السالامندر
كان لدى مخفر جرينلاند دائمًا قوات غير مستقرة داخل جدرانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
أراد هيدرا أن يقف بمفرده ، لكن بالتأكيد تواجد من لديهم أفكار مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أرتميس حواجبها الرقيقة.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
[ المترجم : أتفق ]. ومع ذلك لا يمكن لأحد أن ينكر فعاليتها.
القتال يؤدي إلى الموت.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
وهكذا حتى لو كان هيدرا لا يزال على قيد الحياة ، فمن غير المرجح أن يحافظ على نفس مستوى الأستقرار الذي كان عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
زادت الأضطرابات بدون قبضة الزعيم السابق الحديدية والتهديد بموت قاسيٍ.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
كانت أرتميس قوية ، على الأقل أقوى من معظمهم.
‘اللعنة على والدتك! ، محاصرين مرة أخرى!‘.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
أصبحت الآن القائدة وتمكنت من الوصول إلى أفضل المعدات في البؤرة.
سيهاجم الشيطان قريبًا.
“كالعادة ، أنتم جميعاً عضلات ولا أدمغة ، لهذا السبب تمكنت من تعليمك درسًا تلو الآخر “بدا الأمر من الخارج وكأن سالامندر في ضوع صعب ، لكنه كان هادئًا تمامًا. بدا غير مدرك ، أو ربما غير مهتم ، بوضعه اليائس“إذا أردت المغادرة دون علمك ، فلن تسمعي شيئًا ، أنت تعرفين فقط لأنني أردت ذلك “.
كان عليه أن يفعل شيئاً بعد ما حدث لمساعديه.
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
كان أستقرار الوضع والإستعداد لوصوله من الأولويات.
تردد صدى صوت خيوط القوس وأشتعال البارود في أنحاء المنطقة.
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
أُصيب خد كلاود هوك.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
لم تكن هذه الأنواع من المشاهد الغريبة مشهدًا نادرًا في الأراضي القاحلة.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
كان أستقرار الوضع والإستعداد لوصوله من الأولويات.
خففت من حدة الوحشية بالرحمة لتهدئة الجماهير والسيطرة على الوضع خطوة بخطوة.
كانت الملكة شابة ، وما زالت تجد نفسها عرضة لقرارات متهورة.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
لقد أثبتت ذلك من خلال الركض في الأراضي القاحلة لأصطياد شيطان بمفردها ، وكذلك قتل هيدرا.
على الطريق ، تم تزين الجانبين بتماثيل بشعة في حالات مختلفة وبقايا الهياكل الملتوية.
[ المترجم : أتفق ]. ومع ذلك لا يمكن لأحد أن ينكر فعاليتها.
شعر أن الحديث معها أكثر سلاسة مما كان عليه عندما حاول الشاب التحدث إلى الملكة.
كان مخفر بلاك فلاج في حالة أضطراب عند وصولها ، ولكن من خلال أساليبها الدموية أعيد تنظيمه.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
لقد جلبت القواعد ، وبنت الأساس ، وخمدت الفوضى إلى حد كبير في أقل من عام.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
كان مخفر جرينلاند أكثر تعقيدًا بعشر مرات مما كان عليه مخفر بلاك فلاج.
سيهاجم الشيطان قريبًا.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
“كناس!”
نظرًا لأنهم شاركوا مخازن هيدرا للثروة الشخصية ، فقد تحسنت حالة عامة الناس.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
تدريجياً وافق معظم سكان البؤرة الإستيطانية على الوضع الراهن الجديد.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
[ المترجم : للأسف أتفق بردوا تباً للك يا مؤلف ، طول الرواية هيخلينا واقفين على خط الصح والغلط ].
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
بقي كلاود هوك في مؤخرة مجموعتهم ، إذا ساءت الأمور يمكنه الركض.
وبينما كان يتعافى ، أمضى معظم وقته مع زعيمة البؤرة الإستيطانية الجديدة.
ألقى كلاود هوك نفسه بشكل أنعكاسي إلى الجانب بسرعة كافية لتجنب الهراوة الحديدية المسننة الطائرة.
على الرغم من أن أرتميس كانت عرضة لتغير الحالة المزاجية ، إلا أنها من سكان الأراضي القاحلة وتعرف محنتهم.
“كناس!”
شعر أن الحديث معها أكثر سلاسة مما كان عليه عندما حاول الشاب التحدث إلى الملكة.
تم اتخاذ القرار بالفعل ، لم يوافق كلاود هوك إلا على مضض.
من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
كانت تريد أن تضعه في الفراش وتضيف لمسة خاصة أخرى إلى مؤخرتها التي يُضرب بها المثل.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
لكن مع مرور الوقت وجدت أنه مجرد فرد خاص من القفار.
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
كانت هناك أشياء عنه تختلف تمامًا عن أي شخص آخر قذر قابلته على الإطلاق.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
كان نقيًا وساذجًا.
القتال يؤدي إلى الموت.
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
أي شخص في الأراضي القاحلة يحمل لقبًا قد حصل عليه بطريقة ما.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
بالنسبة له ، أن يعيش طويلًا في مواجهة القسوة واللامبالاة ، وخاصة بالنسبة له للحفاظ على الآراء التي يحملها ، تجاوز كل إثارة الجسد التي تستمتع بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتبع سالاماندر القواعد حتى عندما كان هيدرا على قيد الحياة ، لذلك لم يهتم هيدرا كثيرًا ، إنه ليس ضعيفًا ، لكنه ليس قوياً بما يكفي ليكون له أي نوع من التهديد ، لديه فقط حفنة من الناس الذين يستمعون إليه ” ضربت أرتميس المطرقة على الأرض. ضربت بقوة كافية لكسر الحجر“أنا لست معاقة ، لقد شُفيت جروحي بما يكفي للتعامل مع هذا المزعج “.
اليوم ، ألتقطت أرتميس مطرقة بوزن خمسين رطلاً وأستدعت عشرات الجنود معًا“أنتم قادمون معي ، سأقودكم إلى القتال “.
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
لسوء الحظ لم تلاحظ النتوءات المشابهة لليراعة التي تغطيها.
قالت أرتميس “لقد تلقيت للتو بعض الأخبار” ظهر الغضب على وجهها“هناك شخص ما في البؤرة الإستيطانية يُدعى سالاماندر – الأحمق يكرهني دائمًا والآن يجمع عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يعتزم إخراجهم من هنا ، يجب أن نتعامل معهم وإلا فإن الآخرين سيعتقدون أنه لا بأس بالمغادرة “.
الآن الظهيرة.
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
استدار ليرى الشخص الذي هاجم.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
لكن سالاماندر تهرب مرة أخرى.
أي شخص في الأراضي القاحلة يحمل لقبًا قد حصل عليه بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
“لم يتبع سالاماندر القواعد حتى عندما كان هيدرا على قيد الحياة ، لذلك لم يهتم هيدرا كثيرًا ، إنه ليس ضعيفًا ، لكنه ليس قوياً بما يكفي ليكون له أي نوع من التهديد ، لديه فقط حفنة من الناس الذين يستمعون إليه ” ضربت أرتميس المطرقة على الأرض. ضربت بقوة كافية لكسر الحجر“أنا لست معاقة ، لقد شُفيت جروحي بما يكفي للتعامل مع هذا المزعج “.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
كانت هذه المرأة متهورة بقدر ما كانت غير جديرة بالثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
لم يستطع إلا أن يواصل تحديها “يجب أن نخبر الملكة على الأقل ، أو مانتيس “.
أختار كلاود هوك مسدسًا من مستودع الأسلحة.
“إنهم مشغولون ، متى سيكون لديهم الوقت؟ ، لطالما كان لدي أعداء ، وهذا الرجل أغضبني من قبل ، لن أجلس وأشاهده يتمايل مع شعبي “تسلل الغضب إلى صوتها “إذن هل ستحرك مؤخرتك اللعينة أم لا؟!.
أراد هيدرا أن يقف بمفرده ، لكن بالتأكيد تواجد من لديهم أفكار مختلفة.
تم اتخاذ القرار بالفعل ، لم يوافق كلاود هوك إلا على مضض.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
على أي حال أراد تجربة قواه الجديدة ومعرفة ما يمكنه فعله.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
“كنت أعرف أنني لست مخطئة بشأنك ، أنتظر حتى نتعامل مع هذا الأحمق والأخت الكبرى ستعاملك بشكل صحيح! ، “ابتهجت أرتيمس “تعال ، دعنا نحضر أغراضنا“.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
على الرغم من أنه يعتبر عضوًا من النخبة في البؤرة الإستيطانية ، فإن أرتميس لم تره أبدًا سوى أحمق.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
أصبحت الآن القائدة وتمكنت من الوصول إلى أفضل المعدات في البؤرة.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
ماذا لديها لتخاف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
أختار كلاود هوك مسدسًا من مستودع الأسلحة.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
ترجمة : Sadegyptian
لم تندفع أرتميس بتهور.
لسوء الحظ لم تلاحظ النتوءات المشابهة لليراعة التي تغطيها.
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
أُصيب خد كلاود هوك.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
على الطريق ، تم تزين الجانبين بتماثيل بشعة في حالات مختلفة وبقايا الهياكل الملتوية.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تندفع أرتميس بتهور.
لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
“كالعادة ، أنتم جميعاً عضلات ولا أدمغة ، لهذا السبب تمكنت من تعليمك درسًا تلو الآخر “بدا الأمر من الخارج وكأن سالامندر في ضوع صعب ، لكنه كان هادئًا تمامًا. بدا غير مدرك ، أو ربما غير مهتم ، بوضعه اليائس“إذا أردت المغادرة دون علمك ، فلن تسمعي شيئًا ، أنت تعرفين فقط لأنني أردت ذلك “.
لم تكن هذه الأنواع من المشاهد الغريبة مشهدًا نادرًا في الأراضي القاحلة.
لوحت إلى اليسار واليمين“معي!”
لم يعرف أحد من أين أتوا ، لكنهم لم يكونوا شيئًا مميزًا لأولئك الذين عاشوا في هذه الأراضي المدمرة.
كان أستقرار الوضع والإستعداد لوصوله من الأولويات.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
كان جنودها ماهرين ومجهزين جيدًا ، ومع ميزة هجوم التسلل ، كانت فرصهم أفضل من جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
لوحت إلى اليسار واليمين“معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جلبت القواعد ، وبنت الأساس ، وخمدت الفوضى إلى حد كبير في أقل من عام.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
لقد كان مكانًا جيدًا لتجنب وحوش الواحة والرد إذا أختاروا الهجوم ، مما يجعله مكانًا مثاليًا لمن يحاولون المغادرة.
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
شعر كلاود هوك فقط بأن شيئًا ما مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا حتى لو كان هيدرا لا يزال على قيد الحياة ، فمن غير المرجح أن يحافظ على نفس مستوى الأستقرار الذي كان عليه من قبل.
الآن الظهيرة.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
على الرغم من أنه يعتبر عضوًا من النخبة في البؤرة الإستيطانية ، فإن أرتميس لم تره أبدًا سوى أحمق.
لماذا توقفوا هنا؟ ، لكن أرتميس كانت متعطشة للأنتقام ولم تفكر في الأمر .
قالت أرتميس “لقد تلقيت للتو بعض الأخبار” ظهر الغضب على وجهها“هناك شخص ما في البؤرة الإستيطانية يُدعى سالاماندر – الأحمق يكرهني دائمًا والآن يجمع عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يعتزم إخراجهم من هنا ، يجب أن نتعامل معهم وإلا فإن الآخرين سيعتقدون أنه لا بأس بالمغادرة “.
بقي كلاود هوك في مؤخرة مجموعتهم ، إذا ساءت الأمور يمكنه الركض.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
“اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
تردد صدى صوت خيوط القوس وأشتعال البارود في أنحاء المنطقة.
مثل ثعبان البحر ، أنزلق بعيدًا عن طريق الأذى ودفنت مطرقة أرتميس نفسها دون دم في الأرض.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
[ المترجم : ربلة الساق هي السمانة ، لقيت وصف ربلة الساق أفضل من السمانة ]. لم يكن هناك شبر منه مكشوف للشمس مما منحه جواً غامضاً.
قادت أرتميس الهجوم وأرجحت مطرقتها القوية.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
رفعت المطرقة بإتجاه رجل في وسط الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
“أرتميس ، لقد أتيت بالفعل!”
كانت أرتميس قوية ، على الأقل أقوى من معظمهم.
كان سالاماندر رجلاً أبيضًا طويلاً يرتدي خوذة ونظارات وقناع تنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهد المشهد ، أدرك كلاود هوك مدى تباين مهارتهما.
كان مغطى بالدروع ، ويداه مغطاة بالقفازات وأحذية جلدية ترتفع إلى ارتفاع ربلة الساق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
[ المترجم : ربلة الساق هي السمانة ، لقيت وصف ربلة الساق أفضل من السمانة ]. لم يكن هناك شبر منه مكشوف للشمس مما منحه جواً غامضاً.
كان سالاماندر رجلاً أبيضًا طويلاً يرتدي خوذة ونظارات وقناع تنفس.
عندما رأى أرتميس لم يتفاجأ ، قابلها بسخرية.
بالنسبة له ، أن يعيش طويلًا في مواجهة القسوة واللامبالاة ، وخاصة بالنسبة له للحفاظ على الآراء التي يحملها ، تجاوز كل إثارة الجسد التي تستمتع بها.
مثل ثعبان البحر ، أنزلق بعيدًا عن طريق الأذى ودفنت مطرقة أرتميس نفسها دون دم في الأرض.
[ المترجم : أتفق ]. ومع ذلك لا يمكن لأحد أن ينكر فعاليتها.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
[ المترجم : ربلة الساق هي السمانة ، لقيت وصف ربلة الساق أفضل من السمانة ]. لم يكن هناك شبر منه مكشوف للشمس مما منحه جواً غامضاً.
لكن سالاماندر تهرب مرة أخرى.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
قالت أرتميس “لقد تلقيت للتو بعض الأخبار” ظهر الغضب على وجهها“هناك شخص ما في البؤرة الإستيطانية يُدعى سالاماندر – الأحمق يكرهني دائمًا والآن يجمع عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يعتزم إخراجهم من هنا ، يجب أن نتعامل معهم وإلا فإن الآخرين سيعتقدون أنه لا بأس بالمغادرة “.
دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
جعلت سلسلة الهجمات من الصعب على سالاماندر الأبتعاد عنها.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
على الرغم من أن الأثنين كانا يعتبران أقرانًا ، إلا أن قدرات سالاماندر تمثلت في الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تندفع أرتميس بتهور.
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
كانت أرتميس قوية ، على الأقل أقوى من معظمهم.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
بينما كان يشاهد المشهد ، أدرك كلاود هوك مدى تباين مهارتهما.
بالنسبة له ، أن يعيش طويلًا في مواجهة القسوة واللامبالاة ، وخاصة بالنسبة له للحفاظ على الآراء التي يحملها ، تجاوز كل إثارة الجسد التي تستمتع بها.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
‘اللعنة على والدتك! ، محاصرين مرة أخرى!‘.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
لم يعرف أحد من أين أتوا ، لكنهم لم يكونوا شيئًا مميزًا لأولئك الذين عاشوا في هذه الأراضي المدمرة.
“كالعادة ، أنتم جميعاً عضلات ولا أدمغة ، لهذا السبب تمكنت من تعليمك درسًا تلو الآخر “بدا الأمر من الخارج وكأن سالامندر في ضوع صعب ، لكنه كان هادئًا تمامًا. بدا غير مدرك ، أو ربما غير مهتم ، بوضعه اليائس“إذا أردت المغادرة دون علمك ، فلن تسمعي شيئًا ، أنت تعرفين فقط لأنني أردت ذلك “.
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
رفعت أرتميس حواجبها الرقيقة.
“أرتميس ، لقد أتيت بالفعل!”
ماذا كان هذا الرجل يقول؟.
لماذا توقفوا هنا؟ ، لكن أرتميس كانت متعطشة للأنتقام ولم تفكر في الأمر .
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
عندما ضربتهم بمطرقتها ، أنفجروا في سحب من الدخان متعدد الألوان.
سمع من الخلف صوت خطوات ثقيلة يتبعها ضغط.
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
ألقى كلاود هوك نفسه بشكل أنعكاسي إلى الجانب بسرعة كافية لتجنب الهراوة الحديدية المسننة الطائرة.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
تناثرت شظايا الصخور كالرصاص في كل أتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتبع سالاماندر القواعد حتى عندما كان هيدرا على قيد الحياة ، لذلك لم يهتم هيدرا كثيرًا ، إنه ليس ضعيفًا ، لكنه ليس قوياً بما يكفي ليكون له أي نوع من التهديد ، لديه فقط حفنة من الناس الذين يستمعون إليه ” ضربت أرتميس المطرقة على الأرض. ضربت بقوة كافية لكسر الحجر“أنا لست معاقة ، لقد شُفيت جروحي بما يكفي للتعامل مع هذا المزعج “.
أُصيب خد كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
لا بد أن بعض الشظايا أصابته.
اليوم ، ألتقطت أرتميس مطرقة بوزن خمسين رطلاً وأستدعت عشرات الجنود معًا“أنتم قادمون معي ، سأقودكم إلى القتال “.
استدار ليرى الشخص الذي هاجم.
“إنهم مشغولون ، متى سيكون لديهم الوقت؟ ، لطالما كان لدي أعداء ، وهذا الرجل أغضبني من قبل ، لن أجلس وأشاهده يتمايل مع شعبي “تسلل الغضب إلى صوتها “إذن هل ستحرك مؤخرتك اللعينة أم لا؟!.
كان الرجل عملاقًا يقف على أرتفاع عشرة أقدام تقريبًا ومغطى بدرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أرتميس لم يتفاجأ ، قابلها بسخرية.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
“كناس!”
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
لم يحضر أتباع الشياطين المقتولين هذا العدد معهم إلى البؤرة الإستيطانية ، وكان هؤلاء الكناسون مجهزين بشكل أفضل من أي كناس رآه كلاود هوك من قبل.
لم يحضر أتباع الشياطين المقتولين هذا العدد معهم إلى البؤرة الإستيطانية ، وكان هؤلاء الكناسون مجهزين بشكل أفضل من أي كناس رآه كلاود هوك من قبل.
من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
هل يمكن أن يعني ذلك …
أراد هيدرا أن يقف بمفرده ، لكن بالتأكيد تواجد من لديهم أفكار مختلفة.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
أُصيب خد كلاود هوك.
لسوء الحظ لم تلاحظ النتوءات المشابهة لليراعة التي تغطيها.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
عندما ضربتهم بمطرقتها ، أنفجروا في سحب من الدخان متعدد الألوان.
على الطريق ، تم تزين الجانبين بتماثيل بشعة في حالات مختلفة وبقايا الهياكل الملتوية.
تنفست وشعرت على الفور أن رأسها مشوش ، بينما فقدت أطرافها كل القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال أراد تجربة قواه الجديدة ومعرفة ما يمكنه فعله.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
تعثرت عدة خطوات قبل أن تفقد السيطرة وتسقط على الأرض.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
تعثرت عدة خطوات قبل أن تفقد السيطرة وتسقط على الأرض.
كانت تريد أن تضعه في الفراش وتضيف لمسة خاصة أخرى إلى مؤخرتها التي يُضرب بها المثل.
‘اللعنة على والدتك! ، محاصرين مرة أخرى!‘.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
ألقى كلاود هوك نفسه بشكل أنعكاسي إلى الجانب بسرعة كافية لتجنب الهراوة الحديدية المسننة الطائرة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
ترجمة : Sadegyptian
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
جعلت سلسلة الهجمات من الصعب على سالاماندر الأبتعاد عنها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
