You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1235

Otherworldly Evil Monarch 1235

Otherworldly Evil Monarch 1235

الفصل 1235

خلال ذلك الوقت ، كانت حياة السيد الشاب الرابع عشر في يد جون مو تشي أيضًا.

إذا أراد جون مو تشي قتله ، فلن يستغرق الأمر الكثير للقيام بذلك!

بالنسبة للسيد الشاب الرابع عشر ، يمكن اعتبار جون مو تشي فقط أكبر تهديد في العالم بأسره!

كل شخص آخر كان يعتبر غير مهم!

حتى لو كان وجودًا منحرفًا مثل زان لون هوي ، كان السيد الشاب الرابع عشر واثقًا من أنه سيكون قادرًا على التعامل معه. إذا لم يندمج زان لون هوي مع الرمال الضبابية التاسعة ، وتقاتل الاثنان من أجل التخلص من الهم ، فإن فرص النصر ظلت للنصف!

فقط جون مو تشي كان استثناء. السرعة الصاروخية للسيد الشاب جون في تقدمه تضع جميع خبراء العالم في حالة توتر!

مع هذا النوع من السرعة المروعة ، لن يكون من الصعب جدًا بالنسبة له أن يتفوق على السيد الشاب الرابع عشر.

حتى أن السيد الشاب الرابع عشر يمكنه تقدير المدة التي سيستغرقها جون مو تشي ليتفوق على نفسه!

لم يكن السيد الشاب الرابع عشر رجلاً خيرًا ؛ كيف لا يرغب في القضاء على مثل هذا التهديد في أسرع وقت ممكن؟

لكن كلاهما قالها في أعمق أفكارهما وأكثرها صدقًا. والتي كانت أيضًا أكثر طرق التفكير بغيضة ووقاحة. قالوا ذلك بصدق!

في تلك اللحظة من الصمت بينما كانا يغلقان عيونهما ، كان هذان الشخصان يكافحان من أجل أنفسهما الداخلية الحقيرة! لفعل ذلك أم لا! لحسن الحظ ، انتصر كلاهما في هذه المعركة مع ذواتهم الأكثر حقارة!

في اللحظة التي قالاها ، شعر كلاهما بإحساس كبير من الراحة.

في اللحظة التي قال فيها جون مو تشي أفكاره ، شعر كما لو أن بابًا مغلقًا في قلبه قد انفتح فجأة. كان جسده كله خفيفًا ومتجدد الهواء للغاية ، وعقله صافٍ للغاية! في هذه اللحظة ، أدرك جون مو تشي فجأة. ربما يكون الاختراق القادم قريبًا! قبل المعركة ، أثناء المعركة ، أو حتى بعد المعركة.

كما كان للسيد الشاب الرابع عشر تجربة مماثلة. لقد شعر بوضوح بأن ختم الملاذ التاسع يفتح في ذهنه! مقارنة بالسابق ، تقدم عقله بشكل كبير!

يبدو أن الختم الذي كان لا يقهر مثل القلعة الحديدية قد تحول إلى ورقة رقيقة. كان يحتاج فقط إلى تسوية أفكاره والتأمل ، وسيكون قادرًا على الاختراق دفعة واحدة!

لأنهم انتصروا على أنفسهم ، وانتصروا على شياطينهم الداخلية!

يمكن لأجيال الخبراء عمليا الفوز ضد الجميع ، لكن الشخص الوحيد الذي لم يتمكنوا من الفوز ضده هو أنفسهم!

كانت اللحظة التي انتصروا فيها على أنفسهم هي اللحظة التي حصلوا فيها على إعادة تأهيل فورية!

كونوا لأنهم كانوا أعدائهم الأكبر! وفي نفس الوقت ، أصعب عدو يجب هزيمته!

في العالم ، لم يكن هناك عدو آخر يصعب التعامل معه أكثر من هذا!

كان هذا هو الجبل الحقيقي في طريقهم!

في اللحظة التي نجحوا فيها ، لن يواجه جون مو تشي والسيد الشاب الرابع عشر أي عقبات في تربيتهما!

“يمكنك الاختراق بهذه الطريقة ؟!” كلاهما قال في نفس الوقت. ثم قابلوا النظرات مرة أخرى وضحكوا.

يا لها من ضحكة عظيمة! كلاهما كان له نفس الفكر.

ثم اتسعت عيون جون مو تشي. لأن السيد الشاب الرابع عشر ، في هذه اللحظة ، أزال تلك الطبقة من ضباب الملاذ التاسع التي أخفت وجهه وكشفت عن مظهره الحقيقي لأول مرة على الإطلاق.

كان ذو بنية طويلة وحادة ، وشعر أسود ووجه محفور ، وزوج من العيون الضيقة والشفاه الرفيعة التي أعطت شعورًا بلا عاطفة وبعيدًا. والشيء الأكثر جاذبية كانت ملامحه.

على الرغم من أنه كان لديه زوجًا من العيون السوداء ، إلا أن المرء سيضيع دون وعي منهم …

كما لو كان بداخلهم كون آخر لا نهاية له …

هذا الوجه أعطى الناس أيضًا شعورًا غريبًا. سيصدق البعض ذلك إذا قالوا إنه كان في العشرين ، أو ربما في الثلاثين. حتى لو كان في الستين من عمره ، فلن يجد أحد غريباً. بالنسبة لأولئك الذين لم يتدربوا قط ، فإنهم يعتقدون دون قيد أو شرط أنه ليس من المستغرب أن يعيش شخص يشبه هذا لمدة عشرة آلاف عام …

“أنت لست سيئا ، الشقي. لأنك سمحت لي بتجربة ما كانت عليه “الثقة” للمرة الأولى والوحيدة في حياتي كلها “. ضحك السيد الشاب الرابع عشر. “التفكير في أن هذا الشعور يمكن أن يجعل المرء يشعر بهذا الشعور بالراحة بل وتصبح فرصة لتجاوز الشياطين الداخلية!”

ضحك جون مو تشي. “في الواقع ، تبدو جميل. لماذا تتستر على نفسك دائمًا؟ “

“منذ العصور القديمة ، يتمتع الجمال بعمر قصير. ومع ذلك ، فإن النساء في العالم لديهن معظم المشاعر! ” قال السيد الشاب الرابع عشر بجدية. “هذا على وجه التحديد لأنني أبدو وسيمًا إلى حد ما ، لذلك يجب أن أخفيه. لقد كرست حياتي كلها للتدريب. أين لي من الوقت لأضيعه في كل هذه الأمور الخاصة بالقلب؟ “

أراد جون مو تشي أن يضحك ، لكنه لم يستطع الضحك. لكن كان من غير المريح حقًا الاحتفاظ به.

ألم يكن هذا بيانًا نرجسيًا؟ كان جون مو تشي واثقًا من أنه يستطيع أن يقول ما كان يقوله السيد الشاب الرابع عشر هو الحقيقة.

مع التدريب العميقة للسيد الشاب الرابع عشر ، والمعرفة الواسعة ، ومظهره الاستثنائي ، لن يكون من الصعب عليه الحصول على قلوب أي امرأة! علاوة على ذلك ، كان يتمتع بسمعة الخبير الأول!

بالتأكيد لم يكن هناك الكثير من النساء القادرات على مقاومة مثل هذا الرجل المتميز!

حتى لو علموا أن السيد الشاب الرابع عشر كان يُعرف باسم “الشيطان” ، فلا يزال هناك الكثير من النساء يتدفقن عليه.

لم يستطع جون مو تشي إلا أن يتذكر من حياته السابقة ، حيث كانت بعض الفتيات الصغيرات الساذجات يرغبن دائمًا في التسلق إلى رجال العصابات. لأن منطق عبادة القوي كان قابلاً للتطبيق في كل مكان.

أولئك الذين كانوا قادرين على فعل الأشياء التي يخشى معظم الناس القيام بها كانوا يعتبرون أقوياء في نظر معظم الناس.

لم يكن هذا شيئًا مفاجئًا!

يبدو أن السيد الشاب الرابع عشر قد اختبر مثل هذا الشيء من قبل …

على وجه التحديد ، لأن ما قاله السيد الشاب الرابع عشر هو الحقيقة ، وفهمها جون مو تشي بوضوح ، ولهذا شعر بالتضارب الشديد. لأنه حتى لو كان هذا صحيحًا ، فإن هذا السبب كان قوياً للغاية!

“لا تقل لي أنك لا تنوي أن تجد زوجة في هذه الحياة كلها؟” مد جون مو تشي يده دون وضع حذره.

أمسك السيد الشاب الرابع عشر أيضًا بيد السيد الشاب جون المتهالكة دون أي تردد ، كما قام أيضًا بتوجيه جوهر تشي الملاذ التاسع إلى خطوط الطول غير المحمية الخاصة بـ جون مو تشي ببطء. كانت العملية برمتها متناغمة وطبيعية ، كما لو كانوا قد فعلوا هذا مرات لا حصر لها من قبل.

كان هناك شخصان هائلان من الناس في العالم قد عهدوا بحياتهم إلى أيدي بعضهم البعض في نفس الوقت!

كانت هذه بلا شك أثمن ثقة في هذا العالم!

ضحك السيد الشاب الرابع عشر بمرارة وأجاب. “نحن ، من الملاذ التاسع ، لدينا عمر أطول بكثير من عمر شعوب هذه القارة. إذا أردنا العثور على زوجة ، فهذا يعني العثور على رفيق مدى الحياة. قبل أن تصل تدريبنا إلى المستوى الذي يمكننا من خلاله تحدي السماء وتغيير مصير شخص آخر ، فإن تطوير الإحساس حقًا سيكون معادلاً لإيذاء أنفسنا والآخرين! “

استمع جون مو تشي بصمت إلى السيد الشاب الرابع عشر وهو يوجه جوهر تشي الملاذ التاسع إلى المستوى الثالث من باغودا هونغ جون ، مما يسمح له بالتفاعل ببطء مع لهب الفوضى البدائية. وجّه أفكاره ببطء للتعبير عن نواياه بينما كان يرد شفهياً. “هذا ليس صحيحًا ، أعلم أن السيد الشاب الأول كان لديه أكثر من مائة زوجة. كيف يمكن تفسير هذا؟”

سخر السيد الشاب الرابع عشر. “هل هذا صعب الفهم؟ أي نوع من الأشخاص كان السيد الشاب الأول؟ حتى لو وجد عشرة آلاف زوجة ، يمكنه أن يغير كل مصائرهم ويسمح لهم بالعيش إلى الأبد! ألم أقلها سابقًا؟ طالما وصل التدريب إلى مستوى يحدي السماوات ، فلن تكون هناك مثل هذه القيود! “

“هذا لا يزال غير محسوب. إنه مختلف تمامًا عن الرفيق الذي تحدثت عنه مدى الحياة؟ ألا يجب أن يكون هناك رفيق واحد فقط مدى الحياة؟ ” شكك جون مو تشي.

هقعد السيد الشاب الرابع عشر حواجبه. “أي نوع من المنطق هذا ؟! من أخبرك أنه لا يمكنك أن يكون لديك سوى رفيق واحد مدى الحياة؟ طالما أنك قادر بما فيه الكفاية ، حتى لو تزوجت كل نساء هذا العالم ، فالأمر كله متروك لك! واحد أم مائة ، هل هناك فرق؟ منطقك سخيف حقًا! “

كان جون مو تشي في حيرة من أمره.

لتتزوج كل نساء هذا العالم؟ ويكون ذلك مبررًا ذاتيًا حيال ذلك؟

حتى أن أقول إن منطقى سخيف ؟! من هو هذا سخيف حقا؟ !

هذا قوي جدا!

“تبين أنك حقًا منفتح الذهن! أنا معجب حقًا! ” أعطى جون مو تشي أخيرًا ثناءه الصادق بعد أن تعثر لفترة طويلة. “لا تتحدث حتى عن أي شيء آخر ، فقط قوة وركيك كافية لتجعلني أسجد للإعجاب.”

“هذا مجرد كونك عديم الخبرة للغاية ؛ ما علاقة هذا بقوة الوركين؟ ” أدار السيد الشاب الرابع عشر عينيه. “عليك فقط أن تستلقي وتستمتع …”

شعر جون مو تشي على الفور وكأنه يبكي . لقد هُزم تمامًا!

هذا السيد العجوز قوي للغاية!

هذا النوع من العلاج الذي يتلقاه … مقابل نفسه … مكرسًا نفسه تمامًا ، والاضطلاع بمهمة التحرك عن طيب خاطر ، فقط حتى لا أحصل على أي نوع من الراحة …

في باغودا هونغ جون ، توهجت شعلة الفوضى البدائية ، ملامسة بعناية جوهر تشي الملاذ التاسع الضبابي الأسود الذي وجهه جون مو تشي ، كما لو كان قد فحصها بعناية. ثم مع وميض ، عاد إلى موضعها الأصلي ، وهي تحترق ببطء …

تم التنفيذ؟ سأل جون مو تشي عقليا. ألست كسولًا جدًا … أعط إجابة واضحة سواء كان الأمر على ما يرام أم لا ، آه …

بقيت شعلة الفوضى البدائية ثابتة ، تحترق ببطء ، متجاهلة تمامًا سؤالًا غبيًا معينًا. هذا السيد العجوز لم يحرق كل ذلك حتى الآن ؛ أليس هذا بالفعل كانه مررها؟ هل مازلت بحاجة للسؤال؟ كيف يمكنك الحصول على آه غبية! لماذا انتهى هذا السيد العجوز ، بكل تألقه ، بمثل هذا السيد المغفل؟

اللعنة! تعطي نوعا من الرد آه! قال جون مو تشي بفارغ الصبر. هل من الصعب أن تقول نعم أم لا ؟!

بوو. حتى باغودا هونغ جون لم يعد يقف بعد الآن وبصق جون مو تشي.

أنا حقًا لم أقابل شخصًا غبيًا مثل هذا …

الفصل 1235 خلال ذلك الوقت ، كانت حياة السيد الشاب الرابع عشر في يد جون مو تشي أيضًا. إذا أراد جون مو تشي قتله ، فلن يستغرق الأمر الكثير للقيام بذلك! بالنسبة للسيد الشاب الرابع عشر ، يمكن اعتبار جون مو تشي فقط أكبر تهديد في العالم بأسره! كل شخص آخر كان يعتبر غير مهم! حتى لو كان وجودًا منحرفًا مثل زان لون هوي ، كان السيد الشاب الرابع عشر واثقًا من أنه سيكون قادرًا على التعامل معه. إذا لم يندمج زان لون هوي مع الرمال الضبابية التاسعة ، وتقاتل الاثنان من أجل التخلص من الهم ، فإن فرص النصر ظلت للنصف! فقط جون مو تشي كان استثناء. السرعة الصاروخية للسيد الشاب جون في تقدمه تضع جميع خبراء العالم في حالة توتر! مع هذا النوع من السرعة المروعة ، لن يكون من الصعب جدًا بالنسبة له أن يتفوق على السيد الشاب الرابع عشر. حتى أن السيد الشاب الرابع عشر يمكنه تقدير المدة التي سيستغرقها جون مو تشي ليتفوق على نفسه! لم يكن السيد الشاب الرابع عشر رجلاً خيرًا ؛ كيف لا يرغب في القضاء على مثل هذا التهديد في أسرع وقت ممكن؟ لكن كلاهما قالها في أعمق أفكارهما وأكثرها صدقًا. والتي كانت أيضًا أكثر طرق التفكير بغيضة ووقاحة. قالوا ذلك بصدق! في تلك اللحظة من الصمت بينما كانا يغلقان عيونهما ، كان هذان الشخصان يكافحان من أجل أنفسهما الداخلية الحقيرة! لفعل ذلك أم لا! لحسن الحظ ، انتصر كلاهما في هذه المعركة مع ذواتهم الأكثر حقارة! في اللحظة التي قالاها ، شعر كلاهما بإحساس كبير من الراحة. في اللحظة التي قال فيها جون مو تشي أفكاره ، شعر كما لو أن بابًا مغلقًا في قلبه قد انفتح فجأة. كان جسده كله خفيفًا ومتجدد الهواء للغاية ، وعقله صافٍ للغاية! في هذه اللحظة ، أدرك جون مو تشي فجأة. ربما يكون الاختراق القادم قريبًا! قبل المعركة ، أثناء المعركة ، أو حتى بعد المعركة. كما كان للسيد الشاب الرابع عشر تجربة مماثلة. لقد شعر بوضوح بأن ختم الملاذ التاسع يفتح في ذهنه! مقارنة بالسابق ، تقدم عقله بشكل كبير! يبدو أن الختم الذي كان لا يقهر مثل القلعة الحديدية قد تحول إلى ورقة رقيقة. كان يحتاج فقط إلى تسوية أفكاره والتأمل ، وسيكون قادرًا على الاختراق دفعة واحدة! لأنهم انتصروا على أنفسهم ، وانتصروا على شياطينهم الداخلية! يمكن لأجيال الخبراء عمليا الفوز ضد الجميع ، لكن الشخص الوحيد الذي لم يتمكنوا من الفوز ضده هو أنفسهم! كانت اللحظة التي انتصروا فيها على أنفسهم هي اللحظة التي حصلوا فيها على إعادة تأهيل فورية! كونوا لأنهم كانوا أعدائهم الأكبر! وفي نفس الوقت ، أصعب عدو يجب هزيمته! في العالم ، لم يكن هناك عدو آخر يصعب التعامل معه أكثر من هذا! كان هذا هو الجبل الحقيقي في طريقهم! في اللحظة التي نجحوا فيها ، لن يواجه جون مو تشي والسيد الشاب الرابع عشر أي عقبات في تربيتهما! “يمكنك الاختراق بهذه الطريقة ؟!” كلاهما قال في نفس الوقت. ثم قابلوا النظرات مرة أخرى وضحكوا. يا لها من ضحكة عظيمة! كلاهما كان له نفس الفكر. ثم اتسعت عيون جون مو تشي. لأن السيد الشاب الرابع عشر ، في هذه اللحظة ، أزال تلك الطبقة من ضباب الملاذ التاسع التي أخفت وجهه وكشفت عن مظهره الحقيقي لأول مرة على الإطلاق. كان ذو بنية طويلة وحادة ، وشعر أسود ووجه محفور ، وزوج من العيون الضيقة والشفاه الرفيعة التي أعطت شعورًا بلا عاطفة وبعيدًا. والشيء الأكثر جاذبية كانت ملامحه. على الرغم من أنه كان لديه زوجًا من العيون السوداء ، إلا أن المرء سيضيع دون وعي منهم … كما لو كان بداخلهم كون آخر لا نهاية له … هذا الوجه أعطى الناس أيضًا شعورًا غريبًا. سيصدق البعض ذلك إذا قالوا إنه كان في العشرين ، أو ربما في الثلاثين. حتى لو كان في الستين من عمره ، فلن يجد أحد غريباً. بالنسبة لأولئك الذين لم يتدربوا قط ، فإنهم يعتقدون دون قيد أو شرط أنه ليس من المستغرب أن يعيش شخص يشبه هذا لمدة عشرة آلاف عام … “أنت لست سيئا ، الشقي. لأنك سمحت لي بتجربة ما كانت عليه “الثقة” للمرة الأولى والوحيدة في حياتي كلها “. ضحك السيد الشاب الرابع عشر. “التفكير في أن هذا الشعور يمكن أن يجعل المرء يشعر بهذا الشعور بالراحة بل وتصبح فرصة لتجاوز الشياطين الداخلية!” ضحك جون مو تشي. “في الواقع ، تبدو جميل. لماذا تتستر على نفسك دائمًا؟ “ “منذ العصور القديمة ، يتمتع الجمال بعمر قصير. ومع ذلك ، فإن النساء في العالم لديهن معظم المشاعر! ” قال السيد الشاب الرابع عشر بجدية. “هذا على وجه التحديد لأنني أبدو وسيمًا إلى حد ما ، لذلك يجب أن أخفيه. لقد كرست حياتي كلها للتدريب. أين لي من الوقت لأضيعه في كل هذه الأمور الخاصة بالقلب؟ “ أراد جون مو تشي أن يضحك ، لكنه لم يستطع الضحك. لكن كان من غير المريح حقًا الاحتفاظ به. ألم يكن هذا بيانًا نرجسيًا؟ كان جون مو تشي واثقًا من أنه يستطيع أن يقول ما كان يقوله السيد الشاب الرابع عشر هو الحقيقة. مع التدريب العميقة للسيد الشاب الرابع عشر ، والمعرفة الواسعة ، ومظهره الاستثنائي ، لن يكون من الصعب عليه الحصول على قلوب أي امرأة! علاوة على ذلك ، كان يتمتع بسمعة الخبير الأول! بالتأكيد لم يكن هناك الكثير من النساء القادرات على مقاومة مثل هذا الرجل المتميز! حتى لو علموا أن السيد الشاب الرابع عشر كان يُعرف باسم “الشيطان” ، فلا يزال هناك الكثير من النساء يتدفقن عليه. لم يستطع جون مو تشي إلا أن يتذكر من حياته السابقة ، حيث كانت بعض الفتيات الصغيرات الساذجات يرغبن دائمًا في التسلق إلى رجال العصابات. لأن منطق عبادة القوي كان قابلاً للتطبيق في كل مكان. أولئك الذين كانوا قادرين على فعل الأشياء التي يخشى معظم الناس القيام بها كانوا يعتبرون أقوياء في نظر معظم الناس. لم يكن هذا شيئًا مفاجئًا! يبدو أن السيد الشاب الرابع عشر قد اختبر مثل هذا الشيء من قبل … على وجه التحديد ، لأن ما قاله السيد الشاب الرابع عشر هو الحقيقة ، وفهمها جون مو تشي بوضوح ، ولهذا شعر بالتضارب الشديد. لأنه حتى لو كان هذا صحيحًا ، فإن هذا السبب كان قوياً للغاية! “لا تقل لي أنك لا تنوي أن تجد زوجة في هذه الحياة كلها؟” مد جون مو تشي يده دون وضع حذره. أمسك السيد الشاب الرابع عشر أيضًا بيد السيد الشاب جون المتهالكة دون أي تردد ، كما قام أيضًا بتوجيه جوهر تشي الملاذ التاسع إلى خطوط الطول غير المحمية الخاصة بـ جون مو تشي ببطء. كانت العملية برمتها متناغمة وطبيعية ، كما لو كانوا قد فعلوا هذا مرات لا حصر لها من قبل. كان هناك شخصان هائلان من الناس في العالم قد عهدوا بحياتهم إلى أيدي بعضهم البعض في نفس الوقت! كانت هذه بلا شك أثمن ثقة في هذا العالم! ضحك السيد الشاب الرابع عشر بمرارة وأجاب. “نحن ، من الملاذ التاسع ، لدينا عمر أطول بكثير من عمر شعوب هذه القارة. إذا أردنا العثور على زوجة ، فهذا يعني العثور على رفيق مدى الحياة. قبل أن تصل تدريبنا إلى المستوى الذي يمكننا من خلاله تحدي السماء وتغيير مصير شخص آخر ، فإن تطوير الإحساس حقًا سيكون معادلاً لإيذاء أنفسنا والآخرين! “ استمع جون مو تشي بصمت إلى السيد الشاب الرابع عشر وهو يوجه جوهر تشي الملاذ التاسع إلى المستوى الثالث من باغودا هونغ جون ، مما يسمح له بالتفاعل ببطء مع لهب الفوضى البدائية. وجّه أفكاره ببطء للتعبير عن نواياه بينما كان يرد شفهياً. “هذا ليس صحيحًا ، أعلم أن السيد الشاب الأول كان لديه أكثر من مائة زوجة. كيف يمكن تفسير هذا؟” سخر السيد الشاب الرابع عشر. “هل هذا صعب الفهم؟ أي نوع من الأشخاص كان السيد الشاب الأول؟ حتى لو وجد عشرة آلاف زوجة ، يمكنه أن يغير كل مصائرهم ويسمح لهم بالعيش إلى الأبد! ألم أقلها سابقًا؟ طالما وصل التدريب إلى مستوى يحدي السماوات ، فلن تكون هناك مثل هذه القيود! “ “هذا لا يزال غير محسوب. إنه مختلف تمامًا عن الرفيق الذي تحدثت عنه مدى الحياة؟ ألا يجب أن يكون هناك رفيق واحد فقط مدى الحياة؟ ” شكك جون مو تشي. هقعد السيد الشاب الرابع عشر حواجبه. “أي نوع من المنطق هذا ؟! من أخبرك أنه لا يمكنك أن يكون لديك سوى رفيق واحد مدى الحياة؟ طالما أنك قادر بما فيه الكفاية ، حتى لو تزوجت كل نساء هذا العالم ، فالأمر كله متروك لك! واحد أم مائة ، هل هناك فرق؟ منطقك سخيف حقًا! “ كان جون مو تشي في حيرة من أمره. لتتزوج كل نساء هذا العالم؟ ويكون ذلك مبررًا ذاتيًا حيال ذلك؟ حتى أن أقول إن منطقى سخيف ؟! من هو هذا سخيف حقا؟ ! … هذا قوي جدا! “تبين أنك حقًا منفتح الذهن! أنا معجب حقًا! ” أعطى جون مو تشي أخيرًا ثناءه الصادق بعد أن تعثر لفترة طويلة. “لا تتحدث حتى عن أي شيء آخر ، فقط قوة وركيك كافية لتجعلني أسجد للإعجاب.” “هذا مجرد كونك عديم الخبرة للغاية ؛ ما علاقة هذا بقوة الوركين؟ ” أدار السيد الشاب الرابع عشر عينيه. “عليك فقط أن تستلقي وتستمتع …” شعر جون مو تشي على الفور وكأنه يبكي . لقد هُزم تمامًا! هذا السيد العجوز قوي للغاية! هذا النوع من العلاج الذي يتلقاه … مقابل نفسه … مكرسًا نفسه تمامًا ، والاضطلاع بمهمة التحرك عن طيب خاطر ، فقط حتى لا أحصل على أي نوع من الراحة … في باغودا هونغ جون ، توهجت شعلة الفوضى البدائية ، ملامسة بعناية جوهر تشي الملاذ التاسع الضبابي الأسود الذي وجهه جون مو تشي ، كما لو كان قد فحصها بعناية. ثم مع وميض ، عاد إلى موضعها الأصلي ، وهي تحترق ببطء … تم التنفيذ؟ سأل جون مو تشي عقليا. ألست كسولًا جدًا … أعط إجابة واضحة سواء كان الأمر على ما يرام أم لا ، آه … بقيت شعلة الفوضى البدائية ثابتة ، تحترق ببطء ، متجاهلة تمامًا سؤالًا غبيًا معينًا. هذا السيد العجوز لم يحرق كل ذلك حتى الآن ؛ أليس هذا بالفعل كانه مررها؟ هل مازلت بحاجة للسؤال؟ كيف يمكنك الحصول على آه غبية! لماذا انتهى هذا السيد العجوز ، بكل تألقه ، بمثل هذا السيد المغفل؟ اللعنة! تعطي نوعا من الرد آه! قال جون مو تشي بفارغ الصبر. هل من الصعب أن تقول نعم أم لا ؟! بوو. حتى باغودا هونغ جون لم يعد يقف بعد الآن وبصق جون مو تشي. أنا حقًا لم أقابل شخصًا غبيًا مثل هذا …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط