عنوان حرق للأحداث
إذا كان لديهم حتى ذرة من المنطق ، فعليهم أن يعرفوا أن هذه هي فرصتهم الوحيدة للخروج. إذا قتلوه ، فإنهم سيقضون بقية حياتهم مقيدين في هذه الأقفاص من قبل هؤلاء العلماء البغيضين.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فصله إلى طابقين بواسطة مجموعة من السلالم ذات الإطار الفولاذي. تم ترتيب المنطقة السفلية بشبكة من ثمانية ممرات لتسهيل الهروب. تم ترتيب بعض عشرين قفصًا في جميع الأنحاء مع ما يقرب من نصفها من الحيوانات المتحولة من جميع الأنواع. ربما هناك حوالي مائة مخلوق محبوسين هنا.
الكتاب الأول – الفصل 123
كان كلاود هوك مظهرًا من مظاهر كل رغباته ، خاصة عندما عَلِمَ روست أن الصبي قد نشأ في الأراضي القاحلة. ثبت أن هباتهم لم تأت من إله!
قبل مائة عام كان هناك باحث حكيم وواسع المعرفة. أثناء البحث في في الأطلال القديمة اكتشف قطعة قديمة من التكنولوجيا الحيوية ، لكن فُقدت معظم أسرار العصور القديمة. درسها بجد لسنوات وأدت عقود من العمل الشاق إلى العديد من التطورات والاكتشافات. في آخر حياته أخذ شابًا ذكياً ورائعًا تلميذاً له لنقل كل ما تعلمه.
نبض قلب الضبع. كان متحولاً ، نصف بشري ونصف وحش. تخللت دماء هذه الحيوانات البرية تضخ في عروقه. كانت لديه أفكار وذكريات رجل لكنه لم يعد يشاركهم مشاعرهم. كانت حياة الذئاب في نظره أكثر إرضاءً.
اسم ذلك الشاب روست.
بعد اقتحام كلاود هوك والآخرين والتعامل مع الحراس ، قوبلوا بالصمت المطلق. ما لم يكونوا ينظرون إليهم بشكل صحيح ، كان من الصعب تصديق وجود العديد من المخلوقات هنا لأنهم لم يصدر أي صوت. جلسوا جميعًا في أقفاصهم بهدوء.
ورث روست إرث هذا الباحث العجوز. مضت عقود مثل الأيام حيث كرس نفسه لهذا المجال الفريد من الدراسة. قارن المعرفة القديمة بالمعرفة الحديثة الخام ، مما أدى في النهاية إلى إنشاء “إجراء تعديل روست“.
في البداية تم إجراء تجاربه على الحيوانات القاحلة. من خلال تعزيز وتسريع الطفرات المفيدة ، جعل المخلوقات أكثر ذكاءً وأقوى. في النهاية نجح في تربية الوحوش ذات القدرة على التفكير. أطلق على المخلوقات المتطورة فئة جديدة ، ساجاكس بروتوميليا.
تم تقديم العديد من الأدوات والأسلحة النارية والأسلحة لهم من قبل داوك أتوم كوسيلة للدفع.
لكن في نظر روست لم تكن الوحوش أكثر من مخلوقات. لقد كانوا ” آخرين ”. إلى جانب ذلك ، فإن منح هذه الوحوش القوة والذكاء سيضعهم يومًا ما على خلاف مع نوعه. لذلك أوقف بحثه ، لكنه استخدم أساس ما تعلمه من إنشاء هذه الحيوانات لشيء جديد.
كان ساجاكس بروتوميليا اسمًا مناسبًا. لم يكونوا فقط أكثر ذكاءً ولكن أجسادهم خضعت لتغييرات أيضًا. عززت هذه الطفرات قدراتهم لجعلهم أكثر مرونة ، وأكثر شراسة ، وأكثر كفاءة.
كان هذا هو أصل سعي روست لتغيير البشرية. لقد أراد الاستفادة من قدرات ساجاكس بروتوميليا وزرعها في جسم الإنسان. بدا هذا المسعى الجنوني سخيفًا ، لكن بعد محاولات لا حصر لها نجح أخيرًا في تكوين جنود أنصاف وحوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأه بشعور بالهوية.
استطاع هؤلاء المحاربون المتحولون الاحتفاظ بذكاء وذاكرة الإنسان مع تحقيق القدرة على البقاء والبراعة القتالية لحيوان بري. من الناحية النظرية لديهم نفس القدرات للتعلم مثل البشر والبراعة البدنية لأسلافهم الوحوش. كان بحثه في جوهره كاملاً وجاهزًا للإنتاج. فقط كان لدى محاربيه الوحوش عيبًا خطيرًا واحدًا.
بالعودة مع مرتزقة تارتاروس عندما لتقى كلاود هوك بملك الفئران. كانت ذكية مثل أي إنسان. لم تكن هذه المخلوقات مختلفة ، وبعد أن حبس العلماء لفترة طويلة راهن على أنهم يفهمون الكلام البشري.
من خلال اختبار روست اكتشف أن الأشخاص عرضة للإصابة بأمراض غريبة. أطلق عليها اسم متلازمة التفكك المعرفي العرقي.
“أنا مثلكم ، ضحية تجاربهم ، لدينا نفس العدو ونفس الأهداف ” لم يكن كلاود هوك أحمق ، علم أن خطته خطيرة. لكن لم يستطع التفكير في أي شيء أفضل ، كان عليهم المخاطرة “سأدعكم تذهبون وأعيد لكم حريتكم ، في المقابل أريدكم أن تساعدوني في محاربة روست والعلماء الأشرار الذين فعلوا هذا بكم! “
كما يوحي الاسم ، احتفظ المصابون بالذاكرة والقدرات المعرفية للإنسان ولكن أيضًا بالطبيعة الأساسية والعاطفية للحيوانات. بسبب كيفية تداخل هذين الأمرين وتعارضهما ، انتهى الأمر بالمعاناة إلى رفض إنسانيتهم على الرغم من أجسادهم البشرية. تدهور العقل حتى أصبح الضحايا شيئًا ليس بشريًا وليس وحشًا.
انتشر خبر فرار كلاود هوك إلى غرفة احتواء المخلوقات وهرع الجنود إلى الموقع.
لم يكن روست قادرًا على حل المشكلة. أفضل ما كان قادرًا على فعله هو تطوير مصل غسيل دماغه. لم تعالج المتلازمة ، بل دمرت الجزء المسؤول عن المشاعر في الدماغ. بعد حقن المصل فقدوا قدرتهم على التفاعل وكذلك معظم ذاكرتهم. في النهاية أصبحوا مجرد دمى.
اسم ذلك الشاب روست.
بدأ إنتاج هؤلاء المحاربين نصف الوحش وتم إنتاج العديد منهم ، ووصلوا في النهاية إلى النقطة التي يمكنهم فيها تطوير عشرة أو نحو ذلك في الشهر. نظرًا لقوتهم وقدراتهم وقدرتهم على اتباع الأوامر ، أصبح الجنود سلعة جيدة. كانت منظمة مثل داوك أتوم أكثر استعدادًا لدفع أعلى سعر مما جعل قاعدة بلاك ووتر غنية جدًا في غضون بضع سنوات قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كلاود هوك الوقت لأي هراء ، لذلك دون تردد أخرج مفتاح الشمبانزي وفتح أحد أبواب القفص. دخل بحزم وفتح الأغلال ، الشيء الوحيد الذي يمنع المخلوقات من أكله على قيد الحياة.
تم تقديم العديد من الأدوات والأسلحة النارية والأسلحة لهم من قبل داوك أتوم كوسيلة للدفع.
فو! فو! فة!
هذا لا يقبل الجدل! الأكاديمي روست عبقري مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال اختبار روست اكتشف أن الأشخاص عرضة للإصابة بأمراض غريبة. أطلق عليها اسم متلازمة التفكك المعرفي العرقي.
كيف يمكن لأي باحث عادي محاط بهذه الصحراء الجرداء أن يخلق الكثير من الاختراعات التي لا يمكن تصورها؟ في الواقع لم تكن أكثر إنجازات روست في جنوده الوحوش أو البشر المتحولين. كانت أدويته ، كل أنواع الأدوية الرائعة التي لم تكن متوفرة لأي شخص.
عليهم أن يفهموا ما يقوله.
الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه لعقود من الزمان وجه تلك الأدوية والأساليب على نفسه. أجرى تجارب في الخفاء ، وأنفق معظم طاقته في تطوير طفرة التكيف الخاصة به. استخلص روست عوامل الطفرات من العديد من الكائنات الأخرى ، وعززها ، ثم أدخلها في جسده لإنتاج عينة شبه مثالية. هذه هي النتيجة الوحيدة التي كان راضياً عنها حقًا.
أصبح كلاود هوك متوترًا ، خاصةً عندما اقتربت أسنان السحلية الحادة من وجهه. لحسن الحظ تم إنقاذه من قبل زعيمهم وإلا شكك كلاود هوك في أنه سيكون قادرًا على محاربة حتى واحداً منهم. لن يتمكن أحد من إنقاذه.
الآن كانت القوة بداخله ولم يبق له شيء ليأخذه من الأراضي القاحلة. وجه أنظاره إلى الأراضي الإليسية الغامضة وصائي الشياطين الذين أتوا منها.
عليهم أن يفهموا ما يقوله.
مثل معظم العلماء ، كان روست ملحدًا. لم يعتقد أن قوة صائدي الشياطين أتت من أي إله. لسنوات كان يتوق إلى اِلْتِقاط واحد حتى يتمكن من تحديد ما يجعلهم مميزين. بمجرد أن يعرف أسرارهم يمكنه أن يأخذها بنفسه. وهكذا سيصبح المخلوق الأول في التاريخ الذي يجمع بين أفضل قوى الأراضي القاحلة والأراضي الإليسية ، عينة بشرية كاملة!
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
الأقوى والأكثر مرونة!
نبض قلب الضبع. كان متحولاً ، نصف بشري ونصف وحش. تخللت دماء هذه الحيوانات البرية تضخ في عروقه. كانت لديه أفكار وذكريات رجل لكنه لم يعد يشاركهم مشاعرهم. كانت حياة الذئاب في نظره أكثر إرضاءً.
كان كلاود هوك مظهرًا من مظاهر كل رغباته ، خاصة عندما عَلِمَ روست أن الصبي قد نشأ في الأراضي القاحلة. ثبت أن هباتهم لم تأت من إله!
فتحوا القفص القوي وخرجت مجموعة من الذئاب.
انتشر خبر فرار كلاود هوك إلى غرفة احتواء المخلوقات وهرع الجنود إلى الموقع.
في البداية تم إجراء تجاربه على الحيوانات القاحلة. من خلال تعزيز وتسريع الطفرات المفيدة ، جعل المخلوقات أكثر ذكاءً وأقوى. في النهاية نجح في تربية الوحوش ذات القدرة على التفكير. أطلق على المخلوقات المتطورة فئة جديدة ، ساجاكس بروتوميليا.
ومع ذلك فقد فات الأوان. استخدم كلاود هوك المفتاح المأخوذ من جسد الشمبانزي لفتح الأبواب ، وانزلق مع هيلفلاور و الضبع. لم يستطع الجنود القلائل الموجودين بالداخل مواجهة المقاتلين من الدرجة الأولى وتم التعامل معهم في أقل من نصف دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال اختبار روست اكتشف أن الأشخاص عرضة للإصابة بأمراض غريبة. أطلق عليها اسم متلازمة التفكك المعرفي العرقي.
كان قطاع احتواء الحيوانات من أهم المواقع في مختبر روست !
انتشر خبر فرار كلاود هوك إلى غرفة احتواء المخلوقات وهرع الجنود إلى الموقع.
تم فصله إلى طابقين بواسطة مجموعة من السلالم ذات الإطار الفولاذي. تم ترتيب المنطقة السفلية بشبكة من ثمانية ممرات لتسهيل الهروب. تم ترتيب بعض عشرين قفصًا في جميع الأنحاء مع ما يقرب من نصفها من الحيوانات المتحولة من جميع الأنواع. ربما هناك حوالي مائة مخلوق محبوسين هنا.
استطاع هؤلاء المحاربون المتحولون الاحتفاظ بذكاء وذاكرة الإنسان مع تحقيق القدرة على البقاء والبراعة القتالية لحيوان بري. من الناحية النظرية لديهم نفس القدرات للتعلم مثل البشر والبراعة البدنية لأسلافهم الوحوش. كان بحثه في جوهره كاملاً وجاهزًا للإنتاج. فقط كان لدى محاربيه الوحوش عيبًا خطيرًا واحدًا.
كان ساجاكس بروتوميليا اسمًا مناسبًا. لم يكونوا فقط أكثر ذكاءً ولكن أجسادهم خضعت لتغييرات أيضًا. عززت هذه الطفرات قدراتهم لجعلهم أكثر مرونة ، وأكثر شراسة ، وأكثر كفاءة.
استطاع هؤلاء المحاربون المتحولون الاحتفاظ بذكاء وذاكرة الإنسان مع تحقيق القدرة على البقاء والبراعة القتالية لحيوان بري. من الناحية النظرية لديهم نفس القدرات للتعلم مثل البشر والبراعة البدنية لأسلافهم الوحوش. كان بحثه في جوهره كاملاً وجاهزًا للإنتاج. فقط كان لدى محاربيه الوحوش عيبًا خطيرًا واحدًا.
بعد اقتحام كلاود هوك والآخرين والتعامل مع الحراس ، قوبلوا بالصمت المطلق. ما لم يكونوا ينظرون إليهم بشكل صحيح ، كان من الصعب تصديق وجود العديد من المخلوقات هنا لأنهم لم يصدر أي صوت. جلسوا جميعًا في أقفاصهم بهدوء.
ومع ذلك فقد فات الأوان. استخدم كلاود هوك المفتاح المأخوذ من جسد الشمبانزي لفتح الأبواب ، وانزلق مع هيلفلاور و الضبع. لم يستطع الجنود القلائل الموجودين بالداخل مواجهة المقاتلين من الدرجة الأولى وتم التعامل معهم في أقل من نصف دقيقة.
اقترب كلاود هوك من أقرب واحد وأطل من خلال القضبان. ربما كان في الداخل عشرات السحالي مكممة ومقيدة بالسلاسل على الأرض. نظروا إليه من خلال ضباب لا مبالي.
قبل مائة عام كان هناك باحث حكيم وواسع المعرفة. أثناء البحث في في الأطلال القديمة اكتشف قطعة قديمة من التكنولوجيا الحيوية ، لكن فُقدت معظم أسرار العصور القديمة. درسها بجد لسنوات وأدت عقود من العمل الشاق إلى العديد من التطورات والاكتشافات. في آخر حياته أخذ شابًا ذكياً ورائعًا تلميذاً له لنقل كل ما تعلمه.
عرف كلاود هوك على الفور أنها نتيجة فشل مستمر وتعذيب متواصل. كان لكل واحد منهم قيمة بحثية عالية ، وبالطبع خطرين.
الآن كانت القوة بداخله ولم يبق له شيء ليأخذه من الأراضي القاحلة. وجه أنظاره إلى الأراضي الإليسية الغامضة وصائي الشياطين الذين أتوا منها.
لم تكن هيلفلاور حمقاء. على العكس من ذلك كانت ذكية. خمنت خطته في اللحظة التي قادهم فيها إلى هنا “انت مجنون ، لا يمكنك التفكير في السماح لهذه الحيوانات بالخروج … هل تعتقد أنهم سيساعدون؟ “
بدأ إنتاج هؤلاء المحاربين نصف الوحش وتم إنتاج العديد منهم ، ووصلوا في النهاية إلى النقطة التي يمكنهم فيها تطوير عشرة أو نحو ذلك في الشهر. نظرًا لقوتهم وقدراتهم وقدرتهم على اتباع الأوامر ، أصبح الجنود سلعة جيدة. كانت منظمة مثل داوك أتوم أكثر استعدادًا لدفع أعلى سعر مما جعل قاعدة بلاك ووتر غنية جدًا في غضون بضع سنوات قصيرة.
“أعرف أن وحشاً ما هناك يمكنه فهم ما أقوله” دفع كلاود هوك هيلفلاور بعيداً ، ولم يكن هناك أي وقت لإقناعها. تحدث إلى الحيوانات بدلاً من ذلك “إذا كنتم تريدون العيش ، إذا كنتم تريدون حريتكم ، فهذه هي فرصتكم الوحيدة ، إذا عملنا معًا يمكننا جميعًا الخروج من هنا! “
كانت هيلفلاور جاهزة لإطلاق النار لكن الضبع أمسك بذراعها.
استيقظ العديد من المخلوقات من خمولهم عندما سمعوا كلاود هوك يتكلم. حدقه إليه بعيون واعية.
اسم ذلك الشاب روست.
“أنا مثلكم ، ضحية تجاربهم ، لدينا نفس العدو ونفس الأهداف ” لم يكن كلاود هوك أحمق ، علم أن خطته خطيرة. لكن لم يستطع التفكير في أي شيء أفضل ، كان عليهم المخاطرة “سأدعكم تذهبون وأعيد لكم حريتكم ، في المقابل أريدكم أن تساعدوني في محاربة روست والعلماء الأشرار الذين فعلوا هذا بكم! “
مثل معظم العلماء ، كان روست ملحدًا. لم يعتقد أن قوة صائدي الشياطين أتت من أي إله. لسنوات كان يتوق إلى اِلْتِقاط واحد حتى يتمكن من تحديد ما يجعلهم مميزين. بمجرد أن يعرف أسرارهم يمكنه أن يأخذها بنفسه. وهكذا سيصبح المخلوق الأول في التاريخ الذي يجمع بين أفضل قوى الأراضي القاحلة والأراضي الإليسية ، عينة بشرية كاملة!
تقدمت هيلفلاور إلى الأمام كما لو كانت تمنعه ، لكن كلمات الضبع الهادرة أوقفتها “دعني افعلها!”
“أعرف أن وحشاً ما هناك يمكنه فهم ما أقوله” دفع كلاود هوك هيلفلاور بعيداً ، ولم يكن هناك أي وقت لإقناعها. تحدث إلى الحيوانات بدلاً من ذلك “إذا كنتم تريدون العيش ، إذا كنتم تريدون حريتكم ، فهذه هي فرصتكم الوحيدة ، إذا عملنا معًا يمكننا جميعًا الخروج من هنا! “
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت لأي هراء ، لذلك دون تردد أخرج مفتاح الشمبانزي وفتح أحد أبواب القفص. دخل بحزم وفتح الأغلال ، الشيء الوحيد الذي يمنع المخلوقات من أكله على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فصله إلى طابقين بواسطة مجموعة من السلالم ذات الإطار الفولاذي. تم ترتيب المنطقة السفلية بشبكة من ثمانية ممرات لتسهيل الهروب. تم ترتيب بعض عشرين قفصًا في جميع الأنحاء مع ما يقرب من نصفها من الحيوانات المتحولة من جميع الأنواع. ربما هناك حوالي مائة مخلوق محبوسين هنا.
فو! فو! فة!
استيقظ العديد من المخلوقات من خمولهم عندما سمعوا كلاود هوك يتكلم. حدقه إليه بعيون واعية.
وقفت عدة سحالي صحراوية قوية. جعلتهم طفراتهم أشبه بالديناصورات الصغيرة ، القادرة على الوقوف على أرجل خلفية قوية. لم يكونوا أكبر بكثير من السحلية القاحلة العادية فحسب ، بل كانوا أيضًا أكثر ذكاءً. توجهوا مباشرة إلى كلاود هوك .
كان ساجاكس بروتوميليا اسمًا مناسبًا. لم يكونوا فقط أكثر ذكاءً ولكن أجسادهم خضعت لتغييرات أيضًا. عززت هذه الطفرات قدراتهم لجعلهم أكثر مرونة ، وأكثر شراسة ، وأكثر كفاءة.
“احترس!”
بدأ إنتاج هؤلاء المحاربين نصف الوحش وتم إنتاج العديد منهم ، ووصلوا في النهاية إلى النقطة التي يمكنهم فيها تطوير عشرة أو نحو ذلك في الشهر. نظرًا لقوتهم وقدراتهم وقدرتهم على اتباع الأوامر ، أصبح الجنود سلعة جيدة. كانت منظمة مثل داوك أتوم أكثر استعدادًا لدفع أعلى سعر مما جعل قاعدة بلاك ووتر غنية جدًا في غضون بضع سنوات قصيرة.
كانت هيلفلاور جاهزة لإطلاق النار لكن الضبع أمسك بذراعها.
قبل مائة عام كان هناك باحث حكيم وواسع المعرفة. أثناء البحث في في الأطلال القديمة اكتشف قطعة قديمة من التكنولوجيا الحيوية ، لكن فُقدت معظم أسرار العصور القديمة. درسها بجد لسنوات وأدت عقود من العمل الشاق إلى العديد من التطورات والاكتشافات. في آخر حياته أخذ شابًا ذكياً ورائعًا تلميذاً له لنقل كل ما تعلمه.
ثبت الضبع عينيه الحادتين على كلاود هوك . لم يخطر بباله أبدًا فكرة استخدام هذه المخلوقات ، ولم يشك في أن كلاود هوك سيفكر في ذلك. كل ما تبقى هو معرفة ما إذا كان حظ الطفل جيداً.
استيقظ العديد من المخلوقات من خمولهم عندما سمعوا كلاود هوك يتكلم. حدقه إليه بعيون واعية.
في الواقع حتى كلاود هوك اعتبرها مقامرة. لكن ثقته جاءت من التجربة.
كيف يمكن لأي باحث عادي محاط بهذه الصحراء الجرداء أن يخلق الكثير من الاختراعات التي لا يمكن تصورها؟ في الواقع لم تكن أكثر إنجازات روست في جنوده الوحوش أو البشر المتحولين. كانت أدويته ، كل أنواع الأدوية الرائعة التي لم تكن متوفرة لأي شخص.
بالعودة مع مرتزقة تارتاروس عندما لتقى كلاود هوك بملك الفئران. كانت ذكية مثل أي إنسان. لم تكن هذه المخلوقات مختلفة ، وبعد أن حبس العلماء لفترة طويلة راهن على أنهم يفهمون الكلام البشري.
“احترس!”
عليهم أن يفهموا ما يقوله.
بدأ إنتاج هؤلاء المحاربين نصف الوحش وتم إنتاج العديد منهم ، ووصلوا في النهاية إلى النقطة التي يمكنهم فيها تطوير عشرة أو نحو ذلك في الشهر. نظرًا لقوتهم وقدراتهم وقدرتهم على اتباع الأوامر ، أصبح الجنود سلعة جيدة. كانت منظمة مثل داوك أتوم أكثر استعدادًا لدفع أعلى سعر مما جعل قاعدة بلاك ووتر غنية جدًا في غضون بضع سنوات قصيرة.
إذا كان لديهم حتى ذرة من المنطق ، فعليهم أن يعرفوا أن هذه هي فرصتهم الوحيدة للخروج. إذا قتلوه ، فإنهم سيقضون بقية حياتهم مقيدين في هذه الأقفاص من قبل هؤلاء العلماء البغيضين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه السحالي بمظهر هادئ ، ولا حتى جفل من زئيرهم.
واجه السحالي بمظهر هادئ ، ولا حتى جفل من زئيرهم.
عرف الضبع أن هذا هو الأمر الذي تحدث عنه روست ، ” متلازمة التفكك المعرفي العرقي ” ، وهو أخطر الآثار الجانبية لتحوله. لقد كان أمراً غير قابل للحل وعرف الضبع أنه لن ينتمي حقًا إلى البشر مرة أخرى.
أول من وصل إليه فتح فمه بقوة لأخذ قضمة! ولكن بعد ذلك اندفع أكبر واحد منهم للأمام ليطرده. هذا كان ألفا ، والأذكى. تواصل مع الآخرين من خلال سلسلة من الهدير والهسهسة مما جعلهم يهدئون.
استيقظ العديد من المخلوقات من خمولهم عندما سمعوا كلاود هوك يتكلم. حدقه إليه بعيون واعية.
آتت أقواهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأقوى والأكثر مرونة!
أصبح كلاود هوك متوترًا ، خاصةً عندما اقتربت أسنان السحلية الحادة من وجهه. لحسن الحظ تم إنقاذه من قبل زعيمهم وإلا شكك كلاود هوك في أنه سيكون قادرًا على محاربة حتى واحداً منهم. لن يتمكن أحد من إنقاذه.
قبل مائة عام كان هناك باحث حكيم وواسع المعرفة. أثناء البحث في في الأطلال القديمة اكتشف قطعة قديمة من التكنولوجيا الحيوية ، لكن فُقدت معظم أسرار العصور القديمة. درسها بجد لسنوات وأدت عقود من العمل الشاق إلى العديد من التطورات والاكتشافات. في آخر حياته أخذ شابًا ذكياً ورائعًا تلميذاً له لنقل كل ما تعلمه.
“بسرعة ، افتحوا كل الأقفاص!” استدار كلاود هوك وألقى المفتاح للآخرين “بأسرع ما يمكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأه بشعور بالهوية.
مع كل دقيقة تمر استمروا بفتح الأقفاص واحدة تلو الأخرى.
الكتاب الأول – الفصل 123
فتحوا القفص القوي وخرجت مجموعة من الذئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل دقيقة تمر استمروا بفتح الأقفاص واحدة تلو الأخرى.
تقدمت الذئب الأم وتوقفت بجانب الضبع. كانت أنثى ، ولكن إذا وقفت على رجليها الخلفيتين سيبلغ ارتفاعها عشرة أقدام. كان جسدها مغطى بمعطف أبيض أنيق جعلها تبدو رائعة ونبيلة للغاية.
قبل مائة عام كان هناك باحث حكيم وواسع المعرفة. أثناء البحث في في الأطلال القديمة اكتشف قطعة قديمة من التكنولوجيا الحيوية ، لكن فُقدت معظم أسرار العصور القديمة. درسها بجد لسنوات وأدت عقود من العمل الشاق إلى العديد من التطورات والاكتشافات. في آخر حياته أخذ شابًا ذكياً ورائعًا تلميذاً له لنقل كل ما تعلمه.
كانت الأكثر ذكاءاً بين جميع المخلوقات هنا. مختلفة جسديًا تمامًا عن الذئاب العادية ، ورشيقة للغاية. عندما صادفت الضبع ، توقفت كما لو أنها تعرفت عليه ولعقت يده.
الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه لعقود من الزمان وجه تلك الأدوية والأساليب على نفسه. أجرى تجارب في الخفاء ، وأنفق معظم طاقته في تطوير طفرة التكيف الخاصة به. استخلص روست عوامل الطفرات من العديد من الكائنات الأخرى ، وعززها ، ثم أدخلها في جسده لإنتاج عينة شبه مثالية. هذه هي النتيجة الوحيدة التي كان راضياً عنها حقًا.
نبض قلب الضبع. كان متحولاً ، نصف بشري ونصف وحش. تخللت دماء هذه الحيوانات البرية تضخ في عروقه. كانت لديه أفكار وذكريات رجل لكنه لم يعد يشاركهم مشاعرهم. كانت حياة الذئاب في نظره أكثر إرضاءً.
عرف الضبع أن هذا هو الأمر الذي تحدث عنه روست ، ” متلازمة التفكك المعرفي العرقي ” ، وهو أخطر الآثار الجانبية لتحوله. لقد كان أمراً غير قابل للحل وعرف الضبع أنه لن ينتمي حقًا إلى البشر مرة أخرى.
ملأه بشعور بالهوية.
ترجمة : Sadegyptian
عرف الضبع أن هذا هو الأمر الذي تحدث عنه روست ، ” متلازمة التفكك المعرفي العرقي ” ، وهو أخطر الآثار الجانبية لتحوله. لقد كان أمراً غير قابل للحل وعرف الضبع أنه لن ينتمي حقًا إلى البشر مرة أخرى.
“احترس!”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
ترجمة : Sadegyptian
نبض قلب الضبع. كان متحولاً ، نصف بشري ونصف وحش. تخللت دماء هذه الحيوانات البرية تضخ في عروقه. كانت لديه أفكار وذكريات رجل لكنه لم يعد يشاركهم مشاعرهم. كانت حياة الذئاب في نظره أكثر إرضاءً.
فو! فو! فة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات