قبل المعركة النهائية
“ألم تره بالفعل؟”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
أثناء وقوفهما هناك ، أصدروا حضورًا نقيًا ومهيبًا ، بحيث تشعر أنه لا يمكن تلويثهم.
وضع غو تشينغ شان المزهرية بعيدًا ونظر إلى قمة الجبل.
ثم…
لم يبقَ أي شخص على قيد الحياة ، حتى أسلحتهم وأدواتهم الشخصية تم جمعها بالفعل بواسطة التيانما ، ولم تترك وراءها حتى ذرة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر فجأة مزارعي العالم الآخر اللذين قتلهما.
ما عليه فعله بعد ذلك هو الانتظار فقط.
بقي الوعاء صامتًا قليلاً ، ثم أخيرًا قال: “ادخل”
لقد فعل بالفعل كل ما يمكنه فعله ، وسيحتاج إلى انتظار قرار التيانما.
مع شخصية شيفو ، حتى لو خسرت ، فإنها ستفضل الموت على أن تصبح خادمته. سوف تضحي بنفسها بالتأكيد. وهذا يجب ألا يحدث ، بالتأكيد لن أدع شيفو تموت!
تلاشى ظلام الليل ببطء مع حلول الفجر.
بعد ثوانٍ قليلة ، عادت الجنية باي هوا إلى الظهور داخل الخيمة.
ظهر ضوء أحمر ساطع من بعيد في الأفق.
“آه؟” كلاهن فوجئا.
إنها ليست الشمس ، إنها أمطار النار التي ظهرت مرة أخرى وكأنها تمطر على المنطقة.
لجزء من الثانية ، كان غو تشينغ شان يتردد ، لكنه سرعان ما استعاد تصميمه.
عبس غو تشينغ شان على أمطار النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام على الفور بإخراج تعويذة اتصال ، وسأل شيئًا قبل وضعها في التعويذة العالمية.
فكر فجأة في شيء ما.
“لماذا؟”
إذا كان السيد الشاب زيشان يواجه حاليًا المحنة في عالم آخر ، فمن الذي يتلاعب حاليًا بقرع النار؟
الخادمات.
يجب أن تكون الخادمتان
بصفتهن عبدات ، وبصرف النظر عن مساعدة أعدائهم ، فمن المحتمل أنه ليس لديهن أي طريقة أخرى للعيش.
تلاشى ظلام الليل ببطء مع حلول الفجر.
هز غو تشينغ شان رأسه وتوقف عن التفكير في هذا الأمر.
لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يتنهد.
نقر على حقيبة التخزين الخاصة به وأخرج سفينته.
قال علم الأوامر أنه يمكن أسر النساء الجميلات كخادمات ، ويمكن أسر الأشخاص الأقوياء كعبيد للتعدين.
حلقت السفينة بعيدا.
“جيد”
جلس غو تشينغ شان على متن السفينة وقادها بسرعة عبر السماء.
رأى أمطار النار تتساقط في مكان آخر في السماء.
رأى أمطار النار تتساقط في مكان آخر في السماء.
“انا راغب”
كان هذا شيئًا غير مسبوق بالنسبة له ، مشهد عالم بأكمله يتم صقله ببطء من قبل شخص ما.
أجابت الأخرى: “ليس تمامًا ، يبدوان متشابهين في لمحة ، لكن ملامح الوجه مختلفة جدًا”.
حدق غو تشينغ شان في مطر النار المتساقط ، ثم فكر في الأمر مرة أخرى دون وعي.
أغلق راهب الحزن العظيم عينيه وشبك يديه ، وهو يردد بهدوء نصاً بوذيًا.
خادمات؟
غطى الضوء غو تشينغ شان وامتصه في الوعاء.
لقد تذكر فجأة مزارعي العالم الآخر اللذين قتلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن دخل ورأى الوعاء ، لم تعد عيناه قادرة على الابتعاد.
قبل أن يقتلهما بقليل ، كانوا يقولون شيئًا.
“لماذا؟”
“عندما يلتقطها السيد الشاب ، أراهن لك بأي شيء على أن السيد الشاب سيتردد في قتلها ، بدلاً من ذلك سيجعلها خادمة شخصية”
إنها ليست الشمس ، إنها أمطار النار التي ظهرت مرة أخرى وكأنها تمطر على المنطقة.
“أليس السيد الشاب لديه بالفعل خادمتان رائعتان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس غو تشينغ شان على متن السفينة وقادها بسرعة عبر السماء.
“هل تعتقد أن السيد الشاب سوف يمانع في وجود الكثير؟ ناهيك عن أن هذه المرأة ليست شاحبة على الإطلاق في الجمال مقارنة بالاثنتين الأخريين”
“أختام قفل قوية ، إنه حقًا لا يصدق …”
قبض غو تشينغ شان قبضته بإحكام.
تفاجأت المرأتان.
من قبل ، في الأنقاض ، كان هناك أيضًا علم أوامر في يد مزارع السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعل بالفعل كل ما يمكنه فعله ، وسيحتاج إلى انتظار قرار التيانما.
قال علم الأوامر أنه يمكن أسر النساء الجميلات كخادمات ، ويمكن أسر الأشخاص الأقوياء كعبيد للتعدين.
أغلق راهب الحزن العظيم عينيه وشبك يديه ، وهو يردد بهدوء نصاً بوذيًا.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر فجأة في شيء ما.
استمر غو تشينغ شان في التفكير ، حتى وصل إلى المعسكر عندما كانت لديه فكرة خافتة.
لكنه ما زال يحلق ويطفو ببطء أمام راهب الحزن العظيم.
المعسكر.
تفاجأت المرأتان.
أخرج غو تشينغ شان الوعاء البوذي.
“ماذا تريد؟”
“لقد رفضت بالفعل الدخول إلى عزلة ، ما الذي تناديني بشأنه؟” نبرة الوعاء لم تكن ودية وسأله مباشرة.
ثم وقفت وقالت: “في حال قرروا استخدام القرع ضدك ، فلن تتمكن من الهروب مهما كان حظك ، سآخذك شخصيًا لرؤيتهن”
“أيها الكبير ، هل يمكنني رؤية المشهد من قبل مرة أخرى؟” سأل غو تشينغ شان.
الفصل – 282.1: قبل المعركة النهائية — — — — — — — — — — — — — — — — —
“ألم تره بالفعل؟”
“الكائنات الحية تبكي من العذاب ، يجب أن تحملني لإنارة الدرب لجميع الكائنات ، أنا أسألك ، هل أنت راغب؟”
“أريد أن أجد نقاط ضعفهم ، لذلك أريد أن ألقي نظرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أحدهن “إنه يشبه السيد الشاب إلى حد كبير”.
بقي الوعاء صامتًا قليلاً ، ثم أخيرًا قال: “ادخل”
“لماذا؟”
غطى الضوء غو تشينغ شان وامتصه في الوعاء.
“عندما يلتقطها السيد الشاب ، أراهن لك بأي شيء على أن السيد الشاب سيتردد في قتلها ، بدلاً من ذلك سيجعلها خادمة شخصية”
“أي مشهد تريد رؤيته مرة أخرى؟” سأل الوعاء.
“ألم تره بالفعل؟”
أجاب غو تشينغ شان: “لحظة ظهور الثلاثة منهم”.
أجاب راهب الحزن العظيم: “أميتابها ، هذا الراهب قد لقي مثل هذا المصير العظيم ، بالطبع سأسدده”.
داخل الوعاء ، تكرر المشهد مرة أخرى.
بسرعة كبيرة ، تم امتصاصها في الوعاء.
امرأتان ترتديان ملابس بيضاء ، كلاهما جميلتان منقطعتا النظير.
مطر النار.
أثناء وقوفهما هناك ، أصدروا حضورًا نقيًا ومهيبًا ، بحيث تشعر أنه لا يمكن تلويثهم.
“همف ، السيد الشاب ربما يكون سعيدًا جدًا في الداخل الآن” نظرت المرأة إلى السيد الشاب زيشان.
لكن كلا من أيديهن وأرجلهن كانت مقيدة بالأغلال ، وكانت طاقتهن الروحية الهائلة مقيدة تمامًا بالسلاسل دون أي وسيلة لتحريرها.
أجابت الأخرى: “ليس تمامًا ، يبدوان متشابهين في لمحة ، لكن ملامح الوجه مختلفة جدًا”.
“أختام قفل قوية ، إنه حقًا لا يصدق …”
تحدث غو تشينغ شان: “لقد وجدت قطعة معينة من الإستخبارات هنا ، شيفو ، يرجى إلقاء نظرة”
عبس غو تشينغ شان وتمتم.
“قلت أنك تريد رؤيتي لتسأل عن الوضع فوق السماء؟” سألت الجنية باي هوا.
تغير المشهد ببطء.
Dantalian2
فجأة ، تحدثت إحدى النساء: “أختي الكبرى انظري ، عالم لم يمسه أحد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا ، بدأ غو تشينغ شان بالإيماء. … قال السيد الشاب زيشان: “منذ سنوات ، قتل الأب شخصًا معينًا. كانت بعض متعلقاته مناسبة لي لاستخدامها ، من كان يعرف أن أحد الأشياء الصغيرة هناك سيساعد في فتح الحاجز ويسمح لي بالعثور على هذه المنطقة”
“نعم إنه عالم جديد تمامًا ، كم هو مؤسف أنهم ضعفاء للغاية ، يبدو أن هذه ستكون مذبحة أخرى مجدداً” تنهدت المرأة الأخرى بصوت منخفض للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابعت: “من الصعب التعامل مع القرع. كان القرع هز الذي تمكن من جرح الراهب حزن من قبل” “مطر النار فوق عالم شين وو يتم إطلاقه أيضًا من هذا القرع”
“همف ، السيد الشاب ربما يكون سعيدًا جدًا في الداخل الآن” نظرت المرأة إلى السيد الشاب زيشان.
“نعم” بقول ذلك ، نظر غو تشينغ شان إلى الجنية باي هوا: “أعتقد أنه سيتعين علينا أن نطلب من راهب الحزن العظيم المجيء قليلاً”
عند رؤية هذا ، بدأ غو تشينغ شان بالإيماء.
…
قال السيد الشاب زيشان: “منذ سنوات ، قتل الأب شخصًا معينًا. كانت بعض متعلقاته مناسبة لي لاستخدامها ، من كان يعرف أن أحد الأشياء الصغيرة هناك سيساعد في فتح الحاجز ويسمح لي بالعثور على هذه المنطقة”
“انا راغب”
“ماذا تريد أن تفعل أيها السيد الشاب؟”
الزراعة صعبة ، لكن عدم الزراعة هي مثل السماح للآخرين بقتلك كما يحلو لهم.
“أحضري القرع”
رأى أمطار النار تتساقط في مكان آخر في السماء.
عند سماع ذلك ، كانت وجوه النساء متجهمة قليلاً.
عند سماع ذلك ، كانت وجوه النساء متجهمة قليلاً.
حدق غو تشينغ شان عن كثب في تعابير المرأتين ، ثم اتخذ قرارًا بصمت.
“شيفو ، كيف حال شوانيوان تيانزون وراهب الحزن العظيم؟” سأل غو تشينغ شان على عجل.
قام على الفور بإخراج تعويذة اتصال ، وسأل شيئًا قبل وضعها في التعويذة العالمية.
“بصفتك ممارسًا لبوذا ، يجب أن تحملني لتمشي حول العالم. أنا أسألك ، هل أنت راغب؟ ” سأل الوعاء.
لم يمض وقت طويل بعد ، ظهر ضوء من التعويذة العالمية.
كان ضوء خافت من ألسنة اللهب يسطع ، تنبعث منه حرارة أثناء هطول الأمطار على الأرض.
قفزت تعويذة الاتصال للجنية باي هوا وتحدثت: “سأعود الآن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر فجأة في شيء ما.
ثم وضع غو تشينغ شان التعويذة العالمية بعيدًا وانتظر بصمت.
عند سماع ذلك ، كانت وجوه النساء متجهمة قليلاً.
لقد مر بالفعل نصف يوم ، على الأكثر ، بعد حوالي يوم ونصف ، سيأتي السيد الشاب زيشان.
مع شخصية شيفو ، حتى لو خسرت ، فإنها ستفضل الموت على أن تصبح خادمته. سوف تضحي بنفسها بالتأكيد. وهذا يجب ألا يحدث ، بالتأكيد لن أدع شيفو تموت!
يمكن للسيد الشاب زيشان بالفعل صقل عالم شين وو بأكمله بنفسه بينما كان مزارعًا لعالم المحنة ، بعد يوم ونصف ، سيصل إلى عالم الإفتراضي ويصبح أقوى.
الفصل – 282.1: قبل المعركة النهائية — — — — — — — — — — — — — — — — —
كيف لي أن أعرف ما إذا كانت الأشياء التي أرتبها سيكون لها تأثير على الإطلاق …
“تحية طيبة ، الزملاء الساعين للداو” قبض غو تشينغ شان قبضتيه وقال.
لجزء من الثانية ، كان غو تشينغ شان يتردد ، لكنه سرعان ما استعاد تصميمه.
وزعت طاقتها الروحية لرفع غو تشينغ شان ليحوم بجانبها.
مع شخصية شيفو ، حتى لو خسرت ، فإنها ستفضل الموت على أن تصبح خادمته.
سوف تضحي بنفسها بالتأكيد.
وهذا يجب ألا يحدث ، بالتأكيد لن أدع شيفو تموت!
تلاشى ظلام الليل ببطء مع حلول الفجر.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر ، أتت الجنية باي هوا تطير بالفعل.
تفاجأت المرأتان.
لا تزال ترتدي الحجاب لتغطي وجهها ، وتركت عينيها الواضحتين فقط يمكن رؤيتهما.
ثم وقفت وقالت: “في حال قرروا استخدام القرع ضدك ، فلن تتمكن من الهروب مهما كان حظك ، سآخذك شخصيًا لرؤيتهن”
انبعثت من جسدها رائحة مائة زهرة ناعمة.
أجاب غو تشينغ شان: “طالما أن لديهن إرادتهن الخاصة ، إذا حاولنا ، فقد نتمكن من الحصول على بعض المساعدة غير المتوقعة”.
“شيفو ، كيف حال شوانيوان تيانزون وراهب الحزن العظيم؟” سأل غو تشينغ شان على عجل.
مع شخصية شيفو ، حتى لو خسرت ، فإنها ستفضل الموت على أن تصبح خادمته. سوف تضحي بنفسها بالتأكيد. وهذا يجب ألا يحدث ، بالتأكيد لن أدع شيفو تموت!
كان القديسون الثلاثة يقاتلون معًا لسنوات عديدة ، ولا داعي للمزاح بشأن تنسيقهم في المعركة.
لكن كلا من أيديهن وأرجلهن كانت مقيدة بالأغلال ، وكانت طاقتهن الروحية الهائلة مقيدة تمامًا بالسلاسل دون أي وسيلة لتحريرها.
سواء تمكن راهب الحزن العظيم و شوانيوان تيانزون من النجاة أم لا فسيؤثر ذلك بشكل مباشر على فرق القوة في المعركة النهائية.
بدت جادة وهي تسأل: “إذن فالأمر كذلك ، ما الذي تنوي فعله؟”
“تيانزون لم يعد معنا ، لقد اخترق حزن” حملت نبرة الجنية باي هوا شعورًا بالأسف على عكس أي شيء من قبل.
ممسكًا بالوعاء ، أومأ راهب الحزن العظيم برأسه إلى الجنية باي هوا وتحدث: “شكرًا لك!”
فوجئ غو تشينغ شان.
أبعدت الجنية باي هوا السفينة ، وأمسكت بغو تشينغ شان واستمرت في التحليق لأعلى. {ألا يمكنكم التوضيح أكثر كيف أمسكته؟!!!!}
كان يعلم أن محنة عالم الإسقاط صعبة وخطيرة على حد سواء ، وحقيقة أن غالبية المزارعين لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة خلال المحنة. لكن سماع الأخبار التي تفيد بموت مزارع في عالم القداسة في المحنة دون أن يلاحظ أحد هكذا لا يزال غير واقعي بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت الجنية باي هوا: “هذا هو مصيرك ، إذا كنت تريد أن تشكر شخصًا ما إذن أشكر تلميذي”.
الزراعة صعبة ، لكن عدم الزراعة هي مثل السماح للآخرين بقتلك كما يحلو لهم.
تابعت المرأة اللطيفة: “السيد الشاب لا يقتل عادة من يستسلم طواعية ، ربما يمكنكم على الأقل العيش كخدم له”
تمكن البعض من تحقيق الإختراق ، واكتسبوا فرصة للقتال ضد مصيرهم.
كان هذا شيئًا غير مسبوق بالنسبة له ، مشهد عالم بأكمله يتم صقله ببطء من قبل شخص ما.
لكن لا يمكن للآخرين إلا أن يموتوا في حالة ندم.
لم يبقَ أي شخص على قيد الحياة ، حتى أسلحتهم وأدواتهم الشخصية تم جمعها بالفعل بواسطة التيانما ، ولم تترك وراءها حتى ذرة من الغبار.
لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يتنهد.
عبس غو تشينغ شان على أمطار النار.
“قلت أنك تريد رؤيتي لتسأل عن الوضع فوق السماء؟” سألت الجنية باي هوا.
بعد بضع دقائق ، دخل راهب الحزن العظيم إلى الخيمة.
“نعم شيفو ، فقط من يتحكم في أمطار النار؟” سأل غو تشينغ شان.
لجزء من الثانية ، كان غو تشينغ شان يتردد ، لكنه سرعان ما استعاد تصميمه.
أجابت الجنية باي هوا: “امرأتان ، لكن يبدو أنهما غير قادرتين على إلقاء أي تعويذات على الإطلاق ، فقط تتلاعبان بالقرع”
“انا راغب”
وتابعت: “من الصعب التعامل مع القرع. كان القرع هز الذي تمكن من جرح الراهب حزن من قبل”
“مطر النار فوق عالم شين وو يتم إطلاقه أيضًا من هذا القرع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا يمكن للآخرين إلا أن يموتوا في حالة ندم.
تحدث غو تشينغ شان: “لقد وجدت قطعة معينة من الإستخبارات هنا ، شيفو ، يرجى إلقاء نظرة”
“ثم ماذا؟”
ثم أخذ الوعاء ووضعه على الطاولة.
أجاب غو تشينغ شان: “طالما أن لديهن إرادتهن الخاصة ، إذا حاولنا ، فقد نتمكن من الحصول على بعض المساعدة غير المتوقعة”.
“هذه هي شيفو خاصتي ، أرجو أن تظهر لها المشهد في ذلك الوقت” قال للوعاء.
هز غو تشينغ شان رأسه وتوقف عن التفكير في هذا الأمر.
ثم أطلق الوعاء ضوءًا ليغلف الجنية باي هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت الجنية باي هوا: “هذا هو مصيرك ، إذا كنت تريد أن تشكر شخصًا ما إذن أشكر تلميذي”.
بالنظر إلى غو تشينغ شان قليلاً ، لم تقاوم الجنية باي هوا.
خادمات؟
بسرعة كبيرة ، تم امتصاصها في الوعاء.
“أختام قفل قوية ، إنه حقًا لا يصدق …”
بعد ثوانٍ قليلة ، عادت الجنية باي هوا إلى الظهور داخل الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت الأنثى ذات النظرة اللطيفة والناعمة على وجهها.
بدت جادة وهي تسأل: “إذن فالأمر كذلك ، ما الذي تنوي فعله؟”
بينما كان غو تشينغ شان يفكر ، أتت الجنية باي هوا تطير بالفعل.
قال غو تشينغ شان: “أريد أن أرى المرأتين مرة واحدة فقط ، لأرى ما إذا كان بإمكاني إقناعهن”.
أجاب غو تشينغ شان: “طالما أن لديهن إرادتهن الخاصة ، إذا حاولنا ، فقد نتمكن من الحصول على بعض المساعدة غير المتوقعة”.
“لا جدوى من البحث عنهن”
نظرت المرأتان إليه بريبة.
“لماذا؟”
انفجرت المرأة الغاضبة فجأة ضاحكة: “يا لها من مزحة ، هذا ليس مضحكا على الإطلاق”
“لا يمكنهن فعل أي شيء على الإطلاق ، ناهيك عن أنني تحققت من سلاسل ختم القفل والأغلال التي كن يرتدينها.” قالت الجنية باي هوا: “هذه أختام قفل لم أرها من قبل ، حتى أنا لن أتمكن من مقاومتها”.
بعد بضع دقائق.
أجاب غو تشينغ شان: “طالما أن لديهن إرادتهن الخاصة ، إذا حاولنا ، فقد نتمكن من الحصول على بعض المساعدة غير المتوقعة”.
نظرت المرأتان إليه بريبة.
“لماذا تعتقد ذلك؟”
تنهد الوعاء أيضًا: “أميتابها ، عجوز بعض الشيء”
“لقد رأيت تعبيراتهن ولغتهن ، ما زلن يتعاطفن مع العالم ، مما يعني أن إرادتهن لم تتآكل”
“رجاء كلا ، إذا كان الراهب العظيم يمكن أن يصبح أقوى ، فإن وضعنا سيكون أفضل بكثير بغض النظر” قال غو تشينغ شان.
“ثم ماذا؟”
الفصل – 282.1: قبل المعركة النهائية — — — — — — — — — — — — — — — — —
“من الممكن أن تكون لديهن وجهة نظرهن الخاصة حول هذا أيضًا ، فقط ما لا نعرف عنه”
وتابع غو تشينغ شان: “المعركة الحاسمة حتى الموت هي بالفعل قريبة جدًا ، مزارع عالم الافتراضي يتمتع بقوة لا يمكن تصورها. لذا ، حتى لو كانت فرصة ضئيلة ، طالما أنهن يستطعن تقديم إطلاقا أي قليل من المساعدة لنا ، أريد أن أجرب ، أريد أن أقابلهن مرة واحدة على الأقل “
خادمات؟
تغير موقف الجنية باي هوا قليلاً ، فركت ذقنها وهي تتحدث: “يسعدني أنك قادر على التفكير في مثل هذا الحل في مواجهة المعركة”
وزعت طاقتها الروحية لرفع غو تشينغ شان ليحوم بجانبها.
ثم وقفت وقالت: “في حال قرروا استخدام القرع ضدك ، فلن تتمكن من الهروب مهما كان حظك ، سآخذك شخصيًا لرؤيتهن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت طبقات فوق طبقات من الضوء الذهبي تنبعث من الوعاء ، وتظهر على شكل بوديساتفا ذهبياً لا حصر له.
“انتظري قليلاً شيفو ، لدي شيء آخر أفعله”
رفع غو تشينغ شان الوعاء وسأل: “أريد مساعدتك على استعادة مجد طائفتك السابق ، هل أنت على استعداد؟”
تغير المشهد ببطء.
سأل الوعاء: “هل لديكم مزارع بوذي؟”
ثم نظر إلى راهب الحزن العظيم وقال بصدق: “أطلب من الراهب العظيم فقط المساعدة في حماية شيفو أثناء المعركة”
“نعم” بقول ذلك ، نظر غو تشينغ شان إلى الجنية باي هوا: “أعتقد أنه سيتعين علينا أن نطلب من راهب الحزن العظيم المجيء قليلاً”
حدق غو تشينغ شان في مطر النار المتساقط ، ثم فكر في الأمر مرة أخرى دون وعي.
بالنظر إلى الوعاء ، أرسلت الجنية باي هوا عرضًا تعويذة اتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى غو تشينغ شان قليلاً ، لم تقاوم الجنية باي هوا.
بعد بضع دقائق ، دخل راهب الحزن العظيم إلى الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار الجنية باي هوا لبعيد “انظر”.
بمجرد أن دخل ورأى الوعاء ، لم تعد عيناه قادرة على الابتعاد.
تحدث غو تشينغ شان: “لقد وجدت قطعة معينة من الإستخبارات هنا ، شيفو ، يرجى إلقاء نظرة”
“أميتابها ، هذه قطعة طائفتنا الأثرية العظيمة!” صفق بيديه وقال.
“أحضري القرع”
تنهد الوعاء أيضًا: “أميتابها ، عجوز بعض الشيء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعسكر.
لكنه ما زال يحلق ويطفو ببطء أمام راهب الحزن العظيم.
“همف ، السيد الشاب ربما يكون سعيدًا جدًا في الداخل الآن” نظرت المرأة إلى السيد الشاب زيشان.
أغلق راهب الحزن العظيم عينيه وشبك يديه ، وهو يردد بهدوء نصاً بوذيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد غو تشينغ شان: “لا ، أنا لست هنا لأستسلم”.
بدأت طبقات فوق طبقات من الضوء الذهبي تنبعث من الوعاء ، وتظهر على شكل بوديساتفا ذهبياً لا حصر له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربوا بسرعة عندما بدأ ضوء اللهب الخافت يتضح.
“بصفتك ممارسًا لبوذا ، يجب أن تحملني لتمشي حول العالم. أنا أسألك ، هل أنت راغب؟ ” سأل الوعاء.
كان يعلم أن محنة عالم الإسقاط صعبة وخطيرة على حد سواء ، وحقيقة أن غالبية المزارعين لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة خلال المحنة. لكن سماع الأخبار التي تفيد بموت مزارع في عالم القداسة في المحنة دون أن يلاحظ أحد هكذا لا يزال غير واقعي بالنسبة له.
أجاب راهب الحزن العظيم: “أنا راغب”.
“قلت أنك تريد رؤيتي لتسأل عن الوضع فوق السماء؟” سألت الجنية باي هوا.
“الكائنات الحية تبكي من العذاب ، يجب أن تحملني لإنارة الدرب لجميع الكائنات ، أنا أسألك ، هل أنت راغب؟”
“هل تعتقد أن السيد الشاب سوف يمانع في وجود الكثير؟ ناهيك عن أن هذه المرأة ليست شاحبة على الإطلاق في الجمال مقارنة بالاثنتين الأخريين”
“انا راغب”
فوجئ غو تشينغ شان.
“العالم ينهار ، يجب أن تأتي معي في سبيل تدمير الشر والقضاء على الشياطين ، هل أنت راغب؟”
ثم نظر إلى راهب الحزن العظيم وقال بصدق: “أطلب من الراهب العظيم فقط المساعدة في حماية شيفو أثناء المعركة”
“انا راغب”
تحدث غو تشينغ شان: “لقد وجدت قطعة معينة من الإستخبارات هنا ، شيفو ، يرجى إلقاء نظرة”
“جيد”
لأنه لا يوجد شيء لإنتقاده هنا ، فسأقوم بطرح شيء كنت أفكر فيه عندنا وصلت لهذا الفصل من قبل ، من أين أتى نظام إله الحرب؟ أنتم بالطبع لم تعتقدوا أنه حقا فاز به عندما قضى على لورد الشياطين في نهاية العالم من حياته السابقة ، ذلك تفكير ساذج قليلا ، لقد قالو من قبل أن اللاعبين لم يتمكنوا من تجاوز عالم القداسة إطلاقا ، وإذا كان الأمر كذلك فكم هو قوي هذا اللورد الذي تمكن غو تشينغ شان ، كلاعب مثلهم ، من قتله؟ لقد استخدم تقنية تطلبت تضحية الجميع ولكن التقنية لن تفوق قوة الجنية باي هوا ، إذن فقوته ليست حتى فوق عالم القداسة ، ورغم ذلك فبعد قتله ، حصل على نظام إله الحرب وعاد بالزمن إلى الماضي؟ لكي يستطيع العودة بالزمن ، فنقاط الروح التي سيحتاج ستكون بعشرات الملايين على الأقل ، من أين أتت؟ حسنا هذا يكفي.
وبقول ذلك ، سقط الوعاء ببطء في يدي الراهب العظيم.
تمكن البعض من تحقيق الإختراق ، واكتسبوا فرصة للقتال ضد مصيرهم.
ممسكًا بالوعاء ، أومأ راهب الحزن العظيم برأسه إلى الجنية باي هوا وتحدث: “شكرًا لك!”
الزراعة صعبة ، لكن عدم الزراعة هي مثل السماح للآخرين بقتلك كما يحلو لهم.
أجابت الجنية باي هوا: “هذا هو مصيرك ، إذا كنت تريد أن تشكر شخصًا ما إذن أشكر تلميذي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت الجنية باي هوا: “هذا هو مصيرك ، إذا كنت تريد أن تشكر شخصًا ما إذن أشكر تلميذي”.
“رجاء كلا ، إذا كان الراهب العظيم يمكن أن يصبح أقوى ، فإن وضعنا سيكون أفضل بكثير بغض النظر” قال غو تشينغ شان.
حلقت السفينة بعيدا.
ثم نظر إلى راهب الحزن العظيم وقال بصدق: “أطلب من الراهب العظيم فقط المساعدة في حماية شيفو أثناء المعركة”
حدق غو تشينغ شان في مطر النار المتساقط ، ثم فكر في الأمر مرة أخرى دون وعي.
أجاب راهب الحزن العظيم: “أميتابها ، هذا الراهب قد لقي مثل هذا المصير العظيم ، بالطبع سأسدده”.
ما عليه فعله بعد ذلك هو الانتظار فقط.
بعد بضع دقائق.
أجاب راهب الحزن العظيم: “أميتابها ، هذا الراهب قد لقي مثل هذا المصير العظيم ، بالطبع سأسدده”.
خرجت سفينة من المعسكر واتجهت مباشرة عبر السحب.
بدت جادة وهي تسأل: “إذن فالأمر كذلك ، ما الذي تنوي فعله؟”
على بعد 40 ألف متر من سطح الأرض ، لم يعد بإمكان السفينة الارتفاع.
“ألم تره بالفعل؟”
أبعدت الجنية باي هوا السفينة ، وأمسكت بغو تشينغ شان واستمرت في التحليق لأعلى.
{ألا يمكنكم التوضيح أكثر كيف أمسكته؟!!!!}
ثم وقفت وقالت: “في حال قرروا استخدام القرع ضدك ، فلن تتمكن من الهروب مهما كان حظك ، سآخذك شخصيًا لرؤيتهن”
بعد حوالي 30 ألف متر ، توقفت الجنية باي هوا.
“نعم شيفو ، فقط من يتحكم في أمطار النار؟” سأل غو تشينغ شان.
وزعت طاقتها الروحية لرفع غو تشينغ شان ليحوم بجانبها.
عبس غو تشينغ شان على أمطار النار.
وأشار الجنية باي هوا لبعيد “انظر”.
لكن كلا من أيديهن وأرجلهن كانت مقيدة بالأغلال ، وكانت طاقتهن الروحية الهائلة مقيدة تمامًا بالسلاسل دون أي وسيلة لتحريرها.
كان ضوء خافت من ألسنة اللهب يسطع ، تنبعث منه حرارة أثناء هطول الأمطار على الأرض.
فجأة ، تحدثت إحدى النساء: “أختي الكبرى انظري ، عالم لم يمسه أحد!”
مطر النار.
عبس غو تشينغ شان على أمطار النار.
قال غو تشينغ شان: “أنا أراه ، فلنذهب للقاء الاثنين”.
أجاب غو تشينغ شان: “لحظة ظهور الثلاثة منهم”.
“لنذهب إذن” أمسكته الجنية باي هوا من معصمه ، وأحضرته إلى الأمام.
“نعم إنه عالم جديد تمامًا ، كم هو مؤسف أنهم ضعفاء للغاية ، يبدو أن هذه ستكون مذبحة أخرى مجدداً” تنهدت المرأة الأخرى بصوت منخفض للغاية.
اقتربوا بسرعة عندما بدأ ضوء اللهب الخافت يتضح.
سأل الوعاء: “هل لديكم مزارع بوذي؟”
تم رفع القرع رأسًا على عقب حيث أطلق فم القرع دفقًا لا نهائيًا من النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا ، بدأ غو تشينغ شان بالإيماء. … قال السيد الشاب زيشان: “منذ سنوات ، قتل الأب شخصًا معينًا. كانت بعض متعلقاته مناسبة لي لاستخدامها ، من كان يعرف أن أحد الأشياء الصغيرة هناك سيساعد في فتح الحاجز ويسمح لي بالعثور على هذه المنطقة”
ارتدت الجميلتان منقطعتا النظير ثيابًا بيضاء وأيديهن وأرجلهن مكبلات بالأغلال ووقفن بصمت هناك وسط الرياح القوية.
أجاب غو تشينغ شان: “لحظة ظهور الثلاثة منهم”.
بشعور شخص يقترب ، استدارت كلاهن للنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أحدهن “إنه يشبه السيد الشاب إلى حد كبير”.
“آه؟” كلاهن فوجئا.
بدت جادة وهي تسأل: “إذن فالأمر كذلك ، ما الذي تنوي فعله؟”
قالت أحدهن “إنه يشبه السيد الشاب إلى حد كبير”.
إنها ليست الشمس ، إنها أمطار النار التي ظهرت مرة أخرى وكأنها تمطر على المنطقة.
أجابت الأخرى: “ليس تمامًا ، يبدوان متشابهين في لمحة ، لكن ملامح الوجه مختلفة جدًا”.
“رجاء كلا ، إذا كان الراهب العظيم يمكن أن يصبح أقوى ، فإن وضعنا سيكون أفضل بكثير بغض النظر” قال غو تشينغ شان.
“تحية طيبة ، الزملاء الساعين للداو” قبض غو تشينغ شان قبضتيه وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربوا بسرعة عندما بدأ ضوء اللهب الخافت يتضح.
وقفت الجنية باي هوا بصمت على جانب واحد فقط ، ولم ترحب.
أجابت الجنية باي هوا: “امرأتان ، لكن يبدو أنهما غير قادرتين على إلقاء أي تعويذات على الإطلاق ، فقط تتلاعبان بالقرع”
“ماذا تريد؟”
سألت الأنثى ذات النظرة اللطيفة والناعمة على وجهها.
عند سماع ذلك ، كانت وجوه النساء متجهمة قليلاً.
“المعذرة ولكن هل أنتُنّ خادمات السيد الشاب زيشان؟” سأل غو تشينغ شان.
عند سماع ذلك ، كانت وجوه النساء متجهمة قليلاً.
“نحن خادماته ، بالبحث عنا هكذا ، هل ربما تتطلعان إلى بيع عالمكم والاستسلام له؟” سألت المرأة الأخرى بنظرة غاضبة.
كان القديسون الثلاثة يقاتلون معًا لسنوات عديدة ، ولا داعي للمزاح بشأن تنسيقهم في المعركة.
تابعت المرأة اللطيفة: “السيد الشاب لا يقتل عادة من يستسلم طواعية ، ربما يمكنكم على الأقل العيش كخدم له”
“لقد رفضت بالفعل الدخول إلى عزلة ، ما الذي تناديني بشأنه؟” نبرة الوعاء لم تكن ودية وسأله مباشرة.
“هذا صحيح ، مبروك” تابعت المرأة الغاضبة.
ثم أخذ الوعاء ووضعه على الطاولة.
رد غو تشينغ شان: “لا ، أنا لست هنا لأستسلم”.
بعد حوالي 30 ألف متر ، توقفت الجنية باي هوا.
نظرت المرأتان إليه بريبة.
ارتدت الجميلتان منقطعتا النظير ثيابًا بيضاء وأيديهن وأرجلهن مكبلات بالأغلال ووقفن بصمت هناك وسط الرياح القوية.
أجاب غو تشينغ شان “أريد قتله”.
من قبل ، في الأنقاض ، كان هناك أيضًا علم أوامر في يد مزارع السيف.
تفاجأت المرأتان.
وضع غو تشينغ شان المزهرية بعيدًا ونظر إلى قمة الجبل.
انفجرت المرأة الغاضبة فجأة ضاحكة: “يا لها من مزحة ، هذا ليس مضحكا على الإطلاق”
فوجئ غو تشينغ شان.
أصبح تعبيرها فجأة أكثر حيوية ، وحضورها مليء بالروح ، تقريبًا مثل جنية خالية من الهموم تنحدر من فوق.
إذا كان السيد الشاب زيشان يواجه حاليًا المحنة في عالم آخر ، فمن الذي يتلاعب حاليًا بقرع النار؟ الخادمات. يجب أن تكون الخادمتان بصفتهن عبدات ، وبصرف النظر عن مساعدة أعدائهم ، فمن المحتمل أنه ليس لديهن أي طريقة أخرى للعيش.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
إذا كان السيد الشاب زيشان يواجه حاليًا المحنة في عالم آخر ، فمن الذي يتلاعب حاليًا بقرع النار؟ الخادمات. يجب أن تكون الخادمتان بصفتهن عبدات ، وبصرف النظر عن مساعدة أعدائهم ، فمن المحتمل أنه ليس لديهن أي طريقة أخرى للعيش.
لأنه لا يوجد شيء لإنتقاده هنا ، فسأقوم بطرح شيء كنت أفكر فيه عندنا وصلت لهذا الفصل من قبل ، من أين أتى نظام إله الحرب؟ أنتم بالطبع لم تعتقدوا أنه حقا فاز به عندما قضى على لورد الشياطين في نهاية العالم من حياته السابقة ، ذلك تفكير ساذج قليلا ، لقد قالو من قبل أن اللاعبين لم يتمكنوا من تجاوز عالم القداسة إطلاقا ، وإذا كان الأمر كذلك فكم هو قوي هذا اللورد الذي تمكن غو تشينغ شان ، كلاعب مثلهم ، من قتله؟ لقد استخدم تقنية تطلبت تضحية الجميع ولكن التقنية لن تفوق قوة الجنية باي هوا ، إذن فقوته ليست حتى فوق عالم القداسة ، ورغم ذلك فبعد قتله ، حصل على نظام إله الحرب وعاد بالزمن إلى الماضي؟ لكي يستطيع العودة بالزمن ، فنقاط الروح التي سيحتاج ستكون بعشرات الملايين على الأقل ، من أين أتت؟
حسنا هذا يكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت طبقات فوق طبقات من الضوء الذهبي تنبعث من الوعاء ، وتظهر على شكل بوديساتفا ذهبياً لا حصر له.
بواسطة :
بعد ثوانٍ قليلة ، عادت الجنية باي هوا إلى الظهور داخل الخيمة.
“انا راغب”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
