” يا له من مشهد جميل ” شافي تركت تنهدا عاطفيا ” لا تزال هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه الثلوج الكثيفة تغطي المنطقة الغربية “.
في نظرهم كان من المحتمل أنهم يعتقدون أن لورد البلدة فقط كان قادرًا على إحداث مثل هذه المعجزات، عندما مروا من الجزء الغربي من الجدار بدأ جنود الجيش الأول في التحية بشكل منظم نحو السماء، بغض النظر عما إذا كانت لايتنينغ أو ماغي هي التي كانت تطير إلى جانب المنطاد، فقد كانوا جميعًا من السحرة الذين كانوا على دراية بهم.
في الحديقة خلف القلعة إرتفع إلى السماء وبدأ يشق طريقه نحو البرج الحجري، من أجل التمكن من النزول بسرعة إلى الأرض في أوقات الخطر لمقابلة الأعداء في القتال، فقد نقلوا ” عين الصقر ” على إرتفاعات منخفضة للغاية هذه المرة، لدرجة أنه كان يمر بالقرب من أسطح البلدة الصغيرة.
” بغض النظر عما إذا كان ذلك في جزيرة النوم أو البلدة فنحن جميع أفراد عائلة هنا، ليست هناك حاجة للتمييز هنا حسناً؟ “.
كان هناك عدد كبير من السكان يشهدون مشهدًا إستثنائيا، بينما كان هناك عدد كبير من الناس يقفون في مكانهم الأصلي وهم أغبياء، كان هناك أيضًا أناس يصرخون بصوت عالٍ ” يحيا سموه! “.
في الطريق إلى هناك لم يصطدموا بأي من هؤلاء الشياطين الذين يملكون المظهر الشرس، على الرغم من أن الوحوش الشيطانية التي كانت في الغابة التي كانوا يعبرونها سترفع رؤوسهم وتطلق هديرًا أو إثنين من وقت لآخر، كان من الواضح أنه لم يكن لديهم القدرة على مهاجمة المنطاد الذي كان فوقهم .
في نظرهم كان من المحتمل أنهم يعتقدون أن لورد البلدة فقط كان قادرًا على إحداث مثل هذه المعجزات، عندما مروا من الجزء الغربي من الجدار بدأ جنود الجيش الأول في التحية بشكل منظم نحو السماء، بغض النظر عما إذا كانت لايتنينغ أو ماغي هي التي كانت تطير إلى جانب المنطاد، فقد كانوا جميعًا من السحرة الذين كانوا على دراية بهم.
في الطريق إلى هناك لم يصطدموا بأي من هؤلاء الشياطين الذين يملكون المظهر الشرس، على الرغم من أن الوحوش الشيطانية التي كانت في الغابة التي كانوا يعبرونها سترفع رؤوسهم وتطلق هديرًا أو إثنين من وقت لآخر، كان من الواضح أنه لم يكن لديهم القدرة على مهاجمة المنطاد الذي كان فوقهم .
كان واضحًا بشكل إستثنائي بالنسبة للسيدة الشابة لايتنينغ التي تلقت هتافات عاطفية من الجنود، لأنها كانت تعطي توجيهات لفريق المدفعية بإنتظام حول مكان إطلاق النار، قريبًا جدًا تحت رقاقات الثلج المتناثرة التي كانت منتشرة حول السماء، ” عين الصقر ” ألقى البلدة الصغيرة خلفه ودخل المنطقة التي كانت فيها الغابة الخفية.
هذه الحقيقة جعلت تيلي تشعر كما لو كانت قد وجدت روحًا عينية، إذا تمكنت من الجلوس حول مدفأة مع آنا ومناقشة المعرفة المعجزة الموجودة في الكتاب خلال فصل الشتاء، فمن المفترض أن تكون مناسبة سعيدة بشكل لا يضاهى، كانت تيلي مليئة بالترقب لذلك اليوم.
وقفت تيلي على جانب السلة وحدقت في البحر الذي لا حدود له من الغابات البعيدة، كان موسم الثلوج الذي إستمر طوال أشهر الشياطين بأكمله قد حول المكان إلى بحر أبيض مبهر، كان أعلى الفروع من الأشجار الطويلة محاطًا بالثلج والذي بدا للوهلة الأولى أنه يشبه البحر على نحو سلس وواسع، على الجانب الآخر من المنظر كانت هناك مجموعة واسعة من الجبال والتي كانت رمادية اللون تحت الضباب الكثيف، سفح الجبل الذي كان متصلاً بالأرض لم يكن مرئيًا في هذه المرحلة، مما يجعل قمم جبل تبدو وكأنها تطفو في الجو.
” كان في الأصل هناك ” كان صوت لايتنينغ ممتلئًا بالكفر بينما كانت تشير إلى قطعة الأرض الفارغة أسفل قدمها ” إختفت “.
” يا له من مشهد جميل ” شافي تركت تنهدا عاطفيا ” لا تزال هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه الثلوج الكثيفة تغطي المنطقة الغربية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحًا بشكل إستثنائي بالنسبة للسيدة الشابة لايتنينغ التي تلقت هتافات عاطفية من الجنود، لأنها كانت تعطي توجيهات لفريق المدفعية بإنتظام حول مكان إطلاق النار، قريبًا جدًا تحت رقاقات الثلج المتناثرة التي كانت منتشرة حول السماء، ” عين الصقر ” ألقى البلدة الصغيرة خلفه ودخل المنطقة التي كانت فيها الغابة الخفية.
” لكن ألم تكوني ساحرة من المنطقة الغربية؟ ” سألت ويندي بفضول.
” تعالي وإرتاحي ” ويندي قالت ” لقد تحولت شفتيك إلى اللون الأبيض من البرد “.
” لقد عشت في الأصل في حافة التنين الساقط، كان ذلك المكان أقرب إلى الجنوب ونادراً ما كان الثلج يتساقط خلال فصل الشتاء، لم يكن حتى وقت لاحق عندما سمعت خبر السيدة تيلي عن جزيرة النوم، ثم تسللت إلى سفينة متجهة نحو ميناء المياه النقية وإلتقيت الساحرات الأخريات “.
على هذا النحو ذهب النصف الأول من الرحلة دون الكثير من العقبات، ومع ذلك عندما كان ” عين الصقر ” فوق الوجهة كان الجميع يشعرون بالذهول من المشهد أمامهم، الشيء الوحيد الذي رأوه كان وحش كبير يجتاح جزءًا كبيرًا من الغابة، في كل بقعة شظايا من جذوع الأشجار وفروعها منتشرة في حين تم خلط الثلوج مع التربة، من مظهره كان مشهدًا مشوشًا للغاية.
” هذا ما يفسر كل شيء ” إبتسمت ويندي وهي تهز رأسها ” لقد كان صاحب السمو الملكي يتذمر دائمًا من عدم وجود السحرة الذين يتقدمون إلى الأمام حتى بعد نشر شائعات عن الرابطة التي إستقرت في البلدة … تبين أنه كان خلفكم بخطوة واحدة فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يجب عليهم فعله بعد ذلك؟ بدأ الجميع في النظر إلى تيلي تلقائيًا ” هل هناك أي شيء آخر بالقرب غير الدودة؟ ” طلبت الأميرة الخامسة بصوت عميق ” الشياطين على وجه الخصوص “.
” أنباء عن مكان تجمع السحرة أيضا؟ “.
” من العار أن يكون الشخص المسؤول عن الأمر عديم الخبرة، على الرغم من أني إكتشفته على الفور عندما وصل لتوه إلى حافة التنين الساقط ” قالت أشس بطريقة مرضية للنفس ” لقد تمكنت من الإمساك به في مدينة الفضة على ما يبدو كان اسمه ثيو؟ “.
” من العار أن يكون الشخص المسؤول عن الأمر عديم الخبرة، على الرغم من أني إكتشفته على الفور عندما وصل لتوه إلى حافة التنين الساقط ” قالت أشس بطريقة مرضية للنفس ” لقد تمكنت من الإمساك به في مدينة الفضة على ما يبدو كان اسمه ثيو؟ “.
335 – التغييرات المفاجئة
” أنت ساحرة بعد كل شيء سيكون من الطبيعي أن يلاحظ مثل هذه الإشاعة الغريبة ” أندريا كورت شفتيها ” إذا لم أقابل السيدة تيلي فربما ذهبت إلى البلدة منذ وقت طويل، لا توجد طريقة لأخدم تحت أمر صاحب السمو الملكي… “.
” لكن ألم تكوني ساحرة من المنطقة الغربية؟ ” سألت ويندي بفضول.
حاكت أشس صوتها وقالت ” صاحب السمو الملكي … يبدو لي أن لديك موهبة كبيرة في قول ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف التحدث إلى رولاند كانت آنا شخصية صامتة ونادراً ما تغير تعبيرها أيضًا، ومع ذلك طالما كانت واقفة داخل مجموعة من السحرة كان وجودها أمرًا صعبًا للغاية على الناس تجاهله، علاوة على ذلك من خلال ما قالته سيلفي كانت آنا أيضًا أسرع السحرة الذين شهدوا تطوراً في البلدة، كانت تمتلك قدراً هائلاً من القوة السحرية وكان لهيبها أسودا وتستطيع أن تتلاعب به بحرية وكان قويا بشكل غير طبيعي، ما هو أكثر من ذلك كانت أيضًا أول ساحرة تقرأ وتنهي “الأسس النظرية للعلوم الطبيعية”.
” بففف! ” لم تتمكن تيلي من الإمتناع عن الضحك بصوت عالٍ.
” أين البرج الحجري؟ ” سألت أشس.
بالأمس رأت أندريا وهي ترتدي تعبيرًا مبهرجًا على وجهها، لكن يبدو أنها عادت إلى طبيعتها من خلال مظهرها الحالي، داخل جزيرة النوم سيكون الشخص الوحيد الذي تجرأ على العثور على خطأ مع أشس هو أندريا والتي كانت تتمتع بخلفية عائلية لامعة.
” كان في الأصل هناك ” كان صوت لايتنينغ ممتلئًا بالكفر بينما كانت تشير إلى قطعة الأرض الفارغة أسفل قدمها ” إختفت “.
” بغض النظر عما إذا كان ذلك في جزيرة النوم أو البلدة فنحن جميع أفراد عائلة هنا، ليست هناك حاجة للتمييز هنا حسناً؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف التحدث إلى رولاند كانت آنا شخصية صامتة ونادراً ما تغير تعبيرها أيضًا، ومع ذلك طالما كانت واقفة داخل مجموعة من السحرة كان وجودها أمرًا صعبًا للغاية على الناس تجاهله، علاوة على ذلك من خلال ما قالته سيلفي كانت آنا أيضًا أسرع السحرة الذين شهدوا تطوراً في البلدة، كانت تمتلك قدراً هائلاً من القوة السحرية وكان لهيبها أسودا وتستطيع أن تتلاعب به بحرية وكان قويا بشكل غير طبيعي، ما هو أكثر من ذلك كانت أيضًا أول ساحرة تقرأ وتنهي “الأسس النظرية للعلوم الطبيعية”.
حولت نظرتها بعد أن أدارت رأسها إلى مجموعة كبيرة من السحرة على التوالي، كان الجميع قد إكتشفوا بالفعل قدرة الآخرين قبل الإنطلاق، وقد تم ذلك حتى يتمكنوا من العثور على دور معقول للجميع في حالة هجوم العدو، يمكن للمرء أن يقول أن عدد السحرة القتاليين في البلدة باهت تماما مقارنة بالعدد في جزيرة النوم حيث كان لديه عدد كبير منهم.
في الحديقة خلف القلعة إرتفع إلى السماء وبدأ يشق طريقه نحو البرج الحجري، من أجل التمكن من النزول بسرعة إلى الأرض في أوقات الخطر لمقابلة الأعداء في القتال، فقد نقلوا ” عين الصقر ” على إرتفاعات منخفضة للغاية هذه المرة، لدرجة أنه كان يمر بالقرب من أسطح البلدة الصغيرة.
في الواقع كان إلى حد أن عدد كبير من السحرة كانوا غير قادرين على القتال، ومع ذلك فبسبب جهودهم الدؤوبة التي حولت البلدة الصغيرة إلى ما كانت عليه اليوم توقف خط تيلي في آنا، إذا كان عليها إختيار شخص ما ضمن المجموعة ترك الإنطباع الأعمق عليها، فربما تكون هذه المرأة هي التي إستيقظت قدرتها في البلدة وكان لها إنطباع عميق على رولاند، طالما أنها وقفت بالقرب منها ستكون قادرة على الشعور بشعور رقيق ولطيف كان من الصعب وصفه، كانت لا تزال المرة الأولى التي تواجه فيها تيلي هذا الشعور، إذا كان عليها أن تصف ذلك حقًا فسيكون ذلك شعورًا ناعمًا وحازمًا قادمًا من ظهر شخص ما عندما يكذب على سهل شاسع، كان هذا النوع من الشعور الذي سمح لشخص ما أن يشعر بالراحة حقًا.
” كان في الأصل هناك ” كان صوت لايتنينغ ممتلئًا بالكفر بينما كانت تشير إلى قطعة الأرض الفارغة أسفل قدمها ” إختفت “.
بخلاف التحدث إلى رولاند كانت آنا شخصية صامتة ونادراً ما تغير تعبيرها أيضًا، ومع ذلك طالما كانت واقفة داخل مجموعة من السحرة كان وجودها أمرًا صعبًا للغاية على الناس تجاهله، علاوة على ذلك من خلال ما قالته سيلفي كانت آنا أيضًا أسرع السحرة الذين شهدوا تطوراً في البلدة، كانت تمتلك قدراً هائلاً من القوة السحرية وكان لهيبها أسودا وتستطيع أن تتلاعب به بحرية وكان قويا بشكل غير طبيعي، ما هو أكثر من ذلك كانت أيضًا أول ساحرة تقرأ وتنهي “الأسس النظرية للعلوم الطبيعية”.
في الطريق إلى هناك لم يصطدموا بأي من هؤلاء الشياطين الذين يملكون المظهر الشرس، على الرغم من أن الوحوش الشيطانية التي كانت في الغابة التي كانوا يعبرونها سترفع رؤوسهم وتطلق هديرًا أو إثنين من وقت لآخر، كان من الواضح أنه لم يكن لديهم القدرة على مهاجمة المنطاد الذي كان فوقهم .
هذه الحقيقة جعلت تيلي تشعر كما لو كانت قد وجدت روحًا عينية، إذا تمكنت من الجلوس حول مدفأة مع آنا ومناقشة المعرفة المعجزة الموجودة في الكتاب خلال فصل الشتاء، فمن المفترض أن تكون مناسبة سعيدة بشكل لا يضاهى، كانت تيلي مليئة بالترقب لذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يجب عليهم فعله بعد ذلك؟ بدأ الجميع في النظر إلى تيلي تلقائيًا ” هل هناك أي شيء آخر بالقرب غير الدودة؟ ” طلبت الأميرة الخامسة بصوت عميق ” الشياطين على وجه الخصوص “.
ثم حولت الأميرة الخامسة نظرتها نحو لايتنينغ التي كانت خارج السلة، كونها إبنة ثاندر كانت تشبه إلى حد كبير المستكشف رقم 1 في المضيق البحري، كانت حية تمتلك قلب فضولي ومليئة بالطاقة كما لها طبيعة فطرية مناسبة للطيران، إعتقدت تيلي أن السماوات الشاسعة التي لا حدود لها فقط هي التي كانت قادرة على إستيعاب عقلية روحها الحرة، على الرغم من أن ثاندر كان يأمل في أن تعيش إبنته طوال حياتها بطريقة عادية، بعد رؤية الفتاة الشابة عرفت تيلي أنها متجهة إلى أن تصبح مغامرًا قد يتجاوز إنجاز والدها، الشيء الوحيد الذي كان بإمكانها فعله الآن هو حمايتها بأفضل ما تستطيع.
حولت نظرتها بعد أن أدارت رأسها إلى مجموعة كبيرة من السحرة على التوالي، كان الجميع قد إكتشفوا بالفعل قدرة الآخرين قبل الإنطلاق، وقد تم ذلك حتى يتمكنوا من العثور على دور معقول للجميع في حالة هجوم العدو، يمكن للمرء أن يقول أن عدد السحرة القتاليين في البلدة باهت تماما مقارنة بالعدد في جزيرة النوم حيث كان لديه عدد كبير منهم.
” لقد إقتربنا ” أبلغت لايتنينغ الجميع بينما كانت تيلي منغمسة في أفكارها، كانت قد وقفت منذ ذلك الحين بالقرب من جانب السلة، وكان لويندي تعبير عن قلقها العميق على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Krotel
” تعالي وإرتاحي ” ويندي قالت ” لقد تحولت شفتيك إلى اللون الأبيض من البرد “.
في نظرهم كان من المحتمل أنهم يعتقدون أن لورد البلدة فقط كان قادرًا على إحداث مثل هذه المعجزات، عندما مروا من الجزء الغربي من الجدار بدأ جنود الجيش الأول في التحية بشكل منظم نحو السماء، بغض النظر عما إذا كانت لايتنينغ أو ماغي هي التي كانت تطير إلى جانب المنطاد، فقد كانوا جميعًا من السحرة الذين كانوا على دراية بهم.
” لا تقلقي وجهي يشعر بالخدر قليلاً ” ربتت على خديها الورديين ” لحسن الحظ هناك وشاح أعطاني إياه صاحب السمو الملكي، أذني لا تشعر بالبرد على الإطلاق “.
” تعالي وإرتاحي ” ويندي قالت ” لقد تحولت شفتيك إلى اللون الأبيض من البرد “.
في الطريق إلى هناك لم يصطدموا بأي من هؤلاء الشياطين الذين يملكون المظهر الشرس، على الرغم من أن الوحوش الشيطانية التي كانت في الغابة التي كانوا يعبرونها سترفع رؤوسهم وتطلق هديرًا أو إثنين من وقت لآخر، كان من الواضح أنه لم يكن لديهم القدرة على مهاجمة المنطاد الذي كان فوقهم .
” أين البرج الحجري؟ ” سألت أشس.
على هذا النحو ذهب النصف الأول من الرحلة دون الكثير من العقبات، ومع ذلك عندما كان ” عين الصقر ” فوق الوجهة كان الجميع يشعرون بالذهول من المشهد أمامهم، الشيء الوحيد الذي رأوه كان وحش كبير يجتاح جزءًا كبيرًا من الغابة، في كل بقعة شظايا من جذوع الأشجار وفروعها منتشرة في حين تم خلط الثلوج مع التربة، من مظهره كان مشهدًا مشوشًا للغاية.
” رهيب إنه – إنه وحش يشبه اليرقة إنه يتحرك حاليًا في إتجاه الشمال الغربي، لقد إبتلع الآثار وهي في معدته الأن! “.
” أين البرج الحجري؟ ” سألت أشس.
على هذا النحو ذهب النصف الأول من الرحلة دون الكثير من العقبات، ومع ذلك عندما كان ” عين الصقر ” فوق الوجهة كان الجميع يشعرون بالذهول من المشهد أمامهم، الشيء الوحيد الذي رأوه كان وحش كبير يجتاح جزءًا كبيرًا من الغابة، في كل بقعة شظايا من جذوع الأشجار وفروعها منتشرة في حين تم خلط الثلوج مع التربة، من مظهره كان مشهدًا مشوشًا للغاية.
” كان في الأصل هناك ” كان صوت لايتنينغ ممتلئًا بالكفر بينما كانت تشير إلى قطعة الأرض الفارغة أسفل قدمها ” إختفت “.
في الواقع كان إلى حد أن عدد كبير من السحرة كانوا غير قادرين على القتال، ومع ذلك فبسبب جهودهم الدؤوبة التي حولت البلدة الصغيرة إلى ما كانت عليه اليوم توقف خط تيلي في آنا، إذا كان عليها إختيار شخص ما ضمن المجموعة ترك الإنطباع الأعمق عليها، فربما تكون هذه المرأة هي التي إستيقظت قدرتها في البلدة وكان لها إنطباع عميق على رولاند، طالما أنها وقفت بالقرب منها ستكون قادرة على الشعور بشعور رقيق ولطيف كان من الصعب وصفه، كانت لا تزال المرة الأولى التي تواجه فيها تيلي هذا الشعور، إذا كان عليها أن تصف ذلك حقًا فسيكون ذلك شعورًا ناعمًا وحازمًا قادمًا من ظهر شخص ما عندما يكذب على سهل شاسع، كان هذا النوع من الشعور الذي سمح لشخص ما أن يشعر بالراحة حقًا.
نظرت تيلي نحو الإتجاه الذي كانت تشير إليه، على سطح الأرض الذي تناوب لونه بين البني والأبيض كان هناك ثقب كبير، كان لونه أسود بلا قاع وبدا كما لو أن شخصًا ما قام بحفر ممر في هذه المنطقة بإتجاه الهاوية، إستنادًا إلى حجم الحفرة نفسها يجب أن تكون الحفرة بالتأكيد شخصًا يمتلك جسمًا ضخمًا مذهلًا.
” … هناك بعض الوحوش الشيطانية لكنها كلها في بطنها يبدو أنهم قد ماتوا بالفعل ” لاحظت سيلفي للحظة قبل أن تهز رأسها.
” سيلفي ألقي نظرة عن ما يوجد في الحفرة ” تيلي طلبت.
هذه الحقيقة جعلت تيلي تشعر كما لو كانت قد وجدت روحًا عينية، إذا تمكنت من الجلوس حول مدفأة مع آنا ومناقشة المعرفة المعجزة الموجودة في الكتاب خلال فصل الشتاء، فمن المفترض أن تكون مناسبة سعيدة بشكل لا يضاهى، كانت تيلي مليئة بالترقب لذلك اليوم.
” رهيب إنه – إنه وحش يشبه اليرقة إنه يتحرك حاليًا في إتجاه الشمال الغربي، لقد إبتلع الآثار وهي في معدته الأن! “.
” لكن ألم تكوني ساحرة من المنطقة الغربية؟ ” سألت ويندي بفضول.
” ماذا في بطنها؟ ” قالت أشس بطريقة مروعة.
” يا له من مشهد جميل ” شافي تركت تنهدا عاطفيا ” لا تزال هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه الثلوج الكثيفة تغطي المنطقة الغربية “.
“هذا صحيح لقد رأيت البرج الحجري … وكذلك التابوت الذي كانت تتحدث عنه ” قالت سيلفي بينما تدرسه بعناية ” يا إلهي لقد إبتلعت جميع الأنقاض في بطنها! “
” لكن ألم تكوني ساحرة من المنطقة الغربية؟ ” سألت ويندي بفضول.
ماذا يجب عليهم فعله بعد ذلك؟ بدأ الجميع في النظر إلى تيلي تلقائيًا ” هل هناك أي شيء آخر بالقرب غير الدودة؟ ” طلبت الأميرة الخامسة بصوت عميق ” الشياطين على وجه الخصوص “.
ثم حولت الأميرة الخامسة نظرتها نحو لايتنينغ التي كانت خارج السلة، كونها إبنة ثاندر كانت تشبه إلى حد كبير المستكشف رقم 1 في المضيق البحري، كانت حية تمتلك قلب فضولي ومليئة بالطاقة كما لها طبيعة فطرية مناسبة للطيران، إعتقدت تيلي أن السماوات الشاسعة التي لا حدود لها فقط هي التي كانت قادرة على إستيعاب عقلية روحها الحرة، على الرغم من أن ثاندر كان يأمل في أن تعيش إبنته طوال حياتها بطريقة عادية، بعد رؤية الفتاة الشابة عرفت تيلي أنها متجهة إلى أن تصبح مغامرًا قد يتجاوز إنجاز والدها، الشيء الوحيد الذي كان بإمكانها فعله الآن هو حمايتها بأفضل ما تستطيع.
” … هناك بعض الوحوش الشيطانية لكنها كلها في بطنها يبدو أنهم قد ماتوا بالفعل ” لاحظت سيلفي للحظة قبل أن تهز رأسها.
هذه الحقيقة جعلت تيلي تشعر كما لو كانت قد وجدت روحًا عينية، إذا تمكنت من الجلوس حول مدفأة مع آنا ومناقشة المعرفة المعجزة الموجودة في الكتاب خلال فصل الشتاء، فمن المفترض أن تكون مناسبة سعيدة بشكل لا يضاهى، كانت تيلي مليئة بالترقب لذلك اليوم.
فكرت تيلي للحظة وتحدث بطريقة حاسمة ” نحن سننزل الآن وسيقوم فريق بالحراسة بينما يتبعني الفريق الآخر إلى داخل الحفرة، سوف نقتل الوحش الشيطاني ونستعيد نعش الجليد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا تقلقي وجهي يشعر بالخدر قليلاً ” ربتت على خديها الورديين ” لحسن الحظ هناك وشاح أعطاني إياه صاحب السمو الملكي، أذني لا تشعر بالبرد على الإطلاق “.
–+–
في الحديقة خلف القلعة إرتفع إلى السماء وبدأ يشق طريقه نحو البرج الحجري، من أجل التمكن من النزول بسرعة إلى الأرض في أوقات الخطر لمقابلة الأعداء في القتال، فقد نقلوا ” عين الصقر ” على إرتفاعات منخفضة للغاية هذه المرة، لدرجة أنه كان يمر بالقرب من أسطح البلدة الصغيرة.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحًا بشكل إستثنائي بالنسبة للسيدة الشابة لايتنينغ التي تلقت هتافات عاطفية من الجنود، لأنها كانت تعطي توجيهات لفريق المدفعية بإنتظام حول مكان إطلاق النار، قريبًا جدًا تحت رقاقات الثلج المتناثرة التي كانت منتشرة حول السماء، ” عين الصقر ” ألقى البلدة الصغيرة خلفه ودخل المنطقة التي كانت فيها الغابة الخفية.
بواسطة :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات