الفصل 798: الدخول إلى المأوى
الفصل 798: الدخول إلى المأوى كان الضباب ثقيلًا ، وحرص هان سين على استحضار أرواح الوحوش الأكثر قوة قبل دخول الضباب. اخترق في الغيوم دون عائق ، ولكن عندما دخل ، سارت شعورا بالضغط على طول عموده الفقري و ارعدت البرودة عظامه . رأى هان سين شكل ظل محاط بنيران من جانبه. إذا لم يكن يرتدي قناعه الشيطاني ، لما عرف بمجيئه. دونغ! جاء الملاك الصغير لتغطيته ، واصطدمت سيفها العظيم بشيء في الضباب. لقد هبطت قليلا ، ولكن قبل أن يحدث أي شيء آخر ، تراجع المعتدي الوهمي في أعماق الضباب. قبل أن يتمكن هان سن من مواصلة رحلته عبر الضباب ، جاء الظل إليهم من جانب آخر. كان من حسن الحظ أن هان كان قادرا على متابعته عندما اقترب منه ، و قاد الملاك الصغير للرد بشكل مناسب. في حين أن هان كان قد أمرها بالتحايل على هجوم الظل القادم ، استغل هان سين الفرصة وطار أسرع من خلال الضباب نحو الملجأ. كان يعلم أن جدران الملجأ كانت على بعد مئة متر فقط ، لكنه أصبح الآن يشعر وكأنه قد سافر عدة مئات من الأمتار. ومع ذلك ، لم يرَ الأرض بعد. “أوه ، لا!” كان الإدراك البائس بأن هذا لم يكن ضبابًا عاديًا يجتاح هان سن. لقد أراد أن يتراجع عن طريقه الاقرب لمتاهة ، لكن الأوان قد فات. على الرغم من عودته مرة أخرى بضع مئات من الأمتار ، في الاتجاه الذي جاء فيه ، لم يتمكن من الخروج. لم يستطع الذهاب إلى أي مكان. لكن هان سين كان على الأقل سعيدًا أنه كان يمتلك قناع الشيطان ، لذا كان بإمكانه مشاهدة أي مخلوق يكمن داخل الضباب. قام باداء جيد لإبقائه في حالة تأهب والخروج من الخطر. “يبدو كما لو أن هناك مخلوق واحد فقط يختبئ هنا في الضباب معي. إذا لم يقترب الآخرون ، فعندئذ ربما سأكون قادر على قتله بشكل فردي” ، فكر هان سين نفسه. لم يصدق أن أي مخلوق فائق يحيط به سيشكل خطراً كبيراً ، وحتى بدون قناعه الشيطاني ، يمكنه استخدام هالة دونغ شوان للإحساس بوجوده ورؤيته قادماً. المشكلة الوحيدة هي الحاجة إلى التعامل معه بسرعة. إذا لم يعتني به في وقت قريب ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يضرب الوحش الكبير أسفله نفسه حتى الموت ضد الأبواب. إذا حدث ذلك ، سيكون لدى هان سين حليف أقل في هذه المعركة .
الفصل 798: الدخول إلى المأوى كان الضباب ثقيلًا ، وحرص هان سين على استحضار أرواح الوحوش الأكثر قوة قبل دخول الضباب. اخترق في الغيوم دون عائق ، ولكن عندما دخل ، سارت شعورا بالضغط على طول عموده الفقري و ارعدت البرودة عظامه . رأى هان سين شكل ظل محاط بنيران من جانبه. إذا لم يكن يرتدي قناعه الشيطاني ، لما عرف بمجيئه. دونغ! جاء الملاك الصغير لتغطيته ، واصطدمت سيفها العظيم بشيء في الضباب. لقد هبطت قليلا ، ولكن قبل أن يحدث أي شيء آخر ، تراجع المعتدي الوهمي في أعماق الضباب. قبل أن يتمكن هان سن من مواصلة رحلته عبر الضباب ، جاء الظل إليهم من جانب آخر. كان من حسن الحظ أن هان كان قادرا على متابعته عندما اقترب منه ، و قاد الملاك الصغير للرد بشكل مناسب. في حين أن هان كان قد أمرها بالتحايل على هجوم الظل القادم ، استغل هان سين الفرصة وطار أسرع من خلال الضباب نحو الملجأ. كان يعلم أن جدران الملجأ كانت على بعد مئة متر فقط ، لكنه أصبح الآن يشعر وكأنه قد سافر عدة مئات من الأمتار. ومع ذلك ، لم يرَ الأرض بعد. “أوه ، لا!” كان الإدراك البائس بأن هذا لم يكن ضبابًا عاديًا يجتاح هان سن. لقد أراد أن يتراجع عن طريقه الاقرب لمتاهة ، لكن الأوان قد فات. على الرغم من عودته مرة أخرى بضع مئات من الأمتار ، في الاتجاه الذي جاء فيه ، لم يتمكن من الخروج. لم يستطع الذهاب إلى أي مكان. لكن هان سين كان على الأقل سعيدًا أنه كان يمتلك قناع الشيطان ، لذا كان بإمكانه مشاهدة أي مخلوق يكمن داخل الضباب. قام باداء جيد لإبقائه في حالة تأهب والخروج من الخطر. “يبدو كما لو أن هناك مخلوق واحد فقط يختبئ هنا في الضباب معي. إذا لم يقترب الآخرون ، فعندئذ ربما سأكون قادر على قتله بشكل فردي” ، فكر هان سين نفسه. لم يصدق أن أي مخلوق فائق يحيط به سيشكل خطراً كبيراً ، وحتى بدون قناعه الشيطاني ، يمكنه استخدام هالة دونغ شوان للإحساس بوجوده ورؤيته قادماً. المشكلة الوحيدة هي الحاجة إلى التعامل معه بسرعة. إذا لم يعتني به في وقت قريب ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يضرب الوحش الكبير أسفله نفسه حتى الموت ضد الأبواب. إذا حدث ذلك ، سيكون لدى هان سين حليف أقل في هذه المعركة .
لم يكن بمقدور قناع العينين سوى تمكين هان من مشاهدة ظل المخلوق. كان ذلك بمثابة قوة دعم ، يبدو أنه ملفوف في ألسنة اللهب. لم يستطع رؤية أي نوع من المخلوقات الفائقة كان . لم يستطع الملاك الصغير أن يرى بشكل جيد في الضباب ، وكان عليها أن تعتمد على أوامر سيدها متى وأين تتصرف. اخرج هان قوسه الطاووس بهدوء وحملها بمسامير من الصلب زيد ، جاهز لظهور المخلوق. دونغ! استخدم الملاك الصغير سيفها العظيم لإخافة الظل القادم. لم يفعل هان سين أي شيء بعد ، وقد شاهدها بصبر. فشل الظل المشتعل في محاولاته للهجوم عدة مرات ، ويبدو أنه محبط. لذا ، تخلى عن محاولة ضربهم ، وإغراقهم في الضباب ، وشاهده الاثنين في المقابل . تظاهر هان سين أنه لا يستطيع أن يراه ، وهو يدحرج رأسه في عدت اتجاهات مختلفة إلى التظاهر بعدم الاهتمام . لكن في الحقيقة ، بصرف النظر عن المخلوق ، لم يستطع رؤية أي شيء آخر. عندما كان في الخارج ، استطاع أن يشعر بوجود مخلوقات عظمى أخرى عن طريق تحديد طاقة حياتهم . ولكن الآن ، داخل هذا الضباب ، كانت هذه القوة المفردة الوحيدة هي الشذوذ الوحيد الذي يمكن أن يصنعه. بعد الملاحظة لبعض الوقت ، بدأ اللهب يعتقد أن هان سين ، و الملاك الصغير فقدو هدفهم . أبحر من خلال الضباب وراء هان سن ، واقترب ببطء. استمر هان سين في النظر إلى اليسار واليمين ، وكأنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكانه. ولكن مع هالة دونغ شوان التي ألقاها منذ فترة ، كان قادرا على مراقبة كل حركة طفيفة. كان الظل المتوهج على بعد عشرة أمتار من هان سين عندما أصبح غاضبًا فجأة ، وأنطلق ماجماً دخيل الضباب. في اللحظة التي اقتربت فيها الشعلة من هان سين ، سرعان ما استدار و استخدم فلامينغ ريكس سبايك لإيقاف الهجوم بينما كانت يده اليسرى تطلق قوس الطاووس بشكل متكرر. على التوالي ، أطلق ثمانية من مسامير الصلب زيد تجاه العدو.
الفصل 798: الدخول إلى المأوى كان الضباب ثقيلًا ، وحرص هان سين على استحضار أرواح الوحوش الأكثر قوة قبل دخول الضباب. اخترق في الغيوم دون عائق ، ولكن عندما دخل ، سارت شعورا بالضغط على طول عموده الفقري و ارعدت البرودة عظامه . رأى هان سين شكل ظل محاط بنيران من جانبه. إذا لم يكن يرتدي قناعه الشيطاني ، لما عرف بمجيئه. دونغ! جاء الملاك الصغير لتغطيته ، واصطدمت سيفها العظيم بشيء في الضباب. لقد هبطت قليلا ، ولكن قبل أن يحدث أي شيء آخر ، تراجع المعتدي الوهمي في أعماق الضباب. قبل أن يتمكن هان سن من مواصلة رحلته عبر الضباب ، جاء الظل إليهم من جانب آخر. كان من حسن الحظ أن هان كان قادرا على متابعته عندما اقترب منه ، و قاد الملاك الصغير للرد بشكل مناسب. في حين أن هان كان قد أمرها بالتحايل على هجوم الظل القادم ، استغل هان سين الفرصة وطار أسرع من خلال الضباب نحو الملجأ. كان يعلم أن جدران الملجأ كانت على بعد مئة متر فقط ، لكنه أصبح الآن يشعر وكأنه قد سافر عدة مئات من الأمتار. ومع ذلك ، لم يرَ الأرض بعد. “أوه ، لا!” كان الإدراك البائس بأن هذا لم يكن ضبابًا عاديًا يجتاح هان سن. لقد أراد أن يتراجع عن طريقه الاقرب لمتاهة ، لكن الأوان قد فات. على الرغم من عودته مرة أخرى بضع مئات من الأمتار ، في الاتجاه الذي جاء فيه ، لم يتمكن من الخروج. لم يستطع الذهاب إلى أي مكان. لكن هان سين كان على الأقل سعيدًا أنه كان يمتلك قناع الشيطان ، لذا كان بإمكانه مشاهدة أي مخلوق يكمن داخل الضباب. قام باداء جيد لإبقائه في حالة تأهب والخروج من الخطر. “يبدو كما لو أن هناك مخلوق واحد فقط يختبئ هنا في الضباب معي. إذا لم يقترب الآخرون ، فعندئذ ربما سأكون قادر على قتله بشكل فردي” ، فكر هان سين نفسه. لم يصدق أن أي مخلوق فائق يحيط به سيشكل خطراً كبيراً ، وحتى بدون قناعه الشيطاني ، يمكنه استخدام هالة دونغ شوان للإحساس بوجوده ورؤيته قادماً. المشكلة الوحيدة هي الحاجة إلى التعامل معه بسرعة. إذا لم يعتني به في وقت قريب ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يضرب الوحش الكبير أسفله نفسه حتى الموت ضد الأبواب. إذا حدث ذلك ، سيكون لدى هان سين حليف أقل في هذه المعركة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات