481 – مدينة نيفروينتر
كان باروف في إنتظاره في الغرفة وقال ” صاحب السمو تم إرسال طائر بالفعل إلى معقل لونغسونغ ومن المحتمل أن يصل إلى القلعة في غضون نصف ساعة “.
كان باروف في إنتظاره في الغرفة وقال ” صاحب السمو تم إرسال طائر بالفعل إلى معقل لونغسونغ ومن المحتمل أن يصل إلى القلعة في غضون نصف ساعة “.
سار بيتروف هال ببطء على المنصة الخشبية المبنية ونظر حوله، لم يكن هناك الكثير من الناس في الساحة على الأقل ليس كثيرًا مثل يوم توزيع دقيق الشوفان في الأسبوع الماضي، بالمقارنة مع دقيق الشوفان المجاني فإن حفل وضع حجر الأساس لن يكون مهمًا كثيرًا، حتى أنه بدا غير ضروري إلى حد ما حتى لبيتروف نفسه، تم الإعلان عن الدعوة إلى العمال والبنائين قبل أسبوع لكن عدد المجندين لم يصل حتى إلى نصف عدد المستهدفين.
” هل تم إعداد المكان؟ “.
في اليوم المحدد نهض رولاند في وقت مبكر جدًا، لقد حلق اللحية على وجهه وربط شعره الرمادي الطويل وإستخدم مقصًا صغيرًا لتقليم حواجبه، بعد عام من العيش في هذا العالم كان لديه خبرة كبيرة في الإستعانة بنفسه ولم يكن بحاجة إلى مساعدة خادمة، بالنظر إلى إنعكاسه الضبابي في المرآة الفضية شعر أنه بطريقة ما يشبه كاهن طاوي منعزل إذا لبس رداءًا عريضًا، أومأ رولاند برأسه وذهب إلى مكتبه.
” تم الإنتهاء من كل شيء بعد ظهر أمس ويبدو الآن أنه يكفي للإستيعاب بالكامل ” رد مدير قاعة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعيش مدينة نيفروينتر! “.
“عمل عظيم ” أشاد برولاند وسار ببطء إلى النافذة.
…
لا تزال سلسلة الجبال الوعرة والغابة الخفية في المسافة مغطاة باللون الأبيض، تناثرت أشعة الشمس المشرقة بضوئها الذهبي على الثلج، لقد رأى أشخاصا في شوارع البلدة المجاورة يتجهون إلى منطقة أنقاض جدار البلدة في الغرب، كخط دفاع ضد الوحوش الشيطانية العام الماضي لعب جدار البلدة هذا الذي تم بناؤه على عجل بالخرسانة دورًا رئيسيًا في القتال، ومع ذلك فقد أصبح الآن حدودًا بين المناطق الداخلية والخارجية للبلدة.
في هذه الأثناء بدا أن الجرذان تنهض من الرماد حيث تتلقى إدارة الشرطة المزيد والمزيد من التقارير كل يوم والتحقق من هذه التقارير فقط هو قدر شاق من العمل، إشتكى صديقه رينيه ميدي من أن فريق الإعتقال يحتاج ضعف الرجال للتعامل مع عبء عمله في الواقع هذا يفي بتوقعات بيتروف وجهودهم، ولكن ما الذي سيحصل عليه في المقابل؟ الشيء الأكثر إرباكًا هو أن رولاند ويمبلدون كان من الواضح أنه عضو في العائلة المالكة لذا من أين أتت هذه الثقة الغريبة بالناس؟ ظهر النسر الرمادي في السماء وفتح بيتروف مسودة خطابه المعدة.
لم يعجب رولاند بهذا النوع من الفصل الواضح بين الأغنياء والفقراء، لذلك قرر هدمه عاجلاً أم آجلاً بإستثناء منطقة الفجوة الرمزية وبرج البوابة، ومع ذلك كان لا يزال بإمكانه إستخدامه، إختار الجزء الأوسط من الجدار كموقع للحدث لأنه يمكن أن يستوعب عددًا أكبر من الأشخاص، وفقًا لخطته من أجل تعزيز تأثير الحدث على مواطني كلتا المدينتين سيعقد معقل لونغسونغ إعلانًا في نفس الوقت وسيتم مزامنته بواسطة الرسل، عندما وصل المرسول الأول إلى بيتروف كان رولاند يخطو إلى المسرح لإلقاء الخطاب.
لوح بيديه لإسكات الهتافات ” تحياتي رعاياي ” سمحت قدرة إكو المكبرة لصوته أن يتردد صداه على البلدة بأكملها ” أعتقد أنكم تعرفون بالفعل ما سيحدث اليوم، هذه البلدة الصغيرة التي تم بناؤها بسبب المنجم الشمالي قريبا ستصبح مدينة حقيقية، في الماضي كانت أشهر الشياطين كابوسًا وكان على الجميع الهروب إلى المعقل للحصول على مأوى، الآن قمنا ببناء قاعدة قوية هنا حيث هزمنا أوزموند ريان الذي أراد خراب المنطقة الغربية وأسقطنا الكنيسة التي أرادت الإضرار بالسحرة وإستعباد شعب هذه الأرض، حتى تيموثي ويمبلدون الذي تجرأ على محاولة تدميري فشل – حتى لو أضرم النار في المناطق الجنوبية والشرقية بأكملها فستبقى المدينة آمنة وسليمة، أنا متأكد من أن اللاجئين الذين فروا إلى هنا يعرفون هذا ” قوبلت كلمات رولاند بسرعة بإستجابات الجمهور.
‘ في الوقت الحالي يجب أن يكون الصقر الرمادي الذي يحمل الأخبار مرتفعًا بين الجبال وفوق نهر المياه الحمراء مع ورقة مثبتة على مخلبه كالمعتاد ‘ إعتقد رولاند ‘ لكنه لا يعرف أهمية الأخبار التي يحملها، منذ اللحظة التي يهبط فيها ستصبح البلدة والمعقل تاريخًا ‘.
لا تزال سلسلة الجبال الوعرة والغابة الخفية في المسافة مغطاة باللون الأبيض، تناثرت أشعة الشمس المشرقة بضوئها الذهبي على الثلج، لقد رأى أشخاصا في شوارع البلدة المجاورة يتجهون إلى منطقة أنقاض جدار البلدة في الغرب، كخط دفاع ضد الوحوش الشيطانية العام الماضي لعب جدار البلدة هذا الذي تم بناؤه على عجل بالخرسانة دورًا رئيسيًا في القتال، ومع ذلك فقد أصبح الآن حدودًا بين المناطق الداخلية والخارجية للبلدة.
” دعنا نذهب ” جمع أفكاره وإستدار.
” هل تم إعداد المكان؟ “.
قال باروف بإبتسامة ” نعم يا صاحب السمو “.
…
…
سار بيتروف هال ببطء على المنصة الخشبية المبنية ونظر حوله، لم يكن هناك الكثير من الناس في الساحة على الأقل ليس كثيرًا مثل يوم توزيع دقيق الشوفان في الأسبوع الماضي، بالمقارنة مع دقيق الشوفان المجاني فإن حفل وضع حجر الأساس لن يكون مهمًا كثيرًا، حتى أنه بدا غير ضروري إلى حد ما حتى لبيتروف نفسه، تم الإعلان عن الدعوة إلى العمال والبنائين قبل أسبوع لكن عدد المجندين لم يصل حتى إلى نصف عدد المستهدفين.
سار بيتروف هال ببطء على المنصة الخشبية المبنية ونظر حوله، لم يكن هناك الكثير من الناس في الساحة على الأقل ليس كثيرًا مثل يوم توزيع دقيق الشوفان في الأسبوع الماضي، بالمقارنة مع دقيق الشوفان المجاني فإن حفل وضع حجر الأساس لن يكون مهمًا كثيرًا، حتى أنه بدا غير ضروري إلى حد ما حتى لبيتروف نفسه، تم الإعلان عن الدعوة إلى العمال والبنائين قبل أسبوع لكن عدد المجندين لم يصل حتى إلى نصف عدد المستهدفين.
‘ في الوقت الحالي يجب أن يكون الصقر الرمادي الذي يحمل الأخبار مرتفعًا بين الجبال وفوق نهر المياه الحمراء مع ورقة مثبتة على مخلبه كالمعتاد ‘ إعتقد رولاند ‘ لكنه لا يعرف أهمية الأخبار التي يحملها، منذ اللحظة التي يهبط فيها ستصبح البلدة والمعقل تاريخًا ‘.
في هذه الأثناء بدا أن الجرذان تنهض من الرماد حيث تتلقى إدارة الشرطة المزيد والمزيد من التقارير كل يوم والتحقق من هذه التقارير فقط هو قدر شاق من العمل، إشتكى صديقه رينيه ميدي من أن فريق الإعتقال يحتاج ضعف الرجال للتعامل مع عبء عمله في الواقع هذا يفي بتوقعات بيتروف وجهودهم، ولكن ما الذي سيحصل عليه في المقابل؟ الشيء الأكثر إرباكًا هو أن رولاند ويمبلدون كان من الواضح أنه عضو في العائلة المالكة لذا من أين أتت هذه الثقة الغريبة بالناس؟ ظهر النسر الرمادي في السماء وفتح بيتروف مسودة خطابه المعدة.
” قام الملك الجديد بتدمير فالنسيا، تصرف فرسانه بشكل مختلف عن اللصوص وأحيانًا أسوأ من ذلك! “.
…
أصبح الجميع متحمسين ورنت الهتافات العالية في السماء، إندلع ضباب من الثلج على سفح الجبل وإنطلقت أصداء ما لا نهاية لها عبر القمم … نظر رولاند إلى الهتاف وشعر بتوقع كبير ينمو داخله، أشعل شرارات الثورة وفي أحد الأيام رأى هذه الشرارات تتحول إلى لهب عملاق سيبتلع الأرض بأكملها.
” صاحب السمو لقد حان الوقت تقريبا ” ذكر باروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Krotel
إرتفعت الشمس في السماء وظلت الساعة تشير إلى التاسعة، أومأ رولاند وسار إلى البرج، بمجرد أن رأى الناس الأمير تحولت أحاديثهم إلى هتافات دافئة ورفعوا جميعًا أيديهم لخلق موجات في جميع أنحاء الحشد، منطقة على جانبي سور البلدة كانت مليئة بحشد كثيف من أكثر من 20000 شخص والذي يعني أن معظم سكان البلدة قد إجتمعوا هنا، كان رولاند سعيدًا لأنه لم يعقد هذا الإحتفال في الساحة المركزية لأنه من الواضح أنه لا يمكنه توفير مساحة كافية لمثل هذا الحشد الضخم والمتحمس.
إندلعت موجة من الهتافات عند أسفل سور البلدة.
لوح بيديه لإسكات الهتافات ” تحياتي رعاياي ” سمحت قدرة إكو المكبرة لصوته أن يتردد صداه على البلدة بأكملها ” أعتقد أنكم تعرفون بالفعل ما سيحدث اليوم، هذه البلدة الصغيرة التي تم بناؤها بسبب المنجم الشمالي قريبا ستصبح مدينة حقيقية، في الماضي كانت أشهر الشياطين كابوسًا وكان على الجميع الهروب إلى المعقل للحصول على مأوى، الآن قمنا ببناء قاعدة قوية هنا حيث هزمنا أوزموند ريان الذي أراد خراب المنطقة الغربية وأسقطنا الكنيسة التي أرادت الإضرار بالسحرة وإستعباد شعب هذه الأرض، حتى تيموثي ويمبلدون الذي تجرأ على محاولة تدميري فشل – حتى لو أضرم النار في المناطق الجنوبية والشرقية بأكملها فستبقى المدينة آمنة وسليمة، أنا متأكد من أن اللاجئين الذين فروا إلى هنا يعرفون هذا ” قوبلت كلمات رولاند بسرعة بإستجابات الجمهور.
في هذه الأثناء بدا أن الجرذان تنهض من الرماد حيث تتلقى إدارة الشرطة المزيد والمزيد من التقارير كل يوم والتحقق من هذه التقارير فقط هو قدر شاق من العمل، إشتكى صديقه رينيه ميدي من أن فريق الإعتقال يحتاج ضعف الرجال للتعامل مع عبء عمله في الواقع هذا يفي بتوقعات بيتروف وجهودهم، ولكن ما الذي سيحصل عليه في المقابل؟ الشيء الأكثر إرباكًا هو أن رولاند ويمبلدون كان من الواضح أنه عضو في العائلة المالكة لذا من أين أتت هذه الثقة الغريبة بالناس؟ ظهر النسر الرمادي في السماء وفتح بيتروف مسودة خطابه المعدة.
” هذا صحيح أحرق مدينة النسر ونهب ميناء المياه النقية! “.
إندلعت موجة من الهتافات عند أسفل سور البلدة.
” قام الملك الجديد بتدمير فالنسيا، تصرف فرسانه بشكل مختلف عن اللصوص وأحيانًا أسوأ من ذلك! “.
” هذا صحيح أحرق مدينة النسر ونهب ميناء المياه النقية! “.
” أخذ إبني قائلاً إنه بحاجة للإنضمام إلى حراس مدينة الملك … إنه في الخامسة عشرة فقط! “.
” قام الملك الجديد بتدمير فالنسيا، تصرف فرسانه بشكل مختلف عن اللصوص وأحيانًا أسوأ من ذلك! “.
مد الأمير يده لتهدئتهم ” ولن تحدث هذه المآسي مرة أخرى هذا هو السبب في بناء المدينة الجديدة! فقط من خلال توحيد المزيد من الناس يمكننا أن نواجه أعداءنا الأشرار ونظهر لهم عواقب تهورهم ” توقف رولاند قليلا ” وهذه مدينتي أيضًا أتعهد بأن رولاند ويمبلدون لن يترك أيًا من شعبه وراءه أبدًا وحتى لو كانت مملكة غرايكاستل متحدة فلن يغادر هذا المكان أبدًا! “.
سار بيتروف هال ببطء على المنصة الخشبية المبنية ونظر حوله، لم يكن هناك الكثير من الناس في الساحة على الأقل ليس كثيرًا مثل يوم توزيع دقيق الشوفان في الأسبوع الماضي، بالمقارنة مع دقيق الشوفان المجاني فإن حفل وضع حجر الأساس لن يكون مهمًا كثيرًا، حتى أنه بدا غير ضروري إلى حد ما حتى لبيتروف نفسه، تم الإعلان عن الدعوة إلى العمال والبنائين قبل أسبوع لكن عدد المجندين لم يصل حتى إلى نصف عدد المستهدفين.
إندلعت موجة من الهتافات عند أسفل سور البلدة.
لوح بيديه لإسكات الهتافات ” تحياتي رعاياي ” سمحت قدرة إكو المكبرة لصوته أن يتردد صداه على البلدة بأكملها ” أعتقد أنكم تعرفون بالفعل ما سيحدث اليوم، هذه البلدة الصغيرة التي تم بناؤها بسبب المنجم الشمالي قريبا ستصبح مدينة حقيقية، في الماضي كانت أشهر الشياطين كابوسًا وكان على الجميع الهروب إلى المعقل للحصول على مأوى، الآن قمنا ببناء قاعدة قوية هنا حيث هزمنا أوزموند ريان الذي أراد خراب المنطقة الغربية وأسقطنا الكنيسة التي أرادت الإضرار بالسحرة وإستعباد شعب هذه الأرض، حتى تيموثي ويمبلدون الذي تجرأ على محاولة تدميري فشل – حتى لو أضرم النار في المناطق الجنوبية والشرقية بأكملها فستبقى المدينة آمنة وسليمة، أنا متأكد من أن اللاجئين الذين فروا إلى هنا يعرفون هذا ” قوبلت كلمات رولاند بسرعة بإستجابات الجمهور.
” صاحب السمو أنت … ” هتف باروف من خلفه لكن لوح رولاند بيده لإسكاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل عظيم ” أشاد برولاند وسار ببطء إلى النافذة.
” هذا صحيح ستصبح هذه العاصمة الجديدة لمملكة غرايكاستل وستولد المملكة من جديد! أعتقد أنه حتى لو وصل فصل الشتاء الذي لا ينتهي فإن هذه المدينة ستظل دافئة مثل الربيع! ” توقف لفترة ورفع يده اليمنى ” من هذا اليوم فصاعدًا ستصبح البلدة والمعقل واحدا وإسمهما سيكون … مدينة نيفروينتر “.
في هذه الأثناء بدا أن الجرذان تنهض من الرماد حيث تتلقى إدارة الشرطة المزيد والمزيد من التقارير كل يوم والتحقق من هذه التقارير فقط هو قدر شاق من العمل، إشتكى صديقه رينيه ميدي من أن فريق الإعتقال يحتاج ضعف الرجال للتعامل مع عبء عمله في الواقع هذا يفي بتوقعات بيتروف وجهودهم، ولكن ما الذي سيحصل عليه في المقابل؟ الشيء الأكثر إرباكًا هو أن رولاند ويمبلدون كان من الواضح أنه عضو في العائلة المالكة لذا من أين أتت هذه الثقة الغريبة بالناس؟ ظهر النسر الرمادي في السماء وفتح بيتروف مسودة خطابه المعدة.
” تعيش مدينة نيفروينتر! “.
” تم الإنتهاء من كل شيء بعد ظهر أمس ويبدو الآن أنه يكفي للإستيعاب بالكامل ” رد مدير قاعة المدينة.
” تعيش مدينة نيفروينتر! “
” هذا صحيح ستصبح هذه العاصمة الجديدة لمملكة غرايكاستل وستولد المملكة من جديد! أعتقد أنه حتى لو وصل فصل الشتاء الذي لا ينتهي فإن هذه المدينة ستظل دافئة مثل الربيع! ” توقف لفترة ورفع يده اليمنى ” من هذا اليوم فصاعدًا ستصبح البلدة والمعقل واحدا وإسمهما سيكون … مدينة نيفروينتر “.
أصبح الجميع متحمسين ورنت الهتافات العالية في السماء، إندلع ضباب من الثلج على سفح الجبل وإنطلقت أصداء ما لا نهاية لها عبر القمم … نظر رولاند إلى الهتاف وشعر بتوقع كبير ينمو داخله، أشعل شرارات الثورة وفي أحد الأيام رأى هذه الشرارات تتحول إلى لهب عملاق سيبتلع الأرض بأكملها.
” تعيش مدينة نيفروينتر! “
–+–
كان باروف في إنتظاره في الغرفة وقال ” صاحب السمو تم إرسال طائر بالفعل إلى معقل لونغسونغ ومن المحتمل أن يصل إلى القلعة في غضون نصف ساعة “.
بواسطة :
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” صاحب السمو لقد حان الوقت تقريبا ” ذكر باروف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات