الإنقاذ
قام الرجل بتدوير سلاحه الشائك وحطم التماثيل المجاورة كما لو كانت مصنوعة من التوفو وأنفجرت إلى شظايا.
رفع الرجل الهراوة مرة أخرى.
نجا كلاود هوك من الهجوم لكن القوة الناتجة من الضربة أصابته مثل انفجار الرعد وأوقعته أرضًا.
استدار ولوح بالعصا وحدق في سالاماندر ببرود.
“آاااووجغه!”
بدا أن الشرارات الذي خرج من هراوته الحديدية يسخر من كلاود هوك.
لم يُمنح كلاود هوك فرصة للركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، ألقي نظرة جيدة على نفسك يا فتى ، لم ينمو الشعر على وجهك وتريد محاربتي؟ “.
زأر الوحش ورفع هراوته لتوجيه ضربة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يثق هيدرا في الرجل.
أسلتقى الصبي عاجزًا على الأرض وأخذ مسدسه من خصره وأطلق رصاصة.
سار عشرة من الكناسين وخطواتهم جعلت الأرض ترتجف.
ما حدث بعد ذلك صدمه – تحرك الرجل الضخم بخفة خارقة للطبيعة.
فجأة…
رفع الهراوة أمام وجهه مما أدى إلى أنحراف الرصاصة الموجهة إلى عينه.
بعد أن سقطت أرتميس فريسة لسم خصمها ، رقدت على كومة على الأرض مخدرة. رغم أنها لم تستطع تحريك جسدها ، كان عقلها حادًا.
بدا أن الشرارات الذي خرج من هراوته الحديدية يسخر من كلاود هوك.
رن زئيره الذي من شأنه أن يجعل الجبال ترتعش.
‘ابن العاهرة! ، هذا الضخم اللعين جيد جداً!‘
رفع سالاماندر أرتميس وغادر.
لم يزعج كلاود هوك نفسه بإستخدام العصا.
ألتوى وجهها الجميل من الغضب والندم – لقد قللت من تقدير سالاماندر ، وهذا يعني الآن موتها وموت كل من أحضرته معها.
حتى لو وجه ضربة ، فإنه يشك في أنها ستكون أكثر من دغدغة ضد هذا الشيء.
كان هذا نذير شؤم.
ولكن إذا بقي في نطاق هراوته ، فمن المؤكد أنه سيتحطم إلى أجزاء صغيرة.
من الواضح أن مهارات وسرعة كلاود هوك أعلى بكثير مما تصور.
كان عدوه أكثر مما يستطيع التعامل معه.
كانت الواحة في الليل شديدة الخطورة.
رفع الرجل الهراوة مرة أخرى.
في كل مرة كانت فريسته التي تشبه القرد تتزحلق بعيدًا عن متناول يده ، أصبح أكثر غضبًا.
حاول كلاود هوك أن ينزلق إلى اليمين مثل ثعبان يائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر كلاود هوك في الخيارات المتاحة له في ذهنه.
في كل مكان كان يتدافع إليه رنت أصوات الأرتطام المدوي وتفادى كلاود هوك بنصف خطوة.
لم يثق بهم سالاماندر – كان الرجل هو بالضبط ما أطلقوا عليه هؤلاء المتحولون الذين يبلغ طولهم خمسة عشر قدمًا والذين كانوا نخبة قوات الكناسين.
في كل مرة كانت فريسته التي تشبه القرد تتزحلق بعيدًا عن متناول يده ، أصبح أكثر غضبًا.
لم يكن لدى الجندي الوقت الكافي ليصرخ بالكلمة قبل أن تسقط هراوة على جمجمته.
رن زئيره الذي من شأنه أن يجعل الجبال ترتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسلتقى الصبي عاجزًا على الأرض وأخذ مسدسه من خصره وأطلق رصاصة.
تأرجح هراوته بشكل أسرع وطارد كلاود هوك.
لماذا ظهروا خارج منطقتهم؟.
أتجهت الهراوة نحو جمجمة الصبي ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يراوغها.
لكن عليه أن يتخذ قرارًا ، وهكذا فعل وبدأ في أتباع سالاماندر.
بووم!.
سار عشرة من الكناسين وخطواتهم جعلت الأرض ترتجف.
أصطدمت الهراوة بالأرض ، مما جعل التماثيل الحجرية القريبة تهتز وتتشقق.
قام الرجل بتدوير سلاحه الشائك وحطم التماثيل المجاورة كما لو كانت مصنوعة من التوفو وأنفجرت إلى شظايا.
ولكن عندما رفع الرجل سلاحه لم يجد شيئًا في الحفرة التي صنعها.
صرت أرتميس على أسنانها“ماذا ستفعل؟“.
الحفرة الطرية من الدم واللحم التي توقع رؤيتها لم تكن موجودة.
تطاير جسم مشوه في الهواء وأصطدم بأحد التماثيل نصف المنهارة.
لم يستطع دماغه المحدود بشكل مثير للشفقة فهم ما حدث للإنسان!.
لم ينج أي محارب من البؤرة الإستيطانية.
في ذلك الوقت ظهر الكناسون الآخرون من مخابئهم وهاجموا جنود البؤرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يثق هيدرا في الرجل.
أندفع أحدهم إلى المجموعة مثل وحيد القرن ، والذي رد عليه البشر بإطلاق أسلحتهم بشكل أعمى عليه.
كان الهجوم المباشر غير وارد ، سيكون هذا انتحارًا ، حيث كانت فرص النجاح تقريبًا صفر.
لكن لا القوس ولا البندقية يمكن أن تخترق درع المتحول الوحشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحق الدروع والأسلحة واللحم إلى هريسة لا يمكن تمييزها.
كان أكثر من اثنين من جنود الموقع الاستيطاني قادرين على وضع رصاصة في عيونهم مباشرة – لكن أهدافهم كانت محمية جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سالامندر ، أيها الجورب اللطيف! ، أنت الآن عاهرة الكناسين ، أيها الخائن اللعين! “.
في وسط أندفاعم ، أستخدموا أسلحتهم لحماية أجزائهم الحيوية.
إذا انقلبوا عليه ، فلن يتمكن سالاماندر إلا من التشابك مع واحد منهم.
انطلق الرجل من خلال وابل الرصاص إلى مجموعة البشر التعساء.
“خذوا استراحة ، خمس عشرة دقيقة!”
ضرب الهراوة الحديدية الهائلة التي يستخدمه.
زأر الوحش ورفع هراوته لتوجيه ضربة أخرى.
بووم!!
صر كلاود هوك على أسنانه وألتف مستخدمًا نفسه كدرع.
تطاير جسم مشوه في الهواء وأصطدم بأحد التماثيل نصف المنهارة.
تأرجح هراوته بشكل أسرع وطارد كلاود هوك.
سقطت الجثة على الأرض مثل دمية مكسورة تاركة حفرة حيث كان التمثال.
كان الهجوم المباشر غير وارد ، سيكون هذا انتحارًا ، حيث كانت فرص النجاح تقريبًا صفر.
“أر…!”
زفر الرجل بغضب.
لم يكن لدى الجندي الوقت الكافي ليصرخ بالكلمة قبل أن تسقط هراوة على جمجمته.
لقد قاد الدببة هنا ، ثم أختبأ بمساعدة عباءته تاركًا الدببة بلا هدف آخر غير أعدائه.
تطايرت أجزاء من العظام في كل الإتجاهات مثل الزجاج المكسور ، لكن الهراوة أستمرت بالتحرك.
ترجمة : Sadegyptian
تم قتل الجندي.
لم ينج أي محارب من البؤرة الإستيطانية.
تم سحق الدروع والأسلحة واللحم إلى هريسة لا يمكن تمييزها.
كان كل من كلاود هوك و سالاماندر أسرع من الجنود.
كل واحدة من هذه المخلوقات كانت قوية بشكل مرعب! ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هؤلاء الجنود ضدهم!
ركل واحد منهم لأرتميس التي لا تزال راكعة على الأرض.
بعد أن سقطت أرتميس فريسة لسم خصمها ، رقدت على كومة على الأرض مخدرة. رغم أنها لم تستطع تحريك جسدها ، كان عقلها حادًا.
كان بإمكانها رؤية وفهم كل ما يحدث حولها.
عرف كلاود هوك أنها سموم قوية ، وإذا أصابه أي منهم ، فسوف ينتهي.
ألتوى وجهها الجميل من الغضب والندم – لقد قللت من تقدير سالاماندر ، وهذا يعني الآن موتها وموت كل من أحضرته معها.
سار عشرة من الكناسين وخطواتهم جعلت الأرض ترتجف.
” سالامندر ، أيها الجورب اللطيف! ، أنت الآن عاهرة الكناسين ، أيها الخائن اللعين! “.
“آاااووجغه!”
“أنا؟ ، خائن؟ ، ألا ترين السخرية في ذلك ، هذا قادم منك؟ ” أمتلأ صوت سالاماندر الأجش بالإذراء” من الجيد أنك كنت من رفاق هيدرا ، لكنك تعاونتي مع صائدة الشياطين؟ ، لقد جلبت البؤرة الإستيطانية إلى الحرب – أنت الخائنة اللعينة! ، يرى الصيادون القفر كرهائن ، وأدوات يمكنهم أستخدامها ورميها بعيدًا ، هل تعتقد حقًا أنها تهتم بأي منا؟ ” .
رفع سالاماندر أرتميس وغادر.
لم يكن هناك أي شيء يمكن أن تقوله لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط أندفاعم ، أستخدموا أسلحتهم لحماية أجزائهم الحيوية.
كان سالاماندر أحد أقدم المحاربين القدامى في البؤرة الإستيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلها سالاماندر بوحشية وبصقت أرتيمس الدم “أغلقي فمكِ اللعين أيتها العاهرة الغبية! ، مزرعة أفضل مما ستكون عليه في يد صائدي الشياطين! “.
لقد عاش هناك لمدة عقد من الزمان قبل أن يأتي هيدرا ويتولى السلطة ، لكن الزعيم السابق لم يرفعه إلى موقع السلطة.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن عدوهم كان خطيرًا ، إلا أنهم لن يظهروا أي ضعف أبدًا ، وهكذا عادت الدببة إلى الوراء وأندفعوا مباشرة إلى الخيام. فجأة دخلت مجموعتا الوحوش الهائلة في القتال.
لم يثق هيدرا في الرجل.
الآن بعد أن ركز الكناسين بشكل كامل على الدببة ، تسلل خلسة حولهم حيث ترقد أرتميس.
أمتلأ وجه سالاماندر بالغضب “عشت نصف حياتي في البؤرة الإستيطانية ، شاهدت كيف تم بناؤها ، أحب هذا المكان أكثر من أي شخص آخر ، ولن أخون منزلي أبدًا! ، على العكس من ذلك ، كل ما أفعله هو إنقاذ البؤرة الإستيطانية من كارثة ، تأتي أنت وشعبك معك وترغبين في أستخدامها كأداة ، لقد شوه جشعك وطموحك جوهرة الأرض القاحلة! “.
بعد أن سقطت أرتميس فريسة لسم خصمها ، رقدت على كومة على الأرض مخدرة. رغم أنها لم تستطع تحريك جسدها ، كان عقلها حادًا.
صرت أرتميس على أسنانها“ماذا ستفعل؟“.
سار عشرة من الكناسين وخطواتهم جعلت الأرض ترتجف.
“البؤرة الإستيطانية تحتاج إلى قائد حقيقي ، شخص من الأراضي القاحلة يمكنه تحقيق السلام الحقيقي ، أما بالنسبة لصائدة الشيطان؟ ، تلك العاهرة الصالحة؟ ، سأقتلها! “.
في ذلك الوقت ظهر الكناسون الآخرون من مخابئهم وهاجموا جنود البؤرة.
بدأت أرتميس تضحك بسخرية“هل تعتقد أن الشيطان يهتم بك؟ ، هذا الأحمق سيحول البؤرة الإستيطانية إلى لا شيء أكثر من مزرعته الشخصية ، لماذا تعتقد أن هيدرا كان يقاتل ، من أجل الاستقلال؟ ، أنت غبي ، هاهاهاها!”
قام الرجل بتدوير سلاحه الشائك وحطم التماثيل المجاورة كما لو كانت مصنوعة من التوفو وأنفجرت إلى شظايا.
ركلها سالاماندر بوحشية وبصقت أرتيمس الدم “أغلقي فمكِ اللعين أيتها العاهرة الغبية! ، مزرعة أفضل مما ستكون عليه في يد صائدي الشياطين! “.
لم يكن سالاماندر عالقًا في المعركة مع الدببة ، ولذلك رأى على الفور أن أرتميس قد أختفت.
في أقل من خمس دقائق كان حقل التماثيل مغطى بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتجهت الهراوة نحو جمجمة الصبي ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يراوغها.
لم ينج أي محارب من البؤرة الإستيطانية.
رفع الرجل الهراوة مرة أخرى.
سار عشرة من الكناسين وخطواتهم جعلت الأرض ترتجف.
طالما كان على قيد الحياة ، لن يهربوا.
لم يثق بهم سالاماندر – كان الرجل هو بالضبط ما أطلقوا عليه هؤلاء المتحولون الذين يبلغ طولهم خمسة عشر قدمًا والذين كانوا نخبة قوات الكناسين.
لم يكن هناك أي شيء يمكن أن تقوله لذلك.
هؤلاء العشرة على وجه الخصوص كانوا قشدة المحصول.
ما حدث بعد ذلك صدمه – تحرك الرجل الضخم بخفة خارقة للطبيعة.
إذا انقلبوا عليه ، فلن يتمكن سالاماندر إلا من التشابك مع واحد منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتجهت الهراوة نحو جمجمة الصبي ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يراوغها.
ركل واحد منهم لأرتميس التي لا تزال راكعة على الأرض.
بالطبع لم يكن. وجد السهم هدفه لكنه لم يستطع أختراق العباءة الخاصة به! ، أصطدم السهم بقوة كافية ليترك أثراً ، لكنه لم يستطع إطلاق سمه.
“لا ، ربما لا تزال هذه مفيدة “كان صوت سالماندر غريبًا ووحشيًا وهو يخدش من خلال قناعه“الوضع ليس آمنًا هنا ، دعنا نذهب“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عُرفت كائنات الواحات بمزاجها السيء.
زفر الرجل بغضب.
من الواضح أن مهارات وسرعة كلاود هوك أعلى بكثير مما تصور.
أختبأ كلاود هوك خلف أحد التماثيل وراقب كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع دماغه المحدود بشكل مثير للشفقة فهم ما حدث للإنسان!.
إذا أراد سالاماندر قتل أرتميس الآن ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله كلاود هوك.
لم يستطع إنقاذها ، ليس مع تواجد هؤلاء الوحوش.
حتى الكناسون لا يريدون المخاطرة.
سينجح فقط في قتل نفسه.
رفع سالاماندر أرتميس وغادر.
ولكن إذا بقي في نطاق هراوته ، فمن المؤكد أنه سيتحطم إلى أجزاء صغيرة.
تنهد كلاود هوك.
في أقل من خمس دقائق كان حقل التماثيل مغطى بالدماء.
هل يعود ويخبر الملكة؟ ، كان خائفًا من عدم وجود وقت كافٍ ، ومن يعرف ما إذا كان سيتمكن من العثور عليهم مرة أخرى إذا غادر.
ضرب الهراوة الحديدية الهائلة التي يستخدمه.
أسوأ ما في الأمر أن الكناسين قد عادوا إلى الظهور في الواحة.
ولكن إذا بقي في نطاق هراوته ، فمن المؤكد أنه سيتحطم إلى أجزاء صغيرة.
كان هذا نذير شؤم.
ما حدث بعد ذلك صدمه – تحرك الرجل الضخم بخفة خارقة للطبيعة.
كانت أرتميس غبية ، لكنها زعيمة مخفر جرينلاند! ، هذا أسوأ وقت ليتم أختطافها ، عليه أن يستعيدها!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سالامندر ، أيها الجورب اللطيف! ، أنت الآن عاهرة الكناسين ، أيها الخائن اللعين! “.
فكّر كلاود هوك في الخيارات المتاحة له في ذهنه.
رفع كلاود هوك أتيمس على كتفه.
كان الهجوم المباشر غير وارد ، سيكون هذا انتحارًا ، حيث كانت فرص النجاح تقريبًا صفر.
لم يثق بهم سالاماندر – كان الرجل هو بالضبط ما أطلقوا عليه هؤلاء المتحولون الذين يبلغ طولهم خمسة عشر قدمًا والذين كانوا نخبة قوات الكناسين.
لكن عليه أن يتخذ قرارًا ، وهكذا فعل وبدأ في أتباع سالاماندر.
رفع الرجل الهراوة مرة أخرى.
لم يكن الرجل المقنع هو الأكثر حكمة ، أستمر في قيادة الكناسين عبر الواحة لمدة ساعتين.
إذا أراد سالاماندر قتل أرتميس الآن ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله كلاود هوك.
بدأت السماء تُظلم ، وبعد فترة وجيزة حلَّ ليل أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتجهت الهراوة نحو جمجمة الصبي ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يراوغها.
أعتقد سالاماندر أن الجنود من البؤرة الإستيطانية لن يتبعوه.
تم قتل الجندي.
كانت الواحة في الليل شديدة الخطورة.
رن زئيره الذي من شأنه أن يجعل الجبال ترتعش.
حتى الكناسون لا يريدون المخاطرة.
طالما كان على قيد الحياة ، لن يهربوا.
“خذوا استراحة ، خمس عشرة دقيقة!”
أصبح الاختفاء بلا معنى الآن ، لذا توقف عن توجيه القوة إلى الأثر وركض نحو البؤرة الإستيطانية.
أسقط سالاماندر أرتميس على شجرة قريبة وأمر عددًا قليلاً من الجنود بمراقبتها.
كان كل من كلاود هوك و سالاماندر أسرع من الجنود.
كانت لا تزال غير قادرة على تحريك جسدها.
قام الرجل بتدوير سلاحه الشائك وحطم التماثيل المجاورة كما لو كانت مصنوعة من التوفو وأنفجرت إلى شظايا.
في هذه الأثناء فكر سالاماندر في كيفية الأقتراب بدرجة كافية من جدول قريب لبعض الماء دون أن تخطفه الأشجار التي تأكل البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحق الدروع والأسلحة واللحم إلى هريسة لا يمكن تمييزها.
فجأة…
حدق السالاماندر في الهواء الفارغ بعدم تصديق. بعد لحظة هبت ريح أمامه ولكن في الوقت الذي أستجاب فيه لحماية نفسه كان قد فات الأوان.
رن هدير تبعه عدة مخلوقات تشبه الدب من جميع الجوانب.
صرت أرتميس على أسنانها“ماذا ستفعل؟“.
أقام سالاماندر في البؤرة الإستيطانية لأكثر من عشرين عامًا ، لذلك كان يعرف أفضل الطرق عبر الواحة.
أسقط سالاماندر أرتميس على شجرة قريبة وأمر عددًا قليلاً من الجنود بمراقبتها.
لا ينبغي أن يكون هذا القطاع مناطق صيد للدببة.
نجا كلاود هوك من الهجوم لكن القوة الناتجة من الضربة أصابته مثل انفجار الرعد وأوقعته أرضًا.
لماذا ظهروا خارج منطقتهم؟.
عرف كلاود هوك أنها سموم قوية ، وإذا أصابه أي منهم ، فسوف ينتهي.
إجمالاً كان هناك أربعة أو خمسة دببة. كانوا مختلفين تمامًا عن الأنواع التي تواجدت في الماضي.
لا يزال يتمتعون بخصائص يمكن التعرف عليها من الدببة ، لكنهم أكبر بمرتين وجلدهم مثل الدروع وأقذرعهم قوة بما يكفي لتمزيق الرجل إلى نصفين.
لا يزال يتمتعون بخصائص يمكن التعرف عليها من الدببة ، لكنهم أكبر بمرتين وجلدهم مثل الدروع وأقذرعهم قوة بما يكفي لتمزيق الرجل إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يزعج كلاود هوك نفسه بإستخدام العصا.
أجاب العديد من الكناسين على الدببة بهدير خاص بهم.
زفر الرجل بغضب.
عُرفت كائنات الواحات بمزاجها السيء.
في ذلك الوقت ظهر الكناسون الآخرون من مخابئهم وهاجموا جنود البؤرة.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن عدوهم كان خطيرًا ، إلا أنهم لن يظهروا أي ضعف أبدًا ، وهكذا عادت الدببة إلى الوراء وأندفعوا مباشرة إلى الخيام. فجأة دخلت مجموعتا الوحوش الهائلة في القتال.
لم يكن سالاماندر عالقًا في المعركة مع الدببة ، ولذلك رأى على الفور أن أرتميس قد أختفت.
كان هذا بالطبع من صنع كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط أندفاعم ، أستخدموا أسلحتهم لحماية أجزائهم الحيوية.
لقد قاد الدببة هنا ، ثم أختبأ بمساعدة عباءته تاركًا الدببة بلا هدف آخر غير أعدائه.
كان عدوه أكثر مما يستطيع التعامل معه.
الآن بعد أن ركز الكناسين بشكل كامل على الدببة ، تسلل خلسة حولهم حيث ترقد أرتميس.
هل يعود ويخبر الملكة؟ ، كان خائفًا من عدم وجود وقت كافٍ ، ومن يعرف ما إذا كان سيتمكن من العثور عليهم مرة أخرى إذا غادر.
دفع كتفها بلطف وهمس في أذنها” مرحباً ، هل أنت بخير؟“.
تطاير جسم مشوه في الهواء وأصطدم بأحد التماثيل نصف المنهارة.
“اللعنة؟ ، أنت لست ميتاً؟! “
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن عدوهم كان خطيرًا ، إلا أنهم لن يظهروا أي ضعف أبدًا ، وهكذا عادت الدببة إلى الوراء وأندفعوا مباشرة إلى الخيام. فجأة دخلت مجموعتا الوحوش الهائلة في القتال.
رفع كلاود هوك أتيمس على كتفه.
سينجح فقط في قتل نفسه.
أصبح الاختفاء بلا معنى الآن ، لذا توقف عن توجيه القوة إلى الأثر وركض نحو البؤرة الإستيطانية.
بدأت السماء تُظلم ، وبعد فترة وجيزة حلَّ ليل أطول.
لم يكن سالاماندر عالقًا في المعركة مع الدببة ، ولذلك رأى على الفور أن أرتميس قد أختفت.
سار عشرة من الكناسين وخطواتهم جعلت الأرض ترتجف.
عبس وصرخ “ابن العاهرة! ، شخص ما أخذها ، علينا ملاحقهم! “.
أجاب العديد من الكناسين على الدببة بهدير خاص بهم.
لم ركض كلاود هوك لأكثر من خمس دقائق قبل أن يسمع صوتخطى تقترب منه بسرعة.
في كل مكان كان يتدافع إليه رنت أصوات الأرتطام المدوي وتفادى كلاود هوك بنصف خطوة.
حدقت أرتميس من فوق كتفه“لا يمكنك تجاوز سالاماندر ، أتركني وأخرج من هنا! “.
في كل مرة كانت فريسته التي تشبه القرد تتزحلق بعيدًا عن متناول يده ، أصبح أكثر غضبًا.
حرك سالاماندر يده ودفع نحوهم أربعة أو خمسة سهام.
تطاير جسم مشوه في الهواء وأصطدم بأحد التماثيل نصف المنهارة.
عرف كلاود هوك أنها سموم قوية ، وإذا أصابه أي منهم ، فسوف ينتهي.
أمتلأ وجه سالاماندر بالغضب “عشت نصف حياتي في البؤرة الإستيطانية ، شاهدت كيف تم بناؤها ، أحب هذا المكان أكثر من أي شخص آخر ، ولن أخون منزلي أبدًا! ، على العكس من ذلك ، كل ما أفعله هو إنقاذ البؤرة الإستيطانية من كارثة ، تأتي أنت وشعبك معك وترغبين في أستخدامها كأداة ، لقد شوه جشعك وطموحك جوهرة الأرض القاحلة! “.
أستخدم حواسه لمراوغة أكبر عدد ممكن ، لكن إحداها كانت موجهة مباشرة إلى أرتميس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال بعضهم يقاتلون الدببة ، وأولئك الذين جاءوا مع قائدهم البشري سقطوا بعد بضع دقائق.
صر كلاود هوك على أسنانه وألتف مستخدمًا نفسه كدرع.
لكن لا القوس ولا البندقية يمكن أن تخترق درع المتحول الوحشي.
صرخت أرتميس “انت مجنون!”.
كل واحدة من هذه المخلوقات كانت قوية بشكل مرعب! ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هؤلاء الجنود ضدهم!
بالطبع لم يكن. وجد السهم هدفه لكنه لم يستطع أختراق العباءة الخاصة به! ، أصطدم السهم بقوة كافية ليترك أثراً ، لكنه لم يستطع إطلاق سمه.
بدأت أرتميس تضحك بسخرية“هل تعتقد أن الشيطان يهتم بك؟ ، هذا الأحمق سيحول البؤرة الإستيطانية إلى لا شيء أكثر من مزرعته الشخصية ، لماذا تعتقد أن هيدرا كان يقاتل ، من أجل الاستقلال؟ ، أنت غبي ، هاهاهاها!”
كان كل من كلاود هوك و سالاماندر أسرع من الجنود.
إذا أراد سالاماندر قتل أرتميس الآن ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله كلاود هوك.
لا يزال بعضهم يقاتلون الدببة ، وأولئك الذين جاءوا مع قائدهم البشري سقطوا بعد بضع دقائق.
بعد أن سقطت أرتميس فريسة لسم خصمها ، رقدت على كومة على الأرض مخدرة. رغم أنها لم تستطع تحريك جسدها ، كان عقلها حادًا.
كما أوضح ، لم يكن سالاماندر سريعًا فحسب ، بل كان بارعًا أيضًا في رمي السهام.
“البؤرة الإستيطانية تحتاج إلى قائد حقيقي ، شخص من الأراضي القاحلة يمكنه تحقيق السلام الحقيقي ، أما بالنسبة لصائدة الشيطان؟ ، تلك العاهرة الصالحة؟ ، سأقتلها! “.
طالما كان على قيد الحياة ، لن يهربوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يزعج كلاود هوك نفسه بإستخدام العصا.
مع عدم وجود خيارات أخرى ، توقف كلاود هوك وأنزل أرتميس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يثق هيدرا في الرجل.
استدار ولوح بالعصا وحدق في سالاماندر ببرود.
صرخت أرتميس “انت مجنون!”.
“هيه ، ألقي نظرة جيدة على نفسك يا فتى ، لم ينمو الشعر على وجهك وتريد محاربتي؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول كلاود هوك أن ينزلق إلى اليمين مثل ثعبان يائس.
كان رد كلاود هوك هو دفع نفسه للأمام وبعد ذلك فجأة أختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال غير قادرة على تحريك جسدها.
حدق السالاماندر في الهواء الفارغ بعدم تصديق. بعد لحظة هبت ريح أمامه ولكن في الوقت الذي أستجاب فيه لحماية نفسه كان قد فات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط أندفاعم ، أستخدموا أسلحتهم لحماية أجزائهم الحيوية.
تم دفن نهاية الشفرات الثلاثة للعصا المعدنية في صدره.
كان هذا بالطبع من صنع كلاود هوك.
من الواضح أن مهارات وسرعة كلاود هوك أعلى بكثير مما تصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع دماغه المحدود بشكل مثير للشفقة فهم ما حدث للإنسان!.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن لدى الجندي الوقت الكافي ليصرخ بالكلمة قبل أن تسقط هراوة على جمجمته.
ترجمة : Sadegyptian
في كل مكان كان يتدافع إليه رنت أصوات الأرتطام المدوي وتفادى كلاود هوك بنصف خطوة.
إذا انقلبوا عليه ، فلن يتمكن سالاماندر إلا من التشابك مع واحد منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات