الأمل (3)
الفصل 188 : الأمل (3)
انتشرت شقوق حمراء داكنة بسرعة من حول العرش.
بعد أيام من القمع والتعذيب بالنور المقدس ، سقط الرجل المُدرَّع في حالة ضعف شديد. كانت الهجمات البديلة بالنيتروجين السائل وألسنة اللهب هي القشة الأخيرة. و سرعان ما ظهرت تشققات تدريجية على سطح جسم الرجل المُدرَّع.
“أندم؟” عقد ملك الفولاذ يديه. كان وجهه باردًا. “سأتحمل كل العواقب!”
و أخيرًا ، أطلق الرجل المدرع عواءًا ضعيفًا وسقط بشدة على الأرض. لطالما تم قمع طاقته الحمراء الداكنة بواسطة النور المقدس وغُطِىَ الرجل المدرع بالندوب والشقوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن عينيه ترى أنسيليا ، التي كانت تقاتل وتقود الناس إلى الفرار ، عبر الجدار. “فقط اركضي بعيدًا قدر الإمكان …”
ومع ذلك ، فإن ما حير لين شنغ هو أن هناك عددًا لا يحصى من الدخان الأسود في الهواء المحيط. حاول الدخان الأسود ، كما لو كان حيًا ، اختراق جسد الرجل المدرع ، ولكن في كل مرة يتسرب الدخان إلى الرجل المدرع بمقدار معين ، كان الرجل المدرع يتحرك إلى الأمام ، ويدفع المعبد لإطلاق قوة مقدسة ، وتنقية الدخان بداخله ، وكأنه يريد قتل نفسه …
كان ملك الفولاذ هو الرجل المدرع. كان الرجل العجوز عنيدًا كما كان دائمًا. لم يكن عنيدًا فحسب ، بل كان أيضًا أنانيًا ومتسلطًا ومتعاليًا ومحتقرًا لأي شخص أدنى منه. فقد اعتبر إقناع أنسيليا له علامة على عدم الاحترام.
و سرعان ما توقف الرجل المدرع عن الحركة تمامًا وبدأ في الذوبان ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر اللورد الصلب بهدوء إلى نخب درع الدم أمامه.
تحول جسد الرجل المدرع وأسلحته إلى سائل كثيف أسود وأحمر. تبخر السائل بسرعة ، وتحول إلى العديد من الخطوط السوداء. وفي ومضة ، اندفع نحو لين شنغ.
و أخيرًا ، أطلق الرجل المدرع عواءًا ضعيفًا وسقط بشدة على الأرض. لطالما تم قمع طاقته الحمراء الداكنة بواسطة النور المقدس وغُطِىَ الرجل المدرع بالندوب والشقوق.
يشعر لين شنغ بأن رأسه قد ضُربت بمطرقة ثقيلة. “إنه مؤلم للغاية”.
“رحل الناس في المدينة تقريبًا! سيدي ، من فضلك اذهب الآن! سندافع عن هذا المكان !! “
تدفق سيل من الذكريات كالفيلم إلى ذهنه وكمية كبيرة من طاقة اللهب الأحمر الداكن تومض أمام لين شنغ.
“لا! الشمال. لا تزال هناك فجوة في الشمال !! “
“لا يمكنني أن أكون مخطئاً! عشيرة رايومان هي واحدة من أقدم خمس عشائر في مدينة بلاكفيذر! لقد حكمنا فيلق درع الدم في مدينة بلاكفيذر لمئات السنين! والآن أنت! أنت مجرد فارس! كيف تجرؤ على التشكيك في قراراتي ؟؟ “
كان ملك الفولاذ هو الرجل المدرع. كان الرجل العجوز عنيدًا كما كان دائمًا. لم يكن عنيدًا فحسب ، بل كان أيضًا أنانيًا ومتسلطًا ومتعاليًا ومحتقرًا لأي شخص أدنى منه. فقد اعتبر إقناع أنسيليا له علامة على عدم الاحترام.
“ليس هذا ما قصدته …”
“تخلص من الأنواع الغريبة ، وطهر الأشرار! الكائنات غير البشرية لن تغادر المدينة أبدًا حتى تهزمك. تبدأ الطقوس.”
“الآن فلتخرج!” أمر ملك الفولاذ ، الجالس على المقعد الخشبي الثمين ، ببرود وصلابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … الدم المحترق! دماء النظام! درع مدينة بلاكفيذر !! ” زأر ملك الفولاذ ، وتطايرت النيران بعنف من جسده ، وأطلقت النار على جميع نخب درع الدم للحفاظ على قوتهم والحفاظ على كرامة المحاربين الأخيرة.
“يا سيدي ، رأيت بأم عيني أن الرجل زرع نباتًا قويًا وغريبًا لم أستطع فهمه! إنه هذا النوع من الأشياء التي لن تكون مقبولة أبدًا للكائنات الحية … “
فجأة اندلع جسده في لهب أحمر غامق.
“هذا يكفي! حراس!” أغلق ملك الفولاذ عينيه وأمر. وهرع إلى المكان جنديان من اللون الأحمر الداكن مدرعيّن بشدة.
“أخبرت أنسيليا أنني سأتحمل المسؤولية عن كل العواقب”.
“ستندم على ذلك يومًا ما!” تنفست أنسيليا بعمق.
“هيا! اضربني !!!!!!! دمرني !! ” وقف ، وسحب فأسه الضخم من خلفه ، ومشى إلى وحش ضخم يخترق البوابة.
“أندم؟” عقد ملك الفولاذ يديه. كان وجهه باردًا. “سأتحمل كل العواقب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز.” أخذ ملك الفولاذ نفسا عميقًا. “لذا … قم بتنشيط أغلال حرب الدم الآن.”
ألقى أنسيليا نظرة عميقة عليه ، ودون أن يدفعه الحراس ، استدار وابتعد بسرعة.
كان وجه ليديا نصف مغطى بالبقع السوداء. كان الألم الشديد والهلوسة يغزو روحها طوال الوقت ، لكنها ظلت غير متأثرة.
كان لين شنغ يقف هناك ويراقب حدوث ذلك.
الفصل 188 : الأمل (3)
كان ملك الفولاذ هو الرجل المدرع. كان الرجل العجوز عنيدًا كما كان دائمًا. لم يكن عنيدًا فحسب ، بل كان أيضًا أنانيًا ومتسلطًا ومتعاليًا ومحتقرًا لأي شخص أدنى منه. فقد اعتبر إقناع أنسيليا له علامة على عدم الاحترام.
خارج النافذة ، نزل الضباب الأسود ببطء ، ليلامس تقريبًا أعلى قمة مستدقة في مدينة بلاكفيذر. وخفت الضوء في نقابة المحاربين بسرعة.
شاهد لين شنغ أنسيليا تغادر. لقد حصل على ختم أشين سيل – الملجأ منها.
“يا سيدي ، رأيت بأم عيني أن الرجل زرع نباتًا قويًا وغريبًا لم أستطع فهمه! إنه هذا النوع من الأشياء التي لن تكون مقبولة أبدًا للكائنات الحية … “
فجأة ومض المشهد وتغير كل شيء بسرعة.
“سيدي!!” صاحت نخب درع الدم.
تدحرج الضباب الأسود فوق السماء مثل سحابة رعدية ، وضغط على بعضها البعض. كانت مدينة بلاكفيذر بأكملها مثل جزيرة منعزلة في بحرٍ أسود ، عاجزة ، خائفة ، مرتبكة ، وفاسدة.
كان وجه ليديا نصف مغطى بالبقع السوداء. كان الألم الشديد والهلوسة يغزو روحها طوال الوقت ، لكنها ظلت غير متأثرة.
كان عدد لا يحصى من الناس ينظرون إلى السماء المتساقطة ببطء.
“هذا يكفي! حراس!” أغلق ملك الفولاذ عينيه وأمر. وهرع إلى المكان جنديان من اللون الأحمر الداكن مدرعيّن بشدة.
وقف ملك الفولاذ عند سور المدينة وحدق في السُّحب السوداء المتساقطة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
انتشرت شقوق حمراء داكنة بسرعة من حول العرش.
“سيدي! لم نعثر على الفارس العظيم ، كوريد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول جسد الرجل المدرع وأسلحته إلى سائل كثيف أسود وأحمر. تبخر السائل بسرعة ، وتحول إلى العديد من الخطوط السوداء. وفي ومضة ، اندفع نحو لين شنغ.
“سيدي ، نقابة القتلة فارغة! لقد ذهبوا جميعًا! يجب أن تغادر الآن! “
“رحل الناس في المدينة تقريبًا! سيدي ، من فضلك اذهب الآن! سندافع عن هذا المكان !! “
“هناك الكثير من الضباب الأسود المُهَلْوِس على المستنقعات! نحن محاصرون! “
جلس ببطء على العرش. اندلع تيار من سائل معدني أسود خلف المقعد. وسرعان ما غلفه السائل المعدني ، وحوله إلى درع ضخم وهائل وقوي.
“لا! الشمال. لا تزال هناك فجوة في الشمال !! “
نظر ملك الفولاذ إلى نخبة درع الدم أمامه. كانت بشرته الفاتحة مغطاة ببقع سوداء بأحجام مختلفة ، لكن لا يوجد خوف في تعبيره وكأن شيئًا لم يحدث.
“رحل الناس في المدينة تقريبًا! سيدي ، من فضلك اذهب الآن! سندافع عن هذا المكان !! “
تدفق سيل من الذكريات كالفيلم إلى ذهنه وكمية كبيرة من طاقة اللهب الأحمر الداكن تومض أمام لين شنغ.
كانت نخب درع الدم مُلطخين بالدماء. وظهرت البقع الداكنة على بشرتهم. فكانت علامة على تلوثهم بالضباب الأسود.
“سيدي! لم نعثر على الفارس العظيم ، كوريد! “
استدار ملك الفولاذ بصمت ، ونزل إلى الحائط ، وعاد إلى نقابة المحاربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن عينيه ترى أنسيليا ، التي كانت تقاتل وتقود الناس إلى الفرار ، عبر الجدار. “فقط اركضي بعيدًا قدر الإمكان …”
“أين أنسيليا؟” سأل فجأة وهو يقف في الصالة.
شاهد لين شنغ أنسيليا تغادر. لقد حصل على ختم أشين سيل – الملجأ منها.
“أنسيليا ، نور الأمل ، تقود الفرسان الباقين لاختراق الحصار ، ومساعدة آلاف المدنيين على التراجع ببطء ،” أجاب أحد نخب درع الدم.
“تفعيل مجمع احتياطي الطاقة”.
نظر ملك الفولاذ إلى نخبة درع الدم أمامه. كانت بشرته الفاتحة مغطاة ببقع سوداء بأحجام مختلفة ، لكن لا يوجد خوف في تعبيره وكأن شيئًا لم يحدث.
بوووم!!!
“هل هناك أي شخص آخر في النقابة لم يُصاب بالعدوى؟” سأل بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين أنسيليا؟” سأل فجأة وهو يقف في الصالة.
“فقط ابن جور وإخوته الثلاثة عشر. لقد أرسلناهم ، كما أمرت ، إلى الفجوة الشمالية ، “أجاب نخبة درع الدم.
“تخلص من الأنواع الغريبة ، وطهر الأشرار! الكائنات غير البشرية لن تغادر المدينة أبدًا حتى تهزمك. تبدأ الطقوس.”
صمت ملك الفولاذ. أغمض عينيه ، وصعد ببطء إلى العرش ، وضرب برفق ذراع العرش القاسية الباردة.
ومع ذلك ، فإن ما حير لين شنغ هو أن هناك عددًا لا يحصى من الدخان الأسود في الهواء المحيط. حاول الدخان الأسود ، كما لو كان حيًا ، اختراق جسد الرجل المدرع ، ولكن في كل مرة يتسرب الدخان إلى الرجل المدرع بمقدار معين ، كان الرجل المدرع يتحرك إلى الأمام ، ويدفع المعبد لإطلاق قوة مقدسة ، وتنقية الدخان بداخله ، وكأنه يريد قتل نفسه …
“هل تكرهني؟” سأل بصوت منخفض.
قراءة ممتعة …
“نحن دائمًا أقوى درع لديك!” ركعت نخب درع الدم على ركبة واحدة ، وردوا بصوت عالٍ ورسمي.
نظر ملك الفولاذ إلى نخبة درع الدم أمامه. كانت بشرته الفاتحة مغطاة ببقع سوداء بأحجام مختلفة ، لكن لا يوجد خوف في تعبيره وكأن شيئًا لم يحدث.
“من فضلك اذهب يا سيدي. طالما أنك على قيد الحياة ، فإن فيلق درع الدم والنقابة سيكونون دائمًا هناك! ” تحدثت ليديا ، نائبة رئيس فيلق درع الدم ، بصوت عالٍ.
“هذا يكفي! حراس!” أغلق ملك الفولاذ عينيه وأمر. وهرع إلى المكان جنديان من اللون الأحمر الداكن مدرعيّن بشدة.
كان وجه ليديا نصف مغطى بالبقع السوداء. كان الألم الشديد والهلوسة يغزو روحها طوال الوقت ، لكنها ظلت غير متأثرة.
“تفعيل تحديد الحياة”.
نظر اللورد الصلب بهدوء إلى نخب درع الدم أمامه.
كان ملك الصلب يمسك بذراع العرش بقوة أكبر. شعر أن روحه تشتعل وأن قوته الدموية تتدفق في دائرة الطقوس.
“أخبرت أنسيليا أنني سأتحمل المسؤولية عن كل العواقب”.
“ليس هذا ما قصدته …”
جلس ببطء على العرش. اندلع تيار من سائل معدني أسود خلف المقعد. وسرعان ما غلفه السائل المعدني ، وحوله إلى درع ضخم وهائل وقوي.
كان ملك الصلب يمسك بذراع العرش بقوة أكبر. شعر أن روحه تشتعل وأن قوته الدموية تتدفق في دائرة الطقوس.
“أنتم سيفي ودرعي. في هذا العالم ، لا يوجد جنود يستطيعون العيش بدون سيفهم ودرعهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر عندما وضعت علامة الدم عليكم؟” خففت عيون ملك الفولاذ.
“سيدي…”
وقف ملك الفولاذ عند سور المدينة وحدق في السُّحب السوداء المتساقطة دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“أتذكر عندما وضعت علامة الدم عليكم؟” خففت عيون ملك الفولاذ.
كان ملك الفولاذ هو الرجل المدرع. كان الرجل العجوز عنيدًا كما كان دائمًا. لم يكن عنيدًا فحسب ، بل كان أيضًا أنانيًا ومتسلطًا ومتعاليًا ومحتقرًا لأي شخص أدنى منه. فقد اعتبر إقناع أنسيليا له علامة على عدم الاحترام.
فجأة جاء هدير من الشارع في الخارج. بدا الأمر وكأنه هدير بعض الحيوانات البرية. وسرعان ما أصبح عدد لا يحصى من أصوات الهدير أكثر كثافة وأقرب.
جلس ببطء على العرش. اندلع تيار من سائل معدني أسود خلف المقعد. وسرعان ما غلفه السائل المعدني ، وحوله إلى درع ضخم وهائل وقوي.
خارج النافذة ، نزل الضباب الأسود ببطء ، ليلامس تقريبًا أعلى قمة مستدقة في مدينة بلاكفيذر. وخفت الضوء في نقابة المحاربين بسرعة.
“سيدي! لم نعثر على الفارس العظيم ، كوريد! “
“الآن.” جأر ملك الفولاذ وهو يضع يده على ذراع العرش. “قولوا لي من أنتم!”
كان وجه ليديا نصف مغطى بالبقع السوداء. كان الألم الشديد والهلوسة يغزو روحها طوال الوقت ، لكنها ظلت غير متأثرة.
”الدم المحترق! دم النظام !! درع مدينة بلاكفيذر! ” وقفت كل نخب درع الدم ، وأخرجوا أسلحتهم وزأروا!
جلس ببطء على العرش. اندلع تيار من سائل معدني أسود خلف المقعد. وسرعان ما غلفه السائل المعدني ، وحوله إلى درع ضخم وهائل وقوي.
“ممتاز.” أخذ ملك الفولاذ نفسا عميقًا. “لذا … قم بتنشيط أغلال حرب الدم الآن.”
“أندم؟” عقد ملك الفولاذ يديه. كان وجهه باردًا. “سأتحمل كل العواقب!”
“تفعيل طقوس أغلال حرب الدم.” بدا صوت أنثوي بارد ببطء في أذنه.
*****************
انتشرت شقوق حمراء داكنة بسرعة من حول العرش.
فُتح باب الجماعة بقوة هائلة. وهرعت الشخصيات المظلمة إلى الداخل ، واندفعت نحو نخب درع الدم.
“دم تنين النار يُشعل نار الطقوس.”
قراءة ممتعة …
“تفعيل قسم الربط المطلق.”
“فقط ابن جور وإخوته الثلاثة عشر. لقد أرسلناهم ، كما أمرت ، إلى الفجوة الشمالية ، “أجاب نخبة درع الدم.
“تفعيل جناح العقل.”
[ZABUZA]
“تفعيل تحديد الحياة”.
“تخلص من الأنواع الغريبة ، وطهر الأشرار! الكائنات غير البشرية لن تغادر المدينة أبدًا حتى تهزمك. تبدأ الطقوس.”
“تفعيل مجمع احتياطي الطاقة”.
بعد أيام من القمع والتعذيب بالنور المقدس ، سقط الرجل المُدرَّع في حالة ضعف شديد. كانت الهجمات البديلة بالنيتروجين السائل وألسنة اللهب هي القشة الأخيرة. و سرعان ما ظهرت تشققات تدريجية على سطح جسم الرجل المُدرَّع.
“تخلص من الأنواع الغريبة ، وطهر الأشرار! الكائنات غير البشرية لن تغادر المدينة أبدًا حتى تهزمك. تبدأ الطقوس.”
بعد أيام من القمع والتعذيب بالنور المقدس ، سقط الرجل المُدرَّع في حالة ضعف شديد. كانت الهجمات البديلة بالنيتروجين السائل وألسنة اللهب هي القشة الأخيرة. و سرعان ما ظهرت تشققات تدريجية على سطح جسم الرجل المُدرَّع.
كان ملك الصلب يمسك بذراع العرش بقوة أكبر. شعر أن روحه تشتعل وأن قوته الدموية تتدفق في دائرة الطقوس.
[ZABUZA]
بدا أن عينيه ترى أنسيليا ، التي كانت تقاتل وتقود الناس إلى الفرار ، عبر الجدار. “فقط اركضي بعيدًا قدر الإمكان …”
و سرعان ما توقف الرجل المدرع عن الحركة تمامًا وبدأ في الذوبان ببطء.
فجأة اندلع جسده في لهب أحمر غامق.
“نحن دائمًا أقوى درع لديك!” ركعت نخب درع الدم على ركبة واحدة ، وردوا بصوت عالٍ ورسمي.
“سيدي!!” صاحت نخب درع الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر عندما وضعت علامة الدم عليكم؟” خففت عيون ملك الفولاذ.
بوووم!!!
تدفق سيل من الذكريات كالفيلم إلى ذهنه وكمية كبيرة من طاقة اللهب الأحمر الداكن تومض أمام لين شنغ.
فُتح باب الجماعة بقوة هائلة. وهرعت الشخصيات المظلمة إلى الداخل ، واندفعت نحو نخب درع الدم.
“ليس هذا ما قصدته …”
“أنا … الدم المحترق! دماء النظام! درع مدينة بلاكفيذر !! ” زأر ملك الفولاذ ، وتطايرت النيران بعنف من جسده ، وأطلقت النار على جميع نخب درع الدم للحفاظ على قوتهم والحفاظ على كرامة المحاربين الأخيرة.
“سيدي! لم نعثر على الفارس العظيم ، كوريد! “
“هيا! اضربني !!!!!!! دمرني !! ” وقف ، وسحب فأسه الضخم من خلفه ، ومشى إلى وحش ضخم يخترق البوابة.
“أنسيليا ، نور الأمل ، تقود الفرسان الباقين لاختراق الحصار ، ومساعدة آلاف المدنيين على التراجع ببطء ،” أجاب أحد نخب درع الدم.
*****************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … الدم المحترق! دماء النظام! درع مدينة بلاكفيذر !! ” زأر ملك الفولاذ ، وتطايرت النيران بعنف من جسده ، وأطلقت النار على جميع نخب درع الدم للحفاظ على قوتهم والحفاظ على كرامة المحاربين الأخيرة.
قراءة ممتعة …
“رحل الناس في المدينة تقريبًا! سيدي ، من فضلك اذهب الآن! سندافع عن هذا المكان !! “
[ZABUZA]
“سيدي!!” صاحت نخب درع الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفعيل جناح العقل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات