You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 642

642 – أول إستكشاف

مرة أخرى مشى بالقرب من الباب الحديدي نزع حذائه وإستبدله بزوج من الأحذية الجلدية الخضراء قبل أن يفتح الباب ويخرج، في اللحظة التي دخل فيها عالم الثلج عواء الرياح الباردة عبر فجوات ياقته وغرق في جسده، عندما إجتمعت الرياح الباردة بالتعرق الحار على جلده شعر ببرودة شديدة ولم يستطع التوقف عن العطس.

أغلق رولاند الباب بضراوة وأخذ نفسا عميقا سرعان ما ذاب الثلج الذي إلتصق به، على الرغم من أنه كان يدرك منذ فترة طويلة أن الأحلام كانت متغيرة إلا أن هذا المشهد ما زال يصدمه، مشى رولاند إلى نافذة الغرفة وتطلع للتحقق من الجدار الخارجي، كان الجدار مسطحًا وأنيقًا دون أي أثر لإلتصاق الباب أو إصلاحه، بمعنى آخر كان الباب ملتصقا بالحائط بدلاً من أن يتم بناؤها بعد ذلك.

كان رولاند يلهث وهو يخلع ملابسه وعندما كان على وشك الذهاب وشرب بعض الماء أصابته فجأة دوخة حادة.

‘ إذن … هل كان الباب في الغرفة 0825 فقط أم في كل شقة؟ إذا كان الباب مدمجًا أيضًا في شقق أخرى ما نوع المشهد الذي كان لديهم وإلى أين قادوا؟ ‘ شعر رولاند بالإثارة لهذه الفكرة.

كانت كل من الرياح العاتية التي مزقت الشظية والبرق الذي زأر من السماء خطرين عليه، كما أنه لم يتحرك على الفور نحو المدينة المقدسة بالنظر من هنا قدّر أن الأمر سيستغرق نصف ساعة على الأقل للوصول إلى المدينة، سيستغرق الأمر وقتًا أطول إذا إضطر إلى الخوض في الثلج الذي يصل إلى الكاحل يحتاج إلى الإستعداد الكافي، بعد ذلك تجول رولاند في هذا المخيم في الضواحي ولم يتمكن من العثور على أي شيء حي سواء في المخازن النصف مدفونة أو المنازل أو الخيام.

عاد إلى غرفة نومه وفتش خزانة الملابس قبل العثور على مجموعة من الملابس الشتوية، بدا المعطف المتهالك الذي إختاره وكأنه فقد معظم ريشه وكان الصوف في الوشاح المحبوك متشعبًا لكن نظرًا لأنه لم يكن لديه خيار أفضل في هذه اللحظة كان عليه أن يعتاد عليه، كان الجو حارًا كيوم صيفي خاصة بعد أن إرتدى الملابس الدافئة، شعر رولاند أنه محاط بالمواقد ويتعرق بغزارة ودرجة حرارة جسمه ترتفع بشكل كبير.

عاد إلى غرفة نومه وفتش خزانة الملابس قبل العثور على مجموعة من الملابس الشتوية، بدا المعطف المتهالك الذي إختاره وكأنه فقد معظم ريشه وكان الصوف في الوشاح المحبوك متشعبًا لكن نظرًا لأنه لم يكن لديه خيار أفضل في هذه اللحظة كان عليه أن يعتاد عليه، كان الجو حارًا كيوم صيفي خاصة بعد أن إرتدى الملابس الدافئة، شعر رولاند أنه محاط بالمواقد ويتعرق بغزارة ودرجة حرارة جسمه ترتفع بشكل كبير.

مرة أخرى مشى بالقرب من الباب الحديدي نزع حذائه وإستبدله بزوج من الأحذية الجلدية الخضراء قبل أن يفتح الباب ويخرج، في اللحظة التي دخل فيها عالم الثلج عواء الرياح الباردة عبر فجوات ياقته وغرق في جسده، عندما إجتمعت الرياح الباردة بالتعرق الحار على جلده شعر ببرودة شديدة ولم يستطع التوقف عن العطس.

مرة أخرى مشى بالقرب من الباب الحديدي نزع حذائه وإستبدله بزوج من الأحذية الجلدية الخضراء قبل أن يفتح الباب ويخرج، في اللحظة التي دخل فيها عالم الثلج عواء الرياح الباردة عبر فجوات ياقته وغرق في جسده، عندما إجتمعت الرياح الباردة بالتعرق الحار على جلده شعر ببرودة شديدة ولم يستطع التوقف عن العطس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ مهلا إذا تركت هذا الباب مفتوحًا فهل يعني ذلك أنني سأمتلك مكيف هواء لا يكلف أي طاقة؟ ‘ فكر رولاند وتساءل ما هو رأي زيرو في هذا المشهد.

توجه نحو طاولة الشاي.ولكن قبل أن يفعل ذلك شعر أن مجال رؤيته ينقلب رأسًا على عقب تبعه صوت سقوط ثم أخذه الظلام.

فرك رولاند أنفه ونظر إلى الوراء بدا الباب وكأنه متصل بقبو نصف مدفون في المنحدر، كان هناك العديد من المخازن المنخفضة المماثلة حول هذه المنطقة والتي من الواضح أنه بناها مزارعون أو تجار عاشوا خارج المدينة، لكن رولاند لاحظ أن هذه المخازن كانت خالية من الحراسة وكأن المخيم بأكمله مهجور، ومع ذلك ما أذهل رولاند حقًا هو المشهد الذي كان على بعد مئات الأمتار من المنحدر لقد رأى حدودًا واضحة لهذا العالم، حتى الآن كما يمكن أن يرى إنقطع منحدر الثلج فجأة في المنتصف بينما كانت الشظية تطفو في الجو كما لو أنها أصبحت بلا وزن.

مستلقيًا على الأريكة لاحظ أن الألم كان يتلاشى وأنه يمكنه الشعور بالتيار الدافئ في جسده بشكل متزايد، أدرك رولاند أنه لم يكن وهم لكن شيء يصعب وصفه، لقد بحث في جيب بنطاله من أجل عملة ذهبية وأخرجها من شظية الذاكرة ثم حملها في راحة يده، تجمع التيار الدافئ في راحة يده ثم ثبّت قبضته وعندما فتحها كانت العملة الذهبية مطوية على شكل نصف قمر.

حدثت أعاصير عنيفة وظلام لا نهاية له في تلك المساحة، من حين لآخر صاعقة من البرق القرمزي تتلألأ في السماء لتضيء المنطقة الحدودية وحتى مع ذلك إمتد الظلام إلى ما وراء ما يمكن أن يراه، كان هذا المشهد مروعًا ولكنه رائع للغاية، إذا كان بإمكانه وضع كلمات عليه فقد كانت مثل جزيرة منعزلة تطفو في الفراغ، إمتدت الحدود على طول الأرض الجبلية حتى إختفت في العاصفة الثلجية، لا شك أنه لا بد من وجود حدود أخرى مماثلة على الجانب الآخر من المدينة المقدسة لكن كانت بعيدًا جدًا عن رؤيته الآن.

‘ هل كان هذا هو جزء الذاكرة الذي بقي في ذهن زيرو؟ ‘ لم يجرؤ رولاند على الإقتراب من الحدود ليرى من خلالها.

‘ هل كان هذا هو جزء الذاكرة الذي بقي في ذهن زيرو؟ ‘ لم يجرؤ رولاند على الإقتراب من الحدود ليرى من خلالها.

ظل رولاند يحمل الأشياء من موقع المخيم إلى غرفته حتى تم ملء الغرفة، بعد ذلك لم يكن أمامه خيار سوى إغلاق الباب بتردد لقد شعر بالرضا بعد إلتقاط الكثير من الأشياء مجانًا، لم يستطع التراجع عن الضحك عندما إعتقد أن هناك مدينة مقدسة كاملة لينهبها فثروة المدينة بأكملها ربما تجعله ثريًا بين عشية وضحاها، لم تكن نفقات المعيشة مشكلة بالنسبة له على الإطلاق الآن.

كانت كل من الرياح العاتية التي مزقت الشظية والبرق الذي زأر من السماء خطرين عليه، كما أنه لم يتحرك على الفور نحو المدينة المقدسة بالنظر من هنا قدّر أن الأمر سيستغرق نصف ساعة على الأقل للوصول إلى المدينة، سيستغرق الأمر وقتًا أطول إذا إضطر إلى الخوض في الثلج الذي يصل إلى الكاحل يحتاج إلى الإستعداد الكافي، بعد ذلك تجول رولاند في هذا المخيم في الضواحي ولم يتمكن من العثور على أي شيء حي سواء في المخازن النصف مدفونة أو المنازل أو الخيام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الذي يحدث؟ “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا كل الناس وكأنهم قد إختفوا كانت إلى حد ما مثل ساحة معركة الروح بالنسبة له ليس أكثر من مسرح مبني بالذاكرة، وفقًا لذلك يجب أن تكون المدينة المقدسة بدون حاكم أيضًا، على الرغم من عدم وجود أي أثر الحياة حولها كانت المخازن ممتلئة جيدًا، سيكون هذا العنب الطازج في يد رولاند مثالًا لتوضيح وجهة نظره، وجده رولاند في الطابق السفلي الصغير المجاور لم يستطع القفل الحديدي على الباب إيقافه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كيف تمكنت من صب السائل فيه؟ ” فكر رولاند…

لقد قام ببساطة بكسر القفل بمفتاح ربط وجده في المنزل، كان هناك الكثير من الطعام فيه مثل شرائح اللحم المقدد والقمح وحتى نصف صندوق صغير من العنب، بدا العنب طازجًا جدًا لابد أنهم قد نُقلوا من المدينة المقدسة القديمة تحت الهضبة، عندما وضع رولاند واحدة في فمه كان لا يزال بإمكانه تذوق حلاوتها الرائعة، مكاسبه الأكبر كانت صندوقًا حديديًا صغيرًا وجده في حجرة مخفية في الطابق السفلي، لم يكن ذلك بسبب بحثه الدقيق ولكن لمجرد أنه تم فتحه عندما دخل القبو، أضاء مصباح زيت بجانبه كما لو أن شخصًا ما إختفى فجأة في اللحظة التي كان يضع فيها الأشياء في الحجرة.

كان رولاند يلهث وهو يخلع ملابسه وعندما كان على وشك الذهاب وشرب بعض الماء أصابته فجأة دوخة حادة.

تركت المقصورة مفتوحة وكشفت عن الصندوق الحديدي نصف المخفي، يحتوي الصندوق على أكثر من 10 عملات ذهبية والعديد من الأحجار الكريمة الشفافة التي من الواضح أنها ذات جودة عالية، قام رولاند بوضعهم في جيوبه جميعًا دون تردد، بعد أن أكد أنه يمكن نقل الأشياء الموجودة في شظية الذاكرة إلى شقته أصبح مشغولًا على الفور، بعد ساعتين من العمل الشاق في الأرض الجليدية نقل رولاند أي شيء ذي قيمة إلى منزله تضمن الكثير من الطعام والعديد من الأسلحة مثل الدروع والسيوف القصيرة والأقواس، الأول سيوفر على حساب الطعام بينما الأخير قد يستحق بعض المال إذا باعه عبر الإنترنت.

عندما إستيقظ رولاند مرة أخرى وجد نفسه في غرفة نومه مستلقيًا على السرير يتألم في كل مكان كما لو مر بماراثون، كان الليل قد غطى المدينة خارج الستائر مما يشير إلى أنه كان نائمًا لأكثر من ساعتين، إعتقد رولاند أن ذلك ربما كان بسبب الإرهاق المفرط بسبب البرودة والحرارة وأنه ربما كان يجب أن ينام قبل الرحلة، ولكن لدهشته لم يشعر بضعف شديد في هذه اللحظة بدلاً من ذلك كان مليئًا بالطاقة ولذلك تجاهل الألم، بدا كما لو أن تيارًا دافئًا كان يمر عبر جسده مرارًا وتكرارًا مما تسبب في أن حاسة اللمس لديه شديدة الحدة.

ظل رولاند يحمل الأشياء من موقع المخيم إلى غرفته حتى تم ملء الغرفة، بعد ذلك لم يكن أمامه خيار سوى إغلاق الباب بتردد لقد شعر بالرضا بعد إلتقاط الكثير من الأشياء مجانًا، لم يستطع التراجع عن الضحك عندما إعتقد أن هناك مدينة مقدسة كاملة لينهبها فثروة المدينة بأكملها ربما تجعله ثريًا بين عشية وضحاها، لم تكن نفقات المعيشة مشكلة بالنسبة له على الإطلاق الآن.

كان رولاند يلهث وهو يخلع ملابسه وعندما كان على وشك الذهاب وشرب بعض الماء أصابته فجأة دوخة حادة.

كان رولاند يلهث وهو يخلع ملابسه وعندما كان على وشك الذهاب وشرب بعض الماء أصابته فجأة دوخة حادة.

كان ذلك عندما شعر رولاند بنفس خافت بالقرب من وسادته أدار رأسه قليلاً ووجد زيرو من كانت تتكئ بجانبه، كانت تمسك منشفة مبللة ونصف خديها مضاء بضوء القمر ورموشها ترتجف قليلاً ظهرها يتحرك صعوداً وهبوطاً مع أنفاسها، ربما لأن الغرفة كانت شديدة الحرارة كان فستانها مبلل و ذراعيها مغطاة بخرزات من العرق تبعث رائحة فريدة من نوعها، عرف رولاند أن الفتاة الصغيرة هي التي سحبته من غرفة المعيشة إلى غرفة النوم علاوة على ذلك جربت الطريقة الأساسية لتبريده، حرك شفتيه ولا يزال بإمكانه تذوق بقايا سائل الباتشولي في فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” ما الذي يحدث؟ “.

فرك رولاند أنفه ونظر إلى الوراء بدا الباب وكأنه متصل بقبو نصف مدفون في المنحدر، كان هناك العديد من المخازن المنخفضة المماثلة حول هذه المنطقة والتي من الواضح أنه بناها مزارعون أو تجار عاشوا خارج المدينة، لكن رولاند لاحظ أن هذه المخازن كانت خالية من الحراسة وكأن المخيم بأكمله مهجور، ومع ذلك ما أذهل رولاند حقًا هو المشهد الذي كان على بعد مئات الأمتار من المنحدر لقد رأى حدودًا واضحة لهذا العالم، حتى الآن كما يمكن أن يرى إنقطع منحدر الثلج فجأة في المنتصف بينما كانت الشظية تطفو في الجو كما لو أنها أصبحت بلا وزن.

توجه نحو طاولة الشاي.ولكن قبل أن يفعل ذلك شعر أن مجال رؤيته ينقلب رأسًا على عقب تبعه صوت سقوط ثم أخذه الظلام.

لقد قام ببساطة بكسر القفل بمفتاح ربط وجده في المنزل، كان هناك الكثير من الطعام فيه مثل شرائح اللحم المقدد والقمح وحتى نصف صندوق صغير من العنب، بدا العنب طازجًا جدًا لابد أنهم قد نُقلوا من المدينة المقدسة القديمة تحت الهضبة، عندما وضع رولاند واحدة في فمه كان لا يزال بإمكانه تذوق حلاوتها الرائعة، مكاسبه الأكبر كانت صندوقًا حديديًا صغيرًا وجده في حجرة مخفية في الطابق السفلي، لم يكن ذلك بسبب بحثه الدقيق ولكن لمجرد أنه تم فتحه عندما دخل القبو، أضاء مصباح زيت بجانبه كما لو أن شخصًا ما إختفى فجأة في اللحظة التي كان يضع فيها الأشياء في الحجرة.

مستلقيًا على الأريكة لاحظ أن الألم كان يتلاشى وأنه يمكنه الشعور بالتيار الدافئ في جسده بشكل متزايد، أدرك رولاند أنه لم يكن وهم لكن شيء يصعب وصفه، لقد بحث في جيب بنطاله من أجل عملة ذهبية وأخرجها من شظية الذاكرة ثم حملها في راحة يده، تجمع التيار الدافئ في راحة يده ثم ثبّت قبضته وعندما فتحها كانت العملة الذهبية مطوية على شكل نصف قمر.

عندما إستيقظ رولاند مرة أخرى وجد نفسه في غرفة نومه مستلقيًا على السرير يتألم في كل مكان كما لو مر بماراثون، كان الليل قد غطى المدينة خارج الستائر مما يشير إلى أنه كان نائمًا لأكثر من ساعتين، إعتقد رولاند أن ذلك ربما كان بسبب الإرهاق المفرط بسبب البرودة والحرارة وأنه ربما كان يجب أن ينام قبل الرحلة، ولكن لدهشته لم يشعر بضعف شديد في هذه اللحظة بدلاً من ذلك كان مليئًا بالطاقة ولذلك تجاهل الألم، بدا كما لو أن تيارًا دافئًا كان يمر عبر جسده مرارًا وتكرارًا مما تسبب في أن حاسة اللمس لديه شديدة الحدة.

هز رولاند رأسه على مرأى من زيرو التي نامت بلا حماية، قام بهدوء وحملها إلى السرير بعد ذلك عاد بهدوء إلى غرفة المعيشة، لا بد أن زيرو التي كانت تهتم كثيرًا بترتيب غرفة نومها كانت غير راغبة في الذهاب إلى سريرها قبل الإستحمام، لقد تركها ببساطة على سريره على أي حال كانت قذرة بدرجة كافية.

كان ذلك عندما شعر رولاند بنفس خافت بالقرب من وسادته أدار رأسه قليلاً ووجد زيرو من كانت تتكئ بجانبه، كانت تمسك منشفة مبللة ونصف خديها مضاء بضوء القمر ورموشها ترتجف قليلاً ظهرها يتحرك صعوداً وهبوطاً مع أنفاسها، ربما لأن الغرفة كانت شديدة الحرارة كان فستانها مبلل و ذراعيها مغطاة بخرزات من العرق تبعث رائحة فريدة من نوعها، عرف رولاند أن الفتاة الصغيرة هي التي سحبته من غرفة المعيشة إلى غرفة النوم علاوة على ذلك جربت الطريقة الأساسية لتبريده، حرك شفتيه ولا يزال بإمكانه تذوق بقايا سائل الباتشولي في فمه.

لقد قام ببساطة بكسر القفل بمفتاح ربط وجده في المنزل، كان هناك الكثير من الطعام فيه مثل شرائح اللحم المقدد والقمح وحتى نصف صندوق صغير من العنب، بدا العنب طازجًا جدًا لابد أنهم قد نُقلوا من المدينة المقدسة القديمة تحت الهضبة، عندما وضع رولاند واحدة في فمه كان لا يزال بإمكانه تذوق حلاوتها الرائعة، مكاسبه الأكبر كانت صندوقًا حديديًا صغيرًا وجده في حجرة مخفية في الطابق السفلي، لم يكن ذلك بسبب بحثه الدقيق ولكن لمجرد أنه تم فتحه عندما دخل القبو، أضاء مصباح زيت بجانبه كما لو أن شخصًا ما إختفى فجأة في اللحظة التي كان يضع فيها الأشياء في الحجرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” كيف تمكنت من صب السائل فيه؟ ” فكر رولاند…

مستلقيًا على الأريكة لاحظ أن الألم كان يتلاشى وأنه يمكنه الشعور بالتيار الدافئ في جسده بشكل متزايد، أدرك رولاند أنه لم يكن وهم لكن شيء يصعب وصفه، لقد بحث في جيب بنطاله من أجل عملة ذهبية وأخرجها من شظية الذاكرة ثم حملها في راحة يده، تجمع التيار الدافئ في راحة يده ثم ثبّت قبضته وعندما فتحها كانت العملة الذهبية مطوية على شكل نصف قمر.

هز رولاند رأسه على مرأى من زيرو التي نامت بلا حماية، قام بهدوء وحملها إلى السرير بعد ذلك عاد بهدوء إلى غرفة المعيشة، لا بد أن زيرو التي كانت تهتم كثيرًا بترتيب غرفة نومها كانت غير راغبة في الذهاب إلى سريرها قبل الإستحمام، لقد تركها ببساطة على سريره على أي حال كانت قذرة بدرجة كافية.

أغلق رولاند الباب بضراوة وأخذ نفسا عميقا سرعان ما ذاب الثلج الذي إلتصق به، على الرغم من أنه كان يدرك منذ فترة طويلة أن الأحلام كانت متغيرة إلا أن هذا المشهد ما زال يصدمه، مشى رولاند إلى نافذة الغرفة وتطلع للتحقق من الجدار الخارجي، كان الجدار مسطحًا وأنيقًا دون أي أثر لإلتصاق الباب أو إصلاحه، بمعنى آخر كان الباب ملتصقا بالحائط بدلاً من أن يتم بناؤها بعد ذلك.

مستلقيًا على الأريكة لاحظ أن الألم كان يتلاشى وأنه يمكنه الشعور بالتيار الدافئ في جسده بشكل متزايد، أدرك رولاند أنه لم يكن وهم لكن شيء يصعب وصفه، لقد بحث في جيب بنطاله من أجل عملة ذهبية وأخرجها من شظية الذاكرة ثم حملها في راحة يده، تجمع التيار الدافئ في راحة يده ثم ثبّت قبضته وعندما فتحها كانت العملة الذهبية مطوية على شكل نصف قمر.

لقد قام ببساطة بكسر القفل بمفتاح ربط وجده في المنزل، كان هناك الكثير من الطعام فيه مثل شرائح اللحم المقدد والقمح وحتى نصف صندوق صغير من العنب، بدا العنب طازجًا جدًا لابد أنهم قد نُقلوا من المدينة المقدسة القديمة تحت الهضبة، عندما وضع رولاند واحدة في فمه كان لا يزال بإمكانه تذوق حلاوتها الرائعة، مكاسبه الأكبر كانت صندوقًا حديديًا صغيرًا وجده في حجرة مخفية في الطابق السفلي، لم يكن ذلك بسبب بحثه الدقيق ولكن لمجرد أنه تم فتحه عندما دخل القبو، أضاء مصباح زيت بجانبه كما لو أن شخصًا ما إختفى فجأة في اللحظة التي كان يضع فيها الأشياء في الحجرة.

–+–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كيف تمكنت من صب السائل فيه؟ ” فكر رولاند…

بواسطة :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
Krotel

أغلق رولاند الباب بضراوة وأخذ نفسا عميقا سرعان ما ذاب الثلج الذي إلتصق به، على الرغم من أنه كان يدرك منذ فترة طويلة أن الأحلام كانت متغيرة إلا أن هذا المشهد ما زال يصدمه، مشى رولاند إلى نافذة الغرفة وتطلع للتحقق من الجدار الخارجي، كان الجدار مسطحًا وأنيقًا دون أي أثر لإلتصاق الباب أو إصلاحه، بمعنى آخر كان الباب ملتصقا بالحائط بدلاً من أن يتم بناؤها بعد ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط