” إذن … كم بقي؟ “
*******************
على هذا النحو تم تقسيم الجدار الخارجي لمعقل لونغسونغ حيث قسم النهر المعقل لقسمين، بين القسمين في الجدران تم تعليق عدة سلاسل ضخمة كانت بعرض ذراع رجل، إذا قرر العدو مهاجمة النهر فسيتم قطع خيوط القنب التي تمسك بالسلاسل الثقيلة وترسلها في الماء لإيقاف العدو أدناه، لحسن الحظ نادراً ما تعرضت الأرض الداخلية للمنطقة الغربية للهجوم من قبل أي من الأساطيل… لذلك لم يتم إستخدام هذه السلاسل تقريبًا أبدًا ولن تكون هذه المرة أيضًا، في الماء دفع أسطول رولاند عبر العاصفة وتمكنوا من رؤية صورة ظلية للمعقل في المسافة، يمكن رؤية خيوط المنارة تومض فوق المعقل وتخترق السماء المظلمة تدريجيًا.
” هل بيتروف بخير؟ ” سأل رولاند معربا عن قلقه.
” وصل الأعداء بالفعل إلى قلعة اللورد وهناك بعض الميليشيات تقاتل مع الحراس عند البوابة الشمالية للمدينة يبدو أنه لا يمكنهم الصمود لفترة أطول ” وصلت لايتنينغ التي حققت بعناية في الوضع في المعقل وقامت بتقديم تقرير مفصل إلى الأمير ” هناك حوالي 200 شخص يهاجمون القلعة وقد فشلت الجولة الأولى من الهجمات، إن لدى الأعداء أسلحة شبيهة بأسلحة الصوان لكنهم يبدون مختلفين تمامًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مشاعر الخوف والذعر الأولية أصبح خدرًا، لقد ساعدته هذه التجربة أخيرًا على فهم ما قصده مدربه عندما قال “فقط معركة حقيقية ستجعلك رجلًا بسرعة”، ومع ذلك فإن هذا لم يجعل الوضع الحالي أفضل، من بين الوحدات الثلاث لم يبق سوى خمسة أشخاص، حتى لو لم يقم الأعداء بتسلق الجدار فمن المحتمل أن يموتوا من الجوع أو التعرض للبرد.
” هل بيتروف بخير؟ ” سأل رولاند معربا عن قلقه.
‘ هل سأموت هنا حقًا؟ ‘ نظر إلى سماء الليل في يأس ولاحظ وجود شخصية داكنة فوقه، فوق سماء الليل الغامقة كان الظل يقترب بسرعة، إنهار نحوه مثل ستارة منهارة مصنوعة من الليل، إنتفخت عيون أيت حيث أصبح الظل أكثر تحديدًا وأدرك أنه وحش عملاق! كان هذا وحشًا موجودًا فقط في الكوابيس، كان فمه القرمزي الضخم ورأسه أكبر من الثور وأجنحته عملاقة تغطي تقريبا كامل جدار المدينة، نزل الوحش العملاق أمام أيت وسحق الأعداء الذين خرجوا للتو من الفتحة.
أجابت لايتنينغ بصوت خائف ” إنه بخير لكن… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يمكنني سماعهم ” ردت أيت بهدوء ” ولكن ليس لدي أي فكرة عن عددهم هناك في الظلام “.
” لكن ماذا؟ “
Krotel
” لقد قتلت عائلته ” إستمرت لايتنينغ في الشرح ” حذر صاحب السعادة بيتروف والده وطلب منه الوصول إلى القلعة، ومع ذلك تم أخذ أفراد عائلته الآخرين كرهائن بما في ذلك الكونتيسة، تم إحتجازهم من قبل العائلات الأربع مقابل الإستسلام وبعد ذلك تم إعدامهم واحدًا تلو الآخر ” توقفت الفتاة الصغيرة للحظة قبل المتابعة ” إنتهزت فرصة الطيران إلى القلعة لأخبره أنك ستأتي لكن كان لديه طلب واحد فقط “.
” هل لا يزال بإمكاننا الإستسلام؟ “.
أومأ رولاند برأسه وسأل ” ما هو؟ “.
” هل بيتروف بخير؟ ” سأل رولاند معربا عن قلقه.
” الدم بالدم “.
” إذن … كم بقي؟ “
كان هناك قاعدة غير مكتوبة بين النبلاء حيث تم إعفاء الأشخاص الذين حصلوا على ألقاب من القتل في أوقات المعركة، في حالة عائلة إيرل زهرة العسل تم تكريم معظم أحبائه بالفروسية، ومع ذلك فقد خانت العائلات الأربع هذه القاعدة، لم يكرهوا عائلة زهرة العسل فقط بسبب مزايا دعم رولاند ولكنهم كانوا مدفوعين أيضًا بقوة سياسية جديدة، في ضوء ذلك كان رولاند على يقين تقريبًا من أن السلطة وراءهم كانت الملك الجديد تيموثي ويمبلدون، لقد أدرك الآن أنه لا يوجد مكان للرحمة وأنه بحاجة إلى سحقهم، إعدام المتمردين كان مختلفًا تمامًا عن مساعدة الكنيسة على ذبح النبلاء.
أومأ رولاند برأسه وسأل ” ما هو؟ “.
نظر الأمير نحو الحصن وأصدر الأمر ببرود ” تقدموا مباشرة إلى المعقل وإستولوا على الرصيف! “.
” إذن … كم بقي؟ “
*******************
أجاب برونزهيل بعد التردد للحظة ” خمسة فقط “.
سمع أيت صوت خطى أسفل سور المعقل، رفع الصخر بخدر وصوبه إلى الحفرة المظلمة أدناه، كان هذا هو المسار الوحيد لتسلق سور المعقل من الداخل، كانت هناك عدة جولات من الهجمات منذ أن إستولى الأعداء على البوابة لكنهم ما زالوا غير قادرين على الإستيلاء على الجزء الشمالي من السور، بدأت المعركة أمس عند الظهر ولم تتوقف بعد، لم يكن يتوقع أن يقف في مهب الريح الباردة لفترة طويلة، بعد مشاهدة رفاقه الداعمين يسقطون واحدًا تلو الآخر في برك من الدم كل ما إستطاع التركيز عليه هو القتال.
Krotel
” هل سيعودون مرة أخرى؟ ” عند رؤية مسدس طويل يبرز بجواره أمال أيت برأسه إلى الجانب ووجد أنه كان قائد وحدته برونزهيل.
أخطأ قائد الوحدة هدفه لحسن الحظ كان يوجه البندقية بالفعل في الإتجاه الصحيح، إستهدف أحدهم وأطلق النار مرة أخرى، كان هناك صوت مكتوم لرصاصة تصيب درعًا خشبيًا، ثم صرخة يليها صوت جسم ثقيل يتدحرج على الدرج، بعد أن أدركوا أنهم تعرضوا للهجوم هرع بقية الأعداء إلى الجدار بتهور، قفز آيت مرة أخرى من الحفرة المفتوحة ولمسها بشكل محموم من أجل كيس البارود الخاص به، غرق قلبه عندما وجده فارغًا وأدرك أنه قد إستخدمه بالفعل، وفقًا لتدريبه حان الوقت الآن لإستخدام الحراب، أخرج الحربة وكافح من أجل ربط السكين في مقدمة مسدسه، قبض أسنانه في حالة من الإحباط وأخيرًا تمكن من تعليقها ورفعها في الوقت المناسب حيث إخترق العدو الحفرة وإندفع نحوه، تمكن هذا الشخص من وضع السيف في صدر برونزهيل، أذهل أيت وتذكر تدريبه ثم دفع الحربة وضرب درع العدو فقط، قام العدو بركله بسهولة على الأرض ونزع سلاحه بالكامل.
” يمكنني سماعهم ” ردت أيت بهدوء ” ولكن ليس لدي أي فكرة عن عددهم هناك في الظلام “.
أخبرهم المدرب عن مدى سعادة الحياة في البلدة ووعد بأنه بمجرد مرور أشهر الشياطين سيتم نقل الجنود الذين حققوا نتائج جيدة في الجيش الثاني إلى الجيش الأول ويحصلون على سكن مجاني هناك، كان هناك الكثير من الطعام في البلدة بالإضافة إلى المياه النقية ونظام التدفئة الذي يمكن أن يسخن غرفة كاملة دون إشتعال … أراد البقاء على قيد الحياة ورؤية الأشياء المدهشة التي وصفها معلمه.
” إنهم لا يعرفون عددنا المتبقي أيضًا ” عزاه برونزهيل.
تم تقسيم معقل لونغسونغ إلى قسم من نهر المياه الحمراء في الغرب يحتوي على المنطقة السكنية، والشرق يحتوي على أراضي زراعية واسعة، على عكس المدن الكبيرة الأخرى التي تم وضع الأراضي الزراعية على ضواحيها أحاط سور المدينة الشاهق للقلعة بالمنطقة السكنية وجزء من الأراضي الزراعية، تم بناؤه للدفاع ضد البشر وليس الوحوش الشيطانية ومع ذلك حتى لو كانت المدينة تحت الحصار سيظل الحصن مزدهرًا وسيكون قادرًا على إمداد سكانه.
” إذن … كم بقي؟ “
قال آية بمرارة ” لقد أخذ رافين أنفاسه الأخيرة وربما لن نرى الشمس غدًا “.
أجاب برونزهيل بعد التردد للحظة ” خمسة فقط “.
” وصل الأعداء بالفعل إلى قلعة اللورد وهناك بعض الميليشيات تقاتل مع الحراس عند البوابة الشمالية للمدينة يبدو أنه لا يمكنهم الصمود لفترة أطول ” وصلت لايتنينغ التي حققت بعناية في الوضع في المعقل وقامت بتقديم تقرير مفصل إلى الأمير ” هناك حوالي 200 شخص يهاجمون القلعة وقد فشلت الجولة الأولى من الهجمات، إن لدى الأعداء أسلحة شبيهة بأسلحة الصوان لكنهم يبدون مختلفين تمامًا “.
قال آية بمرارة ” لقد أخذ رافين أنفاسه الأخيرة وربما لن نرى الشمس غدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
بعد مشاعر الخوف والذعر الأولية أصبح خدرًا، لقد ساعدته هذه التجربة أخيرًا على فهم ما قصده مدربه عندما قال “فقط معركة حقيقية ستجعلك رجلًا بسرعة”، ومع ذلك فإن هذا لم يجعل الوضع الحالي أفضل، من بين الوحدات الثلاث لم يبق سوى خمسة أشخاص، حتى لو لم يقم الأعداء بتسلق الجدار فمن المحتمل أن يموتوا من الجوع أو التعرض للبرد.
سمع أيت صوت خطى أسفل سور المعقل، رفع الصخر بخدر وصوبه إلى الحفرة المظلمة أدناه، كان هذا هو المسار الوحيد لتسلق سور المعقل من الداخل، كانت هناك عدة جولات من الهجمات منذ أن إستولى الأعداء على البوابة لكنهم ما زالوا غير قادرين على الإستيلاء على الجزء الشمالي من السور، بدأت المعركة أمس عند الظهر ولم تتوقف بعد، لم يكن يتوقع أن يقف في مهب الريح الباردة لفترة طويلة، بعد مشاهدة رفاقه الداعمين يسقطون واحدًا تلو الآخر في برك من الدم كل ما إستطاع التركيز عليه هو القتال.
” هل لا يزال بإمكاننا الإستسلام؟ “.
” أغههه!… ” لقد أطلق هديرًا مدويًا مرتفعًا بما يكفي لإيقاظ الموتى!.
” الإستسلام؟ ” إستنشق برونزهيل ” ألم تسمع ما كانوا يصرخون؟ قتل المتمردين! لا يوجد شيء سوى الموت في المستقبل، من الأفضل أن نزيل أكبر عدد ممكن قدر الإمكان “.
” لكن ماذا؟ “
علم أيت أن قائد الوحدة كان على حق، تم قطع رؤوس العديد من الجنود الأسرى من الجيش الثاني، لم يكونوا نبلاء ولن يدفع أحد فدية لكن … لقد كره فكرة الموت هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
أخبرهم المدرب عن مدى سعادة الحياة في البلدة ووعد بأنه بمجرد مرور أشهر الشياطين سيتم نقل الجنود الذين حققوا نتائج جيدة في الجيش الثاني إلى الجيش الأول ويحصلون على سكن مجاني هناك، كان هناك الكثير من الطعام في البلدة بالإضافة إلى المياه النقية ونظام التدفئة الذي يمكن أن يسخن غرفة كاملة دون إشتعال … أراد البقاء على قيد الحياة ورؤية الأشياء المدهشة التي وصفها معلمه.
” هل بيتروف بخير؟ ” سأل رولاند معربا عن قلقه.
” إنهم قادمون! ” صاح برونزهيل فجأة أثناء سحب الزناد، في وميض الفوهة إستطاع أيت أن يرى صورة العدو تظهر في الظلام، كان ستة أو سبعة أشخاص يتسللون ببطء على طول الجدار حاملين دروعهم، حتى أنه ألقى نظرة خاطفة على الرعب في عيونهم.
أخبرهم المدرب عن مدى سعادة الحياة في البلدة ووعد بأنه بمجرد مرور أشهر الشياطين سيتم نقل الجنود الذين حققوا نتائج جيدة في الجيش الثاني إلى الجيش الأول ويحصلون على سكن مجاني هناك، كان هناك الكثير من الطعام في البلدة بالإضافة إلى المياه النقية ونظام التدفئة الذي يمكن أن يسخن غرفة كاملة دون إشتعال … أراد البقاء على قيد الحياة ورؤية الأشياء المدهشة التي وصفها معلمه.
أخطأ قائد الوحدة هدفه لحسن الحظ كان يوجه البندقية بالفعل في الإتجاه الصحيح، إستهدف أحدهم وأطلق النار مرة أخرى، كان هناك صوت مكتوم لرصاصة تصيب درعًا خشبيًا، ثم صرخة يليها صوت جسم ثقيل يتدحرج على الدرج، بعد أن أدركوا أنهم تعرضوا للهجوم هرع بقية الأعداء إلى الجدار بتهور، قفز آيت مرة أخرى من الحفرة المفتوحة ولمسها بشكل محموم من أجل كيس البارود الخاص به، غرق قلبه عندما وجده فارغًا وأدرك أنه قد إستخدمه بالفعل، وفقًا لتدريبه حان الوقت الآن لإستخدام الحراب، أخرج الحربة وكافح من أجل ربط السكين في مقدمة مسدسه، قبض أسنانه في حالة من الإحباط وأخيرًا تمكن من تعليقها ورفعها في الوقت المناسب حيث إخترق العدو الحفرة وإندفع نحوه، تمكن هذا الشخص من وضع السيف في صدر برونزهيل، أذهل أيت وتذكر تدريبه ثم دفع الحربة وضرب درع العدو فقط، قام العدو بركله بسهولة على الأرض ونزع سلاحه بالكامل.
” إذن … كم بقي؟ “
‘ هل سأموت هنا حقًا؟ ‘ نظر إلى سماء الليل في يأس ولاحظ وجود شخصية داكنة فوقه، فوق سماء الليل الغامقة كان الظل يقترب بسرعة، إنهار نحوه مثل ستارة منهارة مصنوعة من الليل، إنتفخت عيون أيت حيث أصبح الظل أكثر تحديدًا وأدرك أنه وحش عملاق! كان هذا وحشًا موجودًا فقط في الكوابيس، كان فمه القرمزي الضخم ورأسه أكبر من الثور وأجنحته عملاقة تغطي تقريبا كامل جدار المدينة، نزل الوحش العملاق أمام أيت وسحق الأعداء الذين خرجوا للتو من الفتحة.
أجاب برونزهيل بعد التردد للحظة ” خمسة فقط “.
” أغههه!… ” لقد أطلق هديرًا مدويًا مرتفعًا بما يكفي لإيقاظ الموتى!.
‘ هل سأموت هنا حقًا؟ ‘ نظر إلى سماء الليل في يأس ولاحظ وجود شخصية داكنة فوقه، فوق سماء الليل الغامقة كان الظل يقترب بسرعة، إنهار نحوه مثل ستارة منهارة مصنوعة من الليل، إنتفخت عيون أيت حيث أصبح الظل أكثر تحديدًا وأدرك أنه وحش عملاق! كان هذا وحشًا موجودًا فقط في الكوابيس، كان فمه القرمزي الضخم ورأسه أكبر من الثور وأجنحته عملاقة تغطي تقريبا كامل جدار المدينة، نزل الوحش العملاق أمام أيت وسحق الأعداء الذين خرجوا للتو من الفتحة.
–+–
أخطأ قائد الوحدة هدفه لحسن الحظ كان يوجه البندقية بالفعل في الإتجاه الصحيح، إستهدف أحدهم وأطلق النار مرة أخرى، كان هناك صوت مكتوم لرصاصة تصيب درعًا خشبيًا، ثم صرخة يليها صوت جسم ثقيل يتدحرج على الدرج، بعد أن أدركوا أنهم تعرضوا للهجوم هرع بقية الأعداء إلى الجدار بتهور، قفز آيت مرة أخرى من الحفرة المفتوحة ولمسها بشكل محموم من أجل كيس البارود الخاص به، غرق قلبه عندما وجده فارغًا وأدرك أنه قد إستخدمه بالفعل، وفقًا لتدريبه حان الوقت الآن لإستخدام الحراب، أخرج الحربة وكافح من أجل ربط السكين في مقدمة مسدسه، قبض أسنانه في حالة من الإحباط وأخيرًا تمكن من تعليقها ورفعها في الوقت المناسب حيث إخترق العدو الحفرة وإندفع نحوه، تمكن هذا الشخص من وضع السيف في صدر برونزهيل، أذهل أيت وتذكر تدريبه ثم دفع الحربة وضرب درع العدو فقط، قام العدو بركله بسهولة على الأرض ونزع سلاحه بالكامل.
بواسطة :
علم أيت أن قائد الوحدة كان على حق، تم قطع رؤوس العديد من الجنود الأسرى من الجيش الثاني، لم يكونوا نبلاء ولن يدفع أحد فدية لكن … لقد كره فكرة الموت هنا.
” الإستسلام؟ ” إستنشق برونزهيل ” ألم تسمع ما كانوا يصرخون؟ قتل المتمردين! لا يوجد شيء سوى الموت في المستقبل، من الأفضل أن نزيل أكبر عدد ممكن قدر الإمكان “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات