نظر رولاند إلى المرأة التي كانت تقرأ الكتاب، مسحور بما شاهده. رتبت بعناية شعرها على جبينها، لكن خيوط شعر أخرى سقطت على خدها. رؤية هذا رولاند لا يمكن أن يمنع نفسه من مد يده السبابة، بلطف لإرجاع الشعر وراء أذنها.
في وقت لاحق من ذلك المساء، جلس رولاند في مكتبه وبدأ يفكر في معدات جديدة.
ومع قدرة آنا الجديدة كان لديه الثقة في تحقيق ذلك. الآن، طالما بإمكانه رسم التصميم، ستتمكن آنا من صنع ما يريد أن ينشئه بدقة. ولكن أيضا، وصلت كفاءتها إلى مستوى غير عادي مقارنة مع جميع المهام السابقة حيث كان على الحدادين أن ينشئوا كل جزء من الفلينتلوك بعناية ؛ يمكنها الآن تجميع عدة أجزاء معًا وتكوينها وتقطيعها جميعًا في نفس الوقت.
جلبت حقيقة أن حبوب الكنيسة ظهرت أيضا في ميناء المياه النقية له شعور قوي بالأزمة. حتى أنه قد شعر بالبرودة بفروة رأسه طوال الوقت، بغض النظر عما إذا كانت الكنيسة تدعمه وغارسيا في كفاحهما من أجل العرش، أو التفكير في الآلاف من الرجال الذين حصلت عليهم غارسيا من تحالفها.
“لكنكِ لا تصدقين ذلك،” أوضحت ليلي.
التفكير في الآلاف من الجنود في الدروع الحديدية وقادرين على السير مثل سلاح الفرسان، كان من الصعب ألا ترعبه هذه الصورة. إن إيقاف مثل هذه الأعداد الهائلة من خلال صفوفه الرقيقة من مطلقي الأعيرة النارية سيكون مهمة صعبة بالنسبة له. حالما يتمكن شخص واحد من الوصول إلى صفوفه، سيتكلف جيشه الأول خسائر فادحة.
“لماذا؟”
لحسن الحظ، فإن هذه الحبوب لم تجعل الإنسان محصنًا من الإصابات، حتى مع تناول الدواء، كان جسم المستهلك لا يزال مصنوعًا من اللحم والدم.
141 – القُبلة
كان عليه أن يخلق أسلحة ذات معدل إطلاق ودقة أعلى، والتي ستكون قادرة على إطلاق النار على مسافة أطول.
“كيف يمكنني مساعدك؟”
لكن دون فليمينات الزئبق أولاً، كان على رولاند أن يجد طريقة أخرى لتجاوز هذه العقبة، وحتى ذلك الحين كان عليه أن ينتج بعض المعدات البديلة للتعامل مع أي أزمات محتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في هذه اللحظة، يبدو أن مهارتها في النحت لا تزال في مرحلة عدم النضج، لكن رولاند كان يؤمن أنه في يوم من الأيام ستُملأ خزانة الكتب بالكامل بدمى ساحرة ملونة… ربما، أليس كذلك؟
ومع قدرة آنا الجديدة كان لديه الثقة في تحقيق ذلك. الآن، طالما بإمكانه رسم التصميم، ستتمكن آنا من صنع ما يريد أن ينشئه بدقة. ولكن أيضا، وصلت كفاءتها إلى مستوى غير عادي مقارنة مع جميع المهام السابقة حيث كان على الحدادين أن ينشئوا كل جزء من الفلينتلوك بعناية ؛ يمكنها الآن تجميع عدة أجزاء معًا وتكوينها وتقطيعها جميعًا في نفس الوقت.
كان معنى الجملة واضحًا للغاية ورأى رولاند أنه من الغباء التظاهر بأنه لم يفهمها. كانت الغرفة بأكملها صامتة، مما سمح له بسماع صوت ضعيف للتنفس وتسارع ضربات قلبها.
مع نظام التعليم ونظام القياس الموحد، أعد كل الخطوات اللازمة لبدء عمل إنتاج صناعي واسع النطاق. ولكن هذا لا يعني أنه يمكنه إجراء اختصار في كل مرة تظهر فيه مشكلة. كانت قدرة آنا الجديدة مجرد كنز ؛ تحمل إمكانات لا نهاية لها مع أنه يمكن الاستفادة منها.
“وبعبارة أخرى، لا تفكري في أي شيء آخر، وبدلاً من ذلك، اعطي عقلك بعض الهدوء والسكينة”. قالت ليلي و أشارت الى مكان بجانبها.
بعد ظهر كل يوم، كان رولاند في منطقة الاختبار في جبل المنحدر الشمالي، حيث درس واستكشف مع آنا بشأن استخدام قدرتها الجديدة. وفي حال لم يكن لديه أي وقت ليكون معها، كان سيسمح لها بممارسة سيطرتها بنحت بعض الأشياء الصغيرة مثل دمية ساحرة صغيرة.
“لكنكِ لا تصدقين ذلك،” أوضحت ليلي.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، يبدو أن مهارتها في النحت لا تزال في مرحلة عدم النضج، لكن رولاند كان يؤمن أنه في يوم من الأيام ستُملأ خزانة الكتب بالكامل بدمى ساحرة ملونة… ربما، أليس كذلك؟
“…”
التقط مسطرة من الصلب ووضعها على مخطوطه، واستخدمها لرسم خطين مستقيمين، وفي هذه اللحظة سمع أحدًا يطرق بابه.
141 – القُبلة
طالما أن الحارس لم ينادي ببعض المعلومات، فعندئذ تسعة من عشر مرات كانت ساحرة على بابه. في هذه اللحظة، كانت معظم الساحرات في غرفة المعيشة في الطابق الأول، يخضعوا للكتابة ودروس القراءة. لذلك، لا يمكن أن يكون الشخص عند الباب إلا شخصًا لم يشارك في التعليم الأساسي، ولم يكن هناك سوى ساحرة واحدة لم تكن بحاجة إليه.
141 – القُبلة
“ادخل.”
فكر للحظة ثم أضاف: “لأن هذه الظاهرة تتعارض مع الحس المشترك في البشر، فمن الصعب علينا أن نفهمها. بالنسبة لنا، من الصعب تخيل مساحة رباعية الأبعاد داخل عالم الثلاثي الأبعاد. لذا، لست بحاجة إلى وضعها في عقلك “.
بالتأكيد، بما فيه الكفاية، عندما فتح الباب، دخلت آنا إلى الغرفة.
“…”
أغلقت الباب بلطف وذهبت إلى جانب رولاند على الطاولة، حاملة صورة شبحية لكتاب بين ذراعيها.
وهي تشعر بإصبعه، التفت آنا برأسها، وهي تنظر إلى رولاند، بابتسامة على وجهها. لم تعد هادئة مثل بحيرة مثل التلاميذ بتعبيرهم السلمي. بدلا من ذلك، كانت مليئة بالتموجات. وبقربهم من بعضهم، فتحت آنا فمها في محاولة لقول شيء ما، ولكنها لم تكن قادرة على تحريك شفتيها، ولم يكن بالإمكان سماع أي صوت. لكن رولاند كانت لا تزال قادرة على قراءة شفتيها.
منذ بداية الدروس كان بإمكانه أن يراها يومياً بنسخة من كتابه، وكان عليه أن يقول، على الرغم من أن آنا لم تكن ثرية للغاية، كانت شعبيتها ضمن مجموعة السحرة جيدة بشكل غير متوقع. بالتفكير في الماضي، كان الأمر نفسه مع نانا، التي كانت تعلقت بها كما لو كانت ذيلها. ربما ولدت بسحر طبيعي لجذب السحرة الأخرين؟
“ألستِ ترغبين في الحصول على قوة أكبر؟” سألت مايستري موون بطريقة غير مصدقة، “علاوة على ذلك، أريد أيضًا أن أفعل شيئًا للأمير، آه”.
“كيف يمكنني مساعدك؟”
أخذت ليلي وسادتها ورمتها على وجه مايستري موون، “دعيني، أنام!”
“حسنا،” أومأت في التحية ثم وضعت الكتاب الذي كانت تمسكه أمام رولاند. “هنا… قلت أن كل شيء في العالم يتكون من كرات صغيرة، والتي تختلف عن بعضها البعض، ولكن في وقت لاحق كتبت أيضا أنه يمكن تحويلها إلى… موجات؟”
مع نظام التعليم ونظام القياس الموحد، أعد كل الخطوات اللازمة لبدء عمل إنتاج صناعي واسع النطاق. ولكن هذا لا يعني أنه يمكنه إجراء اختصار في كل مرة تظهر فيه مشكلة. كانت قدرة آنا الجديدة مجرد كنز ؛ تحمل إمكانات لا نهاية لها مع أنه يمكن الاستفادة منها.
“ما هي الأمواج؟ سألت آنا.
أعطت هذه الأخيرة لها نظرة متغطرسة وذهبت إلي سرير لين.
“عندما ترمي حجراً في الماء، فإن التموجات المتصاعدة هي موجات”، سارع الأمير إلى الكحة مرتين، “هذا مجرد مفهوم، لكن هذا جيد بما يكفي، ولا تحتاجين إلى الوصول إلى الجزء المتعمق منه.”
“لكنكِ لا تصدقين ذلك،” أوضحت ليلي.
“لماذا؟”
مع نظام التعليم ونظام القياس الموحد، أعد كل الخطوات اللازمة لبدء عمل إنتاج صناعي واسع النطاق. ولكن هذا لا يعني أنه يمكنه إجراء اختصار في كل مرة تظهر فيه مشكلة. كانت قدرة آنا الجديدة مجرد كنز ؛ تحمل إمكانات لا نهاية لها مع أنه يمكن الاستفادة منها.
لأنني لا أعرف ذلك بنفسي، صرخ رولاند بصمت. ميكانيكا الكم هو موضوع غامض وغير مستكشف، وطالما لا أعرف شيئًا لن أكتب عنه. حتى لو كان هذا هو الحقيقة، لا يمكنني قول ذلك بصوت عالٍ.
التقط مسطرة من الصلب ووضعها على مخطوطه، واستخدمها لرسم خطين مستقيمين، وفي هذه اللحظة سمع أحدًا يطرق بابه.
“لأن الكرات (الذرات) لها خصائص التموج ولكنها تمتلك أيضًا خصائص المادة. نحن مثل تلك الكرات الصغيرة، الاختلاف بيننا أن كتلتنا كبيرة جداً، مما يجعل من الصعب علينا مراقبة التموجات عند حدوثها. أما بالنسبة إلى فهمها بطريقة أعمق، فسيستغرق الأمر عدة أجيال من البحث “.
“وبعبارة أخرى، لا تفكري في أي شيء آخر، وبدلاً من ذلك، اعطي عقلك بعض الهدوء والسكينة”. قالت ليلي و أشارت الى مكان بجانبها.
فكر للحظة ثم أضاف: “لأن هذه الظاهرة تتعارض مع الحس المشترك في البشر، فمن الصعب علينا أن نفهمها. بالنسبة لنا، من الصعب تخيل مساحة رباعية الأبعاد داخل عالم الثلاثي الأبعاد. لذا، لست بحاجة إلى وضعها في عقلك “.
“ادخل.”
حركت آنا شفتيها، موضحة بوضوح أنها لم تكن راضية عن تفسير رولاند، ولكنها سألت بسرعة: “ما هو الفضاء الرباعي الأبعاد؟”
“…”
“…”
وهي تشعر بإصبعه، التفت آنا برأسها، وهي تنظر إلى رولاند، بابتسامة على وجهها. لم تعد هادئة مثل بحيرة مثل التلاميذ بتعبيرهم السلمي. بدلا من ذلك، كانت مليئة بالتموجات. وبقربهم من بعضهم، فتحت آنا فمها في محاولة لقول شيء ما، ولكنها لم تكن قادرة على تحريك شفتيها، ولم يكن بالإمكان سماع أي صوت. لكن رولاند كانت لا تزال قادرة على قراءة شفتيها.
عندما لم تعد تسأل أي أسئلة أخرى، أصبح الأمير قد أصبح عطشًا من كل الكلام. لقد قلل حقًا من شأن آنا لتعطشها المعرفة، إذا استمر الأمر على هذا النحو، فلن يمر وقت طويل قبل أن لا يتبقى لديه أي شيء يمكنه تعليمها.
التقط مسطرة من الصلب ووضعها على مخطوطه، واستخدمها لرسم خطين مستقيمين، وفي هذه اللحظة سمع أحدًا يطرق بابه.
خاصة عندما سألها رولاند عن تقدمها في الرياضيات، أجابت: “حتى الآن كان الأمر بسيطًا جدًا، والآن بعد أن دخلت إلى موضوع المعادلات والمصفوفات، يبدو أنها رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت آنا شفتيها، موضحة بوضوح أنها لم تكن راضية عن تفسير رولاند، ولكنها سألت بسرعة: “ما هو الفضاء الرباعي الأبعاد؟”
بسيطة ورائعة… شعر رولاند فجأة أن الفجوة بين شخص و شخص كانت كبيرة جدا، كم من الوقت؟ أسبوع واحد من تعلم الرياضيات الابتدائية البسيطة حتى وصلت إلى المعادلات والمصفوفات، وبعد ذلك سيكون التفاضل والتكامل. وبالعودة إلى مدرسته، كانت آنا بالتأكيد طالبة مخيفة.
عندما لم تعد تسأل أي أسئلة أخرى، أصبح الأمير قد أصبح عطشًا من كل الكلام. لقد قلل حقًا من شأن آنا لتعطشها المعرفة، إذا استمر الأمر على هذا النحو، فلن يمر وقت طويل قبل أن لا يتبقى لديه أي شيء يمكنه تعليمها.
علاوة على ذلك… دودة كتب جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يخلق أسلحة ذات معدل إطلاق ودقة أعلى، والتي ستكون قادرة على إطلاق النار على مسافة أطول.
نظر رولاند إلى المرأة التي كانت تقرأ الكتاب، مسحور بما شاهده. رتبت بعناية شعرها على جبينها، لكن خيوط شعر أخرى سقطت على خدها. رؤية هذا رولاند لا يمكن أن يمنع نفسه من مد يده السبابة، بلطف لإرجاع الشعر وراء أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جُنَت؟” سألت ليلي التي كانت تلف منشفة حول شعرها الرطب.
وهي تشعر بإصبعه، التفت آنا برأسها، وهي تنظر إلى رولاند، بابتسامة على وجهها. لم تعد هادئة مثل بحيرة مثل التلاميذ بتعبيرهم السلمي. بدلا من ذلك، كانت مليئة بالتموجات. وبقربهم من بعضهم، فتحت آنا فمها في محاولة لقول شيء ما، ولكنها لم تكن قادرة على تحريك شفتيها، ولم يكن بالإمكان سماع أي صوت. لكن رولاند كانت لا تزال قادرة على قراءة شفتيها.
“هاي، هاي”! جلست مايستري موون متصالبة على سريرها، تتأمل مع عينيها مغلقتين، وكانت يديها مرفوعة لأعلى، وتشكل دائرة بإصبع الإبهام والسبابة.
“في الوقت الحالي نايتنجل لم تعد هنا.”
أخذت ليلي وسادتها ورمتها على وجه مايستري موون، “دعيني، أنام!”
كان معنى الجملة واضحًا للغاية ورأى رولاند أنه من الغباء التظاهر بأنه لم يفهمها. كانت الغرفة بأكملها صامتة، مما سمح له بسماع صوت ضعيف للتنفس وتسارع ضربات قلبها.
“هاي، هاي”! جلست مايستري موون متصالبة على سريرها، تتأمل مع عينيها مغلقتين، وكانت يديها مرفوعة لأعلى، وتشكل دائرة بإصبع الإبهام والسبابة.
ولم يعد رولاند قادراً على إيقاف نفسه، وأصبح قريبا نحو شفتيها، وأغلقت آنا عينيها بدلاً من ذلك، واكتسب خدها لمسة وردية. كونه قريبا جداً منها، كان بإمكان رولاند أن يشم رائحة عطر جسدها، ثم أخيراً قبَّل شفتيها بلطف.
“كيف يمكنني مساعدك؟”
يبدو أن الوقت ضاع في لمسة ناعمة، مما يجعل من المستحيل بالنسبة له معرفة المدة التي كان عليه حتى يتم الفصل بينهما.
ومع قدرة آنا الجديدة كان لديه الثقة في تحقيق ذلك. الآن، طالما بإمكانه رسم التصميم، ستتمكن آنا من صنع ما يريد أن ينشئه بدقة. ولكن أيضا، وصلت كفاءتها إلى مستوى غير عادي مقارنة مع جميع المهام السابقة حيث كان على الحدادين أن ينشئوا كل جزء من الفلينتلوك بعناية ؛ يمكنها الآن تجميع عدة أجزاء معًا وتكوينها وتقطيعها جميعًا في نفس الوقت.
لم تعطه فرصة لقول أي شيء، وقفت آنا على أطراف رجليها، وضمت شفاهها مرة أخرى.
“حسنا،” أومأت في التحية ثم وضعت الكتاب الذي كانت تمسكه أمام رولاند. “هنا… قلت أن كل شيء في العالم يتكون من كرات صغيرة، والتي تختلف عن بعضها البعض، ولكن في وقت لاحق كتبت أيضا أنه يمكن تحويلها إلى… موجات؟”
*
“أوه، لا مرة أخرى” تنهدت مايستري موون، “أفكر حقا في كل شيء كجسيم، لذلك لماذا لا يمكنني أن أتطور مثل آنا؟”
“هاي، هاي”! جلست مايستري موون متصالبة على سريرها، تتأمل مع عينيها مغلقتين، وكانت يديها مرفوعة لأعلى، وتشكل دائرة بإصبع الإبهام والسبابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت آنا شفتيها، موضحة بوضوح أنها لم تكن راضية عن تفسير رولاند، ولكنها سألت بسرعة: “ما هو الفضاء الرباعي الأبعاد؟”
“هل جُنَت؟” سألت ليلي التي كانت تلف منشفة حول شعرها الرطب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب بلطف وذهبت إلى جانب رولاند على الطاولة، حاملة صورة شبحية لكتاب بين ذراعيها.
“أنا أفكر في نفسي كجسيم”، قالت، وفتحت عينيها. “أنا جسيم”، ثم أشارت إلى ليلي. “أنت جسيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما ترمي حجراً في الماء، فإن التموجات المتصاعدة هي موجات”، سارع الأمير إلى الكحة مرتين، “هذا مجرد مفهوم، لكن هذا جيد بما يكفي، ولا تحتاجين إلى الوصول إلى الجزء المتعمق منه.”
أعطت هذه الأخيرة لها نظرة متغطرسة وذهبت إلي سرير لين.
التفكير في الآلاف من الجنود في الدروع الحديدية وقادرين على السير مثل سلاح الفرسان، كان من الصعب ألا ترعبه هذه الصورة. إن إيقاف مثل هذه الأعداد الهائلة من خلال صفوفه الرقيقة من مطلقي الأعيرة النارية سيكون مهمة صعبة بالنسبة له. حالما يتمكن شخص واحد من الوصول إلى صفوفه، سيتكلف جيشه الأول خسائر فادحة.
“أوه، لا مرة أخرى” تنهدت مايستري موون، “أفكر حقا في كل شيء كجسيم، لذلك لماذا لا يمكنني أن أتطور مثل آنا؟”
“لأن الكرات (الذرات) لها خصائص التموج ولكنها تمتلك أيضًا خصائص المادة. نحن مثل تلك الكرات الصغيرة، الاختلاف بيننا أن كتلتنا كبيرة جداً، مما يجعل من الصعب علينا مراقبة التموجات عند حدوثها. أما بالنسبة إلى فهمها بطريقة أعمق، فسيستغرق الأمر عدة أجيال من البحث “.
“لكنكِ لا تصدقين ذلك،” أوضحت ليلي.
طالما أن الحارس لم ينادي ببعض المعلومات، فعندئذ تسعة من عشر مرات كانت ساحرة على بابه. في هذه اللحظة، كانت معظم الساحرات في غرفة المعيشة في الطابق الأول، يخضعوا للكتابة ودروس القراءة. لذلك، لا يمكن أن يكون الشخص عند الباب إلا شخصًا لم يشارك في التعليم الأساسي، ولم يكن هناك سوى ساحرة واحدة لم تكن بحاجة إليه.
“أنا أؤمن به!”
“لأن الكرات (الذرات) لها خصائص التموج ولكنها تمتلك أيضًا خصائص المادة. نحن مثل تلك الكرات الصغيرة، الاختلاف بيننا أن كتلتنا كبيرة جداً، مما يجعل من الصعب علينا مراقبة التموجات عند حدوثها. أما بالنسبة إلى فهمها بطريقة أعمق، فسيستغرق الأمر عدة أجيال من البحث “.
“أنتِ لا تصدقين” هزت رأسها “يمكنكِ خداع الآخرين، لكنكِ لا تستطيعين خداع نفسك… لا يمكن أن يكون ذلك سببًا ممتازًا، لكنني أعتقد أنه بغض النظر عما يقوله سموه فإن آنا تصدق ما يقول، دون التشكيك في ذلك. بالطبع، هناك أيضا نقطة أنها أكثر ذكاء منك. هذا هو السبب الرئيسي وراء قدرتها على تطوير سحرها والوصول إلى قدرات جديدة “.
“لكنكِ لا تصدقين ذلك،” أوضحت ليلي.
“…”
“لماذا؟”
“وبعبارة أخرى، لا تفكري في أي شيء آخر، وبدلاً من ذلك، اعطي عقلك بعض الهدوء والسكينة”. قالت ليلي و أشارت الى مكان بجانبها.
“ادخل.”
“ألستِ ترغبين في الحصول على قوة أكبر؟” سألت مايستري موون بطريقة غير مصدقة، “علاوة على ذلك، أريد أيضًا أن أفعل شيئًا للأمير، آه”.
“…”
“يجب أن أقوم بتطوير سحري حتى أتمكن من الحفاظ على طعامي لفترة أطول؟” ليلي تثائبت، “لا، شكراً لك. الى جانب ذلك، لماذا تريدين أن تفعلي المزيد من العمل له؟ الرجال متقلبون ولا يرحمون. عليك فقط أن تأخذي ايكو كمثال. “
جلبت حقيقة أن حبوب الكنيسة ظهرت أيضا في ميناء المياه النقية له شعور قوي بالأزمة. حتى أنه قد شعر بالبرودة بفروة رأسه طوال الوقت، بغض النظر عما إذا كانت الكنيسة تدعمه وغارسيا في كفاحهما من أجل العرش، أو التفكير في الآلاف من الرجال الذين حصلت عليهم غارسيا من تحالفها.
“حتى إذا قلتِ أنكِ لست مهتمة، لكن باستثناء ليفز، فأنتِ الأكثر انتباها وجدية خلال الفصل الدراسي”، تمتمت مايستري موون.
*
أخذت ليلي وسادتها ورمتها على وجه مايستري موون، “دعيني، أنام!”
التفكير في الآلاف من الجنود في الدروع الحديدية وقادرين على السير مثل سلاح الفرسان، كان من الصعب ألا ترعبه هذه الصورة. إن إيقاف مثل هذه الأعداد الهائلة من خلال صفوفه الرقيقة من مطلقي الأعيرة النارية سيكون مهمة صعبة بالنسبة له. حالما يتمكن شخص واحد من الوصول إلى صفوفه، سيتكلف جيشه الأول خسائر فادحة.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جُنَت؟” سألت ليلي التي كانت تلف منشفة حول شعرها الرطب.
“هاي، هاي”! جلست مايستري موون متصالبة على سريرها، تتأمل مع عينيها مغلقتين، وكانت يديها مرفوعة لأعلى، وتشكل دائرة بإصبع الإبهام والسبابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات