عنوان حرق للأحداث
“نحن في انتظار الأوامر!”
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
كان منحرفًا وخائفًا من الموت ، لكنه ظل مع الأكاديمي لعدة عقود. كان لديه نفوذ ، خاصة بين أولئك الذين عملوا في المختبرات منذ أن تعامل مع معظم أعمالها.
الكتاب الأول – الفصل 122
“لا تقتلني!” تعثر الشمبانزي أثناء دفعه إلى الأمام “أنا أتوسل إليك ، أرجوك لا تقتلني!”
لم يكن جبن الشمبانزي وانحرافه خفيين على أحد. كانت نقاط الضعف القاتلة هذه هي التي مكنت هيلفلاور و الضبع من استغلالها. في الواقع احتل الأكاديمي روست مكانة عالية لا تتزعزع في قاعدة بلاك ووتر ، لكن مرؤوسيه – الشمبانزي ، هيلفلاور ، الضبع – كان لهم أيضًا تأثير.
رأى جنود الشمبانزي المخلصين الشمبانزي يموت بدلاً من أن يخون زعيمه فبدأ دمهم يغلي وسقطت عشرات البنادق على القتلة وأطلقوا النار. في لحظة امتلأت الغرفة بأكملها بصوت إطلاق نار يصم الآذن ، عاصفة مميتة من الرصاص.
إذا وقف الثلاثة معًا في مواجهة روست ، فإنهم سيحظون بفرصة جيدة.
“دعنا نذهب!”
لا يمكن حل الصراع بين هيلفلاور و كلاود هوك و الضبع والأكاديمي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
إما يموت روست أو يموتون هم ، ولذا لم يدخر أي جهد أو تم تجاهل أي فرصة. إذا تجرأ الشمبانزي على عصيانهم ، ستسوء الأمور بالنسبة له. عرف هذا جيداً.
في مواجهة كراهية الشاب تراجع الرجل الأكبر سناً. علم أن كلاود هوك منفعل أكثر من الضبع أو حتى هيلفلاور – كان يبحث عن أي عذر لقتله. بعد كل شيء تم تعذيبه من قبل مساعد المختبر. تخيل كلاود هوك أكثر من مرة ما سيفعله به. كان الطفل صغيرًا ومندفعًا ، ولولا تدخل هيلفلاور لكان الشمبانزي قد مات بالفعل.
“دعنا نذهب!”
لماذا كان على العالم أن يكون على هذا النحو؟
“لا تقتلني!” تعثر الشمبانزي أثناء دفعه إلى الأمام “أنا أتوسل إليك ، أرجوك لا تقتلني!”
نظرت له هيلفلاور بحيرة “ما هي خطتك؟“
بينما راقب كلاود هوك الرجل الجبان لم يستطع أن يراه الأقل موثوقية. هل هناك من يستمع لهذا الجبان؟ لكن هذا هو خيارهم الأفضل ، خيارهم الوحيد. ربما يمكنهم استخدامه للسيطرة على عدد قليل من المقاتلين وتحسين فرصهم في الاستيلاء على المعامل ، ثم القاعدة بأكملها في النهاية.
وصل الأكاديمي روست إلى المختبر ، تبعته فرقة من الجنود المتحولين. ما وجده كان فوضى دموية لعشرات الجثث أو أكثر والجنود المتبقين في حالة من الفوضى.
فقدت هيلفلاور و الضبع صوتهما عندما أسرهما روست . لكن بالنسبة للشمبانزي الأمور مختلفة.
أحدثت رصاصة ثقبًا في صدر الشمبانزي.
كان منحرفًا وخائفًا من الموت ، لكنه ظل مع الأكاديمي لعدة عقود. كان لديه نفوذ ، خاصة بين أولئك الذين عملوا في المختبرات منذ أن تعامل مع معظم أعمالها.
“لا تفكر في أنه يمكنك مراوغة رصاصاتي ، قم بعملك وسأنسى ما حاولت أن تفعله بي ، إذا لم تقم بذلك ، فلن ينقذك حتى روست مما سأفعله “.
إذا كان بإمكانهم التحريض على التمرد من الداخل باستخدام تأثير الشمبانزي وشعبه ، فقد يكون لديهم فرصة. قُتل كل زعيم من فصيل بلاك ووتر المعارض بحيلة روست. فقط هيلفلاور بقيت لطلب مساعدتهم ، لكن كل ما تبقى كان بضع مئات من المتمردين. لم يكن ذلك كافيًا للسيطرة على القاعدة وتغيير الأشياء حقًا ، ولكنه يكفي بالنسبة لهم للحصول على فرصة للحرية.
أصبح الضبع و هيلفلاور أقل توتراً.
“أنت تعرف ما نريد فعله ، لا تجعلني أعلمك ” ضغطت هيلفلاور بمسدس على مؤخرة رأس الشمبانزي ودفعته إلى مختبر صغير.
تم استدعاء أكثر من خمسين مقاتلاً تحت سيطرة الشمبانزي مباشرة. بالإضافة إلى ذلك جاء حوالي خمسين باحثاً. كان المقاتلون لائقين ، و قادتهم من الدرجة الأولى ، ومهارة مثل الرجلين اللذين قتلهما روست – بلاك جاكال وأيرون بير.
“لا تفكر في أنه يمكنك مراوغة رصاصاتي ، قم بعملك وسأنسى ما حاولت أن تفعله بي ، إذا لم تقم بذلك ، فلن ينقذك حتى روست مما سأفعله “.
“لا تقتلني!” تعثر الشمبانزي أثناء دفعه إلى الأمام “أنا أتوسل إليك ، أرجوك لا تقتلني!”
ارتجف جسده كله لكنه تمكن من الإيماءة برأسه.
“حسنًا ، نحتاج أولاً إلى الخروج من هنا والاستمرار في التنفس” سحب كلاود هوك إنجيل الرمال “تذكروا العمل معًا!”
“ايها اللعين ، أين أشيائي!” اندفع كلاود هوك للأمام واندفع نحو الشمبانزي “أين وضعتها بحق الجحيم؟“
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
في مواجهة كراهية الشاب تراجع الرجل الأكبر سناً. علم أن كلاود هوك منفعل أكثر من الضبع أو حتى هيلفلاور – كان يبحث عن أي عذر لقتله. بعد كل شيء تم تعذيبه من قبل مساعد المختبر. تخيل كلاود هوك أكثر من مرة ما سيفعله به. كان الطفل صغيرًا ومندفعًا ، ولولا تدخل هيلفلاور لكان الشمبانزي قد مات بالفعل.
خرجت منه كل قوته دفعة واحدة لكنه ظل واقفا على قدميه. بدا أن الرجل الضعيف الجبان يستجمع كل قوة حياته ليصرخ صرخة أخيرة “أيها الإخوة ، انتقموا لي!!”
وجد كلاود هوك العصا وعباءة وكتابًا وقناعًا ورمزًا مميزًا في صندوق قريب. كل شيء هناك! كل عنصر مهم بالنسبة له.
”الشمبانزي! هل تريد أن تموت؟!”
ألقى عباءة التخفي على كتفيه ، والقناع على وجهه ، وثبّت العصا على خصره. أخيرًا شعر أنه يمكن أن يأخذ نفسًا ، وأخيراً يمكنه حماية نفسه.
رأى روست جثة مساعده بين الموتى. بالكاد بدا أنه يسجل الحقيقة. أمسك الجندي وضغط عليه للحصول على معلومات “أين هم؟“
نادى الشمبانزي مرؤوسيه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تم استدعاء أكثر من خمسين مقاتلاً تحت سيطرة الشمبانزي مباشرة. بالإضافة إلى ذلك جاء حوالي خمسين باحثاً. كان المقاتلون لائقين ، و قادتهم من الدرجة الأولى ، ومهارة مثل الرجلين اللذين قتلهما روست – بلاك جاكال وأيرون بير.
ألقى عباءة التخفي على كتفيه ، والقناع على وجهه ، وثبّت العصا على خصره. أخيرًا شعر أنه يمكن أن يأخذ نفسًا ، وأخيراً يمكنه حماية نفسه.
أحتار كلاود هوك . كيف يمكن لهذا الجبان أتباع بهذه المهارة؟ فيما كانوا يفكرون؟ في الأراضي القاحلة كانت القوة تعادل الاحترام ، لكنهم سمحوا لأنفسهم عن طيب خاطر أن يتسلط عليهم هذا الرجل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جيد جداً” وقف بين الحشد العديد من الجنود ممن لديهم أفكار حول ماهية أوامر الشمبانزي.
عندما اجتمعوا حدقوا إلى الشمبانزي بعيون واسعة. كيف لا يستطيعون؟ وقفوا وجها لوجه مع هيلفلاور و الضبع و كلاود هوك ! كانوا يعرفون أن هيلفلاور و الضبع خونة ومن المفترض أنه تم حبسهم. وكلاود هوك فر من المختبرات تحت أنوفهم ، لكن … ها هم واقفين أمامهم!
إذا كان بإمكانهم التحريض على التمرد من الداخل باستخدام تأثير الشمبانزي وشعبه ، فقد يكون لديهم فرصة. قُتل كل زعيم من فصيل بلاك ووتر المعارض بحيلة روست. فقط هيلفلاور بقيت لطلب مساعدتهم ، لكن كل ما تبقى كان بضع مئات من المتمردين. لم يكن ذلك كافيًا للسيطرة على القاعدة وتغيير الأشياء حقًا ، ولكنه يكفي بالنسبة لهم للحصول على فرصة للحرية.
قامت هيلفلاور بطعنه في ظهره بفوهة سلاحها.
“الشمبانزي!”
بدأ يرتجف دون أي أمر شفهي تقدم للأمام للتحدث.
دفع الشمبانزي نظارته أعلى أنفه. من الواضح أنه متوتر وغير مرتاح ، ثم تنهد “الجميع ، لديكم عيون ، يمكنكم رؤية الوضع ، لدي إعلان مهم جداً ، ولكن قبل أن أفعل سوف أسألكم – هل أنتم على استعداد للقتال معي؟ “
نظر إليه حراسه بذهول. كانت الأجواء متوترة وثقيلة وهم ينتظرون منه أن يشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسده كله لكنه تمكن من الإيماءة برأسه.
دفع الشمبانزي نظارته أعلى أنفه. من الواضح أنه متوتر وغير مرتاح ، ثم تنهد “الجميع ، لديكم عيون ، يمكنكم رؤية الوضع ، لدي إعلان مهم جداً ، ولكن قبل أن أفعل سوف أسألكم – هل أنتم على استعداد للقتال معي؟ “
منذ وقت ليس ببعيد أحترم الضبع و هيلفلاور يحترمان الأكاديمي ، والآن كانا على خلاف. في هذه الأثناء اختار الشمبانزي ، ذلك الرجل الذي لا قيمة له والخائف بشدة من الموت ، أن يموت بدلاً من أن يتخلى عن الرجل الذي يخدمه.
تبادل رجاله نظرات غير مؤكدة.
“أكاديمي ، السيد الشمبانزي ، سيدي ، هو … “
“نحن في انتظار الأوامر!”
“جيد جيد جداً” وقف بين الحشد العديد من الجنود ممن لديهم أفكار حول ماهية أوامر الشمبانزي.
اندفع الضبع وهو يزأر مثل الوحش إلى الأمام وكاد يقتلع رأس الشمبانزي من جسده. دارت رقبة الرجل الضعيف مثل قطعة من العجين الطازج مائة وثمانين درجة حتى نظر خلفه مباشرة.
بدت صورة الأكاديمي وكأنها تحوم خلف عينيه. على الرغم من خطورة الموقف ، ظل وجهه حازمًا “منذ عشرين عامًا ، كنت عالِمًا باحثًا ، مثل الكثير منكم ، لقد تعرضنا للخيانة من الداخل ، وجاءت فرقة من الأراضي الإليسية ، لقد قضوا علينا ، قُتل الآلاف منا ، كانت إبادة جماعية ، ببعض الحظ نجوت وأصبحت لاجئًا ، ثم وجدني الأكاديمي في الأراضي القاحلة وجلبني إلى قاعدة بلاك ووتر “.
خرجت منه كل قوته دفعة واحدة لكنه ظل واقفا على قدميه. بدا أن الرجل الضعيف الجبان يستجمع كل قوة حياته ليصرخ صرخة أخيرة “أيها الإخوة ، انتقموا لي!!”
راقبته هيلفلاور و الضبع من مكان قريب. تصلبت وجوههم مع كل كلمة. ما هدفه من هذه الكلمات؟
راقبته هيلفلاور و الضبع من مكان قريب. تصلبت وجوههم مع كل كلمة. ما هدفه من هذه الكلمات؟
شدت هيلفلاور إصبعها على الزناد ورفعت سلاحها. ارتجف الشمبانزي مرة أخرى لكن صوته ظل ثابتًا “الجميع ، لقد كنت هنا لفترة طويلة ، لقد شاهدت كل شيء يتغير ، كل يوم يصبح الأكاديمي أكثر ديكتاتورية ، لا يسمح لأحد أن يتنفس بكلمة معارضة ، سيذهب روست في أي وقت من النهار أو الليل للقبض على الأبرياء بأي طريقة وحشية يشاء واستخدامهم في تجاربه الدنيئة ، يتم توجيه جميع الموارد لهذا البحث ، وجميع الخيارات الأخرى مرفوض ، ربما لاحظتم أنه بعد سنوات لم يزداد عدد سكان هذه القاعدة ، بل تم تقليله ، لقد رحل العديد من أفضل علمائنا منذ أن صعدنا إلى القمة مع داوك أتوم ، لكن هذا منحدر زلق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
أصبح الضبع و هيلفلاور أقل توتراً.
أصبح الضبع و هيلفلاور أقل توتراً.
ولكن بعد ذلك وبارتجاف أكثر حدة ، رفع الشمبانزي صوته فجأة “لكني ما زلت أعتقد أن الأكاديمي على حق! أنا أثق في رؤيته وعظمته! لن يفهم الجميع ما يفعله ، لكن كل ما يفعله هو في مصلحة البشرية! على الرغم من أنه لم يقبلني كتلميذ رسمي أبدًا ، إلا أنني كنت أنظر إلى هذا الرجل لسنوات على أنه أعظم معلم على الإطلاق! “
“ايها اللعين ، أين أشيائي!” اندفع كلاود هوك للأمام واندفع نحو الشمبانزي “أين وضعتها بحق الجحيم؟“
”الشمبانزي! هل تريد أن تموت؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسده كله لكنه تمكن من الإيماءة برأسه.
“هاهاهاها! أريد أن أموت؟ نعم أريد! هل أنتم خائفين من الموت؟” دار مساعد المختبر ونظر إليهم من خلال عيون محتقنة بالدم. كان وجهه مليئًا بالغضب “هيلفلاور ، لقد عملت دائمًا من أجل غاياتك الأنانية ، وعلى الرغم من العواقب تآمرت لسرقة نتيجة عقود الأكاديمي من العمل الشاق! الضبع ، لقد توسلت مرة إلى الأكاديمي لإنقاذ حياتك ، لكنك الآن تخونه؟ منذ أن رفعك إلى مركزك لم يسيء معاملتك أبدًا ، ومع ذلك فهذه هي الطريقة التي تسدد بها الدين له؟ هل تعتقد أنك تستحق؟! “
أصبح الضبع و هيلفلاور أقل توتراً.
ذُهل كلاود هوك وألتزم الصمت. لم تكن هيلفلاور و الضبع أفضل حالًا. كان تغير الشمبانزي غير متوقع تمامًا لدرجة أنهم لم يكونوا متأكدين من كيفية الرد.
لكن كلاود هوك حذر به مرة أخرى “لا! لا تستسلم ، نحن لم نخسر بعد ، لا يزال هناك شيء يمكننا القيام به “.
“لا يمكنني القتال مثلك ، الضبع! أنا لست موهوبًا مثلك يا هيلفلاور! لم ينظر إليّ أي منكما بأي شيء آخر غير الازدراء ، مثل القمامة! ولكن هل تعرفون لماذا؟ أجدكم مقرفين أيضًا. يمكنني القتل والاغتصاب وأداء كل الأعمال الشريرة تحت الشمس وأعيش حياة فاسدة ووقحة ، لكن هناك شيء واحد لن أفعله أبدًا ، أنا لست خائناً!”
أصبح الضبع و هيلفلاور أقل توتراً.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنها غير مؤكدة ، وخطيرة للغاية ، ولكن إذا نجحت يمكننا قتل الأكاديمي! “
أحدثت رصاصة ثقبًا في صدر الشمبانزي.
رأى جنود الشمبانزي المخلصين الشمبانزي يموت بدلاً من أن يخون زعيمه فبدأ دمهم يغلي وسقطت عشرات البنادق على القتلة وأطلقوا النار. في لحظة امتلأت الغرفة بأكملها بصوت إطلاق نار يصم الآذن ، عاصفة مميتة من الرصاص.
“أخبروا الأكاديمي أن الشمبانزي لم يخونه أبدًا!” تمايل الشمبانزي دون ثبات ونظر إلى الحفرة المتدفقة في صدره.
لم يكن جبن الشمبانزي وانحرافه خفيين على أحد. كانت نقاط الضعف القاتلة هذه هي التي مكنت هيلفلاور و الضبع من استغلالها. في الواقع احتل الأكاديمي روست مكانة عالية لا تتزعزع في قاعدة بلاك ووتر ، لكن مرؤوسيه – الشمبانزي ، هيلفلاور ، الضبع – كان لهم أيضًا تأثير.
خرجت منه كل قوته دفعة واحدة لكنه ظل واقفا على قدميه. بدا أن الرجل الضعيف الجبان يستجمع كل قوة حياته ليصرخ صرخة أخيرة “أيها الإخوة ، انتقموا لي!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت هيلفلاور و الضبع صوتهما عندما أسرهما روست . لكن بالنسبة للشمبانزي الأمور مختلفة.
اندفع الضبع وهو يزأر مثل الوحش إلى الأمام وكاد يقتلع رأس الشمبانزي من جسده. دارت رقبة الرجل الضعيف مثل قطعة من العجين الطازج مائة وثمانين درجة حتى نظر خلفه مباشرة.
“أكاديمي ، السيد الشمبانزي ، سيدي ، هو … “
عندما ضرب الأرض كانت عيون الشمبانزي واسعة. علم أن هذه لحظاته الأخيرة ، وهو إدراك جعله يخاف بشدة. لكنه لم يندم على ما فعله. آخر أمل له .. آخر أمنيته .. آخر رغباته هي أن تزين عظامه رقبة الأكاديمي.
شدت هيلفلاور إصبعها على الزناد ورفعت سلاحها. ارتجف الشمبانزي مرة أخرى لكن صوته ظل ثابتًا “الجميع ، لقد كنت هنا لفترة طويلة ، لقد شاهدت كل شيء يتغير ، كل يوم يصبح الأكاديمي أكثر ديكتاتورية ، لا يسمح لأحد أن يتنفس بكلمة معارضة ، سيذهب روست في أي وقت من النهار أو الليل للقبض على الأبرياء بأي طريقة وحشية يشاء واستخدامهم في تجاربه الدنيئة ، يتم توجيه جميع الموارد لهذا البحث ، وجميع الخيارات الأخرى مرفوض ، ربما لاحظتم أنه بعد سنوات لم يزداد عدد سكان هذه القاعدة ، بل تم تقليله ، لقد رحل العديد من أفضل علمائنا منذ أن صعدنا إلى القمة مع داوك أتوم ، لكن هذا منحدر زلق “.
“الشمبانزي!”
إذا وقف الثلاثة معًا في مواجهة روست ، فإنهم سيحظون بفرصة جيدة.
“اقتلوهم! انتقموا الشمبانزي! “
تم استدعاء أكثر من خمسين مقاتلاً تحت سيطرة الشمبانزي مباشرة. بالإضافة إلى ذلك جاء حوالي خمسين باحثاً. كان المقاتلون لائقين ، و قادتهم من الدرجة الأولى ، ومهارة مثل الرجلين اللذين قتلهما روست – بلاك جاكال وأيرون بير.
رأى جنود الشمبانزي المخلصين الشمبانزي يموت بدلاً من أن يخون زعيمه فبدأ دمهم يغلي وسقطت عشرات البنادق على القتلة وأطلقوا النار. في لحظة امتلأت الغرفة بأكملها بصوت إطلاق نار يصم الآذن ، عاصفة مميتة من الرصاص.
بينما راقب كلاود هوك الرجل الجبان لم يستطع أن يراه الأقل موثوقية. هل هناك من يستمع لهذا الجبان؟ لكن هذا هو خيارهم الأفضل ، خيارهم الوحيد. ربما يمكنهم استخدامه للسيطرة على عدد قليل من المقاتلين وتحسين فرصهم في الاستيلاء على المعامل ، ثم القاعدة بأكملها في النهاية.
أحتمى الجناة الثلاثة وراء طاولة.
نظر إليه حراسه بذهول. كانت الأجواء متوترة وثقيلة وهم ينتظرون منه أن يشرح.
أصبح الضبع غاضبًا بينما وقفت هيلفلاور بحيرة. لم يعتقدوا أبدًا في أحلامهم الجامحة أن الشمبانزي سيفعل هذا. نظر كلاود هوك إلى الشمبانزي المستلقي على الأرض الغير قادر على التنفس. لقد كان غاضبًا ومتفاجئًا مثل الآخرين ، ولكنه كان محتارًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جيد جداً” وقف بين الحشد العديد من الجنود ممن لديهم أفكار حول ماهية أوامر الشمبانزي.
لماذا كان على العالم أن يكون على هذا النحو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت هيلفلاور و الضبع صوتهما عندما أسرهما روست . لكن بالنسبة للشمبانزي الأمور مختلفة.
منذ وقت ليس ببعيد أحترم الضبع و هيلفلاور يحترمان الأكاديمي ، والآن كانا على خلاف. في هذه الأثناء اختار الشمبانزي ، ذلك الرجل الذي لا قيمة له والخائف بشدة من الموت ، أن يموت بدلاً من أن يتخلى عن الرجل الذي يخدمه.
الكتاب الأول – الفصل 122
الخيانة العظمى مثل الولاء…. الولاء مثل الغدر…. الأكاذيب الكبرى مثل الحقيقة…. لماذا جعل العالم البشر في غاية الغموض؟ لماذا قلوبهم وراء المفهوم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى الشمبانزي مرؤوسيه.
أفرغ العشرات من الجنود أسلحتهم بعنف على مخبأ كلاود هوك . تحطم كل شيء في المختبر. إذا كان أي منهم عالقًا برأسه ، فسيكون على الفور لديه العديد من الثقوب الجديدة. يمكن أن يكون عددهم ضعف العدد ولن يكون لديهم أي طريقة للقتال في طريقهم للخروج!
“أنت تعرف ما نريد فعله ، لا تجعلني أعلمك ” ضغطت هيلفلاور بمسدس على مؤخرة رأس الشمبانزي ودفعته إلى مختبر صغير.
سيكون الأكاديمي روست هنا قريبًا ولن يتمكن الثلاثة منهم معًا من مواجهته ، ناهيك عن إضافة خمسين حارسًا مسلحًا جيدًا. لم يكن الاختباء هنا خيارًا.
“أنت تعرف ما نريد فعله ، لا تجعلني أعلمك ” ضغطت هيلفلاور بمسدس على مؤخرة رأس الشمبانزي ودفعته إلى مختبر صغير.
خدشت مخالب الضبع بقلق الأرض تاركة جروحًا خشنة في المعدن. كان مثل حيوان محاصر ، يائس وغاضب. كان يفضل الموت على أن يتم أسره حياً مرة أخرى ، كجندي ، لم يستطع تحمل إهانة كونه دمية لشخص ما.
”الشمبانزي! هل تريد أن تموت؟!”
“لنقاتل للخروج! إذا متنا ، سنموت معًا! “
“هاهاهاها! أريد أن أموت؟ نعم أريد! هل أنتم خائفين من الموت؟” دار مساعد المختبر ونظر إليهم من خلال عيون محتقنة بالدم. كان وجهه مليئًا بالغضب “هيلفلاور ، لقد عملت دائمًا من أجل غاياتك الأنانية ، وعلى الرغم من العواقب تآمرت لسرقة نتيجة عقود الأكاديمي من العمل الشاق! الضبع ، لقد توسلت مرة إلى الأكاديمي لإنقاذ حياتك ، لكنك الآن تخونه؟ منذ أن رفعك إلى مركزك لم يسيء معاملتك أبدًا ، ومع ذلك فهذه هي الطريقة التي تسدد بها الدين له؟ هل تعتقد أنك تستحق؟! “
لكن كلاود هوك حذر به مرة أخرى “لا! لا تستسلم ، نحن لم نخسر بعد ، لا يزال هناك شيء يمكننا القيام به “.
بينما راقب كلاود هوك الرجل الجبان لم يستطع أن يراه الأقل موثوقية. هل هناك من يستمع لهذا الجبان؟ لكن هذا هو خيارهم الأفضل ، خيارهم الوحيد. ربما يمكنهم استخدامه للسيطرة على عدد قليل من المقاتلين وتحسين فرصهم في الاستيلاء على المعامل ، ثم القاعدة بأكملها في النهاية.
نظرت له هيلفلاور بحيرة “ما هي خطتك؟“
لم يكن جبن الشمبانزي وانحرافه خفيين على أحد. كانت نقاط الضعف القاتلة هذه هي التي مكنت هيلفلاور و الضبع من استغلالها. في الواقع احتل الأكاديمي روست مكانة عالية لا تتزعزع في قاعدة بلاك ووتر ، لكن مرؤوسيه – الشمبانزي ، هيلفلاور ، الضبع – كان لهم أيضًا تأثير.
“أنها غير مؤكدة ، وخطيرة للغاية ، ولكن إذا نجحت يمكننا قتل الأكاديمي! “
اندفع الضبع وهو يزأر مثل الوحش إلى الأمام وكاد يقتلع رأس الشمبانزي من جسده. دارت رقبة الرجل الضعيف مثل قطعة من العجين الطازج مائة وثمانين درجة حتى نظر خلفه مباشرة.
“حسنًا ، حان الوقت الآن! “
“اقتلوهم! انتقموا الشمبانزي! “
“حسنًا ، نحتاج أولاً إلى الخروج من هنا والاستمرار في التنفس” سحب كلاود هوك إنجيل الرمال “تذكروا العمل معًا!”
“حسنًا ، حان الوقت الآن! “
بدأ صوت إطلاق النار في التلاشي حيث أعاد العديد من الجنود شحن أسلحتهم. ركز كلاود هوك طاقته الروحية في الإنجيل وفجأة غمرت الغرفة عاصفة رملية. لم تعق الحبيبات الرقيقة الرؤية فحسب ، بل دخلت في عيونهم وأجبرتهم على إغلاقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون الأكاديمي روست هنا قريبًا ولن يتمكن الثلاثة منهم معًا من مواجهته ، ناهيك عن إضافة خمسين حارسًا مسلحًا جيدًا. لم يكن الاختباء هنا خيارًا.
“حان الوقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت هيلفلاور و الضبع صوتهما عندما أسرهما روست . لكن بالنسبة للشمبانزي الأمور مختلفة.
قفزت هيلفلاور في الهواء وأمسكت بمسدس في كل يد. على الرغم من أنها لم تستطع أيضًا رؤية مكان كل هدف ، لكن سحبت المسدس في تتابع سريع حيث أسقطت كل رصاصة واحداً من مهاجميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت هيلفلاور في الهواء وأمسكت بمسدس في كل يد. على الرغم من أنها لم تستطع أيضًا رؤية مكان كل هدف ، لكن سحبت المسدس في تتابع سريع حيث أسقطت كل رصاصة واحداً من مهاجميها.
انطلق الضبع من خلف الغطاء على أربع واندفع نحو الحشد. وبسهولة ذئب بين الخراف ، ألقى جانباً ثلاثة جنود دون جهد. آخر مشوه إلى شرائط من اللحم.
تم استدعاء أكثر من خمسين مقاتلاً تحت سيطرة الشمبانزي مباشرة. بالإضافة إلى ذلك جاء حوالي خمسين باحثاً. كان المقاتلون لائقين ، و قادتهم من الدرجة الأولى ، ومهارة مثل الرجلين اللذين قتلهما روست – بلاك جاكال وأيرون بير.
وفجأة اندلعت الفوضى وسط جنود الشمبانزي عندما تعرضوا للهجوم وفقدوا رباطة جأشه. لم يتمكنوا من مواكبة هجوم هيلفلاور.
بينما راقب كلاود هوك الرجل الجبان لم يستطع أن يراه الأقل موثوقية. هل هناك من يستمع لهذا الجبان؟ لكن هذا هو خيارهم الأفضل ، خيارهم الوحيد. ربما يمكنهم استخدامه للسيطرة على عدد قليل من المقاتلين وتحسين فرصهم في الاستيلاء على المعامل ، ثم القاعدة بأكملها في النهاية.
“لا تنشغلي بالقتال! لنهرب!”
”الشمبانزي! هل تريد أن تموت؟!”
أمسك كلاود هوك هيلفلاور وسحبها خلفه خارج الغرفة. قفز الضبع عبر الحشد ومزق خصومه بمخالبه الحادة حتى أصبح طريقه خالياً من الجنود وهرب هو أيضًا.
بينما راقب كلاود هوك الرجل الجبان لم يستطع أن يراه الأقل موثوقية. هل هناك من يستمع لهذا الجبان؟ لكن هذا هو خيارهم الأفضل ، خيارهم الوحيد. ربما يمكنهم استخدامه للسيطرة على عدد قليل من المقاتلين وتحسين فرصهم في الاستيلاء على المعامل ، ثم القاعدة بأكملها في النهاية.
بعد ثلاث دقائق.
راقبته هيلفلاور و الضبع من مكان قريب. تصلبت وجوههم مع كل كلمة. ما هدفه من هذه الكلمات؟
وصل الأكاديمي روست إلى المختبر ، تبعته فرقة من الجنود المتحولين. ما وجده كان فوضى دموية لعشرات الجثث أو أكثر والجنود المتبقين في حالة من الفوضى.
“دعنا نذهب!”
“أكاديمي ، السيد الشمبانزي ، سيدي ، هو … “
“اقتلوهم! انتقموا الشمبانزي! “
رأى روست جثة مساعده بين الموتى. بالكاد بدا أنه يسجل الحقيقة. أمسك الجندي وضغط عليه للحصول على معلومات “أين هم؟“
“اقتلوهم! انتقموا الشمبانزي! “
“هربوا ، أعتقد أنهم في قسم احتواء المخلوقات “.
نظر إليه حراسه بذهول. كانت الأجواء متوترة وثقيلة وهم ينتظرون منه أن يشرح.
غادر الأكاديمي روست دون كلمة أخرى وأستدعى سرب الجنود المتحولين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
رأى روست جثة مساعده بين الموتى. بالكاد بدا أنه يسجل الحقيقة. أمسك الجندي وضغط عليه للحصول على معلومات “أين هم؟“
ترجمة : Sadegyptian
“لا تنشغلي بالقتال! لنهرب!”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات