شاهدت نايتينجل بهدوء الفصيل من ضبابها ورأت ضوءا غامضا فضيًا من القوة السحرية يخرج من خلال الصورة المشوهة للعربة، إذا تصرفت نايتينجل بمفردها فمن المحتمل أن تقتل كاهنة الكنيسة ولكن لم يكن مضمونا أنها يمكن أن تقتل جميع الأعداء هنا، ولكن الآن بمساعدة السحرة من جزيرة النوم كان من الممكن للغاية أن يتمكنوا من حجب الأخبار في الإقليم الجنوبي.
لقد كانوا على التلال لمدة أسبوع عندما إكتشفت لايتنينغ الفصيل عند البوابة الشمالية لقمة التنين الساقط، كان هناك فيلق نقل مؤلف من حوالي 100 من المقاتلين المرتزقة والمؤمنين يسيرون خلف جيش الحكم، من بينهم كان هناك عربتان إفترضت أن الكاهنة كانت في واحدة منهم، إتبع السحرة الخمسة الفصيل سراً بينما كانوا يتجهون نحو مدينة المياه الحمراء، وفقًا للخطة سيبدأون الهجوم عندما يكون الفصيل خارج منطقة المراقبة وبالتالي غير قادر على طلب الدعم الإحتياطي بسرعة.
بواسطة :
شاهدت نايتينجل بهدوء الفصيل من ضبابها ورأت ضوءا غامضا فضيًا من القوة السحرية يخرج من خلال الصورة المشوهة للعربة، إذا تصرفت نايتينجل بمفردها فمن المحتمل أن تقتل كاهنة الكنيسة ولكن لم يكن مضمونا أنها يمكن أن تقتل جميع الأعداء هنا، ولكن الآن بمساعدة السحرة من جزيرة النوم كان من الممكن للغاية أن يتمكنوا من حجب الأخبار في الإقليم الجنوبي.
هذه المرة كان الوضع مختلفاً لم يقاتلوا في غرفة صغيرة بعد الآن، الآن كل خطوة إتخذتها نايتينجل ستكلف الكاهنة أكثر من عشر خطوات للحاق بها، كان النطاق الفعال للمسدس الذي كان حوالي 50 مترًا أكبر بكثير من المنطقة التي يمكن أن تؤثر عليها الساحرة بقدرتها، بالكاد يمكن أن يصل “السوط الفضي” للكاهنة إلى نايتينجل في حين أن الرصاصة يمكن أن تقتل الكاهنة في أي وقت.
بمجرد القضاء على هذه الفصيل لن تعرف هيرميس أي شيء على الأقل حتى الربيع المقبل، وبحلول ذلك الوقت سيكون من الصعب عليهم التحقيق في ما حدث للوفد، نايتينجل لم تحب القتل ولكن هذه المرة كان قرارًا متعمدًا، سيخفف العبء على سموه وتساعد في الدفاع عن الجبل المقدس للسحرة ولن تندم على ذلك.
لقد كانوا على التلال لمدة أسبوع عندما إكتشفت لايتنينغ الفصيل عند البوابة الشمالية لقمة التنين الساقط، كان هناك فيلق نقل مؤلف من حوالي 100 من المقاتلين المرتزقة والمؤمنين يسيرون خلف جيش الحكم، من بينهم كان هناك عربتان إفترضت أن الكاهنة كانت في واحدة منهم، إتبع السحرة الخمسة الفصيل سراً بينما كانوا يتجهون نحو مدينة المياه الحمراء، وفقًا للخطة سيبدأون الهجوم عندما يكون الفصيل خارج منطقة المراقبة وبالتالي غير قادر على طلب الدعم الإحتياطي بسرعة.
عندما دخل وفد المبعوثين الغابة رأت نايتينجل ظلًا مظلمًا يقترب كان ماغي، تحركت الخيول فجأة برعب وإنطلقت دون حسيب ولا رقيب، جميع الناس صُدموا ونظروا إلى مكان الحادث، قامت ماغي بنشر جناحيها فوق رؤوسهم مباشرة وحلقت بعيدًا عن الأرض تاركة عاصفة خلفها، جعلت الرياح القوية من الصعب عليهم فتح أعينهم، فجأة قفز شخص من ظهر الوحش وهبط على الأرض.
رش الدم وتمزقت الجثث في منتصف الفصيل قطعتهم أشس إلى نصفين بمفردها، في الجزء الخلفي من الفصيل بالكاد يمكن للمقاتلين المرتزقة تقديم أي مساعدة للجزء الأوسط لأنهم واجهوا صعوباتهم الخاصة، واصلت أندريا القفز عبر الغابة مثل الجنية، إستخدمت أغصان الأشجار وجذوعها لتغطي نفسها وتطلق الأسهم في كل مرة تغير فيها موقفها، كان كل سهم من سهامها يضرب شخصًا ما بين حاجبيه وكانت كل طلقة من طلقاتها تقتل، في أقل من عشر دقائق كان الفصيل بأكمله في حالة فوضى.
” هجوم العدو! ” صاح المحاربون بين وفد المبعوثين.
عندما دخل وفد المبعوثين الغابة رأت نايتينجل ظلًا مظلمًا يقترب كان ماغي، تحركت الخيول فجأة برعب وإنطلقت دون حسيب ولا رقيب، جميع الناس صُدموا ونظروا إلى مكان الحادث، قامت ماغي بنشر جناحيها فوق رؤوسهم مباشرة وحلقت بعيدًا عن الأرض تاركة عاصفة خلفها، جعلت الرياح القوية من الصعب عليهم فتح أعينهم، فجأة قفز شخص من ظهر الوحش وهبط على الأرض.
عند سماع ذلك بدأ المؤمنون في إستعادة أنفسهم وسحبوا أسلحتهم وضربوا العدو المجهول في وسط الفصيل، تمت تغطيتهم بالكامل بأضواء سوداء خفيفة يمكن أن تحميهم من السحرة العاديين ولكن ليس من إستثنائية مثل أشس، قامت بتقطيع جميع المؤمنين في نطاقها إلى قسمين من خصرهم مثل جني القمح، سقط جميع الناس من حولها بسرعة، إستخدمت سيفًا حديديًا عاديًا بدلاً من سيفها الثقيل الرمزي حتى تتمكن ماغي من حمل ساحرة أخرى إلى جانب نفسها، تصدع السيف الحديدي بسرعة وكسر أثناء القتال لكنها صادرت الأسلحة التي أسقطها العدو وأصبح أي شيء في يدها سلاحًا مميتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هجوم العدو! ” صاح المحاربون بين وفد المبعوثين.
رش الدم وتمزقت الجثث في منتصف الفصيل قطعتهم أشس إلى نصفين بمفردها، في الجزء الخلفي من الفصيل بالكاد يمكن للمقاتلين المرتزقة تقديم أي مساعدة للجزء الأوسط لأنهم واجهوا صعوباتهم الخاصة، واصلت أندريا القفز عبر الغابة مثل الجنية، إستخدمت أغصان الأشجار وجذوعها لتغطي نفسها وتطلق الأسهم في كل مرة تغير فيها موقفها، كان كل سهم من سهامها يضرب شخصًا ما بين حاجبيه وكانت كل طلقة من طلقاتها تقتل، في أقل من عشر دقائق كان الفصيل بأكمله في حالة فوضى.
لم تكن نايتينجل في عجلة من أمرها للإقتراب منها، عادت إلى المكان الذي إنهارت فيه عربة النقل لإلتقاط حجر الإله الإنتقامي قبل أن تسير إلى الكاهنة، أثناء القتال إستمرت في التحرك حول العربة لذا سيكون من الأسهل البحث في الموقع بعد ذلك، في اللحظة التي ظهرت فيها نايتينجل بجانب الساحرة المغطاة بالدم مدت يدها فجأة فقد كانت الجزء الوحيد الذي يمكنها تحريكه الآن، فقط لتجد أن ضوءها الفضي لا يمكن أن يخترق عدوها كما أرادت.
خرجت نايتينجل من ضبابها وإتبعت هدفها عن كثب، حيث كان هدفها الوحيد في هذه المعركة هو كاهنة الكنيسة التي تصطاد الساحرات، تم سحب العربات من قبل الخيول المخيفة، ركضوا بعنف لفترة طويلة قبل أن تهدأ الخيول أخيرًا ولكن بعد ذلك لم يعودوا إلى الفصيل، بدلاً من ذلك تركوا الطريق الرئيسي ودخلوا في الغابة في إتجاهين مختلفين، يبدو أن الكاهنة قد لاحظت بالفعل أنه من بين أعدائها كان هناك خصم قوي وإستثنائي، بالنسبة لمعظم الساحرات إستثنائي وحتى مع حجر الإله فهو لا يهزم.
Krotel
لسوء الحظ لم تستطع الهروب من تتبع نايتينجل التي رصدت بالفعل موقعها في وقت سابق، من المحتمل أن يكون في أحد العربات كاهن رفيع المستوى، نايتينجل تركته للايتنينغ وماغي على الرغم من حقيقة أن عربة الكاهنة إتجهت إلى الطريق الوعر في الغابة، إستمر السائق في جلد الخيول ويبدو وكأنه حثه شخص ما على الإسراع.
خرجت نايتينجل من ضبابها وإتبعت هدفها عن كثب، حيث كان هدفها الوحيد في هذه المعركة هو كاهنة الكنيسة التي تصطاد الساحرات، تم سحب العربات من قبل الخيول المخيفة، ركضوا بعنف لفترة طويلة قبل أن تهدأ الخيول أخيرًا ولكن بعد ذلك لم يعودوا إلى الفصيل، بدلاً من ذلك تركوا الطريق الرئيسي ودخلوا في الغابة في إتجاهين مختلفين، يبدو أن الكاهنة قد لاحظت بالفعل أنه من بين أعدائها كان هناك خصم قوي وإستثنائي، بالنسبة لمعظم الساحرات إستثنائي وحتى مع حجر الإله فهو لا يهزم.
إقتربت نايتينجل من أجل إطلاق النار، في كل مرة أطلقت النار فقط عندما كانت أقل من عشرة أمتار خلف الهدف وتماشياً مع ذلك، إستهدفت المحاربين الأربعة بعد السائق وضغطت على الزناد لقتلهم واحدا تلو الأخرى، إنشق جيش الحكم على الفور عند صوت البندقية لكن المسافة الآن كانت لا تزال على بعد عدة خطوات فقط لنايتينجل التي في ضبابها، علاوة على ذلك كانت دروعهم الكاملة تضر أكثر مما تنفع في قتال ضد عيار كبير، أصبحت الرصاصات أكثر ضررا على جسم الإنسان بعد المرور بهذه الدروع المشوهة، بعد التخلص من المحاربين الأربعة وجهت مسدسها إلى الخيول، إصطدمت العربة بجذع شجرة وإنهارت على الفور، من خلال القطع الطائرة خرج شخص ملفوف بالضوء الفضي، إستهدفتها نايتينجل وأطلقت النار دون تردد ولكن يبدو أن الضوء الذي تشكله القوة السحرية لديه وعي وحجب الرصاص الواحد تلو الآخر، إبتعدت نايتينجل لإعادة تحميل خرطوشة جديدة.
على هذه المسافة يمكن لهدف واحد أو إثنين من أصل خمس طلقات أن تصيب الهدف، لكن لحسن الحظ كان لدى نايتينجل وقت كافي لإعادة تحميل خراطيش جديدة و إستمرت في التصويب وإطلاق النار، بعد خمس طلقات ضعف الضوء الفضي، أصابت رصاصة كتف الكاهنة الأيسر وذهبت الأخرى في بطنها لم تعد قادرة على الوقوف، ترنحت على بعد خطوات قليلة ثم سقطت على الأرض.
” خائنة! ” صاحت الكاهنة بغضب متجهة إلى حيث إختبأت نايتينجل.
لقد كانوا على التلال لمدة أسبوع عندما إكتشفت لايتنينغ الفصيل عند البوابة الشمالية لقمة التنين الساقط، كان هناك فيلق نقل مؤلف من حوالي 100 من المقاتلين المرتزقة والمؤمنين يسيرون خلف جيش الحكم، من بينهم كان هناك عربتان إفترضت أن الكاهنة كانت في واحدة منهم، إتبع السحرة الخمسة الفصيل سراً بينما كانوا يتجهون نحو مدينة المياه الحمراء، وفقًا للخطة سيبدأون الهجوم عندما يكون الفصيل خارج منطقة المراقبة وبالتالي غير قادر على طلب الدعم الإحتياطي بسرعة.
هذه المرة كان الوضع مختلفاً لم يقاتلوا في غرفة صغيرة بعد الآن، الآن كل خطوة إتخذتها نايتينجل ستكلف الكاهنة أكثر من عشر خطوات للحاق بها، كان النطاق الفعال للمسدس الذي كان حوالي 50 مترًا أكبر بكثير من المنطقة التي يمكن أن تؤثر عليها الساحرة بقدرتها، بالكاد يمكن أن يصل “السوط الفضي” للكاهنة إلى نايتينجل في حين أن الرصاصة يمكن أن تقتل الكاهنة في أي وقت.
عند سماع ذلك بدأ المؤمنون في إستعادة أنفسهم وسحبوا أسلحتهم وضربوا العدو المجهول في وسط الفصيل، تمت تغطيتهم بالكامل بأضواء سوداء خفيفة يمكن أن تحميهم من السحرة العاديين ولكن ليس من إستثنائية مثل أشس، قامت بتقطيع جميع المؤمنين في نطاقها إلى قسمين من خصرهم مثل جني القمح، سقط جميع الناس من حولها بسرعة، إستخدمت سيفًا حديديًا عاديًا بدلاً من سيفها الثقيل الرمزي حتى تتمكن ماغي من حمل ساحرة أخرى إلى جانب نفسها، تصدع السيف الحديدي بسرعة وكسر أثناء القتال لكنها صادرت الأسلحة التي أسقطها العدو وأصبح أي شيء في يدها سلاحًا مميتًا.
على هذه المسافة يمكن لهدف واحد أو إثنين من أصل خمس طلقات أن تصيب الهدف، لكن لحسن الحظ كان لدى نايتينجل وقت كافي لإعادة تحميل خراطيش جديدة و إستمرت في التصويب وإطلاق النار، بعد خمس طلقات ضعف الضوء الفضي، أصابت رصاصة كتف الكاهنة الأيسر وذهبت الأخرى في بطنها لم تعد قادرة على الوقوف، ترنحت على بعد خطوات قليلة ثم سقطت على الأرض.
لم تكن نايتينجل في عجلة من أمرها للإقتراب منها، عادت إلى المكان الذي إنهارت فيه عربة النقل لإلتقاط حجر الإله الإنتقامي قبل أن تسير إلى الكاهنة، أثناء القتال إستمرت في التحرك حول العربة لذا سيكون من الأسهل البحث في الموقع بعد ذلك، في اللحظة التي ظهرت فيها نايتينجل بجانب الساحرة المغطاة بالدم مدت يدها فجأة فقد كانت الجزء الوحيد الذي يمكنها تحريكه الآن، فقط لتجد أن ضوءها الفضي لا يمكن أن يخترق عدوها كما أرادت.
لم تكن نايتينجل في عجلة من أمرها للإقتراب منها، عادت إلى المكان الذي إنهارت فيه عربة النقل لإلتقاط حجر الإله الإنتقامي قبل أن تسير إلى الكاهنة، أثناء القتال إستمرت في التحرك حول العربة لذا سيكون من الأسهل البحث في الموقع بعد ذلك، في اللحظة التي ظهرت فيها نايتينجل بجانب الساحرة المغطاة بالدم مدت يدها فجأة فقد كانت الجزء الوحيد الذي يمكنها تحريكه الآن، فقط لتجد أن ضوءها الفضي لا يمكن أن يخترق عدوها كما أرادت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت شيطان ملعون الآلهة ستحاكمك! ” قالت وهي تبتسم وكان الدم يتدفق من فمها.
” أنت شيطان ملعون الآلهة ستحاكمك! ” قالت وهي تبتسم وكان الدم يتدفق من فمها.
عند سماع ذلك بدأ المؤمنون في إستعادة أنفسهم وسحبوا أسلحتهم وضربوا العدو المجهول في وسط الفصيل، تمت تغطيتهم بالكامل بأضواء سوداء خفيفة يمكن أن تحميهم من السحرة العاديين ولكن ليس من إستثنائية مثل أشس، قامت بتقطيع جميع المؤمنين في نطاقها إلى قسمين من خصرهم مثل جني القمح، سقط جميع الناس من حولها بسرعة، إستخدمت سيفًا حديديًا عاديًا بدلاً من سيفها الثقيل الرمزي حتى تتمكن ماغي من حمل ساحرة أخرى إلى جانب نفسها، تصدع السيف الحديدي بسرعة وكسر أثناء القتال لكنها صادرت الأسلحة التي أسقطها العدو وأصبح أي شيء في يدها سلاحًا مميتًا.
نايتينجل وجهت المسدس إلى صدرها بدون تعبير وأجابت ” حقًا؟ سأنتظر ذلك اليوم ” ثم ضغطت على الزناد.
عندما دخل وفد المبعوثين الغابة رأت نايتينجل ظلًا مظلمًا يقترب كان ماغي، تحركت الخيول فجأة برعب وإنطلقت دون حسيب ولا رقيب، جميع الناس صُدموا ونظروا إلى مكان الحادث، قامت ماغي بنشر جناحيها فوق رؤوسهم مباشرة وحلقت بعيدًا عن الأرض تاركة عاصفة خلفها، جعلت الرياح القوية من الصعب عليهم فتح أعينهم، فجأة قفز شخص من ظهر الوحش وهبط على الأرض.
–+–
رش الدم وتمزقت الجثث في منتصف الفصيل قطعتهم أشس إلى نصفين بمفردها، في الجزء الخلفي من الفصيل بالكاد يمكن للمقاتلين المرتزقة تقديم أي مساعدة للجزء الأوسط لأنهم واجهوا صعوباتهم الخاصة، واصلت أندريا القفز عبر الغابة مثل الجنية، إستخدمت أغصان الأشجار وجذوعها لتغطي نفسها وتطلق الأسهم في كل مرة تغير فيها موقفها، كان كل سهم من سهامها يضرب شخصًا ما بين حاجبيه وكانت كل طلقة من طلقاتها تقتل، في أقل من عشر دقائق كان الفصيل بأكمله في حالة فوضى.
بواسطة :
Krotel
بمجرد القضاء على هذه الفصيل لن تعرف هيرميس أي شيء على الأقل حتى الربيع المقبل، وبحلول ذلك الوقت سيكون من الصعب عليهم التحقيق في ما حدث للوفد، نايتينجل لم تحب القتل ولكن هذه المرة كان قرارًا متعمدًا، سيخفف العبء على سموه وتساعد في الدفاع عن الجبل المقدس للسحرة ولن تندم على ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات