You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 53

“….. الأخ الأكبر يون تشي …. إذا كان لاحقا، عندما تكون وحيدا، وهناك فتاة من هي على استعداد للبقاء بجانبك …. بعدها هي…. يجب أن تكون ملاكا أرسلت إليك من السماء ….. لا تدعها أن تصاب مرة أخرى …. حسنا…..؟”

53 – بذور إله الشر – بذرة النار (6)

ودماء جديدة مرة أخرى، تدفقت أسفل مثل تیار …. يجري باستمرار نقل الدم في فم ياسمين.


الفصل 53 – بذور إله الشر – بذرة النار (6)

بدأ خروج السم القاتل الذي يشعر به من لؤلؤة السم السماوي أيضا يخفت، مثل النيران التي كانت تمطر في المطر.

“ياسمين …. ياسمين …. “

الفصل 53 – بذور إله الشر – بذرة النار (6)

وبينما ينادي اسم ياسمين كان قلب يون تشي يشعر بالضيق. كانت درجة شدة السم القاتل في هذا الوقت أكثر من عشر مرات أقوى من قبل وكسر كل ما تطهر قبل أربعة أشهر. بعد كل شيء، آخر مرة، هي كبحت اثنين من مستوى الروح، والتي جعلتها بالفعل تعاني في العذاب. ولكن هذه المرة، قامت بإنهاء تنين حقيقي من مستوى إمبراطور ، في ومضة! كانت شدة القوة لديها في الإستعمال ببساطة مختلفة مثل السماء والأرض.

وقال في نفسه لا يمكن تصور أي نوع من الكراهية كان عليه أن يقود الفتاة التي في الأصل كان ينبغي أن تكون ملاگا، إلى الشيطانة لا مبالية وقاسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ياسمين لا يمكن أن لا تكون لا تعرف نتيجة قتل تنين اللهب هذه. لكنها اضطرت إلى قتله، لأنها إن لم تفعل، لكان تشي قد مات. وإذا مات يون تشي، لكانت هي أيضا ستموت بالتأكيد كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلال تلك الفترة من الزمن، كانت الدفء الوحيدة، والمكان الوحيد الذي يمكن أن يستغرق فيه في النوم.

جعلت هذه التجربة ندم هائل داخل قلب یون تشي تحول إلى موجة من الألم الثاقب …. أثناء عملية التسلل إلى كهف تنين اللهب، وياسمين تخبره بالهروب عن ذالك ثلاث مرات، وكانت قد حذرته أيضا من أن كنز التنين الحقيقي سيكون له بلا شك بصمات السلطة عليه دون استثناء؛ وهذا يعني أنه لم يكن كلهم من السهل الحصول عليهم.

فقد وجهها صغير آخر لون له، وأصبح جسدها أكثر وأكثر شفافية. على الرغم من أنه لا يزال من الممكن أن يلمس الكيان الذي كان يمثل جسدها، يون تشي رأي بوضوح ما يشبه الرمال تحتها، واقعا على الأرض، من خلال صدرها.

إلا أنه مازال مستمرا من دون تردد …. كان لديه بالفعل الشجاعة والجرأة، لكنه قد نسي شيئا واحدا. أنه لم يعد تشي الذي يدوي صوته جميع أنحاء القارة، ولكن بدلا من ذلك كان فقط کائنا تافها الذي وصلت فقط إلى المستوى الرابع من العالم عميق الابتدائي.

ولكن مهما كان يئس يون تشي ضل يستعمل لؤلؤة السم السماوي وهز جسدها، ياسمين لم تعد ترد.

رغم ما كان يواجهه، مع ذلك، كان مرعبا للغاية مواجهة وحش عمیق إمبراطور . حتى مع أدنى جزء من الاهمال، كاد أن يفقد حياته ويسحب ياسمين إلى فقدان حياتها معه. ولكن هذا النوع من النتيجة، ما زال يحدث في النهاية.

“أنا … لا أريد أن أموت ………. أنا لم … انتقم … لأمي …. وأخي ……. ولم … قتلهم … جميعا ….. أنا لا … أريد … الموت ….. “

“أنا آسف ياسمين … أنا آسف …. أنا آسف…. لم ينبغي أن لا استمع إليك، ولم ينبغي أن أكون متهور … “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورأى بيديه التغييرات داخل جسم یاسمین وقلب يون تشي يتقلص أكثر فأكثر. وقال آسف لياسمين مرارا وتكرارا …. ولكن لا يهم كم هو اعتذر وأعرب عن أسفه في هذه المرحلة، فإنه ببساطة لا يمكن استعادة الوضع السابق.

ومع ذلك، وخلال ذلك الوقت، كان هناك كراهية فقط في قلبه. بخلاف الكفاح عندما غطت جروح وكدمات جميع أنحاء جسده، و لم يعطها أي رفقة، و لم يشتري لها قطعة واحدة من زخارف الشعر، ولم يقطع أي وعود معها. حتى انه لم يبدي لها ابتسامة واحدة أبداً ….

تحركت شفاه ياسمين قليلا، لكن الصوت الذي خرج كان هادئ للغاية. أصبح جسدها أكثر برودة وبرودة، و بشكل سريع، تغير جسدها بالفعل إلى جسد شبه شفاف.

إلا أنه مازال مستمرا من دون تردد …. كان لديه بالفعل الشجاعة والجرأة، لكنه قد نسي شيئا واحدا. أنه لم يعد تشي الذي يدوي صوته جميع أنحاء القارة، ولكن بدلا من ذلك كان فقط کائنا تافها الذي وصلت فقط إلى المستوى الرابع من العالم عميق الابتدائي.

على الرغم من أن الجسم ياسمين لم يكن سوى شكل نصف أثيري كان يتوقف على قوة حياة يون تشي، في النهاية، كان لا يزال الجسد المضيف الروح ياسمين. إذا اختفت هذه الهيئة، روح ياسمين التي فقدت جسده من شأنها التفرق وتختفي تماما من تحت تأثير السم القاتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موجة من برودة نبعت من داخل قلب یون تشي، وكانت حتى أسنانه على وشك أن تسحق من ضغطها الكبير. حطم بعنف قبضته على جبهته، ولكن الشعور بالألم الحاد لا يخف من داخل قلبه ولو قليلا …. إنه خطؤك! لماذا لم تستمع إلى ياسمين! حياتك لم تكن فقط لك، ولكن أيضا حياة ياسمين …. في النهاية، جعلت ياسمين تنقذ حياتك مع حياتها! كنت أحد الذين قتلوها !!

“ياسمين !! ياسمين !! “

وبينما ينادي اسم ياسمين كان قلب يون تشي يشعر بالضيق. كانت درجة شدة السم القاتل في هذا الوقت أكثر من عشر مرات أقوى من قبل وكسر كل ما تطهر قبل أربعة أشهر. بعد كل شيء، آخر مرة، هي كبحت اثنين من مستوى الروح، والتي جعلتها بالفعل تعاني في العذاب. ولكن هذه المرة، قامت بإنهاء تنين حقيقي من مستوى إمبراطور ، في ومضة! كانت شدة القوة لديها في الإستعمال ببساطة مختلفة مثل السماء والأرض.

يون تشي شدّ أسنانه بإحكام و تنبعث من يده اليسرى طاقة لؤلؤة السم السماوي. يده اليمنى هزت جسدها بقوة ، على أمل لإثارة حتى أصغر تلميح من إدراكها.

دماء جديدة سرعان ما تدفقت و انهارت وسقطت على شفاه الياسمين المفتوحة. ومع ذلك، قطرات من الدم فاضت ببطء من زاوية فمها مباشرة بعد ذالك …. كانت ياسمين فقدت الوعي تماما، وكانت عاجزا بشكل أساسي من البلع بنفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرا، رأى شفتيها البيضاء المروعة مفتوحة بصوت ضعيف. توقف يون تشي للحظة، ثم وضع على عجل أذنيه قرب شفتيها.

حتى لو كان فقط من أجل هذا الوعد الذي أدليت به في الماضي، هذا العام…

“أنا … لا أريد أن أموت ………. أنا لم … انتقم … لأمي …. وأخي ……. ولم … قتلهم … جميعا ….. أنا لا … أريد … الموت ….. “

تحركت شفاه ياسمين قليلا، لكن الصوت الذي خرج كان هادئ للغاية. أصبح جسدها أكثر برودة وبرودة، و بشكل سريع، تغير جسدها بالفعل إلى جسد شبه شفاف.

كان صوت ياسمين ضعيفاً بشكل لا يصدق وكان من المستحيل تقريبا أن يسمع بوضوح حتى من قرب قاب قوسین او ادنی. هذا الصوت ضعيف، ومع ذلك، جعل داخل قلب یون تشي دقات ترتفع بعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فقد جسم الإنسان أكثر من خمس حجم الدم في فترة قصيرة من الزمن، فإنه سيؤدي إلى فشل وظائف الجسم. أكثر من الثلث، من شأنه أن يؤدي إلى صدمة.

عندما ياسمين ظهرت لأول مرة رسميا أمام عينيه منذ أربعة أشهر، كان انه شعر بالفعل نوع من الشعور لا يمكن تفسيره من الألفة بينهما ….

يون تشي شدّ أسنانه بإحكام و تنبعث من يده اليسرى طاقة لؤلؤة السم السماوي. يده اليمنى هزت جسدها بقوة ، على أمل لإثارة حتى أصغر تلميح من إدراكها.

وهناك نوع من الشعور بأنها كانت مشابهة جدا لنفسه خلال تلك الأيام …..

بدأ خروج السم القاتل الذي يشعر به من لؤلؤة السم السماوي أيضا يخفت، مثل النيران التي كانت تمطر في المطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هي كانت بلا شك شابة وجميلة جدا، حتى أنها تدعو نفسها أميرة.

على الرغم من أن الجسم ياسمين لم يكن سوى شكل نصف أثيري كان يتوقف على قوة حياة يون تشي، في النهاية، كان لا يزال الجسد المضيف الروح ياسمين. إذا اختفت هذه الهيئة، روح ياسمين التي فقدت جسده من شأنها التفرق وتختفي تماما من تحت تأثير السم القاتل.

كان يجب أن تكبر و يمطر عليها بالحب من عشرات الآلاف من الناس …. ومع ذلك، لديها عيون جميلة دائما باردة ولامبالاة.

فقد وجهها صغير آخر لون له، وأصبح جسدها أكثر وأكثر شفافية. على الرغم من أنه لا يزال من الممكن أن يلمس الكيان الذي كان يمثل جسدها، يون تشي رأي بوضوح ما يشبه الرمال تحتها، واقعا على الأرض، من خلال صدرها.

عندما تقتل الناس، تعابير وجهها لا تحمل أدني تلميح من الخوف والتعاطف، ولكن بدلا من ذلك عقد القسوة …. واللامبالاة لا تتغير.

بدأ يهز جسم ياسمين بقوة أكبر وبصوت عال صرخ: “یاسمین، استيقظي يجب أن لا تفقدي وعيك! ألم نعقد صفقة؟ ما قدمتيه لي مجموعة جديدة من الأوردة العميقة، ولكن أنا لم أحقق ما كان علي القيام به بالنسبة لك …. هل أنت على استعداد لتركي تماما هكذا !!

هذه المرة، كان قد فهم في النهاية ما كانا يشبهان بعضهما فيه، خلال أيامه السابقة … كانت الكراهية!

الاستيلاء تحول على الفور إلى بصيص من الأمل، لم يجرؤ يون تشي على التردد ولو لثانية. وأعرب عن ذراعه الأيسر وبشراسة خفضه مع أطراف أصابع يده اليمنى، و فتح فتحة طويله وعميقة التي تسببت على الفور بجعل الدم يتدفق خارجا على الفور، جعل أصابعه تفتح بعناية شفة ياسمين من دون تبدل أي لون من ملامحه، وسمح لدمه بالتدفق إلى شفتيها، قطرة قطرة.

في قارة الغيمة الزرقاء، عندما كان في السابعة عشرة، كان قد عاش في ظل سيده يقتل المطاردين حتى الموت. ذلك الوقت، الكراهية فقط، كراهية لاقعر لها، فاضت من داخل قلبه …. خلال تلك الأيام، تعبير في عينيه تحولت إلى اللامبالاة ، والقسوة ….. وربما كانت مشابهة للغاية لياسمين في الوقت الحالي.

عندما تقتل الناس، تعابير وجهها لا تحمل أدني تلميح من الخوف والتعاطف، ولكن بدلا من ذلك عقد القسوة …. واللامبالاة لا تتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، في ذلك الوقت، كان بالفعل في السبعة عشر، ويمكن على الأقل أن يعتبر راشدا. لكن ياسمين …. كانت فقط في الثلاثة عشر هذا العام.

53 – بذور إله الشر – بذرة النار (6)

وقال في نفسه لا يمكن تصور أي نوع من الكراهية كان عليه أن يقود الفتاة التي في الأصل كان ينبغي أن تكون ملاگا، إلى الشيطانة لا مبالية وقاسية.

في خضم وعيه الضبابي، صورة ظلية لفتاة أنه حاول دائما أن ينساها، وظهرت ببطء …

في نفسها تمتمت للتو، وكانت طريقة أشارتها إلى نفسها تحولت إلى “أنا”، بدلا من “هذه الأميرة”. حتى هذا الأمر كن دخوله قلب يون تشي صعبا.

هذه المرة، كان قد فهم في النهاية ما كانا يشبهان بعضهما فيه، خلال أيامه السابقة … كانت الكراهية!

كان فقط لأن ياسمين الآن قد فقدت تقريبا وعيها، لذلك كانت كلمات العظمة التي تخاطب نفسها بها متكونة من هذه الروح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهر السطر الخامس من الندب على ذراع يون تشي، وكان ما يقرب من خُمْس الدم في جسده تدفقت في جسم یاسمین.

وهذا يعني أن الكلمتين “هذه الأميرة” كانت في الواقع ليست ما كانت معتادة على اشارة نفسها إليه، ولكن كان شيئا تعالج نفسها به عمدا. كان كما لو باستخدام هذه الكلمات، كانت تذكر نفسها باستمرار عن شيء ما.

عندما في النهاية لم يكن قادراً على مقاومة الدوار الثقيل المستحيل في دماغه، وأصبح حقل رؤيته من اللون الأبيض و أغمي عليه في حين وضع على الجدار الصخري وراءه ….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعور مألوف، كما لو أنهما قد عاني من نفس المصير، ولد من أعماق قلب يون تشي، غلفته طبقات من مشاعر هائلة من الشعور بالذنب والندم.

ياسمين، أنا لن اسمح لك بالموت …. أنا لن أسمح بالتأكيد!

بدأ يهز جسم ياسمين بقوة أكبر وبصوت عال صرخ: “یاسمین، استيقظي يجب أن لا تفقدي وعيك! ألم نعقد صفقة؟ ما قدمتيه لي مجموعة جديدة من الأوردة العميقة، ولكن أنا لم أحقق ما كان علي القيام به بالنسبة لك …. هل أنت على استعداد لتركي تماما هكذا !!

تحركت شفاه ياسمين قليلا، لكن الصوت الذي خرج كان هادئ للغاية. أصبح جسدها أكثر برودة وبرودة، و بشكل سريع، تغير جسدها بالفعل إلى جسد شبه شفاف.

أيضا … أنت سيدي، ولكن أنت لا زلتي لم تعلميني شيئا … سيدتي، لا يمكن أن تتصرفي بشكل غير كفء مثل هذا! استيقظ، استيقظي رجاء !! “.

تحركت شفاه ياسمين قليلا، لكن الصوت الذي خرج كان هادئ للغاية. أصبح جسدها أكثر برودة وبرودة، و بشكل سريع، تغير جسدها بالفعل إلى جسد شبه شفاف.

ولكن مهما كان يئس يون تشي ضل يستعمل لؤلؤة السم السماوي وهز جسدها، ياسمين لم تعد ترد.

كان يجب أن تكبر و يمطر عليها بالحب من عشرات الآلاف من الناس …. ومع ذلك، لديها عيون جميلة دائما باردة ولامبالاة.

فقد وجهها صغير آخر لون له، وأصبح جسدها أكثر وأكثر شفافية. على الرغم من أنه لا يزال من الممكن أن يلمس الكيان الذي كان يمثل جسدها، يون تشي رأي بوضوح ما يشبه الرمال تحتها، واقعا على الأرض، من خلال صدرها.

كان صوت ياسمين ضعيفاً بشكل لا يصدق وكان من المستحيل تقريبا أن يسمع بوضوح حتى من قرب قاب قوسین او ادنی. هذا الصوت ضعيف، ومع ذلك، جعل داخل قلب یون تشي دقات ترتفع بعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

موجة من برودة نبعت من داخل قلب یون تشي، وكانت حتى أسنانه على وشك أن تسحق من ضغطها الكبير. حطم بعنف قبضته على جبهته، ولكن الشعور بالألم الحاد لا يخف من داخل قلبه ولو قليلا …. إنه خطؤك! لماذا لم تستمع إلى ياسمين! حياتك لم تكن فقط لك، ولكن أيضا حياة ياسمين …. في النهاية، جعلت ياسمين تنقذ حياتك مع حياتها! كنت أحد الذين قتلوها !!

“أنا … لا أريد أن أموت ………. أنا لم … انتقم … لأمي …. وأخي ……. ولم … قتلهم … جميعا ….. أنا لا … أريد … الموت ….. “

شد يون تشي أسنانه، وأدان نفسه بشدة. من جبينه المضروب والدامي الذي تعرضت له قبضته، قطرة من الدم تسيل ببطء وسقطت على الأرض متبخرةً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، كان بيده يضغط بقوة على كتفه من أجل جعل تدفق الدم أسرع.

عندما كان يشاهد قطرة الدم تجف بسرعة، تحرر تشي من الجمود فجأة: “الدم … صحيح دمي !!”

تحركت شفاه ياسمين قليلا، لكن الصوت الذي خرج كان هادئ للغاية. أصبح جسدها أكثر برودة وبرودة، و بشكل سريع، تغير جسدها بالفعل إلى جسد شبه شفاف.

امتصت ياسمين دمه لتصل حياتها به. ولدت بجسد نصف أثيري أيضا من دمه، وقوة حياته. وفي الوقت نفسه، تم صهر جسده مع لؤلؤة سم السماوي. لهذا السبب، دمه قد اكتسب سمة من وجود مقاومة السموم عالية للغاية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي كانت بلا شك شابة وجميلة جدا، حتى أنها تدعو نفسها أميرة.

الاستيلاء تحول على الفور إلى بصيص من الأمل، لم يجرؤ يون تشي على التردد ولو لثانية. وأعرب عن ذراعه الأيسر وبشراسة خفضه مع أطراف أصابع يده اليمنى، و فتح فتحة طويله وعميقة التي تسببت على الفور بجعل الدم يتدفق خارجا على الفور، جعل أصابعه تفتح بعناية شفة ياسمين من دون تبدل أي لون من ملامحه، وسمح لدمه بالتدفق إلى شفتيها، قطرة قطرة.

“…. في قلبي، هناك العديد من الجروح …. كما أن هناك على جسمك …. ولكن … أنا لست نادمة …. أن أصبح الفتاة التي رافقتك عند وحدتك …. على الرغم من انه كان مؤلما …. كان أيضا هناء جدا ….. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت نفسه، كان بيده يضغط بقوة على كتفه من أجل جعل تدفق الدم أسرع.

وبينما ينادي اسم ياسمين كان قلب يون تشي يشعر بالضيق. كانت درجة شدة السم القاتل في هذا الوقت أكثر من عشر مرات أقوى من قبل وكسر كل ما تطهر قبل أربعة أشهر. بعد كل شيء، آخر مرة، هي كبحت اثنين من مستوى الروح، والتي جعلتها بالفعل تعاني في العذاب. ولكن هذه المرة، قامت بإنهاء تنين حقيقي من مستوى إمبراطور ، في ومضة! كانت شدة القوة لديها في الإستعمال ببساطة مختلفة مثل السماء والأرض.

ياسمين، أنا لن اسمح لك بالموت …. أنا لن أسمح بالتأكيد!

“ياسمين !! ياسمين !! “

حتى لو كان فقط من أجل هذا الوعد الذي أدليت به في الماضي، هذا العام…

برز شعور كبير من الدوار من دماغ يون تشي. ولكن في هذه اللحظة، اكتشف فجأة أن جسم ياسمين كان بالفعل لم يعد يتحول إلى وهمي، وكان قد بدأ لتصبح واضځاً قليلاً.

دماء جديدة سرعان ما تدفقت و انهارت وسقطت على شفاه الياسمين المفتوحة. ومع ذلك، قطرات من الدم فاضت ببطء من زاوية فمها مباشرة بعد ذالك …. كانت ياسمين فقدت الوعي تماما، وكانت عاجزا بشكل أساسي من البلع بنفسها.

في قارة الغيمة الزرقاء، عندما كان في السابعة عشرة، كان قد عاش في ظل سيده يقتل المطاردين حتى الموت. ذلك الوقت، الكراهية فقط، كراهية لاقعر لها، فاضت من داخل قلبه …. خلال تلك الأيام، تعبير في عينيه تحولت إلى اللامبالاة ، والقسوة ….. وربما كانت مشابهة للغاية لياسمين في الوقت الحالي.

يون تشي حك بإحكام جبينه. بعد فترة وجيزة من التردد، قام برفع ذراعه اليسرى الخاصة، بتر في الجرح، وامتص منه بشدة. بعد أن كان قد امتص أقل قليلا من نصف الفم، خفضت جسده ومرة أخرى فتح برفق على شفتين ياسمين بيده: “إذا كنت يمكن أن تستيقظي، ثم بغض النظر عن كيفية معاقبتك لي بعد ذالك، أنا موافق عن طيب خاطر ….. “.

يون تشي شدّ أسنانه بإحكام و تنبعث من يده اليسرى طاقة لؤلؤة السم السماوي. يده اليمنى هزت جسدها بقوة ، على أمل لإثارة حتى أصغر تلميح من إدراكها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في خضم ذالك غمغم هادئاً، خفض يون تشي رأسه، غطا بلطف شفتيه مع شفتيها، وسمح بعناية للدم في فمه لدخول تدريجياً، قطرة قطرة، فيها. باستخدام نفس دقيق، والنفخ في دمه، مما يجعلها تتدفق من فمه، في جسدها.

ودماء جديدة مرة أخرى، تدفقت أسفل مثل تیار …. يجري باستمرار نقل الدم في فم ياسمين.

على الرغم من أن فم ياسمين كانت شاحباً للغاية، كان لا يزال رقيقاً وناعماً الأمر الذي جعل يون تشي لديهم الرغبة في الانفلات و البقاء على هذا الوضع لفترة أطول.

أول جرعة تم نقلها من دمه لجسدها، عادت شفاه يون تشي إلى الجرح في آن واحد، وامتص بقوة مرة أخرى. بعد امتصاص جرعة أخرى، قام مرة أخرى بنقلها بعناية إلى فم ياسمين.

حتى لو كان فقط من أجل هذا الوعد الذي أدليت به في الماضي، هذا العام…

بعد تكرار ذلك عدة مرات، وبدأ الجرح على ذراعه بالشفاء، مما يجعل سرعته في مص الدم تصبح أكثر بطأً بكثير. يون تشي مدَّ على الفور يده اليسرى وفتح فتحة عميقة آخر بجانب الجرح الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في ذلك الوقت، كان بالفعل في السبعة عشر، ويمكن على الأقل أن يعتبر راشدا. لكن ياسمين …. كانت فقط في الثلاثة عشر هذا العام.

ودماء جديدة مرة أخرى، تدفقت أسفل مثل تیار …. يجري باستمرار نقل الدم في فم ياسمين.

وقال في نفسه لا يمكن تصور أي نوع من الكراهية كان عليه أن يقود الفتاة التي في الأصل كان ينبغي أن تكون ملاگا، إلى الشيطانة لا مبالية وقاسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما ظهر السطر الخامس من الندب على ذراع يون تشي، وكان ما يقرب من خُمْس الدم في جسده تدفقت في جسم یاسمین.

هذه المرة، كان قد فهم في النهاية ما كانا يشبهان بعضهما فيه، خلال أيامه السابقة … كانت الكراهية!

برز شعور كبير من الدوار من دماغ يون تشي. ولكن في هذه اللحظة، اكتشف فجأة أن جسم ياسمين كان بالفعل لم يعد يتحول إلى وهمي، وكان قد بدأ لتصبح واضځاً قليلاً.

عندما ياسمين ظهرت لأول مرة رسميا أمام عينيه منذ أربعة أشهر، كان انه شعر بالفعل نوع من الشعور لا يمكن تفسيره من الألفة بينهما ….

بدأ خروج السم القاتل الذي يشعر به من لؤلؤة السم السماوي أيضا يخفت، مثل النيران التي كانت تمطر في المطر.

وقال في نفسه لا يمكن تصور أي نوع من الكراهية كان عليه أن يقود الفتاة التي في الأصل كان ينبغي أن تكون ملاگا، إلى الشيطانة لا مبالية وقاسية.

نجحت…. أنا نجحت !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم ذالك غمغم هادئاً، خفض يون تشي رأسه، غطا بلطف شفتيه مع شفتيها، وسمح بعناية للدم في فمه لدخول تدريجياً، قطرة قطرة، فيها. باستخدام نفس دقيق، والنفخ في دمه، مما يجعلها تتدفق من فمه، في جسدها.

موجة من مفاجأة سارة تغلبت قلب يون تشي. دون أدنى تردد، وقام بمد ذراعه مرة أخرى، وبقرها الجرح السادس من الجروح. كانت ذراعه بالكامل مخدرة، و مع ذلك كان داخل قلبه ممتلء بفرحة سعيدة …. إذا دمه كان حقا قادرا على إنقاذ حياتها، إذن لماذا سأكون بخيل عنها؟.

الفصل 53 – بذور إله الشر – بذرة النار (6)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا فقد جسم الإنسان أكثر من خمس حجم الدم في فترة قصيرة من الزمن، فإنه سيؤدي إلى فشل وظائف الجسم. أكثر من الثلث، من شأنه أن يؤدي إلى صدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهر السطر الخامس من الندب على ذراع يون تشي، وكان ما يقرب من خُمْس الدم في جسده تدفقت في جسم یاسمین.

أكثر من نصف واحد، من شأنه أن يؤدي إلى الموت … كان يون تشي، الذي كان له خبرة طبية عالية جدا، بشكل واضح على علم بذلك. ولكن تحركاته، من البداية إلى النهاية، لم يكن لديها أدني قليلا من البطء ولا التردد، حيث واصل بإضافة المزيد من الجروح على ذراعه، صدمة تلوى صدمة.

53 – بذور إله الشر – بذرة النار (6)

عندما في النهاية لم يكن قادراً على مقاومة الدوار الثقيل المستحيل في دماغه، وأصبح حقل رؤيته من اللون الأبيض و أغمي عليه في حين وضع على الجدار الصخري وراءه ….

هذه المرة، كان قد فهم في النهاية ما كانا يشبهان بعضهما فيه، خلال أيامه السابقة … كانت الكراهية!

في خضم وعيه الضبابي، صورة ظلية لفتاة أنه حاول دائما أن ينساها، وظهرت ببطء …

عندما كان يشاهد قطرة الدم تجف بسرعة، تحرر تشي من الجمود فجأة: “الدم … صحيح دمي !!”

… خلال السنوات السبع من العيش في الكراهية، من أجل الحصول على المزيد من السلطة، كان قد تدرب سابقاً كل يوم حتى أصبح کامل جسمه رثاً وكان دائما قريبا من الموت عددا لا يحصى من المرات …. في كل مرة، كانت تعامل فيه جراحه بكل لطف، وجلبت الطعام اللذيذ له، وأصلحت ملابسه المتدهورة، وصنعت سريراً له …. وفي اليوم التالي، قامت بمراقبته بصمت حتى يغادر ….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهر السطر الخامس من الندب على ذراع يون تشي، وكان ما يقرب من خُمْس الدم في جسده تدفقت في جسم یاسمین.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وخلال تلك الفترة من الزمن، كانت الدفء الوحيدة، والمكان الوحيد الذي يمكن أن يستغرق فيه في النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور مألوف، كما لو أنهما قد عاني من نفس المصير، ولد من أعماق قلب يون تشي، غلفته طبقات من مشاعر هائلة من الشعور بالذنب والندم.

ومع ذلك، وخلال ذلك الوقت، كان هناك كراهية فقط في قلبه. بخلاف الكفاح عندما غطت جروح وكدمات جميع أنحاء جسده، و لم يعطها أي رفقة، و لم يشتري لها قطعة واحدة من زخارف الشعر، ولم يقطع أي وعود معها. حتى انه لم يبدي لها ابتسامة واحدة أبداً ….

وقال في نفسه لا يمكن تصور أي نوع من الكراهية كان عليه أن يقود الفتاة التي في الأصل كان ينبغي أن تكون ملاگا، إلى الشيطانة لا مبالية وقاسية.

إلى ذلك اليوم تركته إلى الأبد، في حين وضعها في ذراعيه. في ذلك الوقت، والتعبير في عينيها وصوتها، أصبح بين الحياة و الألم لا تنسی و حفر في قلبه ….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلال تلك الفترة من الزمن، كانت الدفء الوحيدة، والمكان الوحيد الذي يمكن أن يستغرق فيه في النوم.

“…. في قلبي، هناك العديد من الجروح …. كما أن هناك على جسمك …. ولكن … أنا لست نادمة …. أن أصبح الفتاة التي رافقتك عند وحدتك …. على الرغم من انه كان مؤلما …. كان أيضا هناء جدا ….. “

… خلال السنوات السبع من العيش في الكراهية، من أجل الحصول على المزيد من السلطة، كان قد تدرب سابقاً كل يوم حتى أصبح کامل جسمه رثاً وكان دائما قريبا من الموت عددا لا يحصى من المرات …. في كل مرة، كانت تعامل فيه جراحه بكل لطف، وجلبت الطعام اللذيذ له، وأصلحت ملابسه المتدهورة، وصنعت سريراً له …. وفي اليوم التالي، قامت بمراقبته بصمت حتى يغادر ….

“….. الأخ الأكبر يون تشي …. إذا كان لاحقا، عندما تكون وحيدا، وهناك فتاة من هي على استعداد للبقاء بجانبك …. بعدها هي…. يجب أن تكون ملاكا أرسلت إليك من السماء ….. لا تدعها أن تصاب مرة أخرى …. حسنا…..؟”

ياسمين، أنا لن اسمح لك بالموت …. أنا لن أسمح بالتأكيد!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بواسطة :

على الرغم من أن الجسم ياسمين لم يكن سوى شكل نصف أثيري كان يتوقف على قوة حياة يون تشي، في النهاية، كان لا يزال الجسد المضيف الروح ياسمين. إذا اختفت هذه الهيئة، روح ياسمين التي فقدت جسده من شأنها التفرق وتختفي تماما من تحت تأثير السم القاتل.

Malek198


هذه المرة، كان قد فهم في النهاية ما كانا يشبهان بعضهما فيه، خلال أيامه السابقة … كانت الكراهية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط