609
بدا الثعلب الفضي وكأنه يريد القفز من أذرع هان سين في أي لحظة، وكانت رغبته المتحمسة لبذور اللوتس واضحة. ومع ذلك، عندما فتح عينيه لإلقاء نظرة، دفن رأسه بسرعة في صدر هان سين. كان الضوء الأزرق رادعًا شديدًا. بينما كان هان سين يتساءل عما إذا كان يجب أن يندفع هناك أم لا، اجتاحه شعور سيء. جاء ضجيج من البحر. “المزيد من المخلوقات الخارقة قادمة؟” تساءل هان شين في حيرة منزعجة. باستخدام حاسة السابعة، قام بمسح سريع للبحر. ما رآه أخافه كثيراً. في جميع أنحاء الجزيرة، جاءت مجموعة واسعة من المخلوقات المختلفة، كلها مع رغبة للاستيلاء على بذور اللوتس لأنفسهم. كانت هناك أسماك عملاقة، جمبري عملاق، وحتى المحار الوحشي. كان هناك الكثير لم يستطيع هان سين وصفه حتى. سارت مجموعة كبيرة من المخلوقات في طريقها إلى الداخل في اتجاه اللوتس. “بحق الجحيم؟! ما هي بذور اللوتس هذه؟ الرائحة اللطيفة تجعلها تتجاهل وجود الثعلب الفضي. بغض النظر عن وجود المخلوقات الخارقة في الجزيرة، يبدو أنهم جميعًا عازمون على أخذ بذور اللوتس لأنفسهم.” لقد تفاجأ هان سين. كان من الصعب أن يلف رأسه حول أي نوع من المواد سيحرض في الواقع هذا الكم من المخلوقات العادية على حشد هذا النوع من الشجاعة المطلوبة لمواجهة المخلوقات الخارقة. في السماء، ظهرت العديد من الطيور البحرية والمخلوقات الطائرة. بدون خوف، انقضوا على بذور اللوتس، متجاهلين وجود المخلوقات الخارقة التي كانت محاصرة في القتال. ولكن عندما دخلوا المنطقة التي كان يغمرها ضوء الطاووس الأزرق، تحطموا جميعاً على الأرض. بدا الأمر كما لو أن المخلوقات العادية لم تستطع تحمل الضوء على الإطلاق. وصل المزيد والمزيد من المخلوقات إلى التل، ليموتوا عند وصولهم الفوري. قتل البعض بسبب الضوء، وسقط آخرون ضحية للهجوم العنيف للكركند والطاووس. لم يمضي وقت طويل قبل أن يتجمع عدد كبير من الجثث لبناء تلة خاصة بهم، واحدة مصبوغة باللون الأحمر. “دعنا نتراجع ؛ الأمر خطير للغاية هنا”، قالت الملكة بينما بدأت تتراجع عن المشهد. لاحظ هان سين التقدم السريع في نضج البذور ولم يرغب في التراجع خالي الوفاض. بعد التفكير في ما يجب القيام به لفترة من الوقت، مرر الثعلب الفضي إلى الملكة. “أخرجيه من هنا، سأذهب وأحاول من أجل البذور.” لكن الثعلب الفضي قفز بعيدًا، ولم يرغب في المغادرة أيضًا. كان جسده غير قادر حتى على الوقوف مستقيما في الضوء، تقريبا مخمورا مثل سرطان البحر. على الرغم من أن الضوء لم يمكن أن يتسبب في ضرر للثعلب الفضي، إلا أنه كان من الصعب عليه ممارسة القوة اللازمة للصعود، والحصول على البذور، والخروج. وقال هان سين للثعلب الفضي: “اخرج من هنا. لا تقلق، سأعطيك بعض البذور بعد أن أجمعها”. كان الثعلب الفضي إما لم يسمعه أو كان عنيدًا للغاية ليغادر. أراد انتزاع بذور اللوتس على الرغم من عجزه. أمسك هان سين الثعلب الفضي وأجبره على العودة. كان يتصرف مثل أي مخلوق آخر تقريبًا، متخليًا عن كل ما في وسعه لأخذ بذور اللوتس. كان الطاووس والكركند لا يزالان مختومين في صراع مضطرب مع بعضهما البعض. إذا حاول أي مخلوق آخر أن يصعد التل، فسيقتلون في خضم معركتهم. الفوز ببذور اللوتس سيكون أصعب جائزة. فجأة، من داخل اللوتس، انفجر ضوء ساطع. كان أحمر، وانطلق في السماء، اتسع مثل تفتح زهرة هو نفسه. حُملت الرائحة اللطيفة عبر البحر بأكمله، وحثت المزيد من المخلوقات على القدوم والقتال من أجلها. كانت اللوتس قد نضجت. ~~~~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: السرقة.
بدا الثعلب الفضي وكأنه يريد القفز من أذرع هان سين في أي لحظة، وكانت رغبته المتحمسة لبذور اللوتس واضحة. ومع ذلك، عندما فتح عينيه لإلقاء نظرة، دفن رأسه بسرعة في صدر هان سين. كان الضوء الأزرق رادعًا شديدًا. بينما كان هان سين يتساءل عما إذا كان يجب أن يندفع هناك أم لا، اجتاحه شعور سيء. جاء ضجيج من البحر. “المزيد من المخلوقات الخارقة قادمة؟” تساءل هان شين في حيرة منزعجة. باستخدام حاسة السابعة، قام بمسح سريع للبحر. ما رآه أخافه كثيراً. في جميع أنحاء الجزيرة، جاءت مجموعة واسعة من المخلوقات المختلفة، كلها مع رغبة للاستيلاء على بذور اللوتس لأنفسهم. كانت هناك أسماك عملاقة، جمبري عملاق، وحتى المحار الوحشي. كان هناك الكثير لم يستطيع هان سين وصفه حتى. سارت مجموعة كبيرة من المخلوقات في طريقها إلى الداخل في اتجاه اللوتس. “بحق الجحيم؟! ما هي بذور اللوتس هذه؟ الرائحة اللطيفة تجعلها تتجاهل وجود الثعلب الفضي. بغض النظر عن وجود المخلوقات الخارقة في الجزيرة، يبدو أنهم جميعًا عازمون على أخذ بذور اللوتس لأنفسهم.” لقد تفاجأ هان سين. كان من الصعب أن يلف رأسه حول أي نوع من المواد سيحرض في الواقع هذا الكم من المخلوقات العادية على حشد هذا النوع من الشجاعة المطلوبة لمواجهة المخلوقات الخارقة. في السماء، ظهرت العديد من الطيور البحرية والمخلوقات الطائرة. بدون خوف، انقضوا على بذور اللوتس، متجاهلين وجود المخلوقات الخارقة التي كانت محاصرة في القتال. ولكن عندما دخلوا المنطقة التي كان يغمرها ضوء الطاووس الأزرق، تحطموا جميعاً على الأرض. بدا الأمر كما لو أن المخلوقات العادية لم تستطع تحمل الضوء على الإطلاق. وصل المزيد والمزيد من المخلوقات إلى التل، ليموتوا عند وصولهم الفوري. قتل البعض بسبب الضوء، وسقط آخرون ضحية للهجوم العنيف للكركند والطاووس. لم يمضي وقت طويل قبل أن يتجمع عدد كبير من الجثث لبناء تلة خاصة بهم، واحدة مصبوغة باللون الأحمر. “دعنا نتراجع ؛ الأمر خطير للغاية هنا”، قالت الملكة بينما بدأت تتراجع عن المشهد. لاحظ هان سين التقدم السريع في نضج البذور ولم يرغب في التراجع خالي الوفاض. بعد التفكير في ما يجب القيام به لفترة من الوقت، مرر الثعلب الفضي إلى الملكة. “أخرجيه من هنا، سأذهب وأحاول من أجل البذور.” لكن الثعلب الفضي قفز بعيدًا، ولم يرغب في المغادرة أيضًا. كان جسده غير قادر حتى على الوقوف مستقيما في الضوء، تقريبا مخمورا مثل سرطان البحر. على الرغم من أن الضوء لم يمكن أن يتسبب في ضرر للثعلب الفضي، إلا أنه كان من الصعب عليه ممارسة القوة اللازمة للصعود، والحصول على البذور، والخروج. وقال هان سين للثعلب الفضي: “اخرج من هنا. لا تقلق، سأعطيك بعض البذور بعد أن أجمعها”. كان الثعلب الفضي إما لم يسمعه أو كان عنيدًا للغاية ليغادر. أراد انتزاع بذور اللوتس على الرغم من عجزه. أمسك هان سين الثعلب الفضي وأجبره على العودة. كان يتصرف مثل أي مخلوق آخر تقريبًا، متخليًا عن كل ما في وسعه لأخذ بذور اللوتس. كان الطاووس والكركند لا يزالان مختومين في صراع مضطرب مع بعضهما البعض. إذا حاول أي مخلوق آخر أن يصعد التل، فسيقتلون في خضم معركتهم. الفوز ببذور اللوتس سيكون أصعب جائزة. فجأة، من داخل اللوتس، انفجر ضوء ساطع. كان أحمر، وانطلق في السماء، اتسع مثل تفتح زهرة هو نفسه. حُملت الرائحة اللطيفة عبر البحر بأكمله، وحثت المزيد من المخلوقات على القدوم والقتال من أجلها. كانت اللوتس قد نضجت. ~~~~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: السرقة.
بدا الثعلب الفضي وكأنه يريد القفز من أذرع هان سين في أي لحظة، وكانت رغبته المتحمسة لبذور اللوتس واضحة. ومع ذلك، عندما فتح عينيه لإلقاء نظرة، دفن رأسه بسرعة في صدر هان سين. كان الضوء الأزرق رادعًا شديدًا. بينما كان هان سين يتساءل عما إذا كان يجب أن يندفع هناك أم لا، اجتاحه شعور سيء. جاء ضجيج من البحر. “المزيد من المخلوقات الخارقة قادمة؟” تساءل هان شين في حيرة منزعجة. باستخدام حاسة السابعة، قام بمسح سريع للبحر. ما رآه أخافه كثيراً. في جميع أنحاء الجزيرة، جاءت مجموعة واسعة من المخلوقات المختلفة، كلها مع رغبة للاستيلاء على بذور اللوتس لأنفسهم. كانت هناك أسماك عملاقة، جمبري عملاق، وحتى المحار الوحشي. كان هناك الكثير لم يستطيع هان سين وصفه حتى. سارت مجموعة كبيرة من المخلوقات في طريقها إلى الداخل في اتجاه اللوتس. “بحق الجحيم؟! ما هي بذور اللوتس هذه؟ الرائحة اللطيفة تجعلها تتجاهل وجود الثعلب الفضي. بغض النظر عن وجود المخلوقات الخارقة في الجزيرة، يبدو أنهم جميعًا عازمون على أخذ بذور اللوتس لأنفسهم.” لقد تفاجأ هان سين. كان من الصعب أن يلف رأسه حول أي نوع من المواد سيحرض في الواقع هذا الكم من المخلوقات العادية على حشد هذا النوع من الشجاعة المطلوبة لمواجهة المخلوقات الخارقة. في السماء، ظهرت العديد من الطيور البحرية والمخلوقات الطائرة. بدون خوف، انقضوا على بذور اللوتس، متجاهلين وجود المخلوقات الخارقة التي كانت محاصرة في القتال. ولكن عندما دخلوا المنطقة التي كان يغمرها ضوء الطاووس الأزرق، تحطموا جميعاً على الأرض. بدا الأمر كما لو أن المخلوقات العادية لم تستطع تحمل الضوء على الإطلاق. وصل المزيد والمزيد من المخلوقات إلى التل، ليموتوا عند وصولهم الفوري. قتل البعض بسبب الضوء، وسقط آخرون ضحية للهجوم العنيف للكركند والطاووس. لم يمضي وقت طويل قبل أن يتجمع عدد كبير من الجثث لبناء تلة خاصة بهم، واحدة مصبوغة باللون الأحمر. “دعنا نتراجع ؛ الأمر خطير للغاية هنا”، قالت الملكة بينما بدأت تتراجع عن المشهد. لاحظ هان سين التقدم السريع في نضج البذور ولم يرغب في التراجع خالي الوفاض. بعد التفكير في ما يجب القيام به لفترة من الوقت، مرر الثعلب الفضي إلى الملكة. “أخرجيه من هنا، سأذهب وأحاول من أجل البذور.” لكن الثعلب الفضي قفز بعيدًا، ولم يرغب في المغادرة أيضًا. كان جسده غير قادر حتى على الوقوف مستقيما في الضوء، تقريبا مخمورا مثل سرطان البحر. على الرغم من أن الضوء لم يمكن أن يتسبب في ضرر للثعلب الفضي، إلا أنه كان من الصعب عليه ممارسة القوة اللازمة للصعود، والحصول على البذور، والخروج. وقال هان سين للثعلب الفضي: “اخرج من هنا. لا تقلق، سأعطيك بعض البذور بعد أن أجمعها”. كان الثعلب الفضي إما لم يسمعه أو كان عنيدًا للغاية ليغادر. أراد انتزاع بذور اللوتس على الرغم من عجزه. أمسك هان سين الثعلب الفضي وأجبره على العودة. كان يتصرف مثل أي مخلوق آخر تقريبًا، متخليًا عن كل ما في وسعه لأخذ بذور اللوتس. كان الطاووس والكركند لا يزالان مختومين في صراع مضطرب مع بعضهما البعض. إذا حاول أي مخلوق آخر أن يصعد التل، فسيقتلون في خضم معركتهم. الفوز ببذور اللوتس سيكون أصعب جائزة. فجأة، من داخل اللوتس، انفجر ضوء ساطع. كان أحمر، وانطلق في السماء، اتسع مثل تفتح زهرة هو نفسه. حُملت الرائحة اللطيفة عبر البحر بأكمله، وحثت المزيد من المخلوقات على القدوم والقتال من أجلها. كانت اللوتس قد نضجت. ~~~~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: السرقة.
بدا الثعلب الفضي وكأنه يريد القفز من أذرع هان سين في أي لحظة، وكانت رغبته المتحمسة لبذور اللوتس واضحة. ومع ذلك، عندما فتح عينيه لإلقاء نظرة، دفن رأسه بسرعة في صدر هان سين. كان الضوء الأزرق رادعًا شديدًا. بينما كان هان سين يتساءل عما إذا كان يجب أن يندفع هناك أم لا، اجتاحه شعور سيء. جاء ضجيج من البحر. “المزيد من المخلوقات الخارقة قادمة؟” تساءل هان شين في حيرة منزعجة. باستخدام حاسة السابعة، قام بمسح سريع للبحر. ما رآه أخافه كثيراً. في جميع أنحاء الجزيرة، جاءت مجموعة واسعة من المخلوقات المختلفة، كلها مع رغبة للاستيلاء على بذور اللوتس لأنفسهم. كانت هناك أسماك عملاقة، جمبري عملاق، وحتى المحار الوحشي. كان هناك الكثير لم يستطيع هان سين وصفه حتى. سارت مجموعة كبيرة من المخلوقات في طريقها إلى الداخل في اتجاه اللوتس. “بحق الجحيم؟! ما هي بذور اللوتس هذه؟ الرائحة اللطيفة تجعلها تتجاهل وجود الثعلب الفضي. بغض النظر عن وجود المخلوقات الخارقة في الجزيرة، يبدو أنهم جميعًا عازمون على أخذ بذور اللوتس لأنفسهم.” لقد تفاجأ هان سين. كان من الصعب أن يلف رأسه حول أي نوع من المواد سيحرض في الواقع هذا الكم من المخلوقات العادية على حشد هذا النوع من الشجاعة المطلوبة لمواجهة المخلوقات الخارقة. في السماء، ظهرت العديد من الطيور البحرية والمخلوقات الطائرة. بدون خوف، انقضوا على بذور اللوتس، متجاهلين وجود المخلوقات الخارقة التي كانت محاصرة في القتال. ولكن عندما دخلوا المنطقة التي كان يغمرها ضوء الطاووس الأزرق، تحطموا جميعاً على الأرض. بدا الأمر كما لو أن المخلوقات العادية لم تستطع تحمل الضوء على الإطلاق. وصل المزيد والمزيد من المخلوقات إلى التل، ليموتوا عند وصولهم الفوري. قتل البعض بسبب الضوء، وسقط آخرون ضحية للهجوم العنيف للكركند والطاووس. لم يمضي وقت طويل قبل أن يتجمع عدد كبير من الجثث لبناء تلة خاصة بهم، واحدة مصبوغة باللون الأحمر. “دعنا نتراجع ؛ الأمر خطير للغاية هنا”، قالت الملكة بينما بدأت تتراجع عن المشهد. لاحظ هان سين التقدم السريع في نضج البذور ولم يرغب في التراجع خالي الوفاض. بعد التفكير في ما يجب القيام به لفترة من الوقت، مرر الثعلب الفضي إلى الملكة. “أخرجيه من هنا، سأذهب وأحاول من أجل البذور.” لكن الثعلب الفضي قفز بعيدًا، ولم يرغب في المغادرة أيضًا. كان جسده غير قادر حتى على الوقوف مستقيما في الضوء، تقريبا مخمورا مثل سرطان البحر. على الرغم من أن الضوء لم يمكن أن يتسبب في ضرر للثعلب الفضي، إلا أنه كان من الصعب عليه ممارسة القوة اللازمة للصعود، والحصول على البذور، والخروج. وقال هان سين للثعلب الفضي: “اخرج من هنا. لا تقلق، سأعطيك بعض البذور بعد أن أجمعها”. كان الثعلب الفضي إما لم يسمعه أو كان عنيدًا للغاية ليغادر. أراد انتزاع بذور اللوتس على الرغم من عجزه. أمسك هان سين الثعلب الفضي وأجبره على العودة. كان يتصرف مثل أي مخلوق آخر تقريبًا، متخليًا عن كل ما في وسعه لأخذ بذور اللوتس. كان الطاووس والكركند لا يزالان مختومين في صراع مضطرب مع بعضهما البعض. إذا حاول أي مخلوق آخر أن يصعد التل، فسيقتلون في خضم معركتهم. الفوز ببذور اللوتس سيكون أصعب جائزة. فجأة، من داخل اللوتس، انفجر ضوء ساطع. كان أحمر، وانطلق في السماء، اتسع مثل تفتح زهرة هو نفسه. حُملت الرائحة اللطيفة عبر البحر بأكمله، وحثت المزيد من المخلوقات على القدوم والقتال من أجلها. كانت اللوتس قد نضجت. ~~~~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: السرقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات