You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1141

سيدة على الشجرة

سيدة على الشجرة

الفصل 1141:
بدا اللص كبير العينين متعجرفاً بشكل لا يصدق ، لكن عندما رأى الطائر الذهبي ، انطفأت النار على جسده وحاول الهرب.
ومع ذلك ، لم يكن الطائر سيسمح له بالهروب. رفرف بجناحيه وتوجه نحو مؤخرة اللص كبير العينين. تم اتخاذ إجراء مضاد ، حيث أشرق اللص ذو العين الكبيرة بالذهب وأطلق ضباباً كثيفاً من الغازات السامة.
لكن الطائر الذهبي أشرق بالذهب أيضاً. شقت مخالبه من خلال الدخان وأمسك السارق ذو العينين الكبيرتين ، ثم مزق الشرير إلى قسمين.
شعر هان سين والملكة بالخوف من المشهد ، لكنهم لم يصدمو من أن النوتة الموسيقية كانت قادرة على محاربة مخلوق فائق آخر . لكن ما فاجأهم هو قدرتها على تمزيق واحد إلى نصفين بضربة واحدة.
“هل تلك السيدة إمبراطور؟ ” سأل هان سين نفسه ، وهو لا يزال يترنح من صدمة ذلك المنظر المرعب.
لا يزال اللص ذو العيون الكبيرة الصفراء معلق في الهواء ، وكانت رائحته مروعة. تم قتل جميع المخلوقات التي تم القبض عليها في منطقة سمه.
قامت السيدة بإيماءة بيدها اللطيفة وهوتها بعيداً. عادت رائحة الشجرة اللطيفة أقوى ، وأزيلت كل ما تبقى من سموم السارق ذو العيون الكبيرة.
بعد أن رأو ما حدث للتو للسارق كبير العينين ، لم يجرؤ أي مخلوق آخر في الجوار على استفزاز السيدة الآن..
لكن لم يجرؤ أي من المخلوقات على مغادرة المنطقة أيضاً. وبقو هناك كأنهم يحرسون الشجرة حتى تصبح ثمرتها جاهزة للأكل.
“قد يكون من الصعب الحصول على هذه الفاكهة ، “فكر هان سين في نفسه وهو يفرك رأسه. لم يكن متأكداً مما إذا كان بإمكانه الحصول على منفعة أو اخذ فاكهة من العاشقة اللطيفة التي تحولت إلى قاسية أم لا.
إذا كانت إمبراطوراً بعشرة أقفال جينية مفتوحة ، فلن يعتقد هان سين أنه سيكون قادر على الحصول على أي شيء ، حتى مع وجود الديناصور الأزرق والفارس الخائن بجانبه.
ومع ذلك ، فإن المخلوقات الفائقة الأخرى في المنطقة المجاورة ستكون فخورة جداً للسماح للسيدة بأخذ كل شيء لنفسها. إذا ظهرت الفوضى ، اعتقد هان سين أنه قد يكون قادراً على القبض على شيء لنفسه وسط المذبحة.
قرر هان سين الانتظار جنباً إلى جنب مع بقية المخلوقات ، وبينما كان يفعل ذلك ، تحدث أحياناً مع الملكة. لم يتحدث الاثنان بصوت عالي ، وكلما تحدثا ، كانا حريصين على فعل ذلك في همسات.

في هذه الأثناء ، استمرت السيدة في البقاء جالسة على الشجرة. كانت تأرجح ساقيها الصغيرتين بلطف كما فعلت. كان الطائر قد مر بهذه النقطة ، وعاد العود أيضاً . لكن في النهاية ، رفعت السيدة ذراعها ووجهت إصبعها نحو هان سين. ثم أشارت إليه بالاقتراب. صُدم هان سين. بغض النظر عن العرق أو الأنواع ، فإن الإشارة التي قدمتها للتو كانت بمثابة لفتة ان يقترب منها. في تلك اللحظة ، نظر كل مخلوق في المنطقة ليرى من كانت السيدة تشير إليه. “أنا؟” نظرت هان سين حوله ، وفهم بأنها تعنيه دون خطأ. لم تكن هناك مخلوقات أخرى من حوله ، بعد كل شيء. ابتسمت السيدة وأومأت برأسها. “لا تذهب.” ناشدته الملكة. على الرغم من أن هان سين كان قوي ، إلا أن السيدة كانت غريبة جداً. قد يكون الاقتراب مخاطرة ، لكنه لم يرد إثارة غضبها برفض استدعائها. “لا بأس. يمكنني دائما الابتعاد والمغادرة. علاوة على ذلك ، أنا مهتم برؤية ما تريده “. طار هان سين إلى الشجرة ، تاركاً وراءه الديناصور الأزرق لحماية الملكة. كان هان سين مهتم إلى حد ما في بهوية السيدة في الواقع، ولكنه كان في المقام الأول يرجع ذلك إلى حقيقة أن الفاكهة على حافة النضج . كان الاقتراب ، تحسبا لتلك اللحظة ، أمر جيد. لا شيء أفضل من الاقتراب من الشجرة دون قتال. على الرغم من أن السيدة كانت قوية بشكل مخيف ، اعتقد هان سين أنه يمكنه الهروب دائماً متى أراد ذلك. دون أي شيء يمنع مروره ، اقترب هان سين من الشجرة بسهولة. “ماذا؟” سأل هان سين ، وهو يحوم أمامها. أشارت السيدة إلى فرع آخر وطلبت منه الجلوس معها. فعل هان سين كما طلبت وجلست على الفرع ، لكنه حرص على الحفاظ على مسافة بينه وبينها. لم يكن يثق في السيدة ، لذلك تولى كل الحذر الذي يمكن أن يتخذه أثناء قضاء الوقت معها. لاحظ هان سين على الفور مدى روعة رائحة السيدة ، وكيف كان عطرها مختلفاً في الواقع عن عطر الشجرة نفسها لم تكن رائحتها قوية أو ساحقة ؛ كانت خفيفة ومنعشة. “سيدتي الجميلة ، هل تحتاجين شيئ مني؟ ” سأل هان سين بابتسامة. ابتسمت السيدة في المقابل ، ووجهها فضولي. “ألم تضع الروح أعينها على مثل هذا الوجه الوسيم من قبل؟ هل كنت بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة؟ يجب أن تلتقطي صورة ، “هان سين مازحها ، بسبب صمتها المحرج والمخيف. “السيدة جميلة؟ هل تمانعين في قول شيء ما؟ ” قال هان سين. حافظت السيدة على تحديقها في صمت. “اممم ، هذا جيد. لسنا بحاجة للتحدث . وأنا أعلم أنني وسيم ، لذلك لا تترددي في الإعجاب بي كما تحبين “. بدأ هان سين في النظر إلى فاكهة قنديل البحر التي كانت قريبة بشكل مرتبك. بدت جميع الفاكهة على قيد الحياة ، وبدا أنها بالتأكيد فاكهة جينية من الدرجة الأولى. “يجب أن يكون هناك أكثر من عشرة آلاف من هذه الأشياء. إذا كان بإمكانهم جميعاً زيادة نقاط الجينات الفائقة لشخص ما ، فقد يشهد هذا الملاذ ظهور عدد لا يحصى من النخب “، كما يفكر هان سين. لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما فعلته الفاكهة. ربما كانت الملكة مومينت كانت تخفي معظم القصة عنه. “ما اسمك؟” السيدة سألت أخيرا.

في هذه الأثناء ، استمرت السيدة في البقاء جالسة على الشجرة. كانت تأرجح ساقيها الصغيرتين بلطف كما فعلت.
كان الطائر قد مر بهذه النقطة ، وعاد العود أيضاً . لكن في النهاية ، رفعت السيدة ذراعها ووجهت إصبعها نحو هان سين. ثم أشارت إليه بالاقتراب.
صُدم هان سين. بغض النظر عن العرق أو الأنواع ، فإن الإشارة التي قدمتها للتو كانت بمثابة لفتة ان يقترب منها.
في تلك اللحظة ، نظر كل مخلوق في المنطقة ليرى من كانت السيدة تشير إليه.
“أنا؟” نظرت هان سين حوله ، وفهم بأنها تعنيه دون خطأ. لم تكن هناك مخلوقات أخرى من حوله ، بعد كل شيء.
ابتسمت السيدة وأومأت برأسها.
“لا تذهب.” ناشدته الملكة. على الرغم من أن هان سين كان قوي ، إلا أن السيدة كانت غريبة جداً. قد يكون الاقتراب مخاطرة ، لكنه لم يرد إثارة غضبها برفض استدعائها.
“لا بأس. يمكنني دائما الابتعاد والمغادرة. علاوة على ذلك ، أنا مهتم برؤية ما تريده “. طار هان سين إلى الشجرة ، تاركاً وراءه الديناصور الأزرق لحماية الملكة.
كان هان سين مهتم إلى حد ما في بهوية السيدة في الواقع، ولكنه كان في المقام الأول يرجع ذلك إلى حقيقة أن الفاكهة على حافة النضج . كان الاقتراب ، تحسبا لتلك اللحظة ، أمر جيد.
لا شيء أفضل من الاقتراب من الشجرة دون قتال. على الرغم من أن السيدة كانت قوية بشكل مخيف ، اعتقد هان سين أنه يمكنه الهروب دائماً متى أراد ذلك.
دون أي شيء يمنع مروره ، اقترب هان سين من الشجرة بسهولة.
“ماذا؟” سأل هان سين ، وهو يحوم أمامها.
أشارت السيدة إلى فرع آخر وطلبت منه الجلوس معها.
فعل هان سين كما طلبت وجلست على الفرع ، لكنه حرص على الحفاظ على مسافة بينه وبينها. لم يكن يثق في السيدة ، لذلك تولى كل الحذر الذي يمكن أن يتخذه أثناء قضاء الوقت معها.
لاحظ هان سين على الفور مدى روعة رائحة السيدة ، وكيف كان عطرها مختلفاً في الواقع عن عطر الشجرة نفسها
لم تكن رائحتها قوية أو ساحقة ؛ كانت خفيفة ومنعشة.
“سيدتي الجميلة ، هل تحتاجين شيئ مني؟ ” سأل هان سين بابتسامة.
ابتسمت السيدة في المقابل ، ووجهها فضولي.
“ألم تضع الروح أعينها على مثل هذا الوجه الوسيم من قبل؟ هل كنت بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة؟ يجب أن تلتقطي صورة ، “هان سين مازحها ، بسبب صمتها المحرج والمخيف.
“السيدة جميلة؟ هل تمانعين في قول شيء ما؟ ” قال هان سين.
حافظت السيدة على تحديقها في صمت.
“اممم ، هذا جيد. لسنا بحاجة للتحدث . وأنا أعلم أنني وسيم ، لذلك لا تترددي في الإعجاب بي كما تحبين “. بدأ هان سين في النظر إلى فاكهة قنديل البحر التي كانت قريبة بشكل مرتبك.
بدت جميع الفاكهة على قيد الحياة ، وبدا أنها بالتأكيد فاكهة جينية من الدرجة الأولى.
“يجب أن يكون هناك أكثر من عشرة آلاف من هذه الأشياء. إذا كان بإمكانهم جميعاً زيادة نقاط الجينات الفائقة لشخص ما ، فقد يشهد هذا الملاذ ظهور عدد لا يحصى من النخب “، كما يفكر هان سين.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما فعلته الفاكهة. ربما كانت الملكة مومينت كانت تخفي معظم القصة عنه.
“ما اسمك؟” السيدة سألت أخيرا.

الفصل 1141: بدا اللص كبير العينين متعجرفاً بشكل لا يصدق ، لكن عندما رأى الطائر الذهبي ، انطفأت النار على جسده وحاول الهرب. ومع ذلك ، لم يكن الطائر سيسمح له بالهروب. رفرف بجناحيه وتوجه نحو مؤخرة اللص كبير العينين. تم اتخاذ إجراء مضاد ، حيث أشرق اللص ذو العين الكبيرة بالذهب وأطلق ضباباً كثيفاً من الغازات السامة. لكن الطائر الذهبي أشرق بالذهب أيضاً. شقت مخالبه من خلال الدخان وأمسك السارق ذو العينين الكبيرتين ، ثم مزق الشرير إلى قسمين. شعر هان سين والملكة بالخوف من المشهد ، لكنهم لم يصدمو من أن النوتة الموسيقية كانت قادرة على محاربة مخلوق فائق آخر . لكن ما فاجأهم هو قدرتها على تمزيق واحد إلى نصفين بضربة واحدة. “هل تلك السيدة إمبراطور؟ ” سأل هان سين نفسه ، وهو لا يزال يترنح من صدمة ذلك المنظر المرعب. لا يزال اللص ذو العيون الكبيرة الصفراء معلق في الهواء ، وكانت رائحته مروعة. تم قتل جميع المخلوقات التي تم القبض عليها في منطقة سمه. قامت السيدة بإيماءة بيدها اللطيفة وهوتها بعيداً. عادت رائحة الشجرة اللطيفة أقوى ، وأزيلت كل ما تبقى من سموم السارق ذو العيون الكبيرة. بعد أن رأو ما حدث للتو للسارق كبير العينين ، لم يجرؤ أي مخلوق آخر في الجوار على استفزاز السيدة الآن.. لكن لم يجرؤ أي من المخلوقات على مغادرة المنطقة أيضاً. وبقو هناك كأنهم يحرسون الشجرة حتى تصبح ثمرتها جاهزة للأكل. “قد يكون من الصعب الحصول على هذه الفاكهة ، “فكر هان سين في نفسه وهو يفرك رأسه. لم يكن متأكداً مما إذا كان بإمكانه الحصول على منفعة أو اخذ فاكهة من العاشقة اللطيفة التي تحولت إلى قاسية أم لا. إذا كانت إمبراطوراً بعشرة أقفال جينية مفتوحة ، فلن يعتقد هان سين أنه سيكون قادر على الحصول على أي شيء ، حتى مع وجود الديناصور الأزرق والفارس الخائن بجانبه. ومع ذلك ، فإن المخلوقات الفائقة الأخرى في المنطقة المجاورة ستكون فخورة جداً للسماح للسيدة بأخذ كل شيء لنفسها. إذا ظهرت الفوضى ، اعتقد هان سين أنه قد يكون قادراً على القبض على شيء لنفسه وسط المذبحة. قرر هان سين الانتظار جنباً إلى جنب مع بقية المخلوقات ، وبينما كان يفعل ذلك ، تحدث أحياناً مع الملكة. لم يتحدث الاثنان بصوت عالي ، وكلما تحدثا ، كانا حريصين على فعل ذلك في همسات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط