تقدموا
عند رؤية هذا ، تنهدت شانو: “من كان يظن أن أشرار الجحيم هؤلاء سيكونون متحمسين جدًا”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
مر الوقت ببطء.
وقف غو تشينغ شان في الجحيم.
يبدو أنه لا يحتاج حتى إلى استخدام [جوهر الموت] مرة أخرى بعد.
ممسكًا بصولجان الملك الشيطان الحارس في يده ، همس: “[كسر الزنازين]”
عند رؤية هذا ، تنهدت شانو: “من كان يظن أن أشرار الجحيم هؤلاء سيكونون متحمسين جدًا”
[الفن السري للصولجان: كسر الزنازين ، يمكنك استخدام هذا الفن السري بينما تمسك بصولجان الملك الشيطان ، يفتح جميع طبقات الجحيم الثمانية عشر ، ويحرر الموتى في الداخل]
ممسكًا بصولجان الملك الشيطان الحارس في يده ، همس: “[كسر الزنازين]”
بدأت الأرض تهتز دون حسيب ولا رقيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأرض تهتز دون حسيب ولا رقيب.
دون أن يلاحظ أحد ، اختفت جميع الزنازين الحاجزة لطبقات الجحيم الثمانية عشر.
بما في ذلك المظهر والفُرص والمكانة والثروة ، سيتم تقديم كل شيء منذ ولادتهم وفقًا لجدارتهم.
مر الوقت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جاء من جحيم السلخ.
بعد فترة ، ظهر عملاق عند سفح جبل تاي وي الكبير ، حيث كان نهر النسيان ضحلًا.
وقف غو تشينغ شان في الجحيم.
بدون أي كائنات جحيم أو آلهة لكبح جماحه أو معاقبته ، شق طريقه عبر نهر النسيان وتسلق خطوة بخطوة إلى جبل تاي وي الكبير.
كما هاجمهم الرمح ذو الألوان السبعة بلا هوادة.
لقد جاء من جحيم السلخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الموتى لا يزالون يتجهون بلا هوادة نحو ضريح التناسخ.
رحب به نهر النسيان باحتضان دافئ.
حتى أن الموتى كانوا يتنافسون لمعرفة من سيذهب أبعد.
هذا صحيح ، لقد مات ، كميت ، لن يقتله نهر النسيان ، وكان غير قادر على قتله.
قام آسورا بأرجحة سلاحه.
ظهر العملاق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموتى لم يكونوا خائفين من الموت!
ثم الثالث.
بالعودة إلى الجحيم.
ثم جاء بشري.
في مرحلة معينة ، وقف غو تشينغ شان وتحدث إلى الصولجان: “تقدموا”
قام آسورا بأرجحة سلاحه.
أجاب خطاف فصل أرواح نهر النسيان: “القوة الأصلية للسلاح الإلهي هي نقاط الروح ، بغض النظر عن مدى قوته ، فإن استخدام تلك الرماح الوهمية سيكلف نقاط الروح”
هتفت مجموعة من ملوك الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموتى لم يكونوا خائفين من الموت!
طار نوع شياطين في الهواء.
دون أن يلاحظ أحد ، اختفت جميع الزنازين الحاجزة لطبقات الجحيم الثمانية عشر.
تبعه مخلوق غريب ذو مظهر فوضوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعات قليلة أخرى.
وقف عشرات الموتى في مياه النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن هذا كان عملاً لإنقاذ العوالم الستة تقنياً ، طالما أنهم كانوا يحاولون حقًا ، فسيحصلون على الجدارة.
خلف هؤلاء العشرات من الموتى ، جاء عدد لا يصدق من الموتى ملأوا كامل نهر النسيان من تحت الماء.
مر الوقت ببطء.
كان هناك قرابة كوينتليون من الموتى بحساب جميع طبقات الجحيم الثمانية عشر ، وكانوا يخرجون واحدا تلو الآخر دون توقف.
كان عدد قليل من طبقات الجحيم يجمعون الجوائز ويراهنون.
داخل جحيم نهر الدماء ، أمر غو تشينغ شان بهدوء.
اهتز الرمح ذو الألوان السبعة بانزعاج.
“اذهبوا”
ليس لأنه كان متعاطفًا فجأة ، ولكن نظرًا لأن كمية الموتى المهاجمين كانت كبيرة جدًا ومكثفة للغاية ، فقد كسروا أخيرًا حمايته ووصلوا إلى ضريح التناسخ.
تحرك الموتى.
يبدو أنه لا يحتاج حتى إلى استخدام [جوهر الموت] مرة أخرى بعد.
كانوا يتجهون نحو ضريح التناسخ.
بعد فترة ، ظهر عملاق عند سفح جبل تاي وي الكبير ، حيث كان نهر النسيان ضحلًا.
بعد خطوات قليلة فقط ، نزل ظل ملون من الأعلى وأهلك الموتى الذين زحفوا للتو من النهر إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت موجة لا تنتهي من الموتى من النهر باتجاه ضريح التناسخ.
هاجم الرمح ذو الألوان السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة ، هذا هو الكوينتليون 1.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000
لكن بالنسبة لكلا الجانبين ، كانت هذه مجرد البداية.
بعد بضع ساعات ، لم ينام حتى 1/1000 من الموتى في طبقات الجحيم الثمانية عشر.
خرجت موجة لا تنتهي من الموتى من النهر باتجاه ضريح التناسخ.
تبعه مخلوق غريب ذو مظهر فوضوي.
بويييل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف سيف الأرض: “حتى لو كانت التكلفة ضئيلة بشكل مثير للشفقة بالنسبة له ، فلا تزال هناك تكلفة”
رمح وهمي ملون آخر.
بعد خطوات قليلة فقط ، نزل ظل ملون من الأعلى وأهلك الموتى الذين زحفوا للتو من النهر إلى رماد.
قتل الآلاف في ضربة واحدة.
لقد هتفوا وتفرقوا ودفعوا بعضهم البعض جانبا ، واندفعوا إلى وفاتهم.
لكن لا يهم!
ثم الثالث.
في المرة الثانية التي ماتوا فيها ، جاء المزيد من الموتى من الأسفل ليحلوا محلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة ، هذا هو الكوينتليون 1.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000
كان الموتى يندفعون في جنون نحو الضريح.
كان الموتى لا يزالون يتقدمون كالمجانين.
لم يكونوا خائفين.
كان هناك قرابة كوينتليون من الموتى بحساب جميع طبقات الجحيم الثمانية عشر ، وكانوا يخرجون واحدا تلو الآخر دون توقف.
لم يكن ألم تمزق أجسادهم سوى واحد من العديد من الآلام في الجحيم.
انتشروا ، بعضهم على الأرض ، وحلّق البعض فوقهم ، يقتربون من الضريح في اتجاهات مختلفة.
والموت لا يختلف عن إجبارهم على النوم.
كلما تراكمت الجدارة ، كانت حياتهم أفضل.
الموتى لم يكونوا خائفين من الموت!
كانت جدارة جميع الأموات تتزايد ببطء.
بغض النظر عن مدى قوة هجمات الرمح ، فإنها لا يمكن أن تهز تصميمهم.
اختفت قبة الرماح الوهمية في السماء تمامًا.
تم ضرب عملاق سريع بشكل خاص ، ومزق الرمح الوهمي جسده وحتى أنه عبر من خلال عدد قليل من العمالقة الذين كانوا خلفه.
هذه المرة ، لم يتمكن الرمح ذو الألوان السبعة من مواكبة ذلك.
ولكن قبل وفاته ، أمسك العملاق جثة أخرى وألقى بها في اتجاه الضريح.
“اذهبوا”
صرخ بمرح: “قمامة ، فماذا إذا قتلتني!”
لقد هتفوا وتفرقوا ودفعوا بعضهم البعض جانبا ، واندفعوا إلى وفاتهم.
ربما فهم هذا حيث اندلع الرمح ذو الألوان السبعة.
كما هاجمهم الرمح ذو الألوان السبعة بلا هوادة.
ظهرت الرماح الوهمية التي لا تنتهي والتي شكلت قبة تغطي عالم هوانغ تشيوان بأكمله.
ظهر العملاق الثاني.
حول الجبل العظيم ، مات الملايين والمليارات من الموتى في مجموعات كبيرة.
تخلى الرمح ذو الألوان السبعة عن الجهد الذي لا معنى له.
وضع غو تشينغ شان يده فوق صولجان الملك الشيطان الحارس ، وهو يتمتم: “مرة أخرى”
في الجزء العلوي ، زاد الرمح ذو الألوان السبعة وتيرة هجومه.
قام بتنشيط فن آخر من فنون الصولجان السرية: [جوهر الميت]
انتشروا ، بعضهم على الأرض ، وحلّق البعض فوقهم ، يقتربون من الضريح في اتجاهات مختلفة.
تم إيقاظ جميع الموتى النائمين مرة أخرى.
كان الموتى يندفعون في جنون نحو الضريح.
عاد جميع الموتى في طبقات الجحيم الثمانية عشر على الفور من سباتهم وذهبوا بسرعة مرة أخرى إلى نهر النسيان.
كان الكوينتيليون ميتاً يصرخون بفرح ، وهم يركضون للموت.
أصبح نهر النسيان الذي أحاط بجبل تاي وي الكبير الآن نهرًا من الموتى.
كان الموتى لا يزالون يتقدمون كالمجانين.
في الجزء العلوي ، زاد الرمح ذو الألوان السبعة وتيرة هجومه.
عند رؤية هذا ، تنهدت شانو: “من كان يظن أن أشرار الجحيم هؤلاء سيكونون متحمسين جدًا”
تم إطلاق الرماح الوهمية بشكل أسرع وأسرع.
هتفت مجموعة من ملوك الوحوش.
تم قتل رقع كبيرة من الموتى ، لكن المزيد داسوا على أجسادهم ومضوا قدما.
وافقت شانو: “إذا حدث شيء خيالي كذاك ، فإنه سيتطلب شخصية رئيسية رائعة من نوع ما لتحفيز شخص ما مقابل لا شيء”
بالنظر من الأعلى ، كان الأمر أشبه بجيش من النمل الذي لا يلين يقترب ببطء من هدفه.
كانوا يركضون نحو ضريح التناسخ بكل قوتهم.
عند رؤية هذا ، تنهدت شانو: “من كان يظن أن أشرار الجحيم هؤلاء سيكونون متحمسين جدًا”
“هل هذا هو السبب في اختيارك لمنحهم تبادلًا مكافئًا؟”
أجاب غو تشينغ شان: “في أي حرب ، يُظهر الجندي الراغب والجندي المُجبر على القتال مستويات مختلفة تمامًا من القدرات القتالية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما فهم هذا حيث اندلع الرمح ذو الألوان السبعة.
“هل هذا هو السبب في اختيارك لمنحهم تبادلًا مكافئًا؟”
بعد خطوات قليلة فقط ، نزل ظل ملون من الأعلى وأهلك الموتى الذين زحفوا للتو من النهر إلى رماد.
ابتسم غو تشينغ شان وتمتم: “إجبارهم على المخاطرة بحياتهم دون منحهم أي مكافآت ، من سيكون على استعداد لتقديم كل ما لديه؟ ناهيك عن أن هذا هو الجحيم ، هؤلاء الأوغاد الحقيرون ليسوا نبلاء بما يكفي للتضحية بأنفسهم من أجل الصالح العام”
في مرحلة معينة ، وقف غو تشينغ شان وتحدث إلى الصولجان: “تقدموا”
وافقت شانو: “إذا حدث شيء خيالي كذاك ، فإنه سيتطلب شخصية رئيسية رائعة من نوع ما لتحفيز شخص ما مقابل لا شيء”
أجاب غو تشينغ شان: “في أي حرب ، يُظهر الجندي الراغب والجندي المُجبر على القتال مستويات مختلفة تمامًا من القدرات القتالية”
سفح جبل تاي وي الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف عشرات الموتى في مياه النهر.
كان الموتى لا يزالون يتقدمون كالمجانين.
انتشروا ، بعضهم على الأرض ، وحلّق البعض فوقهم ، يقتربون من الضريح في اتجاهات مختلفة.
مع مرور الوقت ، بدأ الموتى أخيرًا في استخدام رؤوسهم للتفكير في طريقة للاقتراب من ضريح التناسخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما فهم هذا حيث اندلع الرمح ذو الألوان السبعة.
لم يعودوا يتحركون في خط مستقيم ، بل كانوا يغيرون أنماط حركتهم باستمرار مع تقدمهم.
داخل جحيم نهر الدماء ، أمر غو تشينغ شان بهدوء.
لقد حاولوا الركض ، والتدحرج جانبًا ، والقفز لأعلى ولأسفل ، والزحف على الأرض ، وحتى التحرك في نمط متعرج.
حتى لو كان قويا ، لم يكن قادرا على الاستمرار في إطلاق الرماح الوهمية دون توقف.
انتشروا ، بعضهم على الأرض ، وحلّق البعض فوقهم ، يقتربون من الضريح في اتجاهات مختلفة.
بويييل!
هذه المرة ، لم يتمكن الرمح ذو الألوان السبعة من مواكبة ذلك.
لم يكن ألم تمزق أجسادهم سوى واحد من العديد من الآلام في الجحيم.
حتى لو كان قويا ، لم يكن قادرا على الاستمرار في إطلاق الرماح الوهمية دون توقف.
بواسطة :
وبالتأكيد لم يكن قادرا على التأكد من أن الرماح تغطي كل زاوية دون أي فجوات.
تجمع الكوينتيليون من الموتى هناك في حالة هيجان.
صحيح أنه قوي بما يكفي لقتل لوردات الشياطين والآلهة.
كانت جدارة جميع الأموات تتزايد ببطء.
لكن هذا النوع من القوة التي لا يمكن تصورها عند استخدامه على الموتى الذين لا يموتون لم يكن سوى مجرد تبذير ، بل كان أيضًا بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت موجة لا تنتهي من الموتى من النهر باتجاه ضريح التناسخ.
كان الأمر أشبه باستخدام مدفع ليزر نجمي لإطلاق النار على بعوضة ، وهو تبذير مطلق.
والموت لا يختلف عن إجبارهم على النوم.
مر الوقت ببطء.
بدون أي كائنات جحيم أو آلهة لكبح جماحه أو معاقبته ، شق طريقه عبر نهر النسيان وتسلق خطوة بخطوة إلى جبل تاي وي الكبير.
كان الموتى لا يزالون يتجهون بلا هوادة نحو ضريح التناسخ.
بواسطة :
كما هاجمهم الرمح ذو الألوان السبعة بلا هوادة.
اهتز الرمح ذو الألوان السبعة بانزعاج.
بالعودة إلى الجحيم.
كلما عملوا بجد وبذلوا المزيد من الجهد ، زادت سرعة ذلك.
“أنا مندهش ، الرمح ذو الألوان السبعة يستخدم الكثير من القوة لقتل الموتى ، ألا يتعب؟” سأل غو تشينغ شان.
حول الجبل العظيم ، مات الملايين والمليارات من الموتى في مجموعات كبيرة.
أجاب خطاف فصل أرواح نهر النسيان: “القوة الأصلية للسلاح الإلهي هي نقاط الروح ، بغض النظر عن مدى قوته ، فإن استخدام تلك الرماح الوهمية سيكلف نقاط الروح”
قال غو تشينغ شان: “أنا مرتاح لسماعك تقول ذلك”
أضاف سيف الأرض: “حتى لو كانت التكلفة ضئيلة بشكل مثير للشفقة بالنسبة له ، فلا تزال هناك تكلفة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف عشرات الموتى في مياه النهر.
أمسك غو تشينغ شان بصولجان الملك الشيطان الحارس وأغمض عينيه ليشعر بالوضع في الجحيم.
لكن هذا النوع من القوة التي لا يمكن تصورها عند استخدامه على الموتى الذين لا يموتون لم يكن سوى مجرد تبذير ، بل كان أيضًا بلا معنى.
بعد بضع ساعات ، لم ينام حتى 1/1000 من الموتى في طبقات الجحيم الثمانية عشر.
كان الكوينتيليون ميتاً يصرخون بفرح ، وهم يركضون للموت.
يبدو أنه لا يحتاج حتى إلى استخدام [جوهر الموت] مرة أخرى بعد.
صرخ بمرح: “قمامة ، فماذا إذا قتلتني!”
قال غو تشينغ شان: “أنا مرتاح لسماعك تقول ذلك”
بما في ذلك المظهر والفُرص والمكانة والثروة ، سيتم تقديم كل شيء منذ ولادتهم وفقًا لجدارتهم.
بعد ساعات قليلة أخرى.
لقد حاولوا الركض ، والتدحرج جانبًا ، والقفز لأعلى ولأسفل ، والزحف على الأرض ، وحتى التحرك في نمط متعرج.
كان الموتى لا يزالون يتجهون بلا كلل نحو الضريح.
سفح جبل تاي وي الكبير.
لقد هتفوا وتفرقوا ودفعوا بعضهم البعض جانبا ، واندفعوا إلى وفاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جاء بشري.
حتى أن الموتى كانوا يتنافسون لمعرفة من سيذهب أبعد.
“اذهبوا”
كان عدد قليل من طبقات الجحيم يجمعون الجوائز ويراهنون.
صرخ بمرح: “قمامة ، فماذا إذا قتلتني!”
كان هؤلاء الأشرار يراهنون حرفياً على موتهم ، ويريدون الحصول على أكبر قدر ممكن من الفائدة.
لقد هتفوا وتفرقوا ودفعوا بعضهم البعض جانبا ، واندفعوا إلى وفاتهم.
كانوا يستمتعون بها.
طار نوع شياطين في الهواء.
في بعض الأحيان ، كانوا يتحققون من جدارتهم الخاصة.
كانت جدارة جميع الأموات تتزايد ببطء.
كانت جدارة جميع الأموات تتزايد ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف سيف الأرض: “حتى لو كانت التكلفة ضئيلة بشكل مثير للشفقة بالنسبة له ، فلا تزال هناك تكلفة”
كلما عملوا بجد وبذلوا المزيد من الجهد ، زادت سرعة ذلك.
بالعودة إلى الجحيم.
نظرًا لأن هذا كان عملاً لإنقاذ العوالم الستة تقنياً ، طالما أنهم كانوا يحاولون حقًا ، فسيحصلون على الجدارة.
خلف هؤلاء العشرات من الموتى ، جاء عدد لا يصدق من الموتى ملأوا كامل نهر النسيان من تحت الماء.
أخبرتهم آلة محاسب الجدارة أنهم إذا نجحوا ، فسيحصلون جميعًا على عدد فلكي من الجدارة.
دون أن يلاحظ أحد ، اختفت جميع الزنازين الحاجزة لطبقات الجحيم الثمانية عشر.
كلما تراكمت الجدارة ، كانت حياتهم أفضل.
أجاب خطاف فصل أرواح نهر النسيان: “القوة الأصلية للسلاح الإلهي هي نقاط الروح ، بغض النظر عن مدى قوته ، فإن استخدام تلك الرماح الوهمية سيكلف نقاط الروح”
بما في ذلك المظهر والفُرص والمكانة والثروة ، سيتم تقديم كل شيء منذ ولادتهم وفقًا لجدارتهم.
كان الموتى لا يزالون يتقدمون كالمجانين.
كان الكوينتيليون ميتاً يصرخون بفرح ، وهم يركضون للموت.
تم إغلاق الحصار بسرعة.
حتى بعد بضع ساعات من التقتيل ، لم ينخفض عدد الموتى على الإطلاق ، بل ازداد.
في بعض الأحيان ، كانوا يتحققون من جدارتهم الخاصة.
من الأعلى ، يمكنك أن ترى أن المزيد والمزيد من الموتى كانوا يحيطون بجبل تاي وي الكبير ، بالقرب من سفح الجبل.
Dantalian2
في مرحلة معينة ، وقف غو تشينغ شان وتحدث إلى الصولجان: “تقدموا”
لم يكن ألم تمزق أجسادهم سوى واحد من العديد من الآلام في الجحيم.
تجمع الكوينتيليون من الموتى هناك في حالة هيجان.
كانوا يتجهون نحو ضريح التناسخ.
كانوا يركضون نحو ضريح التناسخ بكل قوتهم.
كانوا يستمتعون بها.
—— اتضح أن الموتى كانوا يراكمون ببطء أعدادهم ، وأن الاندفاع المستمر للموتى من قبل لم يكن سوى للعب بالرمح ذي الألوان السبعة.
رحب به نهر النسيان باحتضان دافئ.
تم إغلاق الحصار بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الثانية التي ماتوا فيها ، جاء المزيد من الموتى من الأسفل ليحلوا محلهم.
مثل الخيول البرية المسعورة ، تجاهل الموتى كل شيء واندفعوا للأمام فقط ، سواء كانت الرماح الوهمية ، أو الموتى الآخرون ، أو حتى حياتهم.
بالعودة إلى الجحيم.
أوونغ!
كانوا يركضون نحو ضريح التناسخ بكل قوتهم.
اهتز الرمح ذو الألوان السبعة بانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف عشرات الموتى في مياه النهر.
توقف عن الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف عن الهجوم.
ليس لأنه كان متعاطفًا فجأة ، ولكن نظرًا لأن كمية الموتى المهاجمين كانت كبيرة جدًا ومكثفة للغاية ، فقد كسروا أخيرًا حمايته ووصلوا إلى ضريح التناسخ.
في مرحلة معينة ، وقف غو تشينغ شان وتحدث إلى الصولجان: “تقدموا”
اختفت قبة الرماح الوهمية في السماء تمامًا.
مع مرور الوقت ، بدأ الموتى أخيرًا في استخدام رؤوسهم للتفكير في طريقة للاقتراب من ضريح التناسخ.
تخلى الرمح ذو الألوان السبعة عن الجهد الذي لا معنى له.
أصبح نهر النسيان الذي أحاط بجبل تاي وي الكبير الآن نهرًا من الموتى.
لقد خسر.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف سيف الأرض: “حتى لو كانت التكلفة ضئيلة بشكل مثير للشفقة بالنسبة له ، فلا تزال هناك تكلفة”
بالمناسبة ، هذا هو الكوينتليون
1.000.000.000.000.000.000.000.000.000.000
تم إغلاق الحصار بسرعة.
بواسطة :
لكن هذا النوع من القوة التي لا يمكن تصورها عند استخدامه على الموتى الذين لا يموتون لم يكن سوى مجرد تبذير ، بل كان أيضًا بلا معنى.
لكن هذا النوع من القوة التي لا يمكن تصورها عند استخدامه على الموتى الذين لا يموتون لم يكن سوى مجرد تبذير ، بل كان أيضًا بلا معنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات