— هذه العملية كانت شيئًا كان قد مر به شخصيًا مرة واحدة فجأة إندلعت موجة من الإضطراب وراءه، أدار فيدر رأسه فقط ليرى رجلاً يصل إلى الرصيف تحت حماية مجموعة من الحراس، أوضح الشعر الرمادي الطويل الذي يهب في النهاية وضعه … كان لورد البلدة صاحب السمو الملكي رولاند ويمبلدون.
في هذه المرحلة كان الثلج لا يزال ينجرف في السماء، بالنسبة لفيدر كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها تساقط الثلوج دون توقف في فصل الخريف، تساقطت الثلوج من حين لآخر في فالنسيا لكنها ستتوقف بعد يوم أو يومين على الأكثر، عندما حدث ذلك كان الأطفال يصطفون بشكل متكرر على الثلج على طول الشارع، كانوا يلفون الثلج في كرات الثلج ويرمونهم جيئة وذهابا بين بعضهم البعض.
بعد أن إرتدى الخمسة عشر منهم ملابسهم الرسمية الجديدة ووقفوا مرة أخرى على التوالي لم يتمكنوا من كبح عواطفهم ومسكوا صدورهم قليلاً.
تابع فيدر وإستمر في الحديث متجاهلاً المسؤول ” الطريقة التي تتحدث بها لا تشبه الشمالي، بدلاً من ذلك فهي تشبه اللهجة المستخدمة عادة بالقرب من منتصف المملكة من أي مدينة في الشمال أتيت؟ أنا على دراية بالأماكن الموجودة هناك “.
” الآن كلكم إتبعوني “.
” لقد كانوا لاجئين من الجنوب والشمال، من أجل السماح لهم بالمرور في فصل الشتاء بأمان أرسل صاحب السمو الملكي الأشخاص خصيصًا لإصطحابهم إلى البلدة، دورك هو مساعدة قاعة المدينة في الحفاظ على النظام ووضع هؤلاء الناس في خط في نقطة التفتيش، وبمجرد الإنتهاء من ذلك ستعزلهم وتكتب كل منهم في السجل، نظرًا لأن عدد ضباط الشرطة لا يزال قليلًا فسوف يساعدك الجيش الأول، ومع ذلك سيتم تخصيص هذه المهمة لكم جميعًا لإنجازها بمفردكم في المستقبل “.
في هذه المرحلة كان الثلج لا يزال ينجرف في السماء، بالنسبة لفيدر كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها تساقط الثلوج دون توقف في فصل الخريف، تساقطت الثلوج من حين لآخر في فالنسيا لكنها ستتوقف بعد يوم أو يومين على الأكثر، عندما حدث ذلك كان الأطفال يصطفون بشكل متكرر على الثلج على طول الشارع، كانوا يلفون الثلج في كرات الثلج ويرمونهم جيئة وذهابا بين بعضهم البعض.
جوكمو شد أسنانه وفجأة أخرج حبة حمراء من صدره ووضعها في فمه وصرخ ” إبتعد عن طريقي! “.
نتيجة لذلك ظن الأطفال أن الأيام الثلجية هي أيام عطلات ولكن كانت هذه أيام من الإزعاج الشديد للكبار، جعلت الثلوج الزائدة أحذيتهم رطبة ومتعفنة مما جعل من الصعب عليهم إجتياز الشوارع، إنتهى الأمر بالمحلات التجارية خالية من الناس … قد يتسبب وزن الثلج في إنهيار أسطح المنازل أحيانًا.
في مثل هذا الوقت سيكون فريق الدوريات في منازلهم، حتى لو إضطروا إلى الخروج فإنهم سيجدون حانة للجلوس حول الموقد وشرب الجعة، ومع ذلك لم يكن أي من ذلك واضحًا في البلدة.
في مثل هذا الوقت سيكون فريق الدوريات في منازلهم، حتى لو إضطروا إلى الخروج فإنهم سيجدون حانة للجلوس حول الموقد وشرب الجعة، ومع ذلك لم يكن أي من ذلك واضحًا في البلدة.
” ما هو إسمك؟ من أين أنت؟ هل لديك أي شيء أنت جيد فيه؟ هل يمكن أن تقرأ؟ “.
كل يوم سيكون هناك شخص ما يقوم بإزالة الثلج الزائد من الشارع ويجتاحه على جانبي الطريق، كانت هذه وظيفة كانت دار البلدية تجند الأشخاص من أجلها منذ فترة طويلة، كان من الممكن أن يعمل الشخص يوميًا أو شهريًا، إعتبرها الناس وظيفة ذات عائد منخفض ولكن سريع.
وصل الفريق إلى رصيف الميناء بسرعة كبيرة، وقد تم تنظيم عشرة أو أكثر من المراكب الشراعية على نهر المياه الحمراء، تجمع مئات الأشخاص بالفعل بالقرب من الشاطئ.
كان هناك عدد كبير من السكان المتجهين إلى الشوارع، كان بعضهم يرتدون قبعات من القش بينما إرتدى آخرون عباءات، كلهم كانوا مشغولين في التفكير في أعمالهم الخاصة، إذا كان بإمكان المرء أن يتخلص من كل الثلوج المتساقطة في المدينة فلن يكون من المستحيل أن نسميه الصيف، إذا لم يشهدها بعينيه فلن يصدق فيدر مطلقًا أن بلدة صغيرة على حافة المملكة سوف تبدو أكثر حيوية من فالنسيا، إذا لم يكن الأمر كذلك لغياب برج الجرس في البلدة لكان قد إعتقد بجدية أنه في بعض المدن الكبيرة.
أمام الأمير طفت غيوم من الدخان الأبيض صعودًا إلى السماء، في بحر الدخان إزدهر رأس جوكمو في بحر من الدماء.
وصل الفريق إلى رصيف الميناء بسرعة كبيرة، وقد تم تنظيم عشرة أو أكثر من المراكب الشراعية على نهر المياه الحمراء، تجمع مئات الأشخاص بالفعل بالقرب من الشاطئ.
” نعم سيدي! “.
يبدو أنني واجهت مثل هذا المشهد من قبل … هذا صحيح! جاءت صورة إلى ذهن فيدر، عندما وصل هو واللاجئون الآخرون من المنطقة الشرقية إلى هذا الرصيف الصغير كان هذا أيضًا المشهد الذي إستقبلهم… كان هؤلاء الناس.
— هذه العملية كانت شيئًا كان قد مر به شخصيًا مرة واحدة فجأة إندلعت موجة من الإضطراب وراءه، أدار فيدر رأسه فقط ليرى رجلاً يصل إلى الرصيف تحت حماية مجموعة من الحراس، أوضح الشعر الرمادي الطويل الذي يهب في النهاية وضعه … كان لورد البلدة صاحب السمو الملكي رولاند ويمبلدون.
” لقد كانوا لاجئين من الجنوب والشمال، من أجل السماح لهم بالمرور في فصل الشتاء بأمان أرسل صاحب السمو الملكي الأشخاص خصيصًا لإصطحابهم إلى البلدة، دورك هو مساعدة قاعة المدينة في الحفاظ على النظام ووضع هؤلاء الناس في خط في نقطة التفتيش، وبمجرد الإنتهاء من ذلك ستعزلهم وتكتب كل منهم في السجل، نظرًا لأن عدد ضباط الشرطة لا يزال قليلًا فسوف يساعدك الجيش الأول، ومع ذلك سيتم تخصيص هذه المهمة لكم جميعًا لإنجازها بمفردكم في المستقبل “.
” لقد كانوا لاجئين من الجنوب والشمال، من أجل السماح لهم بالمرور في فصل الشتاء بأمان أرسل صاحب السمو الملكي الأشخاص خصيصًا لإصطحابهم إلى البلدة، دورك هو مساعدة قاعة المدينة في الحفاظ على النظام ووضع هؤلاء الناس في خط في نقطة التفتيش، وبمجرد الإنتهاء من ذلك ستعزلهم وتكتب كل منهم في السجل، نظرًا لأن عدد ضباط الشرطة لا يزال قليلًا فسوف يساعدك الجيش الأول، ومع ذلك سيتم تخصيص هذه المهمة لكم جميعًا لإنجازها بمفردكم في المستقبل “.
” نعم سيدي! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرا إلى القوة الهائلة التي إندلعت من جوكمو فإن عقل فيدر يمكن أن يتخيل أن الحارس الملكي للأمير يجري تمزيقه على الفور، حتى الأمير نفسه سيكون مضغوطاً بشدة للهروب من هذا المصير ومع ذلك لم يسمع ذلك بعد، أن سمع بسرعة سلسلة من الإنفجارات – مثلما حدث عندما وقف الجنود ضد الوحوش الشيطانية.
من صوتهم لم تكن مهمة صعبة على الإطلاق ولم تكن أكثر من مجرد توجيه اللاجئين في طابور، سار فيدر نحو مقدمة نقطة التفتيش وبدأ يصرخ بصوت عالٍ حتى يتمكن الجميع من سماع تعليماته بوضوح والإقتراب منه بطريقة منظمة.
شعر فيدر فجأة بأن معصمه أصبح ساخنًا، على الرغم من أن ردود أفعاله اللإرادية قد جعلته يريد تثبيت الرجل على الأرض، إلا أنه وجد أنه رغم كل قوته لم يكن يتحرك على الإطلاق، قام جوكمو برفع كتفه وشعر فيدر وكأنه يطير في الهواء وسقط على الأرض بشدة وألم حارق أشعل في ظهره ” اللعنة فتحت جراحي! ” بصق بعض اللعاب وإنتظر حتى تختفي بعض الدوخة في دماغه ثم نهض…
” ما هو إسمك؟ من أين أنت؟ هل لديك أي شيء أنت جيد فيه؟ هل يمكن أن تقرأ؟ “.
” الآن كلكم إتبعوني “.
كل لاجئ يمر عبر نقطة التفتيش سيخضع لجولة من الإستفسارات من قبل الكُتّاب في قاعة المدينة وبعدها سيتم تسجيل ردودهم تقريبًا، عرف فيدر أن هذا كان مجرد تقدير تقريبي بمجرد أن يستقر الجميع سوف يتم إجراء المزيد من التحقيقات من ردود الجميع، سيتم إعطاء الأولوية للأشخاص الذين يمتلكون قدرات خاصة أو معرفة عند نقلهم إلى المدينة الداخلية.
” إسمي جوكمو وأنا من الأراضي الشمالية … تخصصي يكمن في الزراعة ولا أستطيع القراءة “.
— هذه العملية كانت شيئًا كان قد مر به شخصيًا مرة واحدة فجأة إندلعت موجة من الإضطراب وراءه، أدار فيدر رأسه فقط ليرى رجلاً يصل إلى الرصيف تحت حماية مجموعة من الحراس، أوضح الشعر الرمادي الطويل الذي يهب في النهاية وضعه … كان لورد البلدة صاحب السمو الملكي رولاند ويمبلدون.
” ما هو إسمك؟ من أين أنت؟ هل لديك أي شيء أنت جيد فيه؟ هل يمكن أن تقرأ؟ “.
وقف إلى جانبه عدد من الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس راقية والذين يجب أن يكونوا الأشخاص المسؤولين عن قاعة المدينة، لم يخطر بباله مطلقًا أن صاحب السمو الملكي سيصطدم بموجة الثلج ليراقب شخصياً هذه الدفعة من اللاجئين، في فصل الشتاء القاسي كان من النادر العثور على شخص نبيل رفيع المستوى كان على إستعداد لترك سريره الدافئ عند شروق الفجر، خاصةً عندما كان هناك موظفون حاضرون لرعاية كل شيء.
” الآن كلكم إتبعوني “.
” إسمي جوكمو وأنا من الأراضي الشمالية … تخصصي يكمن في الزراعة ولا أستطيع القراءة “.
Krotel
” الزراعة؟ ” فحص مسؤول مجلس المدينة المربع ذي الصلة في نموذجه ” حسنًا إستمر “.
بعد أن إرتدى الخمسة عشر منهم ملابسهم الرسمية الجديدة ووقفوا مرة أخرى على التوالي لم يتمكنوا من كبح عواطفهم ومسكوا صدورهم قليلاً.
في هذه اللحظة بالتحديد لاحظ فيدر الفرد يلقي نظرة سريعة في إتجاه صاحب السمو الملكي، لم يكن هناك أقل تبجيل في عينيه، بدلاً من ذلك كانت هناك عاطفة مختلفة تمامًا عن المشاعر الأخرى.
للأسف لم يعد جوكمو في موقعه الأصلي فقد خرج أربعة أو خمسة من اللاجئين من الحشد، وكانت أفعالهم ذكية مثل الوحوش الشيطانية خارج أسوار المدينة، بعد بضع خطوات ثقبوا السور المؤقت الذي أقامته دار البلدية وركضوا نحو الأمير وكان هدف المجموعة من الناس واضحًا للغاية، كانوا هنا من أجل المسؤولين رفيعي المستوى في البلدة فضلاً عن سيدهم الإقطاعي.
قال جوكمو بغير وعي ” ما- ما الأمر؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرا إلى القوة الهائلة التي إندلعت من جوكمو فإن عقل فيدر يمكن أن يتخيل أن الحارس الملكي للأمير يجري تمزيقه على الفور، حتى الأمير نفسه سيكون مضغوطاً بشدة للهروب من هذا المصير ومع ذلك لم يسمع ذلك بعد، أن سمع بسرعة سلسلة من الإنفجارات – مثلما حدث عندما وقف الجنود ضد الوحوش الشيطانية.
” أنت مزارع أليس كذلك؟ هل يمكن أن تخبرني ما هو الشهر الذي يجب أن يزرع فيه القمح الشتوي؟ ” سأل فيدر.
للأسف لم يعد جوكمو في موقعه الأصلي فقد خرج أربعة أو خمسة من اللاجئين من الحشد، وكانت أفعالهم ذكية مثل الوحوش الشيطانية خارج أسوار المدينة، بعد بضع خطوات ثقبوا السور المؤقت الذي أقامته دار البلدية وركضوا نحو الأمير وكان هدف المجموعة من الناس واضحًا للغاية، كانوا هنا من أجل المسؤولين رفيعي المستوى في البلدة فضلاً عن سيدهم الإقطاعي.
نظر إليه المسؤول في قاعة المدينة بنظرة منزعجة بعض الشيء على وجهه ” أنا فقط أعمل على التسجيل الأولي في الوقت الحالي وليس لدي وقت للتمييز ما إذا كان كل واحد منهم يقول الحقيقة، ألم يوضح السير كارتر بوضوح كيف يجب أن تعمل العملية؟ كل ما أريدك فعله هو الحفاظ على النظام حول هذه الأجزاء على محمل الجد يا غبي! “.
” نعم سيدي! “.
تابع فيدر وإستمر في الحديث متجاهلاً المسؤول ” الطريقة التي تتحدث بها لا تشبه الشمالي، بدلاً من ذلك فهي تشبه اللهجة المستخدمة عادة بالقرب من منتصف المملكة من أي مدينة في الشمال أتيت؟ أنا على دراية بالأماكن الموجودة هناك “.
” نعم سيدي! “.
تردد جوكمو للحظة لكنه ظل صامتًا.
في هذه المرحلة كان الثلج لا يزال ينجرف في السماء، بالنسبة لفيدر كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها تساقط الثلوج دون توقف في فصل الخريف، تساقطت الثلوج من حين لآخر في فالنسيا لكنها ستتوقف بعد يوم أو يومين على الأكثر، عندما حدث ذلك كان الأطفال يصطفون بشكل متكرر على الثلج على طول الشارع، كانوا يلفون الثلج في كرات الثلج ويرمونهم جيئة وذهابا بين بعضهم البعض.
” ملابسك غريبة أيضًا حتى لو كنت محظوظًا بما يكفي لعدم التجمد حتى الموت في الشمال في هذا الزي، يجب أن تكون أصابعك قد طورت حشرة الصقيع الآن، درجة الحرارة هناك أقل من التجمد على مدار السنة كما تعلمون ” أمسك فيدر يد جوكمو اليمنى ” ماذا عن قفازاتك؟ لا تخبرني أنك رميتهم بعيدًا لأنك أدركت عند وصولك أنها كانت أكثر دفئًا قليلا هناً؟ قد يكون من المفهوم إذا كذب المرء حول مهارة شيء ما وربما يحاول الحصول على معاملة أفضل، ومع ذلك إذا إختار شخص ما إخفاء أصله فإن هذا الإجراء سيكون أكثر تشككا من أين أتيت بالضبط؟ “.
” ما هو إسمك؟ من أين أنت؟ هل لديك أي شيء أنت جيد فيه؟ هل يمكن أن تقرأ؟ “.
جوكمو شد أسنانه وفجأة أخرج حبة حمراء من صدره ووضعها في فمه وصرخ ” إبتعد عن طريقي! “.
Krotel
شعر فيدر فجأة بأن معصمه أصبح ساخنًا، على الرغم من أن ردود أفعاله اللإرادية قد جعلته يريد تثبيت الرجل على الأرض، إلا أنه وجد أنه رغم كل قوته لم يكن يتحرك على الإطلاق، قام جوكمو برفع كتفه وشعر فيدر وكأنه يطير في الهواء وسقط على الأرض بشدة وألم حارق أشعل في ظهره ” اللعنة فتحت جراحي! ” بصق بعض اللعاب وإنتظر حتى تختفي بعض الدوخة في دماغه ثم نهض…
” إسمي جوكمو وأنا من الأراضي الشمالية … تخصصي يكمن في الزراعة ولا أستطيع القراءة “.
للأسف لم يعد جوكمو في موقعه الأصلي فقد خرج أربعة أو خمسة من اللاجئين من الحشد، وكانت أفعالهم ذكية مثل الوحوش الشيطانية خارج أسوار المدينة، بعد بضع خطوات ثقبوا السور المؤقت الذي أقامته دار البلدية وركضوا نحو الأمير وكان هدف المجموعة من الناس واضحًا للغاية، كانوا هنا من أجل المسؤولين رفيعي المستوى في البلدة فضلاً عن سيدهم الإقطاعي.
في هذه المرحلة كان الثلج لا يزال ينجرف في السماء، بالنسبة لفيدر كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها تساقط الثلوج دون توقف في فصل الخريف، تساقطت الثلوج من حين لآخر في فالنسيا لكنها ستتوقف بعد يوم أو يومين على الأكثر، عندما حدث ذلك كان الأطفال يصطفون بشكل متكرر على الثلج على طول الشارع، كانوا يلفون الثلج في كرات الثلج ويرمونهم جيئة وذهابا بين بعضهم البعض.
نظرا إلى القوة الهائلة التي إندلعت من جوكمو فإن عقل فيدر يمكن أن يتخيل أن الحارس الملكي للأمير يجري تمزيقه على الفور، حتى الأمير نفسه سيكون مضغوطاً بشدة للهروب من هذا المصير ومع ذلك لم يسمع ذلك بعد، أن سمع بسرعة سلسلة من الإنفجارات – مثلما حدث عندما وقف الجنود ضد الوحوش الشيطانية.
تابع فيدر وإستمر في الحديث متجاهلاً المسؤول ” الطريقة التي تتحدث بها لا تشبه الشمالي، بدلاً من ذلك فهي تشبه اللهجة المستخدمة عادة بالقرب من منتصف المملكة من أي مدينة في الشمال أتيت؟ أنا على دراية بالأماكن الموجودة هناك “.
أمام الأمير طفت غيوم من الدخان الأبيض صعودًا إلى السماء، في بحر الدخان إزدهر رأس جوكمو في بحر من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالتحديد لاحظ فيدر الفرد يلقي نظرة سريعة في إتجاه صاحب السمو الملكي، لم يكن هناك أقل تبجيل في عينيه، بدلاً من ذلك كانت هناك عاطفة مختلفة تمامًا عن المشاعر الأخرى.
–+–
وقف إلى جانبه عدد من الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس راقية والذين يجب أن يكونوا الأشخاص المسؤولين عن قاعة المدينة، لم يخطر بباله مطلقًا أن صاحب السمو الملكي سيصطدم بموجة الثلج ليراقب شخصياً هذه الدفعة من اللاجئين، في فصل الشتاء القاسي كان من النادر العثور على شخص نبيل رفيع المستوى كان على إستعداد لترك سريره الدافئ عند شروق الفجر، خاصةً عندما كان هناك موظفون حاضرون لرعاية كل شيء.
بواسطة :
وقف إلى جانبه عدد من الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس راقية والذين يجب أن يكونوا الأشخاص المسؤولين عن قاعة المدينة، لم يخطر بباله مطلقًا أن صاحب السمو الملكي سيصطدم بموجة الثلج ليراقب شخصياً هذه الدفعة من اللاجئين، في فصل الشتاء القاسي كان من النادر العثور على شخص نبيل رفيع المستوى كان على إستعداد لترك سريره الدافئ عند شروق الفجر، خاصةً عندما كان هناك موظفون حاضرون لرعاية كل شيء.
للأسف لم يعد جوكمو في موقعه الأصلي فقد خرج أربعة أو خمسة من اللاجئين من الحشد، وكانت أفعالهم ذكية مثل الوحوش الشيطانية خارج أسوار المدينة، بعد بضع خطوات ثقبوا السور المؤقت الذي أقامته دار البلدية وركضوا نحو الأمير وكان هدف المجموعة من الناس واضحًا للغاية، كانوا هنا من أجل المسؤولين رفيعي المستوى في البلدة فضلاً عن سيدهم الإقطاعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات