لم تستطع سيلفي معرفة من ما تم صنعه من النظرة الأولى، ومع ذلك إستطاعت أن ترى شيء يتلوى تحت الغطاء مثل العديد من الأفاعي، كان رأس هؤلاء الشياطين أكبر من رؤوس الشياطين المجنونة العادية ومع ذلك لم تكن عيونهم وأنوفهم مميزة، كانت وجوههم أكثر الأنواع رعبا التي شاهدتها على الإطلاق، بدوا مثل ندبتين كبيرتين مع أخاديد حمراء وحواف تمتد من المركز، عندما ألقت عينيها على الشيطان الأخير صُدمت سيلفي.
الجزء الذي يجب أن تكون عيناه فيه كان يلمع بالضوء الأحمر مما يجعل الشيطان يبدو شرسًا وعدوانيًا.
وفقًا لأغاثا لم تكن شياطين العين بحاجة حقًا إلى “رؤية الناس” لأنهم يستطيعون الإحساس وتحديد مواقع أعدائهم عند ملاحظتهم، لا يمكن لأحد أن يفلت من مراقبتهم لا غير المرئي ولا الذين ينزلون من السماء إلا إذا كانوا معصوبي العينين، وبسبب هذا تسببت شياطين العين في عدد كبير من الضحايا بين القادة في الجيش المبارك، الخيار الآخر هو الإمتناع عن النظر إلى شياطين العين، ومع ذلك كان من الصعب تحقيق ذلك إلى حد ما نظرًا لكون شياطين العين تقف عادةً في أعلى نقطة في المخيمات.
لم تستطع سيلفي معرفة من ما تم صنعه من النظرة الأولى، ومع ذلك إستطاعت أن ترى شيء يتلوى تحت الغطاء مثل العديد من الأفاعي، كان رأس هؤلاء الشياطين أكبر من رؤوس الشياطين المجنونة العادية ومع ذلك لم تكن عيونهم وأنوفهم مميزة، كانت وجوههم أكثر الأنواع رعبا التي شاهدتها على الإطلاق، بدوا مثل ندبتين كبيرتين مع أخاديد حمراء وحواف تمتد من المركز، عندما ألقت عينيها على الشيطان الأخير صُدمت سيلفي.
” كيف سارت الأمور؟ هل رأيته؟ ” طارت لايتنينغ لتسأل سيلفي.
” كيف سارت الأمور؟ هل رأيته؟ ” طارت لايتنينغ لتسأل سيلفي.
” أحتاج أن أقترب قليلاً وإلا لا يمكنني الصمود جيدًا ” أجابت سيلفي أثناء فرك عينيها.
لقد جاءت للتحقق من رولاند لأجل فوائد جميع السحرة في جزيرة النوم، الآن قاتلت من أجل إتحاد الساحرات ومملكة جلالة الملك بأكملها، أخذت سيلفي نفسًا عميقًا وحركت نظرها إلى الأعلى، في لحظة جاءت مئات مقل العيون إلى وجهة نظرها، كان الوحش الأسود الشبيه بالهلام يجلس في مكانه المعتاد، جسمه إندمج مع سطح البرج وكأنه نما من الحجر، تحولت كل مقل العيون إلى سيلفي في وقت واحد يمكنها حتى الشعور بمقل العيون السوداء اللامعة على وجهها! # لثانية وقف كل شعرها من نهايته وإنخفض البرد في عمودها الفقري.
لقد إستخدمت الكثير من القوة السحرية للنظر من خلال العقبات مع “العين السحرية” كان نظرها مقيدًا أيضًا، على الرغم من أنها تمكنت بحذر من تقليل رؤيتها إلى خط رؤية مستقيم إلا أنها لا تزال تشعر بدوار شديد عندما إلتقطت تفاصيل الهاوية المكسورة.
” لا بأس فقط خذيني إلى هناك ” عادت إلى ظهر الوحش ونظرت إلى ويندي ” إذهبي للقاء الجيش على ضفة النهر سأعود على الفور “.
” فهمت ” إستدعت ويندي عاصفة من الرياح.
طارت لايتنينغ بأسرع ما يمكن حيث صفرت الريح في أذنيها، رأت الأرض والأخشاب والأنهار والشواطئ في الأسفل تتقلص بسرعة وتحجب وتتحول إلى كتل ملونة مختلفة وخطوط مشوهة، يجب أن تعود إلى حيث كان منطاد الهيدروجين قبل أن تفعل الشياطين ذلك، من أجل جذب إنتباه الأعداء كان عليها أن تتظاهر بأنها تهرب في عجلة من أمرها، عندما ظهر المحيط الشاسع تدريجيًا إلى وجهة نظرها تمكنت أخيرًا من رؤية المنطاد وكذلك الشياطين.
” إنتظري… “.
” لا بأس فقط خذيني إلى هناك ” عادت إلى ظهر الوحش ونظرت إلى ويندي ” إذهبي للقاء الجيش على ضفة النهر سأعود على الفور “.
عندما أصبحت الصخور تدريجيًا أكثر وضوحًا دخل الضباب الأحمر الرقيق ببطء إلى مرمى البصر، على الرغم من أنه كان يومًا صافيًا إلا أن سحابة من الضباب ما زالت باقية حول الجرف، بإستثناء أنها كانت أخف من اللون آخر مرة رأوها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن منطقة الكمين كبيرة جدًا غو! ” ألقت ماغي نظرة بشكل غريب على وجهها ” قد يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور عليهم حتى إذا ذهبت “.
قامت سيلفي بتركيز عينيها مرة أخرى على الضباب، هذه المرة تمكنت أخيرًا من رؤية بعض الأرض من خلال الضباب الكثيف، ظهرت بعض الصروح التي تشبه الأبراج ضد الضباب الأحمر وكان المشهد بأكمله مثل أرض مهجورة، سرعان ما إكتشفت أكبر برج من الحجر الأسود، مقارنة بالتسلل العشوائي في المرة الأخيرة تم التخطيط للعملية هذه المرة بعناية، كانوا في البداية يفزعون الشياطين ثم يحثونهم على شن الهجوم.
عندما أصبحت الصخور تدريجيًا أكثر وضوحًا دخل الضباب الأحمر الرقيق ببطء إلى مرمى البصر، على الرغم من أنه كان يومًا صافيًا إلا أن سحابة من الضباب ما زالت باقية حول الجرف، بإستثناء أنها كانت أخف من اللون آخر مرة رأوها فيها.
على عكس لايتنينغ التي كانت دائمًا في الهواء ونشطًة أرادت سيلفي أن تعيش حياة عادية، بأي حال من الأحوال أرادت أن تكون مستكشفًا، ومع ذلك بما أنها كانت مقدرة لخوض معركة الإرادة الإلهية لم يكن هناك طريقة لها للإنسحاب بغض النظر عن مدى كرهها للحروب، تمامًا كما وعدت تيلي بالمجيء إلى البلدة لغرض التحقق مما إذا كان رولاند قد تم التلاعب به من قبل السحرة، فقد أطاعت الأمر بنفس الطريقة عندما كشف رولاند عن خطته الهجومية دون تردد كبير.
” إنتظري… “.
لقد جاءت للتحقق من رولاند لأجل فوائد جميع السحرة في جزيرة النوم، الآن قاتلت من أجل إتحاد الساحرات ومملكة جلالة الملك بأكملها، أخذت سيلفي نفسًا عميقًا وحركت نظرها إلى الأعلى، في لحظة جاءت مئات مقل العيون إلى وجهة نظرها، كان الوحش الأسود الشبيه بالهلام يجلس في مكانه المعتاد، جسمه إندمج مع سطح البرج وكأنه نما من الحجر، تحولت كل مقل العيون إلى سيلفي في وقت واحد يمكنها حتى الشعور بمقل العيون السوداء اللامعة على وجهها! # لثانية وقف كل شعرها من نهايته وإنخفض البرد في عمودها الفقري.
” ما المشكلة؟ ” إتجهت ويندي نحوها ” ألا نحتاج للإجتماع مع الجيش الأول بعد ذلك؟ ” لم تكن قوية بما يكفي للتنافس ضد الشياطين.
” إنهم قادمون! ” سحبت قوتها وهتفت بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ماغي على الفور إلى شيطان عملاق وتوقفت مؤقتًا أسفل السلة، قفزت سيلفي من السلة وسقطت بقوة على ظهر ماغي العريض بينما حملت لايتنينغ ويندي على ظهرها وطارت نحو الغابة الخفية، على عكس الرحلة الأخيرة حيث أصيبوا بالذعر والخوف هذه المرة كانوا مستعدين بالكامل، وفقًا للخطة ستعود لايتنينغ إلى حيث كان منطاد الهيدروجين الفارغ وحيدًا وتجذب الشياطين إلى فخاخهم، وفي الوقت نفسه إستدارت سيلفي ونظرت إلى الوراء.
” هيا بنا! “.
الجزء الذي يجب أن تكون عيناه فيه كان يلمع بالضوء الأحمر مما يجعل الشيطان يبدو شرسًا وعدوانيًا.
” غو! “.
كان الشيطان يرتدي درعًا ثقيلًا ولكن دقيقًا مع سيف ثقيل عملاق على ظهره، ومع ذلك لم يكن بطيئًا على الإطلاق لكنه طار مباشرة بعد أربعة شياطين وكان وجهه مغطى بالكامل بخوذة، على عكس الشياطين المجنونة بخوذة الجمجمة التي ترتديها عادة كانت هذه الخوذة الخاصة مصنوعة من المعدن في تناسق مثالي مع درعه، نقش على جانبي الخوذة أنماط متطورة والتي بدت مثل التي على معبد الحجر الأسود.
تحولت ماغي على الفور إلى شيطان عملاق وتوقفت مؤقتًا أسفل السلة، قفزت سيلفي من السلة وسقطت بقوة على ظهر ماغي العريض بينما حملت لايتنينغ ويندي على ظهرها وطارت نحو الغابة الخفية، على عكس الرحلة الأخيرة حيث أصيبوا بالذعر والخوف هذه المرة كانوا مستعدين بالكامل، وفقًا للخطة ستعود لايتنينغ إلى حيث كان منطاد الهيدروجين الفارغ وحيدًا وتجذب الشياطين إلى فخاخهم، وفي الوقت نفسه إستدارت سيلفي ونظرت إلى الوراء.
” رأيت بعض الشياطين الغريبة ” هزت سيلفي رأسها ” إن الأعداء ليسوا مجرد شياطين يجب أن أخبر الجميع! “.
ظهرت خمس نقاط سوداء على الجرف، كان هذا الرقم أعلى مما توقعته أغاثا لكنه كان لا يزال ضمن الحد الآمن، ومع ذلك لاحظت شيئًا غير عادي بمساعدة ” العين السحري”، من بين الأعداء الخمسة أربعة فقط يركبون الوحوش الشيطانية وإثنين منهما كانا مختلفين تمامًا عن الشياطين المجنونة العادية، لم يكن لديهم بناء جسم كبير وليس لديهم أذرع قوية، لم يكونوا يرتدون جلودًا أو دروعًا للحيوانات كما تفعل الشياطين المجنونة أيضًا لكنهم كانوا يرتدون رداء كاهن ملون يتوهج مثل قوس قزح.
قامت سيلفي بتركيز عينيها مرة أخرى على الضباب، هذه المرة تمكنت أخيرًا من رؤية بعض الأرض من خلال الضباب الكثيف، ظهرت بعض الصروح التي تشبه الأبراج ضد الضباب الأحمر وكان المشهد بأكمله مثل أرض مهجورة، سرعان ما إكتشفت أكبر برج من الحجر الأسود، مقارنة بالتسلل العشوائي في المرة الأخيرة تم التخطيط للعملية هذه المرة بعناية، كانوا في البداية يفزعون الشياطين ثم يحثونهم على شن الهجوم.
لم تستطع سيلفي معرفة من ما تم صنعه من النظرة الأولى، ومع ذلك إستطاعت أن ترى شيء يتلوى تحت الغطاء مثل العديد من الأفاعي، كان رأس هؤلاء الشياطين أكبر من رؤوس الشياطين المجنونة العادية ومع ذلك لم تكن عيونهم وأنوفهم مميزة، كانت وجوههم أكثر الأنواع رعبا التي شاهدتها على الإطلاق، بدوا مثل ندبتين كبيرتين مع أخاديد حمراء وحواف تمتد من المركز، عندما ألقت عينيها على الشيطان الأخير صُدمت سيلفي.
” إنتظري… “.
كان الشيطان يرتدي درعًا ثقيلًا ولكن دقيقًا مع سيف ثقيل عملاق على ظهره، ومع ذلك لم يكن بطيئًا على الإطلاق لكنه طار مباشرة بعد أربعة شياطين وكان وجهه مغطى بالكامل بخوذة، على عكس الشياطين المجنونة بخوذة الجمجمة التي ترتديها عادة كانت هذه الخوذة الخاصة مصنوعة من المعدن في تناسق مثالي مع درعه، نقش على جانبي الخوذة أنماط متطورة والتي بدت مثل التي على معبد الحجر الأسود.
ظهرت خمس نقاط سوداء على الجرف، كان هذا الرقم أعلى مما توقعته أغاثا لكنه كان لا يزال ضمن الحد الآمن، ومع ذلك لاحظت شيئًا غير عادي بمساعدة ” العين السحري”، من بين الأعداء الخمسة أربعة فقط يركبون الوحوش الشيطانية وإثنين منهما كانا مختلفين تمامًا عن الشياطين المجنونة العادية، لم يكن لديهم بناء جسم كبير وليس لديهم أذرع قوية، لم يكونوا يرتدون جلودًا أو دروعًا للحيوانات كما تفعل الشياطين المجنونة أيضًا لكنهم كانوا يرتدون رداء كاهن ملون يتوهج مثل قوس قزح.
الجزء الذي يجب أن تكون عيناه فيه كان يلمع بالضوء الأحمر مما يجعل الشيطان يبدو شرسًا وعدوانيًا.
” إنتظري… “.
‘ أي نوع من الشياطين هو؟ ‘ فكرت سيلفي، شعرت سيلفي بالخوف والرعب بما أن أغاثا لم تخبرها أبدًا بكيفية التعامل مع هذا الموقف تساءلت عما إذا كان عليها الإستمرار في إتباع الخطة الأصلية، شعرت سيلفي بعدم الارتياح بشكل رهيب وإتبعت ويندي إلى الغابة العميقة، عندما نزلت من ظهر ماغي شاهدت شخصية ذهبية تنبثق في الهواء وتطير نحو المنطاد بسرعة هائلة.
لم تستطع سيلفي معرفة من ما تم صنعه من النظرة الأولى، ومع ذلك إستطاعت أن ترى شيء يتلوى تحت الغطاء مثل العديد من الأفاعي، كان رأس هؤلاء الشياطين أكبر من رؤوس الشياطين المجنونة العادية ومع ذلك لم تكن عيونهم وأنوفهم مميزة، كانت وجوههم أكثر الأنواع رعبا التي شاهدتها على الإطلاق، بدوا مثل ندبتين كبيرتين مع أخاديد حمراء وحواف تمتد من المركز، عندما ألقت عينيها على الشيطان الأخير صُدمت سيلفي.
كان من المستحيل عليها إيقاف لايتنينغ لكن بعد بعض التردد شعرت سيلفي أنه من الضروري إبلاغ الأخبار لأغاثا.
حمل المنطاد ويندي وسيلفي إلى البحر الدوّار بينما حامت لايتنينغ وماغي على كل جانب من السلة في إنتظار إحضارهما كلما لزم الأمر، بما أن مهمتهم لم تكن التحقيق في بلدة الشيطان فلم يطيروا عالياً للغاية، بمجرد تحليقهم فوق الغطاء الثلجي كان بإمكان سيلفي أن تنظر مباشرة عبر الصخور والمنحدرات على طول الضفة وتلتقط شيطان العين أعلى معبد الحجر الأسود.
ربتت على جناحي ماغي وقالت ” خذيني إلى منطقة الكمين! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
” ما المشكلة؟ ” إتجهت ويندي نحوها ” ألا نحتاج للإجتماع مع الجيش الأول بعد ذلك؟ ” لم تكن قوية بما يكفي للتنافس ضد الشياطين.
حمل المنطاد ويندي وسيلفي إلى البحر الدوّار بينما حامت لايتنينغ وماغي على كل جانب من السلة في إنتظار إحضارهما كلما لزم الأمر، بما أن مهمتهم لم تكن التحقيق في بلدة الشيطان فلم يطيروا عالياً للغاية، بمجرد تحليقهم فوق الغطاء الثلجي كان بإمكان سيلفي أن تنظر مباشرة عبر الصخور والمنحدرات على طول الضفة وتلتقط شيطان العين أعلى معبد الحجر الأسود.
” رأيت بعض الشياطين الغريبة ” هزت سيلفي رأسها ” إن الأعداء ليسوا مجرد شياطين يجب أن أخبر الجميع! “.
الجزء الذي يجب أن تكون عيناه فيه كان يلمع بالضوء الأحمر مما يجعل الشيطان يبدو شرسًا وعدوانيًا.
” لكن منطقة الكمين كبيرة جدًا غو! ” ألقت ماغي نظرة بشكل غريب على وجهها ” قد يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور عليهم حتى إذا ذهبت “.
” رأيت بعض الشياطين الغريبة ” هزت سيلفي رأسها ” إن الأعداء ليسوا مجرد شياطين يجب أن أخبر الجميع! “.
” لا بأس فقط خذيني إلى هناك ” عادت إلى ظهر الوحش ونظرت إلى ويندي ” إذهبي للقاء الجيش على ضفة النهر سأعود على الفور “.
” ما المشكلة؟ ” إتجهت ويندي نحوها ” ألا نحتاج للإجتماع مع الجيش الأول بعد ذلك؟ ” لم تكن قوية بما يكفي للتنافس ضد الشياطين.
…
” كيف سارت الأمور؟ هل رأيته؟ ” طارت لايتنينغ لتسأل سيلفي.
طارت لايتنينغ بأسرع ما يمكن حيث صفرت الريح في أذنيها، رأت الأرض والأخشاب والأنهار والشواطئ في الأسفل تتقلص بسرعة وتحجب وتتحول إلى كتل ملونة مختلفة وخطوط مشوهة، يجب أن تعود إلى حيث كان منطاد الهيدروجين قبل أن تفعل الشياطين ذلك، من أجل جذب إنتباه الأعداء كان عليها أن تتظاهر بأنها تهرب في عجلة من أمرها، عندما ظهر المحيط الشاسع تدريجيًا إلى وجهة نظرها تمكنت أخيرًا من رؤية المنطاد وكذلك الشياطين.
” إنهم قادمون! ” سحبت قوتها وهتفت بصوت عال.
–+–
–+–
بواسطة :
548 – إستياء الشياطين
عندما أصبحت الصخور تدريجيًا أكثر وضوحًا دخل الضباب الأحمر الرقيق ببطء إلى مرمى البصر، على الرغم من أنه كان يومًا صافيًا إلا أن سحابة من الضباب ما زالت باقية حول الجرف، بإستثناء أنها كانت أخف من اللون آخر مرة رأوها فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات