ضحك فيدر ولم يقل كلمة وبدلاً من ذلك قام بتثبيت نظراته على صف من المساكن على الجانب الشرقي من منطقة الإسكان المؤقت، قبل أن يصبح شرطيًا كان يعتقد أن “فريق الدوريات” لن يفعل شيئًا سوى إبتزاز الناس وخداعهم، لم يكن يعلم أنه سيكون هناك عمل أكثر مما يمكن إنجازه كل يوم، كان على الشرطة قبول اللاجئين ومعالجة النزاعات بين المواطنين كما كان من واجب الشرطة القبض على المجرمين والجواسيس، حيث أنه بصرف النظر عن القتال ضد الوحوش الشيطانية لم يساعد الجيش الأول أو يتدخل في حفظ السلام الداخلي في البلدة.
كان الأشخاص الذين عاشوا هنا عبيدا وبالتالي كانت الأزياء السوداء لرجال الشرطة مدهشة مثل اليراعات في سماء الليل، وبهذه الطريقة كان بإمكانهم التمويه ككناس ثلجي وإستخدام طرق المنطقة الشرقية، لن يتمكن المشتبه به من الهروب من نظره بمجرد ظهوره، رأوا الذهب يتجول في المنطقة الشرقية لفترة وجيزة قبل أن يعود إلى مسكن الكهوف، عندما عاد إلى الظهور كان يحمل كيسًا كبيرًا على ظهره.
” أكثر من ذلك سنعاقب إذا لم نكن نرتديه ” ظل ويستل ينظر إلى اليسار واليمين كما لو كان خائفا من أن يرصده أحد الزملاء.
” دعونا نبدأ! “.
” توقفا عن الثرثرة إنه رمزي بما يكفي لإرتدائه، الوقوف في ثلج الشتاء بالبذلة السوداء سوف ينبه الجميع في المنطقة المحيطة بوجود رجال الشرطة، كيف يفترض بنا أن نقبض على أي مجرم؟ ” بصق فيدر على الأرض ثم تابع ” أنتما كلاكما من البلدة أليس كذلك؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اللعنة! إنه ببساطة لا يحترم ما قاله سموه ” لعن فايرهيد بغضب ” سنعتقله الآن! “.
أصبح الشرطيان أكثر حماسا في اللحظة التي ذكر فيها فيدر ذلك.
ضحك فيدر ولم يقل كلمة وبدلاً من ذلك قام بتثبيت نظراته على صف من المساكن على الجانب الشرقي من منطقة الإسكان المؤقت، قبل أن يصبح شرطيًا كان يعتقد أن “فريق الدوريات” لن يفعل شيئًا سوى إبتزاز الناس وخداعهم، لم يكن يعلم أنه سيكون هناك عمل أكثر مما يمكن إنجازه كل يوم، كان على الشرطة قبول اللاجئين ومعالجة النزاعات بين المواطنين كما كان من واجب الشرطة القبض على المجرمين والجواسيس، حيث أنه بصرف النظر عن القتال ضد الوحوش الشيطانية لم يساعد الجيش الأول أو يتدخل في حفظ السلام الداخلي في البلدة.
” نعم أنا كذلك كان والدي صيادًا كان يعيش في الشارع القديم وكانت مهارته رائعة، كان قادرًا على ضرب رقبة ثعلب يركض في الغابة بسهم واحد فقط “.
439 – مسرح الجريمة
” أنا أيضًا لكن والدي أخبرني في كثير من الأحيان أن الصيد مهنة غير مستقرة وكان يفضل أن أصبح منجمًا، حتى أنه أعد مجرفة لي لو لم يصبح سموه رولاند هو اللورد الجديد لكنت قضيت أيامي في الألغام “.
ضحك فيدر ولم يقل كلمة وبدلاً من ذلك قام بتثبيت نظراته على صف من المساكن على الجانب الشرقي من منطقة الإسكان المؤقت، قبل أن يصبح شرطيًا كان يعتقد أن “فريق الدوريات” لن يفعل شيئًا سوى إبتزاز الناس وخداعهم، لم يكن يعلم أنه سيكون هناك عمل أكثر مما يمكن إنجازه كل يوم، كان على الشرطة قبول اللاجئين ومعالجة النزاعات بين المواطنين كما كان من واجب الشرطة القبض على المجرمين والجواسيس، حيث أنه بصرف النظر عن القتال ضد الوحوش الشيطانية لم يساعد الجيش الأول أو يتدخل في حفظ السلام الداخلي في البلدة.
” هذا واضح ” تجاهل فيدر كتفيه ثم فكر بصمت ‘ فقط أطفال الصيادين سيكون لديهم مثل هذه الألقاب غير المألوفة ‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم أنا كذلك كان والدي صيادًا كان يعيش في الشارع القديم وكانت مهارته رائعة، كان قادرًا على ضرب رقبة ثعلب يركض في الغابة بسهم واحد فقط “.
” نظرًا لأنكما من السكان المحليين فمن المؤكد أنكم أكثر قلقًا بشأن النظام العام في البلدة مما أنا عليه أليس كذلك؟ إذا كنت لا تخشى التعرض للعقاب فلماذا أنت خائف؟ هل إرتداء الزي الرسمي أكثر أهمية من فرض القواعد والقوانين التي وضعها سموه؟ “.
” نعم “.
” همم … ” تردد الثنائي لفترة وجيزة قبل أن يردوا بقناعة ” أنت على حق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن الأخ فيدر أنت لست من الغرباء هل إستلمت بالفعل بطاقة هويتك؟ قال سموه ذات مرة أن أي شخص يمتلك بطاقة الهوية يعتبر من رعاياه ” تمتم ويستل.
” لكن الأخ فيدر أنت لست من الغرباء هل إستلمت بالفعل بطاقة هويتك؟ قال سموه ذات مرة أن أي شخص يمتلك بطاقة الهوية يعتبر من رعاياه ” تمتم ويستل.
ما فاجأ فيدر أكثر هو أن غالبية أهداف فريق الدوريات جاءت من التقارير العامة بدلاً من الأوامر المباشرة من رؤسائهم، والواقع أن مواطني البلدة قد غيروا تصوره للعامة، ستراقب هذه المجموعة من الأشخاص الكسولين والأغبياء بنشاط الشخصيات المشبوهة وتبلغهم إلى قاعة البلدة، عندما تصل سفينة تجارية أجنبية إلى البلدة ستتلقى وزارة العدل حفنة من هذه التقارير، ما لم ينشأ هنا بما أن كل شخص يعمل كحارس يقظ فما العدو الذي يمكن أن يختبئ بين السكان؟ على سبيل المثال إتضح أن الشخصيات المخادعة التي إعتقلوها خلال العملية السابقة نبيل من مملكة الفجر، كان فيدر مستعدًا للعقاب لكن رؤسائه لم يظهروا أي رد فعل ولم يبدوا منزعجين من أنه ضرب نبيل، أدى ذلك إلى تعزيز عقليته الحالية إتجاه وظيفته.
ضحك فيدر ولم يقل كلمة وبدلاً من ذلك قام بتثبيت نظراته على صف من المساكن على الجانب الشرقي من منطقة الإسكان المؤقت، قبل أن يصبح شرطيًا كان يعتقد أن “فريق الدوريات” لن يفعل شيئًا سوى إبتزاز الناس وخداعهم، لم يكن يعلم أنه سيكون هناك عمل أكثر مما يمكن إنجازه كل يوم، كان على الشرطة قبول اللاجئين ومعالجة النزاعات بين المواطنين كما كان من واجب الشرطة القبض على المجرمين والجواسيس، حيث أنه بصرف النظر عن القتال ضد الوحوش الشيطانية لم يساعد الجيش الأول أو يتدخل في حفظ السلام الداخلي في البلدة.
كانت تعليماته وفقًا للعملية السابقة لإحاطة الفئران ” فايرهيد ستقوم بالتحرك على الفور وتذهب إلى منطقة سور المدينة القديم أولاً، هناك طريق واحد فقط لدخول المدينة الداخلية “.
كان هذا مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه في البداية، لقد تعاملوا مع المهام الوضيعة ولم تكن ذات فائدة كبيرة، كان هذا هو السبب في أن العديد من الدوريات تسعى للحصول على أموال من مصادر غير مشروعة، ومع ذلك في البلدة كانت الشرطة والجيش الأول ينتمون إلى أنظمة مختلفة، تعامل الأول مع الشؤون الداخلية بينما تعامل الأخير مع الشؤون الخارجية.
” دعونا نبدأ! “.
ما فاجأ فيدر أكثر هو أن غالبية أهداف فريق الدوريات جاءت من التقارير العامة بدلاً من الأوامر المباشرة من رؤسائهم، والواقع أن مواطني البلدة قد غيروا تصوره للعامة، ستراقب هذه المجموعة من الأشخاص الكسولين والأغبياء بنشاط الشخصيات المشبوهة وتبلغهم إلى قاعة البلدة، عندما تصل سفينة تجارية أجنبية إلى البلدة ستتلقى وزارة العدل حفنة من هذه التقارير، ما لم ينشأ هنا بما أن كل شخص يعمل كحارس يقظ فما العدو الذي يمكن أن يختبئ بين السكان؟ على سبيل المثال إتضح أن الشخصيات المخادعة التي إعتقلوها خلال العملية السابقة نبيل من مملكة الفجر، كان فيدر مستعدًا للعقاب لكن رؤسائه لم يظهروا أي رد فعل ولم يبدوا منزعجين من أنه ضرب نبيل، أدى ذلك إلى تعزيز عقليته الحالية إتجاه وظيفته.
” الذهب هنا! ” صاح فايرهيد بهدوء.
” الذهب هنا! ” صاح فايرهيد بهدوء.
كان الأشخاص الذين عاشوا هنا عبيدا وبالتالي كانت الأزياء السوداء لرجال الشرطة مدهشة مثل اليراعات في سماء الليل، وبهذه الطريقة كان بإمكانهم التمويه ككناس ثلجي وإستخدام طرق المنطقة الشرقية، لن يتمكن المشتبه به من الهروب من نظره بمجرد ظهوره، رأوا الذهب يتجول في المنطقة الشرقية لفترة وجيزة قبل أن يعود إلى مسكن الكهوف، عندما عاد إلى الظهور كان يحمل كيسًا كبيرًا على ظهره.
” تجاهله وتظاهر بأنك تبعد الثلج ” قال فيدر بهدوء ” لم يحضر أي بضائع مما يعني أنه هنا فقط للتحقق من الوضع “.
” الذهب هنا! ” صاح فايرهيد بهدوء.
كان “الذهب” هو الاسم الرمزي لهدفهم الحالي، تلقت وزارة العدل تقريراً قبل يومين بأن أحد العبيد كان يتاجر في الحبوب، أولى السيد كارتر أهمية كبيرة لهذه القضية وكلفه على الفور المهمة لفيدر، طالب بإعتقال العبد حيا مع البضائع وأطلق عليها “مهمة الصيد الذهبية”، ومع ذلك فإن المهمة لم تبدأ بسلاسة، بعد إجراء بعض الإستفسارات بدأوا في الكشف عن هوية الهدف، بعد ذلك تناوب فريق من ستة أشخاص على مراقبة منطقة الإسكان المؤقت ولكن لم يتم العثور على أي أثر للهدف.
” سأتبع الهدف هذا يتطلب الكثير من المهارات وبالتالي أنا الأنسب لهذا الدور ” مسح شفتيه تحسبا ” أخيرًا ويستل يجب أن تلاحقني من حوالي 100 خطوة خلفي، تذكر لا تتواصل بصريًا مع الذهب “.
بالنسبة لفيدر كان من الواضح أن سبب عدم التطوير كان لأن زي رجال الشرطة كان واضحًا للغاية، لقد عاش في المنطقة الغربية لبعض الوقت وكان يعلم بطبيعة الحال أنه كلما كان هناك مسؤول في مجلس المدينة في المنطقة ستنتشر أخبار ذلك بسرعة بين السكان، لم يكن هناك إختلاف في المنطقة الشرقية.
كان هذا مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه في البداية، لقد تعاملوا مع المهام الوضيعة ولم تكن ذات فائدة كبيرة، كان هذا هو السبب في أن العديد من الدوريات تسعى للحصول على أموال من مصادر غير مشروعة، ومع ذلك في البلدة كانت الشرطة والجيش الأول ينتمون إلى أنظمة مختلفة، تعامل الأول مع الشؤون الداخلية بينما تعامل الأخير مع الشؤون الخارجية.
كان الأشخاص الذين عاشوا هنا عبيدا وبالتالي كانت الأزياء السوداء لرجال الشرطة مدهشة مثل اليراعات في سماء الليل، وبهذه الطريقة كان بإمكانهم التمويه ككناس ثلجي وإستخدام طرق المنطقة الشرقية، لن يتمكن المشتبه به من الهروب من نظره بمجرد ظهوره، رأوا الذهب يتجول في المنطقة الشرقية لفترة وجيزة قبل أن يعود إلى مسكن الكهوف، عندما عاد إلى الظهور كان يحمل كيسًا كبيرًا على ظهره.
على الرغم من أن رجال الشرطة الثلاثة كانوا متشابهين في الرتبة فقد إمتثلوا بالكامل لخطة فيدر.
” إنه بالفعل يتاجر بالقمح … ” ويستل أمسك قبضتيه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اللعنة! إنه ببساطة لا يحترم ما قاله سموه ” لعن فايرهيد بغضب ” سنعتقله الآن! “.
” اللعنة! إنه ببساطة لا يحترم ما قاله سموه ” لعن فايرهيد بغضب ” سنعتقله الآن! “.
قال فيدر ” لا تكن متهورًا، قال السيد كارتر إنه يريد القبض على الهدف حيا مع البضائع، سننقسم إالى ثلاثة طرق ونتصرف “.
قال فيدر ” لا تكن متهورًا، قال السيد كارتر إنه يريد القبض على الهدف حيا مع البضائع، سننقسم إالى ثلاثة طرق ونتصرف “.
” همم … ” تردد الثنائي لفترة وجيزة قبل أن يردوا بقناعة ” أنت على حق “.
كانت تعليماته وفقًا للعملية السابقة لإحاطة الفئران ” فايرهيد ستقوم بالتحرك على الفور وتذهب إلى منطقة سور المدينة القديم أولاً، هناك طريق واحد فقط لدخول المدينة الداخلية “.
–+–
” نعم “.
ما فاجأ فيدر أكثر هو أن غالبية أهداف فريق الدوريات جاءت من التقارير العامة بدلاً من الأوامر المباشرة من رؤسائهم، والواقع أن مواطني البلدة قد غيروا تصوره للعامة، ستراقب هذه المجموعة من الأشخاص الكسولين والأغبياء بنشاط الشخصيات المشبوهة وتبلغهم إلى قاعة البلدة، عندما تصل سفينة تجارية أجنبية إلى البلدة ستتلقى وزارة العدل حفنة من هذه التقارير، ما لم ينشأ هنا بما أن كل شخص يعمل كحارس يقظ فما العدو الذي يمكن أن يختبئ بين السكان؟ على سبيل المثال إتضح أن الشخصيات المخادعة التي إعتقلوها خلال العملية السابقة نبيل من مملكة الفجر، كان فيدر مستعدًا للعقاب لكن رؤسائه لم يظهروا أي رد فعل ولم يبدوا منزعجين من أنه ضرب نبيل، أدى ذلك إلى تعزيز عقليته الحالية إتجاه وظيفته.
” سأتبع الهدف هذا يتطلب الكثير من المهارات وبالتالي أنا الأنسب لهذا الدور ” مسح شفتيه تحسبا ” أخيرًا ويستل يجب أن تلاحقني من حوالي 100 خطوة خلفي، تذكر لا تتواصل بصريًا مع الذهب “.
439 – مسرح الجريمة
” مفهوم “.
كان مدركًا ظاهريًا أنه إذا توجه إلى وسط المدينة فستكون هناك فرصة كبيرة لمقابلة رجال الشرطة، قام فيدر بعشر خطوات أخرى إلى الأمام وتحول إلى مسار جانبي حيث إنتظر ظهور المشتري، بعد فترة وجيزة ظهر مواطن كان يدفع عربة يدوية، نظر حول المنطقة المجاورة قبل أن يسير ببطء إلى العبد، بعد فحص محتويات الكيس أخرج حفنة من العملات المعدنية لإغلاق الصفقة، في تلك اللحظة بالذات أشار فيدر إلى الشرطيين للعمل، إندفع الثلاثة بإتجاه الهدف من إتجاهات مختلفة، كان التاجر مذهولًا لدرجة أنه لم يتحرك على الإطلاق، ضغط العبد على الأرض من قبل فيدر مصحوبًا بصوت خشن من العملات المعدنية المنتشرة في كل مكان.
” دعونا نبدأ! “.
” همم … ” تردد الثنائي لفترة وجيزة قبل أن يردوا بقناعة ” أنت على حق “.
على الرغم من أن رجال الشرطة الثلاثة كانوا متشابهين في الرتبة فقد إمتثلوا بالكامل لخطة فيدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن الأخ فيدر أنت لست من الغرباء هل إستلمت بالفعل بطاقة هويتك؟ قال سموه ذات مرة أن أي شخص يمتلك بطاقة الهوية يعتبر من رعاياه ” تمتم ويستل.
فيدر حمل المكنسة وسار بهدوء بضع خطوات أمام الذهب، وفقا لتجربته فإن تتبع الهدف من الخلف سيثير شكوك الهدف بسهولة، بدلاً من ذلك من خلال “قيادة الطريق” سيكون الهدف أقل حذرًا، إذا كان متأكدًا تمامًا من المكان الذي يتجه إليه الهدف فستكون هذه هي الطريقة الأكثر أمانًا للتتبع، ركز بشكل كامل على الذهب — كان واثقًا من أنه في اللحظة التي سمع فيها تغيرًا طفيفًا في خطى الهدف يمكنه أن يقطع الطريق على الهدف ويمنعه من الفرار، بعد المرور عبر سور المدينة القديمة توقف الذهب عن المشي وإستراح بجوار زاوية شارع.
” الذهب هنا! ” صاح فايرهيد بهدوء.
كان مدركًا ظاهريًا أنه إذا توجه إلى وسط المدينة فستكون هناك فرصة كبيرة لمقابلة رجال الشرطة، قام فيدر بعشر خطوات أخرى إلى الأمام وتحول إلى مسار جانبي حيث إنتظر ظهور المشتري، بعد فترة وجيزة ظهر مواطن كان يدفع عربة يدوية، نظر حول المنطقة المجاورة قبل أن يسير ببطء إلى العبد، بعد فحص محتويات الكيس أخرج حفنة من العملات المعدنية لإغلاق الصفقة، في تلك اللحظة بالذات أشار فيدر إلى الشرطيين للعمل، إندفع الثلاثة بإتجاه الهدف من إتجاهات مختلفة، كان التاجر مذهولًا لدرجة أنه لم يتحرك على الإطلاق، ضغط العبد على الأرض من قبل فيدر مصحوبًا بصوت خشن من العملات المعدنية المنتشرة في كل مكان.
” الذهب هنا! ” صاح فايرهيد بهدوء.
صاح فيدر ” لقد ألقي القبض عليك! “.
بالنسبة لفيدر كان من الواضح أن سبب عدم التطوير كان لأن زي رجال الشرطة كان واضحًا للغاية، لقد عاش في المنطقة الغربية لبعض الوقت وكان يعلم بطبيعة الحال أنه كلما كان هناك مسؤول في مجلس المدينة في المنطقة ستنتشر أخبار ذلك بسرعة بين السكان، لم يكن هناك إختلاف في المنطقة الشرقية.
–+–
قال فيدر ” لا تكن متهورًا، قال السيد كارتر إنه يريد القبض على الهدف حيا مع البضائع، سننقسم إالى ثلاثة طرق ونتصرف “.
بواسطة :
بالنسبة لفيدر كان من الواضح أن سبب عدم التطوير كان لأن زي رجال الشرطة كان واضحًا للغاية، لقد عاش في المنطقة الغربية لبعض الوقت وكان يعلم بطبيعة الحال أنه كلما كان هناك مسؤول في مجلس المدينة في المنطقة ستنتشر أخبار ذلك بسرعة بين السكان، لم يكن هناك إختلاف في المنطقة الشرقية.
بالنسبة لفيدر كان من الواضح أن سبب عدم التطوير كان لأن زي رجال الشرطة كان واضحًا للغاية، لقد عاش في المنطقة الغربية لبعض الوقت وكان يعلم بطبيعة الحال أنه كلما كان هناك مسؤول في مجلس المدينة في المنطقة ستنتشر أخبار ذلك بسرعة بين السكان، لم يكن هناك إختلاف في المنطقة الشرقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات