أنطوني 2
أنبعثت رائحة عشبية نفاذة من الغرفة المضاءة بشكل خافت وأختلطت برائحة البخور القوية .
“حسناً! ، سيكون هناك معمودية مقدسة بعد سبعة أيام ، إنه يوم لإحياء ذكرى إنجازات إله المعرفة في هداية الشيطان أنجمار ، ستقيم الكنيسة احتفالًا كبيرًا ، لذلك آمل أن أراك هناك“.
أستلقى عالِم عجوز على سرير مع لحاف حريري رائع فوقه في آخر مرحلة من حياته ، كان الجو ثقيلاً وظهرت أصوات خفيفة في بعض الأحيان قبل قمعها.
لوح تابريس بذراعيه وهبط ضوء مقدس على أنطوني ، بعد ذلك بدأ العالِم صلاته الأخيرة ، قد يُطلق عليها بدلاً من ذلك سرد لذكرياته ” حياتي… بدأت في جزيرة صقلية…“.
أرتدى ليلين ملابس سوداء بينما وقف بين الضيوف ، شاهد الرجل العجوز على السرير بدون تعابير ، لم يكن هناك ما يشير إلى قلة الخبرة على وجهه من قبل ، وبدلاً من ذلك بدا أكثر نضجًا مثل شاب وسيم.
من الواضح أن روح السيد أنطوني لديها المؤهلات لتلبية متطلبات أن يصبح روحًا مقدسة ، وإله المعرفة العظيم أوجوما لن يُطعى إستثناء له ، ولكن مع تمهيد الأسقف الطريق له ، فمن المحتمل أن يكون في وضع أفضل من العديد من الأرواح المقدسة “.
من الواضح أنه أنطوني على السرير ، كان هذا العالِم إنسانًا عاديًا بعد كل شيء وقوة حياته تتضاءل مع مرور الوقت ، كانت القدرة على العيش حتى الآن شيئًا فاجأ ليلين بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذاري عن أفعالي الوقحة الأسقف تابريس! ، أسمح لي بالتبرع بعشر عملات ذهبية للكنيسة للتوبة عن خطاياي ، علاوة على ذلك أرجو إبلاغي بتوقيت الأحتفالات والتجمعات! ” عندما يتعلق الأمر بمسائل الإيمان ، كان ليلين يخطط منذ فترة طويلة للتعامل معها بأقل أهمية ، ومع ذلك منذ أن طرحها تابريس ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
علاوة على دوره كطالب على وشك إرسال معلمه ، كان لدى ليلين مسألة أكثر أهمية.
“عزيزي أنطوني“.
في هذه اللحظة أرتعش جسد أنطوني وأحمر وجهه ، من الواضح أن الموت قريب.
ظهرت نظرة العجز على وجه الأسقف تابريس ، كان السحرة بشكل عام أقل تقوى منهم ، كان الكثير منهم مجرد أتباع عامين ، وقد توقع ذلك منذ فترة طويلة ، في الواقع بينما قد تكون عائلة فولين بأكملها أتباعًا لإله المعرفة ، إلا أنهم لم يفقدوا أنفسهم تمامًا في تعاليم الإله.
“كاهن! ، أجلبوا الكاهن! ” صرخت زوجته وبدأ الأطفال من حولها في البكاء.
“حسناً! ، سيكون هناك معمودية مقدسة بعد سبعة أيام ، إنه يوم لإحياء ذكرى إنجازات إله المعرفة في هداية الشيطان أنجمار ، ستقيم الكنيسة احتفالًا كبيرًا ، لذلك آمل أن أراك هناك“.
أنقسم الحشد إلى قسمين وكشف عن الوجه الحزين للأسقف تابريس” الآلهة ستراقبك من العالم الإلهي “.
“حسناً!” أومأ تابريس برأسه ثم تحدث له شخص ينتظر بجانبه ، إلى جانب جنازة أنطوني ، كان هناك العديد من الأمور التي عليه أن يحضرها.
“شكراً لك! ، شكراً لك اللورد! ” بكت زوجة أنطوني.
رنت العديد من الصرخات في الغرفة.
بصفته أسقفًا لإله المعرفة ، من الواضح أن تابريس يتمتع بمكانة عالية في جزيرة فولين ، حضوره هنا يعني أنه أعطى بعض الوجه لـ أنطوني.
في الواقع مع مكانته كنبيل ، لم تكن قوة الكنيسة هائلة كما يتوقعها المرء ، إذا تجرأ تابريس على تجاوز حدوده ، فمن المؤكد أنه سيقاومه جميع النبلاء في مملكة دامبرث.
بينما كان ليلين يشتبه في أن هذا له علاقة بأسرته القوية ، إلا أنه كان شيئًا جيدًا أليس كذلك؟.
“أولاً يجب أن تدخل أرواح “الأتباع العاديين” ، وبعد أن يقيمها إله الموت ، تتقدم إلى العوالم الإلهية للآلهة المختلفة ، ومع ذلك تجاوزت روح أنطوني هذا الإجراء ، هل هذا أمتياز من الاسقف؟ ” تساءل ليلين.
لوح تابريس بذراعيه وهبط ضوء مقدس على أنطوني ، بعد ذلك بدأ العالِم صلاته الأخيرة ، قد يُطلق عليها بدلاً من ذلك سرد لذكرياته ” حياتي… بدأت في جزيرة صقلية…“.
“الكاهن تابريس!” أنحنى ليلين بإحترام ، بعد كل شيء كان من أتباع إله المعرفة حتى لو بالأسم فقط.
“ليلين ، تلميذي ، أتمنى أن أرى اليوم الذي تنجح فيه ، حتى في العالم الإلهي سأقوم بدعمك! “
“يشاع أن الأتباع رفيعي المستوى يمكن أن يمروا بمرحلة أنتقالية من حيث أرواحهم ليصبحوا شيئًا مثل الأرواح المقدسة ، كل واحد من هؤلاء ثمينين للإله ، لكن أعدادهم” بناءً على أفكار ليلين ، كانت الأرواح المقدسة أرواحًا لا تموت ولا تنطفئ ، تشبه إلى حد بعيد النفوس المجسدة.
“أنا أفهم يا معلم!” تقدم ليلين إلى الأمام وأرتفعت قدرات فحص رقاقة AI إلى الحد الأقصى.
أنبعثت رائحة عشبية نفاذة من الغرفة المضاءة بشكل خافت وأختلطت برائحة البخور القوية .
تأثر تابريس بذكر أنطوني لـ ليلين ، وهو شيء فعله حتى بعد تلاوة إرادته ، أظهر هذا كيف فكر أنطوني في تلميذه .
“أنطوني“.
“أنا أرى بريق الآلهة” كافح أنطوني للمرة الأخيرة ورفع كفه ، خفت الضوء في عينيه وسقطت ذراعيه بلا قوة على جانب السرير.
“كاهن! ، أجلبوا الكاهن! ” صرخت زوجته وبدأ الأطفال من حولها في البكاء.
“لا“.
من الواضح أن روح السيد أنطوني لديها المؤهلات لتلبية متطلبات أن يصبح روحًا مقدسة ، وإله المعرفة العظيم أوجوما لن يُطعى إستثناء له ، ولكن مع تمهيد الأسقف الطريق له ، فمن المحتمل أن يكون في وضع أفضل من العديد من الأرواح المقدسة “.
“أنطوني“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذاري عن أفعالي الوقحة الأسقف تابريس! ، أسمح لي بالتبرع بعشر عملات ذهبية للكنيسة للتوبة عن خطاياي ، علاوة على ذلك أرجو إبلاغي بتوقيت الأحتفالات والتجمعات! ” عندما يتعلق الأمر بمسائل الإيمان ، كان ليلين يخطط منذ فترة طويلة للتعامل معها بأقل أهمية ، ومع ذلك منذ أن طرحها تابريس ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
“عزيزي أنطوني“.
أرتدى ليلين ملابس سوداء بينما وقف بين الضيوف ، شاهد الرجل العجوز على السرير بدون تعابير ، لم يكن هناك ما يشير إلى قلة الخبرة على وجهه من قبل ، وبدلاً من ذلك بدا أكثر نضجًا مثل شاب وسيم.
رنت العديد من الصرخات في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادر اللورد تابريس ، بقي ليلين في الحديقة يشاهد الوردة البيضاء خلف السور الخشبي بينما فكر بعمق.
أصبح وجه تابريس أكثر تقوى عندما بدأ تأبين أنطوني “لقد كان عالمًا مثقفًا ، كان على أستعداد لمساعدة الآخرين بصفته أحد أتباع إله المعرفة ، أستخدم أنطوني بلونتون حياته كلها لنقل تعاليم الآلهة ، ستفتح له أبواب العالم الإلهي بعد الموت“.
لوح تابريس بذراعيه وهبط ضوء مقدس على أنطوني ، بعد ذلك بدأ العالِم صلاته الأخيرة ، قد يُطلق عليها بدلاً من ذلك سرد لذكرياته ” حياتي… بدأت في جزيرة صقلية…“.
[ المترجم : التأبين هو الثناء على الإنسان و رِثاؤه بعد موته أو مدحه والبكاء عليه ويكون غالباً أمام الناس، كما يقال التأبين للحفل الذي يقام بعد سنة من وفاة المتوفى لذِكْر محاسن الميت، وتخليدا لذكراه ، وعادة ما يتم في” التأبين ” إلقاء بعض الكلمات من الأقرباء والأصدقاء وذِكر البعض للأعمال الصالحة التي قام بها المتوفي ].
بصفته أسقفًا لإله المعرفة ، من الواضح أن تابريس يتمتع بمكانة عالية في جزيرة فولين ، حضوره هنا يعني أنه أعطى بعض الوجه لـ أنطوني.
‘إنه هنا!’ ومض أثر للعاطفة في عيون ليلين ، من خلال حواسه القوية ، رأى بوابات ذهبية ومشرقة ، فُتحت الأبواب وخرج نور مقدس ساطع ، أرتفعت روح أنطوني من جسده من تلقاء نفسها ، بعد إلقاء نظرة خاطفة أخرى على عالم الأحياء ، ألقى بنفسه في الداخل.
من المؤسف أن ليلين كان مثل والده تمامًا ، بينما لم ينس أبدًا التبرع وتقديم التضحيات للكنيسة ، إلا أنه نادرًا ما شارك في الأحتفالات الدينية ، علاوة على ذلك كان ساحرًا وحصل على مساعدة من معلمه ، أصبحت تعبيرات تابريس أكثر قتامة.
‘العالم الإلهي الموجود في مستوى فوق المستوى الأول‘ تنهد ليلين.
أما بالنسبة لأولئك الماجوس الذين أقتحموا العالم الإلهي عن طريق الخطأ ، كانت النتيجة واضحة.
“أولاً يجب أن تدخل أرواح “الأتباع العاديين” ، وبعد أن يقيمها إله الموت ، تتقدم إلى العوالم الإلهية للآلهة المختلفة ، ومع ذلك تجاوزت روح أنطوني هذا الإجراء ، هل هذا أمتياز من الاسقف؟ ” تساءل ليلين.
“حسناً! ، سيكون هناك معمودية مقدسة بعد سبعة أيام ، إنه يوم لإحياء ذكرى إنجازات إله المعرفة في هداية الشيطان أنجمار ، ستقيم الكنيسة احتفالًا كبيرًا ، لذلك آمل أن أراك هناك“.
بعد أن وصلت أرواح الأتباع إلى العوالم الإلهية ، أصبحوا نظريًا أرواح مقدسة ومن الآن فصاعدًا ينفصلون عن العالم الفاني ، طالما لم يتم قتل الإله وتدمير عالمهم الإلهي ، فسيكونون موجودين دائماً مع الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه تابريس أكثر تقوى عندما بدأ تأبين أنطوني “لقد كان عالمًا مثقفًا ، كان على أستعداد لمساعدة الآخرين بصفته أحد أتباع إله المعرفة ، أستخدم أنطوني بلونتون حياته كلها لنقل تعاليم الآلهة ، ستفتح له أبواب العالم الإلهي بعد الموت“.
كان هذا يشبه الخلود إلى حد ما ، لكن تحت تحكم القوى الخارجية.
أنبعثت رائحة عشبية نفاذة من الغرفة المضاءة بشكل خافت وأختلطت برائحة البخور القوية .
“يشاع أن الأتباع رفيعي المستوى يمكن أن يمروا بمرحلة أنتقالية من حيث أرواحهم ليصبحوا شيئًا مثل الأرواح المقدسة ، كل واحد من هؤلاء ثمينين للإله ، لكن أعدادهم” بناءً على أفكار ليلين ، كانت الأرواح المقدسة أرواحًا لا تموت ولا تنطفئ ، تشبه إلى حد بعيد النفوس المجسدة.
كان هذا يشبه الخلود إلى حد ما ، لكن تحت تحكم القوى الخارجية.
من الناحية النظرية هذا يعني أن كل روح مقدس يمكن مقارنتها بـ ماجوس نجم الفجر.
‘العالم الإلهي الموجود في مستوى فوق المستوى الأول‘ تنهد ليلين.
“بينما يعتمد تكوين الأرواح المقدسة كليًا على قوى خارجية ، هناك فائدة من عيش حياة خالدة خالية من الإجهاد مع الأعتماد على الآلهة ، بمرور الوقت لا بد أن دفاعات العوالم الإلهية قد زادت بشكل مرعب للغاية“.
[ المترجم : التأبين هو الثناء على الإنسان و رِثاؤه بعد موته أو مدحه والبكاء عليه ويكون غالباً أمام الناس، كما يقال التأبين للحفل الذي يقام بعد سنة من وفاة المتوفى لذِكْر محاسن الميت، وتخليدا لذكراه ، وعادة ما يتم في” التأبين ” إلقاء بعض الكلمات من الأقرباء والأصدقاء وذِكر البعض للأعمال الصالحة التي قام بها المتوفي ].
مع وجود عدد غير محدود من المؤمنين والأرواح المقدسة وقوة كونهم السلطة في هذا العالم ، أصبحت الآلهة لا تُقهر في عوالمها الإلهية ، حتى الآلهة الأكثر قوة لا يمكنها بسهولة التخلص من الأضعف إذا كانوا في عوالمهم الخاصة وعليهم أن يدفعوا ثمنًا باهظًا “.
من المؤسف أن ليلين كان مثل والده تمامًا ، بينما لم ينس أبدًا التبرع وتقديم التضحيات للكنيسة ، إلا أنه نادرًا ما شارك في الأحتفالات الدينية ، علاوة على ذلك كان ساحرًا وحصل على مساعدة من معلمه ، أصبحت تعبيرات تابريس أكثر قتامة.
أما بالنسبة لأولئك الماجوس الذين أقتحموا العالم الإلهي عن طريق الخطأ ، كانت النتيجة واضحة.
غادر ليلين وتابريس الغرفة متجهين إلى الحديقة ، ترك الأشخاص من حولهم المنطقة لهم طواعية” إذا تذكرت بشكل صحيح فقد عقدت بالفعل حفل بلوغ سن الرشد ، أنت الآن رجل حقيقي! ” حول الأسقف تابريس الموضوع إلى ليلين.
من الواضح أن روح السيد أنطوني لديها المؤهلات لتلبية متطلبات أن يصبح روحًا مقدسة ، وإله المعرفة العظيم أوجوما لن يُطعى إستثناء له ، ولكن مع تمهيد الأسقف الطريق له ، فمن المحتمل أن يكون في وضع أفضل من العديد من الأرواح المقدسة “.
رنت العديد من الصرخات في الغرفة.
بعد أن تراجعت الأضواء الإلهية وأختفت القوة المقدسة ، أسترخى جسد ليلين المتوتر ثم أقترب منه الأسقف تابريس أيضًا بعد أن أكمل الأحتفال “ليلين!”
رنت العديد من الصرخات في الغرفة.
“الكاهن تابريس!” أنحنى ليلين بإحترام ، بعد كل شيء كان من أتباع إله المعرفة حتى لو بالأسم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى بريق الآلهة” كافح أنطوني للمرة الأخيرة ورفع كفه ، خفت الضوء في عينيه وسقطت ذراعيه بلا قوة على جانب السرير.
“كان أنطوني تابعًا تقيًا ، من المؤكد أنه سيُعامل معاملة حسنة في مملكته ولا داعي للقلق ”عزاه تابريس وبدا أن لديه المزيد ليقوله.
في العديد من المناطق في القارة ، كانت السلطة الدنيوية للنبلاء في صراع دائم مع سلطة الآلهة ، حتى البارون جوناس أحضر إلهًا جديدًا ، إله البكاء إيلماتر ، بينما تواجدت كنيسة المعرفة بالفعل ، لقد خطط لبناء كنيسة إله الثروة مما سمح للآلهة الأخرى بنشر الإيمان بين الأتباع.
غادر ليلين وتابريس الغرفة متجهين إلى الحديقة ، ترك الأشخاص من حولهم المنطقة لهم طواعية” إذا تذكرت بشكل صحيح فقد عقدت بالفعل حفل بلوغ سن الرشد ، أنت الآن رجل حقيقي! ” حول الأسقف تابريس الموضوع إلى ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى بريق الآلهة” كافح أنطوني للمرة الأخيرة ورفع كفه ، خفت الضوء في عينيه وسقطت ذراعيه بلا قوة على جانب السرير.
“نعم ، تم إجراؤه الشهر الماضي” أجاب ليلين بتواضع ، بناءً على عادات هذا العالم ، يُعتبر الأولاد بالغين بمجرد بلوغهم 15 عامًا ، ويمكنهم الزواج والإنجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذاري عن أفعالي الوقحة الأسقف تابريس! ، أسمح لي بالتبرع بعشر عملات ذهبية للكنيسة للتوبة عن خطاياي ، علاوة على ذلك أرجو إبلاغي بتوقيت الأحتفالات والتجمعات! ” عندما يتعلق الأمر بمسائل الإيمان ، كان ليلين يخطط منذ فترة طويلة للتعامل معها بأقل أهمية ، ومع ذلك منذ أن طرحها تابريس ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
“كنت بجانبك عندما ولدت ، في ذلك الوقت كنت طفلاً صغيرًا ، لكن أصبحت كبيرًا جدًا في غمضة عين” ضحك الأسقف تابريس بلطف ، كما لو كان يستعيد ذكرياته ، ككاهن من المرتبة العاشرة ، لم تترك السنوات آثارًا على وجهه ، في الواقع كان أكبر بكثير من أنطوني.
ظهرت نظرة العجز على وجه الأسقف تابريس ، كان السحرة بشكل عام أقل تقوى منهم ، كان الكثير منهم مجرد أتباع عامين ، وقد توقع ذلك منذ فترة طويلة ، في الواقع بينما قد تكون عائلة فولين بأكملها أتباعًا لإله المعرفة ، إلا أنهم لم يفقدوا أنفسهم تمامًا في تعاليم الإله.
“لكن نادرًا ما أراك تحضر الأحتفالات في الكنيسة ، قد يكون البارون جوناس مشغولاً بالعمل ، لكن الليدي سارة من المتابعين المتدينين جداً” أظهر صوت تابريس تلميحاً من الرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصلت أرواح الأتباع إلى العوالم الإلهية ، أصبحوا نظريًا أرواح مقدسة ومن الآن فصاعدًا ينفصلون عن العالم الفاني ، طالما لم يتم قتل الإله وتدمير عالمهم الإلهي ، فسيكونون موجودين دائماً مع الإله.
“أعتذاري أيها الأسقف! ، غالبًا ما أُجري تجارب مع الأستاذ إرنست وأفقد الوقت ” أعتذر ليلين بسرعة.
“حسناً!” أومأ تابريس برأسه ثم تحدث له شخص ينتظر بجانبه ، إلى جانب جنازة أنطوني ، كان هناك العديد من الأمور التي عليه أن يحضرها.
ظهرت نظرة العجز على وجه الأسقف تابريس ، كان السحرة بشكل عام أقل تقوى منهم ، كان الكثير منهم مجرد أتباع عامين ، وقد توقع ذلك منذ فترة طويلة ، في الواقع بينما قد تكون عائلة فولين بأكملها أتباعًا لإله المعرفة ، إلا أنهم لم يفقدوا أنفسهم تمامًا في تعاليم الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذاري عن أفعالي الوقحة الأسقف تابريس! ، أسمح لي بالتبرع بعشر عملات ذهبية للكنيسة للتوبة عن خطاياي ، علاوة على ذلك أرجو إبلاغي بتوقيت الأحتفالات والتجمعات! ” عندما يتعلق الأمر بمسائل الإيمان ، كان ليلين يخطط منذ فترة طويلة للتعامل معها بأقل أهمية ، ومع ذلك منذ أن طرحها تابريس ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
في العديد من المناطق في القارة ، كانت السلطة الدنيوية للنبلاء في صراع دائم مع سلطة الآلهة ، حتى البارون جوناس أحضر إلهًا جديدًا ، إله البكاء إيلماتر ، بينما تواجدت كنيسة المعرفة بالفعل ، لقد خطط لبناء كنيسة إله الثروة مما سمح للآلهة الأخرى بنشر الإيمان بين الأتباع.
أنبعثت رائحة عشبية نفاذة من الغرفة المضاءة بشكل خافت وأختلطت برائحة البخور القوية .
كانت هذه غريزة النبلاء ، لكن من الواضح أن تابريس لم يستطع قبولها ، كانت خطته هي جذب سيد الجيل القادم لعائلة فولين.
من الواضح أن روح السيد أنطوني لديها المؤهلات لتلبية متطلبات أن يصبح روحًا مقدسة ، وإله المعرفة العظيم أوجوما لن يُطعى إستثناء له ، ولكن مع تمهيد الأسقف الطريق له ، فمن المحتمل أن يكون في وضع أفضل من العديد من الأرواح المقدسة “.
من المؤسف أن ليلين كان مثل والده تمامًا ، بينما لم ينس أبدًا التبرع وتقديم التضحيات للكنيسة ، إلا أنه نادرًا ما شارك في الأحتفالات الدينية ، علاوة على ذلك كان ساحرًا وحصل على مساعدة من معلمه ، أصبحت تعبيرات تابريس أكثر قتامة.
“عزيزي أنطوني“.
“أعتذاري عن أفعالي الوقحة الأسقف تابريس! ، أسمح لي بالتبرع بعشر عملات ذهبية للكنيسة للتوبة عن خطاياي ، علاوة على ذلك أرجو إبلاغي بتوقيت الأحتفالات والتجمعات! ” عندما يتعلق الأمر بمسائل الإيمان ، كان ليلين يخطط منذ فترة طويلة للتعامل معها بأقل أهمية ، ومع ذلك منذ أن طرحها تابريس ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
“يشاع أن الأتباع رفيعي المستوى يمكن أن يمروا بمرحلة أنتقالية من حيث أرواحهم ليصبحوا شيئًا مثل الأرواح المقدسة ، كل واحد من هؤلاء ثمينين للإله ، لكن أعدادهم” بناءً على أفكار ليلين ، كانت الأرواح المقدسة أرواحًا لا تموت ولا تنطفئ ، تشبه إلى حد بعيد النفوس المجسدة.
على أي حال كان لديه بالفعل خطط للذهاب إلى أحتفالات الكنيسة من حين لآخر متظاهرًا بأنه تابع.
“إنه لشرف لي ، سأذهب بالتأكيد! ” نظرًا لأن هذه دعوة شخصية من تابريس ، وافق ليلين بشكل مباشر.
“حسناً! ، سيكون هناك معمودية مقدسة بعد سبعة أيام ، إنه يوم لإحياء ذكرى إنجازات إله المعرفة في هداية الشيطان أنجمار ، ستقيم الكنيسة احتفالًا كبيرًا ، لذلك آمل أن أراك هناك“.
“حسناً!” أومأ تابريس برأسه ثم تحدث له شخص ينتظر بجانبه ، إلى جانب جنازة أنطوني ، كان هناك العديد من الأمور التي عليه أن يحضرها.
“إنه لشرف لي ، سأذهب بالتأكيد! ” نظرًا لأن هذه دعوة شخصية من تابريس ، وافق ليلين بشكل مباشر.
غادر ليلين وتابريس الغرفة متجهين إلى الحديقة ، ترك الأشخاص من حولهم المنطقة لهم طواعية” إذا تذكرت بشكل صحيح فقد عقدت بالفعل حفل بلوغ سن الرشد ، أنت الآن رجل حقيقي! ” حول الأسقف تابريس الموضوع إلى ليلين.
“حسناً!” أومأ تابريس برأسه ثم تحدث له شخص ينتظر بجانبه ، إلى جانب جنازة أنطوني ، كان هناك العديد من الأمور التي عليه أن يحضرها.
بعد أن غادر اللورد تابريس ، بقي ليلين في الحديقة يشاهد الوردة البيضاء خلف السور الخشبي بينما فكر بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى بريق الآلهة” كافح أنطوني للمرة الأخيرة ورفع كفه ، خفت الضوء في عينيه وسقطت ذراعيه بلا قوة على جانب السرير.
‘يريدني أن أذهب إلى هناك شخصيًا؟ ، ماذا من المفترض ان يكون هذا؟ ، تحذير؟‘
أستلقى عالِم عجوز على سرير مع لحاف حريري رائع فوقه في آخر مرحلة من حياته ، كان الجو ثقيلاً وظهرت أصوات خفيفة في بعض الأحيان قبل قمعها.
في الواقع مع مكانته كنبيل ، لم تكن قوة الكنيسة هائلة كما يتوقعها المرء ، إذا تجرأ تابريس على تجاوز حدوده ، فمن المؤكد أنه سيقاومه جميع النبلاء في مملكة دامبرث.
من المؤسف أن ليلين كان مثل والده تمامًا ، بينما لم ينس أبدًا التبرع وتقديم التضحيات للكنيسة ، إلا أنه نادرًا ما شارك في الأحتفالات الدينية ، علاوة على ذلك كان ساحرًا وحصل على مساعدة من معلمه ، أصبحت تعبيرات تابريس أكثر قتامة.
“بينما يعتمد تكوين الأرواح المقدسة كليًا على قوى خارجية ، هناك فائدة من عيش حياة خالدة خالية من الإجهاد مع الأعتماد على الآلهة ، بمرور الوقت لا بد أن دفاعات العوالم الإلهية قد زادت بشكل مرعب للغاية“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات