You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 493

㊎يَدُ العَوْن㊎

㊎يَدُ العَوْن㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فهَل سيَكُوْن إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ هـُــوَ أوَل مِنْ يفشَلِ فِيْ النَصْرِ ، أم شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه؟

يَدُ العَوْن

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ جَمَاعَة (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) تجْرُؤ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ إنْشَاءِ فَرْع بِمَكَانٍ تَابِعٍ لـ طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، مَعَ وَضْع خَطَطَ مُخَادِعَةٍ فِيْ الإعْتِبَار . بصِفَتِهِ شَيْخُاً فِيْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) – مُنْذُ أَنْ إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، تَمَت تَرْقِيَتُهُ بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ زَعِيِم إلَي شَيْخُ – وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ رَأَي (آو فـِـيـنْج) عضواً فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مـَـا هـُــوَ المَنْطِق فِيْ هَذَا المكَانَ بِمُجَرَدِ المُشَاهَدَة؟

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، بَعْدَ إخْتِرَاق المَرْءِ إلَي [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحيِ] وَ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ، فَإِنَّ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لَنْ تَكُوُن فعالة إلَا فِيْ المسَاعَدة عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل . دُونَ الفِهْم الكَافِيَ لَمِسْتُوَي التَدْرِيِب ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي أُعْطِيَتْ لـَـكَ ، سيَكُوْن مَضَيعة .

هز يَدَه اليُمْنَي مَعَ سَيْفه يَبْدُو بَسِيِطا ، مُغَطَّيَ بنَمَطٍ غَامِضٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (آو فـِـيـنْج) قَدْ حَصَلَ عَلَيْ مسَاعَدة مِنْ أدَاة رُوُحِيِة وَ مِنْ الوَاضِح إِنَّ لـَـهُ اليَّدَ العَلَيْا . لكنَّ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ يسَقَطَ تَدْرِيِجيَاً فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات . كَانَ دِفَاعِ الجُثَة المدِرْعة الفَضِية مِنَ الَمِسْتُوَي الثَالِث لَا يُقْهَر مِنْ الَنَاحية العَمَلِية ، فكَيْفَ كَانَ لَهُ أن يوَاصَلَ لَعِبَ هَذِهِ اللُعْبَة؟ إِذَا كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ فِيْ الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة للفوز ، لكنَّه فِيْ الوَقْت الحـَـالِي أبَعْدَ مـَـا يَكُوْن عَن ذَلِكَ .

أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا أدَاةً رُوُحِيَةً مِنَ الدَرَجَةِ السَادِسَةِ . كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه يَجِب أَنْ يَكُوْن الإِرْث العَائِلِي لـ (عَشِيِرَةِ آو) . وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، إِنَّ المَوَاد المَطْلُوُبَةُ لإنْشَاء أدَاة رُوُحِيَةً مِنَ الدَرَجَةِ السَادِسَةِ كَانَت نَادِرة للغَايَة ، لِذَا فَإِنَّ مِثْل هَذِهِ الأدَاة الرُوُحِيِة لَا يُمْكِن تَمْرِيِرُهَا إلَا عَبْرَ الأجْيَال . لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ ببَسَاطَة إنْشَاء وَاحِدَة جَدِيِدة كَمَا أَحَب.

أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا أدَاةً رُوُحِيَةً مِنَ الدَرَجَةِ السَادِسَةِ . كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه يَجِب أَنْ يَكُوْن الإِرْث العَائِلِي لـ (عَشِيِرَةِ آو) . وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، إِنَّ المَوَاد المَطْلُوُبَةُ لإنْشَاء أدَاة رُوُحِيَةً مِنَ الدَرَجَةِ السَادِسَةِ كَانَت نَادِرة للغَايَة ، لِذَا فَإِنَّ مِثْل هَذِهِ الأدَاة الرُوُحِيِة لَا يُمْكِن تَمْرِيِرُهَا إلَا عَبْرَ الأجْيَال . لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ ببَسَاطَة إنْشَاء وَاحِدَة جَدِيِدة كَمَا أَحَب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصْبَحَ تَعْبِيِر شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه خَطِيِراً . نَشَرَ ذِرَاْعيه وَ حَرَكَهَا . جَاءَ تشِي الجُثَة الرمَادِية إلَي الوُجُود ، وَ الذِي دَارَ بِبُطْءٍ حَوْلَ جَسَدِه .

يُمْكِن أَنْ تَتَطَوَرَ مسَأَلَة الإِنْتَقَامَ بِبُطْءٍ . كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن إنْقَاذَ وَالِدَته مِنْ الحَبْس هـُــوَ الأوَلوية الأنْ . إِذَا كَانَ عَلَيْه الإنْتَظار حَتَي يمْتَلَكَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ قُوَة كَافِيَة ، لكَانَت وَالِدَته قَدْ عَانَت الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة .

كَانَت تشِي الجُثَة والتْشِي الشَيْطَانِيِ أسَالِيِبَ مُخْتَلِفة يُمْكِن أَنْ تَحَقَق نَفَسْ النَتِيْجَة . يُمْكِن أَنْ يسَبَب التْشِي الشَيْطَانِي أن يَذهَبَ الفَرْدُ إلَي الجُنُونْ ، فِيْ حِيِن إِنَّ تشِي الجُثَة كَانَ سَامَاً . حَتَي لَوِ إسْتَنْشَقَه وَاحَدُ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً أو تَعَرَض لَهُ لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، سَوْفَ يَتَعَفـَـنُ جَسَدْه بشَكْلٍ مِمَاثل ، أو حَتَي يَتَحَوَلَ إلَي جُنْدِي جُثَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ جَمَاعَة (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) تجْرُؤ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ إنْشَاءِ فَرْع بِمَكَانٍ تَابِعٍ لـ طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، مَعَ وَضْع خَطَطَ مُخَادِعَةٍ فِيْ الإعْتِبَار . بصِفَتِهِ شَيْخُاً فِيْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) – مُنْذُ أَنْ إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، تَمَت تَرْقِيَتُهُ بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ زَعِيِم إلَي شَيْخُ – وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ رَأَي (آو فـِـيـنْج) عضواً فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مـَـا هـُــوَ المَنْطِق فِيْ هَذَا المكَانَ بِمُجَرَدِ المُشَاهَدَة؟

لَوَحَ (آو فـِـيـنْج) بسَيْفه وَ تَقَدَمَ ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إبَقَاء أَيّ مِنْ قُوَتَه فِيْ الإحْتِيَاط . رَقَصَت ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف التشِي ، وَ عَرَضَت تَمَاماً قُوَتَهُ المُسَيْطِرَة.

كَانَ الشَاْب الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ بُعْدِ أكثَرَ مِنْ شَهْر مِنْ بُوُلُوُغه ثَمَانية عَشَرَ عَاماً بالفِعْل أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) . مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ تَصْدِيِق مِثْل هَذَا الشَيئِ؟

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . إِذَا كَانَ صَادِقاً ، فَقَد كَانَ (آو فـِـيـنْج) عَبْقَرِياً بالفِعْل ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَكُنْ أحمقاً ، فَإنَّ الأَخِيِر لَمْ يَكُنْ لَدَيْه المَوْهِبَةٌ بِقَدْرِ مـَـا كَانَ الأوَل . إِذَا كَانَ إثْنَان مِنْهُم قَاتَلوا عَلَيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَخْسَر بالتَأكِيد .

ترجمة

وَ لِذَلِكَ ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي أنْ تَكُوُنَ هُنَاْكَ مِيْزَة مُهَيْمِنة مِنْ حَيْثُ مُسْتَوَي التَدْرِيِب مِنْ أجْلِ السَمَاح للِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ بالظُهُوُر مُنْتَصِرْا ضِدْ (آو فـِـيـنْج) . بِالنِسبَة لِأيِ شَخْص أخَرُ ، قَدْ يَكُوْن هَذَا أمراً صَعْباً جِدَاً ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ عَمَلِيا كَاقِطْعَة مِنْ الكَعْكِ .

تَبَادُل (آو فـِـيـنْج) بَعْض المُجَامَلَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ دَعَاه أيْضَاً لزِيَارَة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) كَضـَـيْفٍ . ثُمَ تَحَدَث مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَبِلَ أَنْ يَعْتَذِر وَ يَرْحَل لِيُغَادَر . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مـَـا إِذَا كَانَ مُتَجِهَاً إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، أَوْ إِستَّمَرَّ فِيْ سَعْيِهِ للعُثُور عَلَيْ “هـَــانْ لِيْن” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصْبَحَ النَبَاْت الرُوُحِي فِيْ (البُرْج الأسْوَد) أكثَرَ وَفْرَةً ، وَ كَانَ لَدَيْه ثِقَة مُطْلَقة فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يسَاعَد لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ الإِرْتِفَاع إلَي فَتْرَة الذُرْوَة مِنْ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] فِيْ غُضُون ثَلَاثَ سَنَوَات ، وَ الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحيِ] فِيْ العِشْرِيِن عَامَاً القَادِمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فوق ذَلِكَ ، فَإِنَّ تَقَدُمَه سَوْفَ يَكُوُنُ أبطئ مِنْ سُرْعَة زحف السُلْحُفَاة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، بَعْدَ إخْتِرَاق المَرْءِ إلَي [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحيِ] وَ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ، فَإِنَّ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لَنْ تَكُوُن فعالة إلَا فِيْ المسَاعَدة عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل . دُونَ الفِهْم الكَافِيَ لَمِسْتُوَي التَدْرِيِب ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي أُعْطِيَتْ لـَـكَ ، سيَكُوْن مَضَيعة .

كَانَ الشَاْب الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ بُعْدِ أكثَرَ مِنْ شَهْر مِنْ بُوُلُوُغه ثَمَانية عَشَرَ عَاماً بالفِعْل أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) . مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ تَصْدِيِق مِثْل هَذَا الشَيئِ؟

الكنَّوز الطَبِيِعية الْحَقَيْقِيْة فَقَطْ كَانَ لَهَا تَأثِيِر مُذْهِل فِيْ مسَاعَدة أَحَدُهم عَلَيْ فِهْم الدَاوْ العَظِيِم ؛ هَذِهِ كَانَت نِعْمَةً/هِبَةً مِنْ الطَبِيِعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبارك لـَـكَ للِإخْتِرَاقِ مِن خِلَال الِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ إلْقَاء ضَرَبَاتٍ قَاتِلَة خَاْصَةٍ بك ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَابِلَ .

يُمْكِن أَنْ تَتَطَوَرَ مسَأَلَة الإِنْتَقَامَ بِبُطْءٍ . كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن إنْقَاذَ وَالِدَته مِنْ الحَبْس هـُــوَ الأوَلوية الأنْ . إِذَا كَانَ عَلَيْه الإنْتَظار حَتَي يمْتَلَكَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ قُوَة كَافِيَة ، لكَانَت وَالِدَته قَدْ عَانَت الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة .

تَحَدَث الإثْنَان مِنْهُمَا لفَتْرَة مِنْ الوَقْت . عِنْدَمَا اكْتَشِف أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ ذَاهِباً لجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، أَشَارَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ أَنَّه يَرْغَب فِيْ الذَهَاَب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ مـَـنـَـحـَـهُ يَدُ العَوْنَ .

فَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت المَعْرَكَة الَّتِي كَانَت تَحَدَث أَمَامَهُ الأنْ مُثِيِرة للغَايَة ، وَ لكنَّ كشَخْص كَانَ فِيْ السَابِقَ مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لَمْ يَكُنْ إلَي الَمِسْتُوَي الذِيْ قَدْ يثير إهْتِمَامه . لَنْ يَكُوْن مَصْدَر إلَهَام أو يستمد إلْهَام مِنْ المُشَاهَدَة .

كَانَ الوَضْع شَدِيِد الحَسَاسية . إِذَا إسْتَطَاعَ جُنْدِي الجُثَة قَتْل أَوْإ جْبَار إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ التَرَاجَع ثُمَ إنْضَم إلَي قُوَاتِهِ مَعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، فسيَكُوْن بإمكَانَّهُم بالتَأكِيد إخْضَاعُ (آو فـِـيـنْج) بسُهُوُلة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ ناحية أُخْرَي ، إِذَا نَجَحَ (آو فـِـيـنْج) فِيْ قَتْل شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه أوَلَا ، عَندَئذٍ فَقَد تقَرَرَتِ النَتِيْجَة بالمِثْل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ (آو فـِـيـنْج) قَدْ حَصَلَ عَلَيْ مسَاعَدة مِنْ أدَاة رُوُحِيِة وَ مِنْ الوَاضِح إِنَّ لـَـهُ اليَّدَ العَلَيْا . لكنَّ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ يسَقَطَ تَدْرِيِجيَاً فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات . كَانَ دِفَاعِ الجُثَة المدِرْعة الفَضِية مِنَ الَمِسْتُوَي الثَالِث لَا يُقْهَر مِنْ الَنَاحية العَمَلِية ، فكَيْفَ كَانَ لَهُ أن يوَاصَلَ لَعِبَ هَذِهِ اللُعْبَة؟ إِذَا كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ فِيْ الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة للفوز ، لكنَّه فِيْ الوَقْت الحـَـالِي أبَعْدَ مـَـا يَكُوْن عَن ذَلِكَ .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . إِذَا كَانَ صَادِقاً ، فَقَد كَانَ (آو فـِـيـنْج) عَبْقَرِياً بالفِعْل ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَكُنْ أحمقاً ، فَإنَّ الأَخِيِر لَمْ يَكُنْ لَدَيْه المَوْهِبَةٌ بِقَدْرِ مـَـا كَانَ الأوَل . إِذَا كَانَ إثْنَان مِنْهُم قَاتَلوا عَلَيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَخْسَر بالتَأكِيد .

كَانَ الوَضْع شَدِيِد الحَسَاسية . إِذَا إسْتَطَاعَ جُنْدِي الجُثَة قَتْل أَوْإ جْبَار إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ التَرَاجَع ثُمَ إنْضَم إلَي قُوَاتِهِ مَعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، فسيَكُوْن بإمكَانَّهُم بالتَأكِيد إخْضَاعُ (آو فـِـيـنْج) بسُهُوُلة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ ناحية أُخْرَي ، إِذَا نَجَحَ (آو فـِـيـنْج) فِيْ قَتْل شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه أوَلَا ، عَندَئذٍ فَقَد تقَرَرَتِ النَتِيْجَة بالمِثْل .

فَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت المَعْرَكَة الَّتِي كَانَت تَحَدَث أَمَامَهُ الأنْ مُثِيِرة للغَايَة ، وَ لكنَّ كشَخْص كَانَ فِيْ السَابِقَ مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لَمْ يَكُنْ إلَي الَمِسْتُوَي الذِيْ قَدْ يثير إهْتِمَامه . لَنْ يَكُوْن مَصْدَر إلَهَام أو يستمد إلْهَام مِنْ المُشَاهَدَة .

فهَل سيَكُوْن إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ هـُــوَ أوَل مِنْ يفشَلِ فِيْ النَصْرِ ، أم شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه؟

فرَّ شَيخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة ، وَ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ و (آو فـِـيـنْج) مُطَاردِيِنَ مِن خَلْفِه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَةٍ ، عَادَ الإثْنَان مِنْهُما . بطَبِيِعة الحـَـال ، فَقَدوا مَسَارَهُ .

من دُونِ أَدِنَي شـَـكٍ ، كَانَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه أوَل مِنْ سَيَضرِبُ طُبُوُلَ التَرَاجَع ! يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، بِالنِسبَة لشَخْصٍ يُسَيْطِر عَلَيْ قُوَة إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، كُلَّمَا كَانَ الخِصْم أقْوَي ، كُلَّمَا زَادَت رُوُح مَعَركته . كَانَ مِنَ النَوْع القِيَاسي الذِيْ سيَسْتَخْدِمُ المَعْرَكَة لِتَطْوِيِرِ رُوُح المَعْرَكَة الخَاصَة بـِـهِ ، وَ الإِسْتِفَادَةِ مِنْ مَعْرَكَة دامية لإخْتِرَاق حُدُوده الخَاصَة . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يتَخَلَي عَن مِثْل هَذَا الخِصْم الجَيْدَ مِثْل الجُثَة المدِرْعة الفَضِية مِنْ الَمِسْتُوَي الثَالِث؟

فهَل سيَكُوْن إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ هـُــوَ أوَل مِنْ يفشَلِ فِيْ النَصْرِ ، أم شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه؟

فرَّ شَيخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة ، وَ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ و (آو فـِـيـنْج) مُطَاردِيِنَ مِن خَلْفِه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَةٍ ، عَادَ الإثْنَان مِنْهُما . بطَبِيِعة الحـَـال ، فَقَدوا مَسَارَهُ .

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، بَعْدَ إخْتِرَاق المَرْءِ إلَي [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحيِ] وَ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ، فَإِنَّ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لَنْ تَكُوُن فعالة إلَا فِيْ المسَاعَدة عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل . دُونَ الفِهْم الكَافِيَ لَمِسْتُوَي التَدْرِيِب ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي أُعْطِيَتْ لـَـكَ ، سيَكُوْن مَضَيعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ لَدَيْ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه الكَثِيِر مِنْ المَزَايَا فِيِمَا يَتَعَلَقُ بمُسْتَوَي التَدْرِيِب . كَانَ الجَرْيُ يعتمد فَقَطْ عَلَيْ سُرْعَة المَرْأ ، وَ القُدْرَة عَلَيْ مُحَارِبة خِصْماً أقْوَي مِنْ نَفَسْه لَمْ تَكُنْ ذات فَائِدَة كَبِيِرة هُنَاْ .

وَ لِذَلِكَ ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي أنْ تَكُوُنَ هُنَاْكَ مِيْزَة مُهَيْمِنة مِنْ حَيْثُ مُسْتَوَي التَدْرِيِب مِنْ أجْلِ السَمَاح للِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ بالظُهُوُر مُنْتَصِرْا ضِدْ (آو فـِـيـنْج) . بِالنِسبَة لِأيِ شَخْص أخَرُ ، قَدْ يَكُوْن هَذَا أمراً صَعْباً جِدَاً ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ عَمَلِيا كَاقِطْعَة مِنْ الكَعْكِ .

تَبَادُل (آو فـِـيـنْج) بَعْض المُجَامَلَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ دَعَاه أيْضَاً لزِيَارَة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) كَضـَـيْفٍ . ثُمَ تَحَدَث مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَبِلَ أَنْ يَعْتَذِر وَ يَرْحَل لِيُغَادَر . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مـَـا إِذَا كَانَ مُتَجِهَاً إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، أَوْ إِستَّمَرَّ فِيْ سَعْيِهِ للعُثُور عَلَيْ “هـَــانْ لِيْن” .

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، بَعْدَ إخْتِرَاق المَرْءِ إلَي [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحيِ] وَ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ، فَإِنَّ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لَنْ تَكُوُن فعالة إلَا فِيْ المسَاعَدة عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل . دُونَ الفِهْم الكَافِيَ لَمِسْتُوَي التَدْرِيِب ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي أُعْطِيَتْ لـَـكَ ، سيَكُوْن مَضَيعة .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، لَمْ نر بَعْضنا البَعْض مُنْذُ عِدَة أشَهْر ، وَ قَدْ جَعَلَتني بالفِعْل أَرَاكَ مَرَّةً أُخْرَي فِيْ ضَوْءٍ جَدِيِد” . إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كَانَ صَوتٌه مَلِيْئاً بالبَهْجَة .

تَحَدَث الإثْنَان مِنْهُمَا لفَتْرَة مِنْ الوَقْت . عِنْدَمَا اكْتَشِف أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ ذَاهِباً لجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، أَشَارَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ أَنَّه يَرْغَب فِيْ الذَهَاَب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ مـَـنـَـحـَـهُ يَدُ العَوْنَ .

كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيُصْبِحَ بالتَأكِيدِ خِيِمْيَائِياً عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لكنَّه لَمْ يتوقع أَنْ يَحْدُث ذَلِكَ بِسُرْعَةٍ .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود فَجْوَةُ كَبِيِرة بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مِنْ حَيْثُ التَدْرِيِب ، إلَا أَنْ وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) كَانَ كَافِيَاً للسَمَاح لهما بالوُقُوُف عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة . بالمَعَني الدَقِيِق للكَلِمَة ، فَإنَّ الخِيِمْيَائِي ذُو الَمِسْتُوَي المُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) كَانَ لَهُ وَضْع أعْلَيَ قَلِيِلَاً مِنْ المُقَاتِل فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر].

كَانَ الشَاْب الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ بُعْدِ أكثَرَ مِنْ شَهْر مِنْ بُوُلُوُغه ثَمَانية عَشَرَ عَاماً بالفِعْل أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) . مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ تَصْدِيِق مِثْل هَذَا الشَيئِ؟

الكنَّوز الطَبِيِعية الْحَقَيْقِيْة فَقَطْ كَانَ لَهَا تَأثِيِر مُذْهِل فِيْ مسَاعَدة أَحَدُهم عَلَيْ فِهْم الدَاوْ العَظِيِم ؛ هَذِهِ كَانَت نِعْمَةً/هِبَةً مِنْ الطَبِيِعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مبارك لـَـكَ للِإخْتِرَاقِ مِن خِلَال الِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ إلْقَاء ضَرَبَاتٍ قَاتِلَة خَاْصَةٍ بك ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَابِلَ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود فَجْوَةُ كَبِيِرة بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مِنْ حَيْثُ التَدْرِيِب ، إلَا أَنْ وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) كَانَ كَافِيَاً للسَمَاح لهما بالوُقُوُف عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة . بالمَعَني الدَقِيِق للكَلِمَة ، فَإنَّ الخِيِمْيَائِي ذُو الَمِسْتُوَي المُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) كَانَ لَهُ وَضْع أعْلَيَ قَلِيِلَاً مِنْ المُقَاتِل فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر].

ترجمة

تَحَدَث الإثْنَان مِنْهُمَا لفَتْرَة مِنْ الوَقْت . عِنْدَمَا اكْتَشِف أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ ذَاهِباً لجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، أَشَارَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ أَنَّه يَرْغَب فِيْ الذَهَاَب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ مـَـنـَـحـَـهُ يَدُ العَوْنَ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

وَ لِذَلِكَ ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي أنْ تَكُوُنَ هُنَاْكَ مِيْزَة مُهَيْمِنة مِنْ حَيْثُ مُسْتَوَي التَدْرِيِب مِنْ أجْلِ السَمَاح للِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ بالظُهُوُر مُنْتَصِرْا ضِدْ (آو فـِـيـنْج) . بِالنِسبَة لِأيِ شَخْص أخَرُ ، قَدْ يَكُوْن هَذَا أمراً صَعْباً جِدَاً ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ عَمَلِيا كَاقِطْعَة مِنْ الكَعْكِ .

ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبارك لـَـكَ للِإخْتِرَاقِ مِن خِلَال الِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ إلْقَاء ضَرَبَاتٍ قَاتِلَة خَاْصَةٍ بك ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَابِلَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

فرَّ شَيخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة ، وَ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ و (آو فـِـيـنْج) مُطَاردِيِنَ مِن خَلْفِه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَةٍ ، عَادَ الإثْنَان مِنْهُما . بطَبِيِعة الحـَـال ، فَقَدوا مَسَارَهُ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط