صمتت تيلي وأظهر رولاند أمام عينيها تعبيرًا عن الإخلاص، كما لو كان يخبرها أنه لا داعي للشك لأنه كان صحيحًا، من الواضح أنه بغض النظر عن المكان الذي نظرت إليه كان الجديد هو أفضل بكثير من الأمير العزيز من قبل، ولكن كانت هناك بعض الشكوك في قلبها.
” ربما يكون أفضل حل في هذه اللحظة ” هزت تيلي رأسها ” ثم للأشهر القليلة المقبلة … أنا آسفة لأنني سأزعجك “.
بصحبة نايتينجل المتوجهة إلى قلعة اللورد لم تتوقع الأميرة الخامسة أبدًا أن سيلفي هي أول شخص يستقبلها، لقد دهشت بمرح وتخطت التحية وبدلاً من ذلك تقدمت لإعطاءها عناقًا.
” نايتينجل ” أمال رولاند رأسه.
” كيف أتيت إلى هنا لا يزال الخريف؟ “.
“حقا … يصعب تصديقه “.
” لا يختلف حاليا عن فصل الشتاء الآن ” ضحكت تيلي ” أين الآخرين؟ “.
هي ظنت أن الطرف الآخر سوف يتردد أو يتظاهر بأنه غامض ولم تتوقع منه أبدًا أن يرد عليها بسرعة.
” تقوم لوتس حاليًا ببناء منازل للاجئين وما زالت إيفلين وكاندل في المنطقة الصناعية، وهوني مشغولة في تدريب الرسل في الحديقة الخلفية ” إعتمدت سيلفي على أصابعها ” لقد أرسل صاحب السمو بالفعل أشخاصًا ليبلغواهم بذلك “.
” مرحبًا بك في البلدة أختي العزيزة “
” لا تقلقي أعتقد أنك ستتمكنين من رؤيتهم قريبًا ” جاء صوت مألوف لكنه غريب من وراء سيلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنا أخوك الأكبر رولاند ويمبلدون أمير غرايكاستل الرابع ” ثم ضحك ” أعلم أنني تغيرت كثيرا لكنني على إستعداد لشرح ذلك لك ببطء “.
رفعت تيلي رأسها ورأت رجلاً ذو شعر لونه رمادي مع إبتسامة كبيرة على وجهه، لم يكن مظهره مختلفًا كثيرًا عن ذكرياتها وإبتسامته وسلوكه كانا مختلفين تمامًا عن الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كيف ستثبت أنك بالفعل رولاند ويمبلدون وليس فقط الجزء الذي ظهر مع تلك الذكريات الإضافية؟ “.
” مرحبًا بك في البلدة أختي العزيزة “
” لأنني ما زلت أتذكر الأمور التي حدثت في المحكمة ” ظلت نبرة الطرف الآخر هادئة ” أعتقد أن الذاكرة الفريدة للشخص هي التي تميز جوهر الشخص، إذا أصبحت ساحرة معروفة تمامًا مثلك مع ذكرياتها فقط وليس هي نفسها فستظل في الأساس شخصًا آخر، رغم أن لدي الكثير من الذكريات الغريبة إلا أنني لا أتذكر من أين أتت، ومع ذلك فإن تعبيرك البكائي عندما ألقيت بك على الزجاج المكسور لا يزال مضمنًا بشكل واضح في ذاكرتي لذلك هناك دليل ” توقف مؤقتًا ” بالطبع … لم يتح لي الوقت للإعتذار لك لكنني ما زلت آمل ألا يفوت الأوان “.
…
” لقد مر عام كامل منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض، أعلم أن لديك الكثير من الأشياء التي تريدين التحدث معي عنها إنه نفس الشيء معي … لكن لا داعي للإسراع ” نظر إلى الثلوج المتساقطة خارج النافذة وتابع قائلاً ” الشتاء لا يزال طويلاً للغاية “.
كانت أفكار تيلي في حالة إضطراب وكان هناك الكثير من الشكوك التي أرادت أن تنفجر، لكنها إحتفظت بوجه مستقيم أثناء متابعتها رولاند ويمبلدون في غرفة بدت وكأنها للدراسة، قال الجانب الآخر وهو يسكب كوب من الشاي الأسود الدافئ ووضعه أمامها.
بواسطة :
” لقد مر عام كامل منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض، أعلم أن لديك الكثير من الأشياء التي تريدين التحدث معي عنها إنه نفس الشيء معي … لكن لا داعي للإسراع ” نظر إلى الثلوج المتساقطة خارج النافذة وتابع قائلاً ” الشتاء لا يزال طويلاً للغاية “.
“حقا … يصعب تصديقه “.
أمسكت بالكأس وجلست بلا كلل على طاولة الماهوغاني وراقبت بهدوء الأمير الرابع، حتى مع وجود ملاحظات إفتتاحية شعرت تيلي بأنها لم تكن شيئًا يمكن أن تتخيله من قبل لأخوها الخجول والجبان ليقوله، لقد كان دائمًا قويًا من الخارج ولكنه كان ضعيفًا من الداخل، كان يبحث دائمًا عن أسرع وسيلة للهروب ولا يريد أبدًا مواجهة مشكلة مباشرة وكان رولاند ويمبلدون أمامها مختلفا تمامًا، كان يحاول أخذ زمام المبادرة من المحادثة وعلى الرغم من لهجته اللطيفة والناعمة أظهر تمامًا سلوك شخص مريح تمامًا كلورد.
لم تستطع إلا أن تفتح فمها ” سأكون سعيدة لسماع ما تقوله “.
” نايتينجل ” أمال رولاند رأسه.
” الأنسة تيلي! ”
” لكن سموك ” جاء صوت ساحر موجه من مكان ما داخل الغرفة.
القصة كلها لم تكن معقدة لكنها كانت مثيرة للغاية، بعد أن أخبرها رولاند بتجاربه بعد منحه البلدة إكتشفت تيلي أن كوبها قد أفرغ منذ وقت طويل، سمحت لأنفاسها الطويلة أن تخرج ثم إستعرضت قصته مرة أخرى، ببساطة ساحرة تدعى آنا إلتقت برولاند وعبر الساحرة أصبح على بينة من أفعال الكنيسة الشريرة والأكاذيب الشريرة التي أخبروه بها، ثم مع محاولة إغتيال غارسيا جعلته يدرك الجانب المظلم من السلطة الملكية، حتى عندما كان مختبئًا في زاوية المملكة لا يزال غير قادر على التهرب من شرورهم لذلك قرر أخيرًا تغيير كل شيء.
” لا يهم إنها أختي الصغيرة “.
” لقد مر عام كامل منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض، أعلم أن لديك الكثير من الأشياء التي تريدين التحدث معي عنها إنه نفس الشيء معي … لكن لا داعي للإسراع ” نظر إلى الثلوج المتساقطة خارج النافذة وتابع قائلاً ” الشتاء لا يزال طويلاً للغاية “.
” جيد جدًا ” صمتت نايتينجل للحظة ثم ظهر جسدها قبل أن تعتذر وتغادر الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا يهم إنها أختي الصغيرة “.
” الآن فقط نحن هنا أنت وأنا ” ضحك قليلاً أثناء عودته إلى الطاولة.
” جيد جدًا ” صمتت نايتينجل للحظة ثم ظهر جسدها قبل أن تعتذر وتغادر الغرفة.
تيلي كانت صامتة لفترة من الوقت ” في النهاية … من أنت حقًا؟ “.
” الأنسة تيلي! ”
هي ظنت أن الطرف الآخر سوف يتردد أو يتظاهر بأنه غامض ولم تتوقع منه أبدًا أن يرد عليها بسرعة.
” مرحبًا بك في البلدة أختي العزيزة “
” أنا أخوك الأكبر رولاند ويمبلدون أمير غرايكاستل الرابع ” ثم ضحك ” أعلم أنني تغيرت كثيرا لكنني على إستعداد لشرح ذلك لك ببطء “.
–+–
تذكرت تيلي فجأة ما كتبه في الأخير [ فيما يتعلق بما سمح لي بإتخاذ هذا القرار وما جعلني لم أعد غير مبالٍ بهذا كما كنت في الماضي، يمكن مناقشة هذه الأشياء الصغيرة ببطء في فرصة لاحقة ] ربما كانت هذه الجملة هي التي دفعتها إلى تقرر أن تأتي إلى هذه البلدة النائية.
” في الواقع ” قال رولاند بأمانة ” أعرف أنه من الصعب تصديق ذلك لكنها الحقيقة … بعد أن تهربت لحسن الحظ من محاولة إغتيال الأخت الثالثة كان ذلك عندما إستيقظت من الغيبوبة وأدركت هذه الأشياء، إذا قلنا أن إجتماع آنا كان هو الدافع فإن محتوى الذكريات كان القوة الدافعة وراء رغبتي في تغيير الوضع الراهن “.
لم تستطع إلا أن تفتح فمها ” سأكون سعيدة لسماع ما تقوله “.
” الأنسة تيلي! ”
القصة كلها لم تكن معقدة لكنها كانت مثيرة للغاية، بعد أن أخبرها رولاند بتجاربه بعد منحه البلدة إكتشفت تيلي أن كوبها قد أفرغ منذ وقت طويل، سمحت لأنفاسها الطويلة أن تخرج ثم إستعرضت قصته مرة أخرى، ببساطة ساحرة تدعى آنا إلتقت برولاند وعبر الساحرة أصبح على بينة من أفعال الكنيسة الشريرة والأكاذيب الشريرة التي أخبروه بها، ثم مع محاولة إغتيال غارسيا جعلته يدرك الجانب المظلم من السلطة الملكية، حتى عندما كان مختبئًا في زاوية المملكة لا يزال غير قادر على التهرب من شرورهم لذلك قرر أخيرًا تغيير كل شيء.
بصحبة نايتينجل المتوجهة إلى قلعة اللورد لم تتوقع الأميرة الخامسة أبدًا أن سيلفي هي أول شخص يستقبلها، لقد دهشت بمرح وتخطت التحية وبدلاً من ذلك تقدمت لإعطاءها عناقًا.
على الرغم من أن هذا بدا دراماتيكيًا إلى حد ما ولكن مع بعض الصعوبة يمكن إعتباره تفسيرًا مقبولًا، ومع ذلك لا يزال هناك سؤال حول المعرفة الغريبة سواء كان محرك البخار أو البنادق فمن المستحيل أن يكون ذلك لحظة من الإدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تقوم لوتس حاليًا ببناء منازل للاجئين وما زالت إيفلين وكاندل في المنطقة الصناعية، وهوني مشغولة في تدريب الرسل في الحديقة الخلفية ” إعتمدت سيلفي على أصابعها ” لقد أرسل صاحب السمو بالفعل أشخاصًا ليبلغواهم بذلك “.
” أنت تقول إن السبب النهائي لكل هذا هو الذكريات التي ظهرت فجأة في رأسك؟ ” سألت تيلي.
” ربما يكون أفضل حل في هذه اللحظة ” هزت تيلي رأسها ” ثم للأشهر القليلة المقبلة … أنا آسفة لأنني سأزعجك “.
” في الواقع ” قال رولاند بأمانة ” أعرف أنه من الصعب تصديق ذلك لكنها الحقيقة … بعد أن تهربت لحسن الحظ من محاولة إغتيال الأخت الثالثة كان ذلك عندما إستيقظت من الغيبوبة وأدركت هذه الأشياء، إذا قلنا أن إجتماع آنا كان هو الدافع فإن محتوى الذكريات كان القوة الدافعة وراء رغبتي في تغيير الوضع الراهن “.
هي ظنت أن الطرف الآخر سوف يتردد أو يتظاهر بأنه غامض ولم تتوقع منه أبدًا أن يرد عليها بسرعة.
هل كانت ساحرة؟ إعتقدت تيلي أن إمكانية الإستبدال أو السيطرة ضئيلة، فقد أكدت سيلفي بالفعل أن قدرات تحالف الساحرات لم تكن معروفة، كل يوم سيخضعون لممارسة خاصة لا يتمتع أي منهم بسلطات تتعلق بهذين المجالين ولا حتى عن بعد.
لكن حتى مع مثل هذه الساحرة كيف يمكنها أن تعرف الكثير من الأشياء غير العادية؟، عندما كانت طفلة إلى جانب رغبتها في البحث في مكتبة القصر تلقت تيلي أيضًا تعليمًا من العديد من الموجهين ذوي الشعر الأبيض والمتعلمين والموهوبين، لكن حتى أنهم لم يتحدثوا مطلقًا عن إستخدام البخار ومسحوق الثلج لذلك بدا أن معرفته الغريبة كانت لها علاقة بمواجهاته الغريبة.
كان الإحتمال الوحيد المتبقي هو الحيازة ولم تستبعد إحتمال أن يكون لديهم هذا النوع من القدرة، مما سمح لهم بغزو الجسم وإحتلاله والحصول على أفكار الشخص الآخر، لكن هذه التكهنات غير مؤكدة بنفس القدر فبغض النظر عن تفكير الأب في رولاند فهو بلا شك أحد أمراء غرايكاستل، لذلك كان دائمًا إرتدائه لحجر الإله الإنتقامي أمرًا طبيعيًا بالنسبة له، وكان هناك دائمًا فرسان وحراس شخصيون لحمايته مما جعل من المستحيل بالنسبة للساحرة التي لا تملك القدرة على الإختباء الإقتراب منه.
رفعت تيلي رأسها ورأت رجلاً ذو شعر لونه رمادي مع إبتسامة كبيرة على وجهه، لم يكن مظهره مختلفًا كثيرًا عن ذكرياتها وإبتسامته وسلوكه كانا مختلفين تمامًا عن الماضي.
لكن حتى مع مثل هذه الساحرة كيف يمكنها أن تعرف الكثير من الأشياء غير العادية؟، عندما كانت طفلة إلى جانب رغبتها في البحث في مكتبة القصر تلقت تيلي أيضًا تعليمًا من العديد من الموجهين ذوي الشعر الأبيض والمتعلمين والموهوبين، لكن حتى أنهم لم يتحدثوا مطلقًا عن إستخدام البخار ومسحوق الثلج لذلك بدا أن معرفته الغريبة كانت لها علاقة بمواجهاته الغريبة.
لم تستطع إلا أن تفتح فمها ” سأكون سعيدة لسماع ما تقوله “.
” كيف ستثبت أنك بالفعل رولاند ويمبلدون وليس فقط الجزء الذي ظهر مع تلك الذكريات الإضافية؟ “.
بصحبة نايتينجل المتوجهة إلى قلعة اللورد لم تتوقع الأميرة الخامسة أبدًا أن سيلفي هي أول شخص يستقبلها، لقد دهشت بمرح وتخطت التحية وبدلاً من ذلك تقدمت لإعطاءها عناقًا.
تيلي كانت تعلم أن هذا السؤال كان وقحًا للغاية، إذا كان سيتصرف مثل الأمير الرابع السابق الذي عرفته لكان بلا شك قد إنفجر في غضب حتى الآن وسيقلب الطاولة ثم يخرج من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أفكار تيلي في حالة إضطراب وكان هناك الكثير من الشكوك التي أرادت أن تنفجر، لكنها إحتفظت بوجه مستقيم أثناء متابعتها رولاند ويمبلدون في غرفة بدت وكأنها للدراسة، قال الجانب الآخر وهو يسكب كوب من الشاي الأسود الدافئ ووضعه أمامها.
” لأنني ما زلت أتذكر الأمور التي حدثت في المحكمة ” ظلت نبرة الطرف الآخر هادئة ” أعتقد أن الذاكرة الفريدة للشخص هي التي تميز جوهر الشخص، إذا أصبحت ساحرة معروفة تمامًا مثلك مع ذكرياتها فقط وليس هي نفسها فستظل في الأساس شخصًا آخر، رغم أن لدي الكثير من الذكريات الغريبة إلا أنني لا أتذكر من أين أتت، ومع ذلك فإن تعبيرك البكائي عندما ألقيت بك على الزجاج المكسور لا يزال مضمنًا بشكل واضح في ذاكرتي لذلك هناك دليل ” توقف مؤقتًا ” بالطبع … لم يتح لي الوقت للإعتذار لك لكنني ما زلت آمل ألا يفوت الأوان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنا أخوك الأكبر رولاند ويمبلدون أمير غرايكاستل الرابع ” ثم ضحك ” أعلم أنني تغيرت كثيرا لكنني على إستعداد لشرح ذلك لك ببطء “.
صمتت تيلي وأظهر رولاند أمام عينيها تعبيرًا عن الإخلاص، كما لو كان يخبرها أنه لا داعي للشك لأنه كان صحيحًا، من الواضح أنه بغض النظر عن المكان الذي نظرت إليه كان الجديد هو أفضل بكثير من الأمير العزيز من قبل، ولكن كانت هناك بعض الشكوك في قلبها.
” مرحبًا بك في البلدة أختي العزيزة “
“حقا … يصعب تصديقه “.
تيلي كانت تعلم أن هذا السؤال كان وقحًا للغاية، إذا كان سيتصرف مثل الأمير الرابع السابق الذي عرفته لكان بلا شك قد إنفجر في غضب حتى الآن وسيقلب الطاولة ثم يخرج من الغرفة.
“هذا طبيعي ” رولاند قال كما لو كان قد رأى من خلال أفكارها ” هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكن تصورها قبل أن تجربيها شخصيًا، بالنسبة لي لم أكن أتوقع أبداً أن تكون أختي الصغرى قد إستيقظت كساحرة حتى أخفتها عن كل الناس داخل القصر ومع ذلك … كما قلت في البداية لا يزال هذا الشتاء طويلاً للغاية سيكون لدينا الكثير من الوقت لنفهم بعضنا بعضًا ببطء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كيف ستثبت أنك بالفعل رولاند ويمبلدون وليس فقط الجزء الذي ظهر مع تلك الذكريات الإضافية؟ “.
” ربما يكون أفضل حل في هذه اللحظة ” هزت تيلي رأسها ” ثم للأشهر القليلة المقبلة … أنا آسفة لأنني سأزعجك “.
“حقا … يصعب تصديقه “.
” ستحبين المكان هنا “.
” مرحبًا بك في البلدة أختي العزيزة “
–+–
” لقد مر عام كامل منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض، أعلم أن لديك الكثير من الأشياء التي تريدين التحدث معي عنها إنه نفس الشيء معي … لكن لا داعي للإسراع ” نظر إلى الثلوج المتساقطة خارج النافذة وتابع قائلاً ” الشتاء لا يزال طويلاً للغاية “.
بواسطة :
” في الواقع ” قال رولاند بأمانة ” أعرف أنه من الصعب تصديق ذلك لكنها الحقيقة … بعد أن تهربت لحسن الحظ من محاولة إغتيال الأخت الثالثة كان ذلك عندما إستيقظت من الغيبوبة وأدركت هذه الأشياء، إذا قلنا أن إجتماع آنا كان هو الدافع فإن محتوى الذكريات كان القوة الدافعة وراء رغبتي في تغيير الوضع الراهن “.
كان الإحتمال الوحيد المتبقي هو الحيازة ولم تستبعد إحتمال أن يكون لديهم هذا النوع من القدرة، مما سمح لهم بغزو الجسم وإحتلاله والحصول على أفكار الشخص الآخر، لكن هذه التكهنات غير مؤكدة بنفس القدر فبغض النظر عن تفكير الأب في رولاند فهو بلا شك أحد أمراء غرايكاستل، لذلك كان دائمًا إرتدائه لحجر الإله الإنتقامي أمرًا طبيعيًا بالنسبة له، وكان هناك دائمًا فرسان وحراس شخصيون لحمايته مما جعل من المستحيل بالنسبة للساحرة التي لا تملك القدرة على الإختباء الإقتراب منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات