اتفاق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصف رجل ونصف وحش ، الضبع.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر كلاود هوك على الفور في شخص ما. أمسك ملابس الشمبانزي وسحبه ، وجه له لكمة أخرى على وجهه قبل أن يصرخ عليه “أين الضبع؟“
الكتاب الأول – الفصل 121
اختفى كلاود هوك ! أدى اختفاؤه المفاجئ إلى حدوث فوضى في المختبرات.
اختفى كلاود هوك ! أدى اختفاؤه المفاجئ إلى حدوث فوضى في المختبرات.
اقتربوا من صندوق واستخرجوا منه حقنة كبيرة بها سائل أصفر . عندما رأتها اختفت ابتسامة هيلفلاور الساخرة “مالذي تخطط لفعله؟“
لم يكن لدى الأكاديمي روست أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، لكنه خمن أن كلاود هوك لم يهرب حقًا . يبدو أنه أستخدم بعض الأساليب ليختفي ، وهو أمر لا يستطيع العلم تفسيره. وضع اللوم على قدرات صائدي الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلقى الأخبار ، أغلق روست المختبرات على الفور. لم ينفس عن غضبه على الشمبانزي. هذه وسائل الرجال الضعفاء. كان بحاجة إلى مساعده لقيادة البحث. لم يعتقد روست أن الأشخاص يمكن أن يختفوا فقط لذا كان على كلاود هوك أن يختبئ في مكان ما. إذا اضطروا إلى تدمير هذا المكان للعثور عليه فإنهم سيفعلون!
عندما تلقى الأخبار ، أغلق روست المختبرات على الفور. لم ينفس عن غضبه على الشمبانزي. هذه وسائل الرجال الضعفاء. كان بحاجة إلى مساعده لقيادة البحث. لم يعتقد روست أن الأشخاص يمكن أن يختفوا فقط لذا كان على كلاود هوك أن يختبئ في مكان ما. إذا اضطروا إلى تدمير هذا المكان للعثور عليه فإنهم سيفعلون!
بناءً على أوامر الأكاديمي ، بدأ الشمبانزي في رسم المنطقة. لم يتم تجاهل أي خزانة أو صندوق أو زاوية.
بناءً على أوامر الأكاديمي ، بدأ الشمبانزي في رسم المنطقة. لم يتم تجاهل أي خزانة أو صندوق أو زاوية.
“هل أنت مستعدة للتحدث؟” وقف الشمبانزي بثقة وفخر. لا أحد يستطيع أن يقاوم استجوابه ، لا سيما امرأة مثل هيلفلاور “ما هي قوى كلاود هوك !”
مشط اليوم عدد لا يحصى من الأشخاص المختبر بدقة مرتين. لم يتم العثور على أثر واحد لكلاود هوك. أصبح الشمبانزي غاضبًا للغاية وقاد معه اثنين من الباحثين إلى قفص.
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
“أحضر لي السوط!”
أمسك الشمبانزي ملابسها ومزقها كاشفاً عما تحتها. جعله النزيف من أثر ضرب بسوطه أكثر حماسًا.
تم حبس امرأة جميلة بشكل لافت للنظر داخل السجن. بدا أن يديها اللتين قُطعتا ، قد أعيد ربطهما مؤخرًا وقد ألتئمت جروحها تماماً. تم ربط معصمها بسلاسل وربط كاحليها إلى خصرها بالسلاسل. تُركت بلا وسيلة للتحرك.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
تكمن مواهب هيلفلاور في التعامل مع الأسلحة. جسديًا لم يكن بإمكانها فعل أي شيء ، لذلك لم يشعروا بالحاجة إلى إبقائها مخدرة. لم يكن هناك أي طريقة لتحرر نفسها من قيودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلقى الأخبار ، أغلق روست المختبرات على الفور. لم ينفس عن غضبه على الشمبانزي. هذه وسائل الرجال الضعفاء. كان بحاجة إلى مساعده لقيادة البحث. لم يعتقد روست أن الأشخاص يمكن أن يختفوا فقط لذا كان على كلاود هوك أن يختبئ في مكان ما. إذا اضطروا إلى تدمير هذا المكان للعثور عليه فإنهم سيفعلون!
كان شعرها أشعثًا وفوضويًا. وشحب وجهها الجميل الخالي من الدماء ، مما جعلها تبدو مثل دمية حساسة للغاية.
“لا يزال بإمكانه أن يكون مفيدًا” رأت هيلفلاور كلاود هوك ينظر إليها بتعبير غبي “إذن هل أستمتعت بالنظر؟ ساعدوني في تحريري من هذه الأغلال! “
عندما دخل الشمبانزي القفص ، ضربها على الفور بالسوط. تشقق جلدها الخالي من الشوائب وأمطر ضرباته على صدرها أيضًا ، مما أدى إلى تمزق ملابسها وإلحاق الضرر بلحمها اللين في الداخل.
أوقفته هيلفلاور “كلاود هوك ، انتظر“
لكن هيلفلاور امرأة عنيدة. صرَّت على أسنانها ولم تمنحه فرصة واحدة للشعور بالسعادة.
امتلأت عيناها بالازدراء . كان الأمر كما لو أنها لم تعتبره حتى إنسانًا ، اعتبرته مثل كومة من القرف. ضحكت وقال “يبدو أن فرضيتي صحيحة!”
أستمر الشمبانزي بجلدها قليلاً ووقف أمامها يلهث بشدة. رفعت رأسها ببطء لتنظر إليه وجهها شاحب ومتعرق وابتسمت بسخرية “دعني أخمن ، بالحكم من خلال مدى انزعاج مساعدنا العزيز ، أشك في حدوث خطأ ما مع كلاود هوك “.
لمس الشمبانزي سروالها وامتلأت هيلفلاور بالغضب والإحراج.
“ماذا تعرفين عن قدرات كلاود هوك ؟ قولي لي كل شيء! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها القرد اللعين ، هل تعتقد أنه يمكنك الركض؟” تقدم كلاود هوك خطوة إلى الأمام ودفن ركبته في معدة الشمبانزي. تجعد الرجل الشهواني مثل الجمبري المشوي وهو يئن كما لو أن أعضائه قد تم طهيها. صفعه كلاود هوك صفعة حادة على وجهه “قلت إنني سأمزق مؤخرتك ، أليس كذلك؟ اللعنة ، لم أكن أعتقد أنني سأكون محظوظًا لفعل ذلك في وقت قصير ، لكن ها أنت ذا ، مت أيها الحثالة! “
امتلأت عيناها بالازدراء . كان الأمر كما لو أنها لم تعتبره حتى إنسانًا ، اعتبرته مثل كومة من القرف. ضحكت وقال “يبدو أن فرضيتي صحيحة!”
في وسط الغرفة طفى ضبع في خزان زجاجي. لم يتحرك لكنه لا يزال مستيقظًا. رفعت هيلفلاور يدها وأطلقت بضع طلقات على الخزان وكُسر الزجاج وتدفقت السوائل ، ثم قفز ظل مغطى بالفراء الأسود الخشن بعد ذلك مباشرة.
“هل تجرؤين على الضحك علي ؟!” حرك الشمبانزي عينيه غير المحتشمة على منحنيات هيلفلاور. مع تلويحة من يده استدعى الباحثين إلى الأمام “لا أعتقد أنك ستضحكين لوقت طويل“
“هل تجرؤين على الضحك علي ؟!” حرك الشمبانزي عينيه غير المحتشمة على منحنيات هيلفلاور. مع تلويحة من يده استدعى الباحثين إلى الأمام “لا أعتقد أنك ستضحكين لوقت طويل“
اقتربوا من صندوق واستخرجوا منه حقنة كبيرة بها سائل أصفر . عندما رأتها اختفت ابتسامة هيلفلاور الساخرة “مالذي تخطط لفعله؟“
مع الصندوق في يد والشمبانزي في اليد الأخرى ، تبع كلاود هوك هيلفلاور أسفل القاعة. على الرغم من أن ملابسها كانت في حالة يرثى لها ، إلا أنها لم تكن ضعيفة. فتحت باب الغرفة المجاورة وتقدمت للداخل وبدت وكأنها فالكيري.
شعر الشمبانزي بعودة السيطرة إليه عندما رأى الابتسامة تختفي من على وجهها. ضحك بصوت عالٍ وأجاب بصوت غامض” هذا الدواء يدمر النقاط العصبية في الدماغ مسبباً تلفاً دائماً ، ستفقدين ذكرياتك وعواطفك والمهارات غير مدربة ، وستفقدين القدرة على أتخاذ أي قرار مستقل ، ستكونين عبدة جنسية بين ساقي ، عاهرة يمكن لأي شخص أن يركبها ، يجب أن أقول إنني أتطلع لذلك “.
كان الشمبانزي حقا جبان فاسد!
عرفت هيلفلاور أن هذا هو عقار الأكاديمي لغسيل الدماغ. الضرر الذي سيتسبب به لا رجعة فيه ، وبمجرد حقنها ستصبح أي نوع من العبيد يريدها الشمبانزي. إنها تفضل اختيار الموت على فعل ذلك!
أغمق وجهه أكثر واقترب منها خطوة بخطوة ، ثم مد يده وضرب وجهها “لن تتحدثي؟ هذا جيد ، يمكننا أن نأخذ وقتنا “.
“هل أنت مستعدة للتحدث؟” وقف الشمبانزي بثقة وفخر. لا أحد يستطيع أن يقاوم استجوابه ، لا سيما امرأة مثل هيلفلاور “ما هي قوى كلاود هوك !”
ولكن مهما حدث ، فقد خاطر كلاود هوك بنفسه لإنقاذها. أصبحت هيلفلاور ممتنة.
“انا لا اعرف“
“أحضر لي السوط!”
أمضت هيلفلاور معظم الوقت مع كلاود هوك. كان الشمبانزي متأكدًا من أنها تعرف إجابته.
كان عداء كلاود هوك تجاه الشمبانزي شديدًا بشكل خاص “من الذي طلب منك أن تفتح فمك يا ابن العاهرة؟ اخرس! “
أغمق وجهه أكثر واقترب منها خطوة بخطوة ، ثم مد يده وضرب وجهها “لن تتحدثي؟ هذا جيد ، يمكننا أن نأخذ وقتنا “.
زمجر الضبع وخفف يديه.
شدّت هيلفلاور قبضتيها “أنا حقا لا أعرف!”
لم تكن العفة الأخلاقية امتيازًا يتمتع به النساء في الأراضي القاحلة ، لكنها لم تستطع التفكير في شيء أسوأ من أن تصبح عبدة جنسية لهذا الخنزير وأصدقائه المنحرفين. كان جحيمًا لم تستطع تحمله.
“تحويلك إلى دمية جنسية سيشبع حقاً رغباتي ، سيكون من العار ألا ترى هذا التعبير على وجهك بعد الآن ، قد تكون الآن فرصتي الأخيرة لتجربة شخصيتك الحقيقية قبل أن آخذها “.
“من أي وحدة أنت! أنت تجرؤ – ” .
“أنت – ارفع يدك عني!”
أمسك الشمبانزي ملابسها ومزقها كاشفاً عما تحتها. جعله النزيف من أثر ضرب بسوطه أكثر حماسًا.
اقتربوا من صندوق واستخرجوا منه حقنة كبيرة بها سائل أصفر . عندما رأتها اختفت ابتسامة هيلفلاور الساخرة “مالذي تخطط لفعله؟“
لمس الشمبانزي سروالها وامتلأت هيلفلاور بالغضب والإحراج.
عندما دخل الشمبانزي القفص ، ضربها على الفور بالسوط. تشقق جلدها الخالي من الشوائب وأمطر ضرباته على صدرها أيضًا ، مما أدى إلى تمزق ملابسها وإلحاق الضرر بلحمها اللين في الداخل.
لعنت وكافحت بقوة ، ولكن مع ذلك شد الشمبانزي ملابسها وكشف أردافها البيضاء. لم تستطع محاربته ، جعلت فقط من المنحرف أكثر حماسة. لم يعد الشمبانزي قادراً على كبح جماح نفسه ، كان بحاجة إلى الشعور بكل الملذات التي يقدمها جسدها.
“أحضر لي السوط!”
لم تكن العفة الأخلاقية امتيازًا يتمتع به النساء في الأراضي القاحلة ، لكنها لم تستطع التفكير في شيء أسوأ من أن تصبح عبدة جنسية لهذا الخنزير وأصدقائه المنحرفين. كان جحيمًا لم تستطع تحمله.
كان شعرها أشعثًا وفوضويًا. وشحب وجهها الجميل الخالي من الدماء ، مما جعلها تبدو مثل دمية حساسة للغاية.
إنها تفضل الموت إذا أتيحت لها الاختيار. لكنها لم تعط خيارًا.
كان شعرها أشعثًا وفوضويًا. وشحب وجهها الجميل الخالي من الدماء ، مما جعلها تبدو مثل دمية حساسة للغاية.
وقف العالمان الآخران في مكان قريب يراقبان بترقب. كانت هيلفلاور أكثر الجمال إغراءً في القاعدة بأكملها ، ولن يتخلى أي رجل مستقيم عن فرصته في شق طريقه معها. بعد أن يستمتع الشمبانزي ، ربما يسمح لهم بالذهاب. ستكون فرحة نادرة.
“هل تجرؤين على الضحك علي ؟!” حرك الشمبانزي عينيه غير المحتشمة على منحنيات هيلفلاور. مع تلويحة من يده استدعى الباحثين إلى الأمام “لا أعتقد أنك ستضحكين لوقت طويل“
ما إن خطرت الفكرة في أذهانهم حتى صرخ الرجلان وضربوا الأرض بأقدامهم وارتعشوا من الأثارة. سال لعاب الأثنين ووقف رأسهما مستقيماً وشعروا وكأن كل ألياف أجسادهما تشتعل. أنزل الشمبانزي بنطاله عندما شعر بشئ ما خلفه “ماذا يحدث هنا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت هيلفلاور أن هذا هو عقار الأكاديمي لغسيل الدماغ. الضرر الذي سيتسبب به لا رجعة فيه ، وبمجرد حقنها ستصبح أي نوع من العبيد يريدها الشمبانزي. إنها تفضل اختيار الموت على فعل ذلك!
اقترب أحد الحراس وخرج الشرر من مسدس الكهرباء في يده وهو يوجهه نحو مساعد المختبر. صُدم الشمبانزي في البداية ، ثم بدأ الغضب بالصراخ عليه.
أمضت هيلفلاور معظم الوقت مع كلاود هوك. كان الشمبانزي متأكدًا من أنها تعرف إجابته.
“من أي وحدة أنت! أنت تجرؤ – ” .
“تحويلك إلى دمية جنسية سيشبع حقاً رغباتي ، سيكون من العار ألا ترى هذا التعبير على وجهك بعد الآن ، قد تكون الآن فرصتي الأخيرة لتجربة شخصيتك الحقيقية قبل أن آخذها “.
لكن فجأة توقفت التهديدات في حلقه عندما رأى وجه الحارس بوضوح. اتسعت عيناه لدرجة أنهما كادتا تتدحرجان من رأسه وتعثر للوراء لكن لم تسمح له قضبان القفص بالفرار أبعد من ذلك.
لم يزعج كلاود هوك نفسه بالحديث معه ورفع يديه.
انتشرت ابتسامة باردة على وجه كلاود هوك “مفاجأة يَا ابْنَ الْعَاهِرَةِ!”
إنها تفضل الموت إذا أتيحت لها الاختيار. لكنها لم تعط خيارًا.
صرخ الشمبانزي بصوت عالٍ وحاول الركض.
بناءً على أوامر الأكاديمي ، بدأ الشمبانزي في رسم المنطقة. لم يتم تجاهل أي خزانة أو صندوق أو زاوية.
“أيها القرد اللعين ، هل تعتقد أنه يمكنك الركض؟” تقدم كلاود هوك خطوة إلى الأمام ودفن ركبته في معدة الشمبانزي. تجعد الرجل الشهواني مثل الجمبري المشوي وهو يئن كما لو أن أعضائه قد تم طهيها. صفعه كلاود هوك صفعة حادة على وجهه “قلت إنني سأمزق مؤخرتك ، أليس كذلك؟ اللعنة ، لم أكن أعتقد أنني سأكون محظوظًا لفعل ذلك في وقت قصير ، لكن ها أنت ذا ، مت أيها الحثالة! “
شهق كلاود هوك لالتقاط أنفاسه ، مدركًا تمامًا مدى خطورة هذا الرجل.
انتحب الشمبانزي من خلال وجه مليء بالدموع “لا لا لا! لا أرجوك! لا أريد أن أموت! “
امتلأت عيناها بالازدراء . كان الأمر كما لو أنها لم تعتبره حتى إنسانًا ، اعتبرته مثل كومة من القرف. ضحكت وقال “يبدو أن فرضيتي صحيحة!”
لم يزعج كلاود هوك نفسه بالحديث معه ورفع يديه.
زمجر الضبع وخفف يديه.
أوقفته هيلفلاور “كلاود هوك ، انتظر“
عندما أزال أغلالها ، فركت هيلفلاور معصمها برفق. فتشت الباحثين فاقدي الوعي ووجدت مسدسًا وبعض الذخيرة. ربما لم يتم اكتشاف كلاود هوك بعد ، لكنهم لا يستطيعون التعامل مع هذا الموقف باستخفاف. لن يمر وقت طويل قبل أن يكتشف شخص ما أن هناك مشكلة ، وبمجرد أن يأتي الرجل العجوز ، ستنتقل الأمور من سيئ إلى أسوأ.
أدار رأسه لينظر إليها. كانت في وضع صعب ، مكبلة بالأغلال وقُطعت معظم ملابسها لكنها لا تزال جميلة. يمكن لوضعها المؤسف أن يثير بسهولة رغبات أي رجل .
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
“أنت لا تعتقدين أننا يجب أن ندعه يعيش ، أليس كذلك؟” فوجئ كلاود هوك برحمتها ، لكنه لا يزال حازمًا “إذا كان بإمكاني قتله عشر مرات ، فلن أسدد ما فعله بي خلال الأسبوع الماضي ، اليوم سيموت! ” كيف يمكن أن لا تريد هيلفلاور موت هذا الرجل المقرف؟
“انا لا اعرف“
“لا يزال بإمكانه أن يكون مفيدًا” رأت هيلفلاور كلاود هوك ينظر إليها بتعبير غبي “إذن هل أستمتعت بالنظر؟ ساعدوني في تحريري من هذه الأغلال! “
أمسك الشمبانزي ملابسها ومزقها كاشفاً عما تحتها. جعله النزيف من أثر ضرب بسوطه أكثر حماسًا.
أعطى كلاود هوك الشمبانزي ركلة حادة في الأضلاع. “مفاتيح!”
لكن هيلفلاور امرأة عنيدة. صرَّت على أسنانها ولم تمنحه فرصة واحدة للشعور بالسعادة.
فقدت هيلفلاور الأمل تقريبًا ، ولكن فجأة ظهر كلاود هوك في الوقت المناسب. كان الشاب هو الكنز الأكثر اعتزازًا لـ روست وقيمته تفوق قيمتها بكثير. علمت أن روست سيضع عدد هائلاً من الحراس لمراقبة الصبي ، بما في ذلك العديد من المتحولين. لكن كيف هرب كلاود هوك ؟ شيء ما لا يبدو صحيحًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت هيلفلاور الوضع “الأكاديمي أقوى مما تخيله أي منا ، بالقتال بمفردنا لا نحظى بفرصة ، لكن ربما يمكننا معًا أن نحبط هذا الرجل العجوز ، أعلم أنك لست من أكبر المعجبين بي ، وأنا لا أحبك كثيرًا أيضًا ، لكننا بحاجة إلى وضع ذلك جانبًا والتوصل إلى اتفاق “.
ولكن مهما حدث ، فقد خاطر كلاود هوك بنفسه لإنقاذها. أصبحت هيلفلاور ممتنة.
لم تكن العفة الأخلاقية امتيازًا يتمتع به النساء في الأراضي القاحلة ، لكنها لم تستطع التفكير في شيء أسوأ من أن تصبح عبدة جنسية لهذا الخنزير وأصدقائه المنحرفين. كان جحيمًا لم تستطع تحمله.
“هل رآك أحد؟“
اقتربوا من صندوق واستخرجوا منه حقنة كبيرة بها سائل أصفر . عندما رأتها اختفت ابتسامة هيلفلاور الساخرة “مالذي تخطط لفعله؟“
“المختبر في حالة من الفوضى وأنا أرتدي ملابس الحارس ، والناس يركضون في كل مكان ولا ينتبهون ، في الوقت الحالي لا أحد يعرف مكاني “.
انتحب الشمبانزي من خلال وجه مليء بالدموع “لا لا لا! لا أرجوك! لا أريد أن أموت! “
عندما أزال أغلالها ، فركت هيلفلاور معصمها برفق. فتشت الباحثين فاقدي الوعي ووجدت مسدسًا وبعض الذخيرة. ربما لم يتم اكتشاف كلاود هوك بعد ، لكنهم لا يستطيعون التعامل مع هذا الموقف باستخفاف. لن يمر وقت طويل قبل أن يكتشف شخص ما أن هناك مشكلة ، وبمجرد أن يأتي الرجل العجوز ، ستنتقل الأمور من سيئ إلى أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحت هيلفلاور الوضع “الأكاديمي أقوى مما تخيله أي منا ، بالقتال بمفردنا لا نحظى بفرصة ، لكن ربما يمكننا معًا أن نحبط هذا الرجل العجوز ، أعلم أنك لست من أكبر المعجبين بي ، وأنا لا أحبك كثيرًا أيضًا ، لكننا بحاجة إلى وضع ذلك جانبًا والتوصل إلى اتفاق “.
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
“أحضر لي السوط!”
الآن استعادت هيلفالور اتزانها المعتاد “نحن الاثنين لسنا أقوياء بما فيه الكفاية ، نحتاج إلى مساعدة إذا أردنا الحصول على فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة “.
“أحضر لي السوط!”
فكر كلاود هوك على الفور في شخص ما. أمسك ملابس الشمبانزي وسحبه ، وجه له لكمة أخرى على وجهه قبل أن يصرخ عليه “أين الضبع؟“
ألقى الضبع الشمبانزي على الأرض ونظر له باشمئزاز.
تردد الشمبانزي ولم يرغب في الإجابة. ولكن عندما رفع كلاود هوك قبضته من أجل لكمه مرة أخرى ، علم أنه لن يفلت . أرتجف وأجاب “لا – لا تضربني. أ– إنه هنا ، بالجوار! “
لم يكن بإمكان هيلفلاور ولا كلاود هوك التفاعل قبل أن يُمسك كلاهما من رقبتهما. رفعهم عن الأرض وعصرهم أثناء النظر إليهم بعيون خضراء قاتلة “لقد عدتم إلى هنا حقًا للسماح لي بالذهاب؟ ما الذي يجعلكم تعتقدون أنني لن أقتلكم! “
“هيلفلاور ، هل تريدين حقًا إبقائه على قيد الحياة؟“
إنها تفضل الموت إذا أتيحت لها الاختيار. لكنها لم تعط خيارًا.
“قد يكون حثالة قذر ، لكنه هنا لفترة طويلة ، لديه أشخاص يستمعون إليه ، وربما يستمعون إلينا. يمكننا استخدامها لمحاربة الأكاديمي ، ربما بمساعدة الضبع يمكننا الرد! “
أدار رأسه لينظر إليها. كانت في وضع صعب ، مكبلة بالأغلال وقُطعت معظم ملابسها لكنها لا تزال جميلة. يمكن لوضعها المؤسف أن يثير بسهولة رغبات أي رجل .
كادت أن تغتصب من قبل الشمبانزي ، لكن عقلها ظل هادئاً وثابتاً كما لو لم يحدث شيء. صنع عقلها بالفعل الخطط والتحركات المضادة. كان هذا المستوى من الاتزان غير طبيعي تقريبًا. كانت المرأة الأكثر نضجًا وتماسكًا التي التقى بها كلاود هوك جسديًا وعاطفيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصف رجل ونصف وحش ، الضبع.
أعادت حقنة غسيل المخ إلى الصندق وسلمته إلى كلاود هوك “خد هذا ، دعنا نذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب أحد الحراس وخرج الشرر من مسدس الكهرباء في يده وهو يوجهه نحو مساعد المختبر. صُدم الشمبانزي في البداية ، ثم بدأ الغضب بالصراخ عليه.
مع الصندوق في يد والشمبانزي في اليد الأخرى ، تبع كلاود هوك هيلفلاور أسفل القاعة. على الرغم من أن ملابسها كانت في حالة يرثى لها ، إلا أنها لم تكن ضعيفة. فتحت باب الغرفة المجاورة وتقدمت للداخل وبدت وكأنها فالكيري.
وقف العالمان الآخران في مكان قريب يراقبان بترقب. كانت هيلفلاور أكثر الجمال إغراءً في القاعدة بأكملها ، ولن يتخلى أي رجل مستقيم عن فرصته في شق طريقه معها. بعد أن يستمتع الشمبانزي ، ربما يسمح لهم بالذهاب. ستكون فرحة نادرة.
بانغ بانغ بانغ!
نظر الشمبانزي لها بعدم رضا “لماذا تريدين قتل الأكاديمي بهذه الدرجة؟“
أطلقت عدة طلقات سريعة ، بسرعة كبيرة بحيث لا يستطيع أي شخص الرد عليها. مات الحراس قبل أن يرتطموا بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصف رجل ونصف وحش ، الضبع.
في وسط الغرفة طفى ضبع في خزان زجاجي. لم يتحرك لكنه لا يزال مستيقظًا. رفعت هيلفلاور يدها وأطلقت بضع طلقات على الخزان وكُسر الزجاج وتدفقت السوائل ، ثم قفز ظل مغطى بالفراء الأسود الخشن بعد ذلك مباشرة.
عندما أزال أغلالها ، فركت هيلفلاور معصمها برفق. فتشت الباحثين فاقدي الوعي ووجدت مسدسًا وبعض الذخيرة. ربما لم يتم اكتشاف كلاود هوك بعد ، لكنهم لا يستطيعون التعامل مع هذا الموقف باستخفاف. لن يمر وقت طويل قبل أن يكتشف شخص ما أن هناك مشكلة ، وبمجرد أن يأتي الرجل العجوز ، ستنتقل الأمور من سيئ إلى أسوأ.
نصف رجل ونصف وحش ، الضبع.
أعطى كلاود هوك الشمبانزي ركلة حادة في الأضلاع. “مفاتيح!”
لم يكن بإمكان هيلفلاور ولا كلاود هوك التفاعل قبل أن يُمسك كلاهما من رقبتهما. رفعهم عن الأرض وعصرهم أثناء النظر إليهم بعيون خضراء قاتلة “لقد عدتم إلى هنا حقًا للسماح لي بالذهاب؟ ما الذي يجعلكم تعتقدون أنني لن أقتلكم! “
مشط اليوم عدد لا يحصى من الأشخاص المختبر بدقة مرتين. لم يتم العثور على أثر واحد لكلاود هوك. أصبح الشمبانزي غاضبًا للغاية وقاد معه اثنين من الباحثين إلى قفص.
لم تبدو هيلفلاور خائفة منه أو من التهديد. قاومت للرد من خلال قصبتها الهوائية نصف المحطمة “إذا قتلتنا فأنت تتخلى عن فرصتك للخروج من هنا ، سينتهي بك الأمر تمامًا مثل الآخرين ، جندي دمية! “
ألقى الضبع الشمبانزي على الأرض ونظر له باشمئزاز.
زمجر الضبع وخفف يديه.
كان شعرها أشعثًا وفوضويًا. وشحب وجهها الجميل الخالي من الدماء ، مما جعلها تبدو مثل دمية حساسة للغاية.
شهق كلاود هوك لالتقاط أنفاسه ، مدركًا تمامًا مدى خطورة هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت هيلفلاور أن هذا هو عقار الأكاديمي لغسيل الدماغ. الضرر الذي سيتسبب به لا رجعة فيه ، وبمجرد حقنها ستصبح أي نوع من العبيد يريدها الشمبانزي. إنها تفضل اختيار الموت على فعل ذلك!
شرحت هيلفلاور الوضع “الأكاديمي أقوى مما تخيله أي منا ، بالقتال بمفردنا لا نحظى بفرصة ، لكن ربما يمكننا معًا أن نحبط هذا الرجل العجوز ، أعلم أنك لست من أكبر المعجبين بي ، وأنا لا أحبك كثيرًا أيضًا ، لكننا بحاجة إلى وضع ذلك جانبًا والتوصل إلى اتفاق “.
بانغ بانغ بانغ!
أصبح الشمبانزي مرتبكًا ” لا يمكنك محاربة الأكاديمي ، عليك التخلي عن هذه الفكرة الحمقاء “.
الآن استعادت هيلفالور اتزانها المعتاد “نحن الاثنين لسنا أقوياء بما فيه الكفاية ، نحتاج إلى مساعدة إذا أردنا الحصول على فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة “.
كان عداء كلاود هوك تجاه الشمبانزي شديدًا بشكل خاص “من الذي طلب منك أن تفتح فمك يا ابن العاهرة؟ اخرس! “
لم تبدو هيلفلاور خائفة منه أو من التهديد. قاومت للرد من خلال قصبتها الهوائية نصف المحطمة “إذا قتلتنا فأنت تتخلى عن فرصتك للخروج من هنا ، سينتهي بك الأمر تمامًا مثل الآخرين ، جندي دمية! “
وقفت هيلفلاور أمام الشمبانزي “أعلم أن لديك الكثير من الأشخاص هنا الذين يستمعون إليك ، وأعتقد أنك رجل ذكي ، تحتاج إلى الاختيار ؛ تساعدنا أو تموت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب أحد الحراس وخرج الشرر من مسدس الكهرباء في يده وهو يوجهه نحو مساعد المختبر. صُدم الشمبانزي في البداية ، ثم بدأ الغضب بالصراخ عليه.
نظر الشمبانزي لها بعدم رضا “لماذا تريدين قتل الأكاديمي بهذه الدرجة؟“
أصبح الشمبانزي مرتبكًا ” لا يمكنك محاربة الأكاديمي ، عليك التخلي عن هذه الفكرة الحمقاء “.
“لا أستطيع أن أخون ذلك الرجل المجنون ، أقترح أن تفكري مليًا قبل الإجابة “.
اختفى كلاود هوك ! أدى اختفاؤه المفاجئ إلى حدوث فوضى في المختبرات.
ألتقط الضبع الشمبانزي بيديه التي تهشم العظام ” لا تفعل ، سأمزقك وآكلك حياً “
“تحويلك إلى دمية جنسية سيشبع حقاً رغباتي ، سيكون من العار ألا ترى هذا التعبير على وجهك بعد الآن ، قد تكون الآن فرصتي الأخيرة لتجربة شخصيتك الحقيقية قبل أن آخذها “.
“لا تقتلني ، لا تقتلني! ” أحمر وجه الشمبانزي وبدأ يرتعش “حسنًا ، أعدك بأنني سأفعل ما تريد ، سأتواصل مع أفراد المختبر ، معدات كلاود هوك موجودة هناك ، سآخذك إلى هناك! “
امتلأت عيناها بالازدراء . كان الأمر كما لو أنها لم تعتبره حتى إنسانًا ، اعتبرته مثل كومة من القرف. ضحكت وقال “يبدو أن فرضيتي صحيحة!”
كان الشمبانزي حقا جبان فاسد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب أحد الحراس وخرج الشرر من مسدس الكهرباء في يده وهو يوجهه نحو مساعد المختبر. صُدم الشمبانزي في البداية ، ثم بدأ الغضب بالصراخ عليه.
ألقى الضبع الشمبانزي على الأرض ونظر له باشمئزاز.
“هيلفلاور ، هل تريدين حقًا إبقائه على قيد الحياة؟“
[ المترجم : ثانكص للداعمين ، هنخلص الكتاب الأول أسرع من الجدول المتوقع ، تبقى 20 فصل على نهاية الكتاب الأول ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
“هيلفلاور ، هل تريدين حقًا إبقائه على قيد الحياة؟“
“هل لديكي خطة؟ علينا الخروج من هنا! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
