الفصل 889: استيعاب النباتات الجينية
الفصل 889: استيعاب النباتات الجينية
سار هان سين إلى ضفاف النهر تحت ستار جلب المياه ، لكنه أراد فعلاً إجراء اختبار.
كان لا يزال لديه قطرتي ماء لاستخدامهم ، ولكن الشجرة كانت قد أنفقت أول قطرة ماء على مدى يومين . باستخدام قطرتي الماء مباشرة لن تبقي علي قيد الحياة على المدى الطويل.
أراد هان سين البحث عن عدد قليل من النباتات الجينية ، لمعرفة ما إذا كانت البلورة السوداء ستكون قادرة على استيعاب قوتهم .
كانت النباتات الجينية التي يمكن العثور عليها في الأراضي المحيطة بالمأوى مملوكة بالفعل ، لذا لم يستطع استخدامها.
لكن تشو لانشي قالت إن النهر كان يسمى نهر حراشف اليشم ، ومصدره في مكان ما في غابة ثورن . من المؤكد أن النباتات الجينية ستعيش على ضفاف هذا النهر.
ومع ذلك ، فإنها لن تكون سوى بذور جينات عادية . وبما أنهم لم يتلقوا الرعاية من قبل الآخرين وبسبب افتقارهم إلى الفاكهة ، فلن يتركهم.
تظاهر هان سين بالذهاب للحصول على الماء حتى يتمكن من إلقاء نظرة على نباتات الجينات البرية.
أخذ هان سين الدلو واستمر في المشي . كان لا يزال مصابا , كان يعلم أنه يجب أن يكون حذرا لتجنب المشاكل أكثر من اللازم. للشراكة استدعى مياوث .
لم يمض وقت طويل حتى وجد نفسه يقف على ضفاف نهر يشبه اليشم. كان نهر حراشف اليشم عرضه أربعة أمتار ، وكان تدفق المياه هادئ كانت هناك العديد من الاشجار والنباتات حوله .
بدت وكأنها خضروات ، تنمو بالقرب من النهر. كان لديه ثمانية أوراق طويلة مسننة تخرج من قمته . كانت جذوره قصيرة ، ولكن قوية . عبر وسطها ، أزهرت بعض الزهور الجميلة.
“هذا يجب أن يكون نبات جيني الطبيعي ،” اعتقد هان سين ، وهو يلمس الأوراق بإصبعه . ثم نظر إلى البلورة السوداء في بحر روحه. “البلورة ألسوداء ، تحركي مرة أخرى . كل شيء يعتمد عليكي الآن ، بعد كل شيء . لقد ادخلتني في هذا المأزق ، وانتي من تستطيعين إخراجي!”
عندما تسول هان ، تحركت البلورة السوداء. أصبحت ثقب أسود ، واستوعبت طاقة النبات دون توقف .
في غضون ثانية ، جفت النبتة بالكامل. كان الأمر كما لو كان قد تم اقتلاعها وتركت لتذبل تحت أشعة الشمس الحارقة لبضعة أيام على التوالي .
“إنها تعمل!” كان هان سين سعيدًا ، حيث نظر إلى التغييرات في البلورة السوداء.
عندما عادت البلورة السوداء إلى وضعها الطبيعي ، انتجت قطرة ماء أخرى. على عكس ما سبق ، كانت قطرة الماء هذه أصغر بكثير من الآخرين. كانت فقط ثلث حجم الآخرين ، ويبدو أن الطاقة التي استوعبتها تتوافق مع ذلك ، أيضًا.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍي فقط عن معرفة أن الامر نجح . لا يهم مقدار الطاقة التي حصل عليها الآن.
في مزاج سعيد ، استمر هان سين في بحثه عن المزيد من نباتات الجينات. لا يحتاج أي مخلوق أو روح إلى مثل هذه النباتات ، لذلك كان هناك الكثير لأخذها .
مشى هان سين ثلاثة أميال وتمكن من العثور على خمسة نباتات ، استوعبت البلورة السوداء كل حياتهم وأنتجت خمس قطرات ماء.
كانت أحجامها مختلفة ، وكان أكبرهم بحجم النصف فقط من شجرة سيف الحبر.
معظم هذه النباتات طبيعية ، وليس نباتات جينية.
على الرغم من أن هان سين لم يكن متأكد من تلك النباتات الجينية ، إلا أنه كان لا يزال قادر على استخدام حواسه للتعرف عليها من خلال ملاحظتها .
حتى نباتات الجينات الدنيا كانت أكثر حيوية من النباتات البرية الطبيعية.
اتبع هان سين النهر ، مع مياوث يحمله في وضع الحيوانات الأليفة.
“لو كنت أعرف أن الأمور ستكون صعبة ، كنت سأجلب الأميرة ين يانغ . قد لا تتمكن من القتال بشكل جيد في معبد الاله الثالث ، لكنها تستطيع على الأقل محادثتي . يمكنها حتى ان ترسل لي رسالة!” تحدث هان سين إلى مياوث لأن مياوث كان الشخص الوحيد الذي يمكنه التحدث إليه الآن.
“ميااااو.” أجاب مياوث هان ، وبدا أنه يتفق مع ما قاله.
فوجئ هان سين بالرد الذي تلقاه ، وشعرت كما لو كان مياوث أكثر ذكاءًا من ذي قبل. في السابق ، لم يعطِي أي إجابة .
لكن مياوث كان من معبد الاله الأول ، لذلك كانت قوته وذكائه محدودين بشدة.
السبب الذي جعل هان سين يجلبه معه لم يكن لأنه كان قويًا أو ذكيًا. كان ذلك بسبب عاطفته تجاه الحيوانات الأليفة . كان ميوث معه لفترة طويلة ، وكان يعتز بشراكته أكثر مع مرور الوقت. لم يكن يتخيل أن يتركه خلفه
قبل فترة طويلة ، كان هان سين قادرا على العثور على نبات بدا قويا بشكل خاص. وجلس القرفصاء لفحصه بشكل أفضل.
بدت وكأنها خضروات ، تنمو بالقرب من النهر. كان لديه ثمانية أوراق طويلة مسننة تخرج من قمته . كانت جذوره قصيرة ، ولكن قوية . عبر وسطها ، أزهرت بعض الزهور الجميلة.
“هذا يجب أن يكون نبات جيني الطبيعي ،” اعتقد هان سين ، وهو يلمس الأوراق بإصبعه . ثم نظر إلى البلورة السوداء في بحر روحه. “البلورة ألسوداء ، تحركي مرة أخرى . كل شيء يعتمد عليكي الآن ، بعد كل شيء . لقد ادخلتني في هذا المأزق ، وانتي من تستطيعين إخراجي!”
عندما تسول هان ، تحركت البلورة السوداء. أصبحت ثقب أسود ، واستوعبت طاقة النبات دون توقف .
في غضون ثانية ، جفت النبتة بالكامل. كان الأمر كما لو كان قد تم اقتلاعها وتركت لتذبل تحت أشعة الشمس الحارقة لبضعة أيام على التوالي .
“إنها تعمل!” كان هان سين سعيدًا ، حيث نظر إلى التغييرات في البلورة السوداء.
عندما عادت البلورة السوداء إلى وضعها الطبيعي ، انتجت قطرة ماء أخرى. على عكس ما سبق ، كانت قطرة الماء هذه أصغر بكثير من الآخرين. كانت فقط ثلث حجم الآخرين ، ويبدو أن الطاقة التي استوعبتها تتوافق مع ذلك ، أيضًا.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍي فقط عن معرفة أن الامر نجح . لا يهم مقدار الطاقة التي حصل عليها الآن.
في مزاج سعيد ، استمر هان سين في بحثه عن المزيد من نباتات الجينات. لا يحتاج أي مخلوق أو روح إلى مثل هذه النباتات ، لذلك كان هناك الكثير لأخذها .
مشى هان سين ثلاثة أميال وتمكن من العثور على خمسة نباتات ، استوعبت البلورة السوداء كل حياتهم وأنتجت خمس قطرات ماء.
كانت أحجامها مختلفة ، وكان أكبرهم بحجم النصف فقط من شجرة سيف الحبر.
“غريب. ما الذي يحدث؟ إن كل هذه النباتات متشابهة ، فلماذا تختلف قطرات المياه في الحجم؟” كان هان سين غير متأكد.
كان لا يزال الوقت مبكر من اليوم ، لذلك استمر هان سين في بحثه عن المزيد من النباتات.
مشى ثلاثة أمتار أخرى وعثر على كرمة ماء بالقرب من النهر. كان لونها أرجواني ، وكان طولها حوالي متر واحد. عندما تهب الرياح ، فإن الماء سيغمر الكرمة.
لم تكن كرمة الماء تملك مظهر مذهل ، ولكن يمكن أن يشعر هان سين بحياتها. كانت أقوى بكثير من النباتات الخمسة الأخرى التي اكتشفها ، وكانت فريدة أيضًا.
“هل هذا نبات جيني بدائي؟” كان هان سين سعيدًا بهذا الاكتشاف. عندما اقترب من الكرمة ، ومع ذلك ، فجأة ميوث دخلف في وضع القتال . كان يهدر نحو الماء ، كما لو كان يحذر هان سين.
فهم هان سين التحذير وتوقف عن الحركة . ثم ، حدق في كرمة الماء . لقد أصيب ، وكانت حواسه أضعف مما كان ينبغي أن تكون. ولكن بعد ملاحظة حذرة ، لاحظ وجود قوة أخرى بالقرب من الكرمة. كان أكثر قوة من أي مخلوق فائق رأه في معبد الاله الثاني.
ركز هان سين ، وهو يرى هذا الظل بالقرب من النهر ، أن حجمه كان بحجم القبضة. إذا كنت لا تنظر عن كثب ، كنت لتعتقد أنه كان ظل لكرمة ماء نفسه.
لاحظ أنه شيء حي ، وحكم من شكله ، كان مثل الضفدع الذي كان مختبئًا في الوحل.
لكن هان سين كان شديد الحذر من قوة حياته .
“غريب. ما الذي يحدث؟ إن كل هذه النباتات متشابهة ، فلماذا تختلف قطرات المياه في الحجم؟” كان هان سين غير متأكد.
كان لا يزال الوقت مبكر من اليوم ، لذلك استمر هان سين في بحثه عن المزيد من النباتات.
مشى ثلاثة أمتار أخرى وعثر على كرمة ماء بالقرب من النهر. كان لونها أرجواني ، وكان طولها حوالي متر واحد. عندما تهب الرياح ، فإن الماء سيغمر الكرمة.
لم تكن كرمة الماء تملك مظهر مذهل ، ولكن يمكن أن يشعر هان سين بحياتها. كانت أقوى بكثير من النباتات الخمسة الأخرى التي اكتشفها ، وكانت فريدة أيضًا.
“هل هذا نبات جيني بدائي؟” كان هان سين سعيدًا بهذا الاكتشاف. عندما اقترب من الكرمة ، ومع ذلك ، فجأة ميوث دخلف في وضع القتال . كان يهدر نحو الماء ، كما لو كان يحذر هان سين.
فهم هان سين التحذير وتوقف عن الحركة . ثم ، حدق في كرمة الماء . لقد أصيب ، وكانت حواسه أضعف مما كان ينبغي أن تكون. ولكن بعد ملاحظة حذرة ، لاحظ وجود قوة أخرى بالقرب من الكرمة. كان أكثر قوة من أي مخلوق فائق رأه في معبد الاله الثاني.
ركز هان سين ، وهو يرى هذا الظل بالقرب من النهر ، أن حجمه كان بحجم القبضة. إذا كنت لا تنظر عن كثب ، كنت لتعتقد أنه كان ظل لكرمة ماء نفسه.
لاحظ أنه شيء حي ، وحكم من شكله ، كان مثل الضفدع الذي كان مختبئًا في الوحل.
لكن هان سين كان شديد الحذر من قوة حياته .
بدت وكأنها خضروات ، تنمو بالقرب من النهر. كان لديه ثمانية أوراق طويلة مسننة تخرج من قمته . كانت جذوره قصيرة ، ولكن قوية . عبر وسطها ، أزهرت بعض الزهور الجميلة.
“هذا يجب أن يكون نبات جيني الطبيعي ،” اعتقد هان سين ، وهو يلمس الأوراق بإصبعه . ثم نظر إلى البلورة السوداء في بحر روحه. “البلورة ألسوداء ، تحركي مرة أخرى . كل شيء يعتمد عليكي الآن ، بعد كل شيء . لقد ادخلتني في هذا المأزق ، وانتي من تستطيعين إخراجي!”
عندما تسول هان ، تحركت البلورة السوداء. أصبحت ثقب أسود ، واستوعبت طاقة النبات دون توقف .
في غضون ثانية ، جفت النبتة بالكامل. كان الأمر كما لو كان قد تم اقتلاعها وتركت لتذبل تحت أشعة الشمس الحارقة لبضعة أيام على التوالي .
“إنها تعمل!” كان هان سين سعيدًا ، حيث نظر إلى التغييرات في البلورة السوداء.
عندما عادت البلورة السوداء إلى وضعها الطبيعي ، انتجت قطرة ماء أخرى. على عكس ما سبق ، كانت قطرة الماء هذه أصغر بكثير من الآخرين. كانت فقط ثلث حجم الآخرين ، ويبدو أن الطاقة التي استوعبتها تتوافق مع ذلك ، أيضًا.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍي فقط عن معرفة أن الامر نجح . لا يهم مقدار الطاقة التي حصل عليها الآن.
في مزاج سعيد ، استمر هان سين في بحثه عن المزيد من نباتات الجينات. لا يحتاج أي مخلوق أو روح إلى مثل هذه النباتات ، لذلك كان هناك الكثير لأخذها .
مشى هان سين ثلاثة أميال وتمكن من العثور على خمسة نباتات ، استوعبت البلورة السوداء كل حياتهم وأنتجت خمس قطرات ماء.
كانت أحجامها مختلفة ، وكان أكبرهم بحجم النصف فقط من شجرة سيف الحبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات