كما كان إنتاج المدافع يتقدم بثبات، فقد دخلت المرحلة الثانية من الإنتاج بالفعل مرحلة الحفر، بينما كانت المرحلة الثالثة لا تزال في مرحلة جمع المواد.
إذا كان محظوظاً، يمكن أن يكون لرولاند تشكيلة رائعة من أربع صفوف من المدافع. لم يكن هناك شك في تفوقه من حيث القوة النارية. لكن السؤال الآن هو كيف يمكنه تحويل هذه الميزة إلى وضع رابح، وما زال رولاند يسعى للحصول على إجابة لهذا.
قال رولاند بعد توقفه للحظة ثم تابع قائلاً: “إنه لأمر مؤسف، أنه كان قريباً جداً من الجدار، وقد أعاق مرور رجالنا، لكن مبني البلدية كان قد قرر بالفعل التعويض.”
قبل انتقاله إلى هذا العالم كان يعمل فقط ككلب ميكانيكي، وكما هو الحال بالنسبة لمعظم الناس الآخرين في هذا العالم، كان فهمه للحرب يأتي فقط من التاريخ والأفلام والألعاب. لو كان الأمر مجرد معركة بالأسلحة الباردة، لكان بإمكانه تسليم الأمر إلى كارتر والفأس الحديدي. لكن هذه المعركة لم تكن مماثلة لتلك التي خاضها الاثنان سابقاً، ولم يكن هناك أحد يستطيع فهم هذه الأسلحة الجديدة أكثر من نفسه.
رفع رولاند أصبعين:”عشرون ذهبية ملكية”.
وفي هذه الحالة، كان بإمكانه فقط أن يجمع المعرفة التي لديه وأن يبني خططه الخاصة على ذلك الأساس بالإضافة إلى معرفته من هذه الحقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل ضمان فوزه، جعل رولاند لايتنينج تسافر يوميا بين المدينة الحدودية وحصن لونغسونغ. من أجل مراقبة ظروف الطريق، ومن ناحية أخرى لأنه يحتاج إلى حساب المسافة بدقة. يعتقد رولاند أن النصر في الحرب كان مبنياً على أساس المعلومات والحسابات التي تم جمعها سابقاً. كانت الحسابات و المعلومات تطورًا تكتيكيًا، كانت مفصلاً لكل مرحلة من مراحل المعركة، كان النصر في المعارك مرتبطًا ارتباطًا لا انفصام لهذين النقطتين.
كما كان إنتاج المدافع يتقدم بثبات، فقد دخلت المرحلة الثانية من الإنتاج بالفعل مرحلة الحفر، بينما كانت المرحلة الثالثة لا تزال في مرحلة جمع المواد.
من أجل ضمان فوزه، جعل رولاند لايتنينج تسافر يوميا بين المدينة الحدودية وحصن لونغسونغ. من أجل مراقبة ظروف الطريق، ومن ناحية أخرى لأنه يحتاج إلى حساب المسافة بدقة. يعتقد رولاند أن النصر في الحرب كان مبنياً على أساس المعلومات والحسابات التي تم جمعها سابقاً. كانت الحسابات و المعلومات تطورًا تكتيكيًا، كانت مفصلاً لكل مرحلة من مراحل المعركة، كان النصر في المعارك مرتبطًا ارتباطًا لا انفصام لهذين النقطتين.
أخذ رولاند مرة أخرى أنابيب حديدية طولها متر واحد وحبال قنب (نبات) طولها مائة متر صنعها لتحديد مدى إطلاق النار من مدافعه. ثم ذهب إلى منطقة اختبار المدفعية غرب المدينة الحدودية ووضعها بمسافة كيلومتر واحد. ثم ترك لايتننغ تطير هذه المسافة حتى الوصول لدرجة اتقانها المسافة في نفس القدر من الوقت.
94 – الهدم لا يحتاج إلى سبب
عندما تذكر بمهارة مقدار السحر المستخدم، بدأ رولاند في قياس المسافة بين المدينة الحدودية وحصن لونغسونغ. باستخدام الساعة الشمسية لقياس الوقت اللازم لرحلة ذهابا وإيابا، كان قد حسب المسافة بين المكانين حوالي خمسة وخمسين كيلومترا.
بالطبع، كانت هذه المسافة الخطية (المستقيمة) بين نقطتين. في الواقع، إذا كنت مسافرا برا، فسوف تحتاج إلى أن تأخذ اثنين من الانحناءات الكبيرة من أجل تجنب عبور سفح سلسلة جبال المستحيل. لذلك في حالة اختيار الدوق للهجوم عن طريق البر، سيحتاج إلى ثلاثة أيام على الأقل للوصول إلى المدينة الحدودية.
كما كان إنتاج المدافع يتقدم بثبات، فقد دخلت المرحلة الثانية من الإنتاج بالفعل مرحلة الحفر، بينما كانت المرحلة الثالثة لا تزال في مرحلة جمع المواد.
مع لايتننج كمستطلعة، سيكون بإمكان رولاند أن يكون لديه دائمًا فكرة واضحة عن مكان وجود العدو وما كان عليه القيام به.
والآن بدأ يشعر بالقلق حيال ما يجب فعله إذا لم يبدأ الطرف الآخر في شن هجوم.
داخل نطاق كيلومترين إلى الغرب من المدينه الحدودية، قام بإدخال العديد من الإشارات للإشارة إلى المسافة، لذلك إذا دخل العدو هذه المنطقة يمكن أن يضبط مدفعيته زاوية الإطلاق بسرعة دون الحاجة إلى إطلاق طلقة اختبار.
إذا كان محظوظاً، يمكن أن يكون لرولاند تشكيلة رائعة من أربع صفوف من المدافع. لم يكن هناك شك في تفوقه من حيث القوة النارية. لكن السؤال الآن هو كيف يمكنه تحويل هذه الميزة إلى وضع رابح، وما زال رولاند يسعى للحصول على إجابة لهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن بدأ يشعر بالقلق حيال ما يجب فعله إذا لم يبدأ الطرف الآخر في شن هجوم.
في هذه اللحظة، جاء صوت قرع من الباب. نايتنجيل، التي كانت متكأة طوال الوقت على الأريكة، تمضغ شرائح السمك المجفف، اختفت. برؤية هذا، رولاند سعل مرتين، وقال: “ادخل”.
في هذه اللحظة، جاء صوت قرع من الباب. نايتنجيل، التي كانت متكأة طوال الوقت على الأريكة، تمضغ شرائح السمك المجفف، اختفت. برؤية هذا، رولاند سعل مرتين، وقال: “ادخل”.
فتح الباب ودخل مساعده الوزير باروف، “صاحب السمو، عضو في الطبقة الأرستقراطية من حصن لونغسونغ يريد أن يراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من؟” سأل رولاند فقط ليطلب مرة أخرى مباشرة: “هل أرسلوا هذا السفير مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التلكأ لمدة نصف ساعة، دخل رولاند على مهل قاعة الاستقبال. بعد وصوله رأى رجلا مع بطن مستدير جدا ينتظر بفارغ الصبر بجانب الطاولة. بينما كان الرجل يسير بلا كلل ذهاباً وإيابا، تمايلت طبقات إضافية من اللحوم على وجهه وفقا لخطواته. وعندما رأى سموه قد ظهر أخيراً، توقف البارون عن السير على مضض، وذهب على مضض إلى الترحيب الملكي.
”لا، ليس السفير” هز باروف رأسه “إنه واحد من النبلاء الذين غادروا قبل بداية أشهر الشياطين، البارون كورنيليوس، الذي عاد الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على رولاند أن يفكر لحظة حتى يتذكر أنه كان هناك بالفعل نبلاء يعيشون في المدينة الحدودية الذين هربوا إلى المعقل. ولكن الآن يجرؤون على العودة؟ يعودون على الفور عندما يأتي الربيع. ألا يحترمون القانون الملكي؟ “لماذا يريد أن يراني؟”
أخذ رولاند مرة أخرى أنابيب حديدية طولها متر واحد وحبال قنب (نبات) طولها مائة متر صنعها لتحديد مدى إطلاق النار من مدافعه. ثم ذهب إلى منطقة اختبار المدفعية غرب المدينة الحدودية ووضعها بمسافة كيلومتر واحد. ثم ترك لايتننغ تطير هذه المسافة حتى الوصول لدرجة اتقانها المسافة في نفس القدر من الوقت.
“أثناء بناء الجدار، تم هدم منزله”، قال مساعد أمين الخزانة. “إذا كنت لا ترغب في مقابلته، فيمكنني إرساله للخارج.”
94 – الهدم لا يحتاج إلى سبب
أراد رولاند أن يقبل عرضه، لكنه غير رأيه: “دع البارون ينتظرونني في الصالون”. ربما من خلاله، يمكن لرولاند أن يضع بعض الضغط على حصن لونغسونغ، على الأقل هذا ما كان يريد أن يحدث.
”لا، ليس السفير” هز باروف رأسه “إنه واحد من النبلاء الذين غادروا قبل بداية أشهر الشياطين، البارون كورنيليوس، الذي عاد الآن”.
بعد التلكأ لمدة نصف ساعة، دخل رولاند على مهل قاعة الاستقبال. بعد وصوله رأى رجلا مع بطن مستدير جدا ينتظر بفارغ الصبر بجانب الطاولة. بينما كان الرجل يسير بلا كلل ذهاباً وإيابا، تمايلت طبقات إضافية من اللحوم على وجهه وفقا لخطواته. وعندما رأى سموه قد ظهر أخيراً، توقف البارون عن السير على مضض، وذهب على مضض إلى الترحيب الملكي.
رفع رولاند أصبعين:”عشرون ذهبية ملكية”.
مع لايتننج كمستطلعة، سيكون بإمكان رولاند أن يكون لديه دائمًا فكرة واضحة عن مكان وجود العدو وما كان عليه القيام به.
”اجلس،” ذهب رولاند إلى الطاولة ووضع نفسه في مقعده. وفقا لعاداته المعتادة، حتى لو لم يكن الوقت لتناول العشاء، كان يسمح لمطبخه بإعداد حلوى على الأقل، ولكن اليوم لم يسمح لهم حتى بإعداد الشاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“من؟” سأل رولاند فقط ليطلب مرة أخرى مباشرة: “هل أرسلوا هذا السفير مرة أخرى؟”
”صاحب السمو، الأمير،” كورنيليوس تمتم، وبدأ يتحدث حتى قبل أن يجلس “كيف يمكن أن تدع هؤلاء البنائين يهدمون جزءا من بيتي؟ كان هذا لا يزال بيتًا جيدًا. من الجدار، كانت قطع الخشب المستخدمة في السقف هي الأفضل جودة أيضًا. عندما كنت أبني البيت، كان علي أن أنفق أكثر من مائة… لا، مائة وخمسين عملة ذهبية ملكية!” بينما كان يلوح بيده بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ رولاند مرة أخرى أنابيب حديدية طولها متر واحد وحبال قنب (نبات) طولها مائة متر صنعها لتحديد مدى إطلاق النار من مدافعه. ثم ذهب إلى منطقة اختبار المدفعية غرب المدينة الحدودية ووضعها بمسافة كيلومتر واحد. ثم ترك لايتننغ تطير هذه المسافة حتى الوصول لدرجة اتقانها المسافة في نفس القدر من الوقت.
مائة وخمسون، لسماع هذا رولاند كان عليه أن يستخدم الكثير من القوة لقمع ضحكته. إذا كان لا يزال الأمير القديم، عند النظر إلى الذكريات القديمة، ربما كان قد صدق ذلك حقاً. ولكن الآن…” هل تعني المنزل الذي يقع في أقصى الغرب؟”
94 – الهدم لا يحتاج إلى سبب
”كما يأمر سموك” قال كورنيليوس بابتسامة قسرية أثناء مغادرته الغرفة. لكن في اللحظة التي استدار فيها، استطاع رولاند أن يرى كيف كان نظيره يصر أسنانه.
“أجل” قال كورنيليوس وهو يومئ، لقد كان القصر الكبير، في المرتبة الثانية بعد منزل بارون سيمون”.
”اجلس،” ذهب رولاند إلى الطاولة ووضع نفسه في مقعده. وفقا لعاداته المعتادة، حتى لو لم يكن الوقت لتناول العشاء، كان يسمح لمطبخه بإعداد حلوى على الأقل، ولكن اليوم لم يسمح لهم حتى بإعداد الشاي.
قال رولاند بعد توقفه للحظة ثم تابع قائلاً: “إنه لأمر مؤسف، أنه كان قريباً جداً من الجدار، وقد أعاق مرور رجالنا، لكن مبني البلدية كان قد قرر بالفعل التعويض.”
مع لايتننج كمستطلعة، سيكون بإمكان رولاند أن يكون لديه دائمًا فكرة واضحة عن مكان وجود العدو وما كان عليه القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم الثمن…؟”
إذا كان محظوظاً، يمكن أن يكون لرولاند تشكيلة رائعة من أربع صفوف من المدافع. لم يكن هناك شك في تفوقه من حيث القوة النارية. لكن السؤال الآن هو كيف يمكنه تحويل هذه الميزة إلى وضع رابح، وما زال رولاند يسعى للحصول على إجابة لهذا.
رفع رولاند أصبعين:”عشرون ذهبية ملكية”.
كما كان إنتاج المدافع يتقدم بثبات، فقد دخلت المرحلة الثانية من الإنتاج بالفعل مرحلة الحفر، بينما كانت المرحلة الثالثة لا تزال في مرحلة جمع المواد.
“هذا قليل جدًا! يا صاحب السمو….” صاح كورنيليوس بينما كان يرش اللعاب في كل مكان. في النهاية، هدأ. ثم أخرج منديله ومسح العرق من جبينه. “حسنا، عشرين، عشرين ذهبية ملكية، أين أذهب لأحصل على المال؟”
قبل انتقاله إلى هذا العالم كان يعمل فقط ككلب ميكانيكي، وكما هو الحال بالنسبة لمعظم الناس الآخرين في هذا العالم، كان فهمه للحرب يأتي فقط من التاريخ والأفلام والألعاب. لو كان الأمر مجرد معركة بالأسلحة الباردة، لكان بإمكانه تسليم الأمر إلى كارتر والفأس الحديدي. لكن هذه المعركة لم تكن مماثلة لتلك التي خاضها الاثنان سابقاً، ولم يكن هناك أحد يستطيع فهم هذه الأسلحة الجديدة أكثر من نفسه.
داخل نطاق كيلومترين إلى الغرب من المدينه الحدودية، قام بإدخال العديد من الإشارات للإشارة إلى المسافة، لذلك إذا دخل العدو هذه المنطقة يمكن أن يضبط مدفعيته زاوية الإطلاق بسرعة دون الحاجة إلى إطلاق طلقة اختبار.
“الحصول على؟” وضع رولان على نظرة حيرة.”لقد تم بالفعل دفع المال لمالك المنزل.”
“لذلك كان هذا كل سوء فهم” تجاهله رولاند، ثم قال للحراس:”أرسلوا البارون في طريقه”.
مع لايتننج كمستطلعة، سيكون بإمكان رولاند أن يكون لديه دائمًا فكرة واضحة عن مكان وجود العدو وما كان عليه القيام به.
”ماذا؟ انتظر، انتظر… أنا صاحب هذا القصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التلكأ لمدة نصف ساعة، دخل رولاند على مهل قاعة الاستقبال. بعد وصوله رأى رجلا مع بطن مستدير جدا ينتظر بفارغ الصبر بجانب الطاولة. بينما كان الرجل يسير بلا كلل ذهاباً وإيابا، تمايلت طبقات إضافية من اللحوم على وجهه وفقا لخطواته. وعندما رأى سموه قد ظهر أخيراً، توقف البارون عن السير على مضض، وذهب على مضض إلى الترحيب الملكي.
”ليس انت. إنه بلير، القائد الثاني للميليشيا خاصتي”.
إذا كان محظوظاً، يمكن أن يكون لرولاند تشكيلة رائعة من أربع صفوف من المدافع. لم يكن هناك شك في تفوقه من حيث القوة النارية. لكن السؤال الآن هو كيف يمكنه تحويل هذه الميزة إلى وضع رابح، وما زال رولاند يسعى للحصول على إجابة لهذا.
“من هذا؟” سأل البارون مرة أخرى بصوت عال: “صاحب السمو، أنت مخطئ، أنا مالك البيت!”
وفي هذه الحالة، كان بإمكانه فقط أن يجمع المعرفة التي لديه وأن يبني خططه الخاصة على ذلك الأساس بالإضافة إلى معرفته من هذه الحقبة.
94 – الهدم لا يحتاج إلى سبب
”لكنني لم أراك في فصل الشتاء” امسك رولاند جبينه، “كيف يمكن أن يكون هذا المنزل لك؟”
“أجل” قال كورنيليوس وهو يومئ، لقد كان القصر الكبير، في المرتبة الثانية بعد منزل بارون سيمون”.
والآن بدأ يشعر بالقلق حيال ما يجب فعله إذا لم يبدأ الطرف الآخر في شن هجوم.
“بالطبع لم أكن هناك. عدت إلى حصن لونغسونغ. من سيبقى في هذا المكان المهجور، هذا المكان لا يمكن استخدامه إلا كطعام للوحش الشيطاني ؟!”
”اجلس،” ذهب رولاند إلى الطاولة ووضع نفسه في مقعده. وفقا لعاداته المعتادة، حتى لو لم يكن الوقت لتناول العشاء، كان يسمح لمطبخه بإعداد حلوى على الأقل، ولكن اليوم لم يسمح لهم حتى بإعداد الشاي.
”لذا فأنت تريد أن تقول أنك هربت لأنك كنت تخشى الوحوش الشيطانية. لا يزال لديك وجه لتدعي نفسك بارون؟” سأل رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال رولاند بعد توقفه للحظة ثم تابع قائلاً: “إنه لأمر مؤسف، أنه كان قريباً جداً من الجدار، وقد أعاق مرور رجالنا، لكن مبني البلدية كان قد قرر بالفعل التعويض.”
“أنا، أه…” تفاجأ البارون فجأة ولم يعرف كيفية الرد.”حراس”، صفق رولاند يديه، وعلى الفور جاء اثنان من الحراس إلى الصالون، حملوا كورنيليوس بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التلكأ لمدة نصف ساعة، دخل رولاند على مهل قاعة الاستقبال. بعد وصوله رأى رجلا مع بطن مستدير جدا ينتظر بفارغ الصبر بجانب الطاولة. بينما كان الرجل يسير بلا كلل ذهاباً وإيابا، تمايلت طبقات إضافية من اللحوم على وجهه وفقا لخطواته. وعندما رأى سموه قد ظهر أخيراً، توقف البارون عن السير على مضض، وذهب على مضض إلى الترحيب الملكي.
“من هذا؟” سأل البارون مرة أخرى بصوت عال: “صاحب السمو، أنت مخطئ، أنا مالك البيت!”
”نحن في القصر، ماذا يعني هذا !؟”
”بسيط للغاية، لديك الآن خياران”، وقف رولاند من المقعد، وتجمد كورنيليوس “أولا، أنت تعترف بأنك اخطأت، وأن المنزل لا ينتمي إليك. ومن ثم يمكنني أن أنظر إلى ما حدث الآن ليس أكثر من مجرد مهزلة. خيارك الثاني هو أن تعترف أنه خلال أشهر الشياطين، انك خنت الأمير، وهربت من المعركة دون إذن من مني، هربت بشكل مخجل إلى حصن لونغسونغ. إذا أخذت هذا الخيار، فسأضعك في السجن من أجل هروبك، حيث ستنتظر يوم الشنق. ايهم تختار؟”
”بسيط للغاية، لديك الآن خياران”، وقف رولاند من المقعد، وتجمد كورنيليوس “أولا، أنت تعترف بأنك اخطأت، وأن المنزل لا ينتمي إليك. ومن ثم يمكنني أن أنظر إلى ما حدث الآن ليس أكثر من مجرد مهزلة. خيارك الثاني هو أن تعترف أنه خلال أشهر الشياطين، انك خنت الأمير، وهربت من المعركة دون إذن من مني، هربت بشكل مخجل إلى حصن لونغسونغ. إذا أخذت هذا الخيار، فسأضعك في السجن من أجل هروبك، حيث ستنتظر يوم الشنق. ايهم تختار؟”
لم يتوقف العرق المتدفق من جبين كورنيليوس، بلع ريقه في خوف، تردد في لحظة قبل أن يرتجف:”سموكم، أنا… ارتكبت خطأ، لم يكن بيتي.”
”صاحب السمو، الأمير،” كورنيليوس تمتم، وبدأ يتحدث حتى قبل أن يجلس “كيف يمكن أن تدع هؤلاء البنائين يهدمون جزءا من بيتي؟ كان هذا لا يزال بيتًا جيدًا. من الجدار، كانت قطع الخشب المستخدمة في السقف هي الأفضل جودة أيضًا. عندما كنت أبني البيت، كان علي أن أنفق أكثر من مائة… لا، مائة وخمسين عملة ذهبية ملكية!” بينما كان يلوح بيده بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ليس انت. إنه بلير، القائد الثاني للميليشيا خاصتي”.
“لذلك كان هذا كل سوء فهم” تجاهله رولاند، ثم قال للحراس:”أرسلوا البارون في طريقه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان كورنيليوس يقترب من الباب، أوقفه الأمير مرة أخرى: “صحيح، عندما تأخذ سفينتك مرة أخرى إلى حصن لونغسونغ، هل يمكنك إيصال رسالة لي؟ أخبر هؤلاء… آه، الذين ربما يكون لديهم نفس سوء الفهم مثلك، في حالة عدم رغبتهم في اختيار الخيار الثاني، فهم لا يحتاجون إلى إضاعة وقتهم بالقدوم إلى المدينة الحدودية.
”كما يأمر سموك” قال كورنيليوس بابتسامة قسرية أثناء مغادرته الغرفة. لكن في اللحظة التي استدار فيها، استطاع رولاند أن يرى كيف كان نظيره يصر أسنانه.
“بالطبع لم أكن هناك. عدت إلى حصن لونغسونغ. من سيبقى في هذا المكان المهجور، هذا المكان لا يمكن استخدامه إلا كطعام للوحش الشيطاني ؟!”
”لا، ليس السفير” هز باروف رأسه “إنه واحد من النبلاء الذين غادروا قبل بداية أشهر الشياطين، البارون كورنيليوس، الذي عاد الآن”.
بمثل هذا، يجب أن أكون قد خلقت ضجة كبيرة بما فيه الكفاية داخل حصن لونغسونغ، أليس كذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بواسطة :
مع لايتننج كمستطلعة، سيكون بإمكان رولاند أن يكون لديه دائمًا فكرة واضحة عن مكان وجود العدو وما كان عليه القيام به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات