العودة للقتال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
الكتاب الأول – الفصل 136
كان كلاود هوك يأمل أن يتمكن من مغادرة البؤرة الاستيطانية قبل أن يلحق به أعداؤه. لم يكن يريد أن يعلق سكان البؤرة في مشاكله. لسوء الحظ جاء الخطر مع الليل. شعر بالخطر ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أن هاجسه أخبره أن خصومه ينتظرونه حتى يظهر نفسه.
عبس رايث وتقدم دون أن ينبس ببنت شفة ، قفز على سطح مبنى قريب بطول ستة أقدام.
بدا كل شيء غريب جدا.
ركض كلاود هوك على سطح النزل ولكن شعر أن السهم يقترب منه. ألقى بنفسه جانبًا وغير اتجاهه فجأة. تحول المكان الذي وقف فيه قبل ثانية إلى شظايا.
كان في حيرة ، وقبل أن يتمكن من حل لغز ما يعنيه كل هذا سمع كلاود هوك صوت باب ينفتح من الخلف. قفزت مجموعة من الناس من البؤرة الاستيطانية ، لكن ما لفت انتباهه حقًا هو الرنين الذي ظهر عندما دخلوا.
أيا كان الدافع الذي دفع هؤلاء الإليسيون إلى الدقوم إلى هنا لم يكن كلاود هوك يعرفه ، لكنه تمكن من رؤية أكثر من مائة قتيل من المدنيين من خلال منظار بندقيته. لا يهم ما هو هدفهم ، لم يكن القتل الوحشي للأبرياء شيئًا كان كلاود هوك على استعداد لقبوله. كان لا يزال يحاول تحديد ما يجب فعله عندما خرج كوبيرتوث من بين الحشود.
‘بقايا؟ صائدو الشياطين! لكن لماذا يظهر صائدو الشياطين هنا؟ هل هم هنا لقتلي؟‘
مع الوضع غير واضح لم يستطع تجاوزهم. سحب نفسه برشاقة مثل القرد نحو السطح ووجد بقعة مخفية للمشاهدة منها. شاهد بعد صائدة الشياطين وعشرات الجنود يجمعون الناس. تم اقتياد مواطني لايتهاوس بوينت باتجاه وسط المدينة ، بعيدًا جدًا عن رؤية ما يحدث. لكنه سمع الصراخ. لقد بدأوا.
لم يجرؤ على التقليل من شأنهم.
كانت بندقيته مميزة. لدى قاعدة بلاك ووتر واحدة فقط وقد اختارتها هيلفلاور له. بالإضافة إلى إطلاق الذخيرة التقليدية ، كانت قادرة أيضًا على استيعاب مخزن خاص. يمكن للرصاصة الخارقة أن تخترق لوحًا من الحديد بسمك عدة بوصات. لا توجد فرصة لجسم بشري للنجاة منها ، حتى جسد روست الغريب لم يكن قادراً على الصمود أمامها!
كانت صائدة الشياطين الوحيدة التي قابلها هي الملكة الملطخة بالدماء ، لذلك لم يكن يعرف مدى قدرة الآخرين. إذا كانوا بنفس قوة الملكة – لا ، إذا كانوا نصف قوة الملكة ، فإن كلاود هوك في مشكلة خطيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت موهبته في خفة الحركة. قفز عبر أسطح المنازل بسرعة كبيرة بحيث تم تغطية نصف المسافة بينه وبين فريسته على الفور تقريبًا. وبينما يحلق في الهواء سحب رايث قوسه مرة أخرى وأطلق سهماً لا يقل قوة عن رصاصة بندقية كلاود هوك الخارقة. إذا أصابه هذا السهم ستكون العواقب لا يمكن تحملها.
مع الوضع غير واضح لم يستطع تجاوزهم. سحب نفسه برشاقة مثل القرد نحو السطح ووجد بقعة مخفية للمشاهدة منها. شاهد بعد صائدة الشياطين وعشرات الجنود يجمعون الناس. تم اقتياد مواطني لايتهاوس بوينت باتجاه وسط المدينة ، بعيدًا جدًا عن رؤية ما يحدث. لكنه سمع الصراخ. لقد بدأوا.
هز الانفجار المنطقة كلها. لم يكن الانفجار قاتلاً ، لكن الصوت والضوء أعاق مهاجميه – لعبة أخرى جلبها كلاود هوك من قاعدة بلاك ووتر.
غطى كلاود هوك نفسه بردائه واختفى ، وعاد للظهور على بعد عشرات الأقدام. كان صامتا كالشبح وأنزلق خلال الليل ببراعة قطة. أمسك بندقيته وراقب من خلال المنظار حتى وجد اثنين من صيادي الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآه الجنود اندفعوا نحوه ، ولكن قبل أن يتقدموا ألقى كلاود هوك بكرة مستديرة وسطهم.
تم تجهيز الجنود بمعدات فائقة الجودة ، أفضل بكثير من أي شيء يمكن أن يصنعه القفر. جنبًا إلى جنب مع صائدي الشياطين ، لم يكن من الصعب تخمين من أين أتوا. ومع ذلك لم يستطع كلاود هوك تذكر الإساءة إلى أي منهم .
فو!
ربما حدث شيء للملكة الملطخة بالدماء؟ غير مرجح. أمتلكت الملكة خلفية من القوة والخبرة ، لن يحدث لها شيء.
أيا كان الدافع الذي دفع هؤلاء الإليسيون إلى الدقوم إلى هنا لم يكن كلاود هوك يعرفه ، لكنه تمكن من رؤية أكثر من مائة قتيل من المدنيين من خلال منظار بندقيته. لا يهم ما هو هدفهم ، لم يكن القتل الوحشي للأبرياء شيئًا كان كلاود هوك على استعداد لقبوله. كان لا يزال يحاول تحديد ما يجب فعله عندما خرج كوبيرتوث من بين الحشود.
كانت الملكة الملطخة بالدماء واحدة من أقسى الأشخاص الذين عرفهم كلاود هوك على الإطلاق ، ولكن بالمقارنة مع ما رآه كانت قديسة. حياة سكان القفار بالنسبة لها تافهة ، لكنها على الأقل كرهت القتل العشوائي. لكن قتل هؤلاء الوحوش من أجل الحصول عليه.
“لم نفعل شيئًا لتلطيخ اسم الآلهة هنا!” ذعر كوبيرتوث عندما رأى صائدي الشياطين . لقد خسروا حياتهم في اللحظة التي وصل فيها صائدي الشياطين ، لكنه حاول محاولة أخيرة “لقد عشنا حياتنا في تقديس للأراضي المقدسة وشعبها ، لم نتجرأ أبدًا على عدم احترام عقائدكم الصالحة ، أبدا! كنت ذات مرة جنديًا في جيش سكايكلود ، لقد أخطأت وتم نفي لكنني بقيت دائمًا مخلصًا ، دائما!”
هز الانفجار المنطقة كلها. لم يكن الانفجار قاتلاً ، لكن الصوت والضوء أعاق مهاجميه – لعبة أخرى جلبها كلاود هوك من قاعدة بلاك ووتر.
“جندي من سكايكلود؟” اقترب رايث من كوبرتوث وداس على ساقه اليسرى. اختلط صوت كسر العظام مع صرخات كوبيرتوث.
‘اللعنة! راوغت!‘
أظهر وجه رايث ازدراءه “أنت دودة قذرة ، هل تجرؤ على تسمية نفسك بجندي سكايكلود؟ “
خرجت آشا من الحشد بينما امتلأ وجهها بالدموع وهي تركض نحو كوبيرتوث. رآها كوبيرتوث وحاول الصراخ من خلال فمه المنكوب “توقفي ، عودي!”
سحب كوبيرتس من الأرض ثم ضرب بقبضته وجه المحارب العجوز المصاب بالشلل.
مع الوضع غير واضح لم يستطع تجاوزهم. سحب نفسه برشاقة مثل القرد نحو السطح ووجد بقعة مخفية للمشاهدة منها. شاهد بعد صائدة الشياطين وعشرات الجنود يجمعون الناس. تم اقتياد مواطني لايتهاوس بوينت باتجاه وسط المدينة ، بعيدًا جدًا عن رؤية ما يحدث. لكنه سمع الصراخ. لقد بدأوا.
ضرب كوبيرتوث الأرض بقوة. تحطم نصف وجهه من الضربة وسقطت عدة أسنان من فمه. ألتوى من الأمام وبصق الدم كما ارتعشت أطرافه. كسرت لكمة رايث رقبته ، لن يقف مرة أخرى.
الكتاب الأول – الفصل 136
“لا ، لا!”
ربما كان نوعًا من البحث عن بقايا ، أو شيء ساعدها على الإدراك . بعبارة أخرى كانت العيون والأذنين. إذا عثرت عليه ، فسيكون الهروب شبه مستحيل. كان في وضع أدنى ، سواء في العدد أو في القوة. في مثل هذا الموقف ، كان عليه أن يجعل الطلقة الأولى ناجحة.
خرجت آشا من الحشد بينما امتلأ وجهها بالدموع وهي تركض نحو كوبيرتوث. رآها كوبيرتوث وحاول الصراخ من خلال فمه المنكوب “توقفي ، عودي!”
رفع رايث يده مرة أخرى وأنزلها.
أمسك جنديان بآشا قبل أن تتمكن من الوصول إليه. صفعها أحدهم بقوة على وجهها. أي طفل ضعيف يمكن أن يتحمل ضربة من جندي مدرب؟ انهارت على الأرض وفقدت الوعي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر وجه رايث ازدراءه “أنت دودة قذرة ، هل تجرؤ على تسمية نفسك بجندي سكايكلود؟ “
كان الصوت الذي جاء من كوبرتوث شيئًا ما بين هدير ونحيب.
رفع رايث يده مرة أخرى وأنزلها.
ضغط رايث على رأس كوبيرتوث بقدمه ، في حين تم اختيار خمسين من القفار من بين الحشد. تم دفعهم في طابور – رجال ونساء وأطفال – يرتجفون عندما وقف الجنود وراءهم. أمسكت الأيدي الخشنة بأسلحتهم بإحكام ورفعوها عالياً في انتظار الأمر.
أصبح رايث غاضبًا. هرب الخائن من تحت أنوفهم ، مما أسفر عن مقتل جنديين من سكايكلود وجرح العديد من الآخرين. لسعته أسوأ من صفعة على الوجه.
“جبان! أعلم أنك تختبئ في مكان ما! ” حرك رايث عينيه حول البؤرة “إذا كان لديك أي ذرة من الشرف ، فأظهر وجهك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت موهبته في خفة الحركة. قفز عبر أسطح المنازل بسرعة كبيرة بحيث تم تغطية نصف المسافة بينه وبين فريسته على الفور تقريبًا. وبينما يحلق في الهواء سحب رايث قوسه مرة أخرى وأطلق سهماً لا يقل قوة عن رصاصة بندقية كلاود هوك الخارقة. إذا أصابه هذا السهم ستكون العواقب لا يمكن تحملها.
لم يتردد. لوّح رايث بيده وفي لحظة تم قتل خمسين شخص برئ.
رفع رايث يده لإعطاء الأمر لكن ضغط كلاود هوك على الزناد.
لم تهتم لونا بهيج رايث القاتل. أغمضت عيناها وبحثت عن أي علامة على الخائن الذي أتوا لقتله. كانت تصرفات رفيقها طعمًا لإغراء فرائسها ، لإغضابه حتى يتصرف بتهور. في اللحظة التي سيظهر فيها ستعرف أين يختبئ.
رفع رايث يده مرة أخرى وأنزلها.
“ستستمر بالمراقبة؟ سيموت هؤلاء الأبرياء بسببك! جبان! إلى متى ستترك هذا يستمر؟ “
خرجت الرصاصة من بندقية كلاود هوك وأصابت أحد جنود سكايكلود. تحطم درعه الذي يشبه اليشم إلى ألف قطعة وارتطم بالأرض وهو يصرخ. استمرت الرصاصة في اختراق رجل ثان قبل أن تستقر في النهاية في رجل ثالث.
رفع رايث يده مرة أخرى وأنزلها.
أيا كان الدافع الذي دفع هؤلاء الإليسيون إلى الدقوم إلى هنا لم يكن كلاود هوك يعرفه ، لكنه تمكن من رؤية أكثر من مائة قتيل من المدنيين من خلال منظار بندقيته. لا يهم ما هو هدفهم ، لم يكن القتل الوحشي للأبرياء شيئًا كان كلاود هوك على استعداد لقبوله. كان لا يزال يحاول تحديد ما يجب فعله عندما خرج كوبيرتوث من بين الحشود.
كافح كلاود هوك لإخماد الغضب المشتعل بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكان كلاود هوك كبت غضبه. حدق من خلال منظار التصويب على صائدة الشياطين. كانت مثيرة للاشمئزاز مثل رفيقها وربما أكثر خطورة. طوال هذا الوقت كان صدى الآثار التي توجهها يهدده.
كانت الملكة الملطخة بالدماء واحدة من أقسى الأشخاص الذين عرفهم كلاود هوك على الإطلاق ، ولكن بالمقارنة مع ما رآه كانت قديسة. حياة سكان القفار بالنسبة لها تافهة ، لكنها على الأقل كرهت القتل العشوائي. لكن قتل هؤلاء الوحوش من أجل الحصول عليه.
اصطف خمسين شخصًا وإجبروهم على الركوع. تمايلوا وبكوا وطلبوا المغفرة لكن بلا فائدة.
‘يفعلون هذا ليحصلوا علي ، إيه؟ ‘
ضرب كوبيرتوث الأرض بقوة. تحطم نصف وجهه من الضربة وسقطت عدة أسنان من فمه. ألتوى من الأمام وبصق الدم كما ارتعشت أطرافه. كسرت لكمة رايث رقبته ، لن يقف مرة أخرى.
عرف كلاود هوك حيلتهم ، لكن لم يستطع الجلوس والمشاهدة. لم يكن من الأراضي الإليسية. لم يؤمن بقواعد شرفهم اللعينة أو يتظاهر بالاحترام. لقد شعر فقط بالغضب والسخط الذي جاء من سماع أشخاص مثله يصرخون ويموتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بقايا؟ صائدو الشياطين! لكن لماذا يظهر صائدو الشياطين هنا؟ هل هم هنا لقتلي؟‘
اصطف خمسين شخصًا وإجبروهم على الركوع. تمايلوا وبكوا وطلبوا المغفرة لكن بلا فائدة.
غض رايث عينه عن دموعهم ودمائهم. سيقتلهم دفعة تلو الأخرى ، وحياتهم لا قيمة لها. إذا كان موتهم المثير للشفقة يقتل فريسته فإنه سيضرب عصفورين بحجر واحد.
غض رايث عينه عن دموعهم ودمائهم. سيقتلهم دفعة تلو الأخرى ، وحياتهم لا قيمة لها. إذا كان موتهم المثير للشفقة يقتل فريسته فإنه سيضرب عصفورين بحجر واحد.
رفع رايث يده لإعطاء الأمر لكن ضغط كلاود هوك على الزناد.
“اقتلوهم” رفع خمسون جندياً أسلحتهم.
كان الصوت الذي جاء من كوبرتوث شيئًا ما بين هدير ونحيب.
لم يعد بإمكان كلاود هوك كبت غضبه. حدق من خلال منظار التصويب على صائدة الشياطين. كانت مثيرة للاشمئزاز مثل رفيقها وربما أكثر خطورة. طوال هذا الوقت كان صدى الآثار التي توجهها يهدده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بقايا؟ صائدو الشياطين! لكن لماذا يظهر صائدو الشياطين هنا؟ هل هم هنا لقتلي؟‘
ربما كان نوعًا من البحث عن بقايا ، أو شيء ساعدها على الإدراك . بعبارة أخرى كانت العيون والأذنين. إذا عثرت عليه ، فسيكون الهروب شبه مستحيل. كان في وضع أدنى ، سواء في العدد أو في القوة. في مثل هذا الموقف ، كان عليه أن يجعل الطلقة الأولى ناجحة.
“لم نفعل شيئًا لتلطيخ اسم الآلهة هنا!” ذعر كوبيرتوث عندما رأى صائدي الشياطين . لقد خسروا حياتهم في اللحظة التي وصل فيها صائدي الشياطين ، لكنه حاول محاولة أخيرة “لقد عشنا حياتنا في تقديس للأراضي المقدسة وشعبها ، لم نتجرأ أبدًا على عدم احترام عقائدكم الصالحة ، أبدا! كنت ذات مرة جنديًا في جيش سكايكلود ، لقد أخطأت وتم نفي لكنني بقيت دائمًا مخلصًا ، دائما!”
كانت بندقيته مميزة. لدى قاعدة بلاك ووتر واحدة فقط وقد اختارتها هيلفلاور له. بالإضافة إلى إطلاق الذخيرة التقليدية ، كانت قادرة أيضًا على استيعاب مخزن خاص. يمكن للرصاصة الخارقة أن تخترق لوحًا من الحديد بسمك عدة بوصات. لا توجد فرصة لجسم بشري للنجاة منها ، حتى جسد روست الغريب لم يكن قادراً على الصمود أمامها!
سحب كوبيرتس من الأرض ثم ضرب بقبضته وجه المحارب العجوز المصاب بالشلل.
رفع رايث يده لإعطاء الأمر لكن ضغط كلاود هوك على الزناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم لونا بهيج رايث القاتل. أغمضت عيناها وبحثت عن أي علامة على الخائن الذي أتوا لقتله. كانت تصرفات رفيقها طعمًا لإغراء فرائسها ، لإغضابه حتى يتصرف بتهور. في اللحظة التي سيظهر فيها ستعرف أين يختبئ.
في اللحظة التي تحرك فيها إصبعه ، انفتحت عينا صائدة الشياطين وتحركت إلى اليمين.
فو!
بوووم!
أصبح رايث غاضبًا. هرب الخائن من تحت أنوفهم ، مما أسفر عن مقتل جنديين من سكايكلود وجرح العديد من الآخرين. لسعته أسوأ من صفعة على الوجه.
خرجت الرصاصة من بندقية كلاود هوك وأصابت أحد جنود سكايكلود. تحطم درعه الذي يشبه اليشم إلى ألف قطعة وارتطم بالأرض وهو يصرخ. استمرت الرصاصة في اختراق رجل ثان قبل أن تستقر في النهاية في رجل ثالث.
لم يجرؤ على التقليل من شأنهم.
‘اللعنة! راوغت!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكان كلاود هوك كبت غضبه. حدق من خلال منظار التصويب على صائدة الشياطين. كانت مثيرة للاشمئزاز مثل رفيقها وربما أكثر خطورة. طوال هذا الوقت كان صدى الآثار التي توجهها يهدده.
حتى الملكة الملطخة بالدماء ستجد صعوبة في تفادي هذا الهجوم . مهارات المرأة وحدها لم تأخذ في الحسبان قدرتها على تفادي الرصاصة. يجب أن يكون لديها مستوى عال من الإدراك للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم لونا بهيج رايث القاتل. أغمضت عيناها وبحثت عن أي علامة على الخائن الذي أتوا لقتله. كانت تصرفات رفيقها طعمًا لإغراء فرائسها ، لإغضابه حتى يتصرف بتهور. في اللحظة التي سيظهر فيها ستعرف أين يختبئ.
كانت قدراتها مشابهة لقدرات كلاود هوك . إحساسها بالخطر قد منحها الوقت الكافي للابتعاد عن الطريق. كان قتلها عن بعد تحديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكان كلاود هوك كبت غضبه. حدق من خلال منظار التصويب على صائدة الشياطين. كانت مثيرة للاشمئزاز مثل رفيقها وربما أكثر خطورة. طوال هذا الوقت كان صدى الآثار التي توجهها يهدده.
ثبتت لونا عينيها الزرقاء اللازوردية على الظل البعيد “رايث ، في الشمال!”
هز الانفجار المنطقة كلها. لم يكن الانفجار قاتلاً ، لكن الصوت والضوء أعاق مهاجميه – لعبة أخرى جلبها كلاود هوك من قاعدة بلاك ووتر.
رفع رايث قوسه وسحب الخيط للخلف. ظهر سهم من فراغ عندما أطلقه وأرتفع نحو الظل على بعد ألف قدم تقريبًا.
كان كلاود هوك يأمل أن يتمكن من مغادرة البؤرة الاستيطانية قبل أن يلحق به أعداؤه. لم يكن يريد أن يعلق سكان البؤرة في مشاكله. لسوء الحظ جاء الخطر مع الليل. شعر بالخطر ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أن هاجسه أخبره أن خصومه ينتظرونه حتى يظهر نفسه.
ركض كلاود هوك على سطح النزل ولكن شعر أن السهم يقترب منه. ألقى بنفسه جانبًا وغير اتجاهه فجأة. تحول المكان الذي وقف فيه قبل ثانية إلى شظايا.
في اللحظة التي تحرك فيها إصبعه ، انفتحت عينا صائدة الشياطين وتحركت إلى اليمين.
“إلى أين تهرب!”
قامت لونا ورايث بمطاردته وتبعهما مجموعة من الجنود. ومع ذلك بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى مكان الانفجار ، ذهب كلاود هوك دون أن يترك أثرا. لم يتوقع أي من صائدي الشياطين أنه سيكون بهذا المكر. انزلق عبر كل من رايث والجنود.
عبس رايث وتقدم دون أن ينبس ببنت شفة ، قفز على سطح مبنى قريب بطول ستة أقدام.
ربما كان نوعًا من البحث عن بقايا ، أو شيء ساعدها على الإدراك . بعبارة أخرى كانت العيون والأذنين. إذا عثرت عليه ، فسيكون الهروب شبه مستحيل. كان في وضع أدنى ، سواء في العدد أو في القوة. في مثل هذا الموقف ، كان عليه أن يجعل الطلقة الأولى ناجحة.
كانت موهبته في خفة الحركة. قفز عبر أسطح المنازل بسرعة كبيرة بحيث تم تغطية نصف المسافة بينه وبين فريسته على الفور تقريبًا. وبينما يحلق في الهواء سحب رايث قوسه مرة أخرى وأطلق سهماً لا يقل قوة عن رصاصة بندقية كلاود هوك الخارقة. إذا أصابه هذا السهم ستكون العواقب لا يمكن تحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت موهبته في خفة الحركة. قفز عبر أسطح المنازل بسرعة كبيرة بحيث تم تغطية نصف المسافة بينه وبين فريسته على الفور تقريبًا. وبينما يحلق في الهواء سحب رايث قوسه مرة أخرى وأطلق سهماً لا يقل قوة عن رصاصة بندقية كلاود هوك الخارقة. إذا أصابه هذا السهم ستكون العواقب لا يمكن تحملها.
فو!
فو!
تم إيقاف السهم بدرع من الرمال ، لكن الاصطدام أدى أيضًا إلى تفكك الدرع.
الكتاب الأول – الفصل 136
اختنق الهواء بالغبار الأصفر الذي أعاق رؤية صائدي الشياطين . لوح رايث بيديه في محاولة لتبديد السحابة. عندما اختفى الغبار اختفى هدفه.
كانت الملكة الملطخة بالدماء واحدة من أقسى الأشخاص الذين عرفهم كلاود هوك على الإطلاق ، ولكن بالمقارنة مع ما رآه كانت قديسة. حياة سكان القفار بالنسبة لها تافهة ، لكنها على الأقل كرهت القتل العشوائي. لكن قتل هؤلاء الوحوش من أجل الحصول عليه.
كان الهروب صعبًا. علم كلاود هوك أن الجنود نصبوا كميناً له في مكان قريب. على الرغم من أن قوتهم لا يمكن مقارنتها مع صائدي الشياطين ، إلا أن جنود سكايكلود كانوا مقاتلين قادرين. كانت أسلحتهم مميتة مثل بنادق القنص.
أصبح رايث غاضبًا. هرب الخائن من تحت أنوفهم ، مما أسفر عن مقتل جنديين من سكايكلود وجرح العديد من الآخرين. لسعته أسوأ من صفعة على الوجه.
عندما رآه الجنود اندفعوا نحوه ، ولكن قبل أن يتقدموا ألقى كلاود هوك بكرة مستديرة وسطهم.
كانت صائدة الشياطين الوحيدة التي قابلها هي الملكة الملطخة بالدماء ، لذلك لم يكن يعرف مدى قدرة الآخرين. إذا كانوا بنفس قوة الملكة – لا ، إذا كانوا نصف قوة الملكة ، فإن كلاود هوك في مشكلة خطيرة!
بوووم!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبتت لونا عينيها الزرقاء اللازوردية على الظل البعيد “رايث ، في الشمال!”
هز الانفجار المنطقة كلها. لم يكن الانفجار قاتلاً ، لكن الصوت والضوء أعاق مهاجميه – لعبة أخرى جلبها كلاود هوك من قاعدة بلاك ووتر.
كانت الملكة الملطخة بالدماء واحدة من أقسى الأشخاص الذين عرفهم كلاود هوك على الإطلاق ، ولكن بالمقارنة مع ما رآه كانت قديسة. حياة سكان القفار بالنسبة لها تافهة ، لكنها على الأقل كرهت القتل العشوائي. لكن قتل هؤلاء الوحوش من أجل الحصول عليه.
قامت لونا ورايث بمطاردته وتبعهما مجموعة من الجنود. ومع ذلك بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى مكان الانفجار ، ذهب كلاود هوك دون أن يترك أثرا. لم يتوقع أي من صائدي الشياطين أنه سيكون بهذا المكر. انزلق عبر كل من رايث والجنود.
كان كلاود هوك يأمل أن يتمكن من مغادرة البؤرة الاستيطانية قبل أن يلحق به أعداؤه. لم يكن يريد أن يعلق سكان البؤرة في مشاكله. لسوء الحظ جاء الخطر مع الليل. شعر بالخطر ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أن هاجسه أخبره أن خصومه ينتظرونه حتى يظهر نفسه.
أصبح رايث غاضبًا. هرب الخائن من تحت أنوفهم ، مما أسفر عن مقتل جنديين من سكايكلود وجرح العديد من الآخرين. لسعته أسوأ من صفعة على الوجه.
سحب كوبيرتس من الأرض ثم ضرب بقبضته وجه المحارب العجوز المصاب بالشلل.
“لقد أصيب” لمست لونا بأصابعها بقعة من التربة مبللة بالدم ، ثم رفعت أصبعها إلى أنفها لتستنشقها “الخائن لن يبتعد“
ركض كلاود هوك على سطح النزل ولكن شعر أن السهم يقترب منه. ألقى بنفسه جانبًا وغير اتجاهه فجأة. تحول المكان الذي وقف فيه قبل ثانية إلى شظايا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أصيب” لمست لونا بأصابعها بقعة من التربة مبللة بالدم ، ثم رفعت أصبعها إلى أنفها لتستنشقها “الخائن لن يبتعد“
ترجمة : Sadegyptian
رفع رايث قوسه وسحب الخيط للخلف. ظهر سهم من فراغ عندما أطلقه وأرتفع نحو الظل على بعد ألف قدم تقريبًا.
حتى الملكة الملطخة بالدماء ستجد صعوبة في تفادي هذا الهجوم . مهارات المرأة وحدها لم تأخذ في الحسبان قدرتها على تفادي الرصاصة. يجب أن يكون لديها مستوى عال من الإدراك للقيام بذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات