الشوي
الفصل 3559: الشوي
“انس الأمر إذا كانت الأميرة لينغ تمنحك وسيلة أفضل.” أخبرته صديقة.
أضاف طالب آخر: “مجرد معبد مكسور. يمكننا تحطيمه وما زلنا لا يجب أن ندفع أكثر من بضع قطع نقدية!”
ومع ذلك، بعد الفحص الدقيق، كانت الكاسايا متسخة وملطخة بالزيت، خاصة في منطقة الصدر. كانت البقعة لامعة – وهذا جعل الناس يعتقدون أن الراهب كان يتسلل نحو اللحم ويمسحها على الكاسايا.
اعتقد الطلاب الآخرون ذلك أيضًا. جاءت الغالبية من النبلاء والعشائر القوية. كان هذا المعبد لا يساوي شيئًا في أعينهم، كما هو الحال مع شخص مثل لي تشي. لم سكن تدريبه أكثر من لعب أطفال.
حدق في لي تشي بينما كان جالسًا على قمة وحشه: “أخبرني، ما قيمة هذا المعبد؟ سأكسره شخصيًا الآن ثم أدفع لك.”
وبصراحة، كان شرفه أن يزوروا مسكنه المتواضع – نعمة من الأجداد.
الفصل 3559: الشوي
“تحطيم المعبد؟” لم يستطع لي تشي إلا الابتسام أثناء النظر إلى الرجل.
رأى الناس فجأة راهبًا شابًا يقف أمام اللحم أيضًا. كان في عمر الخامسة عشرة تقريبًا ويرتدي الكاسايا. لقد كان وسيمًا وروحانيًا كما لو كانت تحمله عشرة جبال كبيرة أو أنه مصدر للبوذية.
“وماذا لو فعلنا؟” قال تشانغ تشانغ يو بصوت عال. حتى الوحش تحته زمجر ورفع مخالبه، مستعدًا لإظهار قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل وعاءًا بوذيًا به إشراق ذهبي، مليء بالألفة البوذية. كان من الواضح أنه كنز عظيم.
(إنه غالبا يركب على وحش حاليا)
“السيد الشاب، كيف تريدني أن أطبخه؟” سأل.
لقد كان منزعجًا من لي تشي والآن، كان مستعدًا لإظهار قوته بعد رؤية دعم أقرانه.
(إنه غالبا يركب على وحش حاليا)
حدق في لي تشي بينما كان جالسًا على قمة وحشه: “أخبرني، ما قيمة هذا المعبد؟ سأكسره شخصيًا الآن ثم أدفع لك.”
“لا تكونوا مهذبين جدًا الآن.” انحنى الراهب الشاب تجاههم ليرد البادرة. ومع ذلك، كانت عيناه لا تزالان على اللحم.
لقد جاء من عائلة ثرية وكان أداؤه جيدًا في الأكاديمية. قد لا يكون متفوقًا مقارنة بأقرانه ولكن بالنسبة لشخص يشبه لي تشي من العالم الفاني؟ من الطبيعي أنه لم يكترث.
استعاد تشانغ تشانغ يو ذكاءه وكان غاضبًا. أنفق مبلغًا كبيرًا على شراء هذا الوحش لكن هذين الرجلين يريدان أكله الآن؟
لم تحب مجموعة يانغ لينغ المكونة من ثلاثة فتيات هذا التطور السلبي. ومع ذلك، فقد كانوا في موقف صعب لأن موقف لي تشي أغضب أصدقاءهم.
“الخادم، أنا جائع. اذهب واصنع لي طعامًا من هذا الوحش.” أشار لي تشي إلى الوحش الذي يجلس عليه تشانغ تشانغ يو قبل أن يجلس تحت شجرة كبيرة.
وضع لي تشي الحطب من على كتفيه. الطلاب سخروا بعد رؤية هذا. ماذا كان هذا الفاني سيفعل؟
ثم رفع وعاءه إلى الأمام ليطلب قطعة من اللحم.
“الخادم، أنا جائع. اذهب واصنع لي طعامًا من هذا الوحش.” أشار لي تشي إلى الوحش الذي يجلس عليه تشانغ تشانغ يو قبل أن يجلس تحت شجرة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل وعاءًا بوذيًا به إشراق ذهبي، مليء بالألفة البوذية. كان من الواضح أنه كنز عظيم.
“هل تعتقد أنك مؤهل لقول شيء من هذا القبيل؟…” شخر تشانغ تشانغ يو على الفور وضحك.
“أميتابها.” جاءت ترنيمة بوذية من العدم.
“إنه لا يعرف حدوده. يمتلك هذا الوحش قوة هائلة. خطوة واحدة فقط تكفي لسحقهم حتى يتحولوا إلى عجينة لكنهم يريدون قتله؟” سخر أحد الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الآخرون أن معدتهم تقرقر بعد سماع ذلك. للأسف، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.
“دعه يأتي، تشانغ تشانغ يو، دعنا نرى ما إذا كان لديه القدرة على القيام بذلك.” ضحك آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحب مجموعة يانغ لينغ المكونة من ثلاثة فتيات هذا التطور السلبي. ومع ذلك، فقد كانوا في موقف صعب لأن موقف لي تشي أغضب أصدقاءهم.
حدق تشانغ تشانغ يو في الخادم العجوز وقال: “تعال إذا كنت لا تخاف من الموت. لا تلومني إذا سحقك وحشي…”
حدق تشانغ تشانغ يو في الخادم العجوز وقال: “تعال إذا كنت لا تخاف من الموت. لا تلومني إذا سحقك وحشي…”
حتى الوحش بدأ يزمجر متعجرفًا. اعتقد الطلاب أن لي تشي وخادمه العجوز كانا انتحاريين.
أعد الخادم العجوز الوحش ووضع رأسه بالكامل على رف الشواية. أصبح الشيء ذهبيًا مع نزول القطرات الدهنية المحيرة.
ومع ذلك، فإن الرجل العجوز لم يمانع على الإطلاق. نشر كفه قبل أن يتمكن تشانغ تشانغ يو من إنهاء حديثه، مما أدى إلى وقوع الشاب من فوق وحشه.
“إنه لا يعرف حدوده. يمتلك هذا الوحش قوة هائلة. خطوة واحدة فقط تكفي لسحقهم حتى يتحولوا إلى عجينة لكنهم يريدون قتله؟” سخر أحد الطلاب.
“أوو-” اخترق صابره قلب الوحش قبل أن يتمكن تشانغ تشانغ يو من النهوض. لم يكن لديه فرصة للمقاومة.
ركض الكلب والخنزير أيضًا بعد شم الرائحة. طافوا حول اللحم وتذمروا جاهزين للأكل.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة قبل أن يتمكن أي شخص من الرد. ثم جر الرجل العجوز الوحش بعيدًا، تاركًا أثرًا دمويًا طويلًا على الأرض.
خرجت الدهون والزيوت من اللحم. كان الرجل العجوز بالتأكيد طباخًا من الدرجة الأولى. بعد أن أضاف التوابل، أصبحت الرائحة لا تطاق. حتى تشانغ تشانغ يو نسى أن هذا وحشه وبدأ في إفراز اللعاب.
“السيد الشاب، كيف تريدني أن أطبخه؟” سأل.
استعاد تشانغ تشانغ يو ذكاءه وكان غاضبًا. أنفق مبلغًا كبيرًا على شراء هذا الوحش لكن هذين الرجلين يريدان أكله الآن؟
“اشويه، أنا في مزاج جيد لذلك.” أجاب لي تشي بينما كان يستمتع بالظل.
اعتقد الطلاب الآخرون ذلك أيضًا. جاءت الغالبية من النبلاء والعشائر القوية. كان هذا المعبد لا يساوي شيئًا في أعينهم، كما هو الحال مع شخص مثل لي تشي. لم سكن تدريبه أكثر من لعب أطفال.
استعاد تشانغ تشانغ يو ذكاءه وكان غاضبًا. أنفق مبلغًا كبيرًا على شراء هذا الوحش لكن هذين الرجلين يريدان أكله الآن؟
“هل تعتقد أنك مؤهل لقول شيء من هذا القبيل؟…” شخر تشانغ تشانغ يو على الفور وضحك.
“أيها الحيوان الصغير، سأصنع منك لحمًا مفرومًا!” زأر وسحب سيفه الإلهي.
أعد الخادم العجوز الوحش ووضع رأسه بالكامل على رف الشواية. أصبح الشيء ذهبيًا مع نزول القطرات الدهنية المحيرة.
“صليل!” نبضت طاقة قاتلة من النصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعه يأتي، تشانغ تشانغ يو، دعنا نرى ما إذا كان لديه القدرة على القيام بذلك.” ضحك آخر.
“توقف!” رأت يانغ لينغ أن تشانغ تشانغ يو أراد بالفعل قتل لي تشي لذا صرخت عليه: “هذا ينتهي هنا. نحن ضيوف في هذا المكان!”
ركض الكلب والخنزير أيضًا بعد شم الرائحة. طافوا حول اللحم وتذمروا جاهزين للأكل.
“لكنه قتل وحشي!” لم يقبل تشانغ تشانغ يو الوساطة ولا يزال ينظر إلى لي تشي.
وضع لي تشي الحطب من على كتفيه. الطلاب سخروا بعد رؤية هذا. ماذا كان هذا الفاني سيفعل؟
“سأحضر لك وحشًا آخر. من غير المناسب لنا أن نكون صاخبين جدًا في منزل شخص آخر.” تحدثت يانغ لينغ أثناء التحديق في لي تشي.
“تلك الرائحة رائعة.” قال أحد الطلاب وهو يبتلع لعابه بصوت عالٍ: “هذا يبدو وكأننا نتضور جوعاً منذ أيام.”
“هذا فقط؟” لا يزال تشانغ تشانغ يو يريد وضع حد لـ لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كل شيء بسرعة كبيرة قبل أن يتمكن أي شخص من الرد. ثم جر الرجل العجوز الوحش بعيدًا، تاركًا أثرًا دمويًا طويلًا على الأرض.
“أنت غير راض؟ سأحضر لك وحشًا ذو عيون ذهبية لاحقاً.” حدقت يانغ لينغ في الشاب.
“سأحضر لك وحشًا آخر. من غير المناسب لنا أن نكون صاخبين جدًا في منزل شخص آخر.” تحدثت يانغ لينغ أثناء التحديق في لي تشي.
“ليس هذا ما قصدته، ليس عليكِ أن تكوني…” أصبح تشانغ تشانغ يو مهذبًا بعد رؤية عينيها العدوانيتين.
“انصرف.” نطق الرجل العجوز ببرود دون أن ينظر إليه.
“انس الأمر إذا كانت الأميرة لينغ تمنحك وسيلة أفضل.” أخبرته صديقة.
“الخادم، أنا جائع. اذهب واصنع لي طعامًا من هذا الوحش.” أشار لي تشي إلى الوحش الذي يجلس عليه تشانغ تشانغ يو قبل أن يجلس تحت شجرة كبيرة.
“أظن ذلك.” لم يكن أمام تشانغ تشانغ يو خيار سوى ابتلاع هذا الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الآخرون أن معدتهم تقرقر بعد سماع ذلك. للأسف، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.
“الأميرة لينغ لطيفة للغاية.” طالب أكبر سنًا هز رأسه. كان يعتقد أن هذا لم يكن لينتهي هنا إذا لم تدخل يانغ لينغ.
ثم رفع وعاءه إلى الأمام ليطلب قطعة من اللحم.
وبينما كانوا يتحدثون فيما بينهم، انتشرت رائحة اللحم المشوي في المنطقة.
ثم رفع وعاءه إلى الأمام ليطلب قطعة من اللحم.
أعد الخادم العجوز الوحش ووضع رأسه بالكامل على رف الشواية. أصبح الشيء ذهبيًا مع نزول القطرات الدهنية المحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت غير راض؟ سأحضر لك وحشًا ذو عيون ذهبية لاحقاً.” حدقت يانغ لينغ في الشاب.
لم يستطع الطلاب فعل شيء سوى النظر إلى قطعة اللحم الكبيرة. حتى أن البعض سال لعابه. لقد نسوا جميعًا أن هذا كان وحش تشانغ تشانغ يو.
ومع ذلك، بعد الفحص الدقيق، كانت الكاسايا متسخة وملطخة بالزيت، خاصة في منطقة الصدر. كانت البقعة لامعة – وهذا جعل الناس يعتقدون أن الراهب كان يتسلل نحو اللحم ويمسحها على الكاسايا.
خرجت الدهون والزيوت من اللحم. كان الرجل العجوز بالتأكيد طباخًا من الدرجة الأولى. بعد أن أضاف التوابل، أصبحت الرائحة لا تطاق. حتى تشانغ تشانغ يو نسى أن هذا وحشه وبدأ في إفراز اللعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________
“تلك الرائحة رائعة.” قال أحد الطلاب وهو يبتلع لعابه بصوت عالٍ: “هذا يبدو وكأننا نتضور جوعاً منذ أيام.”
“توقف!” رأت يانغ لينغ أن تشانغ تشانغ يو أراد بالفعل قتل لي تشي لذا صرخت عليه: “هذا ينتهي هنا. نحن ضيوف في هذا المكان!”
شعر الآخرون أن معدتهم تقرقر بعد سماع ذلك. للأسف، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.
(إنه غالبا يركب على وحش حاليا)
ركض الكلب والخنزير أيضًا بعد شم الرائحة. طافوا حول اللحم وتذمروا جاهزين للأكل.
“ليس هذا ما قصدته، ليس عليكِ أن تكوني…” أصبح تشانغ تشانغ يو مهذبًا بعد رؤية عينيها العدوانيتين.
“أميتابها.” جاءت ترنيمة بوذية من العدم.
“تلك الرائحة رائعة.” قال أحد الطلاب وهو يبتلع لعابه بصوت عالٍ: “هذا يبدو وكأننا نتضور جوعاً منذ أيام.”
رأى الناس فجأة راهبًا شابًا يقف أمام اللحم أيضًا. كان في عمر الخامسة عشرة تقريبًا ويرتدي الكاسايا. لقد كان وسيمًا وروحانيًا كما لو كانت تحمله عشرة جبال كبيرة أو أنه مصدر للبوذية.
لقد كان منزعجًا من لي تشي والآن، كان مستعدًا لإظهار قوته بعد رؤية دعم أقرانه.
ومع ذلك، بعد الفحص الدقيق، كانت الكاسايا متسخة وملطخة بالزيت، خاصة في منطقة الصدر. كانت البقعة لامعة – وهذا جعل الناس يعتقدون أن الراهب كان يتسلل نحو اللحم ويمسحها على الكاسايا.
أعد الخادم العجوز الوحش ووضع رأسه بالكامل على رف الشواية. أصبح الشيء ذهبيًا مع نزول القطرات الدهنية المحيرة.
كان يحمل وعاءًا بوذيًا به إشراق ذهبي، مليء بالألفة البوذية. كان من الواضح أنه كنز عظيم.
“الأميرة لينغ لطيفة للغاية.” طالب أكبر سنًا هز رأسه. كان يعتقد أن هذا لم يكن لينتهي هنا إذا لم تدخل يانغ لينغ.
“أميتابها.” انحنى تجاه الرجل العجوز ووضع راحتيه معًا: “سيدي، هل ستكون كريمًا وتعطيني بعض اللحم، لم آكل منذ ثلاثة أيام…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كل شيء بسرعة كبيرة قبل أن يتمكن أي شخص من الرد. ثم جر الرجل العجوز الوحش بعيدًا، تاركًا أثرًا دمويًا طويلًا على الأرض.
ثم رفع وعاءه إلى الأمام ليطلب قطعة من اللحم.
“تحطيم المعبد؟” لم يستطع لي تشي إلا الابتسام أثناء النظر إلى الرجل.
“انصرف.” نطق الرجل العجوز ببرود دون أن ينظر إليه.
“الخادم، أنا جائع. اذهب واصنع لي طعامًا من هذا الوحش.” أشار لي تشي إلى الوحش الذي يجلس عليه تشانغ تشانغ يو قبل أن يجلس تحت شجرة كبيرة.
قام بسحب وعاءه بشكل محرج بينما لا يزال يركز على اللحم. ابتلع لعابه واستمر في التسول: “سيدي، أنا فقط بحاجة إلى قطعة صغيرة…”
رأى الناس فجأة راهبًا شابًا يقف أمام اللحم أيضًا. كان في عمر الخامسة عشرة تقريبًا ويرتدي الكاسايا. لقد كان وسيمًا وروحانيًا كما لو كانت تحمله عشرة جبال كبيرة أو أنه مصدر للبوذية.
لا يزال الرجل العجوز يتجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________
“إنه… إنه الطفل البوذي الزيز الذهبي…” رآه الطلاب وأصبحوا مذهولين.
“السيد الشاب، كيف تريدني أن أطبخه؟” سأل.
“أنت على حق، إنه من معبد التنين الذهبي.” تعرف عليه آخرون.
“الأميرة لينغ لطيفة للغاية.” طالب أكبر سنًا هز رأسه. كان يعتقد أن هذا لم يكن لينتهي هنا إذا لم تدخل يانغ لينغ.
“الطفل البوذي.”انحنى الطلاب تجاهه بغض النظر عن مدى فخرهم.
“أظن ذلك.” لم يكن أمام تشانغ تشانغ يو خيار سوى ابتلاع هذا الغضب.
“لا تكونوا مهذبين جدًا الآن.” انحنى الراهب الشاب تجاههم ليرد البادرة. ومع ذلك، كانت عيناه لا تزالان على اللحم.
لم يستطع الطلاب فعل شيء سوى النظر إلى قطعة اللحم الكبيرة. حتى أن البعض سال لعابه. لقد نسوا جميعًا أن هذا كان وحش تشانغ تشانغ يو.
_______________
“لكنه قتل وحشي!” لم يقبل تشانغ تشانغ يو الوساطة ولا يزال ينظر إلى لي تشي.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صليل!” نبضت طاقة قاتلة من النصل.
“إنه لا يعرف حدوده. يمتلك هذا الوحش قوة هائلة. خطوة واحدة فقط تكفي لسحقهم حتى يتحولوا إلى عجينة لكنهم يريدون قتله؟” سخر أحد الطلاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات