“بغض النظر من هم، لا يمكننا مساعدتهم”، قالت ليفز في خيبة أمل. “لا يمكن لأحد الوصول بسرعة إلى البرج الحجري، باستثناء لايتننج.”
بعد إلقاء نظرة على المحرك البخاري، عاد رولاند ومارغريت إلى مكتبه في القلعة لمواصلة مفاوضاتهم وتوضيح جميع التفاصيل المتعلقة بعقد الصفقة. في حال شملت هذه المفاوضات المساومة على السعر، كان من المعتاد أن المعركة بين الجانبين ستحتاج حوالي يوم أو يومين للتوصل إلى نتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رولاند رأسه وتبع نايتنجل إلي غرفة نوم لايتننج. كان لا يزال هناك بخار يتصاعد من الدلو بجانب السرير الكبير، وكانت ملابسها المبتلة معلقة فوق حافة الدلو. كان السرير محاطًا بمجموعة من السحرة، بينما كانت ويندي جالسة على السرير تمشط شعر الفتاة الصغيرة التي لم تكن جافة تمامًا حتى الآن. لكن وجهها الشاحب في السابق كان قد عاد إلى اللون الأحمر. وضعت رأسها على وسادتين، بينما تم سحب لحافها عالياً لدرجة أن كل شيء فوق فمها مغطى وكانت عيناها تحدقان في رولاند منذ اللحظة التي دخل فيها الغرفة.
علاوة على ذلك، كان وزير المالية عمومًا هو المسؤول عن التفاوض على العقد، و مهمة اللورد هي رؤية الأرقام النهائية عندما يضع توقيعه. إن وافق الجانب الآخر بالفعل على السعر، مع هذا الاتفاق مكَّنت لرولاند توفير الكثير من الجهد.
“أتوقع أن الدفعة الأولى من الملح ستأتي في غضون شهر. سيكون حجمها ثلاثة مراكب شراعية ممتلئة، وسأتبعهم أيضًا إلى البلدة الحدودية. “
“أتوقع أن الدفعة الأولى من الملح ستأتي في غضون شهر. سيكون حجمها ثلاثة مراكب شراعية ممتلئة، وسأتبعهم أيضًا إلى البلدة الحدودية. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع هذا، كل تعبيرات وجوه المحيطين تغيرت على الفور.
بعد معرفة الكمية التي ستعطيها للبلدة الحدودية، سرعان ما كتبت مارغريت بعض الأرقام على ورقة، “بحساب الشحنة بسعر السوق الفعلي، ستكون قيمة الملح حوالي 315 ذهبية ملكية “.
“ما لم يكن ماذا؟” سأل رولاند
“حتى ذلك الوقت ستكون البلدة الحدودية قادرة على إنتاج محركين بخارين”، قلل رولاند الكمية عن عمد، “وسيبلغ مجموع قيمتها ألف ذهبية ملكية. يمكنك أن تقرري بنفسك ما إذا كنتِ ترغبين في دفع الفرق بالذهب، أو يمكنك أيضًا الدفع لنا باستخدام البضائع أخرى. “
“لقد وجدت أنقاض”، تمتمت لايتننج، “لكن الشيطان كان موجودًا بالفعل”.
“ما نوع البضائع التي تحتاجها؟”
قالت ثريا، “ربما يوجد أكثر من خريطة واحدة. ربما يوجد أشخاص آخرون مثلنا، يبحثون أيضًا عن مكان البرج.”
وقال رولاند: “الحديد والنحاس والرصاص والفيتريول الأخضر ( Green Vitriol وهي سلفات الحديد تدخل في صناعات كثيرة منها الأدوية) “، كل هذه معادن شائعة، لكن السلع الثلاثة الأولى لا أحتاج إليها كخامات، ولكن كسبائك تم معالجتها بالفعل. بالإضافة إلى ذلك، أحتاج إلى 10 مجموعات من القوارير الزجاجية الشفافة. لا أحتاج عليهم أي سدادات، فلن يكون الأمر ذا أهمية إذا كانوا علي شكل قارورة ماء أو كأس النبيذ. ولكن يجب أن تكون أفضل المنتجات جودة من ورشة الكيمياء في مدينة الملك. إذا تجاوز السعر الفارق، فيمكنني دفعه بالذهب أو يمكن خصمه من سعر المحركين البخاريين اللذين سيتم تسليمهما في الأشهر التالية. “
“إنها لم تتلق أي إصابة، وكان سبب غيبوبتها هو استخدام الكثير من سحرها” ردت نايتنجل قائلة “لقد ساعدتها ويندي في تنظيف جسدها، وعندما دخلت السرير، لم تستيقظ لفترة طويلة بعد ذلك.”
“يبدو أنك تريد أن تعاملني كتاجر مخلص لديك” قالت مارغريت. “على الرغم من أنني لا أملك منجمًا، إلا أنني أعرف عددًا قليلاً من أصدقائي المتخصصين في تجارة المعادن الخام، لكنني لم أتوقع أبدًا مع هذا العدد القليل من النبلاء الذين يعيشون هنا. لا تزال تستهلك هذه الكمية الهائلة من الملح. علاوة على ذلك، تم إنشاء البلدة الحدودية بجوار منجم المنحدر الشمالي، ومع ذلك لا يزال عليك شراء العديد من الخامات. هذا ببساطة لا يتماشى مع المنطق العملي. صاحب السمو، إقليمك ببساطة لا يمكن تصوره. “
“إنها تاجرة من مدينة الملك، لذلك خذها إلى غرفة فارغة في الطابق الأول واعتني بها. بدون أمري، لا أحد يسمح له بالخروج من الغرفة “.
السمة الرئيسية للمواد المصنعة هي الجوع الكبير للمواد الخام، في مقابل ذلك يكون الإنتاج سريع لتلك المواد المصنعة. لذلك، تابع رولاند قائلاً: “في وقت لاحق، ستكون البلدة الحدودية في حاجة أكبر إلي المزيد من السلع، لذلك أعتقد أنه من الأفضل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق تجاري طويل المدى من الآن فصاعدًا.”
“تعني أنهم لم يأتوا من المملكة وعثروا على البرج، لكن بدلاً من ذلك كانوا يعيشون هناك بالفعل منذ أربعمائة وخمسين عامًا. جيل بعد جيل، يعيشون بإنعزال ؟ “
في هذه اللحظة، أصبحت مارغريت متفاجأة ونظرت مباشره وراء رولاند. عندما رأى سلوكها غير المعتاد، أدار رأسه دون وعي واكتشف لايتننج، المبتلة بواسطة مياه الأمطار كانت تحاول دفع النافذة، بينما لا تزال تطفو في الهواء. كان وجهها شاحبًا من الخوف، وقد دفعت بقوة الزجاج، محاولتًا أن تدخل. شعرها عالق كخيط علي جبهتها، وكانت مياه المطر تتدفق باستمرار على وجهها. بشكل عام، بدت وكأنها قد خرجت للتو من النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى ذلك الوقت ستكون البلدة الحدودية قادرة على إنتاج محركين بخارين”، قلل رولاند الكمية عن عمد، “وسيبلغ مجموع قيمتها ألف ذهبية ملكية. يمكنك أن تقرري بنفسك ما إذا كنتِ ترغبين في دفع الفرق بالذهب، أو يمكنك أيضًا الدفع لنا باستخدام البضائع أخرى. “
وقف رولاند بسرعة لفتح النافذة. بمجرد فعله ذلك، طارت لايتننج إلى الغرفة، مباشرة بين ذراعي رولاند ووجهها المليء بالهلع استرخى قليلاً، بشعورها لذلك الجسم الدافئ ملئها بذكريات ماضيها.
ماذا حدث لها؟ في الجو، يجب ألا تواجه أي وحوش شيطانية، أو أي من الشياطين. أو…..، هل لديهم أيضا القدرة على الطيران؟ قام رولاند بفحص حالة لايتننج تقريبًا، وبعد أن لم يجد أي علامات واضحة للإصابة، شعر أخيرًا بالراحة.
“نايتنجل، اذهبي بسرعة و نادي نانا “، أمر رولاند بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أصبحت مارغريت متفاجأة ونظرت مباشره وراء رولاند. عندما رأى سلوكها غير المعتاد، أدار رأسه دون وعي واكتشف لايتننج، المبتلة بواسطة مياه الأمطار كانت تحاول دفع النافذة، بينما لا تزال تطفو في الهواء. كان وجهها شاحبًا من الخوف، وقد دفعت بقوة الزجاج، محاولتًا أن تدخل. شعرها عالق كخيط علي جبهتها، وكانت مياه المطر تتدفق باستمرار على وجهها. بشكل عام، بدت وكأنها قد خرجت للتو من النهر.
“حسناً”. جاء الرد فورًا من الغرفة الفارغة بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحبة السمو الملكي، هي… هل هي التي قد أخبرتني عنها، لايتننج ؟” تحدثت مارغريت بصوت منخفض، اقتربت ببطء من الأمير، وألقيت نظرة فاحصة على هذه الفتاة الصغيرة بين ذراعيه.
ماذا حدث لها؟ في الجو، يجب ألا تواجه أي وحوش شيطانية، أو أي من الشياطين. أو…..، هل لديهم أيضا القدرة على الطيران؟ قام رولاند بفحص حالة لايتننج تقريبًا، وبعد أن لم يجد أي علامات واضحة للإصابة، شعر أخيرًا بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تأمر!”
“صاحبة السمو الملكي، هي… هل هي التي قد أخبرتني عنها، لايتننج ؟” تحدثت مارغريت بصوت منخفض، اقتربت ببطء من الأمير، وألقيت نظرة فاحصة على هذه الفتاة الصغيرة بين ذراعيه.
علاوة على ذلك، كان وزير المالية عمومًا هو المسؤول عن التفاوض على العقد، و مهمة اللورد هي رؤية الأرقام النهائية عندما يضع توقيعه. إن وافق الجانب الآخر بالفعل على السعر، مع هذا الاتفاق مكَّنت لرولاند توفير الكثير من الجهد.
بسماع سؤالها، بدأ قلب رولاند ينبض بشكل أسرع، اللعنة، كيف يمكنني أن أنساها؟ انتهى به المطاف في الصراخ بصوت عال، “شون!”
“أتوقع أن الدفعة الأولى من الملح ستأتي في غضون شهر. سيكون حجمها ثلاثة مراكب شراعية ممتلئة، وسأتبعهم أيضًا إلى البلدة الحدودية. “
مشى الحارس على الفور إلى المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أصبحت مارغريت متفاجأة ونظرت مباشره وراء رولاند. عندما رأى سلوكها غير المعتاد، أدار رأسه دون وعي واكتشف لايتننج، المبتلة بواسطة مياه الأمطار كانت تحاول دفع النافذة، بينما لا تزال تطفو في الهواء. كان وجهها شاحبًا من الخوف، وقد دفعت بقوة الزجاج، محاولتًا أن تدخل. شعرها عالق كخيط علي جبهتها، وكانت مياه المطر تتدفق باستمرار على وجهها. بشكل عام، بدت وكأنها قد خرجت للتو من النهر.
“عفوا يا آنسة مارغريت، لا توجد طريقة أخرى. عليك الآن أن تبقى هنا لفترة من الوقت، “التفت إليها الأمير بينما كان لا يزال يحمل لايتننج.
“ماذا؟ لا، صاحب السمو… من فضلك انتظر، “لقد أدركت مارغريت فجأة ما كان يحدث،” ليس لدي أي نية شريرة تجاه السحرة، ناهيك عن أنها ابنة السيد ثاندر، ولن أخبر الكنيسة بذلك مطلقًا “.
“إنها تاجرة من مدينة الملك، لذلك خذها إلى غرفة فارغة في الطابق الأول واعتني بها. بدون أمري، لا أحد يسمح له بالخروج من الغرفة “.
“ما لم يكن ماذا؟” سأل رولاند
“كما تأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تأمر!”
“ماذا؟ لا، صاحب السمو… من فضلك انتظر، “لقد أدركت مارغريت فجأة ما كان يحدث،” ليس لدي أي نية شريرة تجاه السحرة، ناهيك عن أنها ابنة السيد ثاندر، ولن أخبر الكنيسة بذلك مطلقًا “.
“لا، لقد تعاملت مع الأمر بشكل جيد بما فيه الكفاية”، شجعها رولاند. “يعرف المستكشفون الجيدون كيف يقرؤون الموقف ولا يتحملون أي مخاطر غير ضرورية. عندما لم تستطعي إنقاذهم، كان الهروب بالتأكيد هو الخيار الصحيح. “
“إنه مجرد إجراء للسلامة”، قاطعها رولاند. “لاحقًا، سآتي لرؤيتك للتحقق مما إذا كنت تقولين الحقيقة”.
“أتوقع أن الدفعة الأولى من الملح ستأتي في غضون شهر. سيكون حجمها ثلاثة مراكب شراعية ممتلئة، وسأتبعهم أيضًا إلى البلدة الحدودية. “
…
بسماع سؤالها، بدأ قلب رولاند ينبض بشكل أسرع، اللعنة، كيف يمكنني أن أنساها؟ انتهى به المطاف في الصراخ بصوت عال، “شون!”
قالت نايتنجل بعد فتح باب مكتبه: “صاحب السمو، لقد استيقظت”.
بعد معرفة الكمية التي ستعطيها للبلدة الحدودية، سرعان ما كتبت مارغريت بعض الأرقام على ورقة، “بحساب الشحنة بسعر السوق الفعلي، ستكون قيمة الملح حوالي 315 ذهبية ملكية “.
هز رولاند رأسه وتبع نايتنجل إلي غرفة نوم لايتننج. كان لا يزال هناك بخار يتصاعد من الدلو بجانب السرير الكبير، وكانت ملابسها المبتلة معلقة فوق حافة الدلو. كان السرير محاطًا بمجموعة من السحرة، بينما كانت ويندي جالسة على السرير تمشط شعر الفتاة الصغيرة التي لم تكن جافة تمامًا حتى الآن. لكن وجهها الشاحب في السابق كان قد عاد إلى اللون الأحمر. وضعت رأسها على وسادتين، بينما تم سحب لحافها عالياً لدرجة أن كل شيء فوق فمها مغطى وكانت عيناها تحدقان في رولاند منذ اللحظة التي دخل فيها الغرفة.
مشى الحارس على الفور إلى المكتب.
“ما هو الوضع؟”
ماذا حدث لها؟ في الجو، يجب ألا تواجه أي وحوش شيطانية، أو أي من الشياطين. أو…..، هل لديهم أيضا القدرة على الطيران؟ قام رولاند بفحص حالة لايتننج تقريبًا، وبعد أن لم يجد أي علامات واضحة للإصابة، شعر أخيرًا بالراحة.
“إنها لم تتلق أي إصابة، وكان سبب غيبوبتها هو استخدام الكثير من سحرها” ردت نايتنجل قائلة “لقد ساعدتها ويندي في تنظيف جسدها، وعندما دخلت السرير، لم تستيقظ لفترة طويلة بعد ذلك.”
بسماع سؤالها، بدأ قلب رولاند ينبض بشكل أسرع، اللعنة، كيف يمكنني أن أنساها؟ انتهى به المطاف في الصراخ بصوت عال، “شون!”
ذهب رولاند السرير ونظر إلى الفتاة بابتسامة لطيفة، “ماذا حدث لك، والذي سيجعلك تطيرين خلال الأمطار الغزيرة في ذعر شديد؟”
وقف رولاند بسرعة لفتح النافذة. بمجرد فعله ذلك، طارت لايتننج إلى الغرفة، مباشرة بين ذراعي رولاند ووجهها المليء بالهلع استرخى قليلاً، بشعورها لذلك الجسم الدافئ ملئها بذكريات ماضيها.
“لقد وجدت أنقاض”، تمتمت لايتننج، “لكن الشيطان كان موجودًا بالفعل”.
وقف رولاند بسرعة لفتح النافذة. بمجرد فعله ذلك، طارت لايتننج إلى الغرفة، مباشرة بين ذراعي رولاند ووجهها المليء بالهلع استرخى قليلاً، بشعورها لذلك الجسم الدافئ ملئها بذكريات ماضيها.
بسماع هذا، كل تعبيرات وجوه المحيطين تغيرت على الفور.
بسماع سؤالها، بدأ قلب رولاند ينبض بشكل أسرع، اللعنة، كيف يمكنني أن أنساها؟ انتهى به المطاف في الصراخ بصوت عال، “شون!”
“هل دخلتي؟” سألتها سكرول بقلق
“عفوا يا آنسة مارغريت، لا توجد طريقة أخرى. عليك الآن أن تبقى هنا لفترة من الوقت، “التفت إليها الأمير بينما كان لا يزال يحمل لايتننج.
“لا”، هزت لايتننج رأسها واستمرت في سرد القصة، “لقد وقف الشيطان في باب الطابق السفلي، وكنت أسمع الناس يبكون طلبًا للمساعدة، لكنني كنت خائفة للغاية، ولم يكن بإمكاني فعل شيء سوى الفرار، لم إنقاذهم. “إنكمش صوتها ليهمس،” هل أنا غير مؤهلة للقيام بعمل المستكشف؟ “
بسماع سؤالها، بدأ قلب رولاند ينبض بشكل أسرع، اللعنة، كيف يمكنني أن أنساها؟ انتهى به المطاف في الصراخ بصوت عال، “شون!”
“لا، لقد تعاملت مع الأمر بشكل جيد بما فيه الكفاية”، شجعها رولاند. “يعرف المستكشفون الجيدون كيف يقرؤون الموقف ولا يتحملون أي مخاطر غير ضرورية. عندما لم تستطعي إنقاذهم، كان الهروب بالتأكيد هو الخيار الصحيح. “
فكرت ويندي بصوت عال: “يجب أن تكون ساحرة، ولا يمكن لأي شخص آخر الوصول إلى أعماق الغابة المخفيه إلا ساحرة “.
فكرت ويندي بصوت عال: “يجب أن تكون ساحرة، ولا يمكن لأي شخص آخر الوصول إلى أعماق الغابة المخفيه إلا ساحرة “.
“نايتنجل، اذهبي بسرعة و نادي نانا “، أمر رولاند بسرعة.
“لا، حتى الساحرة لن تكون قادرة على الذهاب إلى هناك”، هزّت سكرول رأسها في خلاف، “هذه الأنقاض منذ أربعمائة وخمسين عامًا. بدون خريطة، تشير إلى الاتجاه الذي يجب على المرء أن يذهب إليه، ستكون مهمة العثور على موقع البرج الحجري في مثل هذا البحر الشاسع من الأشجار بالغ الصعوبة، ما لم يكن… “
“حسناً”. جاء الرد فورًا من الغرفة الفارغة بجانبه.
“ما لم يكن ماذا؟” سأل رولاند
قالت ثريا، “ربما يوجد أكثر من خريطة واحدة. ربما يوجد أشخاص آخرون مثلنا، يبحثون أيضًا عن مكان البرج.”
قالت سكرول ببطء: “ما لم يكن هناك شخص ما يعيش بالفعل هناك”.
“عفوا يا آنسة مارغريت، لا توجد طريقة أخرى. عليك الآن أن تبقى هنا لفترة من الوقت، “التفت إليها الأمير بينما كان لا يزال يحمل لايتننج.
“تعني أنهم لم يأتوا من المملكة وعثروا على البرج، لكن بدلاً من ذلك كانوا يعيشون هناك بالفعل منذ أربعمائة وخمسين عامًا. جيل بعد جيل، يعيشون بإنعزال ؟ “
علاوة على ذلك، كان وزير المالية عمومًا هو المسؤول عن التفاوض على العقد، و مهمة اللورد هي رؤية الأرقام النهائية عندما يضع توقيعه. إن وافق الجانب الآخر بالفعل على السعر، مع هذا الاتفاق مكَّنت لرولاند توفير الكثير من الجهد.
في قلبه، رفض الأمير بالفعل هذه التكهنات. العيش طوال الوقت في الغابة المخفيه، لا ينبغي أن يكون ذلك ممكنًا! إلى جانب المجموعة المتنوعة من الحشرات الرهيبة والنباتات السامة، لم يكن هناك مصدر ثابت للغذاء… فقط في حال كنت بير جريلز ( مقدم تلفزيوني شهير يقدم برنامج عن طرق البقاء في البرية)، سيكون من الممكن العيش بمثل هذا في الغابة على المدى الطويل. ناهيك، في هذا الجزء من العالم، لديهم عدة أشهر من الثلج كل عام. أيضا، مع التهديد المستمر من الوحوش الشيطانية والشياطين حول المكان، كان العيش في الغابة المخفيه مجرد انتحار.
“نايتنجل، اذهبي بسرعة و نادي نانا “، أمر رولاند بسرعة.
التفت مرة أخرى في اتجاه لايتننج. “هل كانت هناك أي علامات دخان بالقرب من الأنقاض؟”
“ما نوع البضائع التي تحتاجها؟”
“لا”، هزت الفتاة الصغيرة رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع هذا، كل تعبيرات وجوه المحيطين تغيرت على الفور.
قالت ثريا، “ربما يوجد أكثر من خريطة واحدة. ربما يوجد أشخاص آخرون مثلنا، يبحثون أيضًا عن مكان البرج.”
فكرت ويندي بصوت عال: “يجب أن تكون ساحرة، ولا يمكن لأي شخص آخر الوصول إلى أعماق الغابة المخفيه إلا ساحرة “.
“بغض النظر من هم، لا يمكننا مساعدتهم”، قالت ليفز في خيبة أمل. “لا يمكن لأحد الوصول بسرعة إلى البرج الحجري، باستثناء لايتننج.”
“ما هو الوضع؟”
“أخشى أننا ما زلنا بحاجة لمعرفة الوضع الحقيقي،” لمس رولاند ذقنه، “باختصار، علينا أن نجد طريقة لضمان أننا نستطيع العودة بأمان وسلامة. لهذا اليوم سيتم إيقاف المحاضرات، نحن جميعا بحاجة إلى راحة جيدة. عندما يحين الوقت، فإن اللغز سوف يحل نفسه بشكل طبيعي. “
“لا”، هزت الفتاة الصغيرة رأسها.
وبعد مغادرته غرفة نوم لايتننج، التفت إلى نايتنجل وقال: “لا تزال هناك مشكلة أخرى يتعين علينا حلها، بعد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أصبحت مارغريت متفاجأة ونظرت مباشره وراء رولاند. عندما رأى سلوكها غير المعتاد، أدار رأسه دون وعي واكتشف لايتننج، المبتلة بواسطة مياه الأمطار كانت تحاول دفع النافذة، بينما لا تزال تطفو في الهواء. كان وجهها شاحبًا من الخوف، وقد دفعت بقوة الزجاج، محاولتًا أن تدخل. شعرها عالق كخيط علي جبهتها، وكانت مياه المطر تتدفق باستمرار على وجهها. بشكل عام، بدت وكأنها قد خرجت للتو من النهر.
ضحكت نايتنجل: “دعها تخلع حجر انتقام الإله، وكل شئ سأعرفه منها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد مغادرته غرفة نوم لايتننج، التفت إلى نايتنجل وقال: “لا تزال هناك مشكلة أخرى يتعين علينا حلها، بعد ذلك.”
بواسطة :
“إنها لم تتلق أي إصابة، وكان سبب غيبوبتها هو استخدام الكثير من سحرها” ردت نايتنجل قائلة “لقد ساعدتها ويندي في تنظيف جسدها، وعندما دخلت السرير، لم تستيقظ لفترة طويلة بعد ذلك.”
151 – المفاوضات (الجزء 1)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات