” نعم من فضلك إسمح لي بلقاء السيد العراف ” مسح باناخ العرق عن جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلهث عندما إستدار حراس العراف للمشي للخلف وقالوا ” تعال معنا لقد كان السيد العراف في إنتظارك منذ فترة طويلة “.
” لقد أصبحت أخيرًا عجوزًا ” ظهر الحزن فجأة في قلبه.
بواسطة :
منذ أن كان في العشرين من عمره تولى إدارة شركة العائلة وأنشأ نقابة تجارة عملاقة كانت غنية وقوية، كان كفاحه وإثارته خلال تلك السنوات يفوق الوصف، حتى لو حصل فقط على لقب فخري كفارس فإن سمعته ومكانته لم تكن أقل من تلك التي كانت تتمتع بها العائلات النبيلة الثلاث في مملكة الفجر، ومع ذلك فإن هذا لا يعني أن إنجازه العظيم يمكن أن ينتقل إلى الأجيال القادمة، في الواقع مع إستمرار توسيع نطاق نقابة التجارة كانت المؤسسة بالفعل على المحك، في تلك الأيام من أجل تعزيز قوة النقابة التجارية تمت دعوة العديد من رجال الأعمال الكبار حتى النبلاء الأعلى للإنضمام إليه.
عندما كان على قيد الحياة قد تكون أدوات دعم موثوقة أو أدوات جديرة بالإهتمام ولكن ماذا لو توفي؟ هل سيكونون مستعدين للبقاء في منصبهم الحالي؟ لم تكن هناك أي حاجة للإجابة على هذا السؤال، كان لدى باناخ خمسة أبناء وإبنة واحدة من بينهم إبنه الرابع فيكتور لوثر، على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر 21 عامًا فقط فقد أظهر مواهب تجارية غير عادية، لكن في هذا العصر لم يستطع التغلب على هؤلاء الشركاء الماكرون بعد، لم تكن النقابة التجارية ملكية خاصة للوثار لذلك إذا أجبرهم على قبول فيكتور لتولي منصبه فإنه يخشى أن يواجه معارضة قوية، بحلول ذلك الوقت ستنكسر النقابة التجارية إلى قطع وما هو أسوأ قد يفقد أطفاله، ماذا لو تخلى عن النقابة العملاقة التي أنشأها طوال حياته؟ لم يكن باناخ راغبًا في فعل ذلك فعلًا فقد إنزلق فجأة للتفكير في هذا الأمر.
عندما كان على قيد الحياة قد تكون أدوات دعم موثوقة أو أدوات جديرة بالإهتمام ولكن ماذا لو توفي؟ هل سيكونون مستعدين للبقاء في منصبهم الحالي؟ لم تكن هناك أي حاجة للإجابة على هذا السؤال، كان لدى باناخ خمسة أبناء وإبنة واحدة من بينهم إبنه الرابع فيكتور لوثر، على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر 21 عامًا فقط فقد أظهر مواهب تجارية غير عادية، لكن في هذا العصر لم يستطع التغلب على هؤلاء الشركاء الماكرون بعد، لم تكن النقابة التجارية ملكية خاصة للوثار لذلك إذا أجبرهم على قبول فيكتور لتولي منصبه فإنه يخشى أن يواجه معارضة قوية، بحلول ذلك الوقت ستنكسر النقابة التجارية إلى قطع وما هو أسوأ قد يفقد أطفاله، ماذا لو تخلى عن النقابة العملاقة التي أنشأها طوال حياته؟ لم يكن باناخ راغبًا في فعل ذلك فعلًا فقد إنزلق فجأة للتفكير في هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لكن سيدي لا يزال الطريق طويلًا ” قال الخادم بقلق.
” سيدي إنتبه إلى خطواتك! ” أمسكه الخادم من ذراعه على الفور.
تجرأ الخادم على عدم إقناعه بعد الآن بسبب سنوات سلطته قال فقط ” نعم سيدي من فضلك إهتم بخطواتك! .
تعثر باناخ على بعد خطوات قليلة قبل أن يتمكن من الوقوف بثبات، من الواضح أن جسده قد فقد قوة الشباب، كان بالفعل يبلغ من العمر 69 عامًا وكم مرة إستطاع أن يحاول السير على طول هذا المنحدر الحاد كان عليه أن يسرع، بمجرد أن يفكر في الوعد الذي قدمه العراف أضاءت شعلة الأمل في قلبه مرة أخرى، فقط بعد أن أصبح واحداً منهم يمكن أن يحل هذه المشكلة التي تبدو غير قابلة للحل إلى الأبد، أصبح المنحدر إلى الأسفل مسطحًا وأصبح الهواء رطبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Krotel
سمع باناخ بصوت خافت صوت التيار الخفي الذي يضرب الصخور مثل الرعد المستمر باهت وصلب، بصراحة لم يعجبه مثل هذا المكان الذي كان سريًا بما فيه الكفاية لكنه لم يكن يشعر بالأمان، لقد كان يخشى دائمًا أن يسحق الماء يومًا ما جدران الكهف ويبتلع الكهف تمامًا، في الواقع حدثت بعض الحالات المماثلة بالفعل في مجموعة الكهوف هذه، تحولت العديد من الأنفاق إلى برك عميقة بسبب التدفق العكسي للتيار السفلي وإضطر في النهاية إلى إغلاقها.
إرتفع الضباب تدريجياً وإنخفض نطاق الضوء بشكل أكبر بسبب كثرة بخار الماء، كان يعلم أنه يجب أن يكون حذرًا بشكل خاص حيث من المحتمل أن ينمو الطحلب الأخضر على الجسر، إذا كان قد إنزلق من الجسر حتى العرّاف لن يتمكن من إنقاذه، في الهواء الرطب وصل باناخ لوثار أخيرًا إلى الجزيرة الحجرية المركزية.
إحتل المال الأسود فقط جزءًا صغيرًا من مجموعة الكهوف إذا كان لدى باناخ ما يكفي من الوقت فيمكنه حتى الوصول إلى المدينة تحت الأرض، عندما وصل إلى أسفل المنحدر أصبح الضوء قاتمًا على الفور، كان حجر الإنارة لا يزال ساطعًا لكنه لم يعد ساطعًا بما يكفي لرؤية الجدران الصخرية على الجانبين حيث زاد حجم الكهف فجأة عدة مرات وأصبح صوت التيار السفلي مرتفعًا للغاية، يبدو أن غصنًا كان يمر تحت أقدامه في الكهف العميق كان هناك نيران صفراء تتألق في المسافة، كانوا الحراس الذين أرسلتهم العرافة لإصطحابه.
655 – في عمق الكهف الجيري
” حسنًا توقف وإنتظر هنا “.
عندما كان على قيد الحياة قد تكون أدوات دعم موثوقة أو أدوات جديرة بالإهتمام ولكن ماذا لو توفي؟ هل سيكونون مستعدين للبقاء في منصبهم الحالي؟ لم تكن هناك أي حاجة للإجابة على هذا السؤال، كان لدى باناخ خمسة أبناء وإبنة واحدة من بينهم إبنه الرابع فيكتور لوثر، على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر 21 عامًا فقط فقد أظهر مواهب تجارية غير عادية، لكن في هذا العصر لم يستطع التغلب على هؤلاء الشركاء الماكرون بعد، لم تكن النقابة التجارية ملكية خاصة للوثار لذلك إذا أجبرهم على قبول فيكتور لتولي منصبه فإنه يخشى أن يواجه معارضة قوية، بحلول ذلك الوقت ستنكسر النقابة التجارية إلى قطع وما هو أسوأ قد يفقد أطفاله، ماذا لو تخلى عن النقابة العملاقة التي أنشأها طوال حياته؟ لم يكن باناخ راغبًا في فعل ذلك فعلًا فقد إنزلق فجأة للتفكير في هذا الأمر.
” لكن سيدي لا يزال الطريق طويلًا ” قال الخادم بقلق.
–+–
” لا بأس ” رد باناخ ببطء ” يجب أن أمشي الجزء الأخير من هذا الطريق بنفسي “.
إذا خمّن بشكل صحيح فإن حراس العراف دخلوا مملكة الفجر من خلال هذه الممرات تحت الأرض، عندما دخل أخيرًا إلى التل كان متعبًا جدًا بحيث لا يستطيع الوقوف بشكل مستقيم، لحسن الحظ لم يكن العراف يمانع في وضعه عند مقابلته، أحضر الحراس وسادة ناعمة وطلب منه الجلوس في غرفة حجرية بمساحة 10 متر مربع ثم قاموا بسحب ستارة القماش الثقيل لمنع صوت التيار الخفي.
تجرأ الخادم على عدم إقناعه بعد الآن بسبب سنوات سلطته قال فقط ” نعم سيدي من فضلك إهتم بخطواتك! .
بعد مغادرته حفرة الكهف سار بحذر إلى وسط الكهف، كان الكهف الموجود أسفل مجموعة الكهوف الجيرية غريبًا جدًا والذي كان على شكل جزيرة، كان محاطًا بأخاديد لا نهاية لها وكان الحجر المركزي متصلاً بالمنحدر بواسطة جسر حجري ضيق، عندما سار عبر الجسر كان محاطًا بالظلام بينما لا يمكن للحجر السحري أن يضيء سوى عشرات الأمتار، إذا لم يتم توجيهه من الضوء الأصفر في نهاية الجسر فإن باناخ سيشعر كما لو كان يسير في هاوية الجحيم وكان صوت الماء الهائج عند قدميه هو أنين الأشباح والأرواح الشريرة.
بعد مغادرته حفرة الكهف سار بحذر إلى وسط الكهف، كان الكهف الموجود أسفل مجموعة الكهوف الجيرية غريبًا جدًا والذي كان على شكل جزيرة، كان محاطًا بأخاديد لا نهاية لها وكان الحجر المركزي متصلاً بالمنحدر بواسطة جسر حجري ضيق، عندما سار عبر الجسر كان محاطًا بالظلام بينما لا يمكن للحجر السحري أن يضيء سوى عشرات الأمتار، إذا لم يتم توجيهه من الضوء الأصفر في نهاية الجسر فإن باناخ سيشعر كما لو كان يسير في هاوية الجحيم وكان صوت الماء الهائج عند قدميه هو أنين الأشباح والأرواح الشريرة.
منذ أن كان في العشرين من عمره تولى إدارة شركة العائلة وأنشأ نقابة تجارة عملاقة كانت غنية وقوية، كان كفاحه وإثارته خلال تلك السنوات يفوق الوصف، حتى لو حصل فقط على لقب فخري كفارس فإن سمعته ومكانته لم تكن أقل من تلك التي كانت تتمتع بها العائلات النبيلة الثلاث في مملكة الفجر، ومع ذلك فإن هذا لا يعني أن إنجازه العظيم يمكن أن ينتقل إلى الأجيال القادمة، في الواقع مع إستمرار توسيع نطاق نقابة التجارة كانت المؤسسة بالفعل على المحك، في تلك الأيام من أجل تعزيز قوة النقابة التجارية تمت دعوة العديد من رجال الأعمال الكبار حتى النبلاء الأعلى للإنضمام إليه.
إرتفع الضباب تدريجياً وإنخفض نطاق الضوء بشكل أكبر بسبب كثرة بخار الماء، كان يعلم أنه يجب أن يكون حذرًا بشكل خاص حيث من المحتمل أن ينمو الطحلب الأخضر على الجسر، إذا كان قد إنزلق من الجسر حتى العرّاف لن يتمكن من إنقاذه، في الهواء الرطب وصل باناخ لوثار أخيرًا إلى الجزيرة الحجرية المركزية.
655 – في عمق الكهف الجيري
كان يلهث عندما إستدار حراس العراف للمشي للخلف وقالوا ” تعال معنا لقد كان السيد العراف في إنتظارك منذ فترة طويلة “.
إحتل المال الأسود فقط جزءًا صغيرًا من مجموعة الكهوف إذا كان لدى باناخ ما يكفي من الوقت فيمكنه حتى الوصول إلى المدينة تحت الأرض، عندما وصل إلى أسفل المنحدر أصبح الضوء قاتمًا على الفور، كان حجر الإنارة لا يزال ساطعًا لكنه لم يعد ساطعًا بما يكفي لرؤية الجدران الصخرية على الجانبين حيث زاد حجم الكهف فجأة عدة مرات وأصبح صوت التيار السفلي مرتفعًا للغاية، يبدو أن غصنًا كان يمر تحت أقدامه في الكهف العميق كان هناك نيران صفراء تتألق في المسافة، كانوا الحراس الذين أرسلتهم العرافة لإصطحابه.
لم يكن لديه وقت للشكوى أخذ نفسًا عميقًا وإتبع خطى الحارسين، كان عرض الجزء العلوي من التلة المنعزلة حوالي 100 خطوة وكان المكان المناسب للقاء العراف، قبل أن يخطو على الدرج الصخري حول التل لاحظ باناخ أنه خلف كهف الحجر الجيري كان هناك كهف واسع للغاية يتردد صداه مع المنحدر الذي إلتقى به سابقًا لتشكيل خط مستقيم، كان هذا الكهف أكبر وأقرب بكثير إلى التل وفي ضوء الحجر السحري وجد أنه كهف دائري قياسي وحافته كانت ناعمة جدًا كما لو كان قد تم نحته من قبل البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيدي إنتبه إلى خطواتك! ” أمسكه الخادم من ذراعه على الفور.
إذا خمّن بشكل صحيح فإن حراس العراف دخلوا مملكة الفجر من خلال هذه الممرات تحت الأرض، عندما دخل أخيرًا إلى التل كان متعبًا جدًا بحيث لا يستطيع الوقوف بشكل مستقيم، لحسن الحظ لم يكن العراف يمانع في وضعه عند مقابلته، أحضر الحراس وسادة ناعمة وطلب منه الجلوس في غرفة حجرية بمساحة 10 متر مربع ثم قاموا بسحب ستارة القماش الثقيل لمنع صوت التيار الخفي.
تجرأ الخادم على عدم إقناعه بعد الآن بسبب سنوات سلطته قال فقط ” نعم سيدي من فضلك إهتم بخطواتك! .
” هل أنت جاهز؟ ” سأل أحدهم.
إرتفع الضباب تدريجياً وإنخفض نطاق الضوء بشكل أكبر بسبب كثرة بخار الماء، كان يعلم أنه يجب أن يكون حذرًا بشكل خاص حيث من المحتمل أن ينمو الطحلب الأخضر على الجسر، إذا كان قد إنزلق من الجسر حتى العرّاف لن يتمكن من إنقاذه، في الهواء الرطب وصل باناخ لوثار أخيرًا إلى الجزيرة الحجرية المركزية.
” نعم من فضلك إسمح لي بلقاء السيد العراف ” مسح باناخ العرق عن جبهته.
سمع باناخ بصوت خافت صوت التيار الخفي الذي يضرب الصخور مثل الرعد المستمر باهت وصلب، بصراحة لم يعجبه مثل هذا المكان الذي كان سريًا بما فيه الكفاية لكنه لم يكن يشعر بالأمان، لقد كان يخشى دائمًا أن يسحق الماء يومًا ما جدران الكهف ويبتلع الكهف تمامًا، في الواقع حدثت بعض الحالات المماثلة بالفعل في مجموعة الكهوف هذه، تحولت العديد من الأنفاق إلى برك عميقة بسبب التدفق العكسي للتيار السفلي وإضطر في النهاية إلى إغلاقها.
مع أن جسده كان منهكاً إلا أن قلبه كان مليئاً بالآمال، عند هذه الكلمات أومض حجر الإنارة على يده فجأة وهكذا الحجارة السحرية في يد الحارسين إنطفأت وبدوره الظلام لف الغرفة الحجرية، وبما أنها لم تكن المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا المشهد لم يشعر باناخ بالدهشة بدلاً من ذلك كان مليئًا بالدهشة والرهبة من قوة العراف، سرعان ما إرتفعت ستارة أرجوانية فاتحة من الأرض محولة الظلام حولها إلى مشهد مختلف، كان أيضًا عميقًا تحت الأرض لكن الحمم الحمراء تتدفق تحتها.
باناخ لوثار خفض رأسه بإحترام.
تدفقت أنهار لا حصر لها من اللهب من فتحات الصخور وتلاقت في الأسفل لتشكل صورة تشبه نسيج العنكبوت، كان فوق اللهب جسد العراف وهي حشرة عملاقة معلقة على الجدار الصخري مع العديد من الجذور الشبيهة بالنباتات، إنتفخت البشرة المتشابكة بشكل إيقاعي وكأنها تتنفس هواءً ساخنًا لم يكن لها عيون ولا فم لكنها كانت تستطيع أن ترى وتتحدث إليه بصدى مباشر في ذهنه، كان هذا هو المظهر الحقيقي للعراف لم يعد بحاجة إلى التحول إلى شخصية بشرية لأن نفسها تعني إستثنائية.
عندما كان على قيد الحياة قد تكون أدوات دعم موثوقة أو أدوات جديرة بالإهتمام ولكن ماذا لو توفي؟ هل سيكونون مستعدين للبقاء في منصبهم الحالي؟ لم تكن هناك أي حاجة للإجابة على هذا السؤال، كان لدى باناخ خمسة أبناء وإبنة واحدة من بينهم إبنه الرابع فيكتور لوثر، على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر 21 عامًا فقط فقد أظهر مواهب تجارية غير عادية، لكن في هذا العصر لم يستطع التغلب على هؤلاء الشركاء الماكرون بعد، لم تكن النقابة التجارية ملكية خاصة للوثار لذلك إذا أجبرهم على قبول فيكتور لتولي منصبه فإنه يخشى أن يواجه معارضة قوية، بحلول ذلك الوقت ستنكسر النقابة التجارية إلى قطع وما هو أسوأ قد يفقد أطفاله، ماذا لو تخلى عن النقابة العملاقة التي أنشأها طوال حياته؟ لم يكن باناخ راغبًا في فعل ذلك فعلًا فقد إنزلق فجأة للتفكير في هذا الأمر.
باناخ لوثار خفض رأسه بإحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيدي إنتبه إلى خطواتك! ” أمسكه الخادم من ذراعه على الفور.
–+–
تجرأ الخادم على عدم إقناعه بعد الآن بسبب سنوات سلطته قال فقط ” نعم سيدي من فضلك إهتم بخطواتك! .
بواسطة :
بعد مغادرته حفرة الكهف سار بحذر إلى وسط الكهف، كان الكهف الموجود أسفل مجموعة الكهوف الجيرية غريبًا جدًا والذي كان على شكل جزيرة، كان محاطًا بأخاديد لا نهاية لها وكان الحجر المركزي متصلاً بالمنحدر بواسطة جسر حجري ضيق، عندما سار عبر الجسر كان محاطًا بالظلام بينما لا يمكن للحجر السحري أن يضيء سوى عشرات الأمتار، إذا لم يتم توجيهه من الضوء الأصفر في نهاية الجسر فإن باناخ سيشعر كما لو كان يسير في هاوية الجحيم وكان صوت الماء الهائج عند قدميه هو أنين الأشباح والأرواح الشريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلهث عندما إستدار حراس العراف للمشي للخلف وقالوا ” تعال معنا لقد كان السيد العراف في إنتظارك منذ فترة طويلة “.
” هل أنت جاهز؟ ” سأل أحدهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات