شاشة اليشم الأخضر
أجابت الخادمة: “هم ، لقد مررت”
— — — — — — — — — — — — — — — —
كان الراهب عاجزًا عن قول أي شيء.
توقف الراهب قليلاً ، ثم عبر عن فرحته: “خلال العشرات من السنوات القليلة الماضية ، كنت أجمع إرادات السيف حول العالم ، ووصلت أخيرًا إلى إجابتين”
كان الراهب مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل: “لماذا تقول ذلك؟”
“يعتمد هذا النوع من المسائل بشكل كامل على التفضيل الشخصي ، ومع ذلك تقول إن هناك إجابة ثابتة؟” اختلف غو تشينغ شان.
“لقد التقطت بالفعل سيفًا ، لتَذكر الخطيئة والكارما ، أليس هذا نفاقًا؟” قال غو تشينغ شان فجأة مرة أخرى: “أنت تسدد من يدينون لك ، وتنتقم من أولئك الذين يظلمونك ، العالم ليس أكثر من هذا. التفكير في الكارما كثيرًا يعني ربط إرادة سيفك الخاصة ، حينها فما نوع السيف الذي ستزرعه؟ “
أوقفه الراهب: “أيها المحسّن ، لا ترفض إجاباتي بسهولة ، يمكنني أن أؤكد لك أن إجاباتي هي ما اتفق عليه معظم مزارعي السيف منذ ما يقرب من عشرة آلاف سنة” (1)
“الجواب الثاني هو: ‘الزراعة مثل السباحة ضد التيار ، وفنون السيف هي نفس الشيئ ، هو ، الذي يسد طريق سيفي هو عدوي اللدود ، حتى لو كان الإله نفسه ، فسأقطعه إربا “
قال غو تشينغ شان بتعبير هادئ: “إذا أرجوك أخبرني”.
كان الراهب عاجزًا عن قول أي شيء.
أومأ الراهب برأسه: “الجواب الأول هو: ‘بغض النظر عمن هم ، سيفي سوف يقطعهم جميعا أرضا ، حتى أقوم بالقطع فاتحا جزءا من العالم لنفسي وأعيد تعليم كائنات العالم أن إرادتي هي الحقيقة الوحيدة “
“هم؟” لم يتمكن الراهب من المتابعة.
“الجواب الثاني هو: ‘الزراعة مثل السباحة ضد التيار ، وفنون السيف هي نفس الشيئ ، هو ، الذي يسد طريق سيفي هو عدوي اللدود ، حتى لو كان الإله نفسه ، فسأقطعه إربا “
أجابت الخادمة: “هم ، لقد مررت”
استمع غو تشينغ شان ، ثم التزم الصمت.
نظرت الخادمة إلى المشهد المتغير على الشاشة ، فكرت قليلاً ثم نصحته: “بعد أن تدخل هناك ، كن حذراً قليلاً ، حتى إذا لم تتمكن من العثور على روح السيف ، لا يمكنك إسقاط آدابك”
قام الراهب بقبض يده وانحنى قائلاً: “الأجوبة على هذا النحو ، المعنى الحقيقي لزراعة السيف ، كيف يفكر المحسّن؟ من فضلك قل لي إجابتك “
“إذا هذا رائع ، بدا الراهب وكأنه لا يزال غير مقتنع ، إذا كنت قد واصلت وكسرت قلب الداو خاصته عن غير قصد ، فلن يكون ذلك جميلًا جدًا” أومأ غو تشينغ شان برأسه.
قبل غو تشينغ شان الإنحناءة ، وفكر بجدية ، ثم أجاب: “إن السيف وكائنات العالم لا علاقة لها ، فقط إرادتك هي ما يهم”
في الحياة الماضية ، لم يكن يهتم كثيرًا بدولة باي هوا ، لذا سمع الكثير من الأشياء التي يعرفها عن الجنية باي هوا من الآخرين بعد فترة طويلة من حدوثها.
كان الراهب مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل: “لماذا تقول ذلك؟”
وأشار الشخص إلى الأرض ، عندما انقسمت الأرض ، أصبحت البحار الأربعة تغلي وماتت ملايين المخلوقات.
أجاب غو تشينغ شان: “قلب متردد يصنع سيفا مترددا ، قلب بلا قلق يصنع سيفا بلا عقبة”
كان الراهب مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل: “لماذا تقول ذلك؟”
هز الراهب رأسه: “فاعل الخير من فضلك لا تستخدم كلمات حادة تربكني ، أتوسل للحصول على إجابة مباشرة من فضلك”
“تلك كلمات رائعة ، أيها الجريئ اللعين تستخدم الكلمات الصعبة لصد فمي ، الآن سأعيدها لصد فمك ، فلنرى كيف ستخرج من هذا”
يبدو أنها ستأخذ بعض الهمة الحقيقية بعد كل شيء ، تنهد غو تشينغ شان بصمت ، لكنه أصبح أكثر هدوءًا.
على الرغم من أن وجهه لا يمكن رؤيته ، كان هذا الشخص يرتدي الملابس المناسبة لمزارعي العصر القديم.
ثم قال: “ما أعنيه ، إذا كنت تريد قتل الناس ، فلا حاجة للتفكير في الأمر كثيرًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية مظهر الارتباك على وجه غو تشينغ شان ، أوضحت الخادمة بصبر: “داخل الشاشة ، هناك 11 إسقاطًا للآلهة ، تتضمن الإسقاطات كلًا من ذكرياتهم وشخصياتهم من الوقت الذي كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لا يمكنك على الإطلاق الإساءة إليهم ، وإلا لا يمكنني أن أنقذك “
“هم؟” لم يتمكن الراهب من المتابعة.
نظرت الخادمة إلى المشهد المتغير على الشاشة ، فكرت قليلاً ثم نصحته: “بعد أن تدخل هناك ، كن حذراً قليلاً ، حتى إذا لم تتمكن من العثور على روح السيف ، لا يمكنك إسقاط آدابك”
تابع غو تشينغ شان: “إذا كنت تريد إنقاذ كائنات العالم ، فما عليك سوى استخدام سيفك لإنقاذهم. إذا كنت تريد قتل كائنات العالم ، فما عليك سوى استخدام سيفك لقتلهم. إذا كنت تقف هناك تفكر ذهابًا وإيابًا ، فأنت لم تفعل شيئًا على الإطلاق باستثناء تعقيد الأمور ، في الواقع سيجعل ذلك من السهل أن تسقط بدلاً من ذلك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل قطع في التاريخ بين عشية وضحاها.
ذُهل الراهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل قطع في التاريخ بين عشية وضحاها.
وأضاف غو تشينغ شان: “إن اللحظة الحقيقية لاستخدام السيف ، هي دائمًا على حافة الحياة والموت ، وكل خطأ قد يعني زوالك ؛ وعند هذه النقطة ، للتأكد من أن جميع الأفكار واضحة ، لا شيء يمكن أن يؤثر على حكمك وإرادتك ، إذا يجب أن تكون لديك فكرة واحدة فقط “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Dantalian2
“ماهي هذه الفكرة الواحدة؟” تابع الراهب.
وأشار الشخص إلى الأرض ، عندما انقسمت الأرض ، أصبحت البحار الأربعة تغلي وماتت ملايين المخلوقات.
أجاب غو تشينغ شان بجدية: “فكرة القتل”
“لقد التقطت بالفعل سيفًا ، لتَذكر الخطيئة والكارما ، أليس هذا نفاقًا؟” قال غو تشينغ شان فجأة مرة أخرى: “أنت تسدد من يدينون لك ، وتنتقم من أولئك الذين يظلمونك ، العالم ليس أكثر من هذا. التفكير في الكارما كثيرًا يعني ربط إرادة سيفك الخاصة ، حينها فما نوع السيف الذي ستزرعه؟ “
“أميتابّها ، سيجمع المحسّن كارما ثقيلة جدًا لاحقًا” ، قام الراهب بربط يده وقال. (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو تشينغ شان بتعبير هادئ: “إذا أرجوك أخبرني”.
“لقد التقطت بالفعل سيفًا ، لتَذكر الخطيئة والكارما ، أليس هذا نفاقًا؟” قال غو تشينغ شان فجأة مرة أخرى: “أنت تسدد من يدينون لك ، وتنتقم من أولئك الذين يظلمونك ، العالم ليس أكثر من هذا. التفكير في الكارما كثيرًا يعني ربط إرادة سيفك الخاصة ، حينها فما نوع السيف الذي ستزرعه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Dantalian2
كان الراهب عاجزًا عن قول أي شيء.
كما سمعت الخادمة ذلك ، حالتها المزاجية تحسنت بشكل كبير وابتسمت: “كنت سأعطيك عدة جولات أخرى من الاختبار ، لكنني قررت ، يمكنك الذهاب مباشرة لمحاولة قائمة السيف الآن”
خارج اللفافة ، رفعت الخادمة فمها إلى منحنى.
ظهر شكل غير واضح على الشاشة.
أمسكت تعويذة اتصال ضبابية من الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل قطع في التاريخ بين عشية وضحاها.
“تلك كلمات رائعة ، أيها الجريئ اللعين تستخدم الكلمات الصعبة لصد فمي ، الآن سأعيدها لصد فمك ، فلنرى كيف ستخرج من هذا”
لقد كان عصر الرخاء العظيم ، ومع ذلك فقد ذهب كل شيء دون أن يترك أثرا ، لغز كامل دون أي أدلة لحله.
بمجرد أن قالت الخادمة ذلك ، طاقة الروح على يدها غُرست في التعويذة ، وحولتها إلى خط أحمر يطير عبر السماء.
“أميتابّها ، سيجمع المحسّن كارما ثقيلة جدًا لاحقًا” ، قام الراهب بربط يده وقال. (2)
تحركت عيني الخادمة قليلاً ، وتمتمت: “يبدو أن هذا الطفل قد شق طريقه للخروج عبر غابة من الشياطين ، ولكن ما حدث بشكل خاص يجب أن ينتظر حتى يحاول القائمة بنجاح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي هذه الفكرة الواحدة؟” تابع الراهب.
قامت بعمل ختم يدوي ، وأطلقت سراح غو تشينغ شان من اللفافة.
في الحياة الماضية ، لم يكن يهتم كثيرًا بدولة باي هوا ، لذا سمع الكثير من الأشياء التي يعرفها عن الجنية باي هوا من الآخرين بعد فترة طويلة من حدوثها.
“لقد مررت؟” سأل غو تشينغ شان.
لم يجرؤ على قول كلمة واحدة أكثر.
أجابت الخادمة: “هم ، لقد مررت”
غو تشينغ شان كانت لديه فكرة واكتسب المزيد من الثقة التي لا أساس لها.
“إذا هذا رائع ، بدا الراهب وكأنه لا يزال غير مقتنع ، إذا كنت قد واصلت وكسرت قلب الداو خاصته عن غير قصد ، فلن يكون ذلك جميلًا جدًا” أومأ غو تشينغ شان برأسه.
“لقد مررت؟” سأل غو تشينغ شان.
كما سمعت الخادمة ذلك ، حالتها المزاجية تحسنت بشكل كبير وابتسمت: “كنت سأعطيك عدة جولات أخرى من الاختبار ، لكنني قررت ، يمكنك الذهاب مباشرة لمحاولة قائمة السيف الآن”
استمع غو تشينغ شان ، ثم التزم الصمت.
كان غو تشينغ شان سعيدًا أيضًا: “شكرًا جزيلاً!”
قامت الخادمة بتغيير أختام يدها قليلاً ، وأصدرت الشاشة ضوءًا روحياً من سبعة ألوان والتف حول غو تشينغ شان.
لم يجرؤ على قول كلمة واحدة أكثر.
توقف الراهب قليلاً ، ثم عبر عن فرحته: “خلال العشرات من السنوات القليلة الماضية ، كنت أجمع إرادات السيف حول العالم ، ووصلت أخيرًا إلى إجابتين”
ذهبت الخادمة نحو شاشة اليشم الأخضر ، ووضعت يدها عليها: “داخل هذه الشاشة هناك تكوين سيف هونغ هوانغ” {حرفيا. الفيضان العظيم}
مثل هذا المنظر الكبير يجعل أي مزارع يشعر بصغر حجمه.
“تكوين سيف هونغ هوانغ” صدم غو تشينغ شان ، أصبح جادا على الفور.
مثل هذا المنظر الكبير يجعل أي مزارع يشعر بصغر حجمه.
في الحياة الماضية ، لم يكن يهتم كثيرًا بدولة باي هوا ، لذا سمع الكثير من الأشياء التي يعرفها عن الجنية باي هوا من الآخرين بعد فترة طويلة من حدوثها.
توقف الراهب قليلاً ، ثم عبر عن فرحته: “خلال العشرات من السنوات القليلة الماضية ، كنت أجمع إرادات السيف حول العالم ، ووصلت أخيرًا إلى إجابتين”
تكوين السيف هنا أتى من عصر قديم.
(3) أختام القفل: يختلف قليلاً عن تقنية الختم الفعلية التي تراها في أنمي ناروتو ، تشير أختام القفل في الروايات الصينية إلى نظام تقنيات معينة شائعة الاستخدام كنظام أمان ، يمكن استخدامها في أي مكان وفي كل مكان ، ولا تحتاج جميعها إلى قفل شيء ما في الواقع ، في بعض الأحيان عند تفعيله ، يقومون بتنبيه المستخدم فقط ، وفي أحيان أخرى يهاجمون بنشاط أي شخص يتعدى ويقتلونه. من نواح كثيرة ، تشبه إلى حد كبير التكوينات ، ولكن الاختلاف الرئيسي هو أن أختام القفل أسهل في التعلم ، وبدلاً من سحب طاقتها من الخارج ، تحصل أختام القفل على طاقتها بشكل مصطنع من شيء مثل البطارية التي تركها المستخدم وراءه .
لم يسمع غو تشينغ شان به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت الخادمة قليلاً ، لكنها ما زالت تقول: “كانت هذه هدية شوانيوان تايزون إلى سماحتها ، لذلك استخدمت أختام القفل وروضته على الفور” (3)
تلك الحقبة كانت عصر الآلهة ، بحسب الكتب القديمة الغامضة ، قوة الآلهة ليست شيئًا يمكن للبشر أن يقارنوا بهه ، حتى لو كانوا مزارعين ، وبالتالي فإن كل شيء متبقٍ من تلك الحقبة احتوى على قوة هائلة.
(3) أختام القفل: يختلف قليلاً عن تقنية الختم الفعلية التي تراها في أنمي ناروتو ، تشير أختام القفل في الروايات الصينية إلى نظام تقنيات معينة شائعة الاستخدام كنظام أمان ، يمكن استخدامها في أي مكان وفي كل مكان ، ولا تحتاج جميعها إلى قفل شيء ما في الواقع ، في بعض الأحيان عند تفعيله ، يقومون بتنبيه المستخدم فقط ، وفي أحيان أخرى يهاجمون بنشاط أي شخص يتعدى ويقتلونه. من نواح كثيرة ، تشبه إلى حد كبير التكوينات ، ولكن الاختلاف الرئيسي هو أن أختام القفل أسهل في التعلم ، وبدلاً من سحب طاقتها من الخارج ، تحصل أختام القفل على طاقتها بشكل مصطنع من شيء مثل البطارية التي تركها المستخدم وراءه .
لقد كان عصر الرخاء العظيم ، ومع ذلك فقد ذهب كل شيء دون أن يترك أثرا ، لغز كامل دون أي أدلة لحله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Dantalian2
في غضون سنة واحدة ، لم تتم رؤية جميع الآلهة مرة أخرى.
الفصل – 61: شاشة اليشم الأخضر — — — — — — — — — — — — — — — —
كان مثل قطع في التاريخ بين عشية وضحاها.
أومأت الخادمة بخفة.
لم يكن حتى بدأت اللعبة بالفعل لمدة 5 سنوات أن استدعى فيها اللاعبون أول الإله عن غير قصد.
الفصل – 61: شاشة اليشم الأخضر — — — — — — — — — — — — — — — —
واصلت الخادمة: “ومع ذلك ، واجهت سماحتها مشكلة ، على الرغم من أن تكوين السيف قد تم ترويضه من قبلها بالفعل ، إلا أنها لم تتمكن من العثور على روح السيف الحقيقية في أي مكان”
“تكوين سيف هونغ هوانغ” صدم غو تشينغ شان ، أصبح جادا على الفور.
“مهمتك هي الدخول في تكوين السيف ومعرفة مكان روح السيف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مثل قطع في التاريخ بين عشية وضحاها.
“سماحتها روضت تكوين السيف هذا؟” سأل غو تشينغ شان فجأة “هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن كيفية ترويض سماحتها له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الشخص إلى السماء ، وظهر فجأة صدع ، حيث تسببت الرياح التي هربت من دوامة الفضاء في دمار هائل.
فوجئت الخادمة قليلاً ، لكنها ما زالت تقول: “كانت هذه هدية شوانيوان تايزون إلى سماحتها ، لذلك استخدمت أختام القفل وروضته على الفور” (3)
كان الراهب مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل: “لماذا تقول ذلك؟”
“أحد القديسين الثلاثة ، شوانيوان تايزون؟ هدية منه؟ ” كان غو تشينغ شان لديه نظرة غريبة على وجهه.
من خلال توجيه إصبعين فقط ، تم تدمير كل من السماء والأرض ، تمامًا من خيال المزارع ، حتى القديسين أنفسهم غير قادرين على القيام بذلك.
أجابت الخادمة: “هذا صحيح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي هذه الفكرة الواحدة؟” تابع الراهب.
“حسنًا ، سأجربها”
أمسكت تعويذة اتصال ضبابية من الجو.
غو تشينغ شان كانت لديه فكرة واكتسب المزيد من الثقة التي لا أساس لها.
ذهبت الخادمة نحو شاشة اليشم الأخضر ، ووضعت يدها عليها: “داخل هذه الشاشة هناك تكوين سيف هونغ هوانغ” {حرفيا. الفيضان العظيم}
أومأت الخادمة بإيماءة خفيفة ، وبختم يدوي أشارت إلى شاشة اليشم.
“حسنًا ، سأجربها”
على الفور اهتزت شاشة اليشم الخضراء بخفة ، وبعثت ضوءا روحيا مسبب للتعمية.
“يعتمد هذا النوع من المسائل بشكل كامل على التفضيل الشخصي ، ومع ذلك تقول إن هناك إجابة ثابتة؟” اختلف غو تشينغ شان.
في الهواء ، ظهرت العديد من الوحوش الخالدة ، مصحوبة بالموسيقى السماوية والسحب الملونة ، جاءت وغطت المنطقة العلوية بأكملها من الشاشة.
“أميتابّها ، سيجمع المحسّن كارما ثقيلة جدًا لاحقًا” ، قام الراهب بربط يده وقال. (2)
ظهر شكل غير واضح على الشاشة.
استمع غو تشينغ شان ، ثم التزم الصمت.
على الرغم من أن وجهه لا يمكن رؤيته ، كان هذا الشخص يرتدي الملابس المناسبة لمزارعي العصر القديم.
كان الراهب عاجزًا عن قول أي شيء.
أشار الشخص إلى السماء ، وظهر فجأة صدع ، حيث تسببت الرياح التي هربت من دوامة الفضاء في دمار هائل.
“لقد مررت؟” سأل غو تشينغ شان.
وأشار الشخص إلى الأرض ، عندما انقسمت الأرض ، أصبحت البحار الأربعة تغلي وماتت ملايين المخلوقات.
كان الراهب مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل: “لماذا تقول ذلك؟”
من خلال توجيه إصبعين فقط ، تم تدمير كل من السماء والأرض ، تمامًا من خيال المزارع ، حتى القديسين أنفسهم غير قادرين على القيام بذلك.
أوقفه الراهب: “أيها المحسّن ، لا ترفض إجاباتي بسهولة ، يمكنني أن أؤكد لك أن إجاباتي هي ما اتفق عليه معظم مزارعي السيف منذ ما يقرب من عشرة آلاف سنة” (1)
مثل هذا المنظر الكبير يجعل أي مزارع يشعر بصغر حجمه.
لقد كان عصر الرخاء العظيم ، ومع ذلك فقد ذهب كل شيء دون أن يترك أثرا ، لغز كامل دون أي أدلة لحله.
نظرت الخادمة إلى المشهد المتغير على الشاشة ، فكرت قليلاً ثم نصحته: “بعد أن تدخل هناك ، كن حذراً قليلاً ، حتى إذا لم تتمكن من العثور على روح السيف ، لا يمكنك إسقاط آدابك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية مظهر الارتباك على وجه غو تشينغ شان ، أوضحت الخادمة بصبر: “داخل الشاشة ، هناك 11 إسقاطًا للآلهة ، تتضمن الإسقاطات كلًا من ذكرياتهم وشخصياتهم من الوقت الذي كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لا يمكنك على الإطلاق الإساءة إليهم ، وإلا لا يمكنني أن أنقذك “
عند رؤية مظهر الارتباك على وجه غو تشينغ شان ، أوضحت الخادمة بصبر: “داخل الشاشة ، هناك 11 إسقاطًا للآلهة ، تتضمن الإسقاطات كلًا من ذكرياتهم وشخصياتهم من الوقت الذي كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لا يمكنك على الإطلاق الإساءة إليهم ، وإلا لا يمكنني أن أنقذك “
يبدو أنها ستأخذ بعض الهمة الحقيقية بعد كل شيء ، تنهد غو تشينغ شان بصمت ، لكنه أصبح أكثر هدوءًا.
نظر غو تشينغ شان إلى المشهد على الشاشة وقال: “أنا أفهم”
“سماحتها روضت تكوين السيف هذا؟” سأل غو تشينغ شان فجأة “هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن كيفية ترويض سماحتها له؟”
قامت الخادمة بتغيير أختام يدها قليلاً ، وأصدرت الشاشة ضوءًا روحياً من سبعة ألوان والتف حول غو تشينغ شان.
على الفور اهتزت شاشة اليشم الخضراء بخفة ، وبعثت ضوءا روحيا مسبب للتعمية.
يمكن سماع صوت جاد.
“تلك كلمات رائعة ، أيها الجريئ اللعين تستخدم الكلمات الصعبة لصد فمي ، الآن سأعيدها لصد فمك ، فلنرى كيف ستخرج من هذا”
“يا صغير ، احرق البخور ، ثم يمكنك الدخول إلى البوابة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بعمل ختم يدوي ، وأطلقت سراح غو تشينغ شان من اللفافة.
كما سمع غو تشينغ شان ذلك ، نظر إلى الخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما سمع غو تشينغ شان ذلك ، نظر إلى الخادمة.
أومأت الخادمة بخفة.
قامت الخادمة بتغيير أختام يدها قليلاً ، وأصدرت الشاشة ضوءًا روحياً من سبعة ألوان والتف حول غو تشينغ شان.
صعد غو تشينغ شان ، وأشعل عصا البخور ودخل البوابة.
أوقفه الراهب: “أيها المحسّن ، لا ترفض إجاباتي بسهولة ، يمكنني أن أؤكد لك أن إجاباتي هي ما اتفق عليه معظم مزارعي السيف منذ ما يقرب من عشرة آلاف سنة” (1)
بمجرد اختفائه ، تغير المظهر المريح للخادمة ، وأصبحت جادة عندما شاهدت شاشة اليشم الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت الخادمة قليلاً ، لكنها ما زالت تقول: “كانت هذه هدية شوانيوان تايزون إلى سماحتها ، لذلك استخدمت أختام القفل وروضته على الفور” (3)
“10 سنوات ولم أجد حتى الآن أي أدلة. آمل أن يعطيني هذا الطفل القليل من الإلهام ” الخادمة تمتمت بصمت.
— — — — — — — — — — — — — — — —
أوقفه الراهب: “أيها المحسّن ، لا ترفض إجاباتي بسهولة ، يمكنني أن أؤكد لك أن إجاباتي هي ما اتفق عليه معظم مزارعي السيف منذ ما يقرب من عشرة آلاف سنة” (1)
ملحوظة:
أجابت الخادمة: “هم ، لقد مررت”
(1) المحسّن: وهو عنوان شائع يستخدمه الرهبان للإشارة إلى أي شخص آخر ليس راهبًا ، حتى لو كانوا عدوًا أو غريبًا ، يعني حرفياً متبرعًا أو محسنا.
توقف الراهب قليلاً ، ثم عبر عن فرحته: “خلال العشرات من السنوات القليلة الماضية ، كنت أجمع إرادات السيف حول العالم ، ووصلت أخيرًا إلى إجابتين”
(2) أميتابها: بوذا الشهير جدًا . عادة ما يهتف الرهبان باسمه كوسيلة لتنقية أفكارهم ، أو كعلامة تعجب عندما يسمعون أحدهم يقول شيئًا مبالغا فيه.
لقد كان عصر الرخاء العظيم ، ومع ذلك فقد ذهب كل شيء دون أن يترك أثرا ، لغز كامل دون أي أدلة لحله.
(3) أختام القفل: يختلف قليلاً عن تقنية الختم الفعلية التي تراها في أنمي ناروتو ، تشير أختام القفل في الروايات الصينية إلى نظام تقنيات معينة شائعة الاستخدام كنظام أمان ، يمكن استخدامها في أي مكان وفي كل مكان ، ولا تحتاج جميعها إلى قفل شيء ما في الواقع ، في بعض الأحيان عند تفعيله ، يقومون بتنبيه المستخدم فقط ، وفي أحيان أخرى يهاجمون بنشاط أي شخص يتعدى ويقتلونه.
من نواح كثيرة ، تشبه إلى حد كبير التكوينات ، ولكن الاختلاف الرئيسي هو أن أختام القفل أسهل في التعلم ، وبدلاً من سحب طاقتها من الخارج ، تحصل أختام القفل على طاقتها بشكل مصطنع من شيء مثل البطارية التي تركها المستخدم وراءه .
صعد غو تشينغ شان ، وأشعل عصا البخور ودخل البوابة.
بواسطة :
على الفور اهتزت شاشة اليشم الخضراء بخفة ، وبعثت ضوءا روحيا مسبب للتعمية.
قامت الخادمة بتغيير أختام يدها قليلاً ، وأصدرت الشاشة ضوءًا روحياً من سبعة ألوان والتف حول غو تشينغ شان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات