سحابة الغبار (3)
الفصل 212 : سحابة الغبار (3)
“ما الذي تحاول أن تشير إليه؟” عبس لين شنغ بشكل غير محسوس.
“هل ذلك ما تحاول أن تقوله؟” تلاشت الابتسامة على وجه شياو ويتشي ببطء.
كانت برودة الليل في الصحراء تقضم العظام.
“الحرب …” نظر فالجريا إلى النار المشتعلة وتذكر المرة الأولى التي دخل فيها إلى ساحة المعركة. كان الناس الذين يعيشون في فوضى الحرب يأملون حتمًا بالسلام ، والذين نجوا عادة ما يكونون قويِّي الإرادة.
جلس اللورد الفولاذي بجانب النار وهو ينظر إلى الفتاة الصغيرة التي أحضرها إسحاق معه.
“السيد. لين ، لا تكن منزعجًا جدًا “. تابع شياو ويتشي ، “لقد ولدت وترعرعت في شيلين ، ولا يزال لديك الكثير من الروابط هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخوف محفوراً على وجهها حيث قطع خطان من الدموع عبر وجهها المتسخ. لم يكن عمرها أكثر من تسع سنوات ، وهيكلها صغير ونحيف. لم يكن لديها كسر في ذراعها فحسب ، بل لم يكن لديها لسان أيضًا. فلم تستطع الكلام.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“هل تخشي الموت؟” سأل فالجريا بصوت خشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن البلد قد ذهب إلى الجحيم …” قال لين شنغ وهو ينظر إلى مظهر الأخير المهووس إلى حد ما.
كانت الفتاة تحدق به ببساطة ، ولم تفهم ما كان يحاول قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انسي ذلك.” فالجاريا لم يُتابع الأمر. لقد كان نبيلًا لمدينة بلاكفيذر ، كان بطريرك سلالته الفخورة ، وكان هذا النوع من المشاهد المأساوية أمرًا شائعًا للغاية بالنسبة له.
لولا عينيها التي بدت مثل عينيّ ابنه ، لولا أوامر سيده …
“مستحيل” ، رفضه لين شنغ رفضًا قاطعًا. “لا أعرف عن مجموعة قلب المحيط التي تتحدث عنها ، وليس لدي أي فكرة عن سبب مجيئك للبحث عني. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، يمكنك المغادرة “.
“الحرب …” نظر فالجريا إلى النار المشتعلة وتذكر المرة الأولى التي دخل فيها إلى ساحة المعركة. كان الناس الذين يعيشون في فوضى الحرب يأملون حتمًا بالسلام ، والذين نجوا عادة ما يكونون قويِّي الإرادة.
وهذا هو السبب الذي جعل اللورد الفولاذي يختار إنشاء فرع من المعبد هنا.
“مستحيل” ، رفضه لين شنغ رفضًا قاطعًا. “لا أعرف عن مجموعة قلب المحيط التي تتحدث عنها ، وليس لدي أي فكرة عن سبب مجيئك للبحث عني. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، يمكنك المغادرة “.
“النوم …” ولكن لسبب ما ، عندما رأى الفتاة ، تذكر ابنه.
همسة…
……..
****************
“هل ذلك ما تحاول أن تقوله؟” تلاشت الابتسامة على وجه شياو ويتشي ببطء.
استيقظ لين شنغ ببطء من حلمه حيث عاد وعيه إلى جسده.
بقي لين شنغ فقط في الغرفة ، حيث جلس ويده تضغط على الزجاج.
داخل غرفة النوم المظلمة ، كان رفاق السكن الثلاثة ما زالوا نائمين مع الشخير بإيقاع متناغم.
نهض لين شنغ ورأى هاتفه مُضاءً. ربما كانت هناك مكالمة فائتة أو رسالة غير مقروءة. لذا قلب الهاتف وشاهد مكالمات فائتة من أدولف وماير. حتى أن ماير أرسل له رسالة.
كانت الاستجابة شبه فورية. “لا توجد فكرة ، لكن لديهم معرفة دقيقة بأسرتك.” من الواضح أن ماير كان في وردية الليل مرة أخرى.
فتح لين شنغ الهاتف لإلقاء نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟!”
“الناس من شيلين هنا للبحث عنك. لقد وجدوا متجر والديك “.
“الناس من شيلين هنا للبحث عنك. لقد وجدوا متجر والديك “.
“همم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس لين شنغ. المكان الذي انتقلت إليه عائلته لم يكن معروفًا إلا لعدد قليل من الأشخاص. نظر إلى وقت الرسالة. تم إرسالها أمس في الساعة 11 ، وكان الآن بالفعل 5:21 في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم هذا الشخص …” تنفس ماير الصعداء.
بينما كان يتأمل ، أجاب لين شنغ ، “هل تعرف من هم؟”
كان الخوف محفوراً على وجهها حيث قطع خطان من الدموع عبر وجهها المتسخ. لم يكن عمرها أكثر من تسع سنوات ، وهيكلها صغير ونحيف. لم يكن لديها كسر في ذراعها فحسب ، بل لم يكن لديها لسان أيضًا. فلم تستطع الكلام.
كانت الاستجابة شبه فورية. “لا توجد فكرة ، لكن لديهم معرفة دقيقة بأسرتك.” من الواضح أن ماير كان في وردية الليل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان شيلينيًا نموذجيًا ، بعيون سوداء ، أنف طويل رفيع وذقن غائر قليلاً.
“هل يمكنك ترتيب لقاء؟” سأل لين شنغ بسرعة.
“هل يمكنك ترتيب لقاء؟” سأل لين شنغ بسرعة.
أجاب ماير: “حسنًا ، دعنا نلتقي في متجر الكريب في ألامي بعد قليل”.
“الحرب …” نظر فالجريا إلى النار المشتعلة وتذكر المرة الأولى التي دخل فيها إلى ساحة المعركة. كان الناس الذين يعيشون في فوضى الحرب يأملون حتمًا بالسلام ، والذين نجوا عادة ما يكونون قويِّي الإرادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اتسعت عينيه.
“بالتأكيد.”
لم يقل لين شنغ أي شيء. لقد ارتشف الشاي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذهب إلى الجحيم؟” ضحك شياو ويتشي وهو يشرب كوبًا كاملاً من الشاي. استولى ريدوين أمس على تسع مدن وكلفتنا المعركة مئات القتلى والجرحى. إذن ما الذي يجب أن نخافه في هذه المرحلة؟ ”
أقفل لين شنغ شاشة هاتفه ونهض من السرير وهو يرتدي ملابسه الخارجية. مشط شعره لإبقائه مرتبًا إلى حد ما قبل الإمساك بمفتاحه وغادر الغرفة خلسة.
من مدرسته إلى متجر الكريب في ألامي ، استغرق الأمر حوالي خمسة عشر دقيقة سيرًا على الأقدام.
“يأمل كبار الضباط في قلب المحيط أن تتمكن من التحدث إلى سيدك ومساعدتنا. أيضًا ، تحتاج إلى تجميع كامل أساليب تدريب القوة المقدسة الخاصة بك وإرسالها مرة أخرى إلى شيلين. ثالثًا ، ستحتاج إلى إرسال مليون دولار إلى الحساب الذي أشرنا إليه كل شهر. ” قال وهو يمد يده ويربت بلطف على كتف لين شنغ.
من الواضح أن ماير قد فكر في المسافة التي يحتاجها لين شنغ ليقطعها لترتيب الاجتماع في مثل هذا المكان القريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا عينيها التي بدت مثل عينيّ ابنه ، لولا أوامر سيده …
كان الفجر قد انكسر للتو عندما تجمَّع ماير ولين شنغ ورجل أصلع آخر عند مدخل المتجر. كان ماير هو من سيدفع ، لذا أحضرهم إلى المتجر وطلب غرفة خاصة.
كان الخوف محفوراً على وجهها حيث قطع خطان من الدموع عبر وجهها المتسخ. لم يكن عمرها أكثر من تسع سنوات ، وهيكلها صغير ونحيف. لم يكن لديها كسر في ذراعها فحسب ، بل لم يكن لديها لسان أيضًا. فلم تستطع الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب الزجاج رأسًا على عقب ودفعه ببطء إلى شياو ويتشي.
”متجر الكريب هذا مميز قليلاً. سيكون العملاء هم من يطبخون الكريب الخاص بهم. لذلك يمكنك أن تصنعها كيفما تشاء ، أي شيء تريده”. جلس ماير على المقعد الرئيسي وهو يبتسم للاثنين.
“عندما يكون الزجاج مقلوبًا ، فإنه لم يعد زجاجًا. وعندما يفقد الزجاج استخدامه الأصلي ، ما يتعين علينا القيام به هو سحقه … ”
كان الخوف محفوراً على وجهها حيث قطع خطان من الدموع عبر وجهها المتسخ. لم يكن عمرها أكثر من تسع سنوات ، وهيكلها صغير ونحيف. لم يكن لديها كسر في ذراعها فحسب ، بل لم يكن لديها لسان أيضًا. فلم تستطع الكلام.
“السيد. شياو ويتشي ، تفضل بالجلوس. لين شنغ ، وأنت أيضًا “. أشار إلى أن يبدأ الاثنان في صنع طعامهما.
“الحرب …” نظر فالجريا إلى النار المشتعلة وتذكر المرة الأولى التي دخل فيها إلى ساحة المعركة. كان الناس الذين يعيشون في فوضى الحرب يأملون حتمًا بالسلام ، والذين نجوا عادة ما يكونون قويِّي الإرادة.
“أنتم يا رفاق ، استمروا في حديثكم ، سأخرج لأدخن سيجارة.” سرعان ما خرج ماير ، الذي كان مدركًا وأعطى ذريعة لمغادرة الغرفة ، تاركًا الاثنين داخل الغرفة الخاصة.
“فماذا تقولون؟” ابتسم شياو ويتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس لين شنغ على مقعده وهو يقيس الرجل الأصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقاربك ، وتلك السيدة التي ساعدتك على الهروب إلى زايلوند. لقد تمكنا من إنقاذهم وإرسالهم إلى مكان أكثر أمانًا “، تابع شياو ويتشي.
لقد كان شيلينيًا نموذجيًا ، بعيون سوداء ، أنف طويل رفيع وذقن غائر قليلاً.
“هل يمكنك ترتيب لقاء؟” سأل لين شنغ بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد. لين شنغ أليس كذلك؟ ” كان الأصلع شياو ويتشي يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود ، بينما كان جالسًا أمام لين شنج ، وسأله باحترام.
“سوف يغفرون لي.”
“يبدو أن البلد قد ذهب إلى الجحيم …” قال لين شنغ وهو ينظر إلى مظهر الأخير المهووس إلى حد ما.
“نعم أي شئ؟” أجاب لين شنغ بشكل قاطع.
“هل هذا جيد؟” دخل ماير ، حيث نظر بقلق إلى لين شنغ.
ومن خلال الزجاج الأصلي ، تحولت قزحية لين شنغ إلى الذهب ببطء.
ابتسم شياو ويتشي.
“أنتم يا رفاق ، استمروا في حديثكم ، سأخرج لأدخن سيجارة.” سرعان ما خرج ماير ، الذي كان مدركًا وأعطى ذريعة لمغادرة الغرفة ، تاركًا الاثنين داخل الغرفة الخاصة.
“السيد. لين شنغ ، لكي تنتقل عائلتك إلى زايلوند ، كان هذا اختيارًا جيدًا ، لكن هل تعتقد حقًا أنك ستكون آمنًا هنا؟ هل أنت وعائلتك بأمان هنا؟ ”
****************
“ماذا تقصد؟” حدق لين شنغ في الأخير.
الفصل 212 : سحابة الغبار (3)
“أنا ، شياو ويتشي ، أمثل قلب المحيط ، أرسل دعوتنا لك رسميًا.” ابتسم شياو ويتشي. نأمل أن تعود إلى شيلين وتساعد بلدك.
“مستحيل” ، رفضه لين شنغ رفضًا قاطعًا. “لا أعرف عن مجموعة قلب المحيط التي تتحدث عنها ، وليس لدي أي فكرة عن سبب مجيئك للبحث عني. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، يمكنك المغادرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفجر قد انكسر للتو عندما تجمَّع ماير ولين شنغ ورجل أصلع آخر عند مدخل المتجر. كان ماير هو من سيدفع ، لذا أحضرهم إلى المتجر وطلب غرفة خاصة.
“السيد. لين ، لا تكن منزعجًا جدًا “. تابع شياو ويتشي ، “لقد ولدت وترعرعت في شيلين ، ولا يزال لديك الكثير من الروابط هناك.”
الفصل 212 : سحابة الغبار (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تحاول أن تشير إليه؟” عبس لين شنغ بشكل غير محسوس.
“ما الذي تفكر في القيام به؟” كان لين شنغ صامتًا كما سأل.
“أقاربك ، وتلك السيدة التي ساعدتك على الهروب إلى زايلوند. لقد تمكنا من إنقاذهم وإرسالهم إلى مكان أكثر أمانًا “، تابع شياو ويتشي.
“عندما يكون الزجاج مقلوبًا ، فإنه لم يعد زجاجًا. وعندما يفقد الزجاج استخدامه الأصلي ، ما يتعين علينا القيام به هو سحقه … ”
“ما الذي تفكر في القيام به؟” كان لين شنغ صامتًا كما سأل.
من الواضح أن ماير قد فكر في المسافة التي يحتاجها لين شنغ ليقطعها لترتيب الاجتماع في مثل هذا المكان القريب.
“يأمل كبار الضباط في قلب المحيط أن تتمكن من التحدث إلى سيدك ومساعدتنا. أيضًا ، تحتاج إلى تجميع كامل أساليب تدريب القوة المقدسة الخاصة بك وإرسالها مرة أخرى إلى شيلين. ثالثًا ، ستحتاج إلى إرسال مليون دولار إلى الحساب الذي أشرنا إليه كل شهر. ” قال وهو يمد يده ويربت بلطف على كتف لين شنغ.
كانت الفتاة تحدق به ببساطة ، ولم تفهم ما كان يحاول قوله.
“إذا كان بإمكانك القيام بهذه الأشياء الثلاثة ، فلن نؤذي أقاربك فحسب ، بل سنعتني بهم جيدًا.”
“النوم …” ولكن لسبب ما ، عندما رأى الفتاة ، تذكر ابنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن البلد قد ذهب إلى الجحيم …” قال لين شنغ وهو ينظر إلى مظهر الأخير المهووس إلى حد ما.
ابتسم شياو ويتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذهب إلى الجحيم؟” ضحك شياو ويتشي وهو يشرب كوبًا كاملاً من الشاي. استولى ريدوين أمس على تسع مدن وكلفتنا المعركة مئات القتلى والجرحى. إذن ما الذي يجب أن نخافه في هذه المرحلة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟” حدق لين شنغ في الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل لين شنغ أي شيء. لقد ارتشف الشاي فقط.
“فماذا تقولون؟” ابتسم شياو ويتشي.
****************
لم يرد لين شنغ ووضع الزجاج الفارغ فقط على الطاولة.
لم يقل لين شنغ أي شيء. لقد ارتشف الشاي فقط.
من مدرسته إلى متجر الكريب في ألامي ، استغرق الأمر حوالي خمسة عشر دقيقة سيرًا على الأقدام.
همسة…
”متجر الكريب هذا مميز قليلاً. سيكون العملاء هم من يطبخون الكريب الخاص بهم. لذلك يمكنك أن تصنعها كيفما تشاء ، أي شيء تريده”. جلس ماير على المقعد الرئيسي وهو يبتسم للاثنين.
”متجر الكريب هذا مميز قليلاً. سيكون العملاء هم من يطبخون الكريب الخاص بهم. لذلك يمكنك أن تصنعها كيفما تشاء ، أي شيء تريده”. جلس ماير على المقعد الرئيسي وهو يبتسم للاثنين.
قلب الزجاج رأسًا على عقب ودفعه ببطء إلى شياو ويتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن البلد قد ذهب إلى الجحيم …” قال لين شنغ وهو ينظر إلى مظهر الأخير المهووس إلى حد ما.
“عندما يكون الزجاج مقلوبًا ، فإنه لم يعد زجاجًا. وعندما يفقد الزجاج استخدامه الأصلي ، ما يتعين علينا القيام به هو سحقه … ”
“هل هذا جيد؟” دخل ماير ، حيث نظر بقلق إلى لين شنغ.
“هل ذلك ما تحاول أن تقوله؟” تلاشت الابتسامة على وجه شياو ويتشي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اتسعت عينيه.
……..
“ألا تعتقد أن كلانا … أنا وأنت مثل هذا الزجاج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن خلال الزجاج الأصلي ، تحولت قزحية لين شنغ إلى الذهب ببطء.
لم يقل لين شنغ أي شيء. لقد ارتشف الشاي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟!”
“أنت…!!؟” أدرك شياو ويتشي فجأة أنه كان في مشكلة ، وسرعان ما اندفع خارج الغرفة في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي لين شنغ فقط في الغرفة ، حيث جلس ويده تضغط على الزجاج.
مرت الدقائق.
“بالتأكيد.”
“هل تخشي الموت؟” سأل فالجريا بصوت خشن.
“هل هذا جيد؟” دخل ماير ، حيث نظر بقلق إلى لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس لين شنغ. المكان الذي انتقلت إليه عائلته لم يكن معروفًا إلا لعدد قليل من الأشخاص. نظر إلى وقت الرسالة. تم إرسالها أمس في الساعة 11 ، وكان الآن بالفعل 5:21 في اليوم التالي.
“سوف يغفرون لي.”
كان تعبير لين شنغ هادئًا.
همسة…
“بالإضافة إلى ذلك ، هل تعتقد أنني قطعت الاتصال تمامًا مع بلدي؟”
نهض لين شنغ ورأى هاتفه مُضاءً. ربما كانت هناك مكالمة فائتة أو رسالة غير مقروءة. لذا قلب الهاتف وشاهد مكالمات فائتة من أدولف وماير. حتى أن ماير أرسل له رسالة.
“هل تخشي الموت؟” سأل فالجريا بصوت خشن.
“ثم هذا الشخص …” تنفس ماير الصعداء.
“واحد ،اثنان ،ثلاثة ، ثلاثة إلى واحد ، واحد، اثنان ،ثلاثة ،أربعة، خمسة، ستة، سبعة …” في الشارع المقابل ، كان من الممكن سماع ضحكة فتاة صغيرة.
“سوف يغفرون لي.”
نظر ماير و رأي فتاة صغيرة ترتدي فستان من الدانتيل الأبيض وهي تهرول في حذائها الصغير. لسبب ما ، شعر أن الفتاة تبدو مألوفة إلى حد ما.
نهض لين شنغ ورأى هاتفه مُضاءً. ربما كانت هناك مكالمة فائتة أو رسالة غير مقروءة. لذا قلب الهاتف وشاهد مكالمات فائتة من أدولف وماير. حتى أن ماير أرسل له رسالة.
ثم اتسعت عينيه.
“الحرب …” نظر فالجريا إلى النار المشتعلة وتذكر المرة الأولى التي دخل فيها إلى ساحة المعركة. كان الناس الذين يعيشون في فوضى الحرب يأملون حتمًا بالسلام ، والذين نجوا عادة ما يكونون قويِّي الإرادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رآه … الشيء الذي يدور في أصابع الفتاة كانت مجموعة المفاتيح المعدنية المعلقة على جسد شياو ويتشي في وقت سابق.
“هل ذلك ما تحاول أن تقوله؟” تلاشت الابتسامة على وجه شياو ويتشي ببطء.
****************
قراءة ممتعة …
“انسي ذلك.” فالجاريا لم يُتابع الأمر. لقد كان نبيلًا لمدينة بلاكفيذر ، كان بطريرك سلالته الفخورة ، وكان هذا النوع من المشاهد المأساوية أمرًا شائعًا للغاية بالنسبة له.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا عينيها التي بدت مثل عينيّ ابنه ، لولا أوامر سيده …
“فماذا تقولون؟” ابتسم شياو ويتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات