Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيف كايجين 3

السطح

السطح

كانت عيون مامورو مثبتة على ركبتيه ، لكنه يمكنه أن يشعر بمدير المدرسة يحدق فيه . كان كوانغ يركع على حصير المكتب بجانبه, قطعة قماش مضغوطة على وجهه لوقف تدفق الدم من أنفه. لم تكسر الضربة أي شيء-كان لدى مامورو سيطرة أفضل من ذلك-لكن الصبي الشمالي كان ينزف لفترة من الوقت.

قام بتجميع الماء وتجميده حول أصابع يده اليمنى, فقط للتأكد من ثباتها عندما يصل إلي السطح بإستخدام يده اليسري . مقتنعًا بأن قبضته متماسكة ، أزال مامورو يده اليسرى ومدها….لكن لم تكن قبضته الحديدية هي التي استسلمت .

” كوانغ تشول جديد هنا ” ، قال مدير المدرسة وهو يضع فرشاتة جانبا و يطوي يديه على المكتب أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تتحداني في مبارزة ، فأنا أرفض-أو أخسر ، أو استسلم ، أو أيا كان ما تفعلونه أيها الناس . رأيتك في صف السيف . أنا لن أقاتلك. لا يمكنك إجباري.”

“من الممكن أنه لم يتم تدريسه بشكل أفضل في مدرسته السابقة ، لكن مامورو ، أنت تعرف أن هذه ليست الطريقة التي يقوم بها محاربو تاكايوبي بتسوية خلافاتهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى مامورو القوة اللازمة لإعادتهم إلى السطح ، لكنها كانت ستكون عملية دقيقة. وإذا حاول أن يفعل ذلك مع كوانغ وهو يتدحرج مثل سمكة كبيرة الحجم في نهاية الخطاف,فإن كلاهما محكوم عليه بالهلاك.

قبضتي مامورو على ركبته ، مفاصل يده اليمنى لا تزال لاذعة بينما دواخله تلتوي في خزي .

“أنا آسف جدا يا سيدي” ، قال وهو علي ركبتيه.

“أنا آسف جدا يا سيدي” ، قال وهو علي ركبتيه.

(الواتي وحده قياس للوقت في دونيا وتعادل ساعه و 12 دقيقة بتوقيت الأرض )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال مدير المدرسة “يؤسفني أنك لم تكن قادرًا على وضع مثال أفضل لطالبنا الجديد ” ، وكان الرفض الشديد في صوته أكثر مما يمكن لمامورو أن يتحمله .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كعقاب ، سيبقي كلاكما بعد المدرسة و ستقومان بتنظيف السطح بأكمله – دون استخدام قوتكم .”

“أنت موهوب ، مامورو, لكن الموهبة لا معنى لها من دون الانضباط الذاتي. لن تكون ابدًا ماتسودا بالكامل إذا كنت تسمح باستمرار لكبريائك بالهروب بمبادئك .”

مامورو لم يجب . قال فقط بقوة, ” دعنا نذهب إلى الحمام وننظف وجهك. أنت تسيل دمك في كل مكان.”

مختنقًا بالعار ، لم يستطع مامورو إلا أن يومئ .

تحول العار في صدر مامورو إلى ألم جسدي. كان عليه أن يشد علي أسنانه ليمنعها الكلام من الظهور ‘من فضلك لا تخبرها!’

“و كوانغ تشول هي.” تحول مدير المدرسة إلى الصبي الذي ينزف . “أريد أن أوضح أن هذا النوع من السلوك غير مسموح به في هذه المدرسة أو هذه القرية. قد يأتي أبناء الفلاحين العاديين لمشاجرات في ساحات المدرسة ، ولكن ليس المحاربين. نحسم خلافاتنا في قتال فردي . في المرة القادمة التي تتشاجر فيها أنت ومامورو ، سوف تأخذون الأمر إلى دائرة القتال ، أو سوف تحتفظون به لأنفسكم. هل تفهم؟”

قال كوانغ:” أحمله معي في كل مكان ” ، وهو ينقر أمر علي الجهاز الزجاجي الأنيق. “هذا ما نفعله نحن أطفال المدينة. اسمح لي فقط أن أري…… ”

“نعم ، يا سيدي” ، تمتم كوانغ بأفضل ما يستطيع مع الدم الذي لا يزال يسيل من أنفه.

غرق قلب مامورو . لم يكن العمل الروتيني صعبا بشكل لا يمكن التغلب عليه – هو فقط لم يرغب في القيام بذلك مع كوانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كعقاب ، سيبقي كلاكما بعد المدرسة و ستقومان بتنظيف السطح بأكمله – دون استخدام قوتكم .”

إن لم يكن يكذب…..

غرق قلب مامورو . لم يكن العمل الروتيني صعبا بشكل لا يمكن التغلب عليه – هو فقط لم يرغب في القيام بذلك مع كوانغ.

“أنا لا أعتقد ذلك.” كان من المحتمل جدًا أن المعلم هيبيك لم يخرج أبدا من مقاطعة شيروجيما. “لكن جدي قاتل في تلك المعركة. كان هناك الكثير من أقارب الناس الأكبر سنًا. لماذا لا يتحدثون عن ذلك ؟ ”

“يمكنكم استخدام الثلج لترسيخ أقدامكم ” ، تابع مدير المدرسة ، ” لكن ستقومان بالتنظيف نفسه بأيديكم العاريتين. كوانغ ، سأتصل بوالدك لأخبره أنك ستبقى لوقت متأخر هذا المساء. ”

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى قمة السلم و صعد إلى السطح ، كان يهتز.

“مامورو……” لقد نظر للحظة طويلة علي ابن أخيه وتنهد. “سأعلم والدتك عندما أعود إلى المنزل.”

سؤال وجيه. في حين أن السقف لم يكن شديد الانحدار ، فإن البلاط الطيني الناعم كان زلقا. حتى الثيونيت المولود في الجبل مثل مامورو لم يستطع السير عبر السطح بأمان, وباستثناء التنانين الحجرية المزخرفة التي تشق طريقها عبر عوارض السقف العريضة, لم تكن هناك مقابض يدوية.

تحول العار في صدر مامورو إلى ألم جسدي. كان عليه أن يشد علي أسنانه ليمنعها الكلام من الظهور ‘من فضلك لا تخبرها!’

“رائع !” ضحك كوانغ ، مبتهج بشكل مدهش لصبي كان قد تعرض للتو للكم في الأنف. “هل كل شخص في هذه المدينة مرتبط ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يعلم أن المحارب الحقيقي لم يكن من المفترض أن يهتم بآراء النساء ، لكن مامورو لم يستطع أن يفعل ذلك . كان يخشى خيبة أمل والدته أكثر من وهج أي رجل . كانت امرأة صغيرة مع ابتسامة جميلة وصوت هادئ, ومع ذلك كان هناك ذكاء مدرك في عينيها أن مامورو قد وجد دائمًا أصغر الأشياء مقلقة . كانت هناك أوقات شعر كما لو أنها يمكن أن ترى مباشرة من خلاله, إلى قلبه النابض والعيوب التي أرسلها تنبض من خلال عروقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سبق له أن كان خارج كايجين؟” سأل كوانغ .

“الآن ، اذهب” ، قال مدير المدرسة ، يهز أكمامه ويلتقط فرشاتة لمواصلة عمله. “نظفوا أنفسكم ولا تتأخروا علي فصلكم التالي .”

“لماذا هذا ؟ ” سأل كوانغ عندما خرج مامورو من الخزانة مع لفائف من الحبال متدلية على كتفه.

قال الصبيان بهدوء, “نعم, سيدي” ثم انحنوا إلي خارج الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع مامورو سوي إصدار ضوضاء بائسة ، ووضع يده على وجهه.

“ماذا يعني أنه سيخبر والدتك عندما يعود إلى المنزل؟” سأل كوانغ بمجرد أن أصبحوا بعيدًا عن نطاق سمع مكتب المدير .

على الرغم من أن قبضة مامورو على رأس التنين لم تتعثر، إلا أن قبضته على أعصابه تراجعت بينما استمر كوانغ في الثرثرة في حالة من الذعر. ‏ ‏ “أنا صغير جدًا علي الموت ! أنا صغير جدًا علي الموت !”

“أنت تعيش مع مدير المدرسة؟ إنتظر.” اتسعت عيون كوانغ . “هل هو والدك ؟ ”

” كوانغ تشول جديد هنا ” ، قال مدير المدرسة وهو يضع فرشاتة جانبا و يطوي يديه على المكتب أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع مامورو سوي إصدار ضوضاء بائسة ، ووضع يده على وجهه.

كانت الشمس منخفضة بالفعل في السماء ومحاولة التنقل عبر السقف في الظلام ستكون خطيرة بشكل مضاعف.

“هل هو والدك ؟ ” كرر كوانغ .

استقرت معدة مامورو بعد أن أفرغ معظم محتوياتها أسفل سفح الجبل. لم يفهم ما حدث له وقرر أنه من الأفضل عدم التفكير فيه. لا خير يمكن أن يأتي من إعادة النظر في ضعفه المخجل وأكاذيب كوانغ . كان خطأ. كل ذلك-المعركة ، الاعتذار ، تلك المحادثة الكاملة مع كوانغ.

أسوأ . “انه عمي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عليك أن تجمع الماء تحت قدميك ” ،قال مامورو وهو يجمع الضباب ويكثفه في سائل تحت باطن التابي الخاص به.

“رائع !” ضحك كوانغ ، مبتهج بشكل مدهش لصبي كان قد تعرض للتو للكم في الأنف. “هل كل شخص في هذه المدينة مرتبط ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لا تترك !” توسل كوانغ .

مامورو لم يجب . قال فقط بقوة, ” دعنا نذهب إلى الحمام وننظف وجهك. أنت تسيل دمك في كل مكان.”

قال مامورو : ” سيعرف”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال كوانغ :” من الناحية الفنية ، أنت من تسيل دمي في كل مكان ” ، لكنه تابع مامورو إلي القاعة التي تصدر صرير باتجاه الحمام.

و سقط كلا الصبيان في الضباب.

“هل كان مدير المدرسة جادًا في تحدي الناس للقتال الفردي ؟ هل مازلتم تفعلون ذلك ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا ؟ مدير المدرسة لا يجب أن يعرف.”

“ما الطريقة الآخري التي يمكننا بها تسوية خلافاتنا ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المعلم هيبيكي أنه لم يمت أي يامانكا في شيروجيما . ولا واحد.

“أنا لا أعرف. تتحدثون ؟”

( اليامانيكي هي اللغه الأم في ياما )

كان مامورو يميل إلى الإشارة إلى أن كوانغ قد ألقى بالفعل اللكمة الأولى ، لكن ذلك كان سيبدو طفوليًا ، وبدلا من ذلك ، رد قائلًا: “ربما يكون هذا ترفًا لديكم في المدن. هنا ، نحافظ على أنفسنا وقناعاتنا قوية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهض” ، قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثناء تنظيف كوانغ لنفسه ، كان مامورو يسير في القاعة خارج الحمام. لم يكن هناك سبب له للبقاء حقًا. كان كوانغ يعرف طريق العودة من الحمام ، ومامورو سيظل لديه وقت لتناول الغداء إذا أسرع . ولكن بطريقة ما ، لم يتمكن من جعل نفسه يبتعد. لم يستطع إبعاد الشعور بأن الأمور بطريقة ما لم تنته هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات كوانغ قد أزاحت العالم عن محوره. ‏ ‏ بلا هدف ، وجد مامورو نفسه مرتبك على أحد ممرات كومونو الخارجية . الرياح لسعت جلده ، تدافع بصره في حالة من الفوضى من الرمال الملطخة بالدماء والطائرات المقاتلة . أمسك نفسه على درابزين يصل ارتفاعه إلي الخصر و وجد الجبل يدور تحته, ضبابه , عادة ما يكون مألوف جدًا, فجأة أصبح رمادي و مخيف . ولأول مرة في سنواته الثلاث التي قضاها في المدرسة المتمايلة ، تقيأ مامورو.

بينما كان يستمع إلى تدفق الماء داخل الحمام-كوانغ ينظف الدم من وجهه – بدا أن دمه يتحرك بعنف داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” عليك أن تجمع الماء تحت قدميك ” ،قال مامورو وهو يجمع الضباب ويكثفه في سائل تحت باطن التابي الخاص به.

كانت قبضاته مشدودة وشعر أن مفاصله تنبض بصدى قبضته علي وجه كوانغ. تردد صدي الغضب أيضًا , وأرسل تموجات مضطربة من خلال النياما خاصته التي لا يبدو أنه يجعلها هادئه .

جمع الماء السائل من الضباب ، وغسل الحمض من أسنانه ، وتخلص من الدوار ، وتظاهر أنه لم يحدث أبدا. لم يحدث أي من ذلك. جعل نفسه مثل الثلج . بلا هوادة . ثابت . ولا شيء من ذلك يمكن أن يمسه .

عندما كان مزاج مامورو يتحكم فيه ، أحب والده إلقاء اللوم على كا-تشان. كانت عشيرتها مجموعة غاضبة و متحمسة , ولدت من رذاذ البحر و الأمواج المتلاطمة. لم يكونوا الأقوى ولا الأكثر مهارة بين منازل المحاربين في كايجين ، كانت عشيرة تسوسانو قد صنعوا اسمهم في ساحة المعركة بروحهم الخارقة و غضبهم . قيل أن القوة الغاشمة لـ تسوسانو حقيقي كانت متغيرة ومدمرة مثل العاصفة الساحلية.

“لكن—يجب أن يكذبوا” ، أصر مامورو. “يجب أن يكونوا . إذا كان كل هذا صحيحا ، إذا قاتل كل هؤلاء اليامانكا هنا ، لماذا لا نعرف عن ذلك ؟ لماذا لم يخبرنا المعلم هيبيكي ؟ ”

لكن مامورو لم يكن تسوسانو. كان ماتسودا. و الماتسودا لم يكونوا مصنوعين من العواصف. كانوا جليديين – باردون في حساباتهم ولا يتزعزعون في نزاهتهم. لم يكن من المفترض أن يترك عواطفه تضرب روحه في عواصف.

“ماذا يعني أنه سيخبر والدتك عندما يعود إلى المنزل؟” سأل كوانغ بمجرد أن أصبحوا بعيدًا عن نطاق سمع مكتب المدير .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنت جليد ، ذكر نفسه ، و هو يفرك إبهامه ذهابا وإيابا ، ذهابًا وإيابًا على مفاصله بينما حاول التفكير في طريقة ماتسودا التي لا تتزعزع للتعامل مع كوانغ. من الواضح أن المحارب الناضج يعتذر عن فقدان أعصابه. كما قال العم تاكاشي ، لم تكن هذه طريقة ليتصرف بها المحارب.
ثم مرة أخرى ، لم يكن العم تاكاشي يعرف ما كان يقوله كوانغ قبل أن يضعه مامورو على أرضية الفناء. كان كوانغ خائنا للإمبراطورية-أو إذا لم يكن ذلك ، فشيء قريب بشكل خطير. إذا كان يقوم فقط بافتعال الأكاذيب لإثارة الصراع, فلا ينبغي أن يكلف مامورو نفسه عناء الاعتذار; يجب أن يأخذ صبي المدينة مباشرة إلى الحلبة ويضرب بعض الاحترام فيه. لكن إن لم يكن كوانغ يكذب…..

“كيف ؟ ”

إن لم يكن يكذب…..

كانت عيون مامورو مثبتة على ركبتيه ، لكنه يمكنه أن يشعر بمدير المدرسة يحدق فيه . كان كوانغ يركع على حصير المكتب بجانبه, قطعة قماش مضغوطة على وجهه لوقف تدفق الدم من أنفه. لم تكسر الضربة أي شيء-كان لدى مامورو سيطرة أفضل من ذلك-لكن الصبي الشمالي كان ينزف لفترة من الوقت.

انحنى مامورو إلى الحائط ، وشعر بالمرض.

“حسنا……” نقر كوانغ أمر في جهاز المعلومات ، وتم تكبير الصورة على حروف يامانيكي* بيضاء عند قاعدة التمثال.

ركضت أفكاره في دوائر مشوشة . كان لا يزال يحاول أن يقرر ما يجب القيام به عندما فُتح الباب و ظهر كوانغ ، غمر الدم شفته العليا.

عدة مرات ، أطلق كوانغ صرخة قصيرة وكاد أن ينزلق من حافة السقف في حالة من الذعر عندما غير مامورو موقعه.

“أوه” ، قال كوانغ باعتدال . “أنت لا تزال هنا ؟ ”

تحركت الأرضية ، ودفعته الي الحائط . تعثر ليضع قدميه تحته ولكن يبدو أن العالم كله كان يدور . لا يمكن أن يكون صحيحا-لكنه لا يمكن أن يكون كذبة—ولكن لا يمكن أن يكون صحيحا ، لم يبدو أن مامورو يجد توازنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استنشق مامورو و فتح فمه ، على أمل أن تأتي الكلمات الصحيحة إليه. لم يفعلوا . فجثا على ركبتيه ووضع يديه على الأرض أمامه.

كان واضحا من الصورة أن أناسًا حقيقيين زاروا الموقع للحزن والتذكر….. لكن كيف يمكن لذلك أن يحدث ؟

“أمم…ماذا تفعل ؟ ” قال كوانغ بقلق.

قال الصبيان بهدوء, “نعم, سيدي” ثم انحنوا إلي خارج الغرفة.

انحنى مامورو حتى لمست جبهته أصابعه. “كوانغ-سان” بدأ “أنا—”

سؤال وجيه. في حين أن السقف لم يكن شديد الانحدار ، فإن البلاط الطيني الناعم كان زلقا. حتى الثيونيت المولود في الجبل مثل مامورو لم يستطع السير عبر السطح بأمان, وباستثناء التنانين الحجرية المزخرفة التي تشق طريقها عبر عوارض السقف العريضة, لم تكن هناك مقابض يدوية.

“أنا أرفض” ، قال كوانغ بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوندانو… بوندانوتانانو سايارا كا…” بدأ مامورو في نطق النقش لكن اليامانيكي خاصته لم تكن جيده جدا.

“ماذا ؟ ” رفع مامورو رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قتلتك ، فسوف تمسك بسيف في يدك أثناء مواجهتي .” أومأ برأسه على السلم. “تسلق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كنت تتحداني في مبارزة ، فأنا أرفض-أو أخسر ، أو استسلم ، أو أيا كان ما تفعلونه أيها الناس . رأيتك في صف السيف . أنا لن أقاتلك. لا يمكنك إجباري.”

“آه” ، قال بنظرة بائسة على مامورو. “لذا ، من المفترض أن أثق بك ألا تدعني أسقط حتى موتي؟”

“ماذا ؟ هذا ليس ما أفعله” قال مامورو وهو يضع رأسه على الأرض مرة أخرى. “أردت أن أقول إنني آسف. لم يكن علي قول هذه الأشياء لك يجب ألا يفقد المحارب أعصابه هكذا كان خطأ مني.”

“ثم قم بتجميده حتى لا تنزلق. هكذا” ولوح بيده على قدميه ، مجمدًا الماء إلي جليد صلب الذي ثبته علي البلاط شديد الانحدار .

” أكان حقًا ؟ ” قال كوانغ .

كانت قبضاته مشدودة وشعر أن مفاصله تنبض بصدى قبضته علي وجه كوانغ. تردد صدي الغضب أيضًا , وأرسل تموجات مضطربة من خلال النياما خاصته التي لا يبدو أنه يجعلها هادئه .

“ماذا ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك مامورو عبر السقف بكل سهولة ، حيث كان يقوم بتذويب الجليد كلما كان في حاجة للتحرك وإعادة تجميده عندما وجد موطئ قدم جديد. لو كان يقوم بهذه المهمة بمفرده ، لكان قد انتهى في حدود واتي. لكنه استمر في الوصول إلى نهاية الحبل والنظر إلى الوراء للعثور على كوانغ بعيدًا خلفه ، وهو يكافح للحفاظ على توازنه على السطح الحاد حيث جمع حفنة صغيرة من الأوراق الميتة.

“أنت وطني و مخلص. أنت بالضبط ما أخبرك الجميع أن تكونه ”

“أنت تعيش مع مدير المدرسة؟ إنتظر.” اتسعت عيون كوانغ . “هل هو والدك ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك ملاحظة من التعالي في صوت كوانغ التي جعلت أصابع مامورو متوترة ، كان يتألم في الإنحناء بقبضيته ، لكنه كان يحاول إظهار السيطرة ، ألا يفقد أعصابه من جديد. عندما لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله, ضغط على جبهته بقوة أكبر علي مفاصل أصابعه, قلق من أنه إذا نظر إلى كوانغ فسوف يلكمه مرة أخرى.

“ثم قم بتجميده حتى لا تنزلق. هكذا” ولوح بيده على قدميه ، مجمدًا الماء إلي جليد صلب الذي ثبته علي البلاط شديد الانحدار .

“انهض” ، تنهد كوانغ بعد لحظة. عندما لم يحرك مامورو عضلة ، أضاف بفارغ الصبر ، ” من فضلك. أريد أن أريك شيئا.”

كُسر فك التنين في يده.

وصل إلى طية زيه الرسمي ، وسحب أصغر جهاز معلومات رآه مامورو علي الإطلاق. كانت الشاشة المستطيلة بالكاد أكبر من راحة يده .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قتلتك ، فسوف تمسك بسيف في يدك أثناء مواجهتي .” أومأ برأسه على السلم. “تسلق.”

“جلبت ذلك إلى المدرسة؟” قال مامورو . لم يكن متأكدا مما إذا كان وجود جهاز معلومات مسموحًا به حتى في كومونو ، لكنه شعر أنه لم يكن كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المعلم هيبيكي أنه لم يمت أي يامانكا في شيروجيما . ولا واحد.

قال كوانغ:” أحمله معي في كل مكان ” ، وهو ينقر أمر علي الجهاز الزجاجي الأنيق. “هذا ما نفعله نحن أطفال المدينة. اسمح لي فقط أن أري…… ”

مختنقًا بالعار ، لم يستطع مامورو إلا أن يومئ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نقر علي الشاشة ، باحثًا عن شيء ما . “هنا.” لقد أظهر أكثر الصور المجسمة وضوحًا التي شاهدها مامورو على الإطلاق ، وهو تمثال سبج* طويل القامة في وسط فناء مشمس.

“أمم…ماذا تفعل ؟ ” قال كوانغ بقلق.

(السبج هو زجاج بركاني – أوبسيديان لمن يلعب ماين كرافت )

قال كوانغ :” إذن لن تعرف”. ” لا يمكنك ذلك، لكن بقية الإمبراطورية لم تحتفظ بقيم المحارب القديم منذ مائة عام. لا يهتم الإمبراطور بمن يعيش ويموت – وهو بالتأكيد لا يهتم بالقتال بنبل . إنه يهتم فقط بأن تظل إمبراطوريته سليمة تحت قيادته .”

“ما هذا ؟ ” سأل مامورو .

“الآن ، اذهب” ، قال مدير المدرسة ، يهز أكمامه ويلتقط فرشاتة لمواصلة عمله. “نظفوا أنفسكم ولا تتأخروا علي فصلكم التالي .”

“بالقرب من عاصمة يامانكا ، توجد هذه الحديقة الضخمة المليئة بالنصب التذكارية تكريما للجنود الذين ماتوا في كل معركة خاضتها ياما على الإطلاق. بينما كان والدي يقوم بعمل في كولونجارا ، كان لدي وقت فراغ للاستكشاف ، ووجدت هذا النصب التذكاري.”

(السبج هو زجاج بركاني – أوبسيديان لمن يلعب ماين كرافت )

شكل الزجاج الأسود اللامع شكل طائرة مقاتلة ، وبجانبها ، طيار من يامانكا – امرأة – مع خوذتها ترتكز على وركها ، سُحبت ضفائرها الطويلة إلى الخلف ورُفع ذقنها نحو الشمس.

“انهض” ، تنهد كوانغ بعد لحظة. عندما لم يحرك مامورو عضلة ، أضاف بفارغ الصبر ، ” من فضلك. أريد أن أريك شيئا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مامورو قد سمع أن جيش يامانكا والقوات الجوية توظف الإناث ، ولكن كان هناك شيء غريب حول رؤية امرأة شابة ترتدي عتاد العسكري كامل. لم يكن مظهرها سيئًا , فكر مامورو, بينما اعتبر التمثال المصنوع من حجر السبج; بدت قوية. ولكن كانت لا تزال غريبه .

“فقط تحمل ذلك,” قال. “بمجرد الانتهاء ، يمكننا العودة إلى المنزل.”

“هذا التمثال—هذا الجزء بأكمله من الحديقة ، في الواقع—مخصص لليامانكا الذين فقدوا حياتهم وهم يقاتلون في كايجين .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( الجباتي وحده قياس للوقت في دونيا و تعادل 36 دقيقة بتوقيت الأرض )

قال مامورو في حيرة:” لكن لم يمت أي يامانكا في كايجين”. “كان المعلم هيبيكي يخبرنا للتو عن ذلك. دفعت الإمبراطورية الرانجانيز إلي الوراء قبل وصول تعزيزات يامانكا حتى.”

نظر كوانغ إلى مامورو بتعبير غير قابل للقراءة ، خطوط وجهه ملونة بواسطة غروب الشمس. بدون لون الدم الأحمر ، كان يمكن أن يبدو حزينًا تقريبًا . “لقد كنت صادقًا معك ، ماتسودا سان.”

“حسنا……” نقر كوانغ أمر في جهاز المعلومات ، وتم تكبير الصورة على حروف يامانيكي* بيضاء عند قاعدة التمثال.

كان العمل الروتيني سيكون عملًا شاقا بما فيه الكفاية مع شريك تنظيف كفء ، لكن كوانغ كان خائفا من المرتفعات.

( اليامانيكي هي اللغه الأم في ياما )

أصدر كوانغ هذا الصوت الضئيل الساخر الذي أصبح مامورو يكرهه على مدي الواتي الماضي. كان يقصد تجاهل ذلك ، لكنه وجد نفسه ينقلب على الصبي الآخر ، بخشونة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بوندانو… بوندانوتانانو سايارا كا…” بدأ مامورو في نطق النقش لكن اليامانيكي خاصته لم تكن جيده جدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي كايجين. نحن ثقافة المحارب. لن يقوم الإمبراطور ومسؤوليه ابدًا بتقليل احترام الآلاف من المحاربين الذين سقطوا من خلال التستر على وفاتهم. من كايجين أو لا , هؤلاء هم الجنود الذين قاتلوا وماتوا هنا. كيف يمكن أن تعتقد أن كايجين سوف تظهر لهم مثل هذا النوع من عدم الاحترام؟”

“بوندانوتانانو سايارا كا ديما كايجينكا كيليجونيونو يو كوساناجي جونجيلي لا تو هاكيلي دا ” ، انتهى كوانغ وترجم له.

مختنقًا بالعار ، لم يستطع مامورو إلا أن يومئ .

“في ذكرى المحاربين الذين ضحوا بحياتهم يدافعون عن حلفائنا من كايجين في شبه جزيرة كوساناجي.”

“مجرد القليل من الجيا ، الذي لا يمكن اكتشافه ؟” ضغط كوانغ ،” فقط لتسريع الأمور ؟ ”

تمتلئ قاعدة النصب التذكاري بطلاسم فاليا ، تمت صناعتها يدويًا بواسطه أفراد الأسرة و عُلقت على قبور أحبائهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مامورو:” سيكون ذلك غير أمين “.

كان واضحا من الصورة أن أناسًا حقيقيين زاروا الموقع للحزن والتذكر….. لكن كيف يمكن لذلك أن يحدث ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق مامورو و فتح فمه ، على أمل أن تأتي الكلمات الصحيحة إليه. لم يفعلوا . فجثا على ركبتيه ووضع يديه على الأرض أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال المعلم هيبيكي أنه لم يمت أي يامانكا في شيروجيما . ولا واحد.

أومأ كوانغ برأسه مرتعشًا وبدأ في جمع الماء إلى باطن حذائه.

قال كوانغ: “لقد فوجئت أيضا”. بدا أنه يراقب وجه مامورو بعناية. “سألت جاسيليو الحديقة عن ذلك ، وقالوا ان أكثر من أربعمائة جندي من يامانكا لقوا حتفهم هنا.”

“ما هذا ؟ ” سأل مامورو .

“ماذا ؟ ”

باستخدام أوراق الماء لغسل البلاط, كان واجب التنظيف عمل يستغرق عدد قليل من السييرانو* , لكن العم تاكاشي منع الاثنين صراحة من استخدام الجيا .

“معظمهم من الدعم الجوي. طائرات يامانكا لم تكن الأفضل في ذلك الوقت. على ما يبدو ، قام الفونياكا بتمزيقهم من السماء ، وضربوهم في قوات كايجين على الأرض.”

“نحن سوف نصعد إلى هناك ؟ “سأل بينما وضع مامورو السلم علي حافة السقف.

تمايلت المدرسة ، مما أدي إلي فقدان مامورو توازنه ، وكان عليه أن يضع يده على الحائط للبقاء على قدميه. بشكل خافت, كان يدرك أنه لا يمكنه السماح لكوانغ بالوقوف هناك وقول هذه الأشياء. كان عليه أن يقاتل. كان الماتسودا يقف دائمًا ويقاتل ، لكن مامورو لم يتعرض أبدًا لضربه – من قدم أو قبضة أو سيف تدريب – حتي تترك له هذا الاهتزاز. شعر بالغثيان في معدته.

“يمكنكم استخدام الثلج لترسيخ أقدامكم ” ، تابع مدير المدرسة ، ” لكن ستقومان بالتنظيف نفسه بأيديكم العاريتين. كوانغ ، سأتصل بوالدك لأخبره أنك ستبقى لوقت متأخر هذا المساء. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال: ” لا أصدقك ” ، حتى عندما كان التمثال المصنوع من الصخر البركاني يحدق فيه من شاشة كوانغ. “هذا ليس حقيقي. هذا لا يمكن أن يكون—”

“لا أ أستطيع-” لقد تلعثم على يديه وركبتيه. “لا أستطيع القيام بذلك.”

“إنه ليس النصب التذكاري الوحيد.” شق كوانغ طريقه إلى صورة أخرى. “هذا واحد يكرم أكثر من ألفي مقاتل من يامانكا الذين لقوا حتفهم في مساعدة إمبراطورية كايجين في الدفاع عن كونغسان ودفع الرانجانيز إلى حدودنا الحالية.”

“أنا آسف جدا يا سيدي” ، قال وهو علي ركبتيه.

لم يزعج الهواء الجبلي الرقيق مامورو من قبل . لماذا شعر فجأة أنه لم يكن هناك أكسجين في جسده؟ “لا.” كان يهز رأسه. “لا, لا. لا يمكن أن يكون. لا يمكن أن يكون صحيحا. يقول المعلم هيبيكي – الجميع يعرف -لم يصل الرانجانيز ابدًا إلى كونغسان . هذا-هذا سخيف.”

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى قمة السلم و صعد إلى السطح ، كان يهتز.

“لم أكن أريد أن أصدق ذلك أيضا ، لكن الأدلة قوية حقًا. لم تكن إمبراطوريتنا لتنجو من ثورة الرانجانيز بدون مساعدة يامانكا. اليامانكا ليس لديهم سبب للكذب حول هذا الموضوع.”

(السبج هو زجاج بركاني – أوبسيديان لمن يلعب ماين كرافت )

“لكن—يجب أن يكذبوا” ، أصر مامورو. “يجب أن يكونوا . إذا كان كل هذا صحيحا ، إذا قاتل كل هؤلاء اليامانكا هنا ، لماذا لا نعرف عن ذلك ؟ لماذا لم يخبرنا المعلم هيبيكي ؟ ”

لم يكن كوانغ يشعر بالاطمئنان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل سبق له أن كان خارج كايجين؟” سأل كوانغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( الجباتي وحده قياس للوقت في دونيا و تعادل 36 دقيقة بتوقيت الأرض )

“أنا لا أعتقد ذلك.” كان من المحتمل جدًا أن المعلم هيبيك لم يخرج أبدا من مقاطعة شيروجيما. “لكن جدي قاتل في تلك المعركة. كان هناك الكثير من أقارب الناس الأكبر سنًا. لماذا لا يتحدثون عن ذلك ؟ ”

“معظمهم من الدعم الجوي. طائرات يامانكا لم تكن الأفضل في ذلك الوقت. على ما يبدو ، قام الفونياكا بتمزيقهم من السماء ، وضربوهم في قوات كايجين على الأرض.”

بينما قال الكلمات ، أدرك مامورو أنه لم يسبق لأي شخص تحدث معه عن كيليبا أن أخبره بالتفاصيل بالفعل . جده ، سوسومو ، عندما كان على قيد الحياة ، لم يقدم سوى إشارات غامضة عن الحرب.

كان العمل الروتيني سيكون عملًا شاقا بما فيه الكفاية مع شريك تنظيف كفء ، لكن كوانغ كان خائفا من المرتفعات.

اقترح كوانغ: “من الممكن أن تكون الحكومة قد أمرتهم بعدم القيام بذلك”. “هذا يحدث . إذا كان الإمبراطور جيدا في شيء واحد ، فهو الرقابة.”

كان العمل الروتيني سيكون عملًا شاقا بما فيه الكفاية مع شريك تنظيف كفء ، لكن كوانغ كان خائفا من المرتفعات.

قال مامورو:” هذا لا معنى له ” ، وهو يدفع من خلال دواره الذي لا يمكن تفسيره لترتيب أفكاره.

“انتظر” ، احتج كوانغ ، ” أنا لست مستعدا—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه هي كايجين. نحن ثقافة المحارب. لن يقوم الإمبراطور ومسؤوليه ابدًا بتقليل احترام الآلاف من المحاربين الذين سقطوا من خلال التستر على وفاتهم. من كايجين أو لا , هؤلاء هم الجنود الذين قاتلوا وماتوا هنا. كيف يمكن أن تعتقد أن كايجين سوف تظهر لهم مثل هذا النوع من عدم الاحترام؟”

“رائع !” ضحك كوانغ ، مبتهج بشكل مدهش لصبي كان قد تعرض للتو للكم في الأنف. “هل كل شخص في هذه المدينة مرتبط ؟ ”


قال كوانغ بفارغ الصبر: “لأن كايجين ليست ثقافة المحارب”.

“في ذكرى المحاربين الذين ضحوا بحياتهم يدافعون عن حلفائنا من كايجين في شبه جزيرة كوساناجي.”

“أعلم أنك تعتقد ذلك. أعرف أنكم يا رفاق هنا في هذه القرية تتمتعون بهذه القيم الجميلة , الصحية و قديمة الطراز, لكن هل سبق لكم أن خرجتم من هذه المقاطعة ؟”

“معظمهم من الدعم الجوي. طائرات يامانكا لم تكن الأفضل في ذلك الوقت. على ما يبدو ، قام الفونياكا بتمزيقهم من السماء ، وضربوهم في قوات كايجين على الأرض.”

“أنا…..لا ،” كان على مامورو أن يعترف.

انحنى مامورو حتى لمست جبهته أصابعه. “كوانغ-سان” بدأ “أنا—”

قال كوانغ :” إذن لن تعرف”. ” لا يمكنك ذلك، لكن بقية الإمبراطورية لم تحتفظ بقيم المحارب القديم منذ مائة عام. لا يهتم الإمبراطور بمن يعيش ويموت – وهو بالتأكيد لا يهتم بالقتال بنبل . إنه يهتم فقط بأن تظل إمبراطوريته سليمة تحت قيادته .”

قبضتي مامورو على ركبته ، مفاصل يده اليمنى لا تزال لاذعة بينما دواخله تلتوي في خزي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن…. ” تعثر مامورو. “لكن هذا لا يمكن—هذا لا يفسر لماذا تكذب علينا الحكومة بشأن الكيليبا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني” ، قال مامورو و استدار للوصول إلى العارضة العلويه لسقف المعبد. “تحرك بشكل أسرع.”

قال كوانغ:” بالتأكيد ، إنه كذلك”. ” أنتم يا رفاق سيف كايجين . أنتم الحاجز بين رانجا وبقية الجزر الشرقية للإمبراطورية. الامبراطور يريدكم ان تعتقدوا انكم لا تقهرون وهو بحاجة إلى بقية المقاطعة أن تعتقد بأن شبه جزيرة كوساناجي يمكن أن تحميهم من أي شيء.”

انحنى مامورو حتى لمست جبهته أصابعه. “كوانغ-سان” بدأ “أنا—”

“لماذا ؟ ”

“آه” ، قال بنظرة بائسة على مامورو. “لذا ، من المفترض أن أثق بك ألا تدعني أسقط حتى موتي؟”

“حتي لا تغادروا أنتم سكان الجزر ، حتي تبقوا هنا وتستمروا في صيد السواحل ، وزراعة الأرض لتغذية اقتصادنا المحتضر ، حتي تموتوا لحماية أراضيه ، بدلا من الانتقال إلى المدن المكتظة بالسكان والشعور بخيبة أمل بشأن حالة الإمبراطورية مثل أي شخص آخر.”

شكل الزجاج الأسود اللامع شكل طائرة مقاتلة ، وبجانبها ، طيار من يامانكا – امرأة – مع خوذتها ترتكز على وركها ، سُحبت ضفائرها الطويلة إلى الخلف ورُفع ذقنها نحو الشمس.

“لا, لا, لا.” كان مامورو يهز رأسه مرة أخرى. “أنا لا أصدقك.” لقد تراجع عن كوانغ ، لكن كلمات الصبي الشمالي قد تسربت بالفعل إلى ذهنه مثل السم. كان قد رأى بالفعل تماثيل يامانكا . “أنا لا أصدقك.”

“ما الطريقة الآخري التي يمكننا بها تسوية خلافاتنا ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماتسودا-سان.” تواصل كوانغ معه. “لا بأس—”

“و كوانغ تشول هي.” تحول مدير المدرسة إلى الصبي الذي ينزف . “أريد أن أوضح أن هذا النوع من السلوك غير مسموح به في هذه المدرسة أو هذه القرية. قد يأتي أبناء الفلاحين العاديين لمشاجرات في ساحات المدرسة ، ولكن ليس المحاربين. نحسم خلافاتنا في قتال فردي . في المرة القادمة التي تتشاجر فيها أنت ومامورو ، سوف تأخذون الأمر إلى دائرة القتال ، أو سوف تحتفظون به لأنفسكم. هل تفهم؟”

“لا تلمسني!”دفع مامورو كوانغ إلى الوراء. “فقط ابقي بعيدا!” ما أثار رعبه أنه أدرك أن يديه الثابتين بشكل لا تشوبه شائبة قد بدأتا ترتجفان .

“حسنا……” نقر كوانغ أمر في جهاز المعلومات ، وتم تكبير الصورة على حروف يامانيكي* بيضاء عند قاعدة التمثال.

“ماتسودا-سان—”

تحركت الأرضية ، ودفعته الي الحائط . تعثر ليضع قدميه تحته ولكن يبدو أن العالم كله كان يدور . لا يمكن أن يكون صحيحا-لكنه لا يمكن أن يكون كذبة—ولكن لا يمكن أن يكون صحيحا ، لم يبدو أن مامورو يجد توازنه.

“قلت ابق بعيدا!” دفع مامورو كوانغ بقوة لدرجة أنه اصطدم بباب الحمام. في بضع خطوات مذهلة ، كان يركض في القاعة – لم يكن يعرف أين. فقط بعيدا. بعيدا عن كوانغ.
أنت ماتسودا ، حاول أن يقول لنفسه. أنت جليد صلب ، لكن بحره الداخلي تحول إلى محلول ملحي.

بينما قال الكلمات ، أدرك مامورو أنه لم يسبق لأي شخص تحدث معه عن كيليبا أن أخبره بالتفاصيل بالفعل . جده ، سوسومو ، عندما كان على قيد الحياة ، لم يقدم سوى إشارات غامضة عن الحرب.

تحركت الأرضية ، ودفعته الي الحائط . تعثر ليضع قدميه تحته ولكن يبدو أن العالم كله كان يدور . لا يمكن أن يكون صحيحا-لكنه لا يمكن أن يكون كذبة—ولكن لا يمكن أن يكون صحيحا ، لم يبدو أن مامورو يجد توازنه.

“ماذا ؟ ” التقط مامورو الأمر في المرة الثالثة التي حدث فيها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت كلمات كوانغ قد أزاحت العالم عن محوره.


بلا هدف ، وجد مامورو نفسه مرتبك على أحد ممرات كومونو الخارجية . الرياح لسعت جلده ، تدافع بصره في حالة من الفوضى من الرمال الملطخة بالدماء والطائرات المقاتلة . أمسك نفسه على درابزين يصل ارتفاعه إلي الخصر و وجد الجبل يدور تحته, ضبابه , عادة ما يكون مألوف جدًا, فجأة أصبح رمادي و مخيف . ولأول مرة في سنواته الثلاث التي قضاها في المدرسة المتمايلة ، تقيأ مامورو.

“أوه.”

……..

أدي وزن كوانغ إلي سحب الحبل بإحكام ، وضرب معدة مامورو مثل سيف التدريب في الأمعاء. كان يتجهم بينما حفرت الأسنان الحجرية في أصابعه ، ولكن قبضته صمدت. على الطرف الآخر من الحبل ، كوانغ كان يخفق في حالة من الذعر.

استقرت معدة مامورو بعد أن أفرغ معظم محتوياتها أسفل سفح الجبل. لم يفهم ما حدث له وقرر أنه من الأفضل عدم التفكير فيه. لا خير يمكن أن يأتي من إعادة النظر في ضعفه المخجل وأكاذيب كوانغ . كان خطأ. كل ذلك-المعركة ، الاعتذار ، تلك المحادثة الكاملة مع كوانغ.

شعر مامورو بموجة من الرضا الانتقامي عندما رأي صبي المدينة المتعجرف مرعوبًا للغاية , لكنه سحق الشعور قبل أن ينتفخ خارج عن إرادته . أنت جليد. انه لا يؤثر عليك.

لم ير أحد مامورو يتقيأ كرامته على السور. يمكن أن يضع الأمر خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق مامورو و فتح فمه ، على أمل أن تأتي الكلمات الصحيحة إليه. لم يفعلوا . فجثا على ركبتيه ووضع يديه على الأرض أمامه.

جمع الماء السائل من الضباب ، وغسل الحمض من أسنانه ، وتخلص من الدوار ، وتظاهر أنه لم يحدث أبدا. لم يحدث أي من ذلك. جعل نفسه مثل الثلج . بلا هوادة . ثابت . ولا شيء من ذلك يمكن أن يمسه .

تحركت الأرضية ، ودفعته الي الحائط . تعثر ليضع قدميه تحته ولكن يبدو أن العالم كله كان يدور . لا يمكن أن يكون صحيحا-لكنه لا يمكن أن يكون كذبة—ولكن لا يمكن أن يكون صحيحا ، لم يبدو أن مامورو يجد توازنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحدث إلى كوانغ خلال النصف الثاني من اليوم وهم يجلسون بجانب بعضهم البعض خلال ما تبقى من فصولهم الدراسية. لم ينظر إليه حتى. كوانغ – ربما بدافع القلق على سلامته – لم يضغط على القضية ، وتظاهر مامورو بنجاح بأنه لم يكن موجودا حتى الانتهاء من الفصول الدراسية. لم يتبادل الاثنان أي كلمات إلا بعد أن التقيا بعد المدرسة للقيام بالتنظيف .

كانت قبضاته مشدودة وشعر أن مفاصله تنبض بصدى قبضته علي وجه كوانغ. تردد صدي الغضب أيضًا , وأرسل تموجات مضطربة من خلال النياما خاصته التي لا يبدو أنه يجعلها هادئه .

“لماذا هذا ؟ ” سأل كوانغ عندما خرج مامورو من الخزانة مع لفائف من الحبال متدلية على كتفه.

“أوه” ، قال كوانغ باعتدال . “أنت لا تزال هنا ؟ ”

قال مامورو ببرود : “إنه لك ، إلا إذا كنت ترغب في التجول على السطح لمده واتي* بدون حزام أمان.”

أسوأ . “انه عمي.”

(الواتي وحده قياس للوقت في دونيا وتعادل ساعه و 12 دقيقة بتوقيت الأرض )

قال مامورو ببرود : “إنه لك ، إلا إذا كنت ترغب في التجول على السطح لمده واتي* بدون حزام أمان.”

“أوه.”

“كيف ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون مقابلة عيون الصبي الآخر ، ربط مامورو أحد طرفي الحبل حول خصر كوانغ.

“من الممكن أنه لم يتم تدريسه بشكل أفضل في مدرسته السابقة ، لكن مامورو ، أنت تعرف أن هذه ليست الطريقة التي يقوم بها محاربو تاكايوبي بتسوية خلافاتهم.”

“لذا أنا اوووف” نخر كوانغ بينما شد مامورو العقدة بإحكام.

“رائع !” ضحك كوانغ ، مبتهج بشكل مدهش لصبي كان قد تعرض للتو للكم في الأنف. “هل كل شخص في هذه المدينة مرتبط ؟ ”

“آه” ، قال بنظرة بائسة على مامورو. “لذا ، من المفترض أن أثق بك ألا تدعني أسقط حتى موتي؟”

“لماذا هذا ؟ ” سأل كوانغ عندما خرج مامورو من الخزانة مع لفائف من الحبال متدلية على كتفه.

نظر مامورو إليه بغضب . “لا تكن أحمق . إذا سقطت ، سأسقط أيضا.”

“مامورو……” لقد نظر للحظة طويلة علي ابن أخيه وتنهد. “سأعلم والدتك عندما أعود إلى المنزل.”

بعد تأمين الطرف الآخر من الحبل حول خصره, سحب مامورو سلم من الخزانة وأشار إلي كوانغ لمتابعته إلى أقرب ممر خارجي. لم يكن مامورو بحاجة إلى سلم للوصول إلى السطح ، لكنه كان يخمن أن فتى المدينة الناعم لن يشاركه خفة الحركة. كانت الرياح قد هدأت منذ تدريبهم في منتصف النهار . جيد ، فكر مامورو. التنظيف يجب أن ينتهي بسرعة.

“هل كان مدير المدرسة جادًا في تحدي الناس للقتال الفردي ؟ هل مازلتم تفعلون ذلك ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اقترح كوانغ: “من الممكن أن تكون الحكومة قد أمرتهم بعدم القيام بذلك”. “هذا يحدث . إذا كان الإمبراطور جيدا في شيء واحد ، فهو الرقابة.”

لم يكن كوانغ يشعر بالاطمئنان .

من بين جميع الأعمال التي يتعين القيام بها في أكاديمية كومونو ، كان تنظيف السقف هو الأكثر خطورة.

“نحن سوف نصعد إلى هناك ؟ “سأل بينما وضع مامورو السلم علي حافة السقف.

قام بتجميع الماء وتجميده حول أصابع يده اليمنى, فقط للتأكد من ثباتها عندما يصل إلي السطح بإستخدام يده اليسري . مقتنعًا بأن قبضته متماسكة ، أزال مامورو يده اليسرى ومدها….لكن لم تكن قبضته الحديدية هي التي استسلمت .

“نعم.”

“آه” ، قال بنظرة بائسة على مامورو. “لذا ، من المفترض أن أثق بك ألا تدعني أسقط حتى موتي؟”

“و….أنت متأكد أن هذه ليست خطة مفصلة لقتلي بتهمة الخيانة؟” اقترح عدم الثبات في صوت كوانغ أنه كان يمزح جزئيا فقط ، لذلك نظر مامورو في عينيه مباشرة .

كوانغ بالطبع اختار تلك اللحظة ليفقد توازنه. يجب أن يكون الأمر قد حدث فجأة لأن وزنه ارتطم بالحبل بقوة لردجة أن مامورو انفصل عن قدميه . ربما كان مامورو قادرًا على التعافي ، لكن السقوط ضرب رأسه في قرميد السقف. انفجرت النجوم أمام عينيه ، مما كلفه لحظات ثمينة. عندما استعاد اتجاهاته ، كان الوقت المناسب تمامًا ليشعر بجسده يسقط على حافة السقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا قتلتك ، فسوف تمسك بسيف في يدك أثناء مواجهتي .” أومأ برأسه على السلم. “تسلق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر علي الشاشة ، باحثًا عن شيء ما . “هنا.” لقد أظهر أكثر الصور المجسمة وضوحًا التي شاهدها مامورو على الإطلاق ، وهو تمثال سبج* طويل القامة في وسط فناء مشمس.

من بين جميع الأعمال التي يتعين القيام بها في أكاديمية كومونو ، كان تنظيف السقف هو الأكثر خطورة.

استقرت معدة مامورو بعد أن أفرغ معظم محتوياتها أسفل سفح الجبل. لم يفهم ما حدث له وقرر أنه من الأفضل عدم التفكير فيه. لا خير يمكن أن يأتي من إعادة النظر في ضعفه المخجل وأكاذيب كوانغ . كان خطأ. كل ذلك-المعركة ، الاعتذار ، تلك المحادثة الكاملة مع كوانغ.

بالنسبة للجزء الأكبر ، أبقت أمطار تاكايوبي الوفيرة البلاط الطيني نظيفًا ، ولكن مع الجريان السطحي من أعلى الجبل تجمع كل من التربه ، الفروع و الأوراق الميتة في الأجزاء المنحنية من السقف. عندما يصبح السطح مزدحمًا بشكل واضح ، يتم إرسال الطلاب اليقظين لمسحه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ملاحظة من التعالي في صوت كوانغ التي جعلت أصابع مامورو متوترة ، كان يتألم في الإنحناء بقبضيته ، لكنه كان يحاول إظهار السيطرة ، ألا يفقد أعصابه من جديد. عندما لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله, ضغط على جبهته بقوة أكبر علي مفاصل أصابعه, قلق من أنه إذا نظر إلى كوانغ فسوف يلكمه مرة أخرى.

باستخدام أوراق الماء لغسل البلاط, كان واجب التنظيف عمل يستغرق عدد قليل من السييرانو* , لكن العم تاكاشي منع الاثنين صراحة من استخدام الجيا .

“في ذكرى المحاربين الذين ضحوا بحياتهم يدافعون عن حلفائنا من كايجين في شبه جزيرة كوساناجي.”

(السييرانو وحده قياس للوقت في دونيا و تعادل 0.72 دقيقة بتوقيت الأرض )

“ماذا ؟ هذا ليس ما أفعله” قال مامورو وهو يضع رأسه على الأرض مرة أخرى. “أردت أن أقول إنني آسف. لم يكن علي قول هذه الأشياء لك يجب ألا يفقد المحارب أعصابه هكذا كان خطأ مني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدلا من ذلك ، سيتعين على مامورو وكوانغ أن يزيلوا طبقات الأغصان والأوساخ بأيديهم العارية ويرموها من حافة السقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قتلتك ، فسوف تمسك بسيف في يدك أثناء مواجهتي .” أومأ برأسه على السلم. “تسلق.”

كان العمل الروتيني سيكون عملًا شاقا بما فيه الكفاية مع شريك تنظيف كفء ، لكن كوانغ كان خائفا من المرتفعات.

“حسنا……” نقر كوانغ أمر في جهاز المعلومات ، وتم تكبير الصورة على حروف يامانيكي* بيضاء عند قاعدة التمثال.

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى قمة السلم و صعد إلى السطح ، كان يهتز.

“في ذكرى المحاربين الذين ضحوا بحياتهم يدافعون عن حلفائنا من كايجين في شبه جزيرة كوساناجي.”

“لا أ أستطيع-” لقد تلعثم على يديه وركبتيه. “لا أستطيع القيام بذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مدير المدرسة “يؤسفني أنك لم تكن قادرًا على وضع مثال أفضل لطالبنا الجديد ” ، وكان الرفض الشديد في صوته أكثر مما يمكن لمامورو أن يتحمله .

شعر مامورو بموجة من الرضا الانتقامي عندما رأي صبي المدينة المتعجرف مرعوبًا للغاية , لكنه سحق الشعور قبل أن ينتفخ خارج عن إرادته . أنت جليد. انه لا يؤثر عليك.

“انتظر” ، احتج كوانغ ، ” أنا لست مستعدا—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انهض” ، قال.

قال مامورو في حيرة:” لكن لم يمت أي يامانكا في كايجين”. “كان المعلم هيبيكي يخبرنا للتو عن ذلك. دفعت الإمبراطورية الرانجانيز إلي الوراء قبل وصول تعزيزات يامانكا حتى.”

“لا أستطيع ، سأسقط.”

أدي وزن كوانغ إلي سحب الحبل بإحكام ، وضرب معدة مامورو مثل سيف التدريب في الأمعاء. كان يتجهم بينما حفرت الأسنان الحجرية في أصابعه ، ولكن قبضته صمدت. على الطرف الآخر من الحبل ، كوانغ كان يخفق في حالة من الذعر.

” قلت إنني لن أدعك تسقط”قال مامورو .

قال كوانغ: “لقد فوجئت أيضا”. بدا أنه يراقب وجه مامورو بعناية. “سألت جاسيليو الحديقة عن ذلك ، وقالوا ان أكثر من أربعمائة جندي من يامانكا لقوا حتفهم هنا.”

“أنا لست كاذبًا . الآن قف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث إلى كوانغ خلال النصف الثاني من اليوم وهم يجلسون بجانب بعضهم البعض خلال ما تبقى من فصولهم الدراسية. لم ينظر إليه حتى. كوانغ – ربما بدافع القلق على سلامته – لم يضغط على القضية ، وتظاهر مامورو بنجاح بأنه لم يكن موجودا حتى الانتهاء من الفصول الدراسية. لم يتبادل الاثنان أي كلمات إلا بعد أن التقيا بعد المدرسة للقيام بالتنظيف .

“لا أستطيع!” صرخ كوانغ مرة أخرى في إحباط.

“يمكنكم استخدام الثلج لترسيخ أقدامكم ” ، تابع مدير المدرسة ، ” لكن ستقومان بالتنظيف نفسه بأيديكم العاريتين. كوانغ ، سأتصل بوالدك لأخبره أنك ستبقى لوقت متأخر هذا المساء. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تم إتلاف عضلات ساقي كلها من صف السيف المجنون الخاص بكم !”

“لذا أنا اوووف” نخر كوانغ بينما شد مامورو العقدة بإحكام.

مامورو يمكنه أن يتعاطف مع ذلك. لم يستطع حساب عدد المرات التي عمل فيها علي ساقيه حتى توقفوا عن حمله -هكذا حصل على عضلاته الفولاذية المصقوله – ولكن كان من الصعب أن يشعر بالأسف تجاه شخص ما بينما كان يتذمر وينتحب من عمل روتيني بسيط.

“نعم.”

“فقط تحمل ذلك,” قال. “بمجرد الانتهاء ، يمكننا العودة إلى المنزل.”

“أنا لا أناقش هذا معك” قاطعه مامورو . “لا أريد الاستماع إلى الأكاذيب المثيرة للاشمئزاز ، ولا أي شخص آخر في هذه القرية. لذا , إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك, عليك التوقف عن التحدث إليهم .” حدق مامورو في كوانغ بغضب ، في انتظاره – يتجرأه – للرد.

“كيف أقف دون أن أسقط ؟ ” سأل كوانغ .

استقرت معدة مامورو بعد أن أفرغ معظم محتوياتها أسفل سفح الجبل. لم يفهم ما حدث له وقرر أنه من الأفضل عدم التفكير فيه. لا خير يمكن أن يأتي من إعادة النظر في ضعفه المخجل وأكاذيب كوانغ . كان خطأ. كل ذلك-المعركة ، الاعتذار ، تلك المحادثة الكاملة مع كوانغ.

سؤال وجيه. في حين أن السقف لم يكن شديد الانحدار ، فإن البلاط الطيني الناعم كان زلقا. حتى الثيونيت المولود في الجبل مثل مامورو لم يستطع السير عبر السطح بأمان, وباستثناء التنانين الحجرية المزخرفة التي تشق طريقها عبر عوارض السقف العريضة, لم تكن هناك مقابض يدوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات كوانغ قد أزاحت العالم عن محوره. ‏ ‏ بلا هدف ، وجد مامورو نفسه مرتبك على أحد ممرات كومونو الخارجية . الرياح لسعت جلده ، تدافع بصره في حالة من الفوضى من الرمال الملطخة بالدماء والطائرات المقاتلة . أمسك نفسه على درابزين يصل ارتفاعه إلي الخصر و وجد الجبل يدور تحته, ضبابه , عادة ما يكون مألوف جدًا, فجأة أصبح رمادي و مخيف . ولأول مرة في سنواته الثلاث التي قضاها في المدرسة المتمايلة ، تقيأ مامورو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” عليك أن تجمع الماء تحت قدميك ” ،قال مامورو وهو يجمع الضباب ويكثفه في سائل تحت باطن التابي الخاص به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: ” لا أصدقك ” ، حتى عندما كان التمثال المصنوع من الصخر البركاني يحدق فيه من شاشة كوانغ. “هذا ليس حقيقي. هذا لا يمكن أن يكون—”

“ثم قم بتجميده حتى لا تنزلق. هكذا” ولوح بيده على قدميه ، مجمدًا الماء إلي جليد صلب الذي ثبته علي البلاط شديد الانحدار .

و سقط كلا الصبيان في الضباب.

“يمكنك أن تفعل ذلك, أليس كذلك ؟ ”

“لا, لا, لا.” كان مامورو يهز رأسه مرة أخرى. “أنا لا أصدقك.” لقد تراجع عن كوانغ ، لكن كلمات الصبي الشمالي قد تسربت بالفعل إلى ذهنه مثل السم. كان قد رأى بالفعل تماثيل يامانكا . “أنا لا أصدقك.”

أومأ كوانغ برأسه مرتعشًا وبدأ في جمع الماء إلى باطن حذائه.

“ماذا ؟ ” رفع مامورو رأسه.

“جيد” ، قال مامورو وابتعد عن كوانغ ، عازما على عدم إعطاء الصبي الشمالي المزيد من التفكير.

“نعم ، يا سيدي” ، تمتم كوانغ بأفضل ما يستطيع مع الدم الذي لا يزال يسيل من أنفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك مامورو عبر السقف بكل سهولة ، حيث كان يقوم بتذويب الجليد كلما كان في حاجة للتحرك وإعادة تجميده عندما وجد موطئ قدم جديد. لو كان يقوم بهذه المهمة بمفرده ، لكان قد انتهى في حدود واتي. لكنه استمر في الوصول إلى نهاية الحبل والنظر إلى الوراء للعثور على كوانغ بعيدًا خلفه ، وهو يكافح للحفاظ على توازنه على السطح الحاد حيث جمع حفنة صغيرة من الأوراق الميتة.

“ما الطريقة الآخري التي يمكننا بها تسوية خلافاتنا ؟ ”

عدة مرات ، أطلق كوانغ صرخة قصيرة وكاد أن ينزلق من حافة السقف في حالة من الذعر عندما غير مامورو موقعه.

“لا, لا, لا.” كان مامورو يهز رأسه مرة أخرى. “أنا لا أصدقك.” لقد تراجع عن كوانغ ، لكن كلمات الصبي الشمالي قد تسربت بالفعل إلى ذهنه مثل السم. كان قد رأى بالفعل تماثيل يامانكا . “أنا لا أصدقك.”

“ماذا ؟ ” التقط مامورو الأمر في المرة الثالثة التي حدث فيها .

لم يكن كوانغ يشعر بالاطمئنان .

“هل يمكنك فقط-هل يمكنك فقط أن تخبرني متى ستنتقل؟ ” قال كوانغ ، يقاتل بوضوح للحفاظ على صوته ثابتًا . “فقط-حتى أتمكن من التأكد من أنني آمن؟”

“لا أستطيع ، سأسقط.”

“حسنا” ، قال مامورو ، بدأ نفاد صبره في التأثير علي مظهره الخارجي الجليدي ، ” لكن أسرع. إذا لم ننتهي في الجباتي* التالي ، فسوف نفقد الضوء.”

“أوه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

( الجباتي وحده قياس للوقت في دونيا و تعادل 36 دقيقة بتوقيت الأرض )

(السييرانو وحده قياس للوقت في دونيا و تعادل 0.72 دقيقة بتوقيت الأرض )

كانت الشمس منخفضة بالفعل في السماء ومحاولة التنقل عبر السقف في الظلام ستكون خطيرة بشكل مضاعف.

مختنقًا بالعار ، لم يستطع مامورو إلا أن يومئ .

ولكن على الرغم من كل كلمات مامورو القاسية ، لم يبدو كوانغ قادرًا على العمل بشكل أسرع. ما زالوا لم ينتهوا بحلول الوقت الذي تحولت فيه الشمس إلى اللون الأحمر وبدأت تغرق في بحر الضباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كعقاب ، سيبقي كلاكما بعد المدرسة و ستقومان بتنظيف السطح بأكمله – دون استخدام قوتكم .”

“هذا مستحيل!” اشتكى كوانغ مما بدت وكأنها المرة المائة. “ألا يمكننا فقط استخدام قدراتنا و ننتهي من ذلك ؟ ”

“ما هذا ؟ ” سأل مامورو .

قال مامورو بعد قليل: “لا” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن المحارب الحقيقي لم يكن من المفترض أن يهتم بآراء النساء ، لكن مامورو لم يستطع أن يفعل ذلك . كان يخشى خيبة أمل والدته أكثر من وهج أي رجل . كانت امرأة صغيرة مع ابتسامة جميلة وصوت هادئ, ومع ذلك كان هناك ذكاء مدرك في عينيها أن مامورو قد وجد دائمًا أصغر الأشياء مقلقة . كانت هناك أوقات شعر كما لو أنها يمكن أن ترى مباشرة من خلاله, إلى قلبه النابض والعيوب التي أرسلها تنبض من خلال عروقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا لا ؟ مدير المدرسة لا يجب أن يعرف.”

كانت قبضاته مشدودة وشعر أن مفاصله تنبض بصدى قبضته علي وجه كوانغ. تردد صدي الغضب أيضًا , وأرسل تموجات مضطربة من خلال النياما خاصته التي لا يبدو أنه يجعلها هادئه .

قال مامورو : ” سيعرف”.

قال كوانغ:” بالتأكيد ، إنه كذلك”. ” أنتم يا رفاق سيف كايجين . أنتم الحاجز بين رانجا وبقية الجزر الشرقية للإمبراطورية. الامبراطور يريدكم ان تعتقدوا انكم لا تقهرون وهو بحاجة إلى بقية المقاطعة أن تعتقد بأن شبه جزيرة كوساناجي يمكن أن تحميهم من أي شيء.”

“كيف ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا ؟ مدير المدرسة لا يجب أن يعرف.”

” إنه ماتسودا”، قال مامورو . “سوف يعرف.”

“لماذا هذا ؟ ” سأل كوانغ عندما خرج مامورو من الخزانة مع لفائف من الحبال متدلية على كتفه.

“مجرد القليل من الجيا ، الذي لا يمكن اكتشافه ؟” ضغط كوانغ ،” فقط لتسريع الأمور ؟ ”

مختنقًا بالعار ، لم يستطع مامورو إلا أن يومئ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال مامورو:” سيكون ذلك غير أمين “.

كان واضحا من الصورة أن أناسًا حقيقيين زاروا الموقع للحزن والتذكر….. لكن كيف يمكن لذلك أن يحدث ؟

أصدر كوانغ هذا الصوت الضئيل الساخر الذي أصبح مامورو يكرهه على مدي الواتي الماضي. كان يقصد تجاهل ذلك ، لكنه وجد نفسه ينقلب على الصبي الآخر ، بخشونة .

بالنسبة للجزء الأكبر ، أبقت أمطار تاكايوبي الوفيرة البلاط الطيني نظيفًا ، ولكن مع الجريان السطحي من أعلى الجبل تجمع كل من التربه ، الفروع و الأوراق الميتة في الأجزاء المنحنية من السقف. عندما يصبح السطح مزدحمًا بشكل واضح ، يتم إرسال الطلاب اليقظين لمسحه .

“اسمع ، لا أعرف كيف يتم ذلك في جميع الأماكن الأجنبية الفاخرة التي سافرت إليها ، ولكن هنا في تاكايوبي ، نقدر الصدق. نحن لا نختلق فقط أكاذيب سخيفة تخدم مصالحنا كلما أردنا ذلك.”

“من الممكن أنه لم يتم تدريسه بشكل أفضل في مدرسته السابقة ، لكن مامورو ، أنت تعرف أن هذه ليست الطريقة التي يقوم بها محاربو تاكايوبي بتسوية خلافاتهم.”

نظر كوانغ إلى مامورو بتعبير غير قابل للقراءة ، خطوط وجهه ملونة بواسطة غروب الشمس. بدون لون الدم الأحمر ، كان يمكن أن يبدو حزينًا تقريبًا . “لقد كنت صادقًا معك ، ماتسودا سان.”

أسوأ . “انه عمي.”

أنت جليد ، ذكر مامورو نفسه وأعاد التحديق في كوانغ دون عاطفة. “فقط استمر في العمل.”

“حسنا” ، قال مامورو ، بدأ نفاد صبره في التأثير علي مظهره الخارجي الجليدي ، ” لكن أسرع. إذا لم ننتهي في الجباتي* التالي ، فسوف نفقد الضوء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انظر ، عليك أن تفهم—”

“أنا لست كاذبًا . الآن قف.”

“أنا لا أناقش هذا معك” قاطعه مامورو . “لا أريد الاستماع إلى الأكاذيب المثيرة للاشمئزاز ، ولا أي شخص آخر في هذه القرية. لذا , إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك, عليك التوقف عن التحدث إليهم .” حدق مامورو في كوانغ بغضب ، في انتظاره – يتجرأه – للرد.

(السييرانو وحده قياس للوقت في دونيا و تعادل 0.72 دقيقة بتوقيت الأرض )

ربما كان الصبي الشمالي قد نفد من الطاقة للجدال أو ربما كان خائفًا جدا من السقوط لإغضاب المرساة في الطرف الآخر من حبله. أيًا كان السبب, هو لم يقل أي شيء في دفاعه. لم يستطع مامورو أن يقول لماذا ، لكن ذلك أزعجه أكثر من أي شيء آخر.

سؤال وجيه. في حين أن السقف لم يكن شديد الانحدار ، فإن البلاط الطيني الناعم كان زلقا. حتى الثيونيت المولود في الجبل مثل مامورو لم يستطع السير عبر السطح بأمان, وباستثناء التنانين الحجرية المزخرفة التي تشق طريقها عبر عوارض السقف العريضة, لم تكن هناك مقابض يدوية.

ما الأمر ؟ أراد أن يطالبه . لا شيء آخر لتقوله الآن لأن المعلمين ليسوا هنا لحمايتك؟ لكنه أجبر نفسه على ترك الغضب يذهب . مع تلويحه من يده, اذاب مرساة الجليد للسماح له بالمضي قدمًا إلي أسفل السقف.

“أوه” ، قال كوانغ باعتدال . “أنت لا تزال هنا ؟ ”

“انتظر” ، احتج كوانغ ، ” أنا لست مستعدا—”

“رائع !” ضحك كوانغ ، مبتهج بشكل مدهش لصبي كان قد تعرض للتو للكم في الأنف. “هل كل شخص في هذه المدينة مرتبط ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يهمني” ، قال مامورو و استدار للوصول إلى العارضة العلويه لسقف المعبد. “تحرك بشكل أسرع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: ” لا أصدقك ” ، حتى عندما كان التمثال المصنوع من الصخر البركاني يحدق فيه من شاشة كوانغ. “هذا ليس حقيقي. هذا لا يمكن أن يكون—”

كوانغ بالطبع اختار تلك اللحظة ليفقد توازنه. يجب أن يكون الأمر قد حدث فجأة لأن وزنه ارتطم بالحبل بقوة لردجة أن مامورو انفصل عن قدميه . ربما كان مامورو قادرًا على التعافي ، لكن السقوط ضرب رأسه في قرميد السقف. انفجرت النجوم أمام عينيه ، مما كلفه لحظات ثمينة. عندما استعاد اتجاهاته ، كان الوقت المناسب تمامًا ليشعر بجسده يسقط على حافة السقف.

قام بتجميع الماء وتجميده حول أصابع يده اليمنى, فقط للتأكد من ثباتها عندما يصل إلي السطح بإستخدام يده اليسري . مقتنعًا بأن قبضته متماسكة ، أزال مامورو يده اليسرى ومدها….لكن لم تكن قبضته الحديدية هي التي استسلمت .

خربشت يديه لرفعه , و انزلقت على البلاط الطيني , فوق رأس التنين الحجري الذي يزين زاوية السقف – ثم امسكت بأسنان الفك السفلي للتنين .

( اليامانيكي هي اللغه الأم في ياما )

أدي وزن كوانغ إلي سحب الحبل بإحكام ، وضرب معدة مامورو مثل سيف التدريب في الأمعاء. كان يتجهم بينما حفرت الأسنان الحجرية في أصابعه ، ولكن قبضته صمدت. على الطرف الآخر من الحبل ، كوانغ كان يخفق في حالة من الذعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كعقاب ، سيبقي كلاكما بعد المدرسة و ستقومان بتنظيف السطح بأكمله – دون استخدام قوتكم .”

“أوه فاليكي !” شهق ، صوته المرعوب يتردد في الظلام بالأسفل . ” نا-نيارا*! سنموت!”

“يمكنكم استخدام الثلج لترسيخ أقدامكم ” ، تابع مدير المدرسة ، ” لكن ستقومان بالتنظيف نفسه بأيديكم العاريتين. كوانغ ، سأتصل بوالدك لأخبره أنك ستبقى لوقت متأخر هذا المساء. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(عنوان موقر للإلهة ، نياري ،في ديانة يامانكا في فاليا ويعني حرفيًا ” الأم نيار ” ويستخدم أحيانًا كقسم )

“ماذا ؟ ”

“توقف عن الحركة!” أمر مامورو .

انحنى مامورو حتى لمست جبهته أصابعه. “كوانغ-سان” بدأ “أنا—”

إذا كان كوانغ يمكن أن يجعل نفسه ثقيلًا ، فيمكن لمامورو سحبهما على حد سواء إلى بر الأمان. ولكن الاثنين كانا يتدليان بأطراف الأصابع وفي كل مرة يتلوى كوانغ, يصبح التمسك به أصعب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم إتلاف عضلات ساقي كلها من صف السيف المجنون الخاص بكم !”

” مساعدة ! ” صرخ كوانغ . “ليساعدني شخص ما!”

“أعلم أنك تعتقد ذلك. أعرف أنكم يا رفاق هنا في هذه القرية تتمتعون بهذه القيم الجميلة , الصحية و قديمة الطراز, لكن هل سبق لكم أن خرجتم من هذه المقاطعة ؟”

” لا أحد هنا” ، قال مامورو . كان آخر الموظفين قد عادوا إلى ديارهم على الأقل قبل جاباتي . “فقط اهدأ . سأقوم بسحبنا مرة أخرى.”

” أكان حقًا ؟ ” قال كوانغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لدى مامورو القوة اللازمة لإعادتهم إلى السطح ، لكنها كانت ستكون عملية دقيقة. وإذا حاول أن يفعل ذلك مع كوانغ وهو يتدحرج مثل سمكة كبيرة الحجم في نهاية الخطاف,فإن كلاهما محكوم عليه بالهلاك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مدير المدرسة “يؤسفني أنك لم تكن قادرًا على وضع مثال أفضل لطالبنا الجديد ” ، وكان الرفض الشديد في صوته أكثر مما يمكن لمامورو أن يتحمله .

على الرغم من أن قبضة مامورو على رأس التنين لم تتعثر، إلا أن قبضته على أعصابه تراجعت بينما استمر كوانغ في الثرثرة في حالة من الذعر.


“أنا صغير جدًا علي الموت ! أنا صغير جدًا علي الموت !”

تحول العار في صدر مامورو إلى ألم جسدي. كان عليه أن يشد علي أسنانه ليمنعها الكلام من الظهور ‘من فضلك لا تخبرها!’

“هل بإمكانك أن تخرس !” زمجر مامورو . “نحن لن نموت.” ولكن عندما تركت الكلمات فمه ، ضربته فكرة رهيبة ، كانوا يتدلون من الزاوية الشرقية للسقف ، بعيدًا عن الدرجات وبحيرة كومونو. لم يكن هناك ماء ينتظرهم -فقط صخور خشنة.

(الواتي وحده قياس للوقت في دونيا وتعادل ساعه و 12 دقيقة بتوقيت الأرض )

“كوانغ!” صرخ مامورو ، غير قادر على قمع ملاحظة من الذعر. “من أجل حب نامي ، توقف عن الحركة!”

من بين جميع الأعمال التي يتعين القيام بها في أكاديمية كومونو ، كان تنظيف السقف هو الأكثر خطورة.

إذا لم يكن مامورو مشغولًا للغاية بالصراخ ، فربما كان قد شعر بالصدع المنبّه عن كسر الحجر تحت يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سبق له أن كان خارج كايجين؟” سأل كوانغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فقط لا تترك !” توسل كوانغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا ؟ مدير المدرسة لا يجب أن يعرف.”

“لن أترك، ولكن إذا لم تتوقف عن الحركة ، فسأقطع هذا الحبل وأتركك تسقط.”

“و كوانغ تشول هي.” تحول مدير المدرسة إلى الصبي الذي ينزف . “أريد أن أوضح أن هذا النوع من السلوك غير مسموح به في هذه المدرسة أو هذه القرية. قد يأتي أبناء الفلاحين العاديين لمشاجرات في ساحات المدرسة ، ولكن ليس المحاربين. نحسم خلافاتنا في قتال فردي . في المرة القادمة التي تتشاجر فيها أنت ومامورو ، سوف تأخذون الأمر إلى دائرة القتال ، أو سوف تحتفظون به لأنفسكم. هل تفهم؟”

أطلق كوانغ صوتًا مرعوبًا ، لكن التهديد كان له التأثير المطلوب. لقد هدأ ، مما سمح لمامورو بتحريك أصابعه ، وإيجاد قبضة أفضل بين أسنان التنين. تجاهل أنين الخوف تحته ، وأخذ نفسًا عميقًا وبدأ في رفع ذراعيه تخت وطأه الوزن الزائد .

اقترح كوانغ: “من الممكن أن تكون الحكومة قد أمرتهم بعدم القيام بذلك”. “هذا يحدث . إذا كان الإمبراطور جيدا في شيء واحد ، فهو الرقابة.”

قام بتجميع الماء وتجميده حول أصابع يده اليمنى, فقط للتأكد من ثباتها عندما يصل إلي السطح بإستخدام يده اليسري . مقتنعًا بأن قبضته متماسكة ، أزال مامورو يده اليسرى ومدها….لكن لم تكن قبضته الحديدية هي التي استسلمت .

أنت جليد ، ذكر مامورو نفسه وأعاد التحديق في كوانغ دون عاطفة. “فقط استمر في العمل.”

كُسر فك التنين في يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لا تترك !” توسل كوانغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا!” قام مامورو بإمساك حافة السقف بشكل محموم ، لكنه كان بعيدًا جدًا ، انزلقت أطراف أصابعه

“لماذا هذا ؟ ” سأل كوانغ عندما خرج مامورو من الخزانة مع لفائف من الحبال متدلية على كتفه.

و سقط كلا الصبيان في الضباب.

(الواتي وحده قياس للوقت في دونيا وتعادل ساعه و 12 دقيقة بتوقيت الأرض )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تتحداني في مبارزة ، فأنا أرفض-أو أخسر ، أو استسلم ، أو أيا كان ما تفعلونه أيها الناس . رأيتك في صف السيف . أنا لن أقاتلك. لا يمكنك إجباري.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط