ثروة
الفصل أربعمائة وستة وعشر: .
ومع ذلك ، هان سين وضع بالفعل بعيدا قطعتين. لقد فات الأوان على فعل أي شيء. يمكن لأي شخص أن يقول أنه كان يسرق.
نظر هان سين يلقي إلى الفتاة بين ذراعيه التي كانت لا تزال فاقدةً للوعي. كانت ملابسها مهترءة بعض الشيء ، في حين أنها لم تُجرح على الإطلاق ، ولم يكن لها سوى علامات حمراء.
هذه المرة ، لفرحة هان سين ، أومئت الفتاة بشكل غير متوقع. وضع جوهر الحياة بعيدًا وقال: “لقد كنتِ فاقدة للوعي الآن. لقد حاول هذا المخلوق أن يأكلك وأنقذتك…”
عبس هان سين ودقق في وحيد القرن الأبيض تحت حصار كل من الملاك المقدس وملك الدود الصخري الذهبي. يبدو أنه لم يكن هناك حاجة لهان سين لفعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع هان سين الصوت مرة أخرى. كانت هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها مخلوقين خارقين في يوم واحد ، لن يكون بإمكان أحد أن يصدقها حتى لو أخبرهم شخصيا بذلك.
كان هان سين يمسك بالفتاة تحت إحدى ذراعيها وجوهر حياة العفريت الشرير في الآخرى، وقد انطلق إلى الخيمة التي تضررت بالفعل بسبب الأحجار الساقطة. وجد لحاف في الخيمة ، وأخرجه ، ووضع الفتاة عليه. ثم ركض نحو جوهر الحياة المغطاة بقطعة قماش.
كان هان سين يمسك بالفتاة تحت إحدى ذراعيها وجوهر حياة العفريت الشرير في الآخرى، وقد انطلق إلى الخيمة التي تضررت بالفعل بسبب الأحجار الساقطة. وجد لحاف في الخيمة ، وأخرجه ، ووضع الفتاة عليه. ثم ركض نحو جوهر الحياة المغطاة بقطعة قماش.
عندما تم رفع قطعة القماش ، أبهر هان سين بالمناظر الرائع. وضعت ثلاثة كريستالات معا. كانت إحداهم صفراء والآخريين زرقاء. كانت القطعة الصفراء أكبر قطعة ، بحجم صخرة. كانت واحدة من الزرقاء بحجم الطبل والآخرى بحجم كرة السلة.
كان هان سين يمسك بالفتاة تحت إحدى ذراعيها وجوهر حياة العفريت الشرير في الآخرى، وقد انطلق إلى الخيمة التي تضررت بالفعل بسبب الأحجار الساقطة. وجد لحاف في الخيمة ، وأخرجه ، ووضع الفتاة عليه. ثم ركض نحو جوهر الحياة المغطاة بقطعة قماش.
“ثروة… هذه ثروة…” قفز هان سين تقريبا ، غير قادر على تصديق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت الفتاة ولم تقل شيئًا ، راقبت هان سين وهو ينقل جوهر الحياة إلى حقيبته.
هان سين انحنى ولعق على الكريستالة الصفراء ، في محاولة للتأكد من أنها كانت جوهر الحياة. عندما ابتلع هان سين السائل الصفر، سمع الصوت فجأة.
نظر هان سين يلقي إلى الفتاة بين ذراعيه التي كانت لا تزال فاقدةً للوعي. كانت ملابسها مهترءة بعض الشيء ، في حين أنها لم تُجرح على الإطلاق ، ولم يكن لها سوى علامات حمراء.
“جوهر الحياة المخلوق الخارق وحش تنين الأرض أستهلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هان سين سعيدًا جدًا لدرجة أنه نسي الفتاة. عند رؤيتها أنها استيقظت ، تذكر هان سين فجأة أنها ربما كانت من شورى ملكية ومن ثم تمت تغطيته بالعرق البارد.
كان هان سين في سعادة غامرة. كان مستريحًا أخيرًا لأن هذه كانت جواهر حياة حقًا.
في هذه المرحلة ، كان هان سين لازال لم يعرف ما إذ كانت الفتاة المراهقة شورى ملكية. ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن مؤشر اللياقة الخاص بها كان أكثر من 100. وبما أنها اتخذت خطوة ، لم يكن لدى سين سين أي فكرة أخرى سوى الهرب لحياته.
“لي ، كلهم لي”. استدعى هان سين مواء في حالته المتغيرة ، ووضع كيس حول رقبته وبدأ يملئه بجواهر الحياة.
العضة القاسية من العفريت الشرير لم تفسد بشرتها النظيفة كالحليب، ولكنها تركت فقط بعض العلامات الحمراء ، والتي كانت حول ما كان يمكن أن يحدث إذا خدشتها بأظافرها.
كان حجم الهادر الذهبي كبيرًا جدًا ، لذلك سيكون من غير المريح مغادرة الكهف. كان هان سين يضع الحمل على مواء.
“المخلوق الخارق وحيد قرن اليشم سداسي الأرجل قتل. لم تكتسب روح وحش. جوهر الحياة متاح. اللحوم غير صالح للأكل.”
ثلاثة كريستالات جوهر حياة ، بالإضافة إلى الكريستالة من العفريت الشرير ووحيد القرن الأبيض الذي كان على وشك أن يقتل. كان هان سين على يقين من أنه قادر على الحصول على خمسة كريستالات جوهر حياة في وقت واحد.
“جوهر الحياة المخلوق الخارق وحش تنين الأرض أستهلك…”
هذه الكريستالات الخمسة قد تجعله يتمم النقاط الجينية الخارقة. لقد كانت فطيرة ضخمة تسقط من السماء ، سقطت في فم هان سين.
العضة القاسية من العفريت الشرير لم تفسد بشرتها النظيفة كالحليب، ولكنها تركت فقط بعض العلامات الحمراء ، والتي كانت حول ما كان يمكن أن يحدث إذا خدشتها بأظافرها.
“لا دي دا… لا دي دا… أحب التحميل…” توقف هان سين فجأة عند شعوره بوجود خطئ ما بينما كان يقوم بتحريك الكريستالات في الحقيبة.
تحول هان سين وصدم فجأة. كانت الفتاة قد جلست بالفعل. أمالت رأسها ودرست هان سين بعينيها الواسعتين تلمعان.
تحول هان سين وصدم فجأة. كانت الفتاة قد جلست بالفعل. أمالت رأسها ودرست هان سين بعينيها الواسعتين تلمعان.
هذه الكريستالات الخمسة قد تجعله يتمم النقاط الجينية الخارقة. لقد كانت فطيرة ضخمة تسقط من السماء ، سقطت في فم هان سين.
كان هان سين سعيدًا جدًا لدرجة أنه نسي الفتاة. عند رؤيتها أنها استيقظت ، تذكر هان سين فجأة أنها ربما كانت من شورى ملكية ومن ثم تمت تغطيته بالعرق البارد.
كما يقول المثل ، لن يصفع أحد وجه مبتسم. على الأقل ، أنقذها هان سين ، رغم أنها ربما لم تكن بحاجة إلى الإنقاض
“مرحبا!” هان سين أجبر ابتسامة وقال مرحبا للفتاة ، وهو يفكر ، لا ينبغي أن يكون حظي بهذا السوء… انها لا تبدو مثل شورى ملكية أيضا.
عبس هان سين ودقق في وحيد القرن الأبيض تحت حصار كل من الملاك المقدس وملك الدود الصخري الذهبي. يبدو أنه لم يكن هناك حاجة لهان سين لفعل أي شيء.
لم ترد الفتاة ، وإستمرت في التحديق في هان سين بعينيها وكأنها لم تر إنسانًا من قبل.
الفصل أربعمائة وستة وعشر: .
غرق قلب هان سين. تساءل عما كانت تفكر فيه. عند هذه النقطة ، كان هان سين يحمل كريستالة جوهر الحياة الزرقاء في يده. لم يكن متأكداً مما إذا كان يجب عليه وضعها في حقيبته أو وضعها في المكان الذي كانت فيه.
ثلاثة كريستالات جوهر حياة ، بالإضافة إلى الكريستالة من العفريت الشرير ووحيد القرن الأبيض الذي كان على وشك أن يقتل. كان هان سين على يقين من أنه قادر على الحصول على خمسة كريستالات جوهر حياة في وقت واحد.
ومع ذلك ، هان سين وضع بالفعل بعيدا قطعتين. لقد فات الأوان على فعل أي شيء. يمكن لأي شخص أن يقول أنه كان يسرق.
“جوهر الحياة المخلوق الخارق وحش تنين الأرض أستهلك…”
قال هان سين للفتاة: “هذا الشيء… ليس لديك أي فائدة منه… لذا ، سأخذه…”
بوووم!
هذه المرة ، لفرحة هان سين ، أومئت الفتاة بشكل غير متوقع. وضع جوهر الحياة بعيدًا وقال: “لقد كنتِ فاقدة للوعي الآن. لقد حاول هذا المخلوق أن يأكلك وأنقذتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حجم الهادر الذهبي كبيرًا جدًا ، لذلك سيكون من غير المريح مغادرة الكهف. كان هان سين يضع الحمل على مواء.
كانت الفتاة غريبة لدرجة أن هان سين لم يكن يعرف من أين أتت. لن يضر إذا بدأ الحديث الحلو.
في هذه المرحلة ، كان هان سين لازال لم يعرف ما إذ كانت الفتاة المراهقة شورى ملكية. ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن مؤشر اللياقة الخاص بها كان أكثر من 100. وبما أنها اتخذت خطوة ، لم يكن لدى سين سين أي فكرة أخرى سوى الهرب لحياته.
كما يقول المثل ، لن يصفع أحد وجه مبتسم. على الأقل ، أنقذها هان سين ، رغم أنها ربما لم تكن بحاجة إلى الإنقاض
عندما تم رفع قطعة القماش ، أبهر هان سين بالمناظر الرائع. وضعت ثلاثة كريستالات معا. كانت إحداهم صفراء والآخريين زرقاء. كانت القطعة الصفراء أكبر قطعة ، بحجم صخرة. كانت واحدة من الزرقاء بحجم الطبل والآخرى بحجم كرة السلة.
العضة القاسية من العفريت الشرير لم تفسد بشرتها النظيفة كالحليب، ولكنها تركت فقط بعض العلامات الحمراء ، والتي كانت حول ما كان يمكن أن يحدث إذا خدشتها بأظافرها.
تحول هان سين وصدم فجأة. كانت الفتاة قد جلست بالفعل. أمالت رأسها ودرست هان سين بعينيها الواسعتين تلمعان.
رمشت الفتاة ولم تقل شيئًا ، راقبت هان سين وهو ينقل جوهر الحياة إلى حقيبته.
هدير!
هدير!
كان هان سين في سعادة غامرة. كان مستريحًا أخيرًا لأن هذه كانت جواهر حياة حقًا.
وحيد القرن الأبيض صرخ فجأة. رأى هان سين رأس وحيد القرن الأبيض الذي أرسلته الملاك المقدس في الهواء.
في هذه المرحلة ، كان هان سين لازال لم يعرف ما إذ كانت الفتاة المراهقة شورى ملكية. ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن مؤشر اللياقة الخاص بها كان أكثر من 100. وبما أنها اتخذت خطوة ، لم يكن لدى سين سين أي فكرة أخرى سوى الهرب لحياته.
كان ملك الدود الصخري الذهبي لايزال متمسكًا بجسم وحيد القرن الأبيض ، وحفر ذيله في لحم وحيد القرن ومخالبه التي فتحت معدة وحيد القرن.
كان هان سين في سعادة غامرة. كان مستريحًا أخيرًا لأن هذه كانت جواهر حياة حقًا.
“المخلوق الخارق وحيد قرن اليشم سداسي الأرجل قتل. لم تكتسب روح وحش. جوهر الحياة متاح. اللحوم غير صالح للأكل.”
كما يقول المثل ، لن يصفع أحد وجه مبتسم. على الأقل ، أنقذها هان سين ، رغم أنها ربما لم تكن بحاجة إلى الإنقاض
سمع هان سين الصوت مرة أخرى. كانت هذه هي المرة الأولى التي يقتل فيها مخلوقين خارقين في يوم واحد ، لن يكون بإمكان أحد أن يصدقها حتى لو أخبرهم شخصيا بذلك.
عبس هان سين ودقق في وحيد القرن الأبيض تحت حصار كل من الملاك المقدس وملك الدود الصخري الذهبي. يبدو أنه لم يكن هناك حاجة لهان سين لفعل أي شيء.
في اللحظة التالية ، أصبح هان سين شاحبًا ، لأن الفتاة تحركت فجأة.
أخذ هان سين ملك الدود الصخري الذهبي، والملاك المقدس ، ومواء إلى ذهنه وهرب على الفور ، تاركًا جواهر الحياة تسقط على الأرض.
لقد كانت سريعة جدًا لدرجة أنه حتى مع رؤية هان سين ، لقد أضاع مسار تحركاتها تقريبا. عندما تقدمت الفتاة إلى الأمام ، ظهرت أمام ملك الدود الصخري الذهبي على الفور تقريبا، وألقت لكمة على الحيوان الأليف.
عندما تم رفع قطعة القماش ، أبهر هان سين بالمناظر الرائع. وضعت ثلاثة كريستالات معا. كانت إحداهم صفراء والآخريين زرقاء. كانت القطعة الصفراء أكبر قطعة ، بحجم صخرة. كانت واحدة من الزرقاء بحجم الطبل والآخرى بحجم كرة السلة.
لقد كانت سريعة جدًا لدرجة أن ملك الدود الصخري الذهبي لم يكن لديه الوقت لتفاديها ، ولم يتمكن هان سين حتى من استعادة حيوانه الأليف في الوقت المناسب.
لم ترد الفتاة ، وإستمرت في التحديق في هان سين بعينيها وكأنها لم تر إنسانًا من قبل.
بوووم!
كان ملك الدود الصخري الذهبي لايزال متمسكًا بجسم وحيد القرن الأبيض ، وحفر ذيله في لحم وحيد القرن ومخالبه التي فتحت معدة وحيد القرن.
ضربت قبضة الفتاة الرقيقة ملك الدود الصخري الذهبي بقوة. بقي الثقب على كل من درع الحيوان الأليف الخارق وملك الدود.
هذه المرة ، لفرحة هان سين ، أومئت الفتاة بشكل غير متوقع. وضع جوهر الحياة بعيدًا وقال: “لقد كنتِ فاقدة للوعي الآن. لقد حاول هذا المخلوق أن يأكلك وأنقذتك…”
لقد كان سهلاً جدا لدرجة أنه بدا وكأنه المخلوق ودرع الحيوان الأليف كانا مصنوعين من الورق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حجم الهادر الذهبي كبيرًا جدًا ، لذلك سيكون من غير المريح مغادرة الكهف. كان هان سين يضع الحمل على مواء.
أخذ هان سين ملك الدود الصخري الذهبي، والملاك المقدس ، ومواء إلى ذهنه وهرب على الفور ، تاركًا جواهر الحياة تسقط على الأرض.
ثلاثة كريستالات جوهر حياة ، بالإضافة إلى الكريستالة من العفريت الشرير ووحيد القرن الأبيض الذي كان على وشك أن يقتل. كان هان سين على يقين من أنه قادر على الحصول على خمسة كريستالات جوهر حياة في وقت واحد.
في هذه المرحلة ، كان هان سين لازال لم يعرف ما إذ كانت الفتاة المراهقة شورى ملكية. ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن مؤشر اللياقة الخاص بها كان أكثر من 100. وبما أنها اتخذت خطوة ، لم يكن لدى سين سين أي فكرة أخرى سوى الهرب لحياته.
ومع ذلك ، هان سين وضع بالفعل بعيدا قطعتين. لقد فات الأوان على فعل أي شيء. يمكن لأي شخص أن يقول أنه كان يسرق.
ما لم يأتي متطور مثل الملكة إلى هنا ، فلم يهم كم من الناس جاءوا لإنقاذه. ومع ذلك ، في معبد الإله الأول ، كان من المستحيل ظهور متطور متقدم. سيكون هناك على الأقل بعض الناشئين الذين تطوروا للتو.
بدء هان سين في الركض عندما وقفت الفتاة أمامه في غمضة عين ، وجهها كاد أن يضربه.
كان هان سين يمسك بالفتاة تحت إحدى ذراعيها وجوهر حياة العفريت الشرير في الآخرى، وقد انطلق إلى الخيمة التي تضررت بالفعل بسبب الأحجار الساقطة. وجد لحاف في الخيمة ، وأخرجه ، ووضع الفتاة عليه. ثم ركض نحو جوهر الحياة المغطاة بقطعة قماش.
غرق قلب هان سين. تساءل عما كانت تفكر فيه. عند هذه النقطة ، كان هان سين يحمل كريستالة جوهر الحياة الزرقاء في يده. لم يكن متأكداً مما إذا كان يجب عليه وضعها في حقيبته أو وضعها في المكان الذي كانت فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات