إختبار الضوء
لأول مرة شعرت فيليس أن الإنتظار كان مثل الألم، إعتقدت أنه بعد أربعة قرون من التدريب سيكون الوقت هو آخر شيء سيضايقها، لم تتوقع أن تشعر بالقلق بعد صباح واحد فقط، إذا كانت حجة سيلين صحيحة فإن العثور على الشخص المختار يعني نهاية معركة الإرادة الإلهية، كان لأداة القصاص الإلهي القدرة على تدمير كل الشياطين وعندها تنتهي مهمتها، بدون الأجساد التي تصنعها الكنيسة كان معظم الناجين يغطون في نوم عميق قد لا يستيقظون منه أبدًا أو قد يدمجون أرواحهم مع السيدة إليانور للمساهمة بأنفاسهم الأخيرة.
” لقد رأيت أشعة الضوء الخاصة بالمختار … لم يكن الضوء فقط أكبر بكثير مما كنت أتخيله ولكن كان بعيدًا عن متناول الحجر السحري والذي كان حقًا معجزة ” قالت فيليس بنبرة رقيقة ” أقسم بإسم تاكويلا “.
في كل مرة فكرت في هذا شعرت بإرتباك لا يوصف وبصرف النظر عن الراحة التي طال إنتظارها شعرت أيضًا بأثر خيبة أمل، السجن المؤبد في الأجساد حتى لو أمكن تحمله كان لا يزال شكلاً من أشكال التعذيب، بمجرد إنتهاء الحرب يمكنها أخيرًا أن ترتاح إلى الأبد لكنها وجدت أيضًا صعوبة في تخيل أنه بمجرد أن تغلق عينيها فإنها لن ترى مرة أخرى عالم تاكويلا المجيد أبدًا، ظلت المشاعر المتضاربة تؤرقها حتى جاء بعد الظهر.
لم تشعر فيليس بالنفور وبدلاً من ذلك بدأت تأخذ إنطباعًا أفضل عن الملك الذي كان شخصًا عاديًا – على الأقل لم يعتبر الساحرة ملحقًا إختياريا كان سلوكه مفهومًا تمامًا قبل أن يثق بها تمامًا، في الوقت الحالي كان إنطباعها عن إتحاد الساحرات على نفس مستوى المدينة المقدسة، منظمة سحرة كانت كبيرة ولديها وسائل مختلفة لن تكون قادرة على تأكيد نفوذها إذا عانت من القمع العلماني، الآن لديهم أيضًا مكانة قوية في قلب الملك لذلك بدأ إتحاد الساحرات يبدو أشبه بالإتحاد.
” هل أنت مستعدة؟ ” ظهرت ويندي في قاعة القلعة.
” أعرف شخصية نايتينجل لن تسمح لك أبدًا بدخول منطقة القلعة في الليل، إذا كانت المختارة موجودة بالفعل في القلعة سأساعدك في العثور عليها “.
” دائمًا ” وقفت فيليس على الفور.
” المختارة ليست من بينهم… ” همست فيليس بعد لحظة الصمت ” على الرغم من أن شعاع الضوء الخاص بها مذهل … إلا أنه لا يزال بعيدًا عن ما لاحظته في الليل ” بدأت تشعر بالقلق مرة أخرى.
” تعالي معي “.
بعد وقت قصير من مغادرة ويندي ظهرت الساحرة الأولى بسرعة في مجال رؤيتها لقد كانت أغاثا، عندما قاست أصغر شخص تمت ترقيته في عصر تاكويلا لاحظت فيليس أن شعاع الضوء يشبه شعاع ماغي وبالتالي لم تكن المختارة التي كانت تبحث عنها، بعد إنتهاء الإختبار لم تغادر أغاثا المتنزه بل مشت مباشرة إليها.
برفقة ويندي سارت عبر حديقة مكونة من أشجار الزيتون في الفناء الخلفي للقلعة في مساحة مفتوحة صغيرة، كانت محاطة بأسوار ومغطاة بكروم كثيفة لذلك لم تستطع رؤية سوى لمحة من السماء فوقها و “الممشى” الذي رأته عندما جاءت، كان السبيل الوحيد للخروج من هنا هو إتباع نفس المسار عندما دخلت فيليس على الفور فهمت سبب ذلك، ظهرت الساحرات أمام أعينها واحدة تلو الأخرى في نهاية المتنزه، هذه المسافة لم تؤثر على الملاحظة لكنها ضمنت أيضا سلامة أعضاء الإتحاد، لو كانت لديها حركات غير متوقعة لكانت هذه الحديقة بالتأكيد عقبة كبيرة لها.
في كل مرة فكرت في هذا شعرت بإرتباك لا يوصف وبصرف النظر عن الراحة التي طال إنتظارها شعرت أيضًا بأثر خيبة أمل، السجن المؤبد في الأجساد حتى لو أمكن تحمله كان لا يزال شكلاً من أشكال التعذيب، بمجرد إنتهاء الحرب يمكنها أخيرًا أن ترتاح إلى الأبد لكنها وجدت أيضًا صعوبة في تخيل أنه بمجرد أن تغلق عينيها فإنها لن ترى مرة أخرى عالم تاكويلا المجيد أبدًا، ظلت المشاعر المتضاربة تؤرقها حتى جاء بعد الظهر.
لم تشعر فيليس بالنفور وبدلاً من ذلك بدأت تأخذ إنطباعًا أفضل عن الملك الذي كان شخصًا عاديًا – على الأقل لم يعتبر الساحرة ملحقًا إختياريا كان سلوكه مفهومًا تمامًا قبل أن يثق بها تمامًا، في الوقت الحالي كان إنطباعها عن إتحاد الساحرات على نفس مستوى المدينة المقدسة، منظمة سحرة كانت كبيرة ولديها وسائل مختلفة لن تكون قادرة على تأكيد نفوذها إذا عانت من القمع العلماني، الآن لديهم أيضًا مكانة قوية في قلب الملك لذلك بدأ إتحاد الساحرات يبدو أشبه بالإتحاد.
” أعرف شخصية نايتينجل لن تسمح لك أبدًا بدخول منطقة القلعة في الليل، إذا كانت المختارة موجودة بالفعل في القلعة سأساعدك في العثور عليها “.
بعد وقت قصير من مغادرة ويندي ظهرت الساحرة الأولى بسرعة في مجال رؤيتها لقد كانت أغاثا، عندما قاست أصغر شخص تمت ترقيته في عصر تاكويلا لاحظت فيليس أن شعاع الضوء يشبه شعاع ماغي وبالتالي لم تكن المختارة التي كانت تبحث عنها، بعد إنتهاء الإختبار لم تغادر أغاثا المتنزه بل مشت مباشرة إليها.
” إعتدت أن أكون عضوًا في المجتمع الإستكشافي وأنا مهتمة جدًا بأشياء مثل الحجر السحري آمل ألا تمانعي إذا بقيت للمراقبة؟ “.
” سيدتي؟ ” كانت فيليس مندهشة بعض الشيء.
لأول مرة شعرت فيليس أن الإنتظار كان مثل الألم، إعتقدت أنه بعد أربعة قرون من التدريب سيكون الوقت هو آخر شيء سيضايقها، لم تتوقع أن تشعر بالقلق بعد صباح واحد فقط، إذا كانت حجة سيلين صحيحة فإن العثور على الشخص المختار يعني نهاية معركة الإرادة الإلهية، كان لأداة القصاص الإلهي القدرة على تدمير كل الشياطين وعندها تنتهي مهمتها، بدون الأجساد التي تصنعها الكنيسة كان معظم الناجين يغطون في نوم عميق قد لا يستيقظون منه أبدًا أو قد يدمجون أرواحهم مع السيدة إليانور للمساهمة بأنفاسهم الأخيرة.
” إعتدت أن أكون عضوًا في المجتمع الإستكشافي وأنا مهتمة جدًا بأشياء مثل الحجر السحري آمل ألا تمانعي إذا بقيت للمراقبة؟ “.
” تعالي معي “.
” بالطبع لا ” هزت فيليس رأسها أولاً ثم سلمتها بأدب تحية كبار السحرة ” بالمناسبة لم أشكرك بعد على مساعدتك لولاك لما تمكنت من الكشف عن المختار بهذه السرعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بالطبع لا ” هزت فيليس رأسها أولاً ثم سلمتها بأدب تحية كبار السحرة ” بالمناسبة لم أشكرك بعد على مساعدتك لولاك لما تمكنت من الكشف عن المختار بهذه السرعة “.
” لقد كان إختيارك أيضًا ” قالت أغاثا وهي تلوح بيدها ” دعينا نستمر في المشاهدة “.
” لقد رأيت جميع أعضاء إتحاد الساحرات ” أغلقت أغاثا دفتر الملاحظات ” هل بايبر هي المختارة التي تبحثين عنها؟ “.
” حسنًا “.
” لقد رأيت أشعة الضوء الخاصة بالمختار … لم يكن الضوء فقط أكبر بكثير مما كنت أتخيله ولكن كان بعيدًا عن متناول الحجر السحري والذي كان حقًا معجزة ” قالت فيليس بنبرة رقيقة ” أقسم بإسم تاكويلا “.
واحدة تلو الأخرى أظهرت السحرة قدرتهم في نهاية الممر بخلاف مراقبة شدة أشعة الضوء سجلت أغاثا النتائج أيضًا، خلال هذه الفترة وجدت فيليس أيضًا الكثير من الأضواء البرتقالية المبهرة، على سبيل المثال كان شعاع الضوء للساحرة المسماة ثريا أكبر وأفضل من آنا أو نايتينجل، كانت هناك ساحرة أخرى تدعى إيفيلين والتي كان شعاعها الضوئي ينذر بالخطر تقريبًا، كان بضعف شدة آنا وصل كلاهما أيضًا إلى نفس المستوى من الضوء.
” سيدتي؟ ” كانت فيليس مندهشة بعض الشيء.
كانت ليف هي العضو الأكثر بروزًا في إتحاد الساحرات عندما ألقت سحرها فكرت فيليس للحظة أنها رأت السيدة إليانور، عدد لا يحصى من الأضواء البرتقالية بعرض الأصابع إرتفعت إلى السماء تمامًا مثل السياج الذي يربط بين السماء والأرض – جاءت أشعة الضوء هذه من كل نبات في الحديقة رددوا القوة السحرية لليف مثل الكائنات الحية، كان شعاع الضوء فوق رأس بايبر قريبًا من حافة الحجر ذي الألوان الخمسة ولم يكن شاحبًا مقارنة بالسيدة إليانور.
” سيدتي؟ ” كانت فيليس مندهشة بعض الشيء.
عندما تم إلقاء شعاع الضوء شعرت فيليس أن قلبها على وشك القفز من صدرها، إعتقدت أن بايبر كانت هي المختارة التي كان جميع الناجين من تاكويلا يصلون من أجلها، ومع ذلك بعد قمع مزاجها بالقوة وجدت أن الشعاع لا يزال بعيدًا قليلاً عن حافة الحجر السحري – لن يغير “المفتاح” شعاع الضوء البرتقالي الذي يعكسه بغض النظر عن مسافة الهدف، طالما تم وضعه أمام العين فإن المشهد سيعكس الأداء الحقيقي للمفتاح.
” لقد رأيت أشعة الضوء الخاصة بالمختار … لم يكن الضوء فقط أكبر بكثير مما كنت أتخيله ولكن كان بعيدًا عن متناول الحجر السحري والذي كان حقًا معجزة ” قالت فيليس بنبرة رقيقة ” أقسم بإسم تاكويلا “.
على الرغم من أن الفناء الخلفي للقلعة بالكامل كان مليئًا بعوارض الضوء المرتفعة إلا أنها لم تكن ذلك الجدار الخفيف الذي رأته من قبل، كانت أشعة الضوء الضبابية رائعة لكنها ما زالت غير متصلة لم يكن أي منهم هو المختار، بعد أن أطلقت نفسًا عميقًا خفضت فيليس الحلقة وإنتظرت بهدوء ظهور الساحرة التالية، ما زالت لم ترى ذلك الجدار الخفيف السميك بعد إنتهائها.
في كل مرة فكرت في هذا شعرت بإرتباك لا يوصف وبصرف النظر عن الراحة التي طال إنتظارها شعرت أيضًا بأثر خيبة أمل، السجن المؤبد في الأجساد حتى لو أمكن تحمله كان لا يزال شكلاً من أشكال التعذيب، بمجرد إنتهاء الحرب يمكنها أخيرًا أن ترتاح إلى الأبد لكنها وجدت أيضًا صعوبة في تخيل أنه بمجرد أن تغلق عينيها فإنها لن ترى مرة أخرى عالم تاكويلا المجيد أبدًا، ظلت المشاعر المتضاربة تؤرقها حتى جاء بعد الظهر.
” لقد رأيت جميع أعضاء إتحاد الساحرات ” أغلقت أغاثا دفتر الملاحظات ” هل بايبر هي المختارة التي تبحثين عنها؟ “.
” هل أنت مستعدة؟ ” ظهرت ويندي في قاعة القلعة.
” المختارة ليست من بينهم… ” همست فيليس بعد لحظة الصمت ” على الرغم من أن شعاع الضوء الخاص بها مذهل … إلا أنه لا يزال بعيدًا عن ما لاحظته في الليل ” بدأت تشعر بالقلق مرة أخرى.
” إعتدت أن أكون عضوًا في المجتمع الإستكشافي وأنا مهتمة جدًا بأشياء مثل الحجر السحري آمل ألا تمانعي إذا بقيت للمراقبة؟ “.
‘ لماذا يحدث هذا؟ هل أخفى رولاند ويمبلدون المختارة؟ أم لم يأتِ أحد من إتحاد الساحرات اليوم؟ هل رولاند غير مستعد بالفعل للإتحاد مع تاكويلا لمحاربة الشياطين؟ أم أنه لا يزال حذرًا من إمبراطورية السحرة التي حكمت ذات يوم القارة كلها؟ ‘ خيمت على عقلها أفكار كثيرة ورفضت كل هذه الأفكار ‘ لا هذا غير منطقي من المستحيل عليه إخفاء المختار بدون الحجر ذي الألوان الخمسة ولن تتواطأ السيدة أغاثا أبدًا مع عامة الناس لخداعي، أحتاج إلى إلتزام الهدوء في هذه اللحظة… الإتهامات والشكوك غير العادلة لن تؤدي إلا إلى تفاقم الأمور “.
” المختارة ليست من بينهم… ” همست فيليس بعد لحظة الصمت ” على الرغم من أن شعاع الضوء الخاص بها مذهل … إلا أنه لا يزال بعيدًا عن ما لاحظته في الليل ” بدأت تشعر بالقلق مرة أخرى.
” في الليل؟ ” عبست أغاثا ” لم تمارس السحرة عمومًا قدراتهم في الغرف وكان ينبغي أن تكوني في مبنى الشؤون الخارجية في ذلك الوقت، هل يمكن للحجر السحري أن يلاحظ من هذه المسافة؟ “.
” أعرف شخصية نايتينجل لن تسمح لك أبدًا بدخول منطقة القلعة في الليل، إذا كانت المختارة موجودة بالفعل في القلعة سأساعدك في العثور عليها “.
” لقد رأيت أشعة الضوء الخاصة بالمختار … لم يكن الضوء فقط أكبر بكثير مما كنت أتخيله ولكن كان بعيدًا عن متناول الحجر السحري والذي كان حقًا معجزة ” قالت فيليس بنبرة رقيقة ” أقسم بإسم تاكويلا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إلقاء شعاع الضوء شعرت فيليس أن قلبها على وشك القفز من صدرها، إعتقدت أن بايبر كانت هي المختارة التي كان جميع الناجين من تاكويلا يصلون من أجلها، ومع ذلك بعد قمع مزاجها بالقوة وجدت أن الشعاع لا يزال بعيدًا قليلاً عن حافة الحجر السحري – لن يغير “المفتاح” شعاع الضوء البرتقالي الذي يعكسه بغض النظر عن مسافة الهدف، طالما تم وضعه أمام العين فإن المشهد سيعكس الأداء الحقيقي للمفتاح.
أومأت أغاثا برأسها ” في هذه الحالة أعطيني الخاتم “.
” إعتدت أن أكون عضوًا في المجتمع الإستكشافي وأنا مهتمة جدًا بأشياء مثل الحجر السحري آمل ألا تمانعي إذا بقيت للمراقبة؟ “.
” سيدتي تقصدين… ” لقد فوجئت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برفقة ويندي سارت عبر حديقة مكونة من أشجار الزيتون في الفناء الخلفي للقلعة في مساحة مفتوحة صغيرة، كانت محاطة بأسوار ومغطاة بكروم كثيفة لذلك لم تستطع رؤية سوى لمحة من السماء فوقها و “الممشى” الذي رأته عندما جاءت، كان السبيل الوحيد للخروج من هنا هو إتباع نفس المسار عندما دخلت فيليس على الفور فهمت سبب ذلك، ظهرت الساحرات أمام أعينها واحدة تلو الأخرى في نهاية المتنزه، هذه المسافة لم تؤثر على الملاحظة لكنها ضمنت أيضا سلامة أعضاء الإتحاد، لو كانت لديها حركات غير متوقعة لكانت هذه الحديقة بالتأكيد عقبة كبيرة لها.
” أعرف شخصية نايتينجل لن تسمح لك أبدًا بدخول منطقة القلعة في الليل، إذا كانت المختارة موجودة بالفعل في القلعة سأساعدك في العثور عليها “.
” لقد رأيت أشعة الضوء الخاصة بالمختار … لم يكن الضوء فقط أكبر بكثير مما كنت أتخيله ولكن كان بعيدًا عن متناول الحجر السحري والذي كان حقًا معجزة ” قالت فيليس بنبرة رقيقة ” أقسم بإسم تاكويلا “.
–+–
لم تشعر فيليس بالنفور وبدلاً من ذلك بدأت تأخذ إنطباعًا أفضل عن الملك الذي كان شخصًا عاديًا – على الأقل لم يعتبر الساحرة ملحقًا إختياريا كان سلوكه مفهومًا تمامًا قبل أن يثق بها تمامًا، في الوقت الحالي كان إنطباعها عن إتحاد الساحرات على نفس مستوى المدينة المقدسة، منظمة سحرة كانت كبيرة ولديها وسائل مختلفة لن تكون قادرة على تأكيد نفوذها إذا عانت من القمع العلماني، الآن لديهم أيضًا مكانة قوية في قلب الملك لذلك بدأ إتحاد الساحرات يبدو أشبه بالإتحاد.
‘ لماذا يحدث هذا؟ هل أخفى رولاند ويمبلدون المختارة؟ أم لم يأتِ أحد من إتحاد الساحرات اليوم؟ هل رولاند غير مستعد بالفعل للإتحاد مع تاكويلا لمحاربة الشياطين؟ أم أنه لا يزال حذرًا من إمبراطورية السحرة التي حكمت ذات يوم القارة كلها؟ ‘ خيمت على عقلها أفكار كثيرة ورفضت كل هذه الأفكار ‘ لا هذا غير منطقي من المستحيل عليه إخفاء المختار بدون الحجر ذي الألوان الخمسة ولن تتواطأ السيدة أغاثا أبدًا مع عامة الناس لخداعي، أحتاج إلى إلتزام الهدوء في هذه اللحظة… الإتهامات والشكوك غير العادلة لن تؤدي إلا إلى تفاقم الأمور “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات