”. عند رؤية الشحوب على وجه لي شيويه، سأل هان فاي بخفة، “إذن ماذا وجدتم في المنزل؟”
وقفت لي شيويه لتغادر لكن هان فاي أوقفها. “لي شيويه، انتظري دقيقة. لقد كنت أفحص القضايا خلال الأيام القليلة الماضية، وأحتاج إلى مساعدتك للتحقيق مع شخص لي!”
“وجدت الشرطة طريقها في النهاية إلى غرفة تم تجويفها. وكتبت اللافتة الخشبية الموجودة خارج الباب أنها بيت عدن”.
“من هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك رائع!”
“الابن الأصغر الذي تبنته السيدة العجوز من قضية الجثة المجمدة، مينغ تشانغان.” قام هان فاي بتشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به. “أعرف أن لديه سجلًا نظيفًا للغاية وأن أصدقائه يعشقونه بشدة، ولكن إذا كان هناك أي شيء علمنا إياه هي شوي، فهو ألا نحكم على الكتاب من غلافه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
~~~~~~
“مينغ تشانغان؟ هل تحاول أن تخبرني أنه القاتل؟” قبل أن يتمكن هان فاي من الحصول على إجابة، تم تقطيع أجساد الضحايا وتجمعوا تدريجياً ليصبحوا الوحش الخطير. لم يكن لديه أي أمل، ولا لطف، ولا عقلانية، لم يكن لدى الوحش إلا الدافع للتدمير.
•Azami•
“انتظر، هناك المزيد.” أشارت لي شيويه لهان فاي ليهدأ حتى تتمكن من الاستمرار. “لقد كان كل شيئ يبدو معد بشكل مريب، لذلك تحت إصرار أستاذي، وسع الفريق دائرة البحث. مرت 4 ساعات أخرى وانزلق ضابط لسوء الحظ وسقط في مستنقع. بينما كان زملاؤه يعملون على إنقاذه، صادفوا منزلًا خشبيًا أسود آخر متطابقًا مختبئًا في أعماق المستنقع”
همم..هل يحاولون الوصول ايضا للفراشة تحت توجيه رأس اكبر..؟
هذا وحشي للغاية..
•••
54: بيت عدن
~~~~~~
“نعم. جيانغ جيانغ وهي شوي، الشخصان الأكثر ارتباطًا بالقضية ماتا. يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما قد كان ينظف آثاره”. قالت لي شيويه، ملاحظةً العبوس العميق على وجه هان فاي لقد واست. “على الرغم من أننا لم نأسر القاتل، إلا أن هذا لا يزال إنجازًا كبيرًا. في الوقت الحالي، نشك في وجود أكثر من قاتل. هناك سبب للاعتقاد بأن القتلة لربما يكونون قد استبدلوا أهدافهم”.
“صحيح. الفيلم الذي أنت فيه الآن قد يجذب انتباههم أيضًا. سيتعين عليك تذكير الجميع بتوخي الحذر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات