㊎هُجُوُم جَمَاعِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هَؤُلَاء الشَبَاب كَانَوا ملوك بَيْنَ البَشَرُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم مـَـا زَاَلَوُا صِغِاراً وَ غَيْرَ نَاضِجيِن ، إلَا أَنْ المَلِك كَانَ لَا يزَاَلُ مَلِكاً ، فكَيْفَ يُمْكِنهم الركوع أو خفض رُؤُوُسِهِم نَحْو مَلِكٍ أخَر ؟
㊎هُجُوُم جَمَاعِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ يومين ، بَدَأ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدَمِ الذَهَبَي الهُجُوُمٌ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَادِئاً . كَانَ لَدَيْه (الـبُرْج الأسْوَد) فِيْ متَنَاوُلِ اليد وَ كَانَ مَلِيْئاً بالثِقَة ، وَ كَانَ لَدَيْه فكرة الصيد فِيْ المِيَاه المضطربة . كَانَت (هـُــو نِيـُو) مسترخيةً كذلك ؛ بِرُؤيَة أنَهُم كَانَوا مُجَرَدَ شَاْب وفَتَاة صَغِيِرة ، كَيْفَ يُمْكِن لاي شَخْص أخَرُ أَنْ يَكُوْن حذراً؟
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر الذِيْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة . ناهيك عَن أَنَّه حَتَي لـَــوْ إنْضَم عَشَرَة أو حَتَي عِشْرِيِن مِنْهُم ، فَإِنَّهُم قَدْ لَا ينافسون حَتَي ذَلِكَ القِرْدَ الشَيْطَاني .
بَعْدَ تَنَاوُلِ الطَعَام ، إِتَجَهت المجموعةُ إلي إتجاه الجنوب الغربي . وَ بجُهْد نِصْف يوم ، ظَهَرَ أمَامَهُم وَادِي جَبَلي . كَانَ حشد كَبِيِر من الناس مجتمعينَ خَارِجَ الوَادِي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ هَذّا عقد إجْتِمَاع عَام .
كَانَ هَذَا الوَحْش المَلِك قَوِياً مِثْل المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْرِ الزُهُوْر] ، ينبعث مِنهُ وُجُود مُرْعِب للغَايَة يُمْكِن أَنْ ينافس المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] . حَتَي أَنْ الكَثِيِر مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ بدء مَعَركة بسُهُوُلة .
اجتاحت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ رَأَي أَنْ المكَانَ مقسم إِلَي دوائر للقَوِي العديدة ، كُلْ مِنهَا يحيط ببساطة بمَنْطِقة صَغِيِرة مِنْ الخِيَام . وزرعت مَعَظم القوات أيْضَاً أعَلَاْمَها ؛ عَلَيْ سبيل المثال ، كَانَ لـِ قَاعَة دوده القز السَمَاوِية شعار علي شكل دوده القز ذات اللَون الأُرْجُوَانِي ، وَ كَانَت قاعةُ إلْتِهَام العِظَام علي شكل الجمجمة ، وَ طَائِفَة الـمِيَاه البَارِدْة كَانَ نهر الجليد .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هَادِئاً . كَانَ لَدَيْه (الـبُرْج الأسْوَد) فِيْ متَنَاوُلِ اليد وَ كَانَ مَلِيْئاً بالثِقَة ، وَ كَانَ لَدَيْه فكرة الصيد فِيْ المِيَاه المضطربة . كَانَت (هـُــو نِيـُو) مسترخيةً كذلك ؛ بِرُؤيَة أنَهُم كَانَوا مُجَرَدَ شَاْب وفَتَاة صَغِيِرة ، كَيْفَ يُمْكِن لاي شَخْص أخَرُ أَنْ يَكُوْن حذراً؟
“لَقَد جَائت طائفةُ المِيَاه البَارِدَةِ أيْضَاً ، هاه” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِخُبثٍ . عِنْدَمَا كَانَ فِيْ مَضَيقِ القمر السَاقِط ، قَامَ بقتل أَحَدُ تَلَامِيِذ طَائِفَةِ المِيَاه البَارِدَةِ . إِذَا كَانَ سيكَشْفَ عَن هُوِيَتِه الأنَ , هَل ستأتي نُخْبَة مِنْ طَائِفَة المِيَاه البَارِدْة وَ تجَعَلَه يدَفْعَ الثمن؟
لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر ؛ كَانَ القِتَال مَعَ مِثْل هَذَا الشَيئِ الشِرْيِر يحَمَلَ فُرْصَة عَالِيَةِ للغَايَة للوفاة ، لِذَا كلما كَانَوا أكثَرَ رسميةً ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .
إِذَا التقوا عَلَيْ مَسَارِ ضيق ، فعَندَئذ رُبَمَا ، وَ لكنَّ تَحْتَ أعَيْن الحَشْدَ ، مَنِ الَذِي سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ وَضْعِ يَدَيْه عَلَيْ خِيِمْيَائِي ؟ مـَـا لَمْ يقم هَذَا الخِيِمْيَائِي بشَيئِ مِنْ شَأنِهِ حَقَاً أَنْ يسَبَب غَضَبَ الإله وَ إستِيَاء الرجال وَ تسَبَب فِيْ إستِنكَار العَامَة ، كَانَ عَلَيْهِم بالتَأكِيد أَنْ يُفَكِرَوا فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين .
دَاخلِ الوَادِي الجَبَلي كَانَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لكنَّ دَاخلِ الكَهْفِ الجَبَلي ، كَانَ الوَحْش يراقب وَ يغلق الطَرِيْق . حَتَي هَذَا اليَوْم ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ المغامرة .
إلي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأنْ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، فهَل يسيء إِلَي الخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) لمُجَرَدَ تِلْمِيِذ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ يومين ، بَدَأ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدَمِ الذَهَبَي الهُجُوُمٌ .
تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . كُلْ القَوِي الَّتِي عرفها جَاءَت – بإسْتِثْنَاء وَاحِدَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لان هَذَا الوَحْش كَانَ لَهُ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي ، وَ هـُــوَ مَلِك بَيْنَ الوُحُوش!
… بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر الذِيْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة . ناهيك عَن أَنَّه حَتَي لـَــوْ إنْضَم عَشَرَة أو حَتَي عِشْرِيِن مِنْهُم ، فَإِنَّهُم قَدْ لَا ينافسون حَتَي ذَلِكَ القِرْدَ الشَيْطَاني .
تَرَدَدَت شَائِعَة مفادها أَنْ سيد “بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي” قَدْ هُزِمَ مِنْ قَبِلَ رَجُل أطلق عَلَيْ نَفَسْه إِسْم “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة” ، مِمَا أسفر عَن فَرَاغِ منصب سيد البيت . كَانَ حَقَاً لَدَيْه مَا يَكفِي ضبط النَفَسْ ، وَ لَا حَتَي تحرك مِن أجلِ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الان هَؤُلَاء الأشخَاْص الأَقَوِياًء كَانَوا يتفاوضون : مِنْ سَيَأخُذ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، وما الفوائد الَّتِي سَيَأخُذها المتُلْقِي مَعَ الأخَرِيِن؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي مِنَ الطَبَقَة المَلِكية ، لذَلِكَ كَانَ لِلدمِ وَ الـلَحْمِ وَ الجِلدِ وَ الـفِرَاء وَ الـعِظَام قِيِمَة هَائِلَة ، فكَيْفَ يَتِمُ تَوزِيِعُ ذَلِكَ؟
حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ إِسْتِخْدَام هَذَا الشَيئِ لنَفَسْه ، فَإِنَّ بيعهُ إلَيْ [جناح?الكنوز] وَ إعـْـلَانِه بالمَزَاد سيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ ثمن باهظ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با ، بـاا? ، بـاا? ، الَنَاس تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] سَقَطُوا جَمِيْعاً عَلَيْ باطن أقْدَامهِم ، كادوا تقَرِيِباً يسَقَطَون إِلَي الأرْضَ – كَانَ وُجُودهُ مُرْعِبا جِدَاً . عِنْدَمَا أخَرُجَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ مرُسُوُماً ، أخضَعَ جَمِيْع نُخَب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ الأنْ أصْبَحَ هَذَا القِرْدَ الشَيْطَاني عَلَيْ نَفَسْ القُوَة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ، مختبئاً دَاخلِ عَلَفِ المدَافِعِ لقَاعَة دودة القز السماوية . كَانَ يزرع وَ يتدربُ كُلْ يوم ، وَ يعيد طَرِيْق السَيْف وَ الـمَصفُوفَات . كَانَت كُلْ مَسَارَات السـَـمـَـاء وَ الـعَالَم مُجتَمِعَة ، واكتسب الفِهْم عَن طَرِيْق القيَأس ، مشَكْلَا ثَمَاني وَمِيِضْ مِنْ السَيْف تشِي . أَنْ يُصْبِحَ عَلَيْ بَيْنَة مِنْ هَذِهِ المَزَايَا يجَعَلَه طَبِيِعياً مَلِيْئاً بالثِقَة .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر الذِيْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة . ناهيك عَن أَنَّه حَتَي لـَــوْ إنْضَم عَشَرَة أو حَتَي عِشْرِيِن مِنْهُم ، فَإِنَّهُم قَدْ لَا ينافسون حَتَي ذَلِكَ القِرْدَ الشَيْطَاني .
كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فَقَطْ مِنْ أرْبَعة وعِشْرِيِن إِلَي خَمْسَةَ وعِشْرِيِن عَامَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ قَامَ بتَشْكِيِل تِسْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي – رُبَمَا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ – مِمَا أعطي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضغوطاً هَائِلَة .
لم يَرْغَب لــِــيـْـنــج هـَــانْ فِيْ البُرُوزِ وَ سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليجلسِوا عَلَيْ الأرْضِ . لَقَد جلس الجَمِيْع عَلَيْ أَيّ حـَـال وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للقَلَقْ مِنْ منع الَنَاس مِنْ رؤيتهم . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا القِرْدَ الشَيْطَاني أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين قَدَمَاً ، وَ كَانَ الهدف وَاضِحاً جِدَاً .
دَاخلِ الوَادِي الجَبَلي كَانَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لكنَّ دَاخلِ الكَهْفِ الجَبَلي ، كَانَ الوَحْش يراقب وَ يغلق الطَرِيْق . حَتَي هَذَا اليَوْم ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ المغامرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَدَدَت شَائِعَة مفادها أَنْ سيد “بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي” قَدْ هُزِمَ مِنْ قَبِلَ رَجُل أطلق عَلَيْ نَفَسْه إِسْم “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة” ، مِمَا أسفر عَن فَرَاغِ منصب سيد البيت . كَانَ حَقَاً لَدَيْه مَا يَكفِي ضبط النَفَسْ ، وَ لَا حَتَي تحرك مِن أجلِ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .
لان هَذَا الوَحْش كَانَ لَهُ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي ، وَ هـُــوَ مَلِك بَيْنَ الوُحُوش!
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ يومين ، بَدَأ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدَمِ الذَهَبَي الهُجُوُمٌ .
ان يكونَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ومَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش قَدْ حدد قُوَة الوَحْش المذهَلة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تأثرت عقلية الوُحُوش هُنَاْ بفِعل تشي الفَوْضَي – كُلْ الوحوش هنا فَقَطْ كَانَت تَعْرِفَ الذَبْح ، مِمَا جَعَلَ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي أكثَرَ قَلَقْا .
إِذَا التقوا عَلَيْ مَسَارِ ضيق ، فعَندَئذ رُبَمَا ، وَ لكنَّ تَحْتَ أعَيْن الحَشْدَ ، مَنِ الَذِي سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ وَضْعِ يَدَيْه عَلَيْ خِيِمْيَائِي ؟ مـَـا لَمْ يقم هَذَا الخِيِمْيَائِي بشَيئِ مِنْ شَأنِهِ حَقَاً أَنْ يسَبَب غَضَبَ الإله وَ إستِيَاء الرجال وَ تسَبَب فِيْ إستِنكَار العَامَة ، كَانَ عَلَيْهِم بالتَأكِيد أَنْ يُفَكِرَوا فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر الذِيْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة . ناهيك عَن أَنَّه حَتَي لـَــوْ إنْضَم عَشَرَة أو حَتَي عِشْرِيِن مِنْهُم ، فَإِنَّهُم قَدْ لَا ينافسون حَتَي ذَلِكَ القِرْدَ الشَيْطَاني .
“أقَتْل… أو قد تُقْتَل…” القِرْدَ شَيْطَاني فِيْ الوَاقِع كان مُنزَعِجَاً وعُيُونهُ الَحَمْرَاءُ مَلِيْئة بالقسوة لأَنـَّـه بَدَأَ مذبحته عَلَيْ الفَوْر . ملوحاً بمَخَالِبُه الشَيْطَانية ، شوا ، إنْطَلَقَت خَمسُ وَمَضَاتٍ مِنْ التشِي الخَطِيِرة ، وَ تحَوَلَت إِلَي هَجَمَاتٍ طَوِيِلةٍ , طُوُلُها ثَلاَثُونَ ألْفَ قَدَمْ . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إكْتَسَحَت التشِي أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ قَسَمَت بِلَا شـَـك أوَلئِكَ الجالسين ، أو الراكعينَ عَلَيْ الأرْضَ إِلَي قسمين .
لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر ؛ كَانَ القِتَال مَعَ مِثْل هَذَا الشَيئِ الشِرْيِر يحَمَلَ فُرْصَة عَالِيَةِ للغَايَة للوفاة ، لِذَا كلما كَانَوا أكثَرَ رسميةً ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر الذِيْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة . ناهيك عَن أَنَّه حَتَي لـَــوْ إنْضَم عَشَرَة أو حَتَي عِشْرِيِن مِنْهُم ، فَإِنَّهُم قَدْ لَا ينافسون حَتَي ذَلِكَ القِرْدَ الشَيْطَاني .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا لَنْ يدوم طَوِيِلَا ، لأَنَّ تشِي الفَوضَي قَدْ أثرت عَلَيْ عقول المَخْلُوُقات الحية ، مِمَا دَفْعَ الَنَاس إِلَي الجُنُونْ – وهو أَمَرَ لَمْ يَرْغَب أَحَدُ فِيْ حُدُوثه لِنفسِهِ .
ترجمة
الان هَؤُلَاء الأشخَاْص الأَقَوِياًء كَانَوا يتفاوضون : مِنْ سَيَأخُذ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، وما الفوائد الَّتِي سَيَأخُذها المتُلْقِي مَعَ الأخَرِيِن؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي مِنَ الطَبَقَة المَلِكية ، لذَلِكَ كَانَ لِلدمِ وَ الـلَحْمِ وَ الجِلدِ وَ الـفِرَاء وَ الـعِظَام قِيِمَة هَائِلَة ، فكَيْفَ يَتِمُ تَوزِيِعُ ذَلِكَ؟
حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ إِسْتِخْدَام هَذَا الشَيئِ لنَفَسْه ، فَإِنَّ بيعهُ إلَيْ [جناح?الكنوز] وَ إعـْـلَانِه بالمَزَاد سيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ ثمن باهظ .
كَانَت هَذِهِ الأيَّام تدور ذَهَاَبا وَ إيَابَاً ، كَمَا لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ خِلَالَ مَزَاد . أَرَادَت كُلْ قُوَة دَفْعَ أقل سِعْر للحُصُول عَلَيْ أَكْبَرَ فَائِدَة ، وَ لكنَّ بِمُجَرَدِ أَنْ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس ، أصْبَحَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مُؤْتَمَرٌ لَا نِهَاية لـَـهُ .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر الذِيْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة . ناهيك عَن أَنَّه حَتَي لـَــوْ إنْضَم عَشَرَة أو حَتَي عِشْرِيِن مِنْهُم ، فَإِنَّهُم قَدْ لَا ينافسون حَتَي ذَلِكَ القِرْدَ الشَيْطَاني .
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ يومين ، بَدَأ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدَمِ الذَهَبَي الهُجُوُمٌ .
لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر ؛ كَانَ القِتَال مَعَ مِثْل هَذَا الشَيئِ الشِرْيِر يحَمَلَ فُرْصَة عَالِيَةِ للغَايَة للوفاة ، لِذَا كلما كَانَوا أكثَرَ رسميةً ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .
كَانَ طُوُلُه أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين قَدَمَاً وَ مُغَطَّيَ بالكَامِلِ بِالفَروِ الأحْمَر الذِيْ وَصَلَ إِلَي قَدَمَيْنه ، وَ يَتَمَايَلُ بِلُطْفٍ تَحْتَ نَسِيِمِ الجَبَل . كَانَت مَخَالِبُه طَوِيِلة بشَكْلٍ مُرَوِع ، كُلْ مِنهَا يَصِلُ إِلَي ثَلَاثَة أقْدَام ، كَمَا لـَــوْ كَانَ رُمْحُاً حَادَاً ، فالمَظْهَرُ اللامَع وَحْدَهُ سيُخِيِفُ الَنَاس .
ان يكونَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ومَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش قَدْ حدد قُوَة الوَحْش المذهَلة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تأثرت عقلية الوُحُوش هُنَاْ بفِعل تشي الفَوْضَي – كُلْ الوحوش هنا فَقَطْ كَانَت تَعْرِفَ الذَبْح ، مِمَا جَعَلَ القِرْدَ الشَيْطَاني ذُو الدم الذَهَبَي أكثَرَ قَلَقْا .
كَانَ هَذَا الوَحْش المَلِك قَوِياً مِثْل المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْرِ الزُهُوْر] ، ينبعث مِنهُ وُجُود مُرْعِب للغَايَة يُمْكِن أَنْ ينافس المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] . حَتَي أَنْ الكَثِيِر مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ بدء مَعَركة بسُهُوُلة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
با ، بـاا? ، بـاا? ، الَنَاس تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] سَقَطُوا جَمِيْعاً عَلَيْ باطن أقْدَامهِم ، كادوا تقَرِيِباً يسَقَطَون إِلَي الأرْضَ – كَانَ وُجُودهُ مُرْعِبا جِدَاً . عِنْدَمَا أخَرُجَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ مرُسُوُماً ، أخضَعَ جَمِيْع نُخَب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ الأنْ أصْبَحَ هَذَا القِرْدَ الشَيْطَاني عَلَيْ نَفَسْ القُوَة .
تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . كُلْ القَوِي الَّتِي عرفها جَاءَت – بإسْتِثْنَاء وَاحِدَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس إسْتِثْنَاء ، مِثْل (تشُو شُوَانْ اِيـر) (شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ) ، وَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الشَبَاب , لَمْ يَتَعرَفَ عليهم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – هُم قاوموا فِيْ الوَاقِع مِثلَ هَذَا الوُجُود المرعب .
◉ℍ???????◉
هَؤُلَاء الشَبَاب كَانَوا ملوك بَيْنَ البَشَرُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم مـَـا زَاَلَوُا صِغِاراً وَ غَيْرَ نَاضِجيِن ، إلَا أَنْ المَلِك كَانَ لَا يزَاَلُ مَلِكاً ، فكَيْفَ يُمْكِنهم الركوع أو خفض رُؤُوُسِهِم نَحْو مَلِكٍ أخَر ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا لَنْ يدوم طَوِيِلَا ، لأَنَّ تشِي الفَوضَي قَدْ أثرت عَلَيْ عقول المَخْلُوُقات الحية ، مِمَا دَفْعَ الَنَاس إِلَي الجُنُونْ – وهو أَمَرَ لَمْ يَرْغَب أَحَدُ فِيْ حُدُوثه لِنفسِهِ .
لم يَرْغَب لــِــيـْـنــج هـَــانْ فِيْ البُرُوزِ وَ سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليجلسِوا عَلَيْ الأرْضِ . لَقَد جلس الجَمِيْع عَلَيْ أَيّ حـَـال وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للقَلَقْ مِنْ منع الَنَاس مِنْ رؤيتهم . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا القِرْدَ الشَيْطَاني أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين قَدَمَاً ، وَ كَانَ الهدف وَاضِحاً جِدَاً .
… بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي .
“أقَتْل… أو قد تُقْتَل…” القِرْدَ شَيْطَاني فِيْ الوَاقِع كان مُنزَعِجَاً وعُيُونهُ الَحَمْرَاءُ مَلِيْئة بالقسوة لأَنـَّـه بَدَأَ مذبحته عَلَيْ الفَوْر . ملوحاً بمَخَالِبُه الشَيْطَانية ، شوا ، إنْطَلَقَت خَمسُ وَمَضَاتٍ مِنْ التشِي الخَطِيِرة ، وَ تحَوَلَت إِلَي هَجَمَاتٍ طَوِيِلةٍ , طُوُلُها ثَلاَثُونَ ألْفَ قَدَمْ . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إكْتَسَحَت التشِي أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ قَسَمَت بِلَا شـَـك أوَلئِكَ الجالسين ، أو الراكعينَ عَلَيْ الأرْضَ إِلَي قسمين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تَوَقَفَ!”
“تَوَقَفَ!”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ، مختبئاً دَاخلِ عَلَفِ المدَافِعِ لقَاعَة دودة القز السماوية . كَانَ يزرع وَ يتدربُ كُلْ يوم ، وَ يعيد طَرِيْق السَيْف وَ الـمَصفُوفَات . كَانَت كُلْ مَسَارَات السـَـمـَـاء وَ الـعَالَم مُجتَمِعَة ، واكتسب الفِهْم عَن طَرِيْق القيَأس ، مشَكْلَا ثَمَاني وَمِيِضْ مِنْ السَيْف تشِي . أَنْ يُصْبِحَ عَلَيْ بَيْنَة مِنْ هَذِهِ المَزَايَا يجَعَلَه طَبِيِعياً مَلِيْئاً بالثِقَة .
وَ بهُجُوُمٌ وَاحَدُ ، لَمْ يَعُد بإمكَانَ هَذِهِ المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الجُلُوس ، وهَاجَموا القِرْدَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَر . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فَقَطْ عَلَفُ مدافعَ فَقَط هُنَاْ ، وَ لِكنَّ أيْضَاً تَلَامِيِذهم ، وَ إِذَا مَاتَوا جَمِيْعاً هُنَاْ ، فَإِنَّ الخَسَارَة سَتَكُوُن كَبِيِرة جِدَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَدَدَت شَائِعَة مفادها أَنْ سيد “بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي” قَدْ هُزِمَ مِنْ قَبِلَ رَجُل أطلق عَلَيْ نَفَسْه إِسْم “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة” ، مِمَا أسفر عَن فَرَاغِ منصب سيد البيت . كَانَ حَقَاً لَدَيْه مَا يَكفِي ضبط النَفَسْ ، وَ لَا حَتَي تحرك مِن أجلِ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
إلي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأنْ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، فهَل يسيء إِلَي الخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) لمُجَرَدَ تِلْمِيِذ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ؟
ترجمة
تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . كُلْ القَوِي الَّتِي عرفها جَاءَت – بإسْتِثْنَاء وَاحِدَة .
◉ℍ???????◉
كَانَ هَذَا الوَحْش المَلِك قَوِياً مِثْل المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْرِ الزُهُوْر] ، ينبعث مِنهُ وُجُود مُرْعِب للغَايَة يُمْكِن أَنْ ينافس المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] . حَتَي أَنْ الكَثِيِر مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ بدء مَعَركة بسُهُوُلة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات