* ملك الشر *
“إذا لم تقبلها ، فلن أخبرك أبدًا بكلمة مرور التنشيط.” واصلت الأميرة الأولى و نبرتها جادة .
* برعاية MAN P3 *
لكن حتى لو أراد اللعب بها ، كان لديه ضبط نفس كافي لعدم الانقضاض عليها الآن ، كبسبب أساليب التلاعب الخاصة بالأميرة الأولى ، ما زال يرغب في دراستها حقًا لفترة من الوقت ( * دراستها ؟ *).
* الفصول من رفع nyx لأن الأنترنت لا تعمل لدي *
دفع غارين الباب برفق و دخل.
“أنت…!!” بدأت الأميرة الأولى تبكي مرة أخرى ، وفي لحظة استدارت وركضت.
“كلمة المرور … كلمة المرور هذه … قيد التشغيل …” في مواجهة هذا الرجل ، ابن عم صديقتها ، أرادت فقط شقًا في الأرض حيث يمكنها الزحف إليه.
فتح الباب مع صوت كير-تشاك ، ثم تم سحبه و غلقه بقوة . وصل صوت الأميرة الأولى إلى أذنيه لكنه نما أضعف أكثر فأكثر.
تراجعت الخادمتان و أومأ غارين.
عاد غارين إلى مقعده بهدوء ، وراقب بعناية الإرث في يده. سرعان ما بدأ يعبس قليلا.
نظرت سيلفيا إلى الأعلى ، و أظلمت عيناها المصابتان بالدوار على الفور أيضًا.
لا يمكن تنشيط هذا الإرث على الإطلاق ، لقد شعر منه فقط كأنه عقد عادي. لم يكن هناك أي شيء مميز فيه على الإطلاق.
بمجرد التفكير في أنها ستصبح قريبًا جاريته ، شعر قلبها على الفور بغرابة لا توصف.
“ما زلت أحتاج كلمة مرور التنشيط.” تذكر فجأة . لقد أراد النهوض و الحديث مع الأميرة الأولى ، لكنه جعلها تبتعد للتو لذا كانت المشكلة هي ما إذا كانت على استعداد للإجابة أم لا.
“أنت … سيلفيا !؟” تعرف غارين أخيرًا على هوية هذه الفتاة.
بعد فترة وجيزة ، تم فتح باب الغرفة مرة أخرى برفق . دخلت خادمتان ، و خفضتا رأسيهما و انحنيتا ، ثم تكلما.
حتى أنه كان هناك العديد من منازل الطيور الزرقاء المبنية على الجانب الأيمن من سطح الجسر ، كانت هذه المنازل الحجرية السوداء الصغيرة مثل الصناديق المربعة ، مع طيور زرقاء صغيرة تطير منها و تحلق نحو السماء البعيدة.
“صاحبة السمو لديها رسالة لك يا سيد القصر.”
“حسنا ، سوف أقبلها.”
“تكلموا .” كان غارين لا يزال يلعب بالقلادة في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعت عربة غارين تلك الموجودة في المقدمة ، و إهتزت قليلا من هذا القبيل.
“إذا كنت تريد كلمة مرور التفعيل ، فأنت بحاجة إلى الموافقة على طلب صاحبة السمو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعت عربة غارين تلك الموجودة في المقدمة ، و إهتزت قليلا من هذا القبيل.
“ما الطلب؟” رفع غارين رأسه.
“كلمة المرور ، يا أخي …” أخذت سيلفيا نفسًا عميقًا ، “كلمة المرور مكتوبة … على جسدي ، ولا يستطيع سوى ضوء الطوطم الكشف عنها ، سيدي.”
“إذا كنت تخشى أن ألطخك ، فماذا عن فتاة نقية تمامًا لم يتم لمسها من قبل؟ أتمنى أن تعاملها كما لو كانت أنا “. أخرجت الخادمة صندوقًا ورديًا و فتحته ، جاء صوت الأميرة الأولى من الداخل كما لو كانت هناك.
“إذا لم تقبلها ، فلن أخبرك أبدًا بكلمة مرور التنشيط.” واصلت الأميرة الأولى و نبرتها جادة .
“إذا لم تقبلها ، فلن أخبرك أبدًا بكلمة مرور التنشيط.” واصلت الأميرة الأولى و نبرتها جادة .
صُدم غارين ، لأنه لم يعتقد أن الأميرة الأولى ستفعل شيئًا كهذا.
* ملك الشر *
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، لا يزال غير قادر على معرفة ما هي خطتها . الفتاة العادية لن تؤثر عليه كثيرًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعت عربة غارين تلك الموجودة في المقدمة ، و إهتزت قليلا من هذا القبيل.
“حسنا ، سوف أقبلها.”
كان وجه سيلفيا أحمر تمامًا و لم تكن تعرف كيف تقول ذلك.
بيا .
في الحقيقة ، عندما وقعت العقد الذي أعطته لها الأميرة الأولى و عندما كُتبت كلمة المرور على أعضائها الخاصة ، كان مستقبلها قد أُغلق بالفعل.
مع قوله ذلك أغلقت الخادمتان الصندوق .
بعد أن فكرت في الأمر لفترة ، على الرغم من أنها سمعت عن الفتات اللذي يقدمه هؤلاء الأشخاص الأقوياء لخادماتهم إلا أنها ما زالت تضغط على أسنانها و توافق .
“انتظر من فضلك.”
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
تراجعت الخادمتان و أومأ غارين.
ربما تم علاج جسد سيلفيا بشكل خاص. بعد العودة مع الاستعدادات المناسبة ، خطط غارين لمعرفة ذلك بنفسه.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف الحيلة التي كانت الأميرة الأولى تخرجها في جعبتها ، ولكن نظرًا لأنه كان هنا بالفعل ، فمن المؤكد أنه سيحتاج إلى أخذ شاشة الضوء مرة أخرى. إذا لم يكن الدوق الأكبر بينوك قد تحالف مع الأميرة الأولى و لولاعلاقته ببرين أيضًا ، لكان قد اتخذ خطوة وأ خذ كلمة السر بالقوة الآن.
بمجرد التفكير في أنها ستصبح قريبًا جاريته ، شعر قلبها على الفور بغرابة لا توصف.
بعد الانتظار لفترة أطول قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم غارين ، لأنه لم يعتقد أن الأميرة الأولى ستفعل شيئًا كهذا.
فتح الباب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت شخصية مألوفة ببطء ، و رأسها منخفض.
دخلت شخصية مألوفة ببطء ، و رأسها منخفض.
في البداية قيل لها أن الأميرة الأولى كانت تخطط لمنحها لشخص قوي و سُئلت عما إذا كانت ترغب في ذلك.
كانت فتاة لا يزيد عمرها عن ثلاثة وعشرين أو أربعة ، شعرها الرمادي البني مربوط على شكل ذيل حصان ، كانت مرتدية الدرع الفضي المناسب للجسم من الحرس الملكي. لم يكن هناك سوى بضع قطع لهذه البدلة من الدروع ، والتي أظهرت فقط أجزاء جسدها التي كانت فخورة بها ، خاصةً ساقيها الطويلة والكاملة ، البيضاء و الناعمة و نسبها ملفتة للنظر للغاية ، وفي نفس الوقت امتدوا لأعلى ، و رسموا الخطوط الضيقة والمرحبة لعقبها.
يبدو أن الأميرة الأولى قد خمنت أنه سيخرج . في الواقع كان هناك شخص ما بالخارج ليقود الطريق و يأخذه إلى الخارج.
أغلق الباب بصوت خفيف خلفها .
كان صوت المدينة قادم من بعيد ، كان هذا قصر العطلة على قمة جبل بعيدة ، إذا أرادوا العودة إلى منطقة القصر على قمة الجبل الأولى ، فلا يزالون بحاجة إلى بعض الوقت ، و اضطروا لعبور جسر فوق وادي عميق في الطريق.
“أنت … سيلفيا !؟” تعرف غارين أخيرًا على هوية هذه الفتاة.
يبدو أن الأميرة الأولى قد خمنت أنه سيخرج . في الواقع كان هناك شخص ما بالخارج ليقود الطريق و يأخذه إلى الخارج.
نظرت سيلفيا إلى الأعلى ، و أظلمت عيناها المصابتان بالدوار على الفور أيضًا.
“صاحبة السمو لديها رسالة لك يا سيد القصر.”
“ابن العم … غارين !؟”
لا يمكن تنشيط هذا الإرث على الإطلاق ، لقد شعر منه فقط كأنه عقد عادي. لم يكن هناك أي شيء مميز فيه على الإطلاق.
فتحت فمها الصغير على مصراعيه ، ولم تستطع إغلاقه تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان غارين راغبًا أم لا ، فبمجرد فحص جسد سيلفيا ، كعذراء لم يتم لمسها من قبل ، يمكنها فقط أن تصبح ملكه .
في البداية قيل لها أن الأميرة الأولى كانت تخطط لمنحها لشخص قوي و سُئلت عما إذا كانت ترغب في ذلك.
“نحن …” لم تستطع سيلفيا إلا التحدث ، لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
لطالما أرادت سيلفيا أن تصنع اسمًا لنفسها بقوتها الخاصة ، لكن الواقع كان قاسيًا و بدون قدرة الطوطم أو أي قوة خاصة أخرى ، بغض النظر عن مدى صعوبة تدربها ، كان الوضع الذي وصلت إليه الآن هو الحد الأقصى بالفعل. و كان التغيير المفاجئ الذي حدث بحالة صديقتها المقربة هاثاواي قد أثار فخرها و غرورها أكثر.
بعد أن فكرت في الأمر لفترة ، على الرغم من أنها سمعت عن الفتات اللذي يقدمه هؤلاء الأشخاص الأقوياء لخادماتهم إلا أنها ما زالت تضغط على أسنانها و توافق .
أما بالنسبة لحقيقة أن سيلفيا كانت أفضل صديقة لابنة عمه هاثاواي ، فقد كان ذلك جيدًا أيضًا ، فبعد كل شيء كانت هاثاواي ستنتمي إليه في النهاية ، لم تكن خطوبتهم مجرد عرض.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، لم يفكروا في أنهما سيقابلان الجانب الآخر في مثل هذه الظروف.
كان الأمر فقط ، إذا كان شخصًا آخر ، فربما كانت سيلفيا ستكون لا تزال قادرة على قبوله ، لكن للإعتقاد أنه كان غارين …
فجأة ، صارت الغرفة هادئة تمامًا ، لم يكن هناك سوى صوت تنفس سيلفيا المتسارع و ضربات قلبها الشديدة. لم تعتقد أبدًا أن ابن عم هاثاواي سيكون …
في الحقيقة ، عندما وقعت العقد الذي أعطته لها الأميرة الأولى و عندما كُتبت كلمة المرور على أعضائها الخاصة ، كان مستقبلها قد أُغلق بالفعل.
بمجرد التفكير في أنها ستصبح قريبًا جاريته ، شعر قلبها على الفور بغرابة لا توصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيلفيا جالسة على يمين غارين. على الرغم من أن منصبها كان الآن أحد عناصر رشوة غارين ، لكن في قلبها ، لم تستطع قبول ذلك تمامًا ، كان الرجل المجاور لها هو ابن عم صديقتها فكيف انتهى الأمر بهذه الحالة؟
جميع الفتيات المرسلات من قبل الأميرة الأولى ذهبن جميعًا طواعية ، و ستظل مكانتهن دائمًا كعبيد للجانب الآخر ، كان هذا سرًا يعرفه كل شخص تقريبًا في الدائرة العليا للمملكة.
في الحقيقة ، عندما وقعت العقد الذي أعطته لها الأميرة الأولى و عندما كُتبت كلمة المرور على أعضائها الخاصة ، كان مستقبلها قد أُغلق بالفعل.
كان الأمر فقط ، إذا كان شخصًا آخر ، فربما كانت سيلفيا ستكون لا تزال قادرة على قبوله ، لكن للإعتقاد أنه كان غارين …
كان غارين محرجًا بعض الشيء أيضًا ، ولكن فيما يتعلق الأمر بكلمة المرور ، لم يكن لديه خيار سوى الاستماع بعناية إلى ما تريد قوله.
عضت شفتها السفلى و لم تعرف ماذا تقول و وجهها يزداد سخونة و إحمرار .
وسط الأصوات المكتومة للاحتكاك ، بدأ الجدار الكبير خلف اللوحة الزيتية في الغرق للداخل ، ثم انتقل إلى اليمين ، ليكشف عن ثقب على شكل قوس بعرض مترين.
بعد فترة طويلة … تذكرت أخيرًا ما قيل لها أن تقوله.
كانت اللوحة الزيتية لمشهد قلعة على ضفاف الجبال وبحيرة ، بين الجبال الخضراء والمياه الزرقاء ، محاطة بغابات كثيفة لا حصر لها ، كانت هناك قلعة بيضاء بأبراج مدببة. حلقت النسور السوداء في السماء ، وكان هناك تنين طائر أزرق داكن مستقر على قمة القلعة ، ينبعث من عيناه ضوء أخضر متلألئ.
“كلمة المرور … كلمة المرور هذه … قيد التشغيل …” في مواجهة هذا الرجل ، ابن عم صديقتها ، أرادت فقط شقًا في الأرض حيث يمكنها الزحف إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم غارين ، لأنه لم يعتقد أن الأميرة الأولى ستفعل شيئًا كهذا.
كان غارين محرجًا بعض الشيء أيضًا ، ولكن فيما يتعلق الأمر بكلمة المرور ، لم يكن لديه خيار سوى الاستماع بعناية إلى ما تريد قوله.
أغلق الباب بصوت خفيف خلفها .
“كلمة المرور ، يا أخي …” أخذت سيلفيا نفسًا عميقًا ، “كلمة المرور مكتوبة … على جسدي ، ولا يستطيع سوى ضوء الطوطم الكشف عنها ، سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش …
بعد قول ذلك ، حتى رقبتها صارت حمراء لدرجة أنها احترقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان غارين راغبًا أم لا ، فبمجرد فحص جسد سيلفيا ، كعذراء لم يتم لمسها من قبل ، يمكنها فقط أن تصبح ملكه .
كان هناك خمسة أجزاء لكلمة المرور. لنكون أكثر دقة ، تم تقسيمها عمدا إلى خمسة أجزاء من قبل الأميرة الأولى ، و كُتبت على خمسة أجزاء من جسدها بتقنية خاصة.
ابتسم غارين فقط .
كانت هذه الأماكن الخمسة هي أكثر الأماكن سرية بالنسبة للمرأة. قممها التوأم ، الدواخل من فخذيها ، و أقل قليلاً بين أكثر الأماكن سرية بين ساقيها. من هذه الأماكن ، كان بإمكانها أن تنظر إلى أربعة من هذه الأماكن بنفسها وتسجيلها بمجرد الكشف عنها ، لكن المكان الأخير كان غير مريح للغاية … وكان الشرط للكشف عنها هو أن يلمسها مستخدم الطوطم بـضوء الطوطم ، في حين أن الطريقة الوحيدة لتنشيطضوء الطوطم على شخص خارجي هو الاتصال الجسدي …
“نحن …” لم تستطع سيلفيا إلا التحدث ، لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
كان وجه سيلفيا أحمر تمامًا و لم تكن تعرف كيف تقول ذلك.
في البداية قيل لها أن الأميرة الأولى كانت تخطط لمنحها لشخص قوي و سُئلت عما إذا كانت ترغب في ذلك.
ابتسم غارين فقط .
“إذا كنت تريد كلمة مرور التفعيل ، فأنت بحاجة إلى الموافقة على طلب صاحبة السمو”.
كان يعلم أن الأميرة الأولى فعلت ذلك عن قصد و اختارت سيلفيا عمدًا ، والغرض من ذلك هو كتابة كلمة المرور في أماكن خاصة للغاية.
كان الكهف مضاء جيدًا ، كان نفقًا مقوسًا أصفر شاحبًا تحت الأرض ، والذي استمر في النزول إلى الأسفل ، لم يكن يمكن توقع مدى عمقه ، كانت أرضية النفق مبطنة بالطوب الحجري الأسود الأملس ، مع وجود مصباح ضوئي بين الحين والآخر على اليمين.
منذ أن ذهبت الأميرة الأولى بالفعل إلى هذه المرحلة ، و حاولت العديد من الطرق لتحقيق هدفها . ثم كرجل عادي ، لم يعد لديه سبب لرفضها في هذه المرحلة.
لم يهتم غارين حقًا بهذه العلاقة.
لكن حتى لو أراد اللعب بها ، كان لديه ضبط نفس كافي لعدم الانقضاض عليها الآن ، كبسبب أساليب التلاعب الخاصة بالأميرة الأولى ، ما زال يرغب في دراستها حقًا لفترة من الوقت ( * دراستها ؟ *).
لطالما أرادت سيلفيا أن تصنع اسمًا لنفسها بقوتها الخاصة ، لكن الواقع كان قاسيًا و بدون قدرة الطوطم أو أي قوة خاصة أخرى ، بغض النظر عن مدى صعوبة تدربها ، كان الوضع الذي وصلت إليه الآن هو الحد الأقصى بالفعل. و كان التغيير المفاجئ الذي حدث بحالة صديقتها المقربة هاثاواي قد أثار فخرها و غرورها أكثر.
ربما تم علاج جسد سيلفيا بشكل خاص. بعد العودة مع الاستعدادات المناسبة ، خطط غارين لمعرفة ذلك بنفسه.
كان الأمر فقط ، إذا كان شخصًا آخر ، فربما كانت سيلفيا ستكون لا تزال قادرة على قبوله ، لكن للإعتقاد أنه كان غارين …
أما بالنسبة لحقيقة أن سيلفيا كانت أفضل صديقة لابنة عمه هاثاواي ، فقد كان ذلك جيدًا أيضًا ، فبعد كل شيء كانت هاثاواي ستنتمي إليه في النهاية ، لم تكن خطوبتهم مجرد عرض.
* ملك الشر *
لم يكن الأمر أن غارين لم يمس النساء ، كان هناك فقط أنواع عديدة من الرغبات لديه ، وكانت الرغبة الجنسية للجسم مجرد أبسط رغبة لديه ، لم يكن لديه الكثير من الاهتمام بها. أثناء تواجده في عالم التقنيات السرية ، تعلم بالفعل كيفية التحكم في هذه الرغبة ، خاصة بعد ذلك الوقت في الإجتماع مع سيدة بوابة بيهيموث ، منذ ذلك الوقت بدأ في بذل المزيد من جهوده في مجالات أخرى.
أثناء جلوسها في العربة التي رتبتها الأميرة الأولى ، لم يكن لدى غارين و لا سيلفيا أي نية للتحدث.
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
هز صوت عجلات العربة و كان ضوء شمس الظهيرة خافت نوعًا ما ، حيث كان هناك رائحة خبز بسكويت الشوفان تطفو في الهواء.
“نحن …” لم تستطع سيلفيا إلا التحدث ، لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
أما بالنسبة لحقيقة أن سيلفيا كانت أفضل صديقة لابنة عمه هاثاواي ، فقد كان ذلك جيدًا أيضًا ، فبعد كل شيء كانت هاثاواي ستنتمي إليه في النهاية ، لم تكن خطوبتهم مجرد عرض.
فتح غارين الباب على الفور ، و خرج من الغرفة ، لاحقته سيلفيا من الخلف .
مد غارين يده و نقر على المنطقة الواقعة بين عيني التنين.
يبدو أن الأميرة الأولى قد خمنت أنه سيخرج . في الواقع كان هناك شخص ما بالخارج ليقود الطريق و يأخذه إلى الخارج.
ابتسم غارين فقط .
سواء كان غارين راغبًا أم لا ، فبمجرد فحص جسد سيلفيا ، كعذراء لم يتم لمسها من قبل ، يمكنها فقط أن تصبح ملكه .
بمجرد التفكير في أنها ستصبح قريبًا جاريته ، شعر قلبها على الفور بغرابة لا توصف.
أثناء جلوسها في العربة التي رتبتها الأميرة الأولى ، لم يكن لدى غارين و لا سيلفيا أي نية للتحدث.
كان وجه سيلفيا أحمر تمامًا و لم تكن تعرف كيف تقول ذلك.
هز صوت عجلات العربة و كان ضوء شمس الظهيرة خافت نوعًا ما ، حيث كان هناك رائحة خبز بسكويت الشوفان تطفو في الهواء.
بعد أكثر من عشر دقائق ، وصلت العربة أخيرًا إلى منطقة القصر.
كان صوت المدينة قادم من بعيد ، كان هذا قصر العطلة على قمة جبل بعيدة ، إذا أرادوا العودة إلى منطقة القصر على قمة الجبل الأولى ، فلا يزالون بحاجة إلى بعض الوقت ، و اضطروا لعبور جسر فوق وادي عميق في الطريق.
نظرت سيلفيا إلى الأعلى ، و أظلمت عيناها المصابتان بالدوار على الفور أيضًا.
كانوا يسمعون أحيانًا أصوات الأطفال الذين يلعبون من النوافذ و نباح الجراء.
في البداية قيل لها أن الأميرة الأولى كانت تخطط لمنحها لشخص قوي و سُئلت عما إذا كانت ترغب في ذلك.
كانت سيلفيا جالسة على يمين غارين. على الرغم من أن منصبها كان الآن أحد عناصر رشوة غارين ، لكن في قلبها ، لم تستطع قبول ذلك تمامًا ، كان الرجل المجاور لها هو ابن عم صديقتها فكيف انتهى الأمر بهذه الحالة؟
دفع غارين الباب برفق و دخل.
لم يهتم غارين حقًا بهذه العلاقة.
كان صوت المدينة قادم من بعيد ، كان هذا قصر العطلة على قمة جبل بعيدة ، إذا أرادوا العودة إلى منطقة القصر على قمة الجبل الأولى ، فلا يزالون بحاجة إلى بعض الوقت ، و اضطروا لعبور جسر فوق وادي عميق في الطريق.
لقد احتاج إلى دراسة الحيلة على جسد سيلفيا ، مما يعني أن سيلفيا ستنتمي إليه في النهاية ، لذلك حصل على إرث كيستيرون المزيف و حصل على سيدة صغيرة جميلة مجانًا دون دفع أي ثمن في هذه الأثناء.
* برعاية MAN P3 *
ما كان يفكر فيه الآن ، هو ما يمكن أن يكون هدف الأميرة الأولى. حتى لو كانت شاشة الضوء عبارة عن إرث عديم الفائدة ، فإنها ما زالت لن تعطيه له فقط.
“صاحبة السمو لديها رسالة لك يا سيد القصر.”
لم يحدث الكثير في الطريق ، و لم يكن أي منهما في مزاج للتحدث.
كانت اللوحة الزيتية لمشهد قلعة على ضفاف الجبال وبحيرة ، بين الجبال الخضراء والمياه الزرقاء ، محاطة بغابات كثيفة لا حصر لها ، كانت هناك قلعة بيضاء بأبراج مدببة. حلقت النسور السوداء في السماء ، وكان هناك تنين طائر أزرق داكن مستقر على قمة القلعة ، ينبعث من عيناه ضوء أخضر متلألئ.
مرت العربة عبر الشارع ، وعبرت عدة ساحات ، وبعد نصف ساعة ، وصلت أخيرًا إلى الجسر المعلق الكبير بين قمم الجبال.
جميع الفتيات المرسلات من قبل الأميرة الأولى ذهبن جميعًا طواعية ، و ستظل مكانتهن دائمًا كعبيد للجانب الآخر ، كان هذا سرًا يعرفه كل شخص تقريبًا في الدائرة العليا للمملكة.
كان الجسر الأسود تمامًا مثل لوح حجري ، به ثقب دائري تحته ، بينما كانت الطيور تحلق من حين لآخر عبر الحفرة.
“صاحبة السمو لديها رسالة لك يا سيد القصر.”
حتى أنه كان هناك العديد من منازل الطيور الزرقاء المبنية على الجانب الأيمن من سطح الجسر ، كانت هذه المنازل الحجرية السوداء الصغيرة مثل الصناديق المربعة ، مع طيور زرقاء صغيرة تطير منها و تحلق نحو السماء البعيدة.
“صاحبة السمو لديها رسالة لك يا سيد القصر.”
على الرغم من أن هذه المخلوقات السريعة بدأت تتخلف كأداة اتصال بعد أن أصبحت أجهزة الراديو وما شابهها أكثر شيوعًا ، إلا أنه لا يزال هناك أشخاص يفضلون استخدام الطيور لإرسال رسائلهم.
دفع غارين الباب برفق و دخل.
قبل أن يصعدوا إلى الجسر ، كان هناك مطب لتخفيف السرعة ، لذلك عندما تدخل العربات وتخرج من هذا الطريق ، كانوا يهتزون قليلاً ، محدثين “عثرة” طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك ، حتى رقبتها صارت حمراء لدرجة أنها احترقت.
اتبعت عربة غارين تلك الموجودة في المقدمة ، و إهتزت قليلا من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت شخصية مألوفة ببطء ، و رأسها منخفض.
كانت سيلفيا لا تزال تشعر بالدوار و جاء الإهتزاز لها على حين غرة ، لذلك تسببت هذه الهزة في انحدار جسدها قليلاً ، حتى سقطت مباشرة على غارين ، و صدرها غير الضخم يطرق بقوة في ذراع غارين اليمنى.
كان وجه سيلفيا أحمر تمامًا و لم تكن تعرف كيف تقول ذلك.
أصبح وجهها أكثر احمرارًا على الفور ، و استعادت توازنها على عجل و لم تجرؤ حتى على النظر إلى وجه غارين.
“ما زلت أحتاج كلمة مرور التنشيط.” تذكر فجأة . لقد أراد النهوض و الحديث مع الأميرة الأولى ، لكنه جعلها تبتعد للتو لذا كانت المشكلة هي ما إذا كانت على استعداد للإجابة أم لا.
من ناحية أخرى ، ابتسم غارين قليلاً ولم يقل شيئًا.
جميع الفتيات المرسلات من قبل الأميرة الأولى ذهبن جميعًا طواعية ، و ستظل مكانتهن دائمًا كعبيد للجانب الآخر ، كان هذا سرًا يعرفه كل شخص تقريبًا في الدائرة العليا للمملكة.
بعد أكثر من عشر دقائق ، وصلت العربة أخيرًا إلى منطقة القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم غارين ، لأنه لم يعتقد أن الأميرة الأولى ستفعل شيئًا كهذا.
كان هناك بالفعل بعض الناس ينتظرون خارج جدران القصر ، يحيون غارين و رفاقه باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن الأميرة الأولى فعلت ذلك عن قصد و اختارت سيلفيا عمدًا ، والغرض من ذلك هو كتابة كلمة المرور في أماكن خاصة للغاية.
تبعهما مجموعة من المرؤوسين ، عاد الاثنان بسرعة إلى قصر المستنقع الأسود ، حيث أخذ غارين سيلفيا مباشرة إلى القاعة الداخلية الخاضعة لحراسة مشددة.
بعد أن فكرت في الأمر لفترة ، على الرغم من أنها سمعت عن الفتات اللذي يقدمه هؤلاء الأشخاص الأقوياء لخادماتهم إلا أنها ما زالت تضغط على أسنانها و توافق .
مشيًا إلى غرفة نومه الخاصة ، قاد غارين سيلفيا إلى الجانب الأيسر من الغرفة ، أمام لوحة زيتية ضخمة تغطي الجدار بالكامل.
مد غارين يده و نقر على المنطقة الواقعة بين عيني التنين.
كانت اللوحة الزيتية لمشهد قلعة على ضفاف الجبال وبحيرة ، بين الجبال الخضراء والمياه الزرقاء ، محاطة بغابات كثيفة لا حصر لها ، كانت هناك قلعة بيضاء بأبراج مدببة. حلقت النسور السوداء في السماء ، وكان هناك تنين طائر أزرق داكن مستقر على قمة القلعة ، ينبعث من عيناه ضوء أخضر متلألئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت شفتها السفلى و لم تعرف ماذا تقول و وجهها يزداد سخونة و إحمرار .
مد غارين يده و نقر على المنطقة الواقعة بين عيني التنين.
كان الأمر فقط ، إذا كان شخصًا آخر ، فربما كانت سيلفيا ستكون لا تزال قادرة على قبوله ، لكن للإعتقاد أنه كان غارين …
ووش …
“حسنا ، سوف أقبلها.”
وسط الأصوات المكتومة للاحتكاك ، بدأ الجدار الكبير خلف اللوحة الزيتية في الغرق للداخل ، ثم انتقل إلى اليمين ، ليكشف عن ثقب على شكل قوس بعرض مترين.
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
كان الكهف مضاء جيدًا ، كان نفقًا مقوسًا أصفر شاحبًا تحت الأرض ، والذي استمر في النزول إلى الأسفل ، لم يكن يمكن توقع مدى عمقه ، كانت أرضية النفق مبطنة بالطوب الحجري الأسود الأملس ، مع وجود مصباح ضوئي بين الحين والآخر على اليمين.
كان الجسر الأسود تمامًا مثل لوح حجري ، به ثقب دائري تحته ، بينما كانت الطيور تحلق من حين لآخر عبر الحفرة.
“لنذهب.” قاد غارين الطريق إلى الداخل ، بينما كانت سيلفيا تتبعه بعصبية ، لم يكن لديها الآن خيار آخر.
دفع غارين الباب برفق و دخل.
في الحقيقة ، عندما وقعت العقد الذي أعطته لها الأميرة الأولى و عندما كُتبت كلمة المرور على أعضائها الخاصة ، كان مستقبلها قد أُغلق بالفعل.
فتح الباب مرة أخرى.
ذهب الاثنان متتابعين أحدهما أمام الآخر ، وتقدموا ببطء في النفق ، وسرعان ما عبروا عبر مسار متفرع آخر ، بعد الكثير من هذه الإلتفافات ، توقف الاثنان أخيرًا أمام باب خشبي أسود يؤدي إلى غرفة داخلية .
بعد أن فكرت في الأمر لفترة ، على الرغم من أنها سمعت عن الفتات اللذي يقدمه هؤلاء الأشخاص الأقوياء لخادماتهم إلا أنها ما زالت تضغط على أسنانها و توافق .
دفع غارين الباب برفق و دخل.
منذ أن ذهبت الأميرة الأولى بالفعل إلى هذه المرحلة ، و حاولت العديد من الطرق لتحقيق هدفها . ثم كرجل عادي ، لم يعد لديه سبب لرفضها في هذه المرحلة.
حين دخل توقفت سيلفيا عن التردد و تبعته إلى الداخل.
كانت فتاة لا يزيد عمرها عن ثلاثة وعشرين أو أربعة ، شعرها الرمادي البني مربوط على شكل ذيل حصان ، كانت مرتدية الدرع الفضي المناسب للجسم من الحرس الملكي. لم يكن هناك سوى بضع قطع لهذه البدلة من الدروع ، والتي أظهرت فقط أجزاء جسدها التي كانت فخورة بها ، خاصةً ساقيها الطويلة والكاملة ، البيضاء و الناعمة و نسبها ملفتة للنظر للغاية ، وفي نفس الوقت امتدوا لأعلى ، و رسموا الخطوط الضيقة والمرحبة لعقبها.
لم يهتم غارين حقًا بهذه العلاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن الأميرة الأولى فعلت ذلك عن قصد و اختارت سيلفيا عمدًا ، والغرض من ذلك هو كتابة كلمة المرور في أماكن خاصة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات