الملاك دولار.
الفصل الثالث والستون: الملاك دولار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجد فانغ مينغ تشيوان دولار وتوقف عن البحث. عاد إلى الاستوديو الخاص به في إثارة وبدأ في تحرير اللقطات التي التقطها.
أخذ فانغ مينغ تشيوان نفسًا عميقًا ، أسمى الفيديو “الواحد والوحيد ، دولار ملاكنا” ، ثم نقر “تحميل”.
“مستقبلي على هذا الفيديو!” بقي فانغ مينغ تشيوان مستيقظا طوال الليل لتحرير اللقطات.
هذا الفيديو أصبح حقا فيروسيل. في غضون ساعات قليلة ، علم التحالف بأكمله بشانه. وقد ارتفع عدد الزيارات إلى مئات الملايين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت المشاهِدات مغطاة بالبكاء بعد مشاهدة الفيديو.
كان هذا بالتأكيد عنوان حصري. مع البث عبر الإنترنت الليلة الماضية ، كانت الكلمة ستخرج وكان من المؤكد أن الفيديو الذي تم تحريره سيصبح فيروسي.
كان الفيديو بأكمله سلسًا جدًا. مع الموسيقى الخلفية العاطفية التي أضافها فانغ مينغ تشيوان ، أراد جميع المشاهدين محاربة الشورى بأنفسهم ، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بحياتهم.
كانت الرغبة في النجاح وإعجابه بدولار هي التي دفعته إلى تحرير الفيديو بهذه السرعة. اعتقد فانغ مينغ تشيوان أن هذا يجب أن يكون أفضل عمل له منذ أن أصبح صحفي أولا منذ عدة سنوات.
على سكاي نت ، شاهد فانغ مينغ تشيوان الكثير من الرسائل اسأله عن البث عبر الإنترنت أمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل لديه بعض الشجاعة ، مثلي تمامًا عندما كانت في عمره”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحرير المشاهد التالية بعناية – تبادل الشورى وهان سين بعض الضربات وكسر هان سين نافذة حتى يتمكن من حمل الفتاة إلى غرفة. كان الشورى يهاجم هان سين بشكل محموم ولكن الأخير لم يتفادى أو يهرب. أدرج فانغ مينغ تشيوان مشهد العشرات من الطلاب يرتجفون في الفصل الدراسي هنا حتى يفهم الجميع سبب اختيار هان سين للبقاء هناك.
في ذلك الوقت ، كانت الطاقة معطلة ولم تكن هناك كاميرا مراقبة تعمل. كان هناك بعض الأفراد الذين حاولوا تصوير الحادث ، لكن عملهم كان إما من زاوية سيئة أو غير واضح للغاية ، ولم يمكن مقارنته بعمله المحترف.
في ذلك الوقت ، كانت الطاقة معطلة ولم تكن هناك كاميرا مراقبة تعمل. كان هناك بعض الأفراد الذين حاولوا تصوير الحادث ، لكن عملهم كان إما من زاوية سيئة أو غير واضح للغاية ، ولم يمكن مقارنته بعمله المحترف.
أخذ فانغ مينغ تشيوان نفسًا عميقًا ، أسمى الفيديو “الواحد والوحيد ، دولار ملاكنا” ، ثم نقر “تحميل”.
كان هذا بالتأكيد عنوان حصري. مع البث عبر الإنترنت الليلة الماضية ، كانت الكلمة ستخرج وكان من المؤكد أن الفيديو الذي تم تحريره سيصبح فيروسي.
بعد تحميلها ، لم يعد فانغ مينغ تشيوان ينظر إلى الشاشة بعد الآن ، ولكن جلس وأضاء سيجارة. ظل يدخن وظل صامتا.
كان الجميع قلقين ما إذ كان كل من دولار والشورى قد ماتا، لكن فانغ مينغ تشيوان لم يخطط لنشر ذلك، حيث يجب أن سكون المراسلين الآخرين قد كتبوا عن ذلك بالفعل ولن يحدث فرقًا فيما إذا كان قد كتب عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل لديه بعض الشجاعة ، مثلي تمامًا عندما كانت في عمره”.
لم يجرؤ فانغ مينغ تشيوان على النظر إلى ساعته ، لأنه كان يخشى معرفة الوقت، الذي كان أهم شيء في الصحافة.
بدأ فانغ مينغ تشيوان في الاسترخاء بعد ثلاث دقائق فقط. متجاهلاً رنين الكوملينك ، استلقى على الأريكة وشاهده يرن وهو يدخن. لقد استمتع بهذا الشعور، لأنه في مثل هذه الأوقات فقط شعر بالحياة.
لقد كان يعلم جيدًا أنه عندما تم تحميل الفيديو ، فإن الكوملينك خاصته سوف يرن ، لكن مدى نجاح الفيديو الخاص به سيعتمد على المدة التي استغرقها الوقت لرنين الكوملينك.
لم يجد فانغ مينغ تشيوان دولار وتوقف عن البحث. عاد إلى الاستوديو الخاص به في إثارة وبدأ في تحرير اللقطات التي التقطها.
“إذا استغرق الأمر نصف ساعة ، فهذا يعني أنه أمر هائل ؛ وإذا استغرق الأمر ساعة واحدة ، فمن المحتمل أن يكون متوسط فقط؛ إذا استغرق الأمر أكثر من ساعة ونصف …” سمع فانغ مينغ تشيوان نغمة رنين عندما كان لا يزال يعد.
ارتفع فانغ مينغ تشيوان فجأة إلى قدميه وحدق في الكاملينك على المكتب. وكان رقم مألوف يومض على شاشته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثماني دقائق وثلاث وأربعون ثانية …” قام فانغ مينغ تشيوان بإحكام قبضته وأسنانه بحماسة ، مدمرا صندوق السجائر في يده.
الفصل الثالث والستون: الملاك دولار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المزيد من الناس يشعرون بالقلق حيال حياة دولار وموته ، لأن الفيديو لم يتضمن النتيجة وانتهى بصوت لأصطدان كبير من السقوط.
بدأ فانغ مينغ تشيوان في الاسترخاء بعد ثلاث دقائق فقط. متجاهلاً رنين الكوملينك ، استلقى على الأريكة وشاهده يرن وهو يدخن. لقد استمتع بهذا الشعور، لأنه في مثل هذه الأوقات فقط شعر بالحياة.
“الأطفال المساكين، إنهم محظوظون ، لأنه يوجد ملاك يحرسهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يعلم جيدًا أنه عندما تم تحميل الفيديو ، فإن الكوملينك خاصته سوف يرن ، لكن مدى نجاح الفيديو الخاص به سيعتمد على المدة التي استغرقها الوقت لرنين الكوملينك.
لم يكن هناك صوت في “الواحد والوحيد ، دولار ملاكنا” وكان طوله أقل من ثلاث دقائق.
المشهد الأخير كان السقوط الانتحاري.
لقد بدء مع الطفلة الصغيرة عندما كانت على وشك السقوط. وجهها الخائف بالدموع، عينيها المتوسعة ويديها الملطخة بالدماء لفتت انتباه الناس منذ البداية.
بعد تحميلها ، لم يعد فانغ مينغ تشيوان ينظر إلى الشاشة بعد الآن ، ولكن جلس وأضاء سيجارة. ظل يدخن وظل صامتا.
في اللحظة التالية ، عندما كان الناس لا يزالون قلقين بشأن الخطر الذي ستواجهه الفتاة الصغيرة ، خرج من الطائرة ليس منقذها بل موتها.
شكل أرستقراطي الشورى القوي والقاسي، ملاك ذهبي، والوجوه الصغيرة المليئة بالخوف جميعًا قصة أثرت في كل المشاهدين في أقل من ثلاث دقائق.
عندما استخدم الشورى الكاتانا على الفتاة الصغيرة ، لم يستطع أحد تحمل غضبهم ويأسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل لديه بعض الشجاعة ، مثلي تمامًا عندما كانت في عمره”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك صوت في “الواحد والوحيد ، دولار ملاكنا” وكان طوله أقل من ثلاث دقائق.
فجأة ، ظهرت شخصية ذهبية في المشهد. بدت الأجنحة الذهبية الضخمة وكأنها تنتمي إلى ملاك. عندما تم صحب الفتاة الصغيرة إلى ذراعه القوية المغطاة بالدرع الذهبي وتم إيقاف الكاتانا من قِبله ، كان الجميع يشعر بسعادة غامرة ، وكانت هناك عيون تغمرها الدموع.
تم تحرير المشاهد التالية بعناية – تبادل الشورى وهان سين بعض الضربات وكسر هان سين نافذة حتى يتمكن من حمل الفتاة إلى غرفة. كان الشورى يهاجم هان سين بشكل محموم ولكن الأخير لم يتفادى أو يهرب. أدرج فانغ مينغ تشيوان مشهد العشرات من الطلاب يرتجفون في الفصل الدراسي هنا حتى يفهم الجميع سبب اختيار هان سين للبقاء هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك صوت في “الواحد والوحيد ، دولار ملاكنا” وكان طوله أقل من ثلاث دقائق.
صقل فانغ مينغ تشيوان مشاهد القتال وسلط الضوء على إيثار هان سين وشجاعته. كما قام بتحرير المشاهد الأقل إثارة للإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المشهد الأخير كان السقوط الانتحاري.
بينما كان هان سين في الحقيقة بائس وأضعف بكثير من الشورى ، إلا أنه بدا في الفيديو وكأنه مجرد خسارة حظ سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المزيد من الناس يشعرون بالقلق حيال حياة دولار وموته ، لأن الفيديو لم يتضمن النتيجة وانتهى بصوت لأصطدان كبير من السقوط.
المشهد الأخير كان السقوط الانتحاري.
بعد تحميلها ، لم يعد فانغ مينغ تشيوان ينظر إلى الشاشة بعد الآن ، ولكن جلس وأضاء سيجارة. ظل يدخن وظل صامتا.
كان الفيديو بأكمله سلسًا جدًا. مع الموسيقى الخلفية العاطفية التي أضافها فانغ مينغ تشيوان ، أراد جميع المشاهدين محاربة الشورى بأنفسهم ، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بحياتهم.
هذا الفيديو أصبح حقا فيروسيل. في غضون ساعات قليلة ، علم التحالف بأكمله بشانه. وقد ارتفع عدد الزيارات إلى مئات الملايين.
وكانت المشاهِدات مغطاة بالبكاء بعد مشاهدة الفيديو.
أصبح اسم دولار مشهورًا الآن في التحالف بأكمله ، حيث كان هذا الفيديو أكثر شعبية من فيديو ممر الروبوت ، والذي كان له حدوده.
كان هذا بالتأكيد عنوان حصري. مع البث عبر الإنترنت الليلة الماضية ، كانت الكلمة ستخرج وكان من المؤكد أن الفيديو الذي تم تحريره سيصبح فيروسي.
هذا الفيديو أصبح حقا فيروسيل. في غضون ساعات قليلة ، علم التحالف بأكمله بشانه. وقد ارتفع عدد الزيارات إلى مئات الملايين.
أصبح اسم دولار مشهورًا الآن في التحالف بأكمله ، حيث كان هذا الفيديو أكثر شعبية من فيديو ممر الروبوت ، والذي كان له حدوده.
شكل أرستقراطي الشورى القوي والقاسي، ملاك ذهبي، والوجوه الصغيرة المليئة بالخوف جميعًا قصة أثرت في كل المشاهدين في أقل من ثلاث دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل لديه بعض الشجاعة ، مثلي تمامًا عندما كانت في عمره”.
في غضون ذلك ، كان البطل يشاهد أيضًا هذا الفيديو الذي حرره فانغ مينغ تشيوان.
أصبح اسم دولار مشهورًا الآن في التحالف بأكمله ، حيث كان هذا الفيديو أكثر شعبية من فيديو ممر الروبوت ، والذي كان له حدوده.
الرجال والنساء ، صغارا وكبارا ، كان الجميع منجذبين لهذا الفيديو ، وأصبح دولار أكبر نجاحًا من العشرة المختارين هذا العام.
بدأ فانغ مينغ تشيوان في الاسترخاء بعد ثلاث دقائق فقط. متجاهلاً رنين الكوملينك ، استلقى على الأريكة وشاهده يرن وهو يدخن. لقد استمتع بهذا الشعور، لأنه في مثل هذه الأوقات فقط شعر بالحياة.
بعد تحميلها ، لم يعد فانغ مينغ تشيوان ينظر إلى الشاشة بعد الآن ، ولكن جلس وأضاء سيجارة. ظل يدخن وظل صامتا.
“هذا الطفل لديه بعض الشجاعة ، مثلي تمامًا عندما كانت في عمره”.
“اللعنة على الشورى!”
كانت الرغبة في النجاح وإعجابه بدولار هي التي دفعته إلى تحرير الفيديو بهذه السرعة. اعتقد فانغ مينغ تشيوان أن هذا يجب أن يكون أفضل عمل له منذ أن أصبح صحفي أولا منذ عدة سنوات.
“ثماني دقائق وثلاث وأربعون ثانية …” قام فانغ مينغ تشيوان بإحكام قبضته وأسنانه بحماسة ، مدمرا صندوق السجائر في يده.
“الأطفال المساكين، إنهم محظوظون ، لأنه يوجد ملاك يحرسهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سكاي نت ، شاهد فانغ مينغ تشيوان الكثير من الرسائل اسأله عن البث عبر الإنترنت أمس.
“دولار ، أنت الوحيد لي.”
“دولار ، أنت الوحيد لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دولار ، أنت ملاكي.”
هذا الفيديو أصبح حقا فيروسيل. في غضون ساعات قليلة ، علم التحالف بأكمله بشانه. وقد ارتفع عدد الزيارات إلى مئات الملايين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المزيد من الناس يشعرون بالقلق حيال حياة دولار وموته ، لأن الفيديو لم يتضمن النتيجة وانتهى بصوت لأصطدان كبير من السقوط.
لم يجرؤ فانغ مينغ تشيوان على النظر إلى ساعته ، لأنه كان يخشى معرفة الوقت، الذي كان أهم شيء في الصحافة.
كان الجميع قلقين ما إذ كان كل من دولار والشورى قد ماتا، لكن فانغ مينغ تشيوان لم يخطط لنشر ذلك، حيث يجب أن سكون المراسلين الآخرين قد كتبوا عن ذلك بالفعل ولن يحدث فرقًا فيما إذا كان قد كتب عن ذلك.
“إذا استغرق الأمر نصف ساعة ، فهذا يعني أنه أمر هائل ؛ وإذا استغرق الأمر ساعة واحدة ، فمن المحتمل أن يكون متوسط فقط؛ إذا استغرق الأمر أكثر من ساعة ونصف …” سمع فانغ مينغ تشيوان نغمة رنين عندما كان لا يزال يعد.
في غضون ذلك ، كان البطل يشاهد أيضًا هذا الفيديو الذي حرره فانغ مينغ تشيوان.
أخذ فانغ مينغ تشيوان نفسًا عميقًا ، أسمى الفيديو “الواحد والوحيد ، دولار ملاكنا” ، ثم نقر “تحميل”.
كان هذا بالتأكيد عنوان حصري. مع البث عبر الإنترنت الليلة الماضية ، كانت الكلمة ستخرج وكان من المؤكد أن الفيديو الذي تم تحريره سيصبح فيروسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يعلم جيدًا أنه عندما تم تحميل الفيديو ، فإن الكوملينك خاصته سوف يرن ، لكن مدى نجاح الفيديو الخاص به سيعتمد على المدة التي استغرقها الوقت لرنين الكوملينك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
