حرب المخلوقات
الفصل ثلاثمائة وسبعة وثلاثون: .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك غير مرجح. قرر هان سين. كانت الحمم سائلة ، لذلك يجب أن يكون هناك مصدر للحرارة تحت البركة للحفاظ عليها بهذه الطريقة. نظرًا لأن مصدر الحرارة لم يتم إخماده ، كان من المستحيل أن تتجمد الحمم تمامًا.
هان سين حدق في الجدار الحجري المتصدع. في البداية ، اعتقد أن الجدار كان أحمر بسبب نزيف المخلوق.
كما انزعج المخلوق العملاق من الصوت ، وصوّب ظهره مثل كوبرا في وضع الهجوم ، وحدق في البازلت المكسور بيقظة.
ومع ذلك ، مع نظرة فاحصة ، كان أكثر من دم المخلوق. يبدو أنه كان هناك سائل يتسلل عبر الشقوق من الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك غير مرجح. قرر هان سين. كانت الحمم سائلة ، لذلك يجب أن يكون هناك مصدر للحرارة تحت البركة للحفاظ عليها بهذه الطريقة. نظرًا لأن مصدر الحرارة لم يتم إخماده ، كان من المستحيل أن تتجمد الحمم تمامًا.
تحت توهج الحمم البركانية ، بدا السائل أيضًا أحمر. ومع ذلك ، كان بإمكان هان سين أن يقول أنه ليس دماء ، ولكنها أشبه بالماء.
“ماء!” لقد فهم هان سين فجأة ما الذي كان يريده المخلوق.
عندما كان صن مينغ هوا على وشك أن يقول شيئً، سمعوا فجأة تكسر الحجارة. بدأت الأرض الصخرية الجديدة في التصدع.
خلف الجدار الحجري ، من المحتمل وجود فرع لنهر تحت الأرض. كان المخلوق يحاول تكسير الجدار الحجري من أجل تغذية المياه إلى حوض الحمم البركانية.
المخلوق العملاق دار حول البحيرة في جو من الإثارة ، يصرخ بمرح.
اللعنة. هذا المخلوق ماكر. إنه يحاول أن يقود الماء إلى الحمم البركانية. فكر هان سين.
بدأت المياه تخرج من الجدار الحجري الذي تضرر أكثر فأكثر بسبب المخلوق ، وتدفق إلى الحمم البركانية وأثار دخانًا رماديًا لاذعًا.
في التحالف ، عندما واجه الماء حرارة الحمم البركانية ، كان أحد الاحتمالات أن الماء سوف يتبخر. ومع ذلك ، إذا كان هناك ما يكفي من الماء ، فسوف تتحول الحمم البركانية إلى قطعة من الصخر.
“هذا المخلوق ماكر للغاية للتفكير في مثل هذه الاستراتيجية. أتساءل ما هي ضغينته ضد السلحفاة؟” وقال جين مينغ لي ،وهو يقترب وينضم لهان سين.
حتى لو تمكنت السلحفاة من البقاء على قيد الحياة في الحمم البركانية ، فذلك لا يعني أنها تستطيع البقاء على قيد الحياة في الصخر. إذا علقة السلحفاة في الصخر ، فإن هان سين لم يكن يعلم ما إذا كان لا يزال من الممكن له الحصول على جوهر حياة السلحفاة.
بعد وقت قصير من ارتداء الأقنعة ، سمعوا فجأة التصدع والتدفق
“ضعوا أقنعة الغاز خاصتكم!” هتف هان سين بالباقي وسرعان ما صفع قناعًا على نفسه.
الفصل ثلاثمائة وسبعة وثلاثون: .
على الرغم من أن صن مينغ هوا و جين ريجي و تشولي لم يفهموا سبب طلب هان سين ، فقد نمت عندهم ثقة كافية في هان سين مؤخرًا ، لذلك اتبعوا ببساطة تعليماته.
بوووم!
بعد وقت قصير من ارتداء الأقنعة ، سمعوا فجأة التصدع والتدفق
حتى لو تمكنت السلحفاة من البقاء على قيد الحياة في الحمم البركانية ، فذلك لا يعني أنها تستطيع البقاء على قيد الحياة في الصخر. إذا علقة السلحفاة في الصخر ، فإن هان سين لم يكن يعلم ما إذا كان لا يزال من الممكن له الحصول على جوهر حياة السلحفاة.
بدأت المياه تخرج من الجدار الحجري الذي تضرر أكثر فأكثر بسبب المخلوق ، وتدفق إلى الحمم البركانية وأثار دخانًا رماديًا لاذعًا.
ركض الفريق بسرعة. لحسن الحظ ، فإن الدخان الرمادي لم يتوسع بسرعة كبيرة. استغرق الأمر بعض الوقت حتى يرتفع الدخان إلى الجرف. عندما وصلوا إلى كهف صغير بعيدًا عن الجرف ، كان هناك غبار رمادي. بدا كل منهم وكأنه تمثال يخرج من التخزين.
“تراجعوا! لا تحترقوا بالبخار.” هان سين لم يجرؤ على البقاء والمشاهدة ، وسحب الأستاذ مرة أخرى معه.
ركض الفريق بسرعة. لحسن الحظ ، فإن الدخان الرمادي لم يتوسع بسرعة كبيرة. استغرق الأمر بعض الوقت حتى يرتفع الدخان إلى الجرف. عندما وصلوا إلى كهف صغير بعيدًا عن الجرف ، كان هناك غبار رمادي. بدا كل منهم وكأنه تمثال يخرج من التخزين.
بانغ!
“ضعوا أقنعة الغاز خاصتكم!” هتف هان سين بالباقي وسرعان ما صفع قناعًا على نفسه.
عندما تراجع الأربعة ، سمعوا ضجيجا عاليا من الحجارة وهي تتهاوى والمياه وهي تسقط. ثم كان هناك صوت الأزيز. مع ارتفاع الدخان الرمادي ، أصبح الكهف كله حارًا لدرجة أنه كان لا يطاق تقريبًا.
ومع ذلك ، مع نظرة فاحصة ، كان أكثر من دم المخلوق. يبدو أنه كان هناك سائل يتسلل عبر الشقوق من الجانب الآخر.
ركض الفريق بسرعة. لحسن الحظ ، فإن الدخان الرمادي لم يتوسع بسرعة كبيرة. استغرق الأمر بعض الوقت حتى يرتفع الدخان إلى الجرف. عندما وصلوا إلى كهف صغير بعيدًا عن الجرف ، كان هناك غبار رمادي. بدا كل منهم وكأنه تمثال يخرج من التخزين.
تحت توهج الحمم البركانية ، بدا السائل أيضًا أحمر. ومع ذلك ، كان بإمكان هان سين أن يقول أنه ليس دماء ، ولكنها أشبه بالماء.
لحسن الحظ ، كانوا جميعًا في أرواح وحوش وأقنعة غاز ، لذا لم يصبوا بالأذى على الإطلاق.
“تراجعوا! لا تحترقوا بالبخار.” هان سين لم يجرؤ على البقاء والمشاهدة ، وسحب الأستاذ مرة أخرى معه.
بعد الانتظار لفترة طويلة في الكهف الصغير ، تفرق الدخان الرمادي تدريجياً وبدأ الهواء يبرد. كل ما سمعوه في هذه المرحلة هو تدفق المياه.
بانغ!
“سأذهب لإلقاء نظرة.” هان سين لم يريد أن يستسلم. كان قد أعد لفترة طويلة لقتل السلحفاة وكان يكره رؤيتها تقتل في الحمم البركانية.
بوووم!
راكضا إلى الهاوية مرة أخرى ، نظر هان سين إلى الأسفل. على الرغم من أنه لا زال هناك بعض الدخان الرقيق ، إلا أنه كان يرى بوضوح مع اختراق الضوء من الجدار الحجري المكسور من قبل المخلوق العملاق.
بانغ!
لم يكن هناك شرارة واحدة في حوض الحمم البركانية. تحت الجرف كانت بحيرة وضعت حديثا. جاءت المياه من البحيرة الجوفية التي كانت في الأصل وراء الجدار الحجري.
لف المخلوق جسمه الضخم وتهرب من السلحفاة. ومع ذلك ، مدت السلحفاة رأسها وعضت المخلوق في الهواء.
تحت الماء ، حيث كان حوض الحمم البركانية ، تجمعت الحمم البركانية في قطعة من الصخور السوداء الملساء ، المليئة بالحفر مثل سطح القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن صن مينغ هوا و جين ريجي و تشولي لم يفهموا سبب طلب هان سين ، فقد نمت عندهم ثقة كافية في هان سين مؤخرًا ، لذلك اتبعوا ببساطة تعليماته.
المخلوق العملاق دار حول البحيرة في جو من الإثارة ، يصرخ بمرح.
توفيت السلحفاة هكذا فقط؟ لم يصدق هان سين مخلوق خارق قد يقتل بهذه السهولة.
توفيت السلحفاة هكذا فقط؟ لم يصدق هان سين مخلوق خارق قد يقتل بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك غير مرجح. قرر هان سين. كانت الحمم سائلة ، لذلك يجب أن يكون هناك مصدر للحرارة تحت البركة للحفاظ عليها بهذه الطريقة. نظرًا لأن مصدر الحرارة لم يتم إخماده ، كان من المستحيل أن تتجمد الحمم تمامًا.
كان ذلك غير مرجح. قرر هان سين. كانت الحمم سائلة ، لذلك يجب أن يكون هناك مصدر للحرارة تحت البركة للحفاظ عليها بهذه الطريقة. نظرًا لأن مصدر الحرارة لم يتم إخماده ، كان من المستحيل أن تتجمد الحمم تمامًا.
في التحالف ، عندما واجه الماء حرارة الحمم البركانية ، كان أحد الاحتمالات أن الماء سوف يتبخر. ومع ذلك ، إذا كان هناك ما يكفي من الماء ، فسوف تتحول الحمم البركانية إلى قطعة من الصخر.
“هذا المخلوق ماكر للغاية للتفكير في مثل هذه الاستراتيجية. أتساءل ما هي ضغينته ضد السلحفاة؟” وقال جين مينغ لي ،وهو يقترب وينضم لهان سين.
بدأت المياه تخرج من الجدار الحجري الذي تضرر أكثر فأكثر بسبب المخلوق ، وتدفق إلى الحمم البركانية وأثار دخانًا رماديًا لاذعًا.
عندما كان صن مينغ هوا على وشك أن يقول شيئً، سمعوا فجأة تكسر الحجارة. بدأت الأرض الصخرية الجديدة في التصدع.
كما انزعج المخلوق العملاق من الصوت ، وصوّب ظهره مثل كوبرا في وضع الهجوم ، وحدق في البازلت المكسور بيقظة.
حتى لو تمكنت السلحفاة من البقاء على قيد الحياة في الحمم البركانية ، فذلك لا يعني أنها تستطيع البقاء على قيد الحياة في الصخر. إذا علقة السلحفاة في الصخر ، فإن هان سين لم يكن يعلم ما إذا كان لا يزال من الممكن له الحصول على جوهر حياة السلحفاة.
بوووم!
عندما كان صن مينغ هوا على وشك أن يقول شيئً، سمعوا فجأة تكسر الحجارة. بدأت الأرض الصخرية الجديدة في التصدع.
انفجار البازلت فجأة. هرعت السلحفاة السوداء الضخمة من الأسفل مع الحمم البركانية ، مثل شيطان عائد.
كما انزعج المخلوق العملاق من الصوت ، وصوّب ظهره مثل كوبرا في وضع الهجوم ، وحدق في البازلت المكسور بيقظة.
في اللحظة التي خرجت فيها السلحفاة ، صرخت على المخلوق العملاق وألقت نفسها على المخلوق برأسها مخبئ داخل الصدفة.
الفصل ثلاثمائة وسبعة وثلاثون: .
لف المخلوق جسمه الضخم وتهرب من السلحفاة. ومع ذلك ، مدت السلحفاة رأسها وعضت المخلوق في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تراجع الأربعة ، سمعوا ضجيجا عاليا من الحجارة وهي تتهاوى والمياه وهي تسقط. ثم كان هناك صوت الأزيز. مع ارتفاع الدخان الرمادي ، أصبح الكهف كله حارًا لدرجة أنه كان لا يطاق تقريبًا.
صرخ المخلوق وإلتف حول السلحفاة ، وعض في عنق السلحفاة مع فمه المشابه للتمساح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المجموعة مصدومين بسبب قتال الوحوش وشعروا وكأنهم كانوا يشاهدون فيلم.
كان المخلوقان في حلق بعضهما البعض ، يتخبطات في البحيرة ، يكسران الصخور أثناء ذهابهما.
بعد الانتظار لفترة طويلة في الكهف الصغير ، تفرق الدخان الرمادي تدريجياً وبدأ الهواء يبرد. كل ما سمعوه في هذه المرحلة هو تدفق المياه.
كانت المجموعة مصدومين بسبب قتال الوحوش وشعروا وكأنهم كانوا يشاهدون فيلم.
“ماء!” لقد فهم هان سين فجأة ما الذي كان يريده المخلوق.
هان سين كان مبتهج سرا. نظرًا لأن المخلوق كان قادرًا على مطابقة السلحفاة ، فمن المحتمل أيضًا أن يكون مخلوق خارق. إذا كان الأمر كذلك ، فربما يحالفه الحظ.
ركض الفريق بسرعة. لحسن الحظ ، فإن الدخان الرمادي لم يتوسع بسرعة كبيرة. استغرق الأمر بعض الوقت حتى يرتفع الدخان إلى الجرف. عندما وصلوا إلى كهف صغير بعيدًا عن الجرف ، كان هناك غبار رمادي. بدا كل منهم وكأنه تمثال يخرج من التخزين.
بينما كان هان سين يتخيل قتل اثنين من المخلوقات الخارقة في آن واحد ، ويأكل جوهر حياتهم ويصبح أرستقراطيًا خارقًا ، أدرك قريبًا أنه من غير المرجح أن يتحقق حلمه.
هان سين كان مبتهج سرا. نظرًا لأن المخلوق كان قادرًا على مطابقة السلحفاة ، فمن المحتمل أيضًا أن يكون مخلوق خارق. إذا كان الأمر كذلك ، فربما يحالفه الحظ.
تمكن المخلوقان من ضرب أرض البازلت مفتوحة. اندلعت الحمم البركانية من الفجوات والتقت بالمزيد من المياه. الدخان الرمادي مرة أخرى شغل الفضاء. يهدران ويتخبطان، واصل المخلوقان معركتهم ، يهزون الكهف تحت الأرض بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف الجدار الحجري ، من المحتمل وجود فرع لنهر تحت الأرض. كان المخلوق يحاول تكسير الجدار الحجري من أجل تغذية المياه إلى حوض الحمم البركانية.
“سأذهب لإلقاء نظرة.” هان سين لم يريد أن يستسلم. كان قد أعد لفترة طويلة لقتل السلحفاة وكان يكره رؤيتها تقتل في الحمم البركانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات