” هل يمكن أن توضح سيدي؟ “.
” هل هناك شيء جيد كهذا؟ ” حدّق تايغركلو وقال ” اللعنة أريد أن أكون مصابًا بالطاعون البارد! “.
” أعطني يدك اليمنى ” قال أحد الحراس.
بواسطة :
إتبع سنيكتوث التعليمات وختم الحارس الجزء الخلفي من يده.
” هل يمكن أن توضح سيدي؟ “.
” التالي “.
” التالي “.
إسترشد الجميع بالحارس لأخذ وعاء خشبي والحصول على دقيق الشوفان ثم الذهاب وتناول الطعام على الجانب قبل إعادة الوعاء، كان من الصعب تصديق أن المدنيين العاديين والجرذان يمكن أن يكونوا بهذا الترتيب، نظر سنيكتوث إلى قائمة الإنتظار الطويلة خلفه وشعر أن هذا الأمر برمته سخيف، كان الأمر كما لو كانوا في إحتفال مهيب بدلاً من التسول للأعمال الخيرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيدي … هل نحتاج فقط أن نكون مستعدين للعمل؟ “.
” ماذا ختم على أيدينا؟ ” أمسك تايغركلو رأسه من الخلف وقال مع عبوس ” لا يمكنني مسحها “.
بعد أن إنتهى الجميع من اللحاق بالركب قال سنيكتوث فجأة ” أريد أن أبحث عن عمل بعد أشهر الشياطين “.
” من المحتمل أن يمنعنا من الإنضمام إلى قائمة الإنتظار مرة أخرى بعد أن ننتهي من دقيق الشوفان “.
” دعم … أنفسنا؟ “.
إستطاع أن يرى من خلال الظل أن هناك الكثير من الناس مشغولين في الداخل، تم نقل البراميل الخشبية الثقيلة إلى الطاولة الخشبية الطويلة بجانب السياج وكان من الواضح أن الطعام قد تم طهيه للتو، وبينما كان يشاهد بخار العصيدة يتدفق في وعاءه لم تستطع يديه إلا أن ترتجف، منذ متى كان يتناول وجبة ساخنة؟ كانت العصيدة ورائحتها الفائضة كافية لجعل لعابه يسيل.
” ماذا ختم على أيدينا؟ ” أمسك تايغركلو رأسه من الخلف وقال مع عبوس ” لا يمكنني مسحها “.
بالمقارنة مع الخبز الأسود الذي يحتوي على الأحجار والقشور فإن الطعام في وعاءه جعله يشعر بالدفء مرة أخرى، بدأت الدموع تتجمع في عينيه مرة أخرى، أنهى سنيكتوث دقيق الشوفان بسرعة على الرغم من سخونة الطعام ولعقه نظيفًا، على الرغم من رغبته في العودة والتوسل للحصول على وعاء آخر فقد بدد الفكرة أخيرًا بعد أن رأى حراس المراقبة، وضع الوعاء الخشبي في الوعاء المخصص وتبع الحشد للخروج من المنطقة المسيجة، كانت هناك خشبة أخرى عند المخرج وكان المتحدث يجيب على أسئلة الجمهور بحماس، بعد تناول بعض الطعام الدافئ تبع الثلاثة ببطء الحشد إلى المسرح الخشبي.
” إنه أمر بسيط! يمكنك دعم أنفسكم! ” قال المتحدث مبتسما.
” لقد سألت لماذا قام صاحب السمو الملكي بتوزيع دقيق الشوفان؟ هذا سؤال جيد! ” قال الرجل بحماس ” لأن صاحب السمو عازم على القضاء على الفئران، أولئك الذين تهددهم الفئران والذين يضطرون إلى الإمتثال للفئران من أجل الطعام يمكن تحريرهم بالكامل ولم يعودوا عرضة لتهديداتهم! في نفس الوقت فعل ذلك حتى تتمكن العائلات التي ليس لديها ما يكفي من تخزين الطعام من النجاة في الأوقات العصيبة! هذا هو خير صاحب السمو! “.
” لقد قلت سابقًا أن دقيق الشوفان سيتم توفيره فقط حتى نهاية أشهر الشياطين لذلك ماذا يحدث بعد هذا؟ ” سأل أحدهم بصوت عال.
” لقد قلت سابقًا أن دقيق الشوفان سيتم توفيره فقط حتى نهاية أشهر الشياطين لذلك ماذا يحدث بعد هذا؟ ” سأل أحدهم بصوت عال.
464 – تغييرات
المشهد فجأة هدأ بينما ينتظر الناس الجواب بفارغ الصبر، إستمع سنيكتوث بإنتباه أيضًا.
” على أي حال من الجيد أنك نجوت ” قالت عباد الشمس بسرور.
” إنه أمر بسيط! يمكنك دعم أنفسكم! ” قال المتحدث مبتسما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيدي … هل نحتاج فقط أن نكون مستعدين للعمل؟ “.
” دعم … أنفسنا؟ “.
” لا تقلق دعني أشرح لك ببطء! ” لوح بيده ” بعد أشهر الشياطين سيندمج معقل لونغسونغ والبلدة لتشكيل مدينة جديدة، لذا فإن المناطق الفارغة بينهما ستتطلب منك الكثير لإستصلاحها وإعادة بنائها! فقط العمل الشاق هو الذي يمكن أن يخلق الثروة ولا يمكن إلا للعمل الشاق أن يغير القدر! سيكون لك راتب ثابت والمال الذي تجنيه سيدعمك أنت وعائلتك! وفي الوقت نفسه وعد سموه بأن أولئك الذين لديهم عمل رسميًا سيتم قبولهم كمواطنين في المدينة الجديدة “.
” لكني لا أعرف كيف أزرع “.
” أعطني يدك اليمنى ” قال أحد الحراس.
” هل يمكن أن توضح سيدي؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيدي … هل نحتاج فقط أن نكون مستعدين للعمل؟ “.
” لا تقلق دعني أشرح لك ببطء! ” لوح بيده ” بعد أشهر الشياطين سيندمج معقل لونغسونغ والبلدة لتشكيل مدينة جديدة، لذا فإن المناطق الفارغة بينهما ستتطلب منك الكثير لإستصلاحها وإعادة بنائها! فقط العمل الشاق هو الذي يمكن أن يخلق الثروة ولا يمكن إلا للعمل الشاق أن يغير القدر! سيكون لك راتب ثابت والمال الذي تجنيه سيدعمك أنت وعائلتك! وفي الوقت نفسه وعد سموه بأن أولئك الذين لديهم عمل رسميًا سيتم قبولهم كمواطنين في المدينة الجديدة “.
” لا أعرف ” هز جو رأسه ” كان ذهني محجوبًا في ذلك الوقت، عندما إستيقظت كنت مستلقيًا في خيمة ولم يعد رأسي يؤلمني، لقد أكلت فقط ونمت حتى هبطت الحمى كان هناك عدد قليل من المرضى مثلي وشربت دقيق الشوفان باللحوم المجففة، لقد أكلت كثيرًا في المرة الأولى التي كدت أبتلع فيها لساني تقريبًا “.
أثارت الكلمات موجة بين الحشود وشعر سنيكتوث بتسارع دقات قلبه.
بالمقارنة مع الخبز الأسود الذي يحتوي على الأحجار والقشور فإن الطعام في وعاءه جعله يشعر بالدفء مرة أخرى، بدأت الدموع تتجمع في عينيه مرة أخرى، أنهى سنيكتوث دقيق الشوفان بسرعة على الرغم من سخونة الطعام ولعقه نظيفًا، على الرغم من رغبته في العودة والتوسل للحصول على وعاء آخر فقد بدد الفكرة أخيرًا بعد أن رأى حراس المراقبة، وضع الوعاء الخشبي في الوعاء المخصص وتبع الحشد للخروج من المنطقة المسيجة، كانت هناك خشبة أخرى عند المخرج وكان المتحدث يجيب على أسئلة الجمهور بحماس، بعد تناول بعض الطعام الدافئ تبع الثلاثة ببطء الحشد إلى المسرح الخشبي.
قال المتحدث بصوت عالٍ ” نعم أعرف ما تفكرون فيه الكثير منكم فئران أو مواطنون مجبرون على أن يصبحوا فئران، لا يهم يمكنك العمل من أجل حياة جديدة، لم يعد عليك العيش في الظلام تحت الأرض ولا داعي للقلق بشأن إرسالك إلى المشنقة، يمكنك الإعتماد على يديك لكسب مكافآت مشروعة سواء أكانت طعامًا أو ملابس أو حتى مأوى! “.
إبتسم وأومأ ” في المستقبل سيحتاج سموه إلى أكثر من 10000 شخص لذلك … نعم طالما أنك على إستعداد للعمل “.
” سيدي … هل نحتاج فقط أن نكون مستعدين للعمل؟ “.
رأى سنيكتوث كاناس في إحدى الإعدامات، كان وجهه شاحبًا وهو يركع ويرتجف على المنصة ولم يعد متسلطًا كما كان من قبل، ثم عندما دوى الأنبوب الحديدي تم تحطيم رأسه إلى قطع، بصرف النظر عن كاناس سمع سنيكتوث أيضًا أسماء العديد من الشخصيات الكبيرة الأخرى من بين الفئران، من بينهم الأيدي الدموية والغراب المعدني والحاصد … كانوا جميعًا ملوكًا شرسين لدى الفئران، لم يكن مظهرهم أفضل بكثير من كاناس، كل وفاة لملك الجرذان قوبلت بهتافات دافئة وهتافات “عاش سموه”، في اليوم الرابع رأى سنيكتوث جو وهو يتعافى تمامًا، إحتضن الأربعة بعضهم البعض بحماس.
إبتسم وأومأ ” في المستقبل سيحتاج سموه إلى أكثر من 10000 شخص لذلك … نعم طالما أنك على إستعداد للعمل “.
” ماذا ختم على أيدينا؟ ” أمسك تايغركلو رأسه من الخلف وقال مع عبوس ” لا يمكنني مسحها “.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد سألت لماذا قام صاحب السمو الملكي بتوزيع دقيق الشوفان؟ هذا سؤال جيد! ” قال الرجل بحماس ” لأن صاحب السمو عازم على القضاء على الفئران، أولئك الذين تهددهم الفئران والذين يضطرون إلى الإمتثال للفئران من أجل الطعام يمكن تحريرهم بالكامل ولم يعودوا عرضة لتهديداتهم! في نفس الوقت فعل ذلك حتى تتمكن العائلات التي ليس لديها ما يكفي من تخزين الطعام من النجاة في الأوقات العصيبة! هذا هو خير صاحب السمو! “.
وخلال الأيام القليلة التالية ذهب الثلاثة إلى الساحة المركزية لتناول الشوفان عند ظهر كل يوم، سمع المزيد والمزيد من المواطنين الأخبار وجاءوا إلى التوزيعات حتى إحتلوا ما يقرب من نصف الساحة، بالطبع بعض الناس لم يذهبوا للطعام لقد أرادوا فقط أن يشهدوا نهاية الفئران، بدا وكأن هناك مهرجان يجري في المعقل كل يوم، بعد الإنتهاء من توزيع دقيق الشوفان عند الظهر ستكون هناك تجارب وعمليات إعدام على الطرف الآخر، كما قالت المرأة في الرداء الأبيض لا يمكن لأي من الفئران الهروب من إعتقالهم.
464 – تغييرات
رأى سنيكتوث كاناس في إحدى الإعدامات، كان وجهه شاحبًا وهو يركع ويرتجف على المنصة ولم يعد متسلطًا كما كان من قبل، ثم عندما دوى الأنبوب الحديدي تم تحطيم رأسه إلى قطع، بصرف النظر عن كاناس سمع سنيكتوث أيضًا أسماء العديد من الشخصيات الكبيرة الأخرى من بين الفئران، من بينهم الأيدي الدموية والغراب المعدني والحاصد … كانوا جميعًا ملوكًا شرسين لدى الفئران، لم يكن مظهرهم أفضل بكثير من كاناس، كل وفاة لملك الجرذان قوبلت بهتافات دافئة وهتافات “عاش سموه”، في اليوم الرابع رأى سنيكتوث جو وهو يتعافى تمامًا، إحتضن الأربعة بعضهم البعض بحماس.
” على أي حال من الجيد أنك نجوت ” قالت عباد الشمس بسرور.
” أين كنت؟ “.
المشهد فجأة هدأ بينما ينتظر الناس الجواب بفارغ الصبر، إستمع سنيكتوث بإنتباه أيضًا.
” لا أعرف ” هز جو رأسه ” كان ذهني محجوبًا في ذلك الوقت، عندما إستيقظت كنت مستلقيًا في خيمة ولم يعد رأسي يؤلمني، لقد أكلت فقط ونمت حتى هبطت الحمى كان هناك عدد قليل من المرضى مثلي وشربت دقيق الشوفان باللحوم المجففة، لقد أكلت كثيرًا في المرة الأولى التي كدت أبتلع فيها لساني تقريبًا “.
بعد أن إنتهى الجميع من اللحاق بالركب قال سنيكتوث فجأة ” أريد أن أبحث عن عمل بعد أشهر الشياطين “.
” هل هناك شيء جيد كهذا؟ ” حدّق تايغركلو وقال ” اللعنة أريد أن أكون مصابًا بالطاعون البارد! “.
” على أي حال من الجيد أنك نجوت ” قالت عباد الشمس بسرور.
” على أي حال من الجيد أنك نجوت ” قالت عباد الشمس بسرور.
إبتسم وأومأ ” في المستقبل سيحتاج سموه إلى أكثر من 10000 شخص لذلك … نعم طالما أنك على إستعداد للعمل “.
بعد أن إنتهى الجميع من اللحاق بالركب قال سنيكتوث فجأة ” أريد أن أبحث عن عمل بعد أشهر الشياطين “.
إبتسم وأومأ ” في المستقبل سيحتاج سموه إلى أكثر من 10000 شخص لذلك … نعم طالما أنك على إستعداد للعمل “.
” ربما هؤلاء النبلاء يخدعوننا فقط وستكون هناك متطلبات إضافية ” قال تايغركلو ” عندما قاموا بتجنيد الجيش الثاني الجديد وأفراد الشرطة طلبوا عنوانًا ثابتًا وسجلًا نظيفًا مما يعني عدم السرقة لذلك لم نكن حتى في الإعتبار “.
أثارت الكلمات موجة بين الحشود وشعر سنيكتوث بتسارع دقات قلبه.
هز سنيكتوث رأسه ولم يرد، أصبحت الأشياء في النشرة حقيقة تدريجية وأدرك أن “المدينة الجديدة” ربما كانت أبعد من خياله، في هذه الأيام القليلة حتى الآن كان قد شعر بالفعل بتغيير، إذا كان المتحدث يقول الحقيقة فهل سيكون قادرًا على البقاء في المدينة الجديدة؟ إذا كان بإمكانه التخلص من هويته كجرذ فهل ستشعر بايبر بحرج أقل إذا رآها مرة أخرى؟.
رأى سنيكتوث كاناس في إحدى الإعدامات، كان وجهه شاحبًا وهو يركع ويرتجف على المنصة ولم يعد متسلطًا كما كان من قبل، ثم عندما دوى الأنبوب الحديدي تم تحطيم رأسه إلى قطع، بصرف النظر عن كاناس سمع سنيكتوث أيضًا أسماء العديد من الشخصيات الكبيرة الأخرى من بين الفئران، من بينهم الأيدي الدموية والغراب المعدني والحاصد … كانوا جميعًا ملوكًا شرسين لدى الفئران، لم يكن مظهرهم أفضل بكثير من كاناس، كل وفاة لملك الجرذان قوبلت بهتافات دافئة وهتافات “عاش سموه”، في اليوم الرابع رأى سنيكتوث جو وهو يتعافى تمامًا، إحتضن الأربعة بعضهم البعض بحماس.
–+–
” ماذا ختم على أيدينا؟ ” أمسك تايغركلو رأسه من الخلف وقال مع عبوس ” لا يمكنني مسحها “.
بواسطة :
إبتسم وأومأ ” في المستقبل سيحتاج سموه إلى أكثر من 10000 شخص لذلك … نعم طالما أنك على إستعداد للعمل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إسترشد الجميع بالحارس لأخذ وعاء خشبي والحصول على دقيق الشوفان ثم الذهاب وتناول الطعام على الجانب قبل إعادة الوعاء، كان من الصعب تصديق أن المدنيين العاديين والجرذان يمكن أن يكونوا بهذا الترتيب، نظر سنيكتوث إلى قائمة الإنتظار الطويلة خلفه وشعر أن هذا الأمر برمته سخيف، كان الأمر كما لو كانوا في إحتفال مهيب بدلاً من التسول للأعمال الخيرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات