الضوء (1)
الفصل 170 : الضوء (1)
على ما يبدو ، هذا الرجل لم يكن مع الدرَّاجين. وهذا ما يفسر سبب انتظاره حتى مات الفرسان قبل دخوله. ارتعش فم الرجل وهو يعبث بقطعة الشعر الأصفر الوحيدة على رأسه.
عند خروجه من الممر إلى القاعة الرئيسية ، لم يكن ليهتم كثيرًا بالنار في المبنى. بمجرد دخوله الصالة ، رأى رجلاً طويل القامة يقف بصمت خارج المدخل. كان بإمكانه رؤية مظهره تقريبًا : في الثلاثين من عمره ، يرتدي معطفًا أصفرًا شاحبًا ، وقبعة مستديرة من نفس اللون – أو ربما أغمق قليلاً ، ونظَّارات ذات إطار رمادي مع وشاح أسود على صدره. يبدو أنه حضر للتو من جنازة.
“شنج شنج ، لماذا ما زلت لا تعود إلى المنزل؟ الوقت متأخر والعشاء جاهز “. كانت والدته ، قو وانكيو ، قد وضعت للتو الأضلاع المطهية على الطاولة وألقت نظرة على لين تشونيان ، الذي كان يقرأ صحيفة على جانبها. ألا يمكنك إظهار المزيد من الاهتمام لابنك؟ لا تجعلني قلقة أكثر مما أنا عليه بالفعل ، أيها الرجل العجوز! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لين شياو إلى السماء بالخارج. كانت منتصف الظهيرة. بدون الإنترنت ، كانت الصحيفة هي الوسيلة الوحيدة لتعلم أخبار العالم الخارجي. حتى ذلك الحين ، كانت تلك المنافذ الإخبارية تحت سيطرة ريدوين ، والتي كانت تسمح فقط للناس بقراءة ما يريدون منهم قراءته.
ردَّ لين تشونيان بلا حول ولا قوة ، “ألم يترك ملاحظة؟ هذا الوغد لا يستمع لأحد. إنه يتعامل مع منزله على أنه مجرد فندق! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………………….
نظرت لين شياو إلى السماء بالخارج. كانت منتصف الظهيرة. بدون الإنترنت ، كانت الصحيفة هي الوسيلة الوحيدة لتعلم أخبار العالم الخارجي. حتى ذلك الحين ، كانت تلك المنافذ الإخبارية تحت سيطرة ريدوين ، والتي كانت تسمح فقط للناس بقراءة ما يريدون منهم قراءته.
قالت قو وانكيو بلا حول ولا قوة وهي تجلس على الطاولة: “لا معنى للحديث عن ذلك عندما ارتفعت أسعار المواد الغذائية مرة أخرى اليوم”. سمعت أن المعروض من السلع في السوق آخذ في التضاؤل. أخشى أن يحدث شيء ما مرة أُخرى “.
“أتساءل متى ستنتهي مثل هذه الأيام …” تنهدت لين شياو.
[ZABUZA]
[ZABUZA]
“انسِي امره. دعينا نأكل أولاً. أخبرني الوغد أنه يعمل مدربًا في بعض النوادي الرياضية. أعتقد أنَّ ذلك حقيقي. بمجرد إلقاء نظرة على شكل جسده. يأكل مثل الخنزير ويمكن أن يُنهي إناءً كاملاً من الأرز في عشر دقائق. سيكون ذلك غير عادل له إذا لم يعمل في صالة الألعاب الرياضية “. تذمر لين تشونيان وهو يسحب كرسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا لا….”
“انسِي امره. دعينا نأكل أولاً. أخبرني الوغد أنه يعمل مدربًا في بعض النوادي الرياضية. أعتقد أنَّ ذلك حقيقي. بمجرد إلقاء نظرة على شكل جسده. يأكل مثل الخنزير ويمكن أن يُنهي إناءً كاملاً من الأرز في عشر دقائق. سيكون ذلك غير عادل له إذا لم يعمل في صالة الألعاب الرياضية “. تذمر لين تشونيان وهو يسحب كرسيًا.
قالت قو وانكيو بلا حول ولا قوة وهي تجلس على الطاولة: “لا معنى للحديث عن ذلك عندما ارتفعت أسعار المواد الغذائية مرة أخرى اليوم”. سمعت أن المعروض من السلع في السوق آخذ في التضاؤل. أخشى أن يحدث شيء ما مرة أُخرى “.
” أنت تكذب!” تغير تعبير الرجل فجأة. “إذًا دعني أسألك مرة أخرى: هل قتلت أخي الصغير؟”
“الكذب مرة أخرى! فلتأخُذ هذا!” انفجرت أذرع الرجل فجأة في سرب من الثعابين الصفراء الكهربائية ، و استولت على لين شنج. لم يكن لدى لين شنج وقت للمراوغة. كل هذا حدث بسرعة كبيرة. كان قد أُصيب بجروح بالغة سابقًا ، و كانت ردود أفعال جسده بطيئة.
“هذه الأوقات المضطربة …” بدأ لين تشونيان في الغمغمة ورأسه منخفضًا ، لكن لم يستطع أحد سماع ما كان يتمتم به. لقد أغلق كشك البقالة الخاص به مؤخرًا بسبب نفاد الإمدادات. كان بحاجة إلى ادخار ما تبقى في متجره للعائلة. الآن ، كانت عائلته تعيش على مدخرات المتجر. سَمِعَ أن ريدوين كان يُنفِذْ برنامج “العمل مقابل الغذاء..”. لكنه لم يكن متأكدًا. “الحرب اندلعت للتو فجأة.” تنهد لين تشونيان. “تعالي وتناولي الطعام ، شياو شياو” ، صرخ في لين شياو ، التي كانت تقرأ الصحيفة أيضًا.
“آمل ألا يكون قد رآني.” تراجع لين شنج ببطء ، خائفًا جدًا من إصدار صوت. لكن الرجل خلع قبعته ودخل القاعة بعد أن نظر إلى الطقس في السماء. استدار لين شنغ وركض في الحال. بعد ذلك ، مرت عدة أعمدة من الدخان الأسود أمامه ، وتحولت إلى حراس القبو لمقابلة الرجل.
“في الحال.” نظرت لين شياو إلى الكرسي حيث كان لين شنج يجلس عادةً ، وشعرت بقلق بسيط. “هل وضعتِ شيئًا علي الجانب من أجل شنج شنج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………………….
*****************
قالت قو وانكيو وهي تضع قطعة كبيرة من الضلع المطهو في وعاء ابنتها: “لديه نصيبه ، لا تقلقي”. كان الضلع المطهو ببطء هو الطبق المفضل للأم أيضًا. لكن اللحوم لدى الأسرة ستنفد قريبًا وستزداد أسعار اللحوم يومًا بعد يوم ، وقد أعاقت رغبتها واختارت الخضار بدلاً من ذلك.
قراءة ممتعة …
عندما أعادت قو وانكيو بصرها ، رأت قطعة من لحم الخنزير المطهو ببطء في وعاءها. نظرت إلى لين تشونيان ، زوجها ، الذي كان يدس الأرز العادي ورأسه منخفضًا. شعرت فجأة بعاطفة تتصاعد فيها ؛ بغض النظر عن مدى صعوبة الحياة ، سيكونون قادرين على الإبحار في الأوقات الصعبة كعائلة.
لم يظهر وجه لين شنج أي تعبير. ”دوندي؟ لا أعلم. أنا مجرد رئيس فرع ، حبة بطاطا صغيرة في مقر جمعية القبضة الحديدية. هل تعتقد أنه يمكنني قتل أخيك الصغير؟ “
………………….
اصطدمت يد لين شنج وساق المرأة ذات الشعر الأسود. وأُجبر كلاهما على الارتداد خطوة إلى الوراء قبل أن يندفع كلاً منهما إلى الآخر مرة أخرى. اشتعلت النيران بشدة في المناطق المحيطة. كان الفارس والتلميذ مستلقين على الأرض ، تاركين خمسة حراس قبو يحيطون ويهاجمون الشرنقة الأرجوانية. أثارت موجة الصدمة الناتجة عن الضربات القوية للقبضات والأرجل ألسنة اللهب مما جعلها ترقص ذهابًا وإيابًا. جفَّ الدم على فم وأنف لين شنج ، بينما كان وجه المرأة شاحبًا مع وجود زوج من الأجنحة السوداء مفتوحيّن بالفعل على ظهرِها. كلاهما وصل إلى نقطة اللاعودة. إما أن يُقاتلوا أو يموتوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………………….
“أتساءل متى ستنتهي مثل هذه الأيام …” تنهدت لين شياو.
بينما كانت القوة المقدسة تساعد لين شنج على الشفاء ، كانت الطاقة المظلمة تشفي المرأة بعد أن استخدمت الأجنحة السوداء. يبدو أنهما كانا متطابقين بشكل متساوٍ ؛ لا أحد يستطيع أن يدَّعِي التفوق على الآخر. مع استمرار القتال ، أرسل لين شنج أخيرًا ضربة قوية على رقبة المرأة بينما ردت المرأة بركلة وحشية على صدره. أخيرًا ، بصقت المرأة دمًا وفقدت الوعي.
أومأ الرجل بالموافقة: “لا يبدو أنك تستطيع ، ولهذا كنت أنتظر من الخارج.”
“انتهى.” شدّ حلق المرأة بيده ، وبلف يده ضرب رقبتها. أخرجت المرأة نفسها الأخير ، وأصبحت بلا حراك. في هذه الأثناء ، وفي مكان غير بعيد ، قُتل الفارس الذكر على الفور عندما اخترق زوج من السيوف صدره.
شعر بالدوار ، ألقى لين شنج الجسد على الأرض وانحنى على الحائط. ربما يكون قد ربح المعركة ، لكنه أيضًا استنفد طاقته. كانت الإصابة التي تعرض لها هذه المرة أشد من أي وقت مضى.
شعر بالدوار ، ألقى لين شنج الجسد على الأرض وانحنى على الحائط. ربما يكون قد ربح المعركة ، لكنه أيضًا استنفد طاقته. كانت الإصابة التي تعرض لها هذه المرة أشد من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحال.” نظرت لين شياو إلى الكرسي حيث كان لين شنج يجلس عادةً ، وشعرت بقلق بسيط. “هل وضعتِ شيئًا علي الجانب من أجل شنج شنج؟”
“قد لا يكون النادي قادرًا علي العودة مرة أخرى …” نظر إلى الجثث في الممر. عانت جمعية القبضة الحديدية من خسائر فادحة في الهجوم. إذا كان هناك المزيد من مثل هذه الاعتداءات ، فإن النادي سينتهي بسرعة بمجرد دفع مكافأة الوفاة وحدها.
الفصل 170 : الضوء (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أطرح عليك سؤالاً: هل قتلت أخي الصغير دوندي؟”
“فقط أتمنى أن ينتهي كل شيء هنا.” سحب لين شنج نفسه على قدميه بابتسامة قسرية. “كان يمكن أن يكون الوضع أسوأ لو لم يتم إزالة المتفجرات من قبل”.
[ZABUZA]
عند خروجه من الممر إلى القاعة الرئيسية ، لم يكن ليهتم كثيرًا بالنار في المبنى. بمجرد دخوله الصالة ، رأى رجلاً طويل القامة يقف بصمت خارج المدخل. كان بإمكانه رؤية مظهره تقريبًا : في الثلاثين من عمره ، يرتدي معطفًا أصفرًا شاحبًا ، وقبعة مستديرة من نفس اللون – أو ربما أغمق قليلاً ، ونظَّارات ذات إطار رمادي مع وشاح أسود على صدره. يبدو أنه حضر للتو من جنازة.
“لقد تطوعت لهذه المهمة لمجرد أنني أريد معرفة من قتل أخي الصغير. قد تعيش إذا قلت الحقيقة “.
شعر لين شنج بالقشعريرة في جميع أنحاء جلده في اللحظة التي رأى فيها الرجل. حبس أنفاسه وتراجع خطوة إلى الوراء. ما كان مُرعبًا بشأن هذا الرجل هو أنه بدا تمامًا مثل الرائد دوندي ، الذي مزقه لين شنج سابقًا. كان الاختلاف الوحيد بين هذا الرجل والرائد دوندي هو الطاقة المظلمة المنتشرة التي انتشرت كالنار في الهشيم من هذا الرجل. هذه الطاقة المظلمة ، غير المحسوسة للبشر العاديين وقوة ضعف الطاقة المظلمة للدرَّاجين مجتمعين ، كانت مرئية له عندما كان لين شنج في شكل نصف التنين.
“فقط أتمنى أن ينتهي كل شيء هنا.” سحب لين شنج نفسه على قدميه بابتسامة قسرية. “كان يمكن أن يكون الوضع أسوأ لو لم يتم إزالة المتفجرات من قبل”.
أومأ الرجل بالموافقة: “لا يبدو أنك تستطيع ، ولهذا كنت أنتظر من الخارج.”
“آمل ألا يكون قد رآني.” تراجع لين شنج ببطء ، خائفًا جدًا من إصدار صوت. لكن الرجل خلع قبعته ودخل القاعة بعد أن نظر إلى الطقس في السماء. استدار لين شنغ وركض في الحال. بعد ذلك ، مرت عدة أعمدة من الدخان الأسود أمامه ، وتحولت إلى حراس القبو لمقابلة الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أين تذهب؟” يُومض خط من الضوء الأصفر عبر حراس القبو وتوقف أمام لين شنج. تجسد الضوء وتحول مرة أخرى إلى شكل الرجل الذي يرتدي المعطف الأصفر.
“الآن ، ماذا تريد أن تفعل بنوري؟”
توقف لين شنج ، وتصلبت عضلات جسده ، وعيناه تُحدقان بحذر في الرجل. “من أنت؟” سأل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………………….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا لا….”
على ما يبدو ، هذا الرجل لم يكن مع الدرَّاجين. وهذا ما يفسر سبب انتظاره حتى مات الفرسان قبل دخوله. ارتعش فم الرجل وهو يعبث بقطعة الشعر الأصفر الوحيدة على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خديولا ممسكًا بإحدى أيدي إلبا المغمورة والأفعي الكهربائية الصفراء في اليد الأخرى ، و فجأة خرج من الفراغ بنظرة قاتلة على وجهه ، عندما تداخلت ظلالهم في بعضهم البعض ، انتشرت الأذرع البيضاء من تحت أقدامهم في جميع الاتجاهات مثل الفيضان.
“دعني أطرح عليك سؤالاً: هل قتلت أخي الصغير دوندي؟”
“شنج شنج ، لماذا ما زلت لا تعود إلى المنزل؟ الوقت متأخر والعشاء جاهز “. كانت والدته ، قو وانكيو ، قد وضعت للتو الأضلاع المطهية على الطاولة وألقت نظرة على لين تشونيان ، الذي كان يقرأ صحيفة على جانبها. ألا يمكنك إظهار المزيد من الاهتمام لابنك؟ لا تجعلني قلقة أكثر مما أنا عليه بالفعل ، أيها الرجل العجوز! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لين شياو إلى السماء بالخارج. كانت منتصف الظهيرة. بدون الإنترنت ، كانت الصحيفة هي الوسيلة الوحيدة لتعلم أخبار العالم الخارجي. حتى ذلك الحين ، كانت تلك المنافذ الإخبارية تحت سيطرة ريدوين ، والتي كانت تسمح فقط للناس بقراءة ما يريدون منهم قراءته.
لم يظهر وجه لين شنج أي تعبير. ”دوندي؟ لا أعلم. أنا مجرد رئيس فرع ، حبة بطاطا صغيرة في مقر جمعية القبضة الحديدية. هل تعتقد أنه يمكنني قتل أخيك الصغير؟ “
أومأ الرجل بالموافقة: “لا يبدو أنك تستطيع ، ولهذا كنت أنتظر من الخارج.”
قال بصوت طفولي واضح قبل أن يمسك لين شنج ، فجأة ، يد شاحبة وصلت وأمسكت بالأفعى الكهربائية الصفراء.
“انا لا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خديولا ممسكًا بإحدى أيدي إلبا المغمورة والأفعي الكهربائية الصفراء في اليد الأخرى ، و فجأة خرج من الفراغ بنظرة قاتلة على وجهه ، عندما تداخلت ظلالهم في بعضهم البعض ، انتشرت الأذرع البيضاء من تحت أقدامهم في جميع الاتجاهات مثل الفيضان.
“إذا قلت لا أعرف مرة أخرى ، فسوف أقتلك” ، قال الرجل بتهديد ولكن بهدوء ، وظهره متكئ على الحائط ولا يهتم بتقدم النار تجاهه على الإطلاق.
“هذه الأوقات المضطربة …” بدأ لين تشونيان في الغمغمة ورأسه منخفضًا ، لكن لم يستطع أحد سماع ما كان يتمتم به. لقد أغلق كشك البقالة الخاص به مؤخرًا بسبب نفاد الإمدادات. كان بحاجة إلى ادخار ما تبقى في متجره للعائلة. الآن ، كانت عائلته تعيش على مدخرات المتجر. سَمِعَ أن ريدوين كان يُنفِذْ برنامج “العمل مقابل الغذاء..”. لكنه لم يكن متأكدًا. “الحرب اندلعت للتو فجأة.” تنهد لين تشونيان. “تعالي وتناولي الطعام ، شياو شياو” ، صرخ في لين شياو ، التي كانت تقرأ الصحيفة أيضًا.
“لقد تطوعت لهذه المهمة لمجرد أنني أريد معرفة من قتل أخي الصغير. قد تعيش إذا قلت الحقيقة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لين شياو إلى السماء بالخارج. كانت منتصف الظهيرة. بدون الإنترنت ، كانت الصحيفة هي الوسيلة الوحيدة لتعلم أخبار العالم الخارجي. حتى ذلك الحين ، كانت تلك المنافذ الإخبارية تحت سيطرة ريدوين ، والتي كانت تسمح فقط للناس بقراءة ما يريدون منهم قراءته.
كان لين شنج صامتًا. ثم قال: “ليس لدي أي فكرة حقًا”. “كان هناك انفجار عندما سار الرائد دوندي إلى الباب. حاولت أنا ورجالي منعه ، لكن الوقت كان قد فات “.
” أنت تكذب!” تغير تعبير الرجل فجأة. “إذًا دعني أسألك مرة أخرى: هل قتلت أخي الصغير؟”
بينما كانت القوة المقدسة تساعد لين شنج على الشفاء ، كانت الطاقة المظلمة تشفي المرأة بعد أن استخدمت الأجنحة السوداء. يبدو أنهما كانا متطابقين بشكل متساوٍ ؛ لا أحد يستطيع أن يدَّعِي التفوق على الآخر. مع استمرار القتال ، أرسل لين شنج أخيرًا ضربة قوية على رقبة المرأة بينما ردت المرأة بركلة وحشية على صدره. أخيرًا ، بصقت المرأة دمًا وفقدت الوعي.
“بالطبع لا!”
“الآن ، ماذا تريد أن تفعل بنوري؟”
“الكذب مرة أخرى! فلتأخُذ هذا!” انفجرت أذرع الرجل فجأة في سرب من الثعابين الصفراء الكهربائية ، و استولت على لين شنج. لم يكن لدى لين شنج وقت للمراوغة. كل هذا حدث بسرعة كبيرة. كان قد أُصيب بجروح بالغة سابقًا ، و كانت ردود أفعال جسده بطيئة.
توقف لين شنج ، وتصلبت عضلات جسده ، وعيناه تُحدقان بحذر في الرجل. “من أنت؟” سأل مرة أخرى.
“عندما يُدفن العالم في الحزن ، أقذف الظلام من قلبي وأدفنه. لذا فالضوء هو ما بقي مني “.
الفصل 170 : الضوء (1)
قال بصوت طفولي واضح قبل أن يمسك لين شنج ، فجأة ، يد شاحبة وصلت وأمسكت بالأفعى الكهربائية الصفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أطرح عليك سؤالاً: هل قتلت أخي الصغير دوندي؟”
كان خديولا ممسكًا بإحدى أيدي إلبا المغمورة والأفعي الكهربائية الصفراء في اليد الأخرى ، و فجأة خرج من الفراغ بنظرة قاتلة على وجهه ، عندما تداخلت ظلالهم في بعضهم البعض ، انتشرت الأذرع البيضاء من تحت أقدامهم في جميع الاتجاهات مثل الفيضان.
“الآن ، ماذا تريد أن تفعل بنوري؟”
أومأ الرجل بالموافقة: “لا يبدو أنك تستطيع ، ولهذا كنت أنتظر من الخارج.”
*****************
أومأ الرجل بالموافقة: “لا يبدو أنك تستطيع ، ولهذا كنت أنتظر من الخارج.”
قراءة ممتعة …
قراءة ممتعة …
[ZABUZA]
“انتهى.” شدّ حلق المرأة بيده ، وبلف يده ضرب رقبتها. أخرجت المرأة نفسها الأخير ، وأصبحت بلا حراك. في هذه الأثناء ، وفي مكان غير بعيد ، قُتل الفارس الذكر على الفور عندما اخترق زوج من السيوف صدره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات