خطوة واحدة فقط… فقط خطوة واحدة، هي ظهرت بالفعل وراء كارا. دفعت يديها إلى الأمام، وسيخ الحديد، الذي كان من المفترض أن يخترق قلبها، ذهب مباشرة خلال جسد كارا.
لم تعرف نايتينجيل منذ متى كانت هنا، ولكن عندما استيقظت، وجدت أن يديها كانت مقيدة وراءها على وتد جنبا إلى جنب مع الخصر والساقين. هي كافحت من أجل التحرك، ولكن تم ربط جسدها بقوة الى الوتد وكانت غير قادرة على التحرك تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحبال انزلقت على الأرض، ونايتينجيل اختفت.
عندما حاولت استخدام قوتها، لم يكن بامكانها الاحساس بالشعور المألوف حين استخدام قوتها، يبدو انه تم فصلها من القوة السحرية. نايتنجيل حدقت لأسفل و رأت حجرا كريستالي منشوري الشكل معلقا حول رقبتها.
“انا لا اعلم.” هزت ويندي رأسها. “أنا لا أعتزم المغادرة إلى الحدود معها، ولكن أعتقد أنها على حق في أننا نستحق فرصة لاختيار حياتنا الخاصة”.
“لقد استيقظت”.قالت كارا “ما هو شعورك حيال سمي التحجر نايتنجيل، أنت تعلمين أنني عقدت آمالا كبيرة عليكي، وأعني ذلك، لكنك خيبتي أملي”.
“هذا ما تقصدينه؟” هي استدارت وسحبت رزمة من المخطوطات من يد الساحرة التي وقفت خلفها، ولوحت بها أمام نايتينجيل. “أنا أعترف أن الرسم صعب جدا بالنسبة لي لأفهم، ولكن شيء لا حياة له بنيت من قبل كومة من الحديد البارد يمكن أن يحرك نفسه؟ اتعتقدين بأننا أطفال جاهلين!”
“…” نايتنجيل اخذت نفسا عميقا وقالت: “أنت اخفيتي قلادة عقاب الآلهة عنا، كارا، هل تعلمين حقا ما تفعلينه؟” قيدتها مرشدتهم المحترمة مع القفل الذي كان يستخدم من قبل الكنيسة لمطاردة الساحرات. ما جعلها تغضب أولئك اللاتي وقفن جانبا ولم يظهرن أي تلميح للمعارضة. [اللعنة!] صرخت نايتنجيل في عقلها، [الا تلاحظين انك قد تحولت إلى أولئك الذين نكرههم أكثر؟]
عندما حاولت استخدام قوتها، لم يكن بامكانها الاحساس بالشعور المألوف حين استخدام قوتها، يبدو انه تم فصلها من القوة السحرية. نايتنجيل حدقت لأسفل و رأت حجرا كريستالي منشوري الشكل معلقا حول رقبتها.
“إنها مجرد وسيلة لمعاقبة بعض الأطفال الذين يخرجون عن نطاق السيطرة”، قالت كارا “نايتنجيل، أنت الشخص الذي يجب أن يعاقب، أو هل اناديك فيرونيكا؟ التي سقطت من كونها نبيلة وأصبحت ساحرة، ولكنها لا تزال تحلم باستعادة نبلها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك ردود، وانخفض الحشد إلى صمت.
“أنا لا أفهم ما تقولينه.”
نايتينجيل كانت أسرع.
“لقد شعرت بخيبة أمل، اعتقدت أنك ستقفين إلى جانبنا عندما أنقذتك ويندي من سلاسل النبلاء، لكن الآن، ألقي نظرة على ما تقومين به، عندما أصبحنا قريبين من اكتشاف الجبل المقدس تريدين منعنا!”. كارا هزت رأسها وسخرت “اخذ أخواتك إلى الأمير، إما أنك قد قيدت بالسلاسل وقتا طويلا ولا تستطيعين العيش بدون سيد لاستعبادك، أو… أنك تخططين لبيعهن إلى النبلاء للحصول على موقف جيد لنفسك.”
“دعيها تذهب وحدها” قالت ويندي. “لم تؤذي جمعية تعاون الساحرات، ولن أشاهدك تقتلينها ولا افعل شيئا”.
“كل ما فعلته هو لأخواتي”. نايتنجيل هدأت غضبها، لأنها تعلم أن اللعنات والإساءات لن تغير شيئا هنا. “كل ما أريده لهن هو إلا يعانوا من التعذيب في يوم الصحوة ويعشن حياة أفضل في ملاجئ دافئة ومع ما يكفي من الطعام، ولم أقصد أن أقاطع خطتك، ولكنهم يستحقون فرصة اختيار حياتهن الخاصة، العديد من الأشياء تتغير في البلدة الحدودية الآن، وتصميم المحرك البخاري الذي اريتك هو واحد منهم، ويمكن للمحرك التحرك بنفسه والحفاظ على قوة هائلة من شأنها أن تضخ لنا المياه من تيار الجبل وتوفر علينا مشقة العمل.”
ثم ألقت عملة في الهواء، رفعت ولوحت بيدها، مما أدى لتدفق هواء سريع حول العملة وانطلاقها باتجاه نايتينجيل. عندما جاء تيار الهواء بالقرب من نايتينجيل اختفى على الفور. ولكن العملة لا تزال احتفظت بسرعتها، ضربت بدقة قلادة عقوبة الآلهة حول رقبة نايتنجيل.
“هذا ما تقصدينه؟” هي استدارت وسحبت رزمة من المخطوطات من يد الساحرة التي وقفت خلفها، ولوحت بها أمام نايتينجيل. “أنا أعترف أن الرسم صعب جدا بالنسبة لي لأفهم، ولكن شيء لا حياة له بنيت من قبل كومة من الحديد البارد يمكن أن يحرك نفسه؟ اتعتقدين بأننا أطفال جاهلين!”
شاهدت نايتجيل السيخ الحديدي يتجه نحوها، جنبا إلى جنب مع موجة ساخنة من طرفه. كانت تعرف أنها لم تعد الفتاة الشابة التي كانت عليها. الفتاة التي كانت ضعيفة جدا وجبانة للوقوف والمقاومة. كانت نايتنجيل، ساحرة مع قوة كبيرة حتى الموت لن يكون قادرا على جعلها تثني ركبتيها.
توجهت نحو مجمرة، وقذفت المخطوطات في النار.
“توقف عن ذلك!” فاجأها الصراخ، وفتحت عينيها، ورأت ويندي تخرج من الحشد، وقالت ل كارا، “ايتها المرشدة، يرجى إلقاء نظرة على الضمادة على ذراعك. لقد رأينا الكثير من الوفيات على مر السنين، وتريدين إضافة واحدة أكثر بيديك؟ “
*المجمرة : وعاء للفحم أو الجمر المتقد
“دعيها تذهب وحدها” قالت ويندي. “لم تؤذي جمعية تعاون الساحرات، ولن أشاهدك تقتلينها ولا افعل شيئا”.
“لا!” صرخت نايتنجيل من دون جدوى، بينما تشهد الرسومات تتحول إلى الرماد في المجمرة.
عندما حاولت استخدام قوتها، لم يكن بامكانها الاحساس بالشعور المألوف حين استخدام قوتها، يبدو انه تم فصلها من القوة السحرية. نايتنجيل حدقت لأسفل و رأت حجرا كريستالي منشوري الشكل معلقا حول رقبتها.
“لقد نفذ صبري، لن أعطيك سوى فرصة واحدة أخيرة”. بينما هددت نايتينجيل، أخذت كارا سيخ حديد من المجمرة، الذي كان قد تحول لونه بالفعل لأحمر مشرق من الحرارة. “إذا اعترفت بالذنب أمام كل أخواتك من جمعية تعاون الساحرات، واعترفت بأنك قد خدعت من قبل الأرستقراطية، أنا يمكن أن اتجنب حياتك، ولكن الجلد أمر لا مفر منه! بعد كل هذا سيكون هذا درسك للتعاون مع العدو. ولكن إذا كنت لا تزالين عنيدة، سوف اضطر الى استخدام هذا السيخ الحديدي لاخترق به قلبك، واسمر جسدك على الوتد، حتى يتمكن الجميع من التعلم من اخطائك “. بعد الانتظار لثانية قالت:” لا تفوتي آخر عرض للرحمة، أخبريني الآن قرارك؟ “
“خونة!” كافحت كارا للوقوف على قدميها وصرخت. ومدت يديها باتجاه ويندي و نايتنجيل، و من الظلام ظهر اثنان من ظلال الأفاعي، احدهن فتحت فمها و عضت بقوة على يد ويندي، والأخرى هدفت إلى نايتنجيل المفقودة.
شاهدت نايتجيل السيخ الحديدي يتجه نحوها، جنبا إلى جنب مع موجة ساخنة من طرفه. كانت تعرف أنها لم تعد الفتاة الشابة التي كانت عليها. الفتاة التي كانت ضعيفة جدا وجبانة للوقوف والمقاومة. كانت نايتنجيل، ساحرة مع قوة كبيرة حتى الموت لن يكون قادرا على جعلها تثني ركبتيها.
خطوة واحدة فقط… فقط خطوة واحدة، هي ظهرت بالفعل وراء كارا. دفعت يديها إلى الأمام، وسيخ الحديد، الذي كان من المفترض أن يخترق قلبها، ذهب مباشرة خلال جسد كارا.
أغلقت عينيها، في انتظار اللحظة الأخيرة. بطريقة ما، ظهر رولاند في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت نحو مجمرة، وقذفت المخطوطات في النار.
“توقف عن ذلك!” فاجأها الصراخ، وفتحت عينيها، ورأت ويندي تخرج من الحشد، وقالت ل كارا، “ايتها المرشدة، يرجى إلقاء نظرة على الضمادة على ذراعك. لقد رأينا الكثير من الوفيات على مر السنين، وتريدين إضافة واحدة أكثر بيديك؟ “
بواسطة :
“لماذا اخدعتك أيضا؟ استيقظي، ويندي، تلك القصص ما هي إلا أكاذيب”.
“هذا ما تقصدينه؟” هي استدارت وسحبت رزمة من المخطوطات من يد الساحرة التي وقفت خلفها، ولوحت بها أمام نايتينجيل. “أنا أعترف أن الرسم صعب جدا بالنسبة لي لأفهم، ولكن شيء لا حياة له بنيت من قبل كومة من الحديد البارد يمكن أن يحرك نفسه؟ اتعتقدين بأننا أطفال جاهلين!”
“انا لا اعلم.” هزت ويندي رأسها. “أنا لا أعتزم المغادرة إلى الحدود معها، ولكن أعتقد أنها على حق في أننا نستحق فرصة لاختيار حياتنا الخاصة”.
“خونة!” كافحت كارا للوقوف على قدميها وصرخت. ومدت يديها باتجاه ويندي و نايتنجيل، و من الظلام ظهر اثنان من ظلال الأفاعي، احدهن فتحت فمها و عضت بقوة على يد ويندي، والأخرى هدفت إلى نايتنجيل المفقودة.
والتفتت إلى الحشد وسألت بصوت عال: “هل هناك أي واحدة منكن تريد أن تذهب معها؟”
“أنا لا أفهم ما تقولينه.”
لم تكن هناك ردود، وانخفض الحشد إلى صمت.
شاهدت نايتجيل السيخ الحديدي يتجه نحوها، جنبا إلى جنب مع موجة ساخنة من طرفه. كانت تعرف أنها لم تعد الفتاة الشابة التي كانت عليها. الفتاة التي كانت ضعيفة جدا وجبانة للوقوف والمقاومة. كانت نايتنجيل، ساحرة مع قوة كبيرة حتى الموت لن يكون قادرا على جعلها تثني ركبتيها.
“دعيها تذهب وحدها” قالت ويندي. “لم تؤذي جمعية تعاون الساحرات، ولن أشاهدك تقتلينها ولا افعل شيئا”.
والتفتت إلى الحشد وسألت بصوت عال: “هل هناك أي واحدة منكن تريد أن تذهب معها؟”
الآن، نايتنجيل قد فهمت تماما ما يعني ويندي. لم تصدق ويندي كلماتها أيضا. هذا هو السبب في أنها بقيت جانبا حينما أرادت نايتنجيل إقناع الساحرات الأخريات. على الرغم من رفضها لفكرتها، فإن ويندي كانت شخصا مراعيا وودودا ولن تسمح لصديقة لها بل الموت في ظل هذه الظروف.
ثم ألقت عملة في الهواء، رفعت ولوحت بيدها، مما أدى لتدفق هواء سريع حول العملة وانطلاقها باتجاه نايتينجيل. عندما جاء تيار الهواء بالقرب من نايتينجيل اختفى على الفور. ولكن العملة لا تزال احتفظت بسرعتها، ضربت بدقة قلادة عقوبة الآلهة حول رقبة نايتنجيل.
بدأ الحشد يهمس معا حول ما قالته ويندي قبل أن تقف بعض الساحرات الأخريات.
“لقد نفذ صبري، لن أعطيك سوى فرصة واحدة أخيرة”. بينما هددت نايتينجيل، أخذت كارا سيخ حديد من المجمرة، الذي كان قد تحول لونه بالفعل لأحمر مشرق من الحرارة. “إذا اعترفت بالذنب أمام كل أخواتك من جمعية تعاون الساحرات، واعترفت بأنك قد خدعت من قبل الأرستقراطية، أنا يمكن أن اتجنب حياتك، ولكن الجلد أمر لا مفر منه! بعد كل هذا سيكون هذا درسك للتعاون مع العدو. ولكن إذا كنت لا تزالين عنيدة، سوف اضطر الى استخدام هذا السيخ الحديدي لاخترق به قلبك، واسمر جسدك على الوتد، حتى يتمكن الجميع من التعلم من اخطائك “. بعد الانتظار لثانية قالت:” لا تفوتي آخر عرض للرحمة، أخبريني الآن قرارك؟ “
“هذا صحيح، إذا كانت تريد العودة إلى العالم الخارجي، اسمحي لها.”
“توقف عن ذلك!” فاجأها الصراخ، وفتحت عينيها، ورأت ويندي تخرج من الحشد، وقالت ل كارا، “ايتها المرشدة، يرجى إلقاء نظرة على الضمادة على ذراعك. لقد رأينا الكثير من الوفيات على مر السنين، وتريدين إضافة واحدة أكثر بيديك؟ “
“لقد تم أخذ الكثير من الأرواح من قبل الكنيسة. المرشدة، يرجى إعادة النظر.”
“دعيها تذهب وحدها” قالت ويندي. “لم تؤذي جمعية تعاون الساحرات، ولن أشاهدك تقتلينها ولا افعل شيئا”.
“لتصمت كل واحدة منكن!” ارتفع غضب كارا. “ماذا لو تبعنها المزيد من الفتيات بعد تركنا لها تفلت من العقاب، ماذا لو أنها خانتنا وباعت موقعنا الى الكنيسة؟ لن يكون هناك مكان للهرب!” بالكاد انتهت من التحدث وتوجهت نحو نايتنجيل مع السيخ في يدها. ولكن ويندي كانت أسرع، هي أنتجت ريحا قوية والتي القت كارا بعيدا.
“خونة!” كافحت كارا للوقوف على قدميها وصرخت. ومدت يديها باتجاه ويندي و نايتنجيل، و من الظلام ظهر اثنان من ظلال الأفاعي، احدهن فتحت فمها و عضت بقوة على يد ويندي، والأخرى هدفت إلى نايتنجيل المفقودة.
ثم ألقت عملة في الهواء، رفعت ولوحت بيدها، مما أدى لتدفق هواء سريع حول العملة وانطلاقها باتجاه نايتينجيل. عندما جاء تيار الهواء بالقرب من نايتينجيل اختفى على الفور. ولكن العملة لا تزال احتفظت بسرعتها، ضربت بدقة قلادة عقوبة الآلهة حول رقبة نايتنجيل.
“…” نايتنجيل اخذت نفسا عميقا وقالت: “أنت اخفيتي قلادة عقاب الآلهة عنا، كارا، هل تعلمين حقا ما تفعلينه؟” قيدتها مرشدتهم المحترمة مع القفل الذي كان يستخدم من قبل الكنيسة لمطاردة الساحرات. ما جعلها تغضب أولئك اللاتي وقفن جانبا ولم يظهرن أي تلميح للمعارضة. [اللعنة!] صرخت نايتنجيل في عقلها، [الا تلاحظين انك قد تحولت إلى أولئك الذين نكرههم أكثر؟]
تحطم الكريستال المنشوري إلى قطع.
“هذا ما تقصدينه؟” هي استدارت وسحبت رزمة من المخطوطات من يد الساحرة التي وقفت خلفها، ولوحت بها أمام نايتينجيل. “أنا أعترف أن الرسم صعب جدا بالنسبة لي لأفهم، ولكن شيء لا حياة له بنيت من قبل كومة من الحديد البارد يمكن أن يحرك نفسه؟ اتعتقدين بأننا أطفال جاهلين!”
“خونة!” كافحت كارا للوقوف على قدميها وصرخت. ومدت يديها باتجاه ويندي و نايتنجيل، و من الظلام ظهر اثنان من ظلال الأفاعي، احدهن فتحت فمها و عضت بقوة على يد ويندي، والأخرى هدفت إلى نايتنجيل المفقودة.
“…” نايتنجيل اخذت نفسا عميقا وقالت: “أنت اخفيتي قلادة عقاب الآلهة عنا، كارا، هل تعلمين حقا ما تفعلينه؟” قيدتها مرشدتهم المحترمة مع القفل الذي كان يستخدم من قبل الكنيسة لمطاردة الساحرات. ما جعلها تغضب أولئك اللاتي وقفن جانبا ولم يظهرن أي تلميح للمعارضة. [اللعنة!] صرخت نايتنجيل في عقلها، [الا تلاحظين انك قد تحولت إلى أولئك الذين نكرههم أكثر؟]
الحبال انزلقت على الأرض، ونايتينجيل اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
كارا شعرت بعرق بارد بالتفكير بقدرة الخصم، وعلى الفور هي استخدمت كل قوتها لاستدعاء الثعابين الشيطانية. تألقت بألوان مختلفة، وسكب الثعابين من صدرها، وشكلت جدار من الثعابين التي تراجعت على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد وسيلة لمعاقبة بعض الأطفال الذين يخرجون عن نطاق السيطرة”، قالت كارا “نايتنجيل، أنت الشخص الذي يجب أن يعاقب، أو هل اناديك فيرونيكا؟ التي سقطت من كونها نبيلة وأصبحت ساحرة، ولكنها لا تزال تحلم باستعادة نبلها “.
نايتينجيل كانت أسرع.
“أنا لا أفهم ما تقولينه.”
خطوة واحدة فقط… فقط خطوة واحدة، هي ظهرت بالفعل وراء كارا. دفعت يديها إلى الأمام، وسيخ الحديد، الذي كان من المفترض أن يخترق قلبها، ذهب مباشرة خلال جسد كارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت نحو مجمرة، وقذفت المخطوطات في النار.
بواسطة :
“لا!” صرخت نايتنجيل من دون جدوى، بينما تشهد الرسومات تتحول إلى الرماد في المجمرة.
والتفتت إلى الحشد وسألت بصوت عال: “هل هناك أي واحدة منكن تريد أن تذهب معها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات