الغارة الليلية
رنت صرخة صاخبة كسرت صمت الليل!.
الكتاب الأول – الفصل 84
دون تفكير ، دفع الخنجر في يده اليمنى بعمق في صدر الكناسين.
حشد موقع مخفر جرينلاند كل جندي ممكن ، بما في ذلك أولئك الذين لم يكونوا جزءًا من البؤرة الإستيطانية على الإطلاق.
أخرج بالدي قطعة بسكويت كبيرة وكسرها إلى نصفين.
بدأت حملة تجنيد ضخمة وأعطوا سلاحًا لأي شخص يمكنه القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
كان ستون واحدًا من هؤلاء الذين أصبحوا جنوداً في أرض القفر.
أظلمت رؤية ستون.
كان في أوائل العشرينات من عمره ، ومثل العديد من سكان الأراضي القاحلة ، لم يكن لديه أسم مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حل الليل بسرعة.
أختار ستون شيئًا رآه كثيرًا على أنه لقبه ، وأتضح أنه وصف مناسب.
تقدم المخضرم إلى الأمام ورفع سيفه بكلتا يديه.
مع نموه ، أصبح ستون عنيدًا وصلبًا مثل أسمه نفسه ، ووصل في النهاية إلى إمكاناته كجندي قوي.
قالتها القائدة الجديدة ، أي شخص أنضم للمعركة ، له مكان في الحصن.
خلال فترة تجنيده ، تمكن ستون من الوصول إلى موقع أفضل جنديين محترفين بنفسه ، لذا جعلوه جزءًا من دفاع الجدار. منذ تلك اللحظة كان محاربًا حقيقيًا.
كان سلاحه رمحًا حديديًا موضع على كتفه“ربما لو كان هيدرا يقودنا ، لكنا سنحصل على فرصة ، لكن هذه المرأة؟ ، كانت مجرد واحدة من رفاقه ، أنت تعرف حتى من سنقاتل يا فتى؟ ، الكناسين! “.
“انت جديد؟“
حاول ستون أشعال النار عندما شعر فجأة برذاذ دافئ عبر خده مثل العنكبوت.
رن صوت خشن وغير سار.
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتقسيم عدة كناسسين إلى نصفين عندما جاءوا أمامه أثناء الصراخ بالأوامر وهو يتقدم ” أبعدهم!”.
كان أحدهما في يديه وقام بتثبيت حافته على حجر السن ، أرتدى درع جلدي أفضل من المتوسط يحمي جسده ورأسه ، يبدو أن الدرع قد تم تخصيصه وتقويته شخصيًا.
كانت الواحة محمية من قبل أنقاض أبقت الصحراء بعيدة ، فمن أين أتت هذه الرمال؟ ، على الرغم من أن الوضع كان غريباً ، إلا أنه لم يهتم به وواصل مناقشته مع المحارب الأكبر سناً“منذ متى وانت تقوم بهذا؟“.
لكن الأكثر إزعاجًا كان وجه الرجل البشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بالدي يستعد للسخرية منه عندما لاحظ أن الرمال تزداد سماكة.
نصفه مشوه وكأنه أخذ مطرقة على خده.
جلس ستون وبالدي أمام بعضهما البعض ، أنارت ألسنة نار المخيم بينهما وبددت هواء الليل البارد.
كيف كان لا يزال على قيد الحياة؟.
أخرج بالدي قطعة بسكويت كبيرة وكسرها إلى نصفين.
أومأ ستون برأسه لكنه لم يقل أي شيء.
” عاصفة ، رمل؟“عبس ستون .
“رجل شاب وصحي مثلك ، لماذا تنضم؟“وضع المخضرم سيفه على الجانب وأخذ سيجارة خشنة ملفوفة من وسطه. وضعها في فمه ، وأشعلها ، وأخذ نفساً عميقاً “يبدو أن الحياة أفضل كقطاع طرق ، لا أحد يخبرك بما يجب القيام به ، اذهب حيث تريد ، ربما تكسب أكثر ، ولكن الأهم من ذلك أنك ستختار أهدافك الخاصة ، إذا قابلت شيء “أقوى” منك ، فقط اركض “.
طار فأس أمام عينيه ودُفن في خوذته ودخل عميقاً بما يكفي لقطع دماغه.
فوجئ ستون من كلام الرجل الغريب”أنت لا تحب أن تكون جنديًا؟“.
لم يستطع تحديد أي تفاصيل ، لكن كان هناك بالتأكيد جسد بشري داخل الإعصار.
“الجنود دائما يواجهون المجهول ، حتى لو كنت تعلم أنك ستموت ، إذا قال القائد قتال ، فأنت تقاتل ، اتبع الأوامر ، هذه هي حياة جندي “.
مع الشوق في وجهه ، تحدث ستون إلى رفيق “بدأت القائدة الجديدة توزع كل الطعام الذي كان مخزناً في الحصن ، الناس يحصلون على المزيد والمزيد لأنفسهم وحياتهم تتحسن ، علينا التغلب على هؤلاء الكناسين ، ستتحسن الحياة أكثر “.
“لا يبدو لي أن حياة اللصوص أفضل بكثير ، ليس لديهم حتى مكان ثابت لوضع رؤوسهم ” أعترض ستون على رأي المحارب المخضرم.
مع الشوق في وجهه ، تحدث ستون إلى رفيق “بدأت القائدة الجديدة توزع كل الطعام الذي كان مخزناً في الحصن ، الناس يحصلون على المزيد والمزيد لأنفسهم وحياتهم تتحسن ، علينا التغلب على هؤلاء الكناسين ، ستتحسن الحياة أكثر “.
قالتها القائدة الجديدة ، أي شخص أنضم للمعركة ، له مكان في الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في أوائل العشرينات من عمره ، ومثل العديد من سكان الأراضي القاحلة ، لم يكن لديه أسم مناسب.
كل ما أبحث عنه هو مكان آمن للنوم “
الكتاب الأول – الفصل 84
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سلاحه رمحًا حديديًا موضع على كتفه“ربما لو كان هيدرا يقودنا ، لكنا سنحصل على فرصة ، لكن هذه المرأة؟ ، كانت مجرد واحدة من رفاقه ، أنت تعرف حتى من سنقاتل يا فتى؟ ، الكناسين! “.
لم يستطع تحديد أي تفاصيل ، لكن كان هناك بالتأكيد جسد بشري داخل الإعصار.
أستمر ستون في الكلام “قد لا تكون القائدة الجديدة بنفس القوة التي كان عليها الرئيس القديم ، لكنها حصلت على حليف لمساعدتها ، لقد قلبوا المكان بالفعل ، يقولون إن أي شخص يرفض قبول القائدة الجديدة ، يظهر الشبح ويقضي على حياته ، لو كنت مكانك سأكون حذراً فيما أقول “.
حاول ستون أشعال النار عندما شعر فجأة برذاذ دافئ عبر خده مثل العنكبوت.
من الواضح أن الرجل الأصلع لم يهتم بالتحذير.
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
” هذا يكفي ، نحن جميعاًً إخوة الآن ، نحن بحاجة إلى أن نكون أذكياء في هذه الأوقات المظلمة “انتزع المخضرم عقب السيجارة من فمه ونفض على جانب الحائط.
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
من ناحية أخرى ، لم يحب بالدي القائدة الجديدة أبدًا.
“سوف أفعل ، الكابتن!”
توقف الكابتن المخضرم عن التقدم.
حل الليل بسرعة.
خفت نيران المخيم.
كانت الواحة محاطة بصمت مقلق.
“سوف أفعل ، الكابتن!”
جلس ستون وبالدي أمام بعضهما البعض ، أنارت ألسنة نار المخيم بينهما وبددت هواء الليل البارد.
نصفه مشوه وكأنه أخذ مطرقة على خده.
تناوبوا أثناء الحديث وإشعال النار.
ترجمة : Sadegyptian
أخرج بالدي قطعة بسكويت كبيرة وكسرها إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
سلم قطعة إلى ستون“الوردية الليلية طويلة وصعبة ، إذا لم تأكل ، فلن تحافظ في تركيزك “.
ترجمة : Sadegyptian
كان البسكويت عبارة عن عجينة تشبه اللب المتشنج مصنوعة من جذور وسيقان محطمة ، وكلها ألياف خشنة ومُرة لم يكن مضغها ممتعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتقط سلاحه ونهض على قدميه ثم أخرج رأسه من الحفرة ليلقي نظرة“من أين تأتي كل هذه الرمال اللعينة – آه!”.
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
لكن لا يبدو أن ستون مهتم بمثل هذا المصير“هل كان تايجر شخصًا ما؟ ، سنايكتوث؟ ، لقد ماتوا ، حتى هيدرا ، آه ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا لا يزالون غير مهمين للأراضي القاحلة ، أنا فقط لا أريد أن أتضور جوعا حتى الموت ، أريد فقط أن أنام في مكان آمن وأستمتع مع إمرأة من وقت لآخر ، سأكون راضياً عن القيام بذلك لمدة أربعين عاماً ” كانت مطالب الطفل صعبة.
من سيشتكي من الذوق؟.
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
“شكراً“
طار فأس أمام عينيه ودُفن في خوذته ودخل عميقاً بما يكفي لقطع دماغه.
حتى قطعة البسكويت الصغيرة هذه كانت تستحق الكثير هنا – الكثير من الناس سيقتلون من أجلها.
أظلمت رؤية ستون.
لم يكن المجند الجديد ميسور الحال وغالبًا ما كان يمضي أيامه بدون وجبة.
أستجاب الظل بنقر إصبعه كما لو كان يطرد حشرة مزعجة.
مع الشوق في وجهه ، تحدث ستون إلى رفيق “بدأت القائدة الجديدة توزع كل الطعام الذي كان مخزناً في الحصن ، الناس يحصلون على المزيد والمزيد لأنفسهم وحياتهم تتحسن ، علينا التغلب على هؤلاء الكناسين ، ستتحسن الحياة أكثر “.
تحول الكابتن المخضرم إلى سحابة من الغبار وأختفى مع نسيم الرياح وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
من ناحية أخرى ، لم يحب بالدي القائدة الجديدة أبدًا.
كان سلاحه رمحًا حديديًا موضع على كتفه“ربما لو كان هيدرا يقودنا ، لكنا سنحصل على فرصة ، لكن هذه المرأة؟ ، كانت مجرد واحدة من رفاقه ، أنت تعرف حتى من سنقاتل يا فتى؟ ، الكناسين! “.
ما علاقة هذا المستقبل البعيد بأي شيء على أي حال؟.
ألم يكن هذا حلم كل قفر؟.
وضع ستون قطعة من البسكويت الصلب في فمه ، ومضغها لتليينها ببصاقها ثم أبتلاعها.
مع الشوق في وجهه ، تحدث ستون إلى رفيق “بدأت القائدة الجديدة توزع كل الطعام الذي كان مخزناً في الحصن ، الناس يحصلون على المزيد والمزيد لأنفسهم وحياتهم تتحسن ، علينا التغلب على هؤلاء الكناسين ، ستتحسن الحياة أكثر “.
فجأة هبت عاصفة من الرياح محمولة بجزيئات من الرمل عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الغريب وكأنه يطفو فوق الأرض ويرتدي درعًا من عالم آخر.
” عاصفة ، رمل؟“عبس ستون .
بدأت الحبيبات في التأثير على رؤيته ، وصعوبة سماع صوت أصطدامها على الجدران.
كانت الواحة محمية من قبل أنقاض أبقت الصحراء بعيدة ، فمن أين أتت هذه الرمال؟ ، على الرغم من أن الوضع كان غريباً ، إلا أنه لم يهتم به وواصل مناقشته مع المحارب الأكبر سناً“منذ متى وانت تقوم بهذا؟“.
الأهم من ذلك كانت هذه العاصفة الرملية الغريبة التي منحتهم الغطاء.
“ثلاث سنوات ، ربما أربع سنوات ، لقد نسيت” ملأ صوت الرمل الذي يصدم الجدران آذانهم.
رنت صرخة صاخبة كسرت صمت الليل!.
تنهد الأصلع“رجل مثلي ليس لديه موهبة حقيقية ، عمري حوالي أربعين ، هذا أفضل ما يمكن أن أتمناه“.
وجهت الهراوة القاتلة بشكل صحيح إلى رأس ستون.
ضحك ستون” في الأراضي القاحلة الوصول إلى الأربعين هو إنجاز ، آمل أن أصل إلى عمرك ، سأكون سعيدا “
“شكراً“
“أنت شاب ، لديك إمكانات“هز بالدي رأسه وكان مليئاً بالحسد“إذا وصلت إلى سني فسوف تكسب على الأقل اسمًا لنفسك هنا ، سوف تكون شخص ما “.
تقدم المخضرم إلى الأمام ورفع سيفه بكلتا يديه.
لكن لا يبدو أن ستون مهتم بمثل هذا المصير“هل كان تايجر شخصًا ما؟ ، سنايكتوث؟ ، لقد ماتوا ، حتى هيدرا ، آه ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا لا يزالون غير مهمين للأراضي القاحلة ، أنا فقط لا أريد أن أتضور جوعا حتى الموت ، أريد فقط أن أنام في مكان آمن وأستمتع مع إمرأة من وقت لآخر ، سأكون راضياً عن القيام بذلك لمدة أربعين عاماً ” كانت مطالب الطفل صعبة.
بدونها ، من المؤكد أنه سيتم أكتشاف هذا العدد الكبير من الكناسين منذ فترة طويلة.
ألم يكن هذا حلم كل قفر؟.
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
كان بالدي يستعد للسخرية منه عندما لاحظ أن الرمال تزداد سماكة.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
بدأت الحبيبات في التأثير على رؤيته ، وصعوبة سماع صوت أصطدامها على الجدران.
أخرج بالدي قطعة بسكويت كبيرة وكسرها إلى نصفين.
تناثر الرمل مثل أوراق المطر وغطي كلاهما في طبقة رقيقة منه.
كانت الواحة محمية من قبل أنقاض أبقت الصحراء بعيدة ، فمن أين أتت هذه الرمال؟ ، على الرغم من أن الوضع كان غريباً ، إلا أنه لم يهتم به وواصل مناقشته مع المحارب الأكبر سناً“منذ متى وانت تقوم بهذا؟“.
خفت نيران المخيم.
لم يتوقع أحد أن يتسلق الكناسون الجدران في صمت تام تحت تمويه الليل.
“ما هذا بحق الجحيم؟“لم يختبر بالدي شيئًا كهذا من قبل.
الأهم من ذلك كانت هذه العاصفة الرملية الغريبة التي منحتهم الغطاء.
ألتقط سلاحه ونهض على قدميه ثم أخرج رأسه من الحفرة ليلقي نظرة“من أين تأتي كل هذه الرمال اللعينة – آه!”.
صرخته حولت الليل من صمت ميت إلى فوضى.
رنت صرخة صاخبة كسرت صمت الليل!.
“الجنود دائما يواجهون المجهول ، حتى لو كنت تعلم أنك ستموت ، إذا قال القائد قتال ، فأنت تقاتل ، اتبع الأوامر ، هذه هي حياة جندي “.
حاول ستون أشعال النار عندما شعر فجأة برذاذ دافئ عبر خده مثل العنكبوت.
بووم!!
في إحدى اللحظات كان يستمع إلى حديث بالدي وفي اليوم التالي كان رفيقه الجديد على الأرض وأطرافه ترتعش. كانت عيناه تحدقان إلى بعيد وأرتعشت شفتيه محاولًا بيائس أخراج الكلمات ، لكن لا شيء خرج سوى مقاطع غير مفهومة .
فوجئ ستون من كلام الرجل الغريب”أنت لا تحب أن تكون جنديًا؟“.
طار فأس أمام عينيه ودُفن في خوذته ودخل عميقاً بما يكفي لقطع دماغه.
كانت الواحة محمية من قبل أنقاض أبقت الصحراء بعيدة ، فمن أين أتت هذه الرمال؟ ، على الرغم من أن الوضع كان غريباً ، إلا أنه لم يهتم به وواصل مناقشته مع المحارب الأكبر سناً“منذ متى وانت تقوم بهذا؟“.
” هجوم تسلل!”.
خفت نيران المخيم.
صرخته حولت الليل من صمت ميت إلى فوضى.
حتى أن بعضهم كان لديهم أجنحة ، وعلى الرغم من أنهم لا يستطيعون الطيران ، فقد أستخدموها لتوليد ريح نحو البؤرة الإستيطانية.
حمل سلاحه وقفز على قدميه بلا تردد ، قبل لحظات من رؤية جسد ضخم لكنّاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
وجهت الهراوة القاتلة بشكل صحيح إلى رأس ستون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتقسيم عدة كناسسين إلى نصفين عندما جاءوا أمامه أثناء الصراخ بالأوامر وهو يتقدم ” أبعدهم!”.
بووم!!
أخرج بالدي قطعة بسكويت كبيرة وكسرها إلى نصفين.
حمل ستون درعًا من الصفيح بينه وبين الهجوم الذي خدر ذراعه اليسرى .
أومأ ستون برأسه لكنه لم يقل أي شيء.
دون تفكير ، دفع الخنجر في يده اليمنى بعمق في صدر الكناسين.
ووش ووش!
مزق قلب الكناس وتسبب في تدفق الدم في كل مكان مثل النافورة.
في إحدى اللحظات كان يستمع إلى حديث بالدي وفي اليوم التالي كان رفيقه الجديد على الأرض وأطرافه ترتعش. كانت عيناه تحدقان إلى بعيد وأرتعشت شفتيه محاولًا بيائس أخراج الكلمات ، لكن لا شيء خرج سوى مقاطع غير مفهومة .
مسح ستون وجهه ونزع خنجره من جسد الكناس.
“ثلاث سنوات ، ربما أربع سنوات ، لقد نسيت” ملأ صوت الرمل الذي يصدم الجدران آذانهم.
ووش ووش!
مزق قلب الكناس وتسبب في تدفق الدم في كل مكان مثل النافورة.
ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيناه وأستدار ستون وملأت رؤيته جسد كناس آخر وبريق فأس موجه إلى حلقه.
دون تفكير ، دفع الخنجر في يده اليمنى بعمق في صدر الكناسين.
أظلمت رؤية ستون.
طار فأس أمام عينيه ودُفن في خوذته ودخل عميقاً بما يكفي لقطع دماغه.
أرتطم رأس الشاب بالأرض وتدحرج ووقع عن الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع ستون قطعة من البسكويت الصلب في فمه ، ومضغها لتليينها ببصاقها ثم أبتلاعها.
تبع ذلك جسده مقطوع الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو لي أن حياة اللصوص أفضل بكثير ، ليس لديهم حتى مكان ثابت لوضع رؤوسهم ” أعترض ستون على رأي المحارب المخضرم.
كان الآلاف من الكناسين يتسلقون الحواجز ويذبحون الجنود.
حمل سلاحه وقفز على قدميه بلا تردد ، قبل لحظات من رؤية جسد ضخم لكنّاس.
تواجد كناسون من كل نوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع ستون قطعة من البسكويت الصلب في فمه ، ومضغها لتليينها ببصاقها ثم أبتلاعها.
من حراس الأراضي القاحلة المدرعين إلى الكناسين الرفيعين الذين يركضون على أربعة أطراف ، يبدو أنهم يتحدون الجاذبية أثناء خدش ضحاياهم بمخالبهم المميتة.
من سيشتكي من الذوق؟.
حتى أن بعضهم كان لديهم أجنحة ، وعلى الرغم من أنهم لا يستطيعون الطيران ، فقد أستخدموها لتوليد ريح نحو البؤرة الإستيطانية.
خلال فترة تجنيده ، تمكن ستون من الوصول إلى موقع أفضل جنديين محترفين بنفسه ، لذا جعلوه جزءًا من دفاع الجدار. منذ تلك اللحظة كان محاربًا حقيقيًا.
“الكناسون يخترقون الجدار! ، أوقفهوم!”
أظلمت رؤية ستون.
جاء المحارب المخضرم مسرعًا إلى المقدمة مع مائة من المحاربين وفجأة ملأت أصوات الأوتار والبنادق والمعدن المتضارب المكان.
كانت الواحة محمية من قبل أنقاض أبقت الصحراء بعيدة ، فمن أين أتت هذه الرمال؟ ، على الرغم من أن الوضع كان غريباً ، إلا أنه لم يهتم به وواصل مناقشته مع المحارب الأكبر سناً“منذ متى وانت تقوم بهذا؟“.
لم يتوقع أحد أن يتسلق الكناسون الجدران في صمت تام تحت تمويه الليل.
لكن لا يبدو أن ستون مهتم بمثل هذا المصير“هل كان تايجر شخصًا ما؟ ، سنايكتوث؟ ، لقد ماتوا ، حتى هيدرا ، آه ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا لا يزالون غير مهمين للأراضي القاحلة ، أنا فقط لا أريد أن أتضور جوعا حتى الموت ، أريد فقط أن أنام في مكان آمن وأستمتع مع إمرأة من وقت لآخر ، سأكون راضياً عن القيام بذلك لمدة أربعين عاماً ” كانت مطالب الطفل صعبة.
الأهم من ذلك كانت هذه العاصفة الرملية الغريبة التي منحتهم الغطاء.
لم يتوقع أحد أن يتسلق الكناسون الجدران في صمت تام تحت تمويه الليل.
بدونها ، من المؤكد أنه سيتم أكتشاف هذا العدد الكبير من الكناسين منذ فترة طويلة.
كان المحارب القديم قادرًا بالتأكيد.
حاول ستون أشعال النار عندما شعر فجأة برذاذ دافئ عبر خده مثل العنكبوت.
قام بتقسيم عدة كناسسين إلى نصفين عندما جاءوا أمامه أثناء الصراخ بالأوامر وهو يتقدم ” أبعدهم!”.
كان المحارب القديم قادرًا بالتأكيد.
فجأة ظهر إعصار أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هجوم تسلل!”.
توقف الكابتن المخضرم عن التقدم.
مع نموه ، أصبح ستون عنيدًا وصلبًا مثل أسمه نفسه ، ووصل في النهاية إلى إمكاناته كجندي قوي.
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
ووش ووش!
لم يستطع تحديد أي تفاصيل ، لكن كان هناك بالتأكيد جسد بشري داخل الإعصار.
الكتاب الأول – الفصل 84
بدا الغريب وكأنه يطفو فوق الأرض ويرتدي درعًا من عالم آخر.
كان سلاحه رمحًا حديديًا موضع على كتفه“ربما لو كان هيدرا يقودنا ، لكنا سنحصل على فرصة ، لكن هذه المرأة؟ ، كانت مجرد واحدة من رفاقه ، أنت تعرف حتى من سنقاتل يا فتى؟ ، الكناسين! “.
لمعت عينان الحمراوتان مثل البرق الجهنمي عبر الظلام.
“سوف أفعل ، الكابتن!”
“موت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتقسيم عدة كناسسين إلى نصفين عندما جاءوا أمامه أثناء الصراخ بالأوامر وهو يتقدم ” أبعدهم!”.
تقدم المخضرم إلى الأمام ورفع سيفه بكلتا يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع ستون قطعة من البسكويت الصلب في فمه ، ومضغها لتليينها ببصاقها ثم أبتلاعها.
أستجاب الظل بنقر إصبعه كما لو كان يطرد حشرة مزعجة.
من ناحية أخرى ، لم يحب بالدي القائدة الجديدة أبدًا.
في خضم أندفاعه المتهور ، أنفجر المحارب العجوز فجأة.
حشد موقع مخفر جرينلاند كل جندي ممكن ، بما في ذلك أولئك الذين لم يكونوا جزءًا من البؤرة الإستيطانية على الإطلاق.
تحول الكابتن المخضرم إلى سحابة من الغبار وأختفى مع نسيم الرياح وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
اتسعت عيناه وأستدار ستون وملأت رؤيته جسد كناس آخر وبريق فأس موجه إلى حلقه.
[ المترجم : مسا مسا على الناس اللي كانت متوقعة إن ستون هيعيش ويكبر ويبقا محارب قوي ويقف جمب كلاود هوك ، هه ضحك ، أنسى الحجات ديه في الرواية ، أي شخصية حتى لو شخصية رئيسية ممكن يموت في أي لحظة ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان سلاحه رمحًا حديديًا موضع على كتفه“ربما لو كان هيدرا يقودنا ، لكنا سنحصل على فرصة ، لكن هذه المرأة؟ ، كانت مجرد واحدة من رفاقه ، أنت تعرف حتى من سنقاتل يا فتى؟ ، الكناسين! “.
ترجمة : Sadegyptian
أظلمت رؤية ستون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم أندفاعه المتهور ، أنفجر المحارب العجوز فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان لا يزال على قيد الحياة؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
