الفوضى العظيمة تحت السماوات
الفوضى العظيمة تحت السماوات
“ماذا؟ ماتوا ؟”
قتل الآلاف من الناس … لم يتخيلوا كيف كان الأمر.
تغير تعبير يانغ زايكينج بشكل كبير. كان كل من ولي العهد والملك بينغ عباقرة لا مثيل لهم في إمبراطورية تشيان العظيمة ، ويتمتعون بمكانة عالية. كان موتهم خسارة لا تصدق للإمبراطورية. من الطبيعي أن يانغ زانكينج سيجد ذلك غير مقبول في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سيد طائفة جثمان اليين بشراسة ، وأطلقت العيون ألسنة اللهب. كان الرجل العجوز جثمان اليين الذي انتقل في جميع أنحاء العالم دون عوائق. لم يجرؤ أحد على الإساءة إليه. اليوم ، أشعلت أخبار عباقرته الذين تمَّ القضاء عليهم في الأفق الذهبي غضبه ونية القتل خاصته.
“ماذا عن جيانغ تشن؟” سأل دونغ فانغ يو على عجل.
فقط بعد أن تعافى من صدمته ، لاحظ هان يان والآخرين ، وسأل ، “هؤلاء؟”
بصفته سيد ولاية دان ، لم يكن موت ولي العهد والملك بينغ مصدر قلق له كثيرًا. ما كان يهتم به الآن فقط هو جيانغ تشن. كان جيانغ تشن أكثر عبقري تحديًا للسماوات الذي شاهده على الإطلاق والذي حافظ على كرامة ولاية دان وساعده على التقدم إلى عالم النصف خطوة للمبجل الخالد . لن يصدق دونغ فانغ يو أن جيانغ تشن قد مات.
“جيانغ تشن ، التنين شيسان ، كيف تجرؤون على قتل الكثير من عباقرتنا ! طائفتنا لم تتكبد مثل هذه الخسارة الفادحة منذ تأسيسها ! لن ندع هذا الأمر ينتهي هنا ! ”
“جيانغ تشن لم يمت، اسمح لي أن أخبرك بما حدث في الأفق الذهبي.” قال يانغ بوفان .
على مذبح أسود في طائفة جثمان اليين ، كان الكبار ذو المناصب العليا ذو الروح العالية في الأصل يشتعلون بالغضب عندما رأوا أن حوالي 20 تلميذًا فقط قد عادوا إلى الطائفة ، وكلهم بدوا مرتبكين للغاية.
“الرجاء القيام بذلك.”
…………………
تحدث يانغ زانكينج و دونغ فانغ يو في نفس الوقت. على الرغم من أنهم شعروا براحة طفيفة بعد معرفة أن جيانغ تشن لم يمت ، إلَّا أنهم كانوا في حيرة من أمرهم لماذا لم يعود الشاب مع الآخرين إذا كان لا يزال على قيد الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * هونغ …… *
“يجب أن يكون سيِدي القاعة والولاية مستعدين عقليًا لهذه المعلومات.”
“أنا معجب به كثيرا. حتى أنه تجرأ على قتل شعب المحكمة الخالدة. لا يوجد شيء في هذا العالم يمكن أن يمنعه. بالإضافة إلى أنه شخص يعتز بالعلاقة والولاء. قرر عدم العودة لأنه لا يريد أن يضع إمبراطورية تشيان العظيمة بأكملها في مأزق “.
حذرهم يانغ بوفان مسبقًا حتى لا يغمى عليهم بعد سماع الأخبار.
كان الناس في قاعة العباقرة يناقشون هذا الأمر ، وقد أعجبوا بالأشياء التي فعلها جيانغ تشن ، ولم يتمكنوا من منع أنفسهم من ذلك .
بعد ذلك ، تناوب يانغ بوفان ، ويانغ لانغ ، وشان تشونغ على التحدث ، وأخبروا سيِدي القاعة والولاية بكل ما حدث في الأفق الذهبي بأسرع ما يمكن. بطبيعة الحال ، كانت الأحداث المهمة هي ظهور العشيرة الذهبية ، وظهور مرآة الألف العظيمة وريشة الشمس الإلهية.
بعد ذلك ، تناوب يانغ بوفان ، ويانغ لانغ ، وشان تشونغ على التحدث ، وأخبروا سيِدي القاعة والولاية بكل ما حدث في الأفق الذهبي بأسرع ما يمكن. بطبيعة الحال ، كانت الأحداث المهمة هي ظهور العشيرة الذهبية ، وظهور مرآة الألف العظيمة وريشة الشمس الإلهية.
* هونغ …… *
“اذهب إلى إمبراطورية تشيان العظيمة واستولى على هذين الشخصين .”
على الرغم من استعدادهم الذهني ، إلَّا أنهم ما زالوا يشعرون كما لو أن رؤوسهم ستنفجر. شعر العديد من ذو المناصب العليا بالدوخة.
“أبلغ الإمبراطور بسرعة ، ويجب أن تكون قاعة العباقرة في حالة تأهب قصوى.”
قتل الآلاف من الناس … لم يتخيلوا كيف كان الأمر.
“ماذا عن جيانغ تشن؟” سأل دونغ فانغ يو على عجل.
“أبلغ الإمبراطور بسرعة ، ويجب أن تكون قاعة العباقرة في حالة تأهب قصوى.”
“الل*** ! لقد جلب لنا ابن ابن ال*** هذا معجزة كبيرة ، لكن هذا كثير جدًا على والدك. ”
أعطى يانغ زانكينج الأمر على الفور. لم يعد يشعر بالدهشة بظهور العشيرة الذهبية أو ظهور المرآة العظيمة. ما كان عليه فعله الآن هو إبلاغ الإمبراطور واستدعاء جميع الخبراء في إمبراطورية تشيان العظيمة لأن شيئًا كبيرًا كان سيحدث بالتأكيد. كان على يقين من أن الأمر سيستغرق أقل من ساعة حتى تطرق تلك القوى الكبرى أبوابهم.
على الرغم من استعدادهم الذهني ، إلَّا أنهم ما زالوا يشعرون كما لو أن رؤوسهم ستنفجر. شعر العديد من ذو المناصب العليا بالدوخة.
وفقًا لما قاله يانغ بوفان ، عانت القوى الكبرى مثل عائلة نانبي وطائفة جثمان اليين من خسائر فادحة. لم يكن لدى كل قوة الكبرى سوى أقل من ثلاثين شخصًا عادوا. حتى نانبي تشاو قد قُتل في المعركة. كان من المتصور بالفعل مدى غضب هذه القوى الكبرى. أيضًا ، قُتل أيضًا عباقرة المحاكم الخالدة الثلاث الكبرى ، وكاد يانغ زانكينج أن يرضخ للإغماء عندما يفكر في هذا الأمر.
“سيد الطائفة ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل أحد شيوخ الطائفة.
“الل*** ! لقد جلب لنا ابن ابن ال*** هذا معجزة كبيرة ، لكن هذا كثير جدًا على والدك. ”
بالنظر إلى بصره ، كان بإمكانه أن يميز بشكل طبيعي أنهم كانوا مزارعين أقوياء ، وخاصة هان يان والطاغية الذين كانوا مليئين بالحيوية والحظ المذهلين.
كاد يانغ زانكينج أن يقفز من حيث وقف. كان هو ودونغ فانغ يو يتوقعان أن يجلب لهما معجزة. من المؤكد أن جيانغ تشن لم يخذلهما ، وكانت المعجزة التي جلبها الشاب لهم كبيرة جدًا لدرجة أنهم واجهوا صعوبة في قبولها.
حذرهم يانغ بوفان مسبقًا حتى لا يغمى عليهم بعد سماع الأخبار.
“هاها! صحيح بما فيه الكفاية ، أنا محق في تقديري. هذا الشاب هو بالتأكيد شخص لديه حظ كبير. حتى أنه حصل على ميراث سيادي الفراغ وريشة الشمس الإلهية. ولكن هناك شيء واحد لا أفهمه – لماذا منع كل العباقرة من دخول أراضي العشيرة الذهبية بأي ثمن؟ ”
“جيانغ تشن ، التنين شيسان ، كيف تجرؤون على قتل الكثير من عباقرتنا ! طائفتنا لم تتكبد مثل هذه الخسارة الفادحة منذ تأسيسها ! لن ندع هذا الأمر ينتهي هنا ! ”
ضحك دونغ فانغ يو بحرارة. كان رد فعله مختلفًا عن يانغ زانكينج. وكلما سمع المزيد عن الحادث الذي مزق الأرض ، زاد إعجابه بجيانغ تشن. لم يفهم سبب رغبة جيانغ تشن في حماية أبواب العشيرة الذهبية ، ومع ذلك ، فقد اعتقد أن جيانغ تشن يجب أن يكون لديه أسبابه الخاصة للقيام بذلك.
“الل*** ! لقد جلب لنا ابن ابن ال*** هذا معجزة كبيرة ، لكن هذا كثير جدًا على والدك. ”
“لم أتصور أنَّّ مثل هذا الحادث الكبير سيحدث في الأفق الذهبي. لقد تسبب جيانغ تشن بالفعل في كارثة مروعة! أخشى أنه لم يعد بإمكانه العثور على أي مأوى في المجالات الخالدة الثلاثة العظيمة! عاي! هذا مليء بالإثارة! ”
“ماذا عن جيانغ تشن؟” سأل دونغ فانغ يو على عجل.
“أنا معجب به كثيرا. حتى أنه تجرأ على قتل شعب المحكمة الخالدة. لا يوجد شيء في هذا العالم يمكن أن يمنعه. بالإضافة إلى أنه شخص يعتز بالعلاقة والولاء. قرر عدم العودة لأنه لا يريد أن يضع إمبراطورية تشيان العظيمة بأكملها في مأزق “.
بصفته سيد ولاية دان ، لم يكن موت ولي العهد والملك بينغ مصدر قلق له كثيرًا. ما كان يهتم به الآن فقط هو جيانغ تشن. كان جيانغ تشن أكثر عبقري تحديًا للسماوات الذي شاهده على الإطلاق والذي حافظ على كرامة ولاية دان وساعده على التقدم إلى عالم النصف خطوة للمبجل الخالد . لن يصدق دونغ فانغ يو أن جيانغ تشن قد مات.
“هذا صحيح. 150 عبقريًا عادوا إلى امبراطوريتنا آمنين و سالمين . وقد تقدم معظمهم بشكل كبير ، بما في ذلك جيانغ تشن نفسه. إنه لأمر مؤسف أنَّ إمبراطوريتنا لا تستطيع حمايته ، فقد أساء للكثير من القوى الكبرى. إذا لم يمت هذه المرة ، فسيكون سيادي الجيل “.
على مذبح أسود في طائفة جثمان اليين ، كان الكبار ذو المناصب العليا ذو الروح العالية في الأصل يشتعلون بالغضب عندما رأوا أن حوالي 20 تلميذًا فقط قد عادوا إلى الطائفة ، وكلهم بدوا مرتبكين للغاية.
…………………
على الرغم من استعدادهم الذهني ، إلَّا أنهم ما زالوا يشعرون كما لو أن رؤوسهم ستنفجر. شعر العديد من ذو المناصب العليا بالدوخة.
كان الناس في قاعة العباقرة يناقشون هذا الأمر ، وقد أعجبوا بالأشياء التي فعلها جيانغ تشن ، ولم يتمكنوا من منع أنفسهم من ذلك .
“جيانغ تشن ، التنين شيسان ، كيف تجرؤون على قتل الكثير من عباقرتنا ! طائفتنا لم تتكبد مثل هذه الخسارة الفادحة منذ تأسيسها ! لن ندع هذا الأمر ينتهي هنا ! ”
تعافى يانغ زانغكينج من الصدمة اللحظية. بعد كل شيء ، كان خبيرًا في عالم النصف خطوة للمبجل الخالد ولديه قدرة تحمل نفسية قوية.
جلب الرجل العجوز جثمان اليين عددًا قليلاً من الخبراء الأقوياء واختفوا في غمضة عين ، متجهين نحو اتجاه إمبراطورية تشيان العظيمة.
فقط بعد أن تعافى من صدمته ، لاحظ هان يان والآخرين ، وسأل ، “هؤلاء؟”
“يجب أن يكون سيِدي القاعة والولاية مستعدين عقليًا لهذه المعلومات.”
بالنظر إلى بصره ، كان بإمكانه أن يميز بشكل طبيعي أنهم كانوا مزارعين أقوياء ، وخاصة هان يان والطاغية الذين كانوا مليئين بالحيوية والحظ المذهلين.
الفوضى العظيمة تحت السماوات “ماذا؟ ماتوا ؟”
“هذا هو المختار لطائفة يين العميقة للمجال الشمالي العميق ، يدعى بِهان يان. هذا هو مو وو تشينغ ، وهو أيضًا عبقري لطائفة اليين العميقة. هذان السادة الكبيران هما رهبان بارزون في معبد التنين الأبيض ، السيد الكبير الطاغية والسيد الكبير هاو ران . كلهم أصدقاء لجيانغ تشن “. قدم يانغ بوفان المجموعة على عجل إلى يانغ زانكينج.
“سيد الطائفة ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل أحد شيوخ الطائفة.
“تحية للسيد يانغ.”
قال يانغ زانكينج دون أدنى إهمال: “بما أنكما أصدقاء جيانغ تشن والملك فان ، فأنتما ضيوف شرف في امبراطوريتنا”.
أمسك هان يان ومو وو تشينغ بقبضتيهما أمام يانغ زانكينج ، كما وضع الطاغية والسيد الكبير هاو ران راحة يدهما أمامهما .
“جيانغ تشن ، التنين شيسان ، كيف تجرؤون على قتل الكثير من عباقرتنا ! طائفتنا لم تتكبد مثل هذه الخسارة الفادحة منذ تأسيسها ! لن ندع هذا الأمر ينتهي هنا ! ”
قال يانغ زانكينج دون أدنى إهمال: “بما أنكما أصدقاء جيانغ تشن والملك فان ، فأنتما ضيوف شرف في امبراطوريتنا”.
“هاها! صحيح بما فيه الكفاية ، أنا محق في تقديري. هذا الشاب هو بالتأكيد شخص لديه حظ كبير. حتى أنه حصل على ميراث سيادي الفراغ وريشة الشمس الإلهية. ولكن هناك شيء واحد لا أفهمه – لماذا منع كل العباقرة من دخول أراضي العشيرة الذهبية بأي ثمن؟ ”
لم يكن ذلك بسبب هويات هؤلاء الأشخاص فقط ، ولكن أيضًا بسبب قوتهم ، ولا سيما هان يان والطاغية اللذين كان يملكان تشي قوي للغاية على الرغم من أنهما كانا مجرد خبراء في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتأخرة . شعر يانغ زانكينج أنَّه حتى هو لن يكون قادرًا على إخضاع هذين الرجلين.
أعطى يانغ زانكينج الأمر على الفور. لم يعد يشعر بالدهشة بظهور العشيرة الذهبية أو ظهور المرآة العظيمة. ما كان عليه فعله الآن هو إبلاغ الإمبراطور واستدعاء جميع الخبراء في إمبراطورية تشيان العظيمة لأن شيئًا كبيرًا كان سيحدث بالتأكيد. كان على يقين من أن الأمر سيستغرق أقل من ساعة حتى تطرق تلك القوى الكبرى أبوابهم.
على مذبح أسود في طائفة جثمان اليين ، كان الكبار ذو المناصب العليا ذو الروح العالية في الأصل يشتعلون بالغضب عندما رأوا أن حوالي 20 تلميذًا فقط قد عادوا إلى الطائفة ، وكلهم بدوا مرتبكين للغاية.
على مذبح أسود في طائفة جثمان اليين ، كان الكبار ذو المناصب العليا ذو الروح العالية في الأصل يشتعلون بالغضب عندما رأوا أن حوالي 20 تلميذًا فقط قد عادوا إلى الطائفة ، وكلهم بدوا مرتبكين للغاية.
“جيانغ تشن ، التنين شيسان ، كيف تجرؤون على قتل الكثير من عباقرتنا ! طائفتنا لم تتكبد مثل هذه الخسارة الفادحة منذ تأسيسها ! لن ندع هذا الأمر ينتهي هنا ! ”
“جيانغ تشن ، التنين شيسان ، كيف تجرؤون على قتل الكثير من عباقرتنا ! طائفتنا لم تتكبد مثل هذه الخسارة الفادحة منذ تأسيسها ! لن ندع هذا الأمر ينتهي هنا ! ”
صرخ سيد طائفة جثمان اليين بشراسة ، وأطلقت العيون ألسنة اللهب. كان الرجل العجوز جثمان اليين الذي انتقل في جميع أنحاء العالم دون عوائق. لم يجرؤ أحد على الإساءة إليه. اليوم ، أشعلت أخبار عباقرته الذين تمَّ القضاء عليهم في الأفق الذهبي غضبه ونية القتل خاصته.
“هذا هو المختار لطائفة يين العميقة للمجال الشمالي العميق ، يدعى بِهان يان. هذا هو مو وو تشينغ ، وهو أيضًا عبقري لطائفة اليين العميقة. هذان السادة الكبيران هما رهبان بارزون في معبد التنين الأبيض ، السيد الكبير الطاغية والسيد الكبير هاو ران . كلهم أصدقاء لجيانغ تشن “. قدم يانغ بوفان المجموعة على عجل إلى يانغ زانكينج.
“سيد الطائفة ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل أحد شيوخ الطائفة.
“هذا هو المختار لطائفة يين العميقة للمجال الشمالي العميق ، يدعى بِهان يان. هذا هو مو وو تشينغ ، وهو أيضًا عبقري لطائفة اليين العميقة. هذان السادة الكبيران هما رهبان بارزون في معبد التنين الأبيض ، السيد الكبير الطاغية والسيد الكبير هاو ران . كلهم أصدقاء لجيانغ تشن “. قدم يانغ بوفان المجموعة على عجل إلى يانغ زانكينج.
“اذهب إلى إمبراطورية تشيان العظيمة واستولى على هذين الشخصين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سيد طائفة جثمان اليين بشراسة ، وأطلقت العيون ألسنة اللهب. كان الرجل العجوز جثمان اليين الذي انتقل في جميع أنحاء العالم دون عوائق. لم يجرؤ أحد على الإساءة إليه. اليوم ، أشعلت أخبار عباقرته الذين تمَّ القضاء عليهم في الأفق الذهبي غضبه ونية القتل خاصته.
جلب الرجل العجوز جثمان اليين عددًا قليلاً من الخبراء الأقوياء واختفوا في غمضة عين ، متجهين نحو اتجاه إمبراطورية تشيان العظيمة.
لم يكن ذلك بسبب هويات هؤلاء الأشخاص فقط ، ولكن أيضًا بسبب قوتهم ، ولا سيما هان يان والطاغية اللذين كان يملكان تشي قوي للغاية على الرغم من أنهما كانا مجرد خبراء في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتأخرة . شعر يانغ زانكينج أنَّه حتى هو لن يكون قادرًا على إخضاع هذين الرجلين.
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
“تحية للسيد يانغ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
