كان صندوق خشبي واحدًا قادرًا على إستيعاب مدفعين فقط إذا قاتلوا بالطريقة نفسها التي قاتلوا بها أثناء التمرين، إن مدفعين من طراز لونغسونغ سيستهلكان كل الذخيرة التي أخذوها معهم في غضون ساعة، إذا إستنفدت الذخيرة فلن يكون لديهم ما يطلقون النار به، على الرغم من أن داني إعترف بأن التمرين كان رائعًا إلا أنه كان يعتقد دائمًا أن أطنانًا من العملات يتم حرقهم في كل مرة يطلقون فيها النار، لسوء الحظ كان الجنود من كتيبة المدفعية جاهلين للغاية ومغرورين لفهم أن جميع النفقات المتكبدة قد تحملتها بالفعل خزينة جلالة الملك، إن الجنود من كتيبة المدفعية كانوا ينظرون ببساطة إلى هذه القوة الرائعة مثل قوتهم.
لم تكن الليلة هي الساعة المثالية للقتال… أصبحت الشمس والقمر غير مرئيين خلال أشهر الشياطين، إنسكب ضوء قاتم عبر الصحراء المرتفعة متتبعًا بضعف منحنى التلال الرملية، كانت المنطقة التي فشل الضوء في إختراقها على النقيض من ذلك مظلمة تمامًا، نظرًا لسوء الإضاءة أصبحت المشاعل ضرورية للهجوم أو للدفاع، عندما إنبثقت النيران هنا وهناك في إتجاه الواحة جهز داني سلاحه وإستعد.
Krotel
” إنتبهوا الأعداء قادمون ” قام أولاً بتقليد صوت مالت ” رأيتهم ” ثم رد على نفسه.
لم تكن الليلة هي الساعة المثالية للقتال… أصبحت الشمس والقمر غير مرئيين خلال أشهر الشياطين، إنسكب ضوء قاتم عبر الصحراء المرتفعة متتبعًا بضعف منحنى التلال الرملية، كانت المنطقة التي فشل الضوء في إختراقها على النقيض من ذلك مظلمة تمامًا، نظرًا لسوء الإضاءة أصبحت المشاعل ضرورية للهجوم أو للدفاع، عندما إنبثقت النيران هنا وهناك في إتجاه الواحة جهز داني سلاحه وإستعد.
بهذه الطريقة يمكنه التظاهر بأن مالت لا يزال يقاتل بجانبه كحامي له على الرغم من أن مالت لم يعد عضوًا في فريق القناصين، بعد فترة وجيزة من إطلاق سراح داني من إعتقاله وإعادته إلى كتيبة المدافع جاء بريان لرؤيته وجلب له بندقية جديدة تمامًا، كانت بالضبط التي يحملها الآن على الرغم من أن البندقية الجديدة لا تبدو مختلفة عن السلاح الذي يستخدمه فريق القناصين إلا أنه كان يعلم على الفور أنها كانت تحفة فنية بعد حملها، مثل السيوف الطويلة التي تحمل مظهرًا مشابهًا كان بعضها كذلك مزورا من قبل الحدادين فقط لأغراض التدريب ومع ذلك كان بعضها أسلحة رائعة يمكن أن يقضم نصلها اللحم بسهولة مثل قطع الجبن.
– يتكلم مع نفسه طوال الوقت… مجنون.
الجزء المعدني اللامع وسطحه الأملس مثل جلد الخادمة حيث تم صقل جميع المفاصل مثل عمل فني، تم تشكيل البندقية بشكل مثالي دون أي مشاعر شائكة أكثر ما فاجأ داني هو المنظار الأحادي في الأعلى، كانت العدسة محفورة بخطوط رفيعة مستقيمة ومتقاطعة يتماشى تقاطعهما تمامًا مع المكان الذي يجب أن تهبط فيه الرصاصة، لم يفهم داني لماذا أصبح الهدف البعيد الذي كان ضبابيًا وصغيرًا في وقت سابق واضحًا ومرئيًا على الفور عندما نظر من خلال المنظار، هذا يعني أن نطاق إطلاق النار قد تم تمديده بطريقة ما فخلال جلسة إطلاق النار الاختبارية تحقق داني من نظريته.
الجزء المعدني اللامع وسطحه الأملس مثل جلد الخادمة حيث تم صقل جميع المفاصل مثل عمل فني، تم تشكيل البندقية بشكل مثالي دون أي مشاعر شائكة أكثر ما فاجأ داني هو المنظار الأحادي في الأعلى، كانت العدسة محفورة بخطوط رفيعة مستقيمة ومتقاطعة يتماشى تقاطعهما تمامًا مع المكان الذي يجب أن تهبط فيه الرصاصة، لم يفهم داني لماذا أصبح الهدف البعيد الذي كان ضبابيًا وصغيرًا في وقت سابق واضحًا ومرئيًا على الفور عندما نظر من خلال المنظار، هذا يعني أن نطاق إطلاق النار قد تم تمديده بطريقة ما فخلال جلسة إطلاق النار الاختبارية تحقق داني من نظريته.
لقد لاحظ أن البندقية الجديدة كانت أكثر دقة من البندقية العادية، عندما لا يكون هناك ريح قليلة يمكنه بنجاح إصابة الهدف البشري على بعد 500 متر برصاصة في الرأس بدقة 90٪، عندما علم أن السلاح قد صنع خصيصًا له من قبل جلالة الملك كاد داني أن ينفجر في البكاء، على الرغم من سوء سلوكه إلا أنه كان لا يزال يعطيه آمالًا كبيرة من قبل جلالة الملك وتم منحه حتى القدرة على إختيار مواقع التصويب بحرية، عرف داني أنه ليس لديه ما يسدده للملك من أجل إحسانه سوى حياته، عندما سأله بريان عما إذا كان يريد إختيار حامي رفض داني العرض على الفور، كان لديه بالفعل حامي خاص به كانت هذه البندقية ومالت، كما توقع قائده إنبثقت المزيد من النيران وغطوا الصحراء مثل النجوم الساقطة.
قبل كل معركة كان القادة يفصحون عادة عن هدف العملية لكل فريق بالتفصيل حتى يعرف الجنود متى يتوقعون رؤية نهاية المعركة، على سبيل المثال ستقوم وحدة المدفع بإشعال النيران في الأسوار وإطلاق النار كل سبع دقائق أو نحو ذلك لإغراء الأعداء ببدء هجمات مضادة بغرض إستنزاف قوتهم وبالتالي الإستعداد للهجوم العام عند الفجر، تجذب المعارك المضاءة إنتباه الأعداء في حين أن التحكم في معدل إطلاق النار كان لتجنب القصف العنيف والسريع الذي يميل إلى تفريق الأعداء المتجولين بشكل مباشر.
قبل كل معركة كان القادة يفصحون عادة عن هدف العملية لكل فريق بالتفصيل حتى يعرف الجنود متى يتوقعون رؤية نهاية المعركة، على سبيل المثال ستقوم وحدة المدفع بإشعال النيران في الأسوار وإطلاق النار كل سبع دقائق أو نحو ذلك لإغراء الأعداء ببدء هجمات مضادة بغرض إستنزاف قوتهم وبالتالي الإستعداد للهجوم العام عند الفجر، تجذب المعارك المضاءة إنتباه الأعداء في حين أن التحكم في معدل إطلاق النار كان لتجنب القصف العنيف والسريع الذي يميل إلى تفريق الأعداء المتجولين بشكل مباشر.
” … “.
بالطبع كان داني يعلم أن كتيبة المدفعية لا تملك القدرة على التحكم في معدل إطلاق النار، لم يكن لدى جنود كتيبة المدفعية أي فكرة عن عدد الموارد المتاحة لهم، كانوا جميعًا مقاتلين متعجرفين غير أكفاء والذين ربما لم يتمكنوا حتى من نقل المعدات الأساسية إلى الصحراء إذا لم تساعدهم الساحرة المسماة الطائر الطنان، بالمقارنة مع هؤلاء الحمقى عديمي الجدوى كان جنود كتيبة البنادق أكثر إنتاجية، كان كل جندي في كتيبة المدافع مسؤولاً عن حمل السلاح والذخيرة وكان عدد العربات بالمجموع عشرات العربات أكثر من نصفها تحمل مدافع وقذائف رشاشة.
Krotel
كان صندوق خشبي واحدًا قادرًا على إستيعاب مدفعين فقط إذا قاتلوا بالطريقة نفسها التي قاتلوا بها أثناء التمرين، إن مدفعين من طراز لونغسونغ سيستهلكان كل الذخيرة التي أخذوها معهم في غضون ساعة، إذا إستنفدت الذخيرة فلن يكون لديهم ما يطلقون النار به، على الرغم من أن داني إعترف بأن التمرين كان رائعًا إلا أنه كان يعتقد دائمًا أن أطنانًا من العملات يتم حرقهم في كل مرة يطلقون فيها النار، لسوء الحظ كان الجنود من كتيبة المدفعية جاهلين للغاية ومغرورين لفهم أن جميع النفقات المتكبدة قد تحملتها بالفعل خزينة جلالة الملك، إن الجنود من كتيبة المدفعية كانوا ينظرون ببساطة إلى هذه القوة الرائعة مثل قوتهم.
– يتكلم مع نفسه طوال الوقت… مجنون.
إذا توقف جلالة الملك في يوم من الأيام عن دعمهم ماديًا فلن يكون هؤلاء الجنود شيئًا على الإطلاق مقارنة بكتيبة المدافع! لذلك كان السبب الحقيقي للتحكم في معدل إطلاق النار هو الإحتفاظ ببعض الذخيرة لحالات الطوارئ المستقبلية بدلاً من تجنب تشتت الأعداء، ربما كان عليهم الإنتظار لمدة أسبوع أو أسبوعين آخرين قبل أن يقدم المجندون الجدد الإمدادات والذخيرة الجديدة للواحة، عندما تم جذب ضوء النار في الجبهة إلى كمين للجيش الأول رفع داني منظاره.
الجزء المعدني اللامع وسطحه الأملس مثل جلد الخادمة حيث تم صقل جميع المفاصل مثل عمل فني، تم تشكيل البندقية بشكل مثالي دون أي مشاعر شائكة أكثر ما فاجأ داني هو المنظار الأحادي في الأعلى، كانت العدسة محفورة بخطوط رفيعة مستقيمة ومتقاطعة يتماشى تقاطعهما تمامًا مع المكان الذي يجب أن تهبط فيه الرصاصة، لم يفهم داني لماذا أصبح الهدف البعيد الذي كان ضبابيًا وصغيرًا في وقت سابق واضحًا ومرئيًا على الفور عندما نظر من خلال المنظار، هذا يعني أن نطاق إطلاق النار قد تم تمديده بطريقة ما فخلال جلسة إطلاق النار الاختبارية تحقق داني من نظريته.
” ناحية الشمال… رياح قوية نسبيًا هدفك يبعد حوالي 700 متر “.
بواسطة :
” شكرًا لك “.
بهذه الطريقة يمكنه التظاهر بأن مالت لا يزال يقاتل بجانبه كحامي له على الرغم من أن مالت لم يعد عضوًا في فريق القناصين، بعد فترة وجيزة من إطلاق سراح داني من إعتقاله وإعادته إلى كتيبة المدافع جاء بريان لرؤيته وجلب له بندقية جديدة تمامًا، كانت بالضبط التي يحملها الآن على الرغم من أن البندقية الجديدة لا تبدو مختلفة عن السلاح الذي يستخدمه فريق القناصين إلا أنه كان يعلم على الفور أنها كانت تحفة فنية بعد حملها، مثل السيوف الطويلة التي تحمل مظهرًا مشابهًا كان بعضها كذلك مزورا من قبل الحدادين فقط لأغراض التدريب ومع ذلك كان بعضها أسلحة رائعة يمكن أن يقضم نصلها اللحم بسهولة مثل قطع الجبن.
” على الرحب “.
– يتكلم مع نفسه طوال الوقت… مجنون.
تمتم داني في نفسه ويده على الزناد نظرًا لأن الدقة ستتأثر بشكل كبير في الليل لم يضع نفسه بعيدًا جدًا وبدلاً من ذلك قرر إطلاق النار عبر الميدان، بهذه الطريقة لن يغيب عن بصره أعداءه حتى لو كانوا يتقدمون على جيادهم كانت أمة الرمل بالفعل برابرة جيدين في القتال على ظهور الخيل، كانت المصابيح النارية المشتتة قد شكلت تدريجياً خطاً مستقيماً بحلول الوقت الذي هاجموا فيه دفعت أصوات الحوافر الأرض في جوقة ونمت تدريجياً بشكل أسرع، في غضون ذلك ألقى هؤلاء المحاربون المشاعل وسحبوا سيوفهم، نظرًا لأن سيوفهم لا تعكس أي ضوء فقد أصبح القتال الصاخب للمدفعية أكثر المعالم المميزة التي يمكن أن يراها داني، في ذلك الوقت ظهرت ومضات عديدة فجأة عند التلال الرملية المحيطة في الظل.
كان صندوق خشبي واحدًا قادرًا على إستيعاب مدفعين فقط إذا قاتلوا بالطريقة نفسها التي قاتلوا بها أثناء التمرين، إن مدفعين من طراز لونغسونغ سيستهلكان كل الذخيرة التي أخذوها معهم في غضون ساعة، إذا إستنفدت الذخيرة فلن يكون لديهم ما يطلقون النار به، على الرغم من أن داني إعترف بأن التمرين كان رائعًا إلا أنه كان يعتقد دائمًا أن أطنانًا من العملات يتم حرقهم في كل مرة يطلقون فيها النار، لسوء الحظ كان الجنود من كتيبة المدفعية جاهلين للغاية ومغرورين لفهم أن جميع النفقات المتكبدة قد تحملتها بالفعل خزينة جلالة الملك، إن الجنود من كتيبة المدفعية كانوا ينظرون ببساطة إلى هذه القوة الرائعة مثل قوتهم.
” … “.
تمتم داني في نفسه ويده على الزناد نظرًا لأن الدقة ستتأثر بشكل كبير في الليل لم يضع نفسه بعيدًا جدًا وبدلاً من ذلك قرر إطلاق النار عبر الميدان، بهذه الطريقة لن يغيب عن بصره أعداءه حتى لو كانوا يتقدمون على جيادهم كانت أمة الرمل بالفعل برابرة جيدين في القتال على ظهور الخيل، كانت المصابيح النارية المشتتة قد شكلت تدريجياً خطاً مستقيماً بحلول الوقت الذي هاجموا فيه دفعت أصوات الحوافر الأرض في جوقة ونمت تدريجياً بشكل أسرع، في غضون ذلك ألقى هؤلاء المحاربون المشاعل وسحبوا سيوفهم، نظرًا لأن سيوفهم لا تعكس أي ضوء فقد أصبح القتال الصاخب للمدفعية أكثر المعالم المميزة التي يمكن أن يراها داني، في ذلك الوقت ظهرت ومضات عديدة فجأة عند التلال الرملية المحيطة في الظل.
كان الصوت الحاد والنقي للمدافع الرشاشة الممزوجة بحوافر الحصان تعني بدء المعركة رسميًا، نظرًا لعدم وجود مدفعية ميدانية أصبحت المدافع الرشاشة الثقيلة هي الأسلحة ذات المدى الأطول للرماية، تدفق الرصاص وإكتسح المحاربين المهاجمين حيث بدأ صوت الرعد ينتشر في الصحراء، كان داني يسمع صراخًا وشتمًا وبدت الظلال وكأنها تتحرك بشكل أسرع في الظلام لكنه لم يعيرهم أي إهتمام كانت عيناه مثبتتين على العدو في المقدمة.
إذا توقف جلالة الملك في يوم من الأيام عن دعمهم ماديًا فلن يكون هؤلاء الجنود شيئًا على الإطلاق مقارنة بكتيبة المدافع! لذلك كان السبب الحقيقي للتحكم في معدل إطلاق النار هو الإحتفاظ ببعض الذخيرة لحالات الطوارئ المستقبلية بدلاً من تجنب تشتت الأعداء، ربما كان عليهم الإنتظار لمدة أسبوع أو أسبوعين آخرين قبل أن يقدم المجندون الجدد الإمدادات والذخيرة الجديدة للواحة، عندما تم جذب ضوء النار في الجبهة إلى كمين للجيش الأول رفع داني منظاره.
” 500 متر لقد حصلت عليك “.
Krotel
لم يكن من السهل تحديد موقع هدفه في ليلة بلا قمر كان بالكاد يستطيع تمييز شخصية العدو المهاجم، ومع ذلك لم تكن المعركة تمرينًا أيضًا لم يكن عليه أن يطلق النار على الرأس ليغوز، ستكون رصاصة في أي جزء من جسد العدو كافية لإنزاله هذا ينطبق على كل من الحامل والراكب، داني سحب الزناد وإرتجف قليلا ثم إبتهج بدخان البارود، لم ير أين سقطت الرصاصة ولم يلاحظ اي دم يسيل العدو مات ببساطة وسقط من على الحصان.
” على الرحب “.
فكر داني ‘ هذه أرض صيدي هذا هو المكان الذي يجب أن أبقى فيه… هل رأيت ذلك للتو مالت؟ ‘.
فكر داني ‘ هذه أرض صيدي هذا هو المكان الذي يجب أن أبقى فيه… هل رأيت ذلك للتو مالت؟ ‘.
” لا تشتت إنتباهك هدفك التالي قادم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أترك الأمر لي “.
” أترك الأمر لي “.
فكر داني ‘ هذه أرض صيدي هذا هو المكان الذي يجب أن أبقى فيه… هل رأيت ذلك للتو مالت؟ ‘.
–+–
747 – القناص
– يتكلم مع نفسه طوال الوقت… مجنون.
كان صندوق خشبي واحدًا قادرًا على إستيعاب مدفعين فقط إذا قاتلوا بالطريقة نفسها التي قاتلوا بها أثناء التمرين، إن مدفعين من طراز لونغسونغ سيستهلكان كل الذخيرة التي أخذوها معهم في غضون ساعة، إذا إستنفدت الذخيرة فلن يكون لديهم ما يطلقون النار به، على الرغم من أن داني إعترف بأن التمرين كان رائعًا إلا أنه كان يعتقد دائمًا أن أطنانًا من العملات يتم حرقهم في كل مرة يطلقون فيها النار، لسوء الحظ كان الجنود من كتيبة المدفعية جاهلين للغاية ومغرورين لفهم أن جميع النفقات المتكبدة قد تحملتها بالفعل خزينة جلالة الملك، إن الجنود من كتيبة المدفعية كانوا ينظرون ببساطة إلى هذه القوة الرائعة مثل قوتهم.
بواسطة :
Krotel
لم يكن من السهل تحديد موقع هدفه في ليلة بلا قمر كان بالكاد يستطيع تمييز شخصية العدو المهاجم، ومع ذلك لم تكن المعركة تمرينًا أيضًا لم يكن عليه أن يطلق النار على الرأس ليغوز، ستكون رصاصة في أي جزء من جسد العدو كافية لإنزاله هذا ينطبق على كل من الحامل والراكب، داني سحب الزناد وإرتجف قليلا ثم إبتهج بدخان البارود، لم ير أين سقطت الرصاصة ولم يلاحظ اي دم يسيل العدو مات ببساطة وسقط من على الحصان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
