818
سرعان ما بدت المنطقة مرعبة ، كما لو أن الدعامة التي كانت تحمل العالم في يوم من الأيام قد انحدرت الآن تحت ثقل الحياة أعلاها . لقد انهارت ، وكان العالم يسقط في هاوية من الأرض المدمرة والصخور المحطمة . سقطت الكرمة العملاقة وذهبت الجزيرة معها. كان الأمر كما لو أن العالم كان يصرخ ، ومع انتهاء الهدوء والاستقرار ، فإن الفوضى تبقى فقط لتحل محلها. قفز هان سين عبر الهواء وشاهد كل شيء يحدث من فوق. في الأراضي أدناه ، تم تشكيل فوهة سوداء بدون قاع واضح. وتجمعت الغيوم من الغبار ، محاصرة القمم المحطمة التي تتحطم في المنطقة الجبلية التي انهارت عليها. لقد انهارت هذه الجبال وتحطمت تحت ثقل الأراضي التي سقطت فوقها . وشوهت المرتفعات الخشنة إلى جحيم ضخم مدمر. انتظر هان سين حتى استقر الجميع قبل العودة إلى الأراضي أدناه. طار إلى أسفل لمراقبة المكان الذي نزلت فيه الجزيرة. لقد تم تحطيمه، وتفتت جباله المتفتحة واختفت ، ولكن لا تزال هناك أدلة على ماضيها. انه غريب غريب ، ومع ذلك ، كانت الذروة الجبلية التي ولدت فيها الفواكه الأربعة سليمة تماماً. كانت هناك أربعة مخلوقات عظمى ، كذلك ، تقف كحيوانات منحوته . يبدو أن الشتلات على رؤوسهم تنمو بشكل صحي. يجب أن تكون جذورها عميقة في ذروتها ، على الرغم من أن هان سين لا يمكنه التخمين إلى أي مدى وصلو . تأملهان سين في الأفق لفترة أطول في نهاية المطاف قرر الرحيل. كان يتساءل عما إذا كان سيحصل على شيء عن طريق قطع الشتلات. ولكن إذا فعل ذلك ، فإن الكروم سوف تنقرض. وكان هان سين قلقًا من احتمال محاولة الكرمة حماية نفسها من المخربين المحتملين ، وبالتالي تخلى عن فكرته في المحاولة . كان هان سين قد تلقى بالفعل الكثير من المكافآت من هذه الرحلة . كان قد تم إصلاح القرع الخاص به وكان قد حصل على الفاكهة الفارغة. لم تكن هناك حاجة له لقتل الشتلات. حاول هان سين أن يقضم قليلاً من الفاكهة الفارغة لنفسه ، لكن كانت مثل الرمل. كان من المستحيل بالنسبة له أن يستهلك مثل هذا الشيء. لكنه عرف أنها تشبه إلى حد كبير لحم المخلوق الفائق ، الذي كان ضارًا عندما حاول تناوله أيضًا. حاولت الجنية أن تندفع من الصدفة لتتناول الفاكهة بشراهة ، لكن هان سين كان سريع بما يكفي لمنعها ودفعها إلى الداخل. عندما احتاج هان سين إلى المساعدة في المواقف الرهيبة التي حدثت في هذه الرحلة ، لم تساعده مرة واحدة. لم يكن هان سين مستعد على الإطلاق لمنحها حصة من الغنائم.
بدأ الثعلب الفضي بإظهار بعض الحركة ، وكان يريد بوضوح بعض الفاكهة الفارغة أيضًا ، لكنه استدعى جرس الموت وأخرج القرع لمعرفة ما إذا كان يريدها أولاً. لم يبدوا أي رد فعل ، لذا قام هان سين بقطع الفاكهة إلى خمسة أجزاء منفصلة. أعطى قطعة واحدة إلى الثعلب الفضي ، قطعة واحدة إلى الجنية ، وواحد إلى البومة. أعطيت آخر قطعتين لمومنت كوين. أثبتت “مومنت كوين” أنها لا تقدر بثمن وساعدت كثيراً خلال هذه الرحلة. لذلك ، لم يكن راغباً في أن يقلل من المكافأة التي كان يرغب في منحها لها. قبلت الملكة “مومنت كوين” القطعتين ، وبعد ذلك ، كانت الطريقة التي نظرت بها إلى هان سين مختلفة نوعًا ما. وأعربت عن اعتقادها أن هان سين لن يكون مستعدة إلا لمنحها شريحة واحدة على الأكثر؛ كانت مندهشة للغاية لتلقي اثنين. وقالت هان سين لمجلة “مومنت كوين”: “إذا خدمتني بشكل جيد ، فلن أسيء معاملتك. لقد ربحت هذا”. أومأت مومنت كوين برأسها ثم أكلت قطعتين من الفاكهة. لم يتغير شيء ، وهكذا عادتإلى بحر روح هان سين. “أين العم الصغير؟ من المؤكد أنه لم يُدفن تحت دمار الجزيرة التي انهارت ، أليس كذلك؟” كان هان سين قلق قليلا من اختفاء وانغ يوهانغ ، وذهب للبحث عنه. كما كان هان سين يفكر في المكان الذي قد يحفر فيه ويبحث عن زميله ، كان هناك شكل في المسافة. كان يلوح. تنهدت هان سين وذهب للقاء معه. أعطاه توجيهات إلى مكان أكثر أمنا ثم عاد إلى مأوى مومنت. عندما عاد هان سين إلى مأوي مومنت ، تم استقباله بصوت معركة. اشتبكت أصوات معركة ضد هدير الاسود الصغير والاسود الكبير. “من يجرؤ على دخول أراضيي دون دعوة؟” ركض هان سين في الداخل ورأى الشبح المدرع يقاتل الاثنين. لم يتمكن الاسود الكبير من التغلب على الشبح المدرع ، وكان الاسود الصغير لا يزال يتعافى من جروحه. والآن ، كانوا ينزفون بكثافة من جروح أصيبوا بها في القتال. كان الشبح المدرع قد رأي هان سين على وشك أن تحاصره الكرمة في الجزيرة ، لذلك اعتقد أنه قد قُتل. لذا ، عاد إلى هنا ليأخذ المأوى. لم يكن يتوقع عودته المفاجئة ، وبمجرد ظهور هان سين ، حاول الفرار. “جئت إلى هنا ، وجرحت كلاب الحراسة خاصتي تحاول الآن الهروب؟ لا أعتقد ذلك. اقبضو عليه!” استدعى هان سين مومنت كوين والملاك الصغير لمهاجمة الدخيل. كان الشبح المدرع قوي للغاية ، واستمر لمدة ساعة كاملة ضدهم قبل أن تتمكن مومنت كوين من إنهائه . “لقد قتلت مومنت كوين المخلوق الفائق الملك ، لقد اكتسبت الروح الوحشية. إن جسد هذا المخلوق غير صالح للأكل ، ولكنك قد تحصد جوهر حياته، استهلك جوهر حياته للحصول على صفر إلى عشرة نقاط جينات فائقة عشوائياً “. “يمكنك استرداد الروح الوحشية من مومنت كوين. خذها الآن؟” دون ثانية واحدة من التردد ، أخذ هان سين على الفور الروح الوحشية. شيء واحد عن هذا القتل الأخير اتتبه اليه هان سين على وجه الخصوص. كان الملك الفارس الصلب مخلوقًا من الجيل الثاني ، وقال الإعلان إنه غير قادر على استهلاك لحمه. إذا كان لا يمكن أكل الجيل الأول من المخلوقات الفائقة ، فإن جسمه سيتحلل. ولكن ماذا عنه. اختفى الضوء الأخضر ، ولكن لم تختف الدروع و السيف العظيم .
بدأ الثعلب الفضي بإظهار بعض الحركة ، وكان يريد بوضوح بعض الفاكهة الفارغة أيضًا ، لكنه استدعى جرس الموت وأخرج القرع لمعرفة ما إذا كان يريدها أولاً. لم يبدوا أي رد فعل ، لذا قام هان سين بقطع الفاكهة إلى خمسة أجزاء منفصلة. أعطى قطعة واحدة إلى الثعلب الفضي ، قطعة واحدة إلى الجنية ، وواحد إلى البومة. أعطيت آخر قطعتين لمومنت كوين. أثبتت “مومنت كوين” أنها لا تقدر بثمن وساعدت كثيراً خلال هذه الرحلة. لذلك ، لم يكن راغباً في أن يقلل من المكافأة التي كان يرغب في منحها لها. قبلت الملكة “مومنت كوين” القطعتين ، وبعد ذلك ، كانت الطريقة التي نظرت بها إلى هان سين مختلفة نوعًا ما. وأعربت عن اعتقادها أن هان سين لن يكون مستعدة إلا لمنحها شريحة واحدة على الأكثر؛ كانت مندهشة للغاية لتلقي اثنين. وقالت هان سين لمجلة “مومنت كوين”: “إذا خدمتني بشكل جيد ، فلن أسيء معاملتك. لقد ربحت هذا”. أومأت مومنت كوين برأسها ثم أكلت قطعتين من الفاكهة. لم يتغير شيء ، وهكذا عادتإلى بحر روح هان سين. “أين العم الصغير؟ من المؤكد أنه لم يُدفن تحت دمار الجزيرة التي انهارت ، أليس كذلك؟” كان هان سين قلق قليلا من اختفاء وانغ يوهانغ ، وذهب للبحث عنه. كما كان هان سين يفكر في المكان الذي قد يحفر فيه ويبحث عن زميله ، كان هناك شكل في المسافة. كان يلوح. تنهدت هان سين وذهب للقاء معه. أعطاه توجيهات إلى مكان أكثر أمنا ثم عاد إلى مأوى مومنت. عندما عاد هان سين إلى مأوي مومنت ، تم استقباله بصوت معركة. اشتبكت أصوات معركة ضد هدير الاسود الصغير والاسود الكبير. “من يجرؤ على دخول أراضيي دون دعوة؟” ركض هان سين في الداخل ورأى الشبح المدرع يقاتل الاثنين. لم يتمكن الاسود الكبير من التغلب على الشبح المدرع ، وكان الاسود الصغير لا يزال يتعافى من جروحه. والآن ، كانوا ينزفون بكثافة من جروح أصيبوا بها في القتال. كان الشبح المدرع قد رأي هان سين على وشك أن تحاصره الكرمة في الجزيرة ، لذلك اعتقد أنه قد قُتل. لذا ، عاد إلى هنا ليأخذ المأوى. لم يكن يتوقع عودته المفاجئة ، وبمجرد ظهور هان سين ، حاول الفرار. “جئت إلى هنا ، وجرحت كلاب الحراسة خاصتي تحاول الآن الهروب؟ لا أعتقد ذلك. اقبضو عليه!” استدعى هان سين مومنت كوين والملاك الصغير لمهاجمة الدخيل. كان الشبح المدرع قوي للغاية ، واستمر لمدة ساعة كاملة ضدهم قبل أن تتمكن مومنت كوين من إنهائه . “لقد قتلت مومنت كوين المخلوق الفائق الملك ، لقد اكتسبت الروح الوحشية. إن جسد هذا المخلوق غير صالح للأكل ، ولكنك قد تحصد جوهر حياته، استهلك جوهر حياته للحصول على صفر إلى عشرة نقاط جينات فائقة عشوائياً “. “يمكنك استرداد الروح الوحشية من مومنت كوين. خذها الآن؟” دون ثانية واحدة من التردد ، أخذ هان سين على الفور الروح الوحشية. شيء واحد عن هذا القتل الأخير اتتبه اليه هان سين على وجه الخصوص. كان الملك الفارس الصلب مخلوقًا من الجيل الثاني ، وقال الإعلان إنه غير قادر على استهلاك لحمه. إذا كان لا يمكن أكل الجيل الأول من المخلوقات الفائقة ، فإن جسمه سيتحلل. ولكن ماذا عنه. اختفى الضوء الأخضر ، ولكن لم تختف الدروع و السيف العظيم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات